MASTURBATION √

By uarmysowon

314K 14.5K 4.2K

[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيث... More

OPENINGS
•ONE•
•TWO•
THREE
FOUR
•FIVE•
SIX
•SEVEN•
EIGHT
NINE
TEN
•ELEVEN•
TWELVE
THIRTEEN
•FOURTEEN•
FIFTEEN
•SIXTEEN•
SEVENTEEN
EIGHTEEN
•NINETEEN•
TWENTY
TWENTY-ONE
TWENTY-TWO
•TWENTY-FOUR•
TWENTY-FIVE
•TWENTY-SIX•
•TWENTY-SEVEN•
TWENTY-EIGHT
TWENTY-NINE
THIRTY
THIRTY-ONE
THIRTY-TWO
THIRTY-THREE
THIRTY-FOUR
THIRTY-FIVE
THIRTY-SIX
THIRTY-SEVEN
THIRTY-EIGHT
THIRTY-NINE
FORTY
FORTY-ONE
FORTY-TWO
FORTY-THREE
FORTY-FOUR

•TWENTY-THREE•

7.7K 323 114
By uarmysowon

لا تنسوا الضغط علي زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلا

استمتعوا



"هانا ، لا يُمكِنُكِ العودَة إلى عاداتُكِ القَديمَة ، لا يُمكِنُكِ الإستِمرار في التسَكُع والنَوم معَ كُلِ مَن هبَ ودَب فقَط لِملءِ الحُفرَة التي ترَكَها ذلِكَ الشَخصَ في قلبُكِ ، أنا فقَط قلقٌ علَيكِ." كان جونغكوك يتَوَسل إليَّ عبرَ الهاتِف، لكِنَ ها أنا هُنا، حيثُ وجَدتُ نَفسي ابحَث عن شَخصٍ كنتُ أعرِف أنهُ الوَحيد الذي يُمكِنَهُ جَعلي أشعُرُ بشَيء، حتى لَو كانَ سَلبيًا.

"قِطَةٌ ضائِعَة؟!" رَنينَ صَوتَهُ مِن حَولي جعَلَ جسَدي يتَجمَد. "ماذا تفعَلينَ هُنا صغيرَتي ، أنتِ لا تنتَمينَ إلى هُنا ، اعتَقَدتُ أنكِ لَم ترغَبينَ أبدًا في رؤيَتي مرَةً أخرى" كانَت يدَيهِ تَسيرُ على فَخذي.

"أنتَ تعلَم لِما أنا هَنا، جيمين". همَست

كُنا في رُدهَة بِنايَتُه ، ولأنَ بابَ شقتَهُ كانَ في نهايَة الرُدهَة، افتَرَضتُ أنَ لا بُدَ أنني قابَلتَهُ وهو عائِدٌ إلى منزِلُه.

وقفَ وَرائي ، وشَعرتُ بيَدَيهِ تتَسلَل لتُلامِسَ جسَدي، ولَم يُخفِي عَني أصواتَ أنفاسهُ الثَقيلَه.

"أعتَقد أنَني أفعَل ، لكِن ماذا حدثَ لتايهيونج؟" أصبحَ جَسَدي مُتوتِرًا مِن الإسمِ فقَط ولاحظَ هوَ ذلِك لقُربَهُ الشَديدِ مِني. "أوه ، أرىَّ أنهُ أصبحَ مَوضوعًا حساسًا وغيرِ مُحَبَب، إذًا فأنتِ تستَخدِمينَني لمَكاسِبَكِ الشَخصيَة؟، أرى ذلِك." استَقرَت يدَهُ على خَصري بينَما يدَه الآخرى تَسَللَت لأسفلَ ساقيّ وسُرعانَ ما شعرتُ بهِ يرفَع الجُزء السُفلي مِن تنورَتي.

حاولتُ إبتِلاعَ مَخاوِفي التي تشَكَلَت داخٍلي منذُ أخِر مرَة قامَ بلَمسي بهذا الشَكل،  في ذلكَ الوَقت فعلَ ذلِك بالقوَة ولكِن الآن كانَ عليَّ أن أقنِعَ نَفسي بأنَ هذا ما أريدُه.

انزَلقَت أصابِعَهُ إلى سِروالي الداخِلي ، يُحَرِكَهُم برِفق بشَكلٍ دائري ضِدَ مَنطِقَة البَظر. "همم ، إنهُ مُبتَلٌ جدًا بالفِعل على الرَغمِ مِن أنَني لَم افعلَ شيئًا بَعد، هَل وبالصُدفَة كنتُ تَتوقينَ لِذَلِك؟" أومأتُ برأسي "دَعني اُريكّ." تسَلَلَت يَدي إلى مِعصَمُه ، أسحَبَهُ وَرائي في اتِجاهِ شقَتَه.

عِندَما دَخلنا شقَتُه وقفَ وأسندَ ظَهرًهُ على الباب طاويًا ذِراعَيهِ على صَدرُه.

بدا وَسيمًا لَن أنكِر، كُلَ ملابسَهُ كانَت سَوداء ، كما لو أنهُ إرتداهُم خٍصيصًا لِقَتلِ كُلَ مَن سَيُقابِلُه. ومعَ ذلِك كنتُ أرتَدي شيئًا ما مُطابِقًا لَه.

نظَرنا في أعيُن بعضَنا البَعض بينًما خلَعتُ ملاَبسي أمامُه ببُطئٍ ، وألقيتَهُم أرضًَا للكَشفِ عًن ملاَبسي الداخلية المَصنوعَة مِن الدانتيل الأسوَد التي كنتُ أرتَديها.

تشَكلَت ابتِسامَةً خبيثَة على وجهُه فورَ ما رأى ما ينتَظِرُه "تأنقتِ بذَلكَ الشَكل الجَميل والمُثير مِن أجلي؟" همسَ مُقتربًا مِني

تحَسَسَ بإبهامَهُ بشَرَتي مِن رَقَبَتي نِزولاً لحافَة سِروالي الداخِلي. "من المؤسِف أنًني سأضطَرِ لتَدميرِ كُلَ هذا، والأن، على رُكبَتَيكِ."

فعَلتُ ما قيلَ لي ، جلَسَت ببُطء على رُكبَتي ، بينَما إتَجهَت يدَيهِ  إلى حِزامَهُ ، يفُكُه ويسحَب بِنطالهُ للأسفَل. "تعرِفينَ ما عليكِ فِعلَه أيتُها العاهِرَة." نظرتُ لهُ مِنَ الأسفَل بعيونِ ذاتَ نظرَةٍ بريئَة. أحرِكُ يَدي لأعلى لأمسِكُ بسِروالَهُ الداخِلي وأجذبُهُ إلى كاحِلَيه.

لَم أُهدِرُ أيَ وَقتٍ في تَمريرِ لِساني على طولِ عُضوِه، لأُشاهِدَهُ يُغلقُ عَيناهُ بينَما أراحَ رأسَهُ على الحائِط. وعِندما حاوطتُ قضيبَهُ بكَفي تعالَت أصَوتُ أنفاسَهُ.

وجَهَ نظرَهُ بعدَ ذلِك إليَّ، عَيناهُ تنظُرُ لخاصَتي بينَما كنتُ أحاوِلُ آخذَ قضيبَهُ داخِلَ فَمي على قدرِ المُستَطاع، فحَجمُ جيمين لَم يكُن بهَين ، ومعَ ذلِك لَم يَكتَفي بِما كُنتُ أقدِمُهُ لَه فمدً يدهُ مُمسِكًا بمؤخِرًة رأسِي ، ودًفًعَ نفسَهُ أكثَر بداخِلِ فَمي برِفق حتى شعرتُ برأسِ قضيبَهُ تَضرِب مؤخِرَةَ حَلقي.

كانَ حجمَ قضيبَهُ يَزدادُ في حَلقي ولَم يتوَقَف ، كانَ يُضاجِعُ فَمي بكُلِ معنىَ حَرفي مِن الكَلِمَة ، وعِندَما تعالَت أصواتَ إختِناقِي، لعنَ تحتَ أنفاسُه بينَما سحَبَ نفسَهُ مِن داخٍلي ليُعطيني فُرصَةً للتنَفُس ،كنتُ في حالةٍ مِن الفَوضى ، كانَ اللُعاب يتسَرَب مِن بينَ شفَتاي مُلطِخًا وَجهي وحتى يَدي، مِما جعلَ تَمسيدي لطولِ إنتِصابَهُ أسهَل.

سحَبَ جيمين نفسَهُ بعيدًا عَني ، وذَهبَ ليَجلِس على الأريكَة، ربَتَ على فخذَهُ مُشيرُا لي بِما عليَّ فِعلُه بعدَ ذلِك. "إلى هُنا أميرَتي" فعَلتُ كًما قال، واضِعَةً نَفسي ببُطء على قضيبُه.

عندَما اختَفَت يدَهُ أسفَلي، شعرتُ بأصابِعَهُ تدفَع قُماشّ سٍروالي الداخِلي إلى الجانِب قبلَ أن يُمَوضِعَ رأسَهُ ضدَ فَتحَتي.

لَم أُهدِر أيَ وَقتّ أكثَر وباشَرتُ في الإنزِلاقِ لأسفَل.

تنهَدتُ بنَشوَة بينَما كنتُ أُحاولُ التأقلُم مع حَجمُه وشَعرتُ بِفَخذاهُ تَرتَعِشُ من تَحتي ، مما منَحَني حافزٌ للحَرَكَة. وسُرعانَ ما بدأتُ بتَحرِيكِ جُزئيَّ السُفلي بشَكلٍ دائِري لأشعُرَ بجُدرانِ مِهبَلي تنقَبِضُ حولَ إنتِصابُه، قبلَ أن يترُكَ بعضِ التأوهاتِ الخافِتَة تنزَلقُ مِن بينَ شفَتَيه.

عِندَما وجَدتُ وتيرَةً أكثَر مُلاءَمَة لكِلَينا، تَمسًكتُ بقَميِصِهِ للحُصولِ على الدَعم وبدأتُ بالقَفز فوقَهُ حتى شعرتُ بقضيبَهُ يختَرِقُ رَحِمي، كانَت أجسادَنا تتًحرًك بشَكلِ مُتزامِن ، بينَما يَدفعُ بداخِلي بعُمق على الرَغمِ مِن كَوني أقفزُ علَية.

فَجأةً قامَ بثَنيِ ساقَيه، أمسكَ يدايَّ ووضَعَهُم على صَدري وحاوطَني مُحاصِرًا الجُزء العُلوي مِن جَسَدي بينَ ذِراعَيه. وبِدونِ سابقِ إنذار، دفَعَ طولَهُ بداخِلي بوتيرَةٍ مَحمومَة.

وتيرَةَ دفعَهُ الجَديدَة جعَلَت مِن تاوهاتي صاخِبَة، بكَيتُ وهرُبَت بعضَ الصَرخات مِن بينَ شفتايَ حتى مِن فَرطِ نشوَتي بينَما كنتُ أتَكئُ على كتِفُه.

أمسكَ بشَعري وقامَ بلفهُ حولَ قبضَتَهُ برِفق لكِن سُرعانَ ما قامَ بسَحبي مِنهُ يدفَعَني للخَلف ، وتأكدَ مِن أن عينايَ تنظُرانَ بداخِلِ عَينَيه قبلَ أن ينقضُ على رَقبَني يمتصُ الجِلد هُناك بطَريقَةً كنتُ متأكِدَة مِن أنها خلَفَت ورائَها علامَة قًرمُزية.

تذَمرتُ بصَوتٍ خافِت، أشعُرُ بشيءٍ ما يتجَمَع يتَجَمَع أسفَلي، لقَد إقتَرَبَت، وعبَستُ لشُعوري بقَضيبَهُ يَعتَدي بِلا رَحمَة على بُقعَتي الحُلوَة مِرارًا وتكرارًا حتى أصبحَ جسَدي يرجُف بينَ يدَيه مِما جعلهُ يُطلِق ضِحكَةً خافِتَه ضِدَ رقَبَتي قبلَ أم يبتَعدَ قليلاً ويُحَركُ إحدىَ يديهِ لتَقبِضَ على رَقبَتي ، ويسَحَبَني نحوَ وجهَهُ.

"ستَقذِفينَ مِن أجلي أميرَتي؟" تحدثَ وشفتاهُ على بُعدِ بوصاتٍ مِن خاصَتي فكانَت تُلامِسُني بأطرافِها وأصبحتُ أتوقُ لها أكثَر.

اشتَدَت قبضَتَهُ حولَ عُنُقي مع تسارُعَ وتيرَةَ دَفعَِهُ بداخِلي بشَكلٍ جُنوني، ولَم يؤذيني هذا بل زادَ فقط مِن المُتعَه التي كانَ يُقدِمُها لي.

كانَت أصواتَ إرتطامِ أجسادِنا عاليَة لكِن ليسَت بِعِلِو صَرَخاتي وأصواتَ تَنهيداتُه وتأوهاتُهُ الرجولٍيَة، لقَد كانَ حقًا شيئًا ما.

حاولَ جاهِدًا الحِفاظَ على وَتيرَةِ دَفعٍ ثابتَة، لأنَ رجفَةَ جسَدي وجُدرانَ مِهبَلي حولَ قضيبَهُ جعلَتهُ يقتَرِب مِن ذَروَتهُ أيضًا، ومعَ ذلِك لَم يسطَتِع.

دفعاتَهُ أصبَحَت فوضَوِيَة، قذِرَة، عنيفَة حتى أكثرُ وأعمَق مِن ذِي قَبل، أصواتُ إرتطامِ أجسادِنا أصبحَ أعلى بفِعلِ العَرَق، وتعالَت أصواتَ تأوهاتُهُ كما أنا، حتى أنَني بدأتُ أشعُرُ بسائِلِ ما قبلَ المَني يتَسَرَبُ بداخلي. "آآآه ، اللعنَة هانا لقَد إقتَرَبت.."

"إملَئني" صرختُ بِها لأُرشِدَهُ بأينَ عليهِ أن يضعَ سائِلُه، وسُرعانَ ما انحَنَى إلى الأمام، و وضعَ كفهُ حولَ صَدري يعتَصِرُه معَ أخذِهِ جِلدَ رقبَتي بينَ أسنانَهُ ، تارِكًا علاماتٍ وكدَماتٍ جديدَة على طولِ مناطِقَ عُنُقي الحساسَة وحتى تُرقوَتي.

إشتَدَت قبضَتَهُ حولَ صَدري ، وشَعرتُ بجَسَدَهُ يرجُف أسفَلي، فبتُ غيرُ لا أستطيٍعَ التمَسُك أكثَر وترَكتُ كُلَ سائلي يتدَفَق على طولِ إنتِصابَهُ، مِما تسَبَبَ بخُروجِ تأوهٍ عالٍ مِني ومِن ثُمَ منهُ، حتى أنَني أيقنتُ أنَ جميعِ الشُقَق المُجاوِرَة إستَمَعَت لِما كُنا نفعَلُه مِن شِدَةِ علِوِ تأوهاتِنا،

قذفَ جيمين أخِرَ قطرَةٍ مِن سائِلَهُ المَنوي بداخِلي، وكانَ لا يزالُ يدفعُ بداخِلي ببُطءٍ جعَلَني افقدُ السَيطَرَة على رجفَةِ جسِدي لشِدَةِ شعوريَ بالنَشوَة.

هدأَت تحرُكاتَ جيمين، وأخذنا بعضَ اللحظات لتَعودُ حواسُنا لطبيعَتِها بينَما نتنَفسُ بثُقَل.

في النِهاية سحبَ قضيبَهُ مِن داخِلي ببُطء، ولَم تعُد صُدورَنا مُلتَصِقَة بِبعضَها كما السابِق. "كان هذا مُمتِعًا ملاكِ، ولكِن أخشَي أنَ يجبُ عليكِ الذهابَ الآن ، لديَ فتاةً قادِمَة إلى هُنا في غُضونِ ساعة ، سأتصِلُ بكِ لاحٍقًا." تحدَثَ جيمين وأنا أبعَدتُ نفسيَ عَنه.

لَم أنطِق بحَرف ، كلِماتَهُ كانَت كالسِكين الحاد، إخترَقَتني وجعَلَتني أشعُرُ بالألَم، ولكِن ما الذي كنتُ أتوقَعَهُ على أيِ حال. كانَ فتًا مُستهتِرًا لَعوبٌ وبلا قَلب، مِثاليٌ بالنسبةِ لي لأدفِنَ مشاعِري مِن خِلالُه.

أومأتُ برأسي وأسرَعتُ بجَمعِ أغراضي وإرتِداءَ مَلابسي. "سوفَ أراكَ في الجِوار" ابتسَمتُ برِفق بينَما رأيتُ جيمين جالسًا كما هوَ لكِن معَ سيجارَةً مُشَتعلة بينَ شَفَتَيهِ ، ورأسَهُ مَوضوعٌ على حافةِ الأريكَة.

ألقيتُ عليهِ نظرَة أخيرَةً قبلَ أن أغادِرَ المَبنى، والدُموعُ تنهًمِرُ مِن عَيني.

أمَسكتُ بٍهاتِفي ونظَرتُ إلىِ جهةِ اتِصالِ تايهيونج، وأنا أعلَم أنهُ لا يُمكِنُني الذَهابَ إليهِ بعدَ الآن

كنتُ بحاجَةٍ لأحدّ ينتَشِلَني مِن ما وضعتُ نفسيَّ فيِه، فما شعرتُ بهِ في تِلكَ اللحظَة مِن إشمئزازٍ مِن نَفسي كانَ يأكُلُ دواخِلي.

ولِذَلِك اتصَلتُ بـ جونغكوك.

"مرحَبًا!"

"هل يُمكِنُكَ المَجئ لإصطِحابي ، لقَد .. لقَد أصبَحتُ أستَحِقَ لقَبَ عاهِرَةً حقًا يا جونغكوك."

____________


وبس والله

احس البارت ده احسن بارت نزلته من حيث السرد عارفين ليه..! ، عشان انا عدلت فيه كتير اوي😭🤣

رأيكم في البارت!؟

جيمين والي عمله؟!

الاتنين بيستخدمو بعض من الاخر!!

هانا؟!

تفتكروا كده دور جيمين خلص؟!🤣

اخر حاجه ف البارت حرفيا كانت بتقوله تعالا خدني انا عاهره بالحرف كده ف حسيت انه مش منطقي ف زوقتها شويه ، باقي البارت انا معدله فيه كتير بس حبيت اعرفكم اخر جمله عشان ضحكتني.

البارت الجاي كمان فيه علامة •• 🤣

تايهيونج هيقايل هانا وهي مع جونجكوك تفتكروا ايه هيحصل في البارت الجاي؟!

Continue Reading

You'll Also Like

274 91 11
أنـتَ لـستَ وحـيد، بـين الصفـحات سـتـجدنـي دائـمًا بـجانـبكَ. -JUNG HOSOEK- -FAIRYTALE-
442 85 8
هُـنَاك أُسطُـورَة تَقُـول .. بَـارك چِيمِـين ! - PARK JIMIN FAIRY TALE FANTASY THE DANCING MONSTER © iam_pambi
752 78 30
فِي اللَّحظةِ الَّتِي بدأتُ أُصَدِّقُ من حولِي و أُبعِد عن رأسِي فكرة أنَّ جمِيعهُم كاذِب ، أدرَكتُ كم كنتُ على حقّ مُسبقاً .. إنَّهُ يمنَعُني من لِ...
nightmare By jungroro

Mystery / Thriller

1.1K 111 5
"" حبي لكَ فاقَ جميع الحدود ، ولكن خافقكَ لم يخترني "" فتاه ضعيفة القلب كَرِهتْ نفسها لضُعفها الجسدي ، روحُها النقية قد تم تدميرها على يد زُملائها في...