هلوووووو ببارت جديد
كملو شروط واحدث 🥰 يلا اشوف كم شخص حب
الرواية يعلق يعطيني رأيه بكمل او لا
😂 تخيلو اكتب كم تطلع كيم
20 ڤوت + 32 گومنت = بارت جديد
يلا نبدأ
تحديث كيم تايهيونغ
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
زهرة صفراء جميلة هل تبقى كذالك ام تذبل
تمت مشاهدة نشر وتم الرد من جوليا
💬 تموت زهرتك الصفراء تموت تايهيونغ دونك..
..........................
في مدرسة الاطفال
جميع الأطفال الصغار تلعب هنا وهناك تأخر الوقت
انه وقت مغادرتهم من المدرسة اخذا دروس اضافيه
ليحل الليل وهم هنا كانا يستعدان بالمغادرة
« مرحبا انا انتظر منذ الصباح هنا ارجوكم دعوني ارى الاطفال»
تتكلم تلك الفتاة ذات البطن الشبه منتفخ ترتدي
الابيض تترجى مديرة المدرسة للأطفال
« اسفه اعتذر منكي لكن لا استطيع والدهم قد يغضب منا وايضا حان وقت مغادرتهم للمنزل »
تكلمت المديرة هي جادة حول الاطفال جدا انها مسؤوليه ولا احد يقوم بلوم عليها
« انظر ارجوركي اعدك انني لن اتأخر واطفالي لن
يخبروه بذالك ارجوركي انا لم اراهم منذ شهور تفهمي الوضع الذي انا به انتي ربما ام ل اطفال ايضأ »
حاولت بشده وهي تبكي هي حقا اشتاقت ل اطفالها
في اخر المطاف هي حملتهم تسعه اشهر داخلها
« حسنا لكن ارجوركي فقط عشرة دقائق يجب ان يغادر كلاهما المدرسه لا اريد ان اقع بالمشاكل معى
والدهم »
هزت رأسها وهي تمسح دموعها بموافقه لتجعلها
تذهب لمكان انتظار الطلاب للتسليم عن المسؤول
ليصالهم للمنزل و ب الفعل ذهب الجميع اطفال
ليبقى فقط گيڤن وجونسان الجالسان على مقاعد
صغيرة مخصصة للأطفال
« لما لن نذهب نحن ايضا اليس سائق الخاص بنا اتى ام تأخر اليوم »
كان يتكلم گيڤن بحيرة فهذا اول مرة يتأخر السائق
« يا اطفال هناك شخص يريد ان يراكم همم كونو
جيدون »
ابتعدت المديرة لينظر للاطفال ما خلفها ليجدان
من غيرها جوليا التي شهقت ببكاء حين رأتهم
ركضت ناحيتهم وهم لا يزالا منصدمان
« ا ا اللهي... ا اط...فالي ... گيڤن جونساني... اشتقت لكم »
كانت تعانقهم وتقبلهم ببكاء كانت تشهق بشوق لهم
ورأيتهم
« يكفي بكاء جوليا ونحن اشتقنا لكي »
كان گيڤن يمسح دموعها ويتكلم معها لا احد ينكر حب
گيڤن ل والدته حتى جونسان يحبانها لكن يوجد بعض
المواقف الذي جعلهم يلقبونها ب اسمها فقط
« جوليا لما ثبدو مثعبه هل اثتي مريثه »
جونسان تكلم يخبرها لما تبدو متعبه هل هي مريضه
ابتسمت له ونفت برأسها
« كنت متعبة بني لكن حين رأيتكم اصبحت بخير
حقا هل انتم جيدون ام مشاغبون هل تتعبون
والدكم »
تكلم با هتمام ناحيتهم
« نحن بخير وجيدون جدا جدا لا نتعبه كونه ايضا
يتعب بعمله بعلاج ريا ونحن ودارستنا كل شيء متعب ل ابي لاكن لا بأس »
شخصية جميله جدا ل گيڤن ك تايهيونغ بحد ذاته
« لا بأس بني انا اعتمد عليكم كونو جيدون اعدكم
احاول ان ارجع لكم ول منزلي احاول ان اكون ام جيدة لكم »
كانت تتكلم وتسأل اطفالها عن كل شيء قبلتهم كل
ثانيه حان الوقت لقد مرت عشرة دقائق بالفعل
حان وقت مغادرة الأطفال
« گيڤن جونساني انظرو ارجوكم لا تخبرو تايهيونغ
بابا همم انني هنا ورأيتكم اعدوني اننكم لم تخبروه
مطلاقا »
تكلمت بوضوح و توتر
« نحن نعدك لن نخبره وايضا اهتمي بنفسك وب
اخي الصغير احبك جوليا »
قبلها گيڤن وجونسان وارتدى كلاهما الحقائب المزينه
برسوم الاطفال
«وانااا احبكم اقسم »
فجأة اتت المديرة لتصر ان يذهبان الاطفال لأن غادرت
المديرة بعد تأكيدها من ذهابهم
....................
بغرفة جونغكوك
اتى من المستشفى بعدما انتهى من عمله كليا
ولعب معى ريا تكلم معها برغم انها لا زالت لا تتكلم لكن
تعلقت ب جونغكوك و جونغكوك اصبح يعرف ما تريده
دون نطق منها حتى ، يرتدي لون البني الفاتح معى
بيجاما واسعه بيضاء يشرب قهوة حلوة ب شوكلا
ويتذكر كلام تايهيونغ معى تلك الفتيات شرد بكل
حرف قاله تايهيونغ
« هراء...هراء... لكن كان يتحدث جيدا اتششش
جونغكوك لما تفكر بذالك »
وضع كوبه على الطاولة وعبس لكنه تذكر امر الخاتم
ليذهب ناحيه ادراج الغرفة ربما بها وبدأ يبحث لكن
قاطع ذالك طرق باب شقته
« اتيت... انا قادم ياااه لا تطرق »
جونغكوك ذهب ناحيه الباب بالفعل وقام بفتحه لكن
انصدم من
« اماااه واباااه »
ابتسم كلاهما له لتعانقه والدته بشوق ووالده ادخل
الحقائب خاصتهم
« لقد اشتقناا لك صغيري »
دخلا والد والدة جونغكوك المنزل لتنظر والده جونغكوك لفوضى المنزل بتقزز لتبعد جوارب بكعبها من
على الارض
« حقا جونغكوك جوارب على الارض انت تترك
كل شيء بكل مكان »
تكلمت والدته اما والده اخذ يتفحص المنزل لتدخل
لغرفه النوم لتنظر حول نباتات على نافذه الغرفة
« لا يمكنك وضع النباتات داخل الغرفة جونغكوك انها تمتص الاوكسجين »
جونغكوك انزل رأسه وتكلم ب احترام
« اماه انه نبات اعصاري»
نبات اعصاري يحافظ على المياة داخله يتأخذ للمنظر
الجميل في الدرجة الاولى
« اعصاري هاا لا يهم جونغكوك لما لا ترتدي الجوارب هاا كم مرة اخبرك متى تتعلم ان تكون مسؤول عن نفسك لا يجب ان تكون قدمك باردة لم اكرر كلامي »
تكلمت بحدة نحو جونغكوك الذي اخذ يرتدي جواريب
خاصته البيضاء دون نطق حرف هو ك الطفل معه والديه
« هل ترى ابنك جيوون وااه انظر للوسادة يوجد
عليها خصلات شعره بتأكيد ان تسهر على الهاتف
لذالك يتساقط شعرك »
كانت والدته غاضبه جدا
« سوف تصبح مثل أعمامك ووالدك من بنصف الرأس لا يوجد شعر »
فتح عيناه جيون هل تم اهانته لان
« ياااه لقد كنت ب شبابي امتلك اجمل شعر لكن
معى تقدم العمر لا بأس بذالك »
برر جيون الى زوجته
« امي ربما هي وراثه منكي انتي ليس من ابي وأعمامي»
ليحصل على ضربه من والدته
« أصمت انت لم ترث شيء جيد لو ورثت شيء
جيد هذا مني »
تكلمت بجديه وفخر لتكمل فحصها بالفرفه لتنظر
للسرير المتسخ
« بالمناسبة ما هذا السرير هل لا زلت تأكل الوجبات الخفيفه على السرير اااانت لن تتغيررر منذ طفولتك
جونغكوك »
كانت تبوخ جونغكوك بحده وغضب ليقاطع ذالك زوجها
« عزيزتي نحن هنا لكي نرى ابننا لا نتشاجر معه»
قلبت عيناه ب انزعاج ولم تتكلم معى زوجها
«ابي امي اصبحت مفتشه منازل لا عليك تعال لترتاح
تبدو متعب من الطريق الطويل هل انت جائع»
امسك معصم والده ليجعل والده يجلس على الاريكه
« سوف احضر لك المعكرونه لحظه »
كان يريد ان يهرب لكن امسكته والدته
« مهلااااا اترك الطعام... نحن اتينا ل أجل شيء
اخر هاا متى تريد ان تخبرناا ليصبح لديك اطفال او اوه انها رجل مثلك »
تكلمت والدته ليتكلم والده ب أمر
« اتصلي بهذااا الرجل الأن ما كان اسمه واخبريه
ان يأتي »
تجاهل جونغكوك كلام والديه
«نحن اتينا من اجل الخطوبه وغير ذالك اليس لدينا الحق سيد جونغكوك ثم من هذا الرجل ربما وجد
ابني بمفرده وحاول ان يغريه »
تكلمت معى جونغكوك بشك
« انا كنت دائما اتكلم معك جونغكوك الزواج ليس
بهين ثم من هذا ربما يصبح غير مسؤول »
يتبع.....
شلونه البارت بايووو