" بارت جديد "
25 فوت 🌟 + 25 تعليق ✉️ = بارت جديد♡♡
" قوانين التعليقات "
1- عدم تكرار التعليق اكثر من مره
2 - التعليقات المسيئه سيتم حذفها وعدم الرد عليها
3- اي احد يحرق الأحداث في التعليقات رح احذف التعليق مهما كان صاحبه
^ ملاحظه ^
جرا تسريع في الوقت وأصبحت الاعمار
اكبر عمراً بقليل
< بعد تسع سنوات >
نامجون = 39
سوكجين =37
يونقي = 40
هوسوك = 36
جونغكوك = 14
تايهيونغ = 13
جيمين = 12
✨️Enjoy Baby✨️
__________________________________________________________________
يركض جيمين هنا وهنا
يحاول إرتداء هاذا ولبس هاذا
اليوم حفل تخرجه ولا يريد التأخر
والده أصبح في السياره
ووالدته ينادي عليه منذ ساعه
" كككييممم ججييممميييننن اقسم لك
بأننا سنتركك ونذهب لتناول الفطور
ونترك حفلك هاذا !!!"
قال سوكجين بصوت عالي في بداية الدرج
صوت أقدام عاليه للغايه تضرب في الدرج
يركض على الدرج بقوه كبيره
" لا تقفز لا تتقفف-"
باغته جيمين بتعلقه على رقبته كالقرد
" هيا هيا امي حتى اتخرج
وبعدها بثلاث أشهر أذهب معى تتيي وكوو
للمدرسه الأعداديه !!"
ابستم سوكجين
ولف قدماه على خصره ويديه على مؤخرته
يخرج من المنزل ويغلق خلفه الباب
يتوجه للسياره بسرعه حتى لا يتأخرون
يجلس في الأمام وجيمين في حضنه
قبل خد والده الذي ضهرت
قبلات الملائكه على خده الجميل وأعاد رأسه
على صدر امه
وهم في الطريق كان سوكجين يقول له ماذا يفعل
ولا يفعل
وصلو اخيرا ليوقف نامجون
السياره أمام الباب الخلفي للمدرسه
وهناك يجتمعون الطلاب والطالبات
حيث جميعهم يرتدون زي وقبعة التخرج
قبل جيمين امه ونزل بحماس
وقف بجانب مجموعه من الطلاب
هو لا يمتلك أصدقاء في صفه هو لا يقترب منهم
ولا هم يقتربون منه
رحل سوكجين ونامجون للبوابة الأمامية
حتى يدخلو منها للقاعه
خرجو يركضون لأن العرض سيبدأ الان
وصلو للقاعه ورأو مقعدين فارغين
بجانب يونقي وهوسوك وتايهيونغ وجونغكوك
يشاركونهم الجلوس ايضا
هم تغيبو لأجل فرخهم الصغير
هاهي الأنوار تغلق
ويبدأ بعدها الموسيقى الخلفيه من أجل الكلمة
التي يلقيها المدير
وبعد الانتهاء
هاقد اتا وقت خروج الطلاب والطالبات
والجلوس في مقاعدهم
افتتحت البوابات ودخل منها الطلاب والطالبات
مع التصفيقات الحارة من اهاليهم
سوكجين كان يحمل في يده كاميرا
تصور ميني اللطيف الذي يغوص في زي تخرجه
حجمه صغير للغايه مقارنه للفتيه
الذين معه في الصف كل واحد منهم توجه لمقعده
لاحضو الرفاق نضرات جيمين المستغربه
وتجعد حاجبيه عند جلوسه على كرسيه
هو كان يبحث عن والديه
من بين كل تلك المقاعد الكثيره
لاحضوه ايضا تايهيونغ وجونغكوك
الذين ضحكو على تعابير وجهه
اطلق جونغكوك صفير قوي
ورفع بعدها يده هو وتايهيونغ
يلوحون له ويشيرون له بأنهم هنا
وما ان رأهم ميني ابتسم بسعاده ولوح لهم
ووالديه ابتسمو على لطافته
وهاكذا بعد ان رأهم ميني اطمأن وجلس براحه
يستمع لخطاب المعلمين والمعلمات
الذين يلقونه عليهم كان هناك عروض أمامهم
رقص وموسيقى يقومون بها الطلاب
من اجل الاحتفالات
وبعد كل هاذا حان وقت استلام
شهادتهم من المدير
يتم المناداة بالأسماء على كل طالب
وهاقد وصلو لأسم ميني
" الطالب كيم جيمين "
نده المدير في المايك امامه بأبتسامه
استقام الصغير بفرحه بينما يسمع الجميع يصفق له
وصراخ الاخوان مين بحماس له
يحاول الخروج من صف الكراسي هاذا
وهاهو ينجح
كان ميني يجلس في الأعلى لذا عندما كان ينزل من الدرج حتى يذهب ليستلم شهادته
كان هناك احد الفتيه الذين لطالما اذا جيمين
هو واصدقائه
اي متنمرين كما يقال لهم مد قدمه بخفيه
أمام جيمين الذي لم يلحضه للأن
تعثر جيمين في قدمه مسبباً صدور شهقات مصدومه
واختلال جسده والوقوع الى نهاية الدرج
من الجيد ان الأرض كانت قريبه
عندما تدحرج ووصل للأرض سقط على مؤخرته
جعد حاجبيه بألم من السقطه
لف برأسه للخلف ينضر لجميع الطلاب
يضحكون عليه وذاك الطالب الذي مد قدمه
ينضر له بسخريه كاد ان يستقيم له نامجون
وهو غاضب من هاذا الفعل
ولاكن ما فعله ابنه جعله ينضر بصدمه
لبعض الثواني والعوده للجلوس على مقعده برضا
هاذا لأن جيمين استقام يمسح
ملابسه بأدب واحترام
ومشا ذاهباً للمدير يأخذ شهادته
مع انحنائه محترمه لجميع المعلمين
وهو عائد عندما اقترب من الطالب
صفعه بشهادته على وجهه بقوه
مسبباً رجوع رأس الفتى للخلف بألم
وعودة مقعده معه
لذا قام بركل احد أقدام الكرسي
مسببا سقوطه على أصدقائه
الذين جميعهم سقطو معه
وعندها اطلق الجميع ضحكاتهم عليهم
" هاذا لكي لا تتجرأ على فعلها مره اخرى"
قال له بهمس وعاد لكرسيه يجلس عليه
وعندها رفاقه الذين يجلسون بجانبه صفقوا له بلطف
" أحسنت جيمين كان يستحق هاذا "
سمعها من احد الرفاق الجالسين جانبه
ابستم برضا وأكمل الحفل بأستمتاع
هاهو الحفل قد انتها
وهاهم الطلاب كل منهم يتوجه لوالديه
ميني نزل من المسرح بحماس
قافزاً على والديه يحتضنهم بقوه
وهم بادلوه الاحتضان بحب
" اوووووي فرخي الصغير والجميل المدبب
قد انها مرحلته الابتدائيه بتفوق كوالده"
قال له سوكجين يقبل وجهه اللطيف
انزلوه على الأرض ليحتضنه هوسوك وبعدها يونقي
اقترب منه الأخوان مين
يحشرونه في اجسادهم بقوه
" فرخنا الصغير لقد قمت بعمل رائع مع ذالك الأحمق
كنت أود الأستقامه وملأه بالضرب
ولاكنك قد أخذت حقك بيدك نحبك صغيري "
قال جونغكوك وتايهيونغ بحماس
وبعدها قبلو رأسه بلطف
" ياااه لست صغيركم انتم فقط اكبر مني
بسنه وبسنتان "
قال جيمين بعبوس قهقه عليه الأخوان
بينما يمشون متوجهين للخارج
" لا عزيزي انت فرخنا اللطيف "
قال تايهيونغ يبعثر له شعره
" هيا يا رفاق لقد حجزت لنا
في مطعم خاص وليمه من أجل حفل ميني"
قال يونقي يبتسم بهدوء لميني
قفز جيمين متعلقاً على رقبته بفرح
" شكرا عمي يونقي شكرا"
اضحا يقبله في كامل وجهه
ويونقي يدفعه عن وجهه بأنزعاج ممازح
" انزل عني ايها القرد الصغير "
ضحك الجميع على لقب يونقي
بينما جيمين نزل على الأرض بأبتسامه
وما فاجئه الا حمل نامجون له على رقبته
" هيا نذهب للوليمه خاصت عمك وبعدها الاحتفال بك صغيري الوديع "
هاهم مجتمعين حول مائدة الطعام المليئه
بكل ما لذ وطاب له الخاطر
يستقيم جيمين من كرسيه
يجب عليهم إلقاء خطاب عند كل تخرج لهم
وهو سيفعل كما فعل تيي وكوو
استقام وفي يده مشروب تفاح
لا يشرب الغازيات او يكثر من القهوه
يأبا عليه سوكجين خوفاً على أسنانه وصحته
" احم احم اذا "
نضر لهم بأرتباك ولا يعرف ما يقول
" حقيقتاً نسيت امر الخطاب ولم اجهز له"
قال يحك رأسه بحرج ينضر لهم يضحكون
وهم ينضرون له بلطف كبير
رفع عصيره عالياً قائلاً
" يحيا تخرج مممييينننييي!!!"
قفز المجنونان تايهيونغ وجونغكوك
وهم يرفعون كأوسهم وهم يصرخون بمرح
ويضربون اكواسهم في بعض
وأرتشفوه بسرعه ضحك الجميع عليهم
بينما يونقي همس لنامجون في اذنه
" هاذا وهو عصير تفاح
ماذا سيفعلون ان كان شراباً حقيقي؟"
نضر له بأستغراب ونامجون هز رأسه بأسا هامسا
" دعهم يستمتعون باللحضه"
استقام يصرخ معهم ويضرب كأسه بكأوسهم
نضرو له بأشراق
شارك هوسوك ايضاً ضارباً كأسه
وسوكجين لحق به وهو يضحك
جميعهم نضرو ليونقي الذي نضر لهم لبعض الثواني
متنهدا بخفه منزلاً رأسه
بعدها بسرعه حمل كأسه وصرخ معهم
" نخب حفل ااالللففرررخخخخ!!"
" ههيييي "
صرخو جميعهم بحماس وبعدها
شربو الأكواب كامله
عادو للجلوس والتحدث بحماس وضحك وصخب
انتها العشاء بعودة كل عائله لمنزلهم
ونوم جيمين في مقعده في الخلف
لم يستطع التحمل لأنه تخطا موعد نومه بالفعل
لم يستطع توديع تايهيونغ
وجونغكوك ولا والديهم
لذا قبلوه الصغار على رأسه عندما كان والده
يحمله كالطفل
وبعدها وضعه على المقاعد في الخلف
بينما هو صعد وزوجه بجانبه
يقود بهدوء وسوكجين كان ينضر للطريق
التف ينضر لأبنه بلطف وبعدها زوجه
انتبه له نامجون واردف
" مالذي يشغل بالك عزيزي؟"
امسك بكفه يمسح عليها بخفه
ووضع عليها قبله لطيفه
" ن.نامجون؟"
التمس نامجون توتر زوجه لذا نضر له
وهو يهمهم بخفه
" انا خائف من أجل ابني "
" ولماذا خائف عزيزي؟"
سأل بأستغراب
سوكجين كان سيجيب عليه ولاكن لاحضو انزعاج
ميني في الخلف وأصدار تمتمه منزعجه
لذا أشار نامجون لزوجه بالهدوء
واذا وصلو المنزل يكملون ما بدأو بالحديث عنه
دقائق وهاهم يقفون في قراج المنزل
نزل سوكجين من مقعده
متوجهاً للخلف لأبنه ليحمله
أخذه بخفه لأنه حرفيا جسده صغير وضعيف البنيه
جعد ميني حاجبيه بخفه
ولاكنه سكن يحتضن جسد والدته
ويضع رأسه داخل رقبته يستنشق عبق راحته
المخدره واللذيذه
نائم وانفاسه تلفح رقبت والدته بوتيره منتظمه
وسوكجين يمشي بهدوء خلفه زوجه
يفتحون الباب بهدوء ودون اصدار ازعاج
يصعد الدرج بينما نامجون يخلع حذائه
يطبطب على ضهره يجعله يعود للنوم
لأنه انزعج من حركت صعود الدرج
وسوكجين لا يريد منه الاستيقاظ او الانزعاج
ميني نومه خفيف للغايه واذا استيقظ
فأن محاولت عودته للنوم صعبه جداً
وصل لغرفة ابنه اللطيف
فتح بابها ودخل يخطو بهدوء
يضع ابنه على السرير بخفه
بعد ان ازال نامجون الغطاء
حتى يضعه على السرير
قبلو رأسه بلطف وخرجوا من الغرفه مغلقين
الباب ورائهم بعد اشعالهم للضوء الخفيفه
في غرفته لأنه يخاف الضلام
ذهبو لغرفتهم متنهدين بتعب
اليوم كان طويل وحافل للغايه
ذهب سوكجين لغرفت الملابس الصغيره
المتواجده داخل غرفتهم يخرج ملابس داخليه
وملابس للنوم له وزوجه
خرج وقد وجد نامجون يحمل له منشفته
وقد خلع ملابسه يلف على حوضه
منشفه تغطي اسفله
متوجهين للحمام الأثنان سوياً
مغلقين الباب خلفهم
سوكجين يرتب الملابس جانبا
بينما نامجون يعد الحوض الدافئ لهما
ويضع فيه نوعان من الصابون السائل
واحد بالفانيليا والآخر حتى يصنع رغوه
برائحت الزهور المنعشه
وقد امتلأ الحوض بسرعه
خلع عنه منشفته ووضعها بالقرب من الحوض
يدخل به ويسند بضهره على حافته
يتنهد براحه مغمض لأعينه
فتحها بعد ثواني ينضر لزوجه
الذي قد خلع ملابسه والان يخلع الداخليه
فتح صدريته جاعلا من صدره ذو الحلمات الورديه يهتز بأثاره بينما قد ضُرِبا في بعضهم البعض
وقد رماها في سلت الغسيل وبعدها انتقل للبانتي وردي اللون خاصته
يقوم بفتح الحبال الجانبيه له
جاعلا من رأس عضوه الزهري السمين يضهر
التحق البانتي بالصدريه في السله
وهاهو يتحرك ويمد قدمه لداخل الحوض
يدخل به ينحني بخفه
ومؤخرته موجهه لوجه زوجه من دون علم
امسك بها نامجون بسرعه وعضه بقوه متوسطه
جاعلا منه يصدر صوت متألم صغير
وبعدها انزله في حضنه
بعد ان فرق بين اقدامه حتى يجلس سوكجين
على الحوض لا على جسده
جلس سوكجين وأعاد بضهره على صدره زوجه
متنهداً براحه من سخونة الماء المناسبه
والمريحه لعضلات الجسد
نامجون يحرك يده بهدوء على جسد
الجالس امامه يفرك الصابون عليه
ارتفعت يداه لرقبت زوجه يدلكها له ويفرك اكتافه
" إذا عزيزي اكمل حديثك الان"
قال بهدوء مقبلاً له رأسه
تذكر سوكجين وعبس بخفه
" لقد لاحضت على طفلنا انه لم يعد يتناول الطعام الحار في هاذه الفتره
واليوم عندما اطعموه تايهيونغ وجونغكوك
طبق الأرز المخلوط بالكمتشي
كانت ملامح وجهه منزعجه قليلاً
وايضا بعد ان انها الطبق استأذن للحمام
وعاد بمده ليست بقصيره او طويله
وقد كان يمسك معدته يفركها بقليل من الألم
ولاكن عندما سألته قال لي انه ألم لا بأس به
فهو يأتيه بين الحين والآخرحين يتناول اي شي ساخن وانا قلق عليه وعلى جسده"
قال بخوف صغير بعد ان التف ينضر لزوجه
ابتسم له نامجون وسحب رأسه
يضعه على صدره وقبل شعره
" لا بأس ربما ان معدته لا تتقبل الطعام الساخن
في بعض الأحيان وهاذا شي عادي عزيزي
ولا يدعي للخوف ولاكن ان رأينا بأنه مازال يتألم منه او ان هناك خطر او حدث شي قوي له
او اذا اشتكا لك او لي
فسنذهب به للمشفى وننضر ما المشكله
لاداعي للخوف الان حلوي
ضع رأسك علي وأنعم بحمام لطيف ودافئ "
قال يمسح له ضهره وكتفه
جاعلا من سوكجين يبتسم بحنان
ويقبل له صدره بينما يرسم دوائر
وهميه عليه
" كم أحبك زوجي الذكي "
شد نامجون على حضنه بقوه متوسطه
وضلا هاكذا حتى انتهو من استحمامهم
الذي في نهايته
لم يسلم سوكجين من جوله لطيفه
بعد ان رآه زوجه
ورأ جسده الذي يلمع برائحة جميله للغايه
________________________________________________________
يتبع......