الرغبه°° 18+vkook مكتملة

By vt-koo-0

782K 22.3K 6.5K

" ارتدي شي جميل مثلك حبيبي ... لا تنسا أن يكون مستور لجسدك بأكمله .... لا اريد من أحد أن يرا تلك العلامات " "... More

الرغبه
part 1
part2
bart 3
bart 4
bart 5
bart 6
bart 7
bart 8
bart 9
bart 10
bart 11
bart 12
bart 13
bart 14
bart 15
bart 16
bart 17
bart 18
bart 20
bart 21
bart 22
bart 23
bart 24
bart 25
bart 26
bart 27
bart 28
bart 29
bart 30.
bart 31
bart 32
bart 33
bart 34
bart 35
bart 36
bart 37
bart 38
part 39
part 40

bart 19

14K 469 168
By vt-koo-0

أهلاً شبوب 👋

بارت جديد استمتعو 🦋

اسفه على التاخير بس
البارات كتبتو و اتمسح فا اطريت اني اكتبو مرا تانيه فا فوت و كومنت تشجيعاً

عالقو بين الفقرات لطفا بنات 🦦💔

نبداء










...........................................









" سوف اتاخر اليوم لان لدي محاضرات اضافيه ؟..
أيضا جونسون سيمر لاخذي للجلوس معه
اليوم .... ساعود علي الساعه العاشره "

أردف جونغكوك بعدما وقفة السياره أمام الجامعه
ي

نظر نحو تشارلي الجالس فوق درجته الناريه الذي بادله بابتسامه و تايهيونغ قد لحظ و وجها نظره نحو جونغكوك يرا رد فعله لما حدث للتو

و جونغكوك كان سريع باخفاض نظره يعبث بيدا مظهراً بأنه لم يكن ينظر أمامه

" اممم .. و لماذا لم تخبرني ليلة أمس ؟!.. "

" لقد نسيت اخبارك "

تنهد تايهيونغ بقوه لينظر نحو جونغكوك بهدوء
.. ابتسم له بخفه ليقبل وجنته ثم شفتاه

" حسناً كما تريد !..
و لكن لا تكررها مجدادٍ لأنني لن أوافق وقته "

ابتسم جونغكوك بوسع كذالك اقترب من تايهيونغ يقبل وجنته ليودعه من ثم ينزل من السياره لداخل الجامعه ليقابل تشارلي داخل الكافتيريا

" هل وافق ؟... "

تسأل تشارلي حول اتفاقهم ليله امس ؟
" لقد أخبرتك بأنه سيوافق "

" جيد !.. لقد كنت قلقاً بأن لا يوافق "
" لا يهم !.. و أيضاً من الجيد بأننا نملك محاضره واحده اليوم هكذا سوف نتسكع براحه اكبر
و نقضي وقت أكثر برفقة بعضنا البعض ؟"

اجيب جونغكوك بحماس نحو تشارلي الذي أخذ بدوره يقهقه علي حماس جونغكوك

" و ساعلمك كيف تقود الدراجه أيضاً ؟ "
" يااا انا احبك بررو"

قهقها برفقة بعضهم البعض

بينما جونغكوك يشكر الإله بكون جيمين مريض و لم يتمكن من القدوم اليوم ...

" ما رئيك بأن لا نحضر المحاضره و نذهب من الآن !"

تسأل تشارلي ليهز جونغكوك موافقاً بسرعه مع ابتسامته الواسعه

ليمسك تشارلي بيدا متجهان نحو دراجته
ليرتدي هو خوذته و يعطي واحده آخره لجونغكوك

.
.
.
.
.

قد ذهبا لنهر الهان كون الطقس اليوم مشمس بهواء بارد و هذا يكون جو جونغكوك المفضل
من ثم تمشا لبعض الوقت بينما ياكولان الآيس كريم مع بعض المسليات و ذهبوا الي مدينة الملاهي و في نهاية يومهم علي الساعه الخامسه
قرارا العوده نحو بين جونسون و يكملان يومهم هناك و هذا بالتأكيد بعد تناولهم للغذاء بأحد المطاعم البسيطه ...

و بينما يجلس جونغكوك خلف تشارلي فوق الدراجه الذي وقفة بسبب إشارة المرور
قد لمح تايهيونغ داخل السياره المجاوره لهم
ي

حادث أحدهم عبر الهاتف

قد خفق قلبه بشده بخوف و فزع بأن يرا تايهيونغ
هو سريعا قد لف بوجهه للجه الاخره بينما الخوذه تساعد علي اخفاء وجهه

يدا قد شدة علي چاكت تشارلي الجلدي بينما آخذة ترتجف بخفه و عرقه قد غطا جبهته

التفت تايهيونغ ينظر نحو صوت الدراجه الناريه الموافقه بجانب سيارته لينظر نحو صاحبه و لكنه لم يراك شئ من وجهه و كذالك الأمر مع من يجلس بالخلف ..

قد عقد حاجبيها حين لاحظ بأنه ذات ملابس جونغكوك ؟!..

لم يتستطيع اكمل تحديقه بسبب إشارة المرور التي قد فتحت لتنطلق تلك الدراجه و بقيت السيارت ليسمع بوق السياره القابعه خلفه ليتحرك بسيارته هو الآخر ...

قد توجهه نحو منزله بينما قد نفض تلك الفكره من رأسه !.. من المؤكد بان جونغكوك لا يملك تلك القطع من الملابس لوحده فقط .. بل يوجد الكثير من الأشخاص يملكون ذات الملابس أو ماشيه له !

مع أن ذالك الجسد الصغير لو تقارن مع جسد جونغكوك سيكونان متطابقان

هو قد استحم و تناول شطيره من المربه و جلس فوق الاريكه يمسك هاتفه بيدا ليتصل علي الصغير

بينما في الاجه الاخره

يستلقي جونغكوك فوق سريره داخل غرفته القديمه بينما صديقه يقف أمام السرير يحدق بجسده
المرتجف بعض الشئ ؟

" الأمر لا يستحق كل هذا ؟ "
" انت لا تعرفه !.. "

و كان رد جونغكوك سريع لتشارلي الذي تنهد ليجلس فوق طرف السرير

" لا تقلب يومنا كوو .. دعه ينتهي بسعاده
عزيزي "

أردف تشارلي بينما يمسك قدم جونغكوك بهدوء
ليسمعه بعده صوت رنين هاتف جونغكوك الذي مسكه و قد انتفض من مكانه

" العنه أنه هو ؟...
هل من الممكن بأنه قد راني !..

انا خائف "

إنها حديثه بصوت باكي مرتجف نحو تشارلي
الذي تنهد بقوه

" بالتأكيد لا ...

تسترخي و اجيب جونغكوك
ثق بي لن يحدث شئ سئ "

زفر جونغكوك أنفاسه ليجيب علي الاخر بعد اتصاله الثاني

" مرحباً ! "

ام يسمع جونغكوك شئ من الطرف الآخر سوا الصمت

لياتي صوت تنهد تايهيونغ القوي بعده قوله

" متا تنوي المجيئ ؟..
لقد اشتقت لك حبيبي ! "

ابتلع جونغكوك بخفه مردفاً بخفوت

" قليلاً بعد "

" نصف ساعه و ساتي لاخذك حسناً !. "

اؤما جونغكوك برأسه ليجيب بعده
" حسناً "
" حسناً لن اتاخر عليك لان اقسم لك المنزل ممل بدونك يا روحي "

همهم جونغكوك له بعدما سمع نبرة صوت زوجه المرحه و السعيده بأنه سيعود له !

" وداعاً حبيبي "

إنها جونغكوك المكالمه لينظر نحو تشارلي الذي قال

" ماذا يريد !؟ "

" سيأتي لاخذي
اعتذر و لكن يجب أن ترحل الان "

اؤما تشارلي بخفه ليستقيم متجهاً نحو جونغكوك ليقوم بتقبيل وجنته ليبتسم له الآخر بخفه

توتره و خوفه لم يذهب بعد
و لكنه اطمئن قليلا بعد سمع صوت تايهيونغ المرح معه و هذا يعني بأنه لم يرا !..

ذهب تشارلي و قد نزل جونغكوك معه متجهاً نحو المطبخ لجونسون الذي يجهز العشاء و بعض المسليات لياكولانه الآن

ليقوم بحتضانه من الخلف ليبتسم جونسون له بحنان ملتفاً مباداه العناق

" ضع لك انت و صديقك العصير ...
كونت ساسكبه الان و لكنه جات و يمكنك مساعدتي اليس كذالك "

رفع جونغكوك راسه له ليردف بعبوس
" لقد ذهب صديقي و تايهيونغ إتيان لاخذي الان "

عقد جونسون حاجبيه
" انت لم تجلس معي بعد "
" أعتذر لك جون و لكن تايهيونغ يظن بأنني هنا من الساعه الواحده "

" و أين كونت انت ؟! "

أردف جونسون بعدما ابتعد عن جونغكوك
" لقد ذهبت لمدينة الالعاب مع تشارلي و تناولنا الغداء مع بعضنا ثم عدُ إلي هنا لاني أخبرت تايهيونغ بانك ستأتي لاخذي من الجامعه
لقضاء اليوم معك "

حدق به جونسون بصمت ؟

هو لم يعُجب بفعل جونغكوك

" و لما تكذب عليه هذا ليس جيدا !..
ماذا أن علم ما سيكون موقفك وقته
لن تكون سوا بكذاب أمامه "

تنهد جونغكوك بنزعاج ليمسك تفاحه من صحن الفواكه الموضوع فوق رخام المطخ

" أن كونت أخبرته لم يكن ليوافق ؟
هو يقوم بخنقي بعدم تركي للخروج مع أصدقائي "

" هذا لأنه يقلق عليك ليس إلا ؟..
ثم هل أخبرتك بشأن انك تسطيع الحمل ! "

" لا لم أخبره و لا أنوي أخباره سوا أن اعتاد علي العيش معه ؟ انا لا اريد توريط نفس معه

ثم إنا ما زلت صغير علي هذه المسؤوليه ؟
و هو أن علم سيجعلان احمل بطفله جبراً و بغير رغبه مني أيضا "

" اتعلم كم المدة التي قضيته داخل بيته الي الان ؟
انت متزوجه به منذ اربع اشهر !

و هذا وقت كافي للاعتياد عليه و علي جميع طباعه جونغكوك
أ

نت فقط تتدلل و هذا لن يجد نفعا معك الان
انت أصبحت متزوج و يجب أن تكون أكثر حذراً
و عقلانية ... انت لم تكن هكذا فما قبل لتصبح الان فتا طائشاً ! "

تنهد جونغكوك بقوه غير راضيا عن ما يقوله عمه الذي عصب بعض الشئ من حديث

" إن لم أخبره انت انا ساخبره جونغكوك "

هدده جونسون بحده ليكمل
" هو رجل ؟.. و جميع الرجال تتمنا أن يكون له طفل و اثنان ليملاون حياته بسعاده و يسعا جهداً لاسعادهم و تحقيق جمع رغباتهم و احتياجاتهم
و انت تأتي و تريد أن تحرمه من هذا
انا لم أكن أعلم بكونك انانياً جونغكوك "

ترك جونغكوك ما بيدا ليتحدث مع جونسون بغضب و بعلو صوته

" انا لست انانياً و العنه لا تقول لي هكذا

انت غاضباً و تقولي له أنه من حقه أن يعلم
إذا اين حقوقي انا

هو أصبح يمنعني من ابسط شي كونت أفعله ؟
هو لا يدعني اخرج بمفردي أو مع أصدقائي
هو قد أصبح يتحكم في ملابسي و العنه

هو كان يود منعي عنك أيضا "

نظر له جونسون بعدم رضا و غضب
هو لم يسبق و أن رفع جونغكوك صوته بوجهه أبداً

" و أن يكن هو زوجك و يجب عليك فعل ما يريد "

شخر جونغكوك بسخريه بناتي بعده صفعه من جونسون فوق وجنته اليسار جعلت من وجهه يلتفت للجه الاخره ..

صمت جونغكوك و كذالك جونسون الذي عض علي شفتاه لتسارعه و لمد يدا علي جونغكوك

اقترب يود معانقة وجهه بيدا بينما علامات الحزن و الندم ظاهرا علي وجهه
و لكن جونغكوك قد ابتعد صاعداً نحو اللعبه يحضر حقيبته نازلن يبداء بارتداء حذاءه الرياضي

بينما جونسون خلفه ممسك بكتف الصغير يعتذر منه
بحزن

" انا لم أكن أقصد جونغكوك صدقني "

" ابتعد و لا تتحدث معي "

شده جونسون معانقه بقوه بينما بدأت عينه بذرف دموعه ... هذه اول مرا يضرب جونغكوك الذي اعتبره كابن له و قطعه من قلبه

" أنا أعتذر جونغكوك ارجوك لا تحزن ..
انا اسف عزيزي حقا اسف "

بادله جونغكوك العناق و قد بدأ هو الآخر في البكاء معه كذالك

قد مرات خمس دقائق و قد صدح صوت رنين جرس المنزل ليستقيم جونغكوك ليفتحه كونه يعلم بأنه يكون تايهيونغ ..

القا تايهيونغ التحيه علي جونسون و بعد ذالك قد ودعه جونغكوك و قد ذهبا
متجهاً نحو منزلهم

.
.
.
.
.
.
.

































قد مر اسبوع علي ذالك اليوم و من بعده أصبح جونغكوك يشعر بالدوار و الغثيان
و التقزز من بعض الاكلات

و خوف و قلق جونغكوك كانو ياكولانه من الداخل
لتفكيره بأنه و من الممكن أن يكون حاملاً

التفكير وحده بالأمر جعله يبكي و بشده و لكنه قرر فحص نفسه و التأكد افضل
من إرهاق نفسه عبثاً ؟

و بينما هو جالس بجانب تشارلي داخل العياده
بعدما قد أخبر تايهيونغ بأنه ذاهب للجلوس رفقة أصدقاءه و المذاكرة و بعد طول عناء قد وافق
و منحه فقط ساعتان ؟

و هذان الساعتان كانو شبه كافيان لجونغكوك ؟

قد نادا الممرضه علي اسم جونغكوك ليستقيم بعده داخلاً نحو غرفة الطبيبة ليجلس أمامه

نظرة الطبيبة نحوه بتفاجئ و كانت تبدو حقا لطيفه

هي قد سمعت عن المخنثين و بأن الرجل يستطيع الحمل و هذا أصبح شئ شائع الان بين الناس و اصبح كذالك أمراً عاديا

هي ابتسمت له و أخبرته بأن يستلقي فوق السرير الجلدي لإبداء بفحصه

و حين انتهاء فحصه امسكت ورقه بين يدا لاختبار الدم الذي قد اجرا جونغكوك من قليل
لتجيبه بابتسامه تزين وجهه

" مبارك لك سيد كيم ..
انت حامل في اسبوعك الثاني ! "




































.............................................

يتبع**


رئيكم في البارت ياحلوين 🌝

و اسفه علي التاخير مرا تانيه 😭😭

اشوفكم في البارات القادم 😢🦋🦋🦋🦋

احبكم يا كلاب 🙆💜💜💜💜💜

Continue Reading

You'll Also Like

Baba By kakumi

Fanfiction

13.4K 628 10
"بابا لو كنت عدوك ماذا ستفعل..؟" "عندها سوف اكون عـدوًا لأجمَل شَخصٍ في العالم..."
54.8K 901 14
روايه مثليه(ولد يحب ولد) 18+/عامية التحديث غير منتظم !!
455K 10.4K 5
انه قطه من الخارج و من الداخل شيطان بريئ و خجول لكن لسانه مثل الصوط و في نفس الوقت جريئ قوي و حنون بارد و لطيف ذكي و احمق _هذا أنسب وصف لقطتي ال...