تجاهلوا الأخطاء الإملائية فضلاً
.
.
.
.
وڤوت وكومنت وفولو فضلاً
.
16.10.2022
• ❅──────✧❅✦❅✧──────❅ •
"إذن حصلت على تخيلات عن معالجك المثير؟"
غطيت وجهي في حرج وانا ادور في الكرسي كما ضحك جيمين الذي يقوم بتقطيع السلطه لزوجته على طاولته بينما تطبخ زوجته شريحة لحم. غافله تماماً بما يتحدثان به الشابين.
"ألا يمكنك أن تقولها بهذه الطريقة؟" تمتمت.
"هل هناك طريقة أخرى لشرح حقيقة أنك عندما تلمس نفسك لا ترى زوجك ولكن ذلك المعالج المثير بدلاً من ذلك؟" اردف رافعاً أحد حاجبيه يغيظنى ساخراً.
"أكرهك." تذمرت عابساً قبل أن أصفع ذراعه بشكل هزلي.
"أوه ، هيا ، ليس الأمر كما لو كنت تمارس الجنس مع الرجل."
"أعلم ذلك ولكن ألا يبدو الأمر خاطئًا؟" تساقطت نظراتي على يدي بينما يحدق جيمين بـِ بهدوء.
"لا حرج في الخيال الجيد. الناس يفعلونه طوال الوقت."
"مثل من؟" وضعت كوعى على الطاولة مموضعاً ذقنى في راحة يدي.
قهقها جيمين "الجميع". "هل تعرف كم من الناس يتخيلون أن يكونوا مع مشاهيرهم المفضلين؟"
"حسنًا ، لكنهم لن يقابلوهم أبدًا.
لكن يعيش جونغكوك ويتنفس أمام وجهي ، حتى أنني لمسته!" شخر جيمين قبل أن أنظر بعيدًا.
"أعتقد أن هذا شيء جيد".
"إذا كانت التخيلات تساعدك فلماذا لا تقبلها فقط؟ أنا متأكد من أن حتى مارك لديه تخيلاته الخاصة."
"لكن مارك لا يمس النساء الأخريات ، بينما انا لقد وضعت يدي تحت قميص رجل آخر." تنهدت بينما استرجع ما حدث قبل أيام قليلة.
"أنت لم تفعل ذلك عن قصد ، فلا بأس."
"التخيلات ليست سيئة. أنت متزوج حديثًا و حصلت للتو على نشوتك الأولى منذ ستة أشهر.
سأكون قلقًا إذا لم يكن لديك أي تخيلات."
"أنا قلق أكثر من حقيقة أنني لا أستطيع حتى رؤية وجه زوجي بعد الآن عندما أتخيل."
توقف جيمين عن تقليب الصلصه مؤقتًا وخدش حواجبه.
"لماذا لا تسأل الدكتور جيون؟ إنه المتخصص."
"لا أعتقد أنني أستطيع العودة ، أنا محرج للغاية." أردفت مسنداً رأسي على الطاولة وادور جنبًا إلى جنب. هز جيمين رأسه قبل أن يقلب السلطة ويضيف المزيد من الصلصة.
"لذلك جعلك تشعر بالاثاره والانزعاج ، فماذا في ذلك؟ على الأقل أنت تعرف أن قضيبك مازال يعمل بقوه بالفعل."
"جيمين!" لهثت وهو يهز كتفيه قبل أن يستدير ويلتقط شوكة.
"فقط بصراحة" التقط قطعة خبز محمصة وحشاها في فمه .
"ستظل عالقًا بقضيب واحد لبقية حياتك ، فلا حرج في وجود القليل من الخيال الغريب. بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يساعدون في زواجهم."
"ولكن ماذا لو ذهب الخيال بعيدا؟" أردفت متسألاً.
"طالما بقيت خيالًا وليست حقيقة ، فلا داعي للقلق بشأنه." وضع قطعة خبز محمصة أخرى في فمه.
"ولكن ما مدى أثاره هذا الرجل؟ مثل هل هو أكثر أثاره من مارك؟"
"لن أجيب على ذلك". عضضت شفتاي وابتسم جيمين بخبث .
"اللعنة ، إنه بهذه الأثاره؟"
"أخبرتك لن أجيب على ذلك". هززت رأسي واتسعت عيناه.
"إنه مثير جدًا ولا يمكنك حتى الاعتراف بذلك؟"
تردد صدى ضحكته في المطبخ وبينما اقلب عيناي قبل أن أضع رأسي على الطاولة.
"هل هناك أي معالجين ساخنين يمكن أن أتخيلهم؟" أردف جيمين بعلو قاصداً جذب إنظار زوجته قبل أن ألقي بـ صفعة خلف رأسه.
"يمكنك أن تتخيل على الأريكة الليلة". أردفت شيري تضع طبق شرائح اللحم على الطاولة.
"كنت أمزح فقط ، حبيبتي!" أردف جيمين قبل أن يلف ذراعيه حول زوجته "
كيف يمكنني أن أتخيل شخصًا آخر عندما يكون لدي كل هذا الجمال هنا؟"
"هذا الجمال شيء لن تحصل عليه الليلة." أردفت شيري قبل دفع ذراعي زوجها بعيدًا.
أبتسمت وانا أرى عبوس جيمين.
"لا هذا الجمال لن تحصل عليه."
"أوه صدقي ،" تمتم. "سآخذ هذا الجمال الليلة".
ضحكت وانا أشاهد حديثهم قبل أن أريح رأسي على طاولة المطبخ.
__________
عندما وصلت إلى المنزل ، كما هو متوقع ، فهو فارغ. من المرجح أن مارك غادر للعمل بالفعل وأنا الآن بمفردي كالمعتاد. تنهدت وأنا اخلع سترتي وسقطت بطاقة صغيرة على الأرض.
ألتقطها بسرعة ، أبتلعت وانا أرى الاسم المطبوع عليها. لقد مرت أيام قليلة منذ الجلسة الماضية وما زلت أشعر بالحرج الشديد بشأن ما حدث. حركت البطاقة برفق في أطراف أصابعي ومشيت إلى الأريكة. على الرغم من الأوهام والرغبة في تحديد موعد ، علي أن أقرر عدم وضع البطاقة بجانبي.
يرن هاتفي ليزين أسم مارك الشاشة. أجبت بسرعة.
"مرحبًا؟"
"حبيبي ، مرحبًا. أردت فقط أن أخبرك بأني سأتأخر مرة أخرى الليلة ،
تناول العشاء بدوني."
"مرة أخرى؟ لكن كان من المفترض أن-"
"أعلم ،" يتنهد بخفة.
"حاولت النزول مبكرًا لكنهم لم يسمحوا لي. لا يوجد شيء يمكنني القيام به."
بدأت في الشعور بشيء مزعج في أمعائي.
كان مارك يعمل لوقت متأخر كثيرًا مؤخرًا ولم احصل على نفس الاهتمام الذي كنت احصل عليه منه. لا مزيد من المكالمات العشوائية ولا باقة من الزهور يتم إحضارها إلى المنزل. لا مزيد من التواريخ وليالي الأفلام. أصبحت وظيفته من أولوياته وبدأت أشعر بالوحدة.
نظرت إلى البطاقة الموضوعة بجانبي وتنهدت وأنا ألتقطها.
"وليس هناك شيء يمكنني القيام به؟"
أرتشفت بينما أحدق في البطاقة باهتمام.
"آسف حبيبي ، أعدك بأنني سأعوضك."
قال وأومأت برأسي ببطء قبل أن أقضم شفتي السفلية.
"طبعا أكيد." قومت بـ إنهاء المكالمة والاستمرار في التحديق في البطاقة. لم أكن متأكدًا مما إذا كانت فكرة جيدة ولكن شيئًا ما بداخلي كان مستغرق تفكيري.
أردت الاتصال بـ جونغكوك.ج
بعد الحديث مع جيمين في وقت سابق ،جعلني افكر في الشيء الخيالي أكثر من ذلك بكثير. ربما يكون من الأفضل سؤال أحد المحترفين عن ذلك.
نعم ، ربما يجب أن تتشجع وتتسأل عن ذلك. أردفت محدثاً نفسي
طلبت الرقم ببطء ، وقلبي يخفق بـأضطراب في صدري عندما بدأ الهاتف في الرنين. لا يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ قبل توقف الرنين وصدى صوت عميق في أذني.
"مكتب الدكتور جيون"
"اممم ، مرحبا دكتور جيون ،" عضضت شفتي بتوتر
"انا... انه انا اقصد تايهيونغ." أردفت بتلعثم
ظل صامتاً لفترة من الوقت متوتراً.
"سيد تشوي ،" أطلق تنهيدة طويلة.
"كيف حالكم؟"
"بـ بخير ، أنا ... في الواقع كنت أتساءل عما إذا كنت متفرغاً اليوم؟"
"هل هناك شيء ما مهم؟" تنهدت مغلقاً عيناي.
"نعم ، أريد أن أسألك عن شيء ما."
"أنا متفرغ الآن ، يمكنك أن تأتي بالمكتب". قال وقلبي ارتجف خافقاً وشعرت فجأه بالتوتر.
"رائع!" تحمحمت منظفاً حلقي.
"أعني ، نعم ... سأكون هناك."
"جيد" ، ضحك بخفة.
"سأكون في انتظار."
أنهيت المكالمة ويمكننى عمليا سماع دقات قلبي في صدري. لم أكن متأكدًا من سبب جعل هذه الكلمات البسيطة تشعرني بهذه الطريقة ولكنتي قررت تجاهلها واستعددت للذهاب.
قررت إبقاء الأمر بسيطاً اليوم ، حيث أرتديت قميصًا فضفاضًا بسيطًا مع سروال جينز عادى. وقمت بتبديل العدسات اللاصقة لنظاراتي. كان علي أن أظهر أننى كنت قادمًا فقط كـمريض ، لا أكثر. لم تكن هناك حاجة لارتداء ملابس انيقه ، لكننى شعرت بطريقة ما بثقة أقل أثناء صعودي إلى الباب.
طرقت برفق ، سمعت صوتًا صغيرًا
"أدخل" من الجانب الآخر.
فتحت الباب ببطء ، نظرت حيثما يجلس جونغكوك على كرسي مكتبه ويغطي وجهه جهاز كمبيوتر .
عضعضت شفتي بلطف قبل دخول المكتب بخجل ووضع متعلقاتي على الطاولة.
"واو ،" قال تايهيونج فجأة وهو يقف من مقعده. "أنت تبدو مختلف."
لا يمكنني أن أنظر بعيدًا وهو يمشي نحوي ، وعيناه السوداء العميقة تقوم بصنع اتصال بعيني قبل تزين ملامحه بـ ابتسامة عريضة لم تزده إلا جمالاً.
"أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟"
تنفست بتوتر وهو يهز رأسه.
"لا على الإطلاق"
، تنخفض عيناه إلى أسفل جسدي جاعلاً وجنتاي يحمرون .
"يعجبني هذا اكثر."
يرفرف قلبي وأنا أعض شفتاي مانعاً ابتسامتي بينما يمشي إلى كرسيه.
عُدت إلى المكان المخصص ليِ على الأريكة
تحرك جونغكوك جالساً أمامى على الاريكه الأخري وهو يميل إلى الخلف على مقعده.
هذه المرة ، تم رفع شعره للخلف وهو يرتدي القميص الأنيق والسراويل الرسميه من المرة الأولى.
إنه لأمر مدهش ، ازدواجية هذا الرجل يمكن أن تسبب لي ارتجاف خافقي .
"ما الذي يمكنني مساعدتك به اليوم؟"
"انا لدي فقط بعض الاسئلة القليلة." أردفت مبتسماً بتوتر فاومأ لي بخفه.
"أنا ..هنا من اجل تدريب الخيال."
"ماذا عنه؟" أردف جاعداً جبينه ، تلعثمت.
"لقد كنت أتدرب" ، شعرت بالحرج عندما ابتسم لذلك.
"ب- لكن يبدو أنني لا أستطيع أن أفعلها بشكل صحيح."
"إذن لقد لمست نفسك." صوته المنخفض يجعلنى اشعر بالتوتر وأومئت برأسي بقوة.
"لا يمكنك القيام بها بشكل صحيح؟"
"خيالي ،" زفرت. "ليس الأمر كما يفترض أن يكون."
"ماذا تقصد؟" يمرر أنامله على شفتيه ، ابتلعت وانا اشاهده دون ان أدري.
"اممم ، حسنًا ، لم استطع تخيل زوجى."
"إذن من؟" يميل رأسه قليلاً ، عينيه بدأت مظلمة وهو ينظر إلي. لقد أصبحت متوترًا الآن ، لست متأكدًا من رد فعله إذا أخبرته أنه الشخص الذي كنت اتخيله.
"تعرف ماذا ، لا تهتم." أردفت مبتسماً بتوتر.
"أعتقد أنني يجب أن أذهب ، أعتذر عن إضاعة وقتك."
تمسكت بأشيائي بسرعة وأندفعت نحو الباب.
بينما كنت على وشك الخروج ، يتردد صدى صوته في أرجاء الغرفة.
"أنا" ، يمكننى سماعه يقف من الكرسي الآن.
"كان أنا ، أليس كذلك؟"
أبتلعت عندما سمعت أن خطواته تقترب.
لهثت وأنا اشعر فجأة بوجوده خلفي تماماً، وأنفاسه الدافئة الناعمة تلاحق مؤخرة رقبتي .
"عندما تلمس نفسك ، أنا الذي تفكر فيه."
"هذا خطأ ،" ابتلعت بتوتر
"ذلك خطأ."
"لماذا خطأ !؟" همس خلف أذناي استطيع الشعور بانفاسه الدافئه على أذني.
"أنا متزوج"
"أنت معالجي ، كل هذا خطأ."
تضعف ساقاي كلما اقترب جونغكوك منى ببطء. يمكنك عمليًا أن أشعر بجسده الآن
حيث تختلط الحرارة المنبعثة منه بجسدي. أبقيت عيناب مغمضتين ، خائف جدًا من أن ترمش.
"هل شعرت بالذنب عندما تخيلت يدي على جسدك؟"
"ماذ، ما؟" لهثت بينما يدفع صدره إلى ظهري.
أدرنى بسرعه حوله ودافعاً ظهري إلى الباب حابساً اياي بين ذراعيه.
"قل لي ،" همس بخفه.
"فـعـلـتـهـا؟"
"لا ، لكن-"
"أنت لا ترتدي خاتمك". يبتسم وهو ينظر إلى يدي وأنا ابتلع بتوتر.
"لا بد لي من الذهاب."
"لكن ألا تريد أن تعرف لماذا تراودك هذه التخيلات عني؟" يميل رأسه ويميل أكثر.
"هل تريد أن تعرف لماذا تريدني أن ألمسك بشدة؟"
"أنت- قلت أن العملاء لديهم تخيلات عنك طوال الوقت ،" أبتلعت.
"أنا ، ألست مجرد عميل لدى هذه التخيلات مثلهم؟"
ابتسم متكلفًا "إنه كذلك". "لكنك أول من يثير اهتمامي بهذا الشكل"
"أنا-أنا آسف؟" تصاعد تنفسي كلما انحنى أكثر لكنني لم استطع إبقاء عيني بعيدًا عن عينيه.
"أنت مثير" ، يتنفس.
"خيالاتك قوية. قوية لدرجة أنها تضعك في غيبوبة."
توقفت أنفاسي عندما زحفت أنامله تحت ذقني رافعاً رأسي برفق لالتقي بعينيه .
"أنا على استعداد لمساعدتك ، كل ما عليك فعله هو الموافقة على شروطي."
"ما الذي تتحدث عنه؟" همست.
"سأقدم لك جلسات خاصة بالمجان".
"في هذه الجلسات الخاصة سنقوم بتمثيل أوهامك".
"انتظر ماذا؟" اتسعت عيناي.
"لا أستطيع أن أفعل ذلك ، أنا متزوج!"
"كما ذكرت ،" ضحك.
"هذا مجرد خيال ، لا أكثر".
"إذا كانت هذه هي طريقتك في النوم معي ، فهذا لا يحدث." أردفت مبتلعاً بتوتر.
"على ما أذكر ، أنت من يريد النوم معي."
"هذه مجرد تخيلات ، ليست حقيقيه " جادلت
"ثم كيف انتهى بي الأمر فوقك ، ويدي تداعبك هكذا؟" لهثت عندما هبطت يده على فخذي.
"طبـ طبيب ، هذا خطأ!"
"حقاً؟" يتكلم بهدوء قبل أن يرفع معصميه ويستريح على وركه. تحركت يده بسلاسة فوق فخذي وأنا أرتجف مصدوماً.
"هذا- خطأ."
"إذاً أخبرني أن هذا ألامر لا يروقك؟"
يميل إلى قاضماً شحمه أذني بثغره
"أخبرني أن لمساتى لا تثيرك."
انها تفعل ، جسدي يتفاعل جيداً عند لمسه أغلقت عيناي وهو يعض أذني برفق.
مرر يده إلى أعلى فخذي وأنا على وشك الوقوع لأرتعاش أقدامى.
لماذا أشعر بذلك من خلال لمساته ؟
لماذا أشعر بالرضا؟
لماذا لا يشعرني زوجي بهذه الطريقة؟
الكثير من الأسئلة تراودنى دون وقت كافي للإجابة.
يقبل جونغكوك برفق أسفل جانب رقبتي، مما يتسبب في تكوين قشعريرة في جميع أنحاء بشرتي.
بدأت تلك التخيلات تتحول إلى حقيقة وكان يلمسني بالطريقة التي كنت أتخيلها بالضبط. كانت شفتيه ناعمة الملمس.
لا يمكنني حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
ابتسم جونغكوك بابتسامة متكلفة وهو يرى أن جسدي بدأ في الاستسلام ، وارتجفت ساقي مستسلمه شيئاً فشيئاً.
"لن أذهب إلى أبعد من ذلك حتى توافق على ذلك بأرادتك الكاملة."
تتوقف يده عن الحركة فتحت عيناي ببطء ، لهثت لأن جسدي أصبح ساخنًا للغاية الآن.
"هذا ...هذا مجرد خيال ، أليس كذلك؟"أردفت متلعثماً.
أبتسم قبل الإيماء.
"أنا خيالك".
"إذا لـم يـرضـيـك زوجـك ، فـأنـا سـأفـعـل".
استسلمت له ولا يمكنني التراجع بعد الآن.
تايهيونغ بيقول ان ده خيال
يارب ميكونش فـ حد معترض او عنده شك فـ كلامه ²
.
.
.
انتهى
.
.
.
.1830
كلمه