Fangs VS Claws

By mikky_eldeeb

2.6K 70 16

ستيلا باركر ، مصاصة دماء شابة مشاكسة بعمر ٢٠٠ ستيلا تنتقل باستمرار من مكان لآخر لتجنب الأسئلة غير الضرورية ح... More

introduction
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4

Chapter 5

383 14 5
By mikky_eldeeb

Hi again 😉
I'm back 😅

___________________________________

" من المضحك انك تعتقد أني قد أنام معك في نفس السرير حقا . " قلت بينما اضحك .

هذا الفتي مضحك حقا!

وضعت يدي علي خاصرتي و ألقيت نظرة حول منزل القطيع .

" هذا المكان ضخم ، انا متأكدة من وجود غرف متاحة . "

عز رأسه بعبوس " لماذا يجب أن تكوني عنيدة هكذا ! اقسم اني لم أقابل أحدا مثلك " تذمر بينما يمرر يديه علي وجهه  و خلال شعره.

" انت لن تنامي في غرفة أخري ، كل ما هو ملكي هو ملكك أيضا فهمتي ؟ "

نفيت برأسي لا اقبل الهزيمة .

" إما هذا أو سانام علي الارض . "

تنهد بانزعاج و سار بنا تجاه غرفتنا .

أعني غرفته .

حالما دخلنا امسك بوسادة و غطاء و القي بهم علي الأريكة المحاورة للسرير .

" سوف انام هنا ، هل انت راضية ؟ "

ابتسمت باستمتاع ثم خطر في بالي أمر والدي .

" ماذا عن والدي ؟ " سألت .
اخذت بعض الملابس للنوم من الحقيبة .
عبارة عن شورت بما أن الجو حار و تيشيرت .

نظر إلي و تكلم بينما يتجه إلى خزانة الملابس . " لقد جعلت ليام يرشدهم لغرفتهم "

تبعته الي خزانه ملابسه و شهقت من الصدمة ليس فقد لكبر حجمها بل لأن نصفها ممتلئ بملابس نسائية و يبدو أنها تناسبني .
نظرت لإيدن للحصول على تفسير لكنه فقط هز كتفيه و قال.

" احضرهم شخص ما لهنا قبل ساعتين ."

أعطيته افضل نظرة " هل انت مجنون ؟ " لدي بينما هززت رأسي .

" انت تعلم انا هذا ليس ضرورياً اليس كذلك ؟ أعني لدي ملابسي بالفعل في حقيبة سفري. " أخبرته .

هو فقد وضع يده في جيبه بيننا سحب ملابس داخلية له و غادر .
سرت الي الحمام و أغلقت الباب ثم تجردت من ملابسي و ارتديت خاصة النوم .
عندما انتهيت سرحت شعري ة رفعته علي شكل ذيل حصان ثم غسلت اسناني بالفرشاة التي احملها في حقيبة سفري .
عندما خرجت قابلني إيدن نصف عار .

لن أستطع تصديق ما تراه عيني ، يقف امامي بكل شموخ ، يبدوا مثيرا جدا  .
تبا ، تلك العضلات .
و هنالك عضلات بطنه التي تدعوني للعقها ، و خط v لا داعي لذكر ذلك .

تبا ، لقد فعلتها مجددا علي حقا تطهير أفكاري .

اعتقد انه لاحظني اغتصبه بعيني  لأن لديه الان ابتسامة مغرورة أظهرت صف أسنانه البيضاء الجميلة .

" هل أعجبك ما ترينه عزيزتي ؟ "

أخفيت احمرار وجهى و وضعت افضل تعبير ضجر و أدرت عيني .

" هه ، لقد رأيت ما هو افضل " قلت له .

اعلم اني اكذب علي نفسي ، لن أري شخصا آخر من قبل بهذه الإثارة . بعضلات ذراعه و صدره ، اعتقد ان لعابي قد سال .

في ومضه كان إيدن امامي يحيطني بهيئته الضخمة .
اضطررت لرفع رأسي لاعلي للنظر له غير ذلك كنت سانظر لعضلاته .
أحدي ذراعيه أحاطت خصري بينما الأخري تلمس برفق موضع التقاء عنقي و كتفي .

" اتسائل كيف ستبدوا علامتي عليك ؟ " همس

حبست انفاسي .

ذلك جعل قشعريرة تسري أسفل جلدي .
أمره الاعتراف بذلك لكن احب لمسته . كيف لا ؟ انا رفيقته .
فقط الأمور لن تصلح بيننا ، اذكر تلك السنين التي قضيتها اشاهد أليس تكبر أمامي .
البشر دائما يسألوني لماذا أنا صديقة لجدة عجوز .
كنت موجودة بجانبها في كل خطوة .
لن أتوقع من البشر أن يفهموني.
كيف أخبرهم اني و هي اصدقاء منذ الثانوية ؟
إنها انا فقط التي لا تتقدم في العمر .

أعدت تلك الذكريات الي أعماق ذهني ، لا اريد التفكير بها الآن .

تراجعت خطوة عن ايدى ثم سرت الي السرير.
ربما تفكرون أنها واحدة من تلك المشاهد التي تنام فيها الفتاه في سرير الشاب بينما ينام هو علي الأريكة و تشعر هي بالذنب فتدعوه للنوم بجانبها.

لا ، هذا لن يحدث .

ليس لأني قاسية القلب أو شئ من هذا القبيل ، الأمر فقط اني لا أعتقد انه يمكنني السيطرة علي نفسي اذا نمنا بنفس السرير .

نزلت أسفل الغطاء بينما إيدن سار ناحية الأريكة .
هو اغلق الضوء ثم تستلقي علي الأريكة التي كانت صغيرة قليلا بالنسبة لحجمه.
ألقيت برأسي علي الأريكة و استعددت للنوم و لكن قبل أن اغفو سمعت صوت إيدن .

" طابت ليلتك حبيبتي "
.
.

أسير في الغابة بينما أزيل الدماء من علي وجهي بالمنديل في جيبي .
لم أرد أن يراني البشر بدماء أرنب تملأ فمي ، هذا سيكون مفزعا حقا.

اتجهت لمنزل اليس . الشمس كانت مشرقة اليوم و الطيور تغني.  حالما طرقت الباب ظهر في جيمي ممسكا المصاصة بيده  و ابتسم ناحيتي مظهرها أسنانه الأمامية الفارغة .
سرت للداخل لأري أليس تقرأ قصة لحفيديها الآخرين .
حالما رأتني حاولت النهوض من كرسيها الهزاز لكني هرعت إليها و اوقفتها.

" لا اليس، لا تقفي تعملين ما قاله الطبيب "

اومأت برأسها ثم أغلقت الكتاب الذي كانت تقرأه للأطفال و أعطته لجامي ابنتها التي كانت تسير للمطبخ .

جلست بجانب اليس ، لا احتاج لمقابلتها سرا الان ، ليس كما كنا في الثانوية.
والدي تقبلوا حقيقة أن صديقتي المقربة هي مستذئبة منذ زمن .
لقد مر ٥٠ عام منذ قابلتها في الثانوية عام ١٨٣١.

أليس كانت تضعف أكثر و أكثر كل يوم ، كانت تمرض كثيرا و لديها فقدان في الذاكرة ، حالتها الصحية كانت تقلقني جدا .
المشاهدة فقط دون القدرة علي فعل أي شئ مؤلمة حقا .

" كيف كان يومك ؟" خرج صوت اليس كهمس .
ابتسمت لها و بدأت في سرد احداث يومي .

رؤية ابتسامة اليس عندما أخبرها عن قصص مضحكة عني اصطدم بمستذيبين و ادخل في شخار معهم ، دائما ما تجعل يومي افضل .
دايما ما تخبرني اني مشاكسة و لا اخسر قتالا .

ذات مرة في عامنا الاخير، صديق اليس خانها،
كان واحدا من هؤلاء الحمقي، ماذا تسمونهم؟
اوه أجل رجل عاهرات .
حذرت اليس مرات عديدة ، لا اريد ان يكسر قلبها لكنها لم تستمع .
أعني، متي استمعت لي حتي ؟

و هل يمكنكم تخمين ماذا فعلت حينما علمت أن ذلك النذل كان ينام مع نساء أخريات ؟
احضرت أحد تلك العناكب الكبيرة التي وجدتها في الغابة و تأكدت من وضعه في بدايه حينما كان محاطا بالجميع في الكافتيريا.

ربما كان هذا اليوم أسوأ يوم في حياته ، لقد أهين جدا! بالطبع القي اللوم علي لكن لم يملك دليلا علي ذلك.
اتجهت مع اليس الي المنزل ، رؤية ابتسامتها كانت أحد أهدافي في الحياة .
كانت و ستظل دائما شقيقتي .

جيمي اتجه الينا بينما يحمل كتابا في يده .
لطالما كان حفيد اليس المفضل ، اعطي الكتاب الي اليس لكي تقرأه له .
اليس قد أنهت الصفحة الأولي حينما سقط الكتاب من يدها و سقطت أرضا .
وقفت فوراً أحاول منع ما سيحدث لكن بداخلي اعرف ان الاوان قد فات .

عندها توقف عالمي .
.
.
فتحت عيني ، الشمس كانت تقضي الغرفة موضحة أنه لا مجال للنوم مجددا .

حينها تذكرت الحلم الذي زارني ليلة أمس جعل النوم يغادرني .

حسنا أنها ذكري أكثر من كونها حلما .

كان قلبي ينبض بسرعة كبيرة و اتعرف كثيرا لسبب ما .
اجل نحن في فصل الربيع لكن لم يكن الجو حارا جدا لدرجة تعرقي و انا نائمة .
قررت النهوض و الحصول علي حمام لطيف و جويل قبل رؤية والدي ، لكن حينما حاولت النهوض تراجعت للخلف مجددا .

ماذا ؟!

اوه لا تخبروني اني مكبلة علي الحائط مجددا .
نظرت حولي لأجد اني في نفس المكان الذي نمت فيه ليلة أمس .
لكن لماذا لا استطيع الحركة؟

فجأة سمعت همهمة شخص ما أثناء نومه جعلني أدرك ما يحدث .

أوه لا لم يفعل ذلك !

أنه هالك .

أدرت راسي للجانب لاري وجه إيدن النائم ، ذراعه تحيط بخصري حيث صدره العاري ضد ظهري ، اذا هذا يفسر لماذا كنت اتعرق بشده ، إيدن كان بمثابة بطانية أخري تحيطني .

للحظة حدقت في ملامح النائم ، كان يبدو مسالما جدا ليس الألفا الجاد الذي قابلته أمس.

أوقفت أفكاري و أمسكت كوب الماء الموضوع علي المنضدة بجوار السرير ثم سكبته علي وجهه.

هذا سيلقنه درسا!

نهض فورا عندما لامس الماء وجهه ، نظر حوله من جانب لآخر بينما يمكنك سماع نبضات قلبه العالية ، يبدو اني افزعته جدا .
حالما رآني ارتاح قليلا لكن بدا منزعجا ، مرر يده خلال شعره المبلل بينما يزمجر.

كنت امسك ضحكتي بشدة .

" لماذا هذا ؟" هو سأل .

تجاهلت سؤاله.

" لماذا بحق الله تنام بجواري ؟ " سألت بينما اخفي استمتاعي.

نهض و غادر بجسده الرائع أمام عيناي.

" الهي ، من الصعب التعامل معك حقا،لم استطع النوم ليلة أمس لذا نمت هنا هذا سريري." هو تذمر.

رفعت احدي حاجبي ناحيته و عقدت ذراعي أسفل صدري .

" لقد أعطيتك خيارا اخر بالأمس وهو أن تمنحني غرفة أخري ." قلت له.

نظر إلي و هز رأسه" هذا لن يحدث".

الهي،انه عنيد جدا.

يبدو أنه يريد أن يستيقظ بهذه الطريقة كل صباح.

نزلت من السرير و اتجهت الي الحمام و قمت بروتيني الصباحي .
استحممت وسرحت شعري و غسلت اسناني.
اليوم اخترت ارتداء فستان عليه زهور و هو أحد فساتيني المفضلة.

خرجت لأري إيدن قد ذهب و ماري تجلس على السرير بينما تأكل شرائح جرانولا

حالما رأتني نهضت و عانقتني.

"صباح الخير ايمو ، كيف كانت ليلتك الأولي هنا؟ أعني ليلتك الأولي و انت غير مكبلة بالحائط." أكملت الجزء الاخير بتردد مما جعلني اضحك، اومأت برأسي لها و قلت.

"لقد كانت جيدة."

ابتسمت لي و اعطتني شريحة جرانولا
اخدتها بامتنان لأني لم اكن اخطط لتناول الفطور مع إيدن.
كل ما أريده الان هو رؤية والدي و توضيح ماحدث بالأمس.

"هل تعرفين اين والدي؟" سألت ماري.

نفت برأسها بينما تضع اخر قطعة جرانولا في فمها.

"لنبحث عنهم" أمسكت بذراعي و سحبتني معها خارج الغرفة.
استمرت ماري باخباري عن القطيع و اعطتني جولة حول منزل القطيع.
و علمت أنها و ليام و إيدن اصدقاء منذ الطفولة و هذا فاجأني لأنها و ليام مختلفان تماما عن إيدن.
إيدن يبدو من النوع الهادئ الجاد علي عكس ليام و ماري هما هما عفويين و ودودين جدا.

كنا نسير في الردهة الفارغة عندما اصطدمت بشخص ما .
رفعت نظري فاعتذر منه لكن حالما رأيت من هو غيرت رأيي فورا.

رائع ، من بين الجميع كان علي أن اصطدم به هو .

جيمس الشاب الذي صفعني و قمت بركله.

زمجر حينما لاحظ أنها انا و اعطاني نظرة تهديد.

" ماذا تفعلين خارج الزنزانة يا باعوضة الدماء ؟"

يبدو أن إيدن لم يخبرهم اني رفيقته.

هذا أمر جيد صحيح ؟

تفاجأت عندما اقترب جيمس و دفعني علي الحائط و امسك رقبتي بيده.
ارتفعت قليلا عن الأرض مما جعل جسدي يفتقر للاكسجين .
جسدي كان متجمدة بسبب الصدمة لكن حالما استوعبت ما يحدث حاولت التحرر من يده.

حسنا هناك مشكلة واحدة ، جيمس محارب ، ذئب اعلي مكانة مني اي قوتي لا تقارن به.

ماري كان تحاول إقناعه بتحريري لكنه لم يتزحزح ، رأيت عيني ماري تنظر إلي السقف بينما هي واقفة ، أجزم انها تتواصل مع شخص ما .
بدأت اختنق بين قبضته بينما أشعر ببعض الدوار ، و بقع سوداء بدأت تطغي علي رؤيتي.
لن اموت بسبب هذا لكن بالتأكيد سوف تفقد وعيي .
سمعت صوت جيمس يهمس في أذني.

"تعتقدين انك ستفلتين بفعلتك بعد تخطيك لحدودو قطيعنا و ضربي أيضا ؟
سوف تدفعين ثمن ذلك و سوف اتاكد بنفسي من جعل موتك مؤلما."

حسنا هذا الفتي حقا لديه مشكلة معي ، لا ادري اذا كان بسبب كوني مصاصة دماء ام بسبب ضربي له لكنه حقا يمقتني.

أشعر أن رئتي سوف تنفجر و صراخ ماري بدأ في الخفوت ، و أشعر أن الظلام يستحوذ علي جسدي للمرة الثانية في هذا الأسبوع.
لكن قبل أن أفقد وعيي زمجرة عالية انتشرت في الردهة.

هذا جعل جيمس يفلتني لأسقط أرضا بينما أسعل بشدة و اسحب قدر ما يمكنني من الهواء ، نظرت لاعلي لأري إيدن الغاضب.

و يبدو مستعدا للقتل.
___________________________________
Wish you like it.😘

Continue Reading

You'll Also Like

50.4K 1K 94
Continuation of Modesto story who happens to intercourse with friends,mature,classmates,strangers and even family...
618K 17.4K 44
Teenage years are supposed to be the best time of your life. Have fun, break the rules, fall in love, just living your life to the fullest. Your last...
197K 4.5K 67
imagines as taylor swift as your mom and travis kelce as your dad
56.4K 578 45
Trust me you will gag *ITS FUNNY AND LAME* But pls give it a try