"آسيا
ها قد حققت ما كنت أتمناه الحصول على الإجازة الآن قد تفتح لي أبواب و فرص كثيرة للشغل يجب أن أناقش هذا مع مالكي و حبيبي و طبعا لن أنسى قره عيننا الأولى جينك جينك أتاكول
"دوروك
أنا جد فخور بأميرتي فهي لم تتخلى عن أهدافها مكتبها جاهز في الشركه و أيضا ليست هذه هي المفاجئة الوحيده طبعا
"آسيا
كان دوروك غارقا بعمله فهو كان يعمل بالبيت و بينما أنا أشاهد التلفاز حتى رن هاتفه الذي نساه فوق السرير ناديته لم يسمع فاضطررت إلى أن أنزله له غير مراعيه للمتصل
آسيا: حبيبي أعلم أنك مشغول و لكن الهاتف...
أخذه مني التلفون نظر إلى المتصل شكرني و ذهب ليتكلم بالمطبخ مقفلا الباب استغربت للأمر و لكن حاولت أن أسكت حدسي هذا
"دوروك
كانت الموظفة الجديده ملتم قد اتصلت للتأكيد على مجيئها غدا فهي التي ستأخد مكان آسيا في العمل كمساعده
"آسيا
كان جينك نائما جهزت الأكل و أغلقت حاسوبه و جلست أنتظره حتى جاء
دوروك: آسيا ماذا فعلت أنت لا يزال عملي مستمرا
قمت أزلت له نظاراته وضعتها بمكانها أمسكت بيده قبلتها
آسيا: هذه اليدين تعمل منذ الصباح ألم تتعب؟
دوروك: سيفجيلم و لكن هناك ملفات يجب أن....
"دوروك
لم تدعني أكمل جملتي برميها لقبله على وجنتي فجأه
آسيا: ليس الآن دوروك بي ليس الآن سنأكل و ننام و غدا أنا التي سأساعدك لا تقلق!
دوروك: ما دمت انت من ستساعديني فليكن ذلك!
"آسيا
تناولنا عشاءنا في صمت ذهبنا إلى غرفتنا فرشنا أسناننا و انتقلنا إلى النوم ارتميت فجأه في حضنه
آسيا: ياا دورووك من كان على الهاتف
دوروك: كانت مساعدتي الجديده
آسيا[باستغراب]: مساعدتك الجديده؟!!
دوروك: إيفييت...فأنت لم تعودي لائقة لذلك المنصب
آسيا: لم أعد لائقة؟!!! تمم أوزمان سأنهض باكرا فعملي ينتظرني عند صديقي أوندار
قبلت وجنته و ألتفتت أتظاهر بالنوم
دوروك: أوندار مي؟! ني ديوسون سان
حينها أبتسمت بسخريه
"دوروك
لا أصدق حقا أنا أدير شركة عالمية كبيره و زوجتي ستعمل في شركة أخرى ههه طبيعي فهي لا تعرف لا تعرف مفاجأتها بعد
"في الصباح
أيقظني المنبه فتحت عيوني على وجهها البريء "واثق أنها قالت ذلك لتشعرني بالغيره لا غير" رميت قبلة على وجنتها ألقيت نظرة على طفلي إستحممت و نزلت وجدت الآنسة إليف قد حضرت الفطور حينها جلست أنتظر آسيا
"آسيا
قمت و أنا فرحة لكن سرعان ما عبست حين لم أجده جنبي نظرت إلى الساعه وقتها عرفت أنه قد ذهب للعمل "أوووف دوروك أوووف لا أريد قضاء يومي في البيت بدون رؤيتك" قمت إغتسلت و ارتديت
مع روج خفيف فردت شعري ستريت قبلت صغيري و ذهبت لأوصي الخادمه عليه
أثناء نزولي سمعت صوتا في الأسفل كان يتكلم بالهاتف توجهت إليه
آسيا: أوووه دوروك بي أرى أنك في مزاجك!
دوروك: غونايدن آسياجم، هل أنت جاهزه لعملك الجديد
مسك يدي و قبلها جلست على الكرسي الذي كان أمامي و بدأت في شرب العصير
آسيا: عملي؟! أهااا صحيح بالطبع جاهزه سيفجيلم و سعيده أيضا فأنا من اليوم لن أكون مساعده أحد!
دوروك: جيد إذا استمتعي بوقتك
أكلت لقمه أخيره و نهضت شاكرة له كنت سأفتح السياره لولا أن دعاني للركوب
دوروك: اسمحي لي بإيصالك على الأقل
آسيا: ليكن هذا يا زوجي العزيز
وضعت قبله على شفته و صعدت بسيارته
"دوروك
كنت متجها إلى شركتي
آسيا: دوروك و لكن شركتي الجديده ليست بهذا الاتجاه إلى أين أنت ذاهب
دوروك: إذا تأخرت قليلا لا بأس فصديقك لن يقول شيئا!
ابتسمت في آخر الكلام
آسيا: دوروك أوووف حقا أنا لا أفهمك
دوروك [بصوت منخفض]: ستفهمين آسيا هانم سترين و ستفهمين!
وصلنا إلى الشركه مسكت بيدها و صعدنا إلى مكتبي وجدت السيدة ملتم تنتظرني قلت لها أنني سأناديها بعد بضع دقائق توجهت بآسيا إلى مكتب آخر مغلقا عينيها
آسيا: دوروك ماذا تفعل؟ أنني لا أرى شيئا سأسقط
دوروك: لن تسقطي و انت بجانبي
آسيا: أعرف و لكن...
"آسيا
أووف إلى أين يأخذني سأتأخر على أيبوكي فقد وعدتها أن آتي لمساعدتها فهي حامل و تحتاجني الآن وقفنا فجأه وقتها أزال يديه على عيوني لأرى....مكتبا مكتوبا عليه اسمي و فوقه لامبة دفتر بلون الأزرق السماوي و زهور الأقحوان التي مشيت نحوها لأشمها، إنها زهرتي المفضله وجدت ورقه عليها " إلى زوجتي، إلى مسؤوله الموارد البشرية "أوووه حقا لا أكاد أصدق دو دوروك" عانقته بقوة طابعة قبلة في وجنته
دوروك: لن تكوني مساعده بس ستكون لديك مساعده!
دخلت فتاة إلى الداخل رحبت بي و تعرفت عليها بينما ذهب دوروك لمكتبه بعدما قبلني و تمنى لي الحظ في عملي الجديد
ق
لت لمساعدتي "لن أعمل اليوم و سأخبر السيد دوروك اذهبي ارتاحي الآن"
أومأت برأسها و همت بالذهاب اتجهت بقهوتين إلى حبيبي فور أن دخلت انتبهت إلى التي كانت تناظره بغرابه من فوق لتحت خلعت سترتي و وضعت القهوه ببطئ و مسكت الفتاة قلت لها أنها مطروده صادف ذلك نظرات دوروك الذي قال لها "ألم تسمعيها هيا ارحلي" خرجت تبكي استغلت الفرصه و جلست فوق دوروك
آسيا: اييي ماذا يفعل حبيبي الوسيم لوحده هنا؟
دوروك: و الله اشتقت لك
آسيا: اي أوزمان أريدك أن تشتاق
كنت متجهة إلى الباب
دوروك: إلى أين تذهبين؟
آسيا: ألى عند أيبوكي فقد يكون لك ابن أخ عن قريب....ايي دوروك قد أرسلت مساعدتي إلى بيتها بما لن أعمل اليوم
دوروك: و أنا من سيساعدني
آسيا: لا تؤاخذني و لكن لم أكن أعلم أن الموظفة الجديده قليلة الأدب لهذه الدرجة نشارك خاصتي غدا
دوروك: أ يمكننا أن نقول إنني وسيم لتلك الدرجه!
ضحكت أغلقت الباب بقوة و ذهبت إلى التي كانت تنتظرني فكنت قد تأخرت عليها
"دوروك
حتى عندما تغار تهببل أححح...على أي رجعت لأكمل عملي فقد بقي لي القليل
"آسيا
كانت أيبوكي قد أجرت التحليل و وجدت نفسها حامل كما أخبرتها عن نيتي في ذلك مجددا و كم فرحت لذلك ودعتها عائدة إلى المنزل
"دوروك
كنت سأخرج لولا تلقي لرساله من أحد رؤساء العمل أنه سيلقي محاضرة مهمه امتطيت سيارتي و ذهبت لسماعها
"آسيا
كنت أرضع جينك لينام و أبدأ بتهييئ نفسي لاحظت أن دوروك قد تأخر و لكن هذا الأمر يعود لصالحي فأمامي عمل كثير...المهم وضعت جينك مكانه و دخلت الحوض للاستحمام عندما انتهيت قررت أن أبدو مغريه أكثر ارتديت
توجهت إلى المرآة رسمت بأعلى صدري حرف D و بجانبه قلب عبيه سهم أردت أن يكون شيئا لطيفا فور انتهائي جلست أعدل مكياجي حيث وضعت روجا أحمرا غامقا ثلاث درجات عدلت الماسكرا و دهنت الكريم ذو رائحة الفراولة على كامل رجلي و يدي و بالنسبة للشعر فأحببت تركه على حالته الطبيعية
اتجهت إلى الدريسينغ اتصفح هاتفي أنتظر قدومه
"دوروك
عدت إلى مسكني وجدت الصمت يعم المكان و الأضواء مطفأة فكرتها لا تزال عند أيبوكي دخلت و استحممت
"آسيا
سمعت أصواتا بالداخل علمت أنه هو عندما دخل إلى الحوض أشغلت موسيقى هادئة و وضعت هاتفي في إحدى الأدراج مختبئه وراء الدولاب
"دوروك
خرجت من الحوض على أنغام موسيقى "الله الله بو ني ياا" توجهت إلى غرفه الملابس لأرتدي حينها تفاجأت حين....
( الباقي تخيلات 🔞 )
"آسيا
ما لبث أن دخل الدرسينغ حتى سحبته لاتجاهي عضضت شفتي بطريقه تجذب الأنظار رفعت رأسي و التصقت بشفتيه العسليتين حيث وضع يد على عنقي و يده الأخرى تتحسس أسفل خصري كشفت على كتفي الأيمن عن قصد لينتقل إليه
"دوروك
حاوطت رجلي بخاصتيها الناعمتين و بينما أنا ألتهم كتفها موزعا قبلاتي على ظهرها حاولت تجريدي من البنوار بالكامل
"آسيا
بدأت أهاتي بالوضوح حين رفعني إلى الأعلى منشغلا بجعل فستاني ينزل اتجه بي إلى السرير و رماني فجأه و جلس أمامي
دوروك: هل أمهلك قليلا من الوقت جميلتي؟
آسيا: كيف نتوقف هنا و قد وصلنا إلى اللحظة الحاسمة
"دوروك
عند قولها لتلك الكلمات أحسست و كأنها ألقت جمره ساخنه على قلبي أدخلت خاصتي مسرعا إلى خاصتها و هي تتأوه بقوة كنت أدخل و أخرج أدخل و أخرج قامت تمسك بكتفي و بدأت تقبلني بشغف استمريت في عملي فهي منغمسة بشفاهي و أنا بتحتها حتى عضت شفتي مشيره إلي بالتوقف ختمت بلعق شفتيها الصغيرتين متكئين للنوم بقينا على تلك الحال حتى غفونا
.......................................................
البارت الأخير يوم الخميس أو السبت..😭💖