لبضع ثوانٍ فقط

By H-m-o-s-c-a-t

34.9K 2.9K 1.9K

"سأعود قريباً." لقد وعدتكِ وفشلت في هذا ، إستغرق الأمر وقتًا طويلاً ولهذا فقدتكِ يا أميرتي ... كل هذا بسببي. ... More

مقدمة
chapter : 1
chapter : 2
chapter : 3
chapter : 4
chapter : 5
chapter : 6
chapter : 7
chapter : 8
chapter : 9
chapter : 10
chapter : 11
chapter : 12
chapter : 13
chapter : 14
chapter : 15
chapter : 16
chapter : 17
chapter : 18
chapter : 19
chapter : 20
chapter : 21
chapter : 22
chapter : 23
chapter : 24
chapter : 25
chapter : 26
chapter : 27
chapter : 28
chapter : 29
chapter : 30
chapter : 31
chapter : 32
chapter : 33
chapter : 34
chapter : 35
chapter : 36
chapter : 37
chapter : 38
chapter : 39
chapter : 40
chapter : 41
chapter : 42
chapter : 43
chapter : 44
chapter : 45
chapter : 46
chapter : 47
chapter : 48
chapter : 49
chapter : 50
chapter : 52
chapter : 53
ذكريات القلب : 1
إلياس الساحر اللطيف : 2
عيون من الجحيم : 3
ثمرة حب : 4
الدوقه ألفيوس : 5
❤️

chapter : 51

382 36 15
By H-m-o-s-c-a-t

شعر أسود طويل ، بشرة فاتحة وناعمة ، عيون حمراء مثل الياقوت ، وجه بارد بلا عاطفة ، صوت ساخر ، شامة تحت العين اليسرى ، مزاج سيء.

"من أنت؟!"

"مجرد ساحر يمر من هنا."

.
.
.

"اتركيني وحدي أيتها الشقيه مبكرة البلوغ."

"أخي شرير."

"أنا لست أخوك."

"لقد أنقذت حياتي وهذا يجعلك أخي ، الأخ الأكبر القوي واللطيف الذي طالما رغبت في الحصول عليه!~"

.
.
.

"هل تحب شاي ليبي؟"

"أشربه في بعض المناسبات فقط ، أحب شاي الياسمين ، كنت اشتريته لشخص آخر."

"من يكون ذلك الشخص؟!"

"... صديقتي المفضلة."

"همم؟~ مجرد صديق؟"

"أجل مجرد صديقة ، لم أستطع أن أخبرها بما شعرت به."

"و السبب؟"

"قُتلت."

"ماذا؟؟!"

"قتلها والدها ، كان يكرهها منذ ولادتها."

.
.
.

"لوكاس."

"ماذا؟"

"إسمي لوكاس."

"شكراً جزيلاً لك على إنقاذ حياتي لوكاس!"

"... لن أعود."

.
.
.

"إذا لم تكن من أوبيليا فأين؟"

"من سيدونيا ، أحضرني والدي إلى أوبيليا بالقوة لكنني لست من هنا."

"ديانا من الأفضل أن تبتعدي عنه ، قد يكون عدواً."

.
.
.

"هل حقا تعتبرينه أخاً؟"

"أجل ، مجرد أخ كبير لذا لا تغار يا صاحب الجلالة."

"أنا لا أحب هذا الساحر."

.
.
.

"هل كنتي وحيده؟"

"لا ، كانت ليلي ولوكاس معي."

"أوه ، أرى أن هذا رائع."

"لا تغار فهم مثل الإخوة وهو يحميها فقط."

"أنا أعرف ذلك بالفعل ، لكنني لم أطلب رأيك يا فيليكس."

.
.
.

"الورد الأحمر ، لقد أحبتهم كثيراً."

"ما الذي تتحدث عنه؟"

"لم أنظر إلى الورود لأنني أحبها ، لقد تذكرت فقط مدى سعادتها عندما أعطيتها شجرة الورد ، ابتسمت كثيرًا في ذلك الوقت."

.
.
.

"جلالتك هل لدي شيء على وجهي أم أنك مفتون؟"

"لا شيء ، أرى فقط كم أنت غير مزعج."

"الإحساس متبادل تماماً."

"شجاع جداً ، هل تريد الذهاب إلى المشنقة أم المقصلة؟"

"وأنت هل تريد الذهاب إلى بركان أم إلى الصحراء؟"

"ساحر وغد."

"حقير بلا عقل."

.
.
.

"أنا لست من هذا المكان ولا أنتمي إلى هذه اللحظة ، لا ينبغي أن أكون هنا."

"؟! ... أنا لا أفهم."

"لقد جئت من المستقبل."

"هاه؟"

"أعلم أنكِ لن تصدقيني لكنني لا أمزح."

"هاها مضحك جداً ، أي مستقبل؟"

"من 18 سنة في المستقبل. على الرغم من أنني عدت إلى الوراء 19 عامًا ، كان هناك خطأ طفيف في التقدير."

"... سأخبر إبنتي عن الساحر الذي أنقذ حياتي والذي كان بمثابة أخ لي!!!"

"لن تخبريها بأي شيء عني."

"لماذا تقول هذا؟"

"سوف تنسىني ، من السهل أن تنسىني في المستقبل."

.
.
.

"لوكاس؟! ..."

"هذا كل شيء ، لم أستطع فعل الكثير لكنني أنجزت مهمتي ، أنتي بأمان وستكونين قادره على رؤيتها تنمو وسوف تصبح أميرتي سعيده."

"ما الذي تتحدث عنه؟"

"لقد كنت هنا فقط لحمايتكِ أنتي والأميرة ، والآن يمكنني أن أموت بسلام."

"موت؟! ... أنت تقول أشياء غريبة ، لا يمكنك أن تموت هكذا ببساطة."

"اخبرتكِ من قبل أنني لست من هنا وقد أتيت من المستقبل."

"لا أفهم كيف يكون ذلك ممكنًا!"

بدأت أضواء حمراء صغيرة تحوم حوله.

"ماذا يحدث لك؟!!"

"لا شيء كبير ، لقد توقفت عن الوجود في العالم فقد لذا لا تقلقي ، ستنسىيني ولن يتذكرني أحد وستكون تلك تعويذتي الأخيرة."

إختفى جسد الساحر وتناثر إلى آلاف الأضواء.

"ليلي ... أشعر وكأني نسيت شيئًا مهمًا جدًا ..."

"لدي نفس الشعور."

.
.
.

أصبح كل شيء مظلمًا جداً ولم يفهم عقلها شيئًا ، كانت في مكان غريب وغزت عينيها ذكريات لم يكن تعلم أنها نسيتها.

كان الأمر محيرًا للغاية وقد آلم قلبها أن ترى هذا الساحر في ذكرياتها.

"هل ستعود قبل عيد ميلادي؟"

"بالطبع"

"أثناسيا؟ هل هذا أنتي يا ابنتي؟"

"الأميرة الثانية حكم عليها بالإعدام شنقاً لمحاولة اغتيال وريثة العرش الأميرة الإمبراطورية جانيت دي الجير أوبيليا"

"كلود؟! ماذا تفعل ببنتي؟!!"

"أي كلمات أخيرة؟"

"كلود!!!"

"لو -بكاء- ... لوكاس أريد أن أراك."

"اقتلوها!"

"فلتحققو العدالة!"

"الموت لشريره!"

إستطاعت أن ترى ابنتها تسقط في الفراغ لتذرف عيناها الدموع بلا توقف.

كانت على سريرها وبجانبها خادمة تبتسم بانفعال حين رأتها مستيقظة وركضت إلى الردهة وطلبت من الطبيب فحصها.

"... ماذا حدث؟"

"سيدتي أولاً يجب أن أفحصك ، هناك أيضًا الكثير من الأشياء لأخبركِ بها لذا أحتاجك أن تهدئ."

"فهمت."

شعرت بالضغط وكان لديها الكثير من الأشياء التي تدور في ذهنها ، لم تكن تعرف من أين تبدأ في تنظيم أفكارها.

قام الطبيب بفحصها برفقة ساحر ثم رأى كيف دخل الإمبراطور الغرفة بتعبير مرتاح على وجهه.

"لا أتذكر شيئًا ، هل ستخبرني بما حدث؟"

"ديانا ، كنتي فاقدة للوعي لمدة يومين. وقع هجوم وتم اختطاف ابنتنا لكنها الآن بأمان وأنقذوها على الفور تقريبًا. قُتل الجاني وقتل بعض الحراس وأصيب بعض النبلاء وأيضًا ..."

"ماذا؟"

"سيدتي لقد فقدتي طفلاً ، كنتي حاملًا منذ أكثر من شهر بقليل لكنكِ تعرضتي للهجوم بالسحر الأسود وكان الضرر خطيرًا للغاية لذا لن تتمكني من إنجاب طفل آخر ، أنا آسف جدًا."

لم تكن تعرف ما يجب أن تتفاعل معه أولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي يجب التفكير فيها لكنها ركزت على ابنتها فقط في الوقت الحالي ، أرادت أن ترى عن أثناسيا.

"أين ابنتي؟"

"هذه هي المشكلة الرئيسية." تنهدت بانزعاج وهو يحك رأسه ويهزّ شعره." ذلك الطفل الذي معها ..."

"لوكاس؟"

"أجل .. هو من أنقذ أثناسيا لكنه أصيب بجروح بالغة وكان على شعرة الموت ، إكتشفت للتو أن لديه لعنة منذو ولادته لذلك كان من المستحيل إنقاذ حياته ، كان باينتمير وحشًا بريًا وجن جنونه ونصف البرج الأسود انفجر حيث كانت متأكداً من أن إبنه مات لكن ابنتنا هي من ساعدته حيث استخدمت حيوانها المقدس لرفع اللعنة بنقله إليه. وبسبب هذا فقدت الوعي لبضع ساعات بينما لم يستيقظ الشقي بعد ، ومع ذلك لم يعد في خطر لكنه سينام فقط لفترة غير محددة ولهذا كانت بجانبه طوال الوقت حرفياً. "

"يجب أن أرى ابنتي!"

إنتظري مازلتي ضعيفة! لا تتحركي بسرعة."

🥀

منذ تلك الليلة مرت ثلاثة أشهر وكان لوكاس لا يزال فاقدًا للوعي لكن على الأقل كانت صحته جيدة.

لم يستيقظ لأن سحره وسحر الأميرة لم يستقر تمامًا بعد ، عندما رُفعت اللعنة وتلقى المانا من أثناسيا كان مثل نقل الدم. كان عليه أن يتكيف.

لم يستطع باينتمير إخفاء غضبه وكانت عيناه صادقتان للغاية بشأن مشاعره ، لم يشعر بالكراهية تجاه العائلة الإمبراطورية أو أي شخص آخر لكنه يكره نفسه فقط.

لقد عاش قرونًا عديدة وأنقذ الآلاف من الناس وهو حامي أمة عظيمة ومع ذلك لم يكن قادرًا على الحفاظ على سلامة روح إبنه وفشل كأب وهذا ما يشعر به.

بعد أن وصل إلى الغابة ورآه ينزف بغزارة بذلك الشكل المخيف بين ذراعي أثناسيا وكيف كان جسده متجمداً مع محاولة الفتاة المسكين تدفئته بشكل يائس أثناء معانقتة بأحكام ، كل شيء جعل قلبه يتوقف مع الذعر الرهيب والخوف من فقدان إبنه الحبيب.

هذا الألم والمعاناة لن يتمناه أبدا حتى لألد أعدائه. بسبب عجزه كل ما يستطيع فعله هو تدمير برجه ، كان بحاجة إلى توجيه غضبه إلى شيء ما ، شعر بالانهيار الشديد لدرجة أنه تجاهل الجميع ولم يتخيل أبدًا أن الأميرة الشابة ستكون مندفعة للغاية وخاطرت بسحرها في مقابل حياة لوكاس لرفع اللعنة.

فعلتها بشكل أعمى لكنها وثقت بنفسها فقط ، لقد تركت الجميع متفاجئًا حيث لم يتوقعوا أنها يمكن أن ترفع لعنة كهذه لأن القيام بذلك يتطلب طاقة روح شجرة العالم لكنها استخدمت سحرها فقط.

غزت الغرفة بأشعة شمس الصباح الدافئة لتجعل الأميرة تفتح جفنيها عندما شعرت بالضوء على عينيها ، حركت يدها لا إراديا لتغطي نفسها ثم ترمش عدة مرات بعدها تتنهد مثل كل صباح عندما رأت ساحرها لا يزال نائما.

داعبت وجهه بلطف وحب كبيرين متطلعه إلى اليوم الذي ترى فيه عينيه المحمرتين مرة أخرى تنظر إليها.

"صباح الخير يا حبيبي الكسول الغبي~"

كانت كل ليله تغادر أثناسيا قصر الزمرد ليلاً متسلله إلى غرفة حبيبها حتى أصبحو لا يقولون لها أي شيء بسبب يأسهم حيث يعلمون أنه لا جدوى من مواجهتها ولن تتوقف عن البقاء معه حتى يستيقظ.

"شعرك الجميل ينمو." مررت أصابعها من خلال وجهه حتى شعره. "ليس بالقدر الذي كان عليه من قبل لكنه يبدو جميلأ."

"أميرة؟! ... كيف حالك؟"

"مرحباً سيدة ايما. إنه طبيعي مثل كل يوم."

"الفطور جاهز ، هل تأكلين معنا؟"

"أجل شكراً جزيلا لك." أغرقت وجهه بالقبلات قبل أن تغادر مع أمه.

في هذه الأشهر حدثت بعض الأشياء مثل تقديم الكونتيسة روزاليا إبنة أختها على أنها ابنة الإمبراطور لكن لسوء حظها رفضت الفتاة وقالت أنها تعرف كونها ليست سوى إبنة أخيه وهي غير مهتمة بأن تكون جزءًا من العائلة الإمبراطورية ولهذا طلبت الاستمرار في كونها غريبة.

لم يكن لدى كلود أي شيء ضدها لذا أخبرها أنها تستطيع فعل ما تريد.

أجرت أثناسيا حديثًا قصيرًا مع ابنه عمها حيث قاموا بحل أي نزاع محتمل بينهما واستمرت علاقتهما في أن يكونو صداقة جميلة ويتشاركان الرسائل وأحيانًا تستقبلها في قصرها للتحدث.

اعتذرت جانيت عما حدث في حياتها الماضية ، لذا إفترضت أثناسيا أن مثل هذا التغيير الجذري في شخصيتها لم يكن متوقعًا ، في بعض الأحيان تضحك على كيل بسبب ذلك.

"أخي لو؟"

"أنا آسفه ، إنه لا يزال نائماً."

"هم ..."

"لا تقلق ، سوف يستيقظ قريباً ، إذا لم يفعل فسأجبره على فتح عينيه."

"إلياس يساعد!"

"يمكن أن تنجح ، لطافتك معجزة."

"صباح الخير أميرة أثناسيا."

"سيدي مرحبا .. كيف حالك اليوم؟"

"أفضل ... وآسف على الصراخ عليك ، لم تكن نيتي."

"لا أحد يمكن أن يلومك فهو إبنك ، من الطبيعي أن تغضب وتشعر بالخوف."

ربت باينتمير على رأسها بلطف ، قبل يومين صرخ في الأميرة حيث كان أكثر غضبًا من المعتاد ، لقد انجرف بمشاعره وألقى باللوم عليها لما حصل للوكاس.

"لن يكون إبني هكذا لولا السحر الأسود ... إنه خطأك!"

"الشمس لطيفة للغاية اليوم تُشعرك بالدفء والراحة ، إنها مثالية للمشي أو للنوم تحت شجرة."

"أجل فعلاً ، إنه يوم جميل." تنهدت الفتاة بنظرة حزن ، في أيام كهذه كان من الطبيعي رؤية حبيبها مستلقيا في مكان ما في الحديقة وإذا كانت متفرغه ستنضم إليه وينام في حضنها. "إنه يوم رائع للاستمتاع به."

لقد شعروا جميعًا بالحزن والحنين إلى الماضي ، بالكاد تحدثوا مع بعضهم البعض أثناء أكلهم ثم تبددوا مثل السحب في السماء.

سارت الشابة في الممرات صعودًا السلم متجهه إلى غرفة لوكاس ثم رمت نفسها على السرير بجانب ساحرها.

"أنت تنام كثيراً ، تبدو جميلأ جداً لدرجة أريد تقبيلك ..."

أغلقت جفنيها وتركت نفسها تسترخي من إرهاقها العقلي أكثر من التأثر الجسدي ، لم تكن تهتم بأي شيء يحدث على هذه الأرض ما دام يمكنها أن تكون بجانبه طوال اليوم وتغادر فقط لتناول الطعام والذهاب إلى الحمام والقيام بالأشياء اليومية ، ولكن في النهاية تعود دائمًا إلى جانبه.

"لوكاس."

"هي ..."

"أنا أتحدث معك ، إستيقظ-"

"ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟" تمتم ولا يزال النعاس في صوته.

التقت نظراتهم بعد الأبد بنسبة لها ، لم تستطع إلا أن تذرف بعض الدموع وهي تراه مستيقظًا بعد فترة طويلة وينظر في عينيها.

"لوكاس- ... لقد استيقظت." تلعثمت بحماس. "إستيقظت أخيرًا أيها السخيف!!!"

قفزت عليه وعانقته بإحكام ، كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التوقف عن البكاء أثناء تمسيد شعره.

"يجب أن أخبر للآخرين!!!"

"إنتظري-" قبلت خده قبل أن تخرج من الباب بحثًا عن الآخرين.

تنهد لوكاس حين رآها تمشي بعيدًا وانتقلت نظراته الفضوليّة في كل مكان ، لم يكن يعرف ما حدث له ، وجسده يتألم وشعر بضعف شديد ، إتكأ على ظهر السرير وكان كل شيء يؤلمه حقاً.

"أنت مستيقظ حقًا." كان الصوت مليئًا بالارتياح والحنان. "من الجيد رؤيتك تفتح عينيك يا بني."

دخلت مجموعة من الأشخاص إلى الغرفة وبدا كلهم ​​مرتاحين ويتحدثون في نفس الوقت لكن كان من المستحيل التحدث مع الجميع في نفس الوقت.

"دعني أفحصك." لمس والده جبهته. "أنت لا تعرف كم كنت قلقاً.

همهم فقط رداً على ذلك ، لم يسمح له أحد بقول كلمة واحدة لأنه إستيقظ لتو ، لقد شعر بعدم الارتياح لعدم القدرة على قول ما يريد.

"من أنتي؟"

صمت الجميع تماماً وهم ينظرون إلى المكان اللذي ينظر إليه ، كانت عيناه مثبتتان على الأميرة التي تقف على بعد خطوات قليلة فقط منه.

"لم تتركي لي فرصه لأتحدث من قبل ، أردت أن أعرف من أنتي؟"

"هاه؟" ' مالذي تقول؟ '

"انا لا اعرف من تكونين."

' لوكاس؟ '

~~~🥀

في حالة اعجبك الفصل : ⭐💬

Continue Reading

You'll Also Like

110K 7.2K 26
هناك عالم موازي لعالم البشر يسمى دايموند قامت بينهم حروب لسنوات عديدة ولإيقاف الحروب اقترح ملك عالم البشر عقد اتفاقية سلام ولكن كان الثمن غالياً ف...
260K 20.2K 30
"هي انت كيف تجرؤ علي مناداتي بفتي" حسنا ..... وانتهي به الامر كالبقيه ملقي علي الارض يتلوي المآ والجزء الافضل تلك النظره علي وجوههم نظره الفزع قبل...
3.8K 297 19
تخيل انك تستيقض يوما لتجد نفسك داخل رواية قراتها ويكون مصيرك الموت ومصير كل من حولك بائسا حينها فقط ستبدا لعبة تغيير المصير اريا بشعرها الاسود اللام...
718 70 16
كيف التقيت بك أحببتك.. كيف أصبحتي اختي وتوأم روحي ENFP & INTJ