^ الاغراء !؟ ^
___________
⛔ لا تنسو التعليقات بين الفقرات رجاء
" تعني ممارسة الجنس عزيزتي "
دفعته بسرعة من صدره و لارتخاء جسده وقع على الفراش بقربها ينظر إلى السقف بشرود
" اريد النوم "
اخبرته تلتفت بسرعة تعطيه ظهرها لا تريد الشجار معه حقا لكنها فعلت على اي حال
" حسنا "
اردف ببرود عند سماع حديثها يعطيها ظهره أيضا لتقضم على شفتيها بندم
حزنت كثيرا ، ايي امراة تدفع زوجها كهذا كأنه شخص غريب أو رجل غريب
التفت تنظر الي ظهره ثم عانقته من الخلف تقبل ظهره بحب لعله يسامحها لكنه تململ يبعد يدها عن خصره
لكنها اعادتها مجددا
" اسفة كوكي "
همست له لكنها لم تتلقى رد لذلك اكملت حديثها معه
" تعلم انني خائفة "
استقام ينظر اليها بغضب ، لا هو يستوعب لما عليها خوف منه .. هذا شي طبيعي كل فتاة ستخاف في أول ليلة لها
" هل سوف اقتلك مثلا ؟ "
صرخ بغضب بها لتنزل دموعها بهدوء هي تريد فعل ذلك و جلب طفل له لكنه عليه ان يصبر لاجلها
تبقى الكثير لكن عليها فعلها كاملة حتى يكون رضاً عنها عندما يمارس معها دون ان تحرج نفسها
" اعلم انك لن تؤذيني "
همست له ليستقيم كليا يذهب نحو الاريكة ينام عليها بينما يعطيها ظهره
نظرت الي ظهره بحزن تغلق جفنيها بتعب هي تعاني حقا من جهلها عن هذا
شعرت بتحركه لتغلق عينيها تستشعر تحركه الهادئة حتى شعرت به يسكن بقربها
" ابتعدي عن مكاني الاريكة غير مريحة "
تحدث بهمس يقف فوق راسها لتبتعد عن جهته بعدما كانت تتوسط الفراش
استلقى بمكانه يسحبها بسرعة من معصمها فزعت للحظة لكنها هدات عندما وضعها بحضنه
" لا تبكي ، لن اصرخ عليك مجددا "
وضعت راسها بعنقه تبكي بقهر تكمل تكلم بقية حزنها على حضنه
" اسف انا زوج سئ علي ان انتظرك ليس ان اجبرك على ذلك "
همس لها بحب لتتوقف عن البكاء بعد فترة
شعر بانتظام انفاسها ابتسم بهدوء يغرق بالنوم داخلها بينما يعانقها بحب
هو يقع بحبها مجددا ! بسرعة كبيرة
صباح اليوم التالي عند التاسعة فتحت الفيديو بعد ذهاب زوجها الي العمل
~ مرحبا بك بالفيديو الخاص بي الرجاء الضغط على الاشتراك و تفعيل الجرس و إترك لي تعليقا عن ما سيحدث لاحقا ، الخطوة الثالثة اذا كان ثنائي الجنس ام مستقيم ام شاذ ، اذا كان ثنائي هذا يعني انه يفرغ شهوته و يطفاها بشريكه الاخر بالجنس و إذا كان مستقيم هذا جيد يمكنك ممارسة معه الجنس بطبيعية اما اذا كان شاذ فأنا انصحك بالطلاق ~
" زوجي ليس ثنائي الجنس يا سيلسينا ليس شاذ ايضا كاد يمارس مع البارحة بسبب ذلك "
اردفت للهاتف كأنها سوف تسمعها أو تقوم بمواساتها
~ حسنا الان سوف ننتقل الي الخطوة الرابعة و هي محاوله اغراءه لمعرفة اذا كان سريع الانتصاب ام كانت لديه مشكلة ~
" زوجي ليس به مشكلة يا انسة "
نبست بغضب طفيف هي تعرف القليل عن ذلك بسبب تفحصها لبعض المقالات الجنسية على الانترنت في الأيام السابقة ، كيف تتهم زوجها بالضعف الجنسي ؟
~ ليست تلك مشكلة سوف اخبرك بالحل بعد معرفة النتيجة ~
" لكن كيف اقوم باغراءه ؟ "
~ كيف تفعلين ذلك بسيطة فقط ارتدي ثياب مثيرة و يمكنك فعل حركات تلفت انتباهه هذا كل شئ لليوم الان وداعا ~
اغلق الفيديو الذي كان مدته عشر دقائق لتغلق هاتفها تفكر كيف تكون الثياب المثيرة
دخلت غوغل أولا بدون تردد هي لا تستعين بغيره
~ ثياب مثيرة للرجال ~
اغلقت عينيها بسرعة عند مشاهدة تلك الصورة لقد بحثت خطأ كان رجل يرتدي ثياب مقززة
اظنها لمثلي الجنس
اعادت كتابتها مجددا
~ ثياب خاصة بالمتزوجين ~
كتبت ذلك لتظهر لها ثياب عارية تماما كما تظن هي ، لا تعلم كيف يخرج لعاب الراجل بسبب هذه الثياب العارية
" هل سوف ارتدي ذلك حقا ؟ "
اجل عزيزتي سوف ترتدينه و سوف يعجبك ما سوف يفعله زوجك بك يوما ما
نظرت الي الصورة بدهشة لتتصل على زوجها
- جونغكوك
- بخير ، فقط اريدك ان تذهب معي للمركز التجاري
- اوه غداً ؟ حسنا
- وداعا
اغلقت الهاتف تنظر الي تلك الثياب مجددا من المستحيل ان ترتديها سوف يغتصبها هذه المرة
اخبرته من قبل بالذهاب معها و قال لها غداً لانه مشغول اليوم و سوف يتاخر بالعودة للمنزل
فتحت كتابها الذي يتحدث عن الفيروسات الغريبة بالعالم و الحديثة
من الايدز و كورونا و غيرهم من زمن
مر اليوم عليها بسرعة كبيرة جلست تفكر بان تطلبه من الانترنت أو عبر التسوق الالكتروني
لكنه آخر مرة فعلت ذلك كانت الثياب اصغر منها و أيضا ضيقة و ليست نفس الجودة التي أعجبت بها
تنهدت بحزن اشتاقت لزوجها كثيرا ، هو الوحيد الذي تعرفه الان بعد عائلتها
جلست تنتظره حتى غلبها النعاس لتنام بتعب و إرهاق تحلم بها بزوجها الذي يعجبها كثيرا
عند منتصف الليل دخل الغرفة بخطوات مرهقة ينظر الي التي تنام بطريقة غير مريحة
عدل وضعية نومها يغطيها بالغطاء السميك ليلتفت يذهب نحو المرحاض
بعد فترة اغلق الانارة يستلقي بقرب زوجته النائمة ببراءة ، راقب وجهها عن قرب يقبل وجنتيها
" لقد عدت ؟ "
اردفت بنعاس بسبب استيقاظها تمسكت بقميصه بقوة ، هي لن تنكر لقد اشتاقت اليه كثيرا
" نعم عدت "
همس يقبل جبينها بعمق
" اشتقت إليك "
همست بنعاس تغلق عينيها ثم فتحتها عندما شعرت بتسارع نبضات قلبه
" يمكنك النوم عزيزتي "
اردف يغطي جسديهما جيدا قبل ان يعيد نظره اليها
" انت تتعب كثيرا اشكرك "
شعر بان جميع المه زال بعدما نبست بذلك الحديث ، كل الإرهاق بجسده تبدد الي سعادة
فكرة ان زوجتك تقدر تبعك من أجل عائلتك و تشكرك و تقلق عليك أيضا
هذا يجعلك تذهب الي العمل بسعادة حتى تعود الي المنزل و تراها تنتظرك و تبتسم بوجهك
غرقت بالنوم بعدها ليبتسم بعد تفقده لها
" تنام مثل الأطفال "
مسح جسر انفها لتجعد حاحبيها بانزعاج ضحك عليها ينام بعد ازعاجها
في الصباح الباكر استيقظ على ضوء الشمس الساطعة لينظر الي زوجته النائمة بهدوء
داعب خدها بانامله قبل أن يقبل جبينها بخفة
" عزيزتي استيقظ علينا الذهاب الي المركز التجاري "
فتحت عينيها ببطى تنظر الي زوجها الذي يحمل الافطار بين يديه بينما يبتسم لها بأشراق
جلست على حافة الفراش ليضع الاطباق بالطاولة خاصة غرفتهم يجلس بقربها
" هذه من أجل زوجتي اللطيفة "
حملت كوب الفراولة من يده بسرعة و سعادة ترتشف منه بسرعة حتى الاختناق
" ببطى"
ضحك عليها ليسحب الكوب يضع قطعة اللحم امامها مع البيض
افطار شهي بجانب زوج وسيم
حلم كل فتاة بالعالم
،
يكتف يديه ينظر الي الدرج بغضب ينتظر زوجته حتى يخرجا لكنها منذ ساعة تقول له دقيقة و انزل
" بسرعة نامين "
يكره التأخير بشدة و هو ينتظر نامين بالاسفل منذ ساعة
" اتيت "
نزلت ترتدي فستان أزرق مع سترة سوداء فوق الفستان مع حذاء بنفس لون السترة تقفز بسعادة
ليمسك يدها يسحبها بسرعة نحو السيارة يقودها
" كدت أموت وانا انتظرك "
تحدث بنبرة اعتيادية بينما ينظر الي الطريق
" عليك التعود على ذلك "
توقف عند إشارة حمراء لينظر اليها بحدة بينما هي تناظره ببراءة
" ماذا ؟ "
اردفت ببراءة تبتسم بوجهه
" لم اخرج معك مجددا هذه آخر مرة "
تحدث يتحرك بالسيارة بعدما أصبحت الاشارة خضراء
" سنرى "
استفزته اكثر ليكتم غيظه يقود نحو المتجر التجاري
دخلا المنزل بينما يحمل حقائب كثيرة لوحده و الأخرى تسير امامه
" هل اشتريتي جميع المركز التجاري ؟ "
وضع الحقائب ' اكياس الثياب '
بالارض
" احملها للاعلى "
صرخ بحارس يقف بالخارج ليسرع و يدخلهم الغرفة
" لماذا تاخرتي داخل ذلك المتجر "
ضيق عينيه ينظر اليها بتركيز لكنها ابعدت عينيها بتوتر
" و لما لم تسمحي لي بالدخول ؟ "
" انه .... للنساء "
تحدثت بتوتر من الاكيد لم تقول له اوه ذهبت و جلبت ثياب لاثيرك بها و اقوم باغراءك
" همم "
نظر اليها بشك قبل ان يصعد الدرج نحو غرفته
من الجيد انهما تناولا الغداء خارجا لانها تعبة
صعدت خلف زوجها
" الم تحضري لي هدية ؟ "
اردف بدلال لتضحك علي زوجها ، مضحك حقا هي لا تصدق انه نفس زوجها الذي عندما يرغب بها يصبح رجلاً آخر
قرصت خده تتوجه نحو احد الحقائب لتعطيها له و هي واثقة انه سوف يعجب بها كثيرا
" هذه لك "
ابتسم بسعادة يخرج محتوى حقيبة التسوق التي كانت عبارة عن بنطال رمادي مخطط بالاسود مربعات مع قميص رمادي فاتح قطني و ساعة يد و عطر رجالي
عانقها بحب يقبل فروة راسها و بادلته العناق تحاصر خصره
" انتي رائعة "
ابتسمت له تحمل ثيابها و تدخل المرحاض
خرجت تجفف شعرها ليدخل بعدها و تبدا هي بترتيب ثيابها وضعت الثياب الخاصة بالمتزوجين وراء ثيابها الداخلية لانه لا يلمس ذلك الجزء من خزانتها
كما تظن هي ، خرج ينظر اليها بغرابة ... متى انتهت من كل هذا ؟
" متى رتبتي كل ذلك "
" على كل حال لم تكن كثيرة "
نفضت يديها بغرور
" نعم ، لم تكن كثيرة "
اردف بسخرية يضع المنشفة بالمجفف يتقدم نحوها
" سوف اعد العشاء "
اردف يخرج من الغرفة يتوجه نحو للاسفل بعد معانقتها
فكرت بكيفية فعلها و هي لا ترغب بان يضاجعها اليوم
و قد اتتها فكرة لتذهب نحو غوغل
~ طرق للاغراء ~
ظهرت لها عدة طرق حاولت تقليد الفتاة بالفيديو و انتهى بها الأمر تضحك على طرق تهريجها
انتهى الفيديو أخيرا لتذهب و ترتدي ثيابها خاصة المتزوجين غافلة عن فعلتها التي تقدم عليها
كان باللون الأسود بحمالات رقيقة عند الكتفين و قصير يصل عند ركبتيها و خفيف قليلا
سمعت صوته يخبرها بالعشاء لتنزل الدرج بخطوات بطيئة هي تكاد تموت خجلا هنا ليلتفت ينظر اليها حتى انفتحت عينيه بصدمة
كانت جميلة بشكل لا يوصف
شعر بجسده يصبح ساخن ليتجاهل رغبته ينظر امامه
جلست بقربه تضع ساق فوق اخرى كما تعلمت من الفيديو ليبتلع الاخر ماء فمه بتوتر لا يريد ان ينتصب لكن الاخرى سوف تقتله بافعالها
مثلا كيف تنحني لأخذ الطعام حتى يكشف عن مقدمة صدرها ، كيف تقوم بتحريك فخذيها ضد بعضهما باثارة
بدأت بتناول الطعام بهدوء تراقب ردة فعله ، حتى تحولت نظراتها الي بنطاله كانت ذكوريته منتفخة بشدة حتى هو لم يستوعبها
فتحت عينيها بصدمة لتقع الملعقة من يدها لا تفهم هل فعلت شي خاطئاً ؟ فزع الاخر ينظر اليها بتوتر و عند رؤيته لنظراتها الي المنتصب لرقة جسدها استقام بسرعة يهمس بارهاق
" سوف اعود "
سار نحو الاعلى و يديه على ذكوريته المنتفخة بسبب الافكار الذي داهمته
قضمت شفتيها السفلية بتوتر تنظر اليه و هو يسير بخطوات سريعة حتى دخل الغرفة يغلق الباب وراه
" فكرة سيئة "
_____________
هاي 💃
كيفكم يسكراتي 🦋
اي اسئلة ؟
مومنت مفضل ليكم ؟
طريقة نامين كانت صحيحة ولا لا ؟
بحبكم و بس ♡