𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋�...

By NounaLam

3.9M 131K 116K

«المـلذاتُ آلمـُحـرمـة هي مـن تشـعِلُ آلرغـبــة في دآخِـلي هِي حلوةٌ أرغبُ في تدوقهاَ فِي كُلِ حينٍ، أليسَ كذ... More

||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||00||
||𝒇𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||01||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔 ||02||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||03||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||04||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||5||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||6||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||7||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||8||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||9||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||10||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||11||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||12||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||14||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||15||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||16||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||17||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||18||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||19||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||20||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||21||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||22||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||23||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||24||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||25||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||26||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||27||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||28||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||29||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||30||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||31||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||32||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||33||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||34||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||35||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||36||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||37||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||38||
||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||39||
the End
My MAN

||𝑭𝒐𝒓𝒃𝒊𝒅𝒅𝒆𝒏 𝒂𝒑𝒑𝒍𝒆𝒔||13||

86.7K 2.9K 757
By NounaLam

The forbidden apple |سُحب

-

السحبُ التي كانت متلاحمة مع بعضها مخفية صفوة السماء في طقصٍ شتويٍ بارد، قد بدأت تنقشع ببطئ جاعلة من الشمس ذات الأشعة الذافئة تتسرب بينها..

كنتُ واقفة وأمامي الشاب ذو الخصلات البنذقية يناظرني بنظراتٍ ثقيلة وما ستطعتُ لمحه منهما ذلك البريق الحزين فيهما..

أنامله الباردة لا تزال متموضعة على و جنتي تتحرك من حين ِلآخر بخفة و بشكل ناعم و رقيق يبثُ شعوراً لطيفً في أطرافي..

بينما كنتُ أبادله تلك النظرات كنتُ أفكر...
هل ما أفعله بذاتي و به جيد؟! لقد أقلعت عن العلاقات العاطفية منذ صغري لما مررت به من مشاكل أسرية.. لكن هل سأستمر هكذا الى الابد؟!!!

لي جونغ سوك شخص جيدٌ حقاً و مشاعره تبدو صادقة للغاية لما علي أن أدفعه عني بهذه الطريقة..

أخدت نفسً عميقً لأفرق شفاهي متحدثة..

« لي جونغ سوك... انا!!»

لم أكمل كلماتي حتى تردد صوتٌ على أدناي جعل قلبي يضخ بشكل مبعثر وفي ضجيج كبير، صوتٌ عميق ذو بحة مميزة..

تطابق ميزة تلك الرائحة الزكية ذات العبق الفريد الذي يجعلني أسرح بين السحب و بين النسماء العليلة التي تدفع خصلاتي بروية

« ج.. جونغكوك؟!!»

قلتُ بصوت متقطع و حدقات عيناي متسعة على مصرعيها تناظر بغير إستعاب و لا تصديق لذلك الهيكل الذي كان متكئ على السيارة القاتمة الضخمة خلفه...

بوقفة أنيقة و نرجسية تماثل صاحبها بعدما تقدم نحوي بمشيته الهادءة تلك..

وأنا لا ازال متصلبة مكاني أحاول أن أتأكد اني لست في حلمٍ جميل قد صاحبني في هذا اليوم الكئيب!!

وهاهو يقترب أكثر... و أكثر...

هل حقا هو قد عاد؟! هل عمي جونغكوك قد عاد انا حقا للان لست مستوعبة لما يجري حولي وما اسمعه فقط دقات خافقي التي خرجت عن سيطرتها و تكاد تهشمُ قفصي الصدري لتعانقه بدالي

سحقا هي تحرجني...
وهاهو يقف قربي اخيرا و قريب مني ومن لي جونغ سوك الذي كان يناظره بنظرات شاكة و مستغربة!

«أهاكذا ترحبين بي..»

نبس بهدوء صوته الجميل يرفع أحد حاجبيه بحركة جعلت كُلي تَذوب، وما اجمل المشاعر التي تنكب علي في حضورك..

لم ألبث حتى ركضت اليه بسرعة لأقفز اليه محيطة عنقه بشدة و ساقاي قد بقي معلقتان في الهواء، وهو بسرعة قد بادر في احاطة خصري بدراعيه بشدة..

واخيرا هذا التلاحم الجميل و الذافئ بين أجسادنا، كم ثقتُ اليه... سمعتُ قهقهة عذبة خرجت من بين ثخينتيه ذات اللون النبيذي العتيق.. تحببني في قربه اكثر و في سماع ترنيمات صوته أكثر

« هل إشتقتي الي لهذه الدرجة!؟!»

قال وبنبرته الساخرة التي لم اهتم لها، فقد كنت مشغولة بغرق جسدي في حضنه و صدره العريض، إستنشاق رائحة عنقه

رائحته العطرة مع رائحة السجائر، تبا هذا يثير ذرات جسدي

لي جونغ سوك لم يكن يفهم شئ ومالذي يجري، حتى من يكون هذا الرجل حتى أندفع نحوه بهذه الطريقة؟! فهذه ليست عادتي... انا بالفعل لستُ جامحة وخصوص نحو الجنس الآخر

رفعني أكثر ودراعيه أصبحت عند فخداي حتى جعلني أفوقه طولاً ويداي مثبثتان على كتفيه العريضين، اللقاء بدا حميمي ولكنه لم يكن بقدر تلك النظرات المتداولة بيننا، كل نظرة بيننا كانت تشعر ببريق غريب

وكأن الزمن قد فرقنا دهراً ليجعلنا نغوص في هذه اللحظة لذرجة نسيان كلَ إِنسي حولنا...

« أكرهك...»

قلتُ بينما يداي إرتفعتا الى حيث عنقه ثم إنسابت أناملي الى ادنيه وصولا لخصولا شعره الذاكنة و الطويلة بشكل محبب و جذاب

إتسعت أبتسامته أكثر حينما التقط كلماتي مسامعه، وكأنه فهم ماكنت أقصده بالتحديد

« كم تكرهينني؟!؟!»

سآل بعينين مرتخيتين حينما بدأت أصابعي تدلك فروة رأسه من الخلف، أخيرا إكتشفت نقطة ضعفٍ لك جيون جونغكوك

« كثيرا... كثيراً جداً»

لن أبالغ أبداً حينما سأقوم اني تمنيت أن أبقى طيلة حياتي هكذا أو أموت في هذه اللحظة بين دراعيه..
صدقاً أنا لنأبالي لكن لكل لحظة حلوة شخص يفسدها

« يينغ ايل؟!! من هذا؟!»

صوت خرج بصورة غليضة وبدت منزعجة كانت خاصة لي جونغ سوك الذي لم يرقه بتاتاً المشهد الذي لاقاه تواً

أخيرا انتبهنا لأنفسنا و للأنظار التي كانت منصبة علينا، أنزلني جونغكوك بهدوء لأعض شفاهي بحرج كبير.. وجنتاي قد تودرتا بشدة بينما ذو المناكب العريضة لم تتغير ملامح بتاتاً فقط بقي هادءً للغاية وكأن شئً لم يكن

« في الواقع هذا انه...»

« جيون جونغكوك»

قاطع كلامي الرجل قربي بينما يناظر القابع الشاب قربه بنظراتٍ بدت غريبة و الاخر كان يبادله نفس النظرات

وكأنه كان يشعر اني سأعرفه على انه { عمي}

« بارك لي جونغ سوك»

عرف الاخر عن ذاته رافعً يده ليبادله الاخر بمصافة كنتُ أشك انها كانت كذلك، فأيديهما كانت متشابكة بشدة لذرجة بروز عروقها فوقها..

فصل جونغكوك تشابك انظارهم الحادة ليلتفت نحوي متحدثً

« هيا لنذهب»

همهمت له لألتفت الى لي جونغ سوك

«الى اللقاء سوكي؟!»

ابتسم لي بهدوء ثم ذهب..

-

ركبنا السيارة ليحرك مقود عمي السيارة بينما بقي صامتً، حينما رأيت أنه لايتحدث وكأنه لا يريد ذلك لم تكن لي الجرآة لخلق حديث معه بعد العناق الحميمي الذي كان بيننا منذ لحظات معدودة...

ولكن هذا لم يمنعني من سرق نظراتٍ اليه، هل انا أتوهم أم انه قد إزداد وسامة... تباً لهذا اللباس الرسمي الأسود

هو يبدو رجولي جداً به خصوص حينما يفتح أزرار قميصه الاولى و يرفع دراعي قميصه الى ساعديه مبرزاً عروق يده

يا إلاهي ما خطبكِ يينغ ايل حتى تدققي تفاصيله لهذه الذرجة؟!

وصلنا أخيرا الى منزله لنمشي اليه، أخرج هو مفتاحه من جيبه ليدلف و انا خلفه...

« لما لم عدتي الى منزلك؟!»

دعكت اناملي بين بعضها البعض لا ادري ما يجب علي ان أجيبه وحينما استشعر هو اني لا أملك جواب او لا اريد جوابه أكمل سيره حتى استقر على تلك الاريكة الواسعة في وسط الصالة..

كنتُ أرغب أن أكمل سيري نحو الحمام لكي أغتسل لكن حينما كنتُ سأتجاوزه قد أمسكني من معصمي و سحبني ولم أشعر بنفسي إلاّ و أنا على فخديه

أنفاسي قد خطفت و أنا بقربه و ساقاي تحيط خصره، بقيت اناظره وقلبي لم بدري حتى كيف يدقْ فرائحة عمي قد جعلته يجهل عمله

« م.. ما..»

كنت سأتكلم لكن لساني كان معقوداً كلياً وما زاد الطينة بلاً يديه الباردة التي صارت تتحرك بشكل بطيئ على فخدي حتى و صلت الى تنورتي القصيرة

اتسعت حدقات عيني حينما شعرت به سيدخل يده تحتها لأُسرع وأضع يدي على خاصته أوقفه

« مالذي؟!» قلت

«لما ترتدين هذه التنورة القصيرة؟!!»

قال وملامحه بقيت جامدة، كم أكره ملامحه هذه المتحجرة التي لا تظهر أي مشاعر تنتابه..

ضغط على فخدي بشدة حينما لم أجيبه

« لقد كان ثوبي الاخر متسخً لذلك ارتديت هذا!!»

قلت بسرعة احاول إبعاد يده لكنه كان متشبثً للغاية

« كان يجب عليك إخباري أنك لاتمتلكين غيره... لشتريت لكي لعنة متجراً كامل»

قال وقد بدا جادً للغاية... ابتلعتُ ريقي بصعوبة حينما وضع يدًا اخرى على خصري يقربني منه أكثر و الاخرى لا تزال على فخدي

لقد فقدت القدرة على التنفس كلياً هذه المرة، وضعت يداي على صدره أحاول دفعه قليلا عني لكنه قد سحبني نحوه اكثر

« مالذي تفعله؟!»

قلت ببعثرة لكنه تجاهل كلامي كلياً مميلا برأسه قليلا

« عينيكِ...»

أردف و هو يقترب من وجهي أكثر

أنفاسه الساخنة بتُ أستشعر بها، رموشه الطويلة أستطيع عدها من هذا القرب ولن أمل إن فعلت

حب الخل تحت شفاهه التي تقترب ببطئ مني لقد أحدثت الخراب بي و بتفكيري حتى!!

بضعة انشات تفصلنا الان، وهاهو قلبي يتوقف عندما نبس بصوت الاجش

« إشتقتُ لهاَ..»

قال ذلك قبل أن...


.

« هياَ أسرعي أيتها الكسولة!!»

نده بصوت قوي زعزع أطرافها النحيلة لتهمهم له بسرعة لتركض لتجهيز آخر الطلبيات في محل الخبز و الحلوات لهذا الحي...

سولار كانت تعمل بجد كبير مباشرة بعد خروجها من فصلها و لا تنتهي إلاّ بعد تأخر الوقت، وهذا لضروف التي تمر بها...

فجآة سمعت ضجة كبيرة في الخارج لم تفهم مغزاها وبدافه الفضول تركت ماكان بين اناملها من بدور الشكلاطة التي كانت ستزين بها قطعة الخبز الساخنة

كانت ستخرج لكنها إرتطمت بشخص ما حينما رفعت رأسها عرفت انها صديقتها في العمل فسألتها مباسرة

« مالذي يحدث؟!!»

«السيد كيم قد حضر!!»

قالت الاخرى بنفعال وقد بدت سعيدة و متحمسة للغاية بينما تعدل خصلات شعرها الكستنائية الطويلة جاعلة من الاخرى تقطب حاجباها بخفة

« من يكون هذا السيد كيم؟!!»

تدمرت الاخرى بصوت مرتفع لتردف

« يا إلاهي في أي عالم تعيشين انت سولار؟!! انه السيد كيم تايهيونغ وريث عائلة كيم و صاحب سلسلة المطاعم المشهورة.. يا إلاهي هل تعلمين ما الاروع فوق كل هذا!!»

«ماذا؟!»

«انه أعزب و يملك وجهً وسيم للغاية جعله يصبح وجه كثيرا من العلامات التجارية المشهورة يا الاهي لا اصدق»

تركت سولار الاخرى تقفز و تتكلم بمفردها كمجنونة لترى من هذا الذي سبب لها كل ذلك

حينما لمحت تلك الهيئة حتى تجكدت مكانها

« أليس... هذا هو نفسه من انقضني ذلك اليوم؟!»

Continue Reading

You'll Also Like

1.5K 137 32
ضحية | مـيـن يـونـغـي " هو قد وقع في حب ضحيته السابعة و العشرون " - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - SHORT PARTS ~ ...
675K 55.5K 67
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
1.5K 116 9
﴿تُـرَڪض بّـڪلَ قَـوُة لَدُيّـهِآ وُسًــطٌـ آلَـغّـآبّــة بّــفُسًــتُآنٌـهِآ آلَآحًــمِـرَ آلَـقَآتُـمِ تُـحًـآوُلَ آلَتُـقَآطٌـ آنٌـفُآسًــهِآ وُ ه...
895K 40.3K 48
_ ماذا ستفعل !؟ _ماذا سيفعل جون سو عندما يعلم أن زوجته قامت بخيانته مع ابنه الوحيد _ماهو الواقع وما هو الخيال؟ _لا يهم ماهو الواقع وماهو الخيال ما ي...