الإنتقام الملحمي.

By asma-ar

27.8K 1.8K 2.4K

الماء والنار.... الجنة والجحيم... الحب والكره... الفوز والخسارة... الانسحاب والتضحية... الحياة والموت... More

Hi... 🙂🤚
•ĮŇŤŘỖ ♕
1//عديم الاحساس
2//الجانب المظلم
3//لقطات من الماضي...!!
4//انهيار...
5//الوعد...!
7//يوم غريب..!
8//نصف الحقيقة...!!
9//حركة سيئة....
الانفصام.... آريس...؟!
10//الكابوس..
11//شخص غير متوقع
12// طلب غريب....!!
13//لقاء مع اخطر رجال المافيا
14//احتجاز...
15//مفاجأة..
16//صك العبودية..!!
17//يوم مليئ بالاحداث
18//تدريب...
19//حرب باردة..
20//فيوليـت
21//المواجهة
22//كل مايخصها مبهم..!!
23//الليلة المشؤومة

6// لوكاس مارتيني

841 72 120
By asma-ar


⚠️الوانْ شوتْ هذه عبارة عن  فلاشباك⚠️
.

.
.

••من أصعب ما قد يمرُ بهِ الإنسان، أن يتخلى عمَّن يحب لكي يحميهِ فقط••


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تقف تلك الخادمة المسكينة ترتجف من الخوف
ليس بالشيء الكبير هي فقط تريد ايقاظ  الفتى المدلل كما يدعونه، ومزاجه دائما يكون معكرا في الصباح....
خطرة فكرة برأسها الصغير لتسرع لدخول الغرفة والاسراع الى المنبه متجاهلة ذلك الجسد  النائم بفوضاوية

عدلت المنبه بيدين مرتجفتين.. ثم اسرعت للخروج تريد النفاذ بجلدها..... اغلقت الباب ببطئ وهي تسمع رنين المنبه المزعج... قبل ان تسمع لعنات ذاك الشخص ثم شيئ يرتطم بالباب لتعود للخلف بصدمة.... ليحل الهدوء في الغرفة، عرفت انه قام برمي المنبه على لباب... شحب وجهها وهي تتخيل ان المنبه ضرب برأسها بدل الباب....
لتسرع بالهروب والاختباء بالمطبخ... فهي لا تستغني عن حياتها.. لهذا المجنون الوسيم

༺♕༻

رمى ذلك الاشقر المنبه بقوة ليصدم بباب غرفته
تحرك تحت الاغطية ويبدأ باللعن

نهض بتكاسل ليظهر جسده المتناسق لكونه يعمل كعارض .. يرتدي شورت بلون البيج وجذعه عاري يظهر وشمه على جهة صدره على شكل عنقاء وفي جهة رقبته على الجهة اليسرى صليب... مع ان قواعد العارضين صارمة ويمنع عليهم الوشوم ولاكنه لم يهتم لانه كان في حالة سكر لا يعرف مافعله ولاكنه لم يندم على ذلك ابدا فقد راقه الامر كثيرا...
لم يستطيعوا طرده لانه ببساطة ورقتهم الرابحة

سار نحو الحمام بتثائب وهو يحك شعره الاشقر الفوضوي من النوم... لم يأخذ الكثير من الوقت ليخرج بعدها بفوطة حول جسده السفلي ويده تحمل واحدة يجفف بها شعره.. اقترب لخزانته ليبدأ باقتناء ملابسه ببطئ
ووقع الاختيار على سروال باللون الاسود مع قميص وحذاء بنفس اللون... هو يتفق مع مقولة ان الاسود ملك الالوان... فنصف ملابسه هنا بذلك اللون.. وايضا لانه يذكره دائما بأخته..
ارتدى ملابسه ليكمل رفع شعره  بطريقة مهذبة مع ترك القليل من الخصلات على جبينه
وضع قليل من الاكسسوارات خاتم على شكل جمجة، سلسلة يتدلى بها خاتم من الذهب الابيض..يبدو ان له معزة على قلبه لانه لايذهب لمكان بدونه
ليختمها برشة من عطره المفضل.. من ديور

نظر لانعكاسه برضى ثم حمل سترته من الجلد الأسود...ويخرج من غرفته سالبا انفاس الخادمات ككل مرة يظهر بها...

***

صباح الخير ألقى تحيته على افراد أسرته ليجلس على طاولة الافطار متجاهلا نظرات ستيفاني الهائمة به والتي تكاد تخرج قلوبا... وبجانبها اخوها الذي ينظر له بكره وكأنه قتل عائلته لتو.. هو يعرف انه يغار منه لذلك لم يعطي له اي لعنة... قبل خد عمته والتي ابتسمت له لتلقي عليه تحية الصباح بطريقتها المعتادة وهي التغزل بوسامته الفائقة... وانه بالتأكيد ليس من العائلة لان وسامته نادرة كقولها تبدوا كأمير هرب من رواية ما..

وهذا جعل ابن عمه كارلوس يغضب أكثر ويحتقن وجهه باللون الاحمر...
اما زوجة عمه الاكبر والتي تكون ام لكارلوس وستيفاني بالطبع فقد رمقتهم باشمئزاز ثم أمرت الخدم بوضع الفطور

هل تظن نفسها الأميرة ديانا ام ماذا.. فكر لوكاس من تصرفات زوجة عمه المتعجرفة
ألقى نظره على والده ليجده منغمس بالحديث مع شقيقيه حول الأخبار السياسية والاقتصادية

كان يريد التوجه لثانويته ولاكن يجب عليه الجلوس على طاولة الافطار والاجتماع معهم اولا..

ليس وكأنه يحبهم او يريد رأيت وجوههم ولكن هذه هي قوانين القصر كل وجبة يجب ان تكون على الطاولة وتناولها كعائلة متحابة...
هو يحسد اخته دولي لانها لاتعكر مزاجها برأيتهم كل صباح فهي تتناول كل وجباتها في غرفتها... هاذا لم يعجبه بالطبع.. ولكن الامور ليست بيده وابتعادها هذا لصالحها لان الكل هنا يكرهونها وكأنهم خلقو فقط لاهانتها وتعذيبها
هو يعرف كل ما يجري ولكنه يمثل الغباء فبمجرد قوله حرف واحد سيخسرها وللابد... لذلك لتبقى معه تحت سقف واحد اجمل من خسارتها للابد.. حتى وان كان لا يراها كثيرا
المهم انه مطمئن انها بالقرب منه...

اجرى حديث قصيرا مع والده واعمامه بعدة مواضيع

ثم وقف يريد الرحيل ليقف والده معه ايضا
متجها لاعماله... ماان تحركت سيارة والده توجه لسيارته ولاكن هناك يد قامت بسحبه لداخل الڨراج والذي لم يكن مظلما كثيرا لتظهر له ملامح ستيفاني  وابتسامتها تكاد لاتفارق فمها... تحاول تقبيله..
ابتعد عنها بسرعة وهو ينفض يديها بعيدا عنه ليصرخ بها:  ماذا تفعلين..؟
جفلت ستيفاني من فعلته وبدأت الدموع بالتجمع بمقلتيها لتتكلم بارتباك: انا... انا... فقط... كنت...
لاتفعلي هذا مجددا.. لقد اخبرتك من قبل ان تتوقفي عن افعال العاهرات هذه... صرخ بها من جديد غير مبالي بدموعها التي بدأت بالتسابق على وجنتيها
ادار عينيه بملل...
ثم رمقها بغضب وابتعد عنها متوجه لسيارته وهو يلعن بسره... لقد عكرت مزاجه بحماقتها
لينطلق بسرعة يبتعد عن القصر مخلفا ورائه قلبا منكسرا
هو لايحتقر مشاعر الاخرين ولاكنه لايضعها فوق مشاعره بالطبع فإن كان لايحبك فسيخبرك بها بوجهك وان كان العكس فلن يخفي هذا الامر عنك بالتأكيد

كانت دقائق فقط ليركن امام بوابة المدرسة فعندما قلت انه ساق بسرعة لم اكن امزح... فقد تخطى الكثير من اشارات المرور وكاد يتسبب بأكثر من حادث ... من شدة سرعته ولكن هذا خفف من غضبه قليلا

وصل للمدرسة ليبدأ بتخطي الفتيات المعجبات به واللواتي كن يصرخن بحماس في كل مرة يرينه بها
حقا لديه الكثيير من المعجبات والبتأكيد لايخلو من الحاقدين والكارهين..

ابتعد قليلا عن الضجة يريد تدخين سيجارة قبل دخول للفصل... ولكن جذب انتباهه مشاجرة ما..
لم يكن ليقترب لولا رأيت اخته تقف هناك كقطعة جليد لاتتحرك او تبدي اي ردت فعل من كل الاهانات التي تتلقاها من ديانا

لم يعجبه الأمر بالطبع ولكن برودة اخته دائما تفاجئه كيف تستطيع البقاء بهذا الوجه الجامد بدون ان تغضب او تفعل شيئا...!
كان سيبتعد لان سماعه كل تلك الاهانات جعلته يستشيط غضبا مكانها لذلك ابتعاده احسن من تدخله
ولكن تلك الكلمة التي خرجت وجعلته يفقد اخر ذرت بعقله لتجعله يعود ادراجه يريد تحطيم فمها الكريه ذاك

‏ فهو لايحتمل ان تدخل امه المتوفية بكلام رخيص كهذا...

‏لكن رأيت ملامح دولي جعلته يتجمد مكانه لثواني ثم بدات شفتاه بالافتراق لتظهر ابتسامته المستمتعة تلك لقد بدأ وقت الجد فبالأخير هي لن تتحمل كلاما كهذا ايضا..

‏عاد للخلف عدت خطوات وهو يراها تقترب منها بسرعتها الهائلة تلك... وماان لكمتها حتى اطلق ضحكة متسمتعة وهو يخرج هاتفه ليبدأ بتصوير كل تلك الأحداث لن يضيع تلك الملامح المخيفة التي لاتظهر كثيرا

عادت ذاكرته لتلك الحادثة التي ترسخت وتخثرت بعقله
وجعلته يرى هذا الوجه الشيطاني لاول مرة
كان يبلغ من العمر 14سنة ذلك الوقت عندما كان يريد الخروج لانهاء جلسة تصوير اخرى فهو بدأ بهذا العمل منذ صغر سنه عندما كان يبلغ عشر سنوات وهو لايفكر بتغييره... كان ينوي ركوب السيارة ولكن لمح ابناء عمه يختبئون ويضحكون بمكر وهو يعرف هذه الملامح يبدو انهم لفقو تهمة لدولي مرة اخرى اقترب منهم يريد رأيت ماذا لفقوا لها هذه المرة وبمجرد رأيتهم له فرو مسرعين لداخل لقد حذرهم من قبل بأن لايتمادو مع اخته...
رأى دولوريس  هناك بالحديقة مطأطأت الرأس وخادمة تقف عند رأسها توبخها على توسيخها للملابس التي على النشير... عرف انها كانت تقرأ كتابا كعادتها لتجد نفسها بهذه المشكلة والتي يعرف تماما من فاعلها...

كان سيبتعد لايريد التدخل كالعادة فعندما يسمع والده انه تدخل فستتضرر اكثر لعن نفسه ووالده والعقد الغبي الذي عقده معه... بسببه لايستطيع حماية شقيقته الصغرى
إلتفت ينوي الرحيل ولكن صوت صفعة جعلته يتصنم مكانه... لم يكن يريد الاتفات لذلك المنظر
بتأكيد تلك الخادمة الوضيعة قد تخطة حدودها... يبدوا انها تعرف ان لاأحد يهتم بها من العائلة والكل هنا يهينها.. لذلك ارادت هي ايضا التعدي عليها... حقا لم يعد يستطيع السيطرة على غضبه كيف تجرأت على فعل هذا وهو متأكد انها تعرف ان دولي هادئة ولا تفعل شيئا من هذه الأمور

نظر لاخته التي تنظر للجانب وملامحها مختبأت خلف شعرها الليلي...

"ايتها العاهرة اللعينة..اختفي عن أنظاري... الجميع هنا يكرهك ايتها المختلة لذلك كوني ذا فائدة ولاترينا وجهك الكريه هذا مجددا..."

كلام الخادمة جعله يقف مصدوما من تلك السموم التي تخرج من فمها الكريه...

ماذا تتفوه به هذه الغبية...!

ان كانت صفعتها وكلامها المسموم صدمة
فضحك أخته الهستيري كان كصاعقة حلت عليه

كانت تضحك بهستيرية لحظة لقد ظن انها ستبكي.. ستهرب.. تحاول تبريئ نفسها.. أي رد لعين غير هذه الضحكات المختلة التي صدرت منها الآن
اعادت رأسها للخلف وهي تضع يدها على وجهها وكأنها سمعت أكثر نكته مضحكة فالعالم...

حسنا يبدو ان هذا اليوم مخصص لصدمات لأنه بمجرد توقفها عن الضحك تقدمت بسرعة للخادمة لتوجه لها لكمة لمعدتها جعلتها تنكمش على نفسها وبهذا اصبحت بطولها لتلكمها مرة اخرى على وجهها جعلتها تسقط على الأرض ثم بدأت بضربها بقدمها على معدتها وجهها وكل مكان تقع عينيها عليه...لم تستطع الخادمة الدفاع عن نفسها لان دولوريس كانت سريعة ولم تترك لها الوقت لاستيعاب مايحصل لها للان
.

 

لم تفارق الصدمة وجهه وهو يرى اخته الصغيرة والتي تبلغ ثلاثة عشر سنة تبرح خادمة اكثر منها عمرا وطولا...

قطب حاجبيه بإستغراب ما ان رآها تبتعد عن تلك الخادمة والتي اصبح وجهها مشوها بتلك الدماء المتكدسة عليه

تلتفت حولها وكأنها تبحث عن شيئ ما
لم يستمر استغرابه طويلا لانه رأى ابتسامتها تتسع وتركض لشيئ لم يستطع رأيته.... وماان التفتت ليرى ماكانت تحمله.. حتى صعق مكانه  لن تفعل مايجول بعقله يالتأكيد... استفاق من شروده على بكاء الخادمة بصوت عالي وهي تبتعد للخلف وقفت دولي عند رأسها تضع ساقي الخادمة بين قدميها وترفع تلك الحديدة الحادة فوق رأسها...
"سأسدي لك معروفا لكي لاتري وجهي مجددا"
لم يستطع الوقوف من الصدمة عندما رآها تهمس بتلك الكلمات.. ليقع على ركبتيه ينظر لها بعيون مصدومة
منذ عادت وهي هادئة ولاتصدر منها اي ردت فعل.. لكن الآن تغير كل ذلك.. لقد تحولت لوحش بحق وكأنها كانت محبوسة وقد اطلق سراحها من قبل الخادمة وهذا كان أكبر خطأ لها بالطبع..
أغمض عينيه ماأن رآها تنزل يديها بسرعة نحو رأس الخادمة تحاول قتلها... لم يستطع رأيت ذلك المشهد او ايقافه... فلقد كان بصدمة جعلته يشل حرفيا

مرت ثواني ومزال صوت بكاء تلك الخادمة يسمع

فتح عينيه ظننا منه انها كانت تريد اخافتها لاغير...ولن تقتلها  ولاكن كل هذا تبخر ماان رآى ذلك الحارس يمسك ذلك القضيب المعدني بيده وباليد الأخرى يكبل دولي التي تتحرك بهيجان.. ليرمي القضيب بعيدا ثم يضربها خلف عنقها لترتخي وتفقد وعيها.. ولكن قبل ذلك رأى عينيها والتي كانت أقتم من قبل.. وكأنها اصبحت سوداء من شدة قتامتها
  ثم صرخ بالخادمة ان تغرب عن وجهه...
  ‏...
  ‏في تلك اللحظة عرف ان اخته تغيرت وتغيرها كان للأسوء...
ـــــــــــــــــــــــــنهاية لفلاش باكـــــــــــــــــــــــــــــــ

‏سمع كلام المدير وكل ماقاله في حقها لذلك خطرة بباله فكرة خطيرة سيفضح الأمر ويضع والده امام الامر الواقع وهو بالتأكيد لن ينكر انها ابنته وستعيش دولي الايام القادمة بدون تنمر او إساءت..

‏لكن لم يجري الأمر كما توقع له فكلام والده جعله يدخل في حالة ذهول شلت كل حركته ولو لم تكن يد تلك الخبيثة لما استفاق لما حوله... لذلك ابعدها عنه بسرعة
‏يهرب من امام اخته لايريد رأيت ملامح الخيبة بها... هو لم يكن يريد ان يحصل هذا معها.. لذلك أخذ أغراضه وغادر المدرسة لايريد سماع او رأيت المزيد...
‏لم يكن عليه التدخل... ضرب مقود السيارة بغضب وهو يصرخ ويلعن نفسه... ليهدأ قليلا ثم وضع يديه على وجهه وتبدأ دموعه بالنزول على خديه المحمرين.. لم يكن يجب عليه التدخل...
‏هذا كل ماكان يجول بعقله فقد جعل الامور تسوء أكثر

لم يعد للمنزل حتى تأخر الوقت كثيرا..
ليحزم امره ويقود للمنزل وماان خطى خطواتع الاولى حتى سمع ضجيجا من غرفة الجلوس ركض ليرى مايحصل وكانت الصدمة
دلوريس تحمل حزاما ما وتقوم بجلد والده
اسرع لها يوقفها عن جنونها ذاك...
لم يكن يريدها ان تتأذى فوالده لن يمرر هذا على خير ابدا.. ارادها ان تبتعد ليقوم هو بتهدأت والده قليلا ولكن  فقدانها للوعي جعله يركض لها خوفا من ان يفقدها..

انتهى...

▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

كان هذا هو الفصل عن وجهة نظر لوكاس.. الذي يحتوي على عدة نقاط مهمة حول الأحداث 👌🙂
اتمنى ماتكونو كرهتو حبيبي لوك.. 🥺💔

البعض سيراه ممل 😅 لكن له دور حقا مهم في تسلسل الأحداث

الحارس الذي أوقف دولوريس هو بمثابة الأب لها ذكرته من قبل باسم العراب..
،كان يعمل لدى الجد وكان مقربا منه جدا وقبل ان يتوفى اوصاه على دولوريس ولكنه لم يستطع الوقوف في وجه ادوارد لذلك هو يساعدها خفية فهو من يقدم لها الطعام والنقود
رجل يبلغ من العمر 48 توفيت زوجته بمرض العضال وتركت له فتى صغير ليعتني به كانت دولوريس في ذالك الوقت تبلغ من العمر 6 سنوات وهو 11سنة وكانوا دائما معا بعض ولكنهم افترقوا بعد ان توفي والده آدم
لتبقى تصارع وحدها في ذلك الجحيم

مارأيكم بالبارت 🙂😅

اتمنى ان لاتكرهو  عارضنا لوك🥲

اتمنى دعمي بالتصويت 🥺لحد الآن لاأفهم الفرق الشاسع بين عدد القراء وعدد الأصوات😭😫💔

مع السلامة

الكاتبة
♛┈⛧┈┈•༶Asma- ar༶•┈┈⛧┈♛
✧༺♥༻✧

Continue Reading

You'll Also Like

2K 449 15
كم هى غريبة هذه الحياة تبخل علينا بالسعادة وتفيض علينا بالأحزان حتى نشعر بأنها تكرهنا ثم فجأة تفتح أبواب الفرح أمامنا وتتلون بألوان زاهية مرحة وعندما...
2.1K 513 12
يتفق سبعة شباب على الذهاب الى احدى البيوت المهجورة والمبيت هناك وهذا البيت في جزيرة نائية لا أثر للحياة فيها وبعد ساعة واحدة لاأكثر يختفي احد منهم وب...
72.5K 5.7K 31
-السعادة مِثل الغُميضة..إِذا كُنت ذكي كِـفايةً،ستجِدها أمامُـك مُباشرةً..ولكِن إذا كُنت أحمق كفايةً،سـتجدُها أمامك،ولكـن سـتبحث عنهَا خلفك.. -مازال ا...
1.3M 60.3K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝