أهلاً شبوب 👋
بارت جديد استمتعو و تتفعلو معو كمان 😐🦋
نبداء
.........................................
" هل صرخت بوجهي للتو هااا "
هسهس تايهيونغ بحده بجانب إذن الأصغر
حيث أنه ممسك بشعره يشد عليه بقوه للخلف مظهرا عنقه ناصعة البياض
امسك جونغكوك بكف تايهيونغ يحاول أفلت خصلات شعره من بين انماله بينما ملامح وجهه قد تجعدة بسبب الالم
" اترك شعري ..
اتركني ابتعد .. دعني "
اصبح جونغكوك يصرخ بصوت عالي و يرفس بقدميه ارجل تايهيونغ و بيكف يدا الصغير يضرب بطنه و صدره بقوه حين شد تايهيونغ علي شعره اكثر و انخفض يعض و يلعق عنقه بعنف
تركه تايهيونغ و ابتعد عنه ليحدق بوجهه بينما يحاول التحكم بغضبه
قد مد يدا لشورت الصغير يحاول اخراج الهاتف منه و لكن جونغكوك كان يمنعه الي أن وقع الهاتف علي الأرض بقوه لتنكسر الشاشه و تصبح بيضاء
وقفا الاثنان ينظران نحو الهاتف بصمت الي أن تقرب جونغكوك ليقوم بحمله و التأكد اذا كان يعمل ام لا !
و كما توقع ؟
فا الهاتف قد أتلفت بعض السلوك به بسبب الارتدام القوي الذي حدث بينه و بين أرضية المطبخ
نزلة دمعته علي شاشة الهاتف من ثم رفع وجهه ينظر بغضب نحو تايهيونغ
" كل هذا بسببك !"
صرخ جونغكوك ببكاء ليمسك بهاتفه المكسور بينما يضرب بقدميه الأرض نحو غرفته لوحده في الطابق الثاني غير غرفتهم
فرق تايهيونغ وجهه بعنف ليزفر الهواء بعده بقوه
هو قد وضع يدا بخصره ينظر نحو الارضيه يفكر ؟
هو من البدايه كان يريد اخبار الأصغر بأنهم سيذهبون لمنزل نامچون ليباركان له برفقة بقية العائله التي اتات من دايغو خصيصاً
و لكن أنها بهم الأمر بشجار حاد
هو قد صعد للاعله لينزع ملابسه و يرتدي بنطال قطني اسود ليخرج باحثاً عن جونغكوك
دخل غرفه ثم الثانيه ليجده جالساً فوق السرير ممسكاً بهاتفه الذي لم يعد يعمل بعد الان
جونغكوك حزين علي هاتفه ... أنه اخر اصدار من الايفون و كان هدية من جونسون في يوم ميلاده
تحمحم تايهيونغ ليلفت نظر جونغكوك الذي راء بالفعل واقفاً أمامه منذ دقيقتان
" حسناً اعتذر عما حدث في الاسفل منذ قليل "
" اسفك هذا ضعه بمؤخرتك لانه لن
يعيد لي هاتفي كما كان "
تحدث جونغكوك وسط بكاءه العالي و شهقاته
ابتسم تايهيونغ رغم الموقف ليقوم بمعانقة الأصغر رغماً عنه لأنه كان يبعده
الي أن استسلم في النهايه له
" سنقوم باصلاحه أو نقوم بشراء واحداً جديد
افضل ؟
هممم ما رئيك !"
اؤما جونغكوك بعدما هداء بكاءه و اخذ يفكر ثم أجاب
" بلا ... ستقوم بشراء واحداً جديداً لي "
قهقه تايهيونغ بخفه ليقبل فروة رأسه بعمق
" اي شئ لأجل اميري
و أيضاً أسفاً لخصلات كوو الجميله "
قد ابتسم جونغكوك بخفه بينما يحشر وجهه بصدر الأكبر العاري و العريض
" هي ما تزال مستاءه منك ؟ "
أردف جونغكوك نيابة عن خلاصته التي قد تساقطت بسبب الأكبر .... ليهمهم تايهيونغ
" هممم و ماذا تريد لأجل أن ترضا ؟ "
" تريد التسوق لشراء ملابس و بعض الاشياء الخاصه "
تحدث جونغكوك بخفوت ليقهقه تايهيونغ و يقوم بتقبيل وجنته
" اليس هذا كثير ؟..
شراء هذا النوع من الهواتف غالياً و يكلف المثير و فوق هذا تريد شراء الملابس !
.... ثم هل يوجد بيننا اشياء خاصه ؟"
ابتعد جونغكوك ينظر نحو زوجه المبتسم بوسع
" لا يوجد شئ كثيراً علي ام انك بخيل ؟
... و لا دخل لك بما هي الاشياء الخاصه لاني لن اخبرك تاي "
تكتف جونغكوك ينظر بعيداً بعدما قد جفف دموعه
و قد رن صوت ضحكة تايهيونغ داخل الغرفه الهادءه
" انا لستُ بـ بخيل حبيبي و لكني امزح معك فقط لا اكثر طفلي الجميل "
و بينما ينهي تايهيونغ جملته قد كان امسك بوجنتان جونغكوك ليقوم بتقيبل شفتاه بلطف
" اي شئ في العالم ... اي شئ أن طلبته ساقدمه لك و إن كان الثمن حياتي يا عمري "
و قد احمرة وجنتاه بشراسه لسماعه حديث تايهيونغ
الذي لامس قلبه
" لا تبالغ تايو "
أردف جونغكوك بابتسامه أقل ما يقال عنه لطيفه و جميله بوجه تايهيونغ المبتسم له و لأفعاله الطيفه
و التي قد اُذيبت قلبه العاشق له
" انا حقاً لا تبالغ حبيبي ؟ ... "
قبله تايهيونغ مجدادٍ علي شفتاه و تدوم طويلاً من أجل انفاس الصغير
" انت جميل ؟
جميل جداً ... انا لم ارا في جمال و بهاء وجهك و حسنك قبلاً كوو "
استمر تايهيونغ في لعق وجنته ثم عنقه و الأصغر
كان بمكان ثاني ... هو لم يسمع شئ مثل هذا من تايهيونغ قبل الآن
هو فقط كان يعترف له بحبه عبر كلمه 'أحبك'
و التي قد قاله تايهيونغ الأن بينما يلعق و يمتص عنقه
" أحبك صغيري "
بينما كان جونغكوك مائل للاسفل يقوم بتعديل بنطاله القماشي من الاسفل قد شعر بقضيب الأكبر الذي التصق بمؤخرته من الخلف
ليجعله يستقيم سريعا و بتايهيونغ يقوم بمعانقته من الخلف
" أنه تزداد حجماً كل يوم ... لقد أصبحت تشبه الوساده
أنه وساداتي الخاصه و المفضله "
خجل جونغكوك ليقوم بضربه علي بطنه ليذهب ممسكاً بحقيبه يقوم بارتداءه حول عنقه
التي تحمل اثار عضات الحب التي حصل عليه منذ قليل داخل الغرفه المجاوره
" لما ترتدي دائماً الحقائب ... اعني نحن لسنا ذاهبين لمكان بعيد و انت حالياً لا تملك هاتف لتضعه داخله مع الشاحن مثلاً
ام انك تاخذ معك اشياء اخرا ؟ "
" به بعض مسحيق التجميل و ايضا البطاقه البنكيه "
" و من اين حصلت عليه هذه البطاقه ؟!.. "
" أنه خاصة جونسون و لكنه اعطاني اياه حين زواجنا من أجل أن احتاجت شراء شئاً ما "
همهم تايهيونغ بينما يرش من عطره ليتوجه بعده نحو جونغكوك يقوم بتقبيل كفه الرقيق من ثم اتجهان نحو السياره
ذاهبان لمنزل نامچون
و قد وصلا للمنزل بعد أربعون دقيقه ليجدان السيارات المسطفه داخل أسوار المنزل ليعلمان بأن العائله قد وصلت بالفعل
و حين دخول تايهيونغ لغرفة المعيشه حيث الجميع جالس قد ركض نحوه ذالك الطفيل الطيف يعانق قدميه بينما يصرخ بـ
" عمي تاتا عمي تاتا "
ضحك تايهيونغ ليقوم بحمله يداعبه و يقبل وجنتيه و يقرصه بخفه تحت صوت قهقهات الطفل الطيفه
" عزيز عمك لقد اشتقت لك صغيري الطيف و الجميل هااا الم تشتاق لي هاا الم تشتاق لي "
و قد زادت ضحكات الطفل و جميع من جالس قد انتحب للطافتهم معاً
" اليس أن كونت أستمعت لي و تزوجت من ابن خالتك وليام لكونت تنتظر مولدك الان "
قد صمت جميع الجالسين و كذالك تايهيونغ قد توقف عن مداعبة تيمين و نظر نحو والدته
بحده بعدما امسك بيد جونغكوك
" امي ارجوكي لا تتدخلي في شؤوني الخاصه "
اردفة السيده كيم 'تشه' ساخره لاتبعد وجهه عن اصغر أبناءه
" إن كان سيمر اليوم علي هذا النحو بامكاني أخذ زوجي و الرحيل عن هنا ؟ "
" ياا تايهيونغ اهداء ... فقط اجلسا هيا هيا "
قد تحدث جيهيون أخيه الأكبر ليتقدم نحوه هو و جونغكوك ليجعلهم يجلسان بجوار نامچون و ماريا التي قد ابتسمت و رحبت بـ جونغكوك
" خالي تايهيونغ هل يمكننا أخذ جونغكوك معنا للجلوس في الحديقه "
و أردف سيهون المتحمس و المشتاق للحديث مع جونغكوك كذالك الفتيات الواقفات في الخلف
اؤما له تايهيونغ بابتسامه ليقوم سيهون بسحب جونغكوك و الذهب به مسرعا نحو الحديقه و جونغكوك خلفه قد كان يبتسم
" يااا الهي لقد اشتقنا للجلوس معك حقاً "
اردفة مينا بينما تصقف بيدا بمرح ليضحكان عليه الباقيه و من ضمنهم جونغكوك
" يا رفاق أن كنتم تجلسان معه كثيراً كونتما ستملان منه سريعا ؟.. "
" اصمت جيمين "
" عيب سيهون يا قوم يجب عليك احترام من هم أكبر منك !"
" و كاني القزم الوحيد هنا سيد جيمين "
و قد ضحك الجميع علي قول سيهون و تكتفه
ليقوم جي بارك بمعانقته من الجانب
" انت لطييييف "
" اووو أجل "
" إنه كذالك بالفعل "
" اجل أجل أنه اخي الصغير ماذا تريدون منه "
تحدثت مينا بينما تأخذ سيهون تخبئه داخل أحضانه
و قد تحدثت بمواضيع آخره كثير حول الدراسه او ما حدث معهم باخر فتره و عن المواقف التي حصلتلهم
منه المضحك و منه المحرجه
" و ستبقيان كم يوم هنا "
سأل جونغكوك ليجيبه جي بارك
" اليوم و غذا و سنذهب صباح بعد غد من أجل الدراسه كما تعلم "
أطلق جونغكوك 'اووه' لياتي بعده بقليل الخادمه من أجل العشاء
" اريدك أن تتجهز لي حين عودتنا فا أنا قد اشتقت لك حبيبي "
همس تايهيونغ باذن جونغكوك بعدما جلس بجانبه
فوق طاولة الطعام
..........................................
يتبع**
هاا كيف البارت 💃💃
اشوفكم في البارات الجاي 🙋🦋🦋
احبكم 💜💜💜💜💜