الرغبه°° 18+vkook مكتملة

By vt-koo-0

783K 22.3K 6.5K

" ارتدي شي جميل مثلك حبيبي ... لا تنسا أن يكون مستور لجسدك بأكمله .... لا اريد من أحد أن يرا تلك العلامات " "... More

الرغبه
part 1
part2
bart 3
bart 4
bart 5
bart 6
bart 7
bart 8
bart 9
bart 10
bart 11
bart 12
bart 13
bart 14
bart 15
bart 16
bart 17
bart 19
bart 20
bart 21
bart 22
bart 23
bart 24
bart 25
bart 26
bart 27
bart 28
bart 29
bart 30.
bart 31
bart 32
bart 33
bart 34
bart 35
bart 36
bart 37
bart 38
part 39
part 40

bart 18

14.5K 474 123
By vt-koo-0

أهلاً شبوب 👋

بارت جديد استمتعو 🦋🦋

نبداء



.................................................




يجلس جيمين بكافتيرة الجامعه بينما ينظر بغضب نحو جونغكوك و أصدقاءه العاهرين كما يقول جيمين

بينما الآخر يمرح و يضحك مع أصدقاءه مع حدوث بعض الملامسات بينهم و هذا كان يزعج و يغضب جيمين لا اكثر

" جونغكوك .. اريد الحديث معك "

أردف جيمين بنزعاج نحو الصغير الذي قد فزع و استقام من مكانه سريعاً يتوجه نحو جيمين
... و لكن قد قطع طريقه تشارلي الذي قد امسك يدا

" دعك منه ... يمكنك التحدث معه لاحقاً ؟ "

أردف تشارلي بخفوت نحو جونغكوك الذي قد نفا برأسه ثم أفلت نفسه من بين قبضته
متوجهاً نحو جيمين الذي قد سبقه الطاوله بعيده عن الآخرين

جلس جونغكوك مقابلا لجيمين الذي ينظرله بنزعاج

" لا يوجد لدينا محضارات ثانيه اليوم .. لقد اتصلت بـ عمي تايهيونغ لياتي و يأخذنا للمنزل ؟ "

ابتلع جونغكوك ازدياد ريقه بينما ينظر نحو جيمين

" يوجد لدي محاضره بعد قليل
يمكنك انت الرحيل معه و انا يأتي فما بعد ! "

ترك جيمين يدا فوق الطاوله بينما يضيق عينه بنزعاج و غير مصدق لما يقوله ذالك الاحمق الذي أمامه

" أ أنت واعيٍ لما تقوله الأن !..
انسيت يا عزيزي بأن جميع محضارتنا معاً
ثم لما الكذب هاا ؟!..

هل تكذب من أجل البقاء مع ذالك الأجنبي
العين هااا ! "

غضب جونغكوك من حديث جيمين و لطريقة حديثه الهماجيه معه ..

' و ما دخله بي هذا العين ؟. انا أفعل ما اريد '

أردف جونغكوك داخلياً بينما يتنهد بقوه يبعد نظره عن جيمين الغاضب ..

" جيمين رجاءاً لا تقحم نفسك فما لا يعنيك
حسناً !.. "

قال جونغكوك ببرود نحو المشتعل أمامه

" هه لا يعنيني !..
اتعلم بمن اكون انا ؟
زوجك الذي قد خلعت خاتمه من اصبعك و وضعته داخل جيبك و بفعلته انكرة زواجكم انا اكون أبن أخي !..

أتريد مني أن أخباره عن فعلتك هذه !

ااه و ايضا عن تركك لي و ذهبك مع صديقك الذي هو لا يعلم به للان و لملمساتكم العاهره تلك
و لضحك و عبثك معهم و ايضا لقبلات الجنة الرقيقه و الطيفه

من يراكم يظن بأنكم تتواعدان و العنه!

انت بفعلتك تلك تقوم بخيانة تايهيونغ !

و أنا لن اقبل بهذا الشيء ؟

لن أراكم و اصمت بل اني ساخبره و بكل شئ أيضا ..

و انت لا تعرف تايهيونغ جيداً جونغكوك

اقسم لك أن عرف سيقوم بقلب حياتك لجحيم تعيش به ... "

نظر جونغكوك نحو جيمين و الخوف واضح داخل عينه السوداء الامعه !.
و سرعان ما امسك بيد جيمين يشد عليه بخوف

هو صحيحاً لا يعرف تايهيونغ جيدا الا أنه قد حدث مواقف بينهم و كان يلقي رد فعل مبالغ

مهما كان حجم الموقف سيكون أضعاف أضعاف بالنسبه لـ تايهيونغ !

مثل غيرته الشديده من جونسون بالرغم من كونه عم الصغير و مثل والده و لكن تايهيونغ يغضب من قربه منه

فا ما بالكم أن أخبره بأنه يتودد لشب
و يحظيان بملامسات حميمه !..

حتماً سيقتله

" انا لم اتعمد فعل أي شئ مما تقول انت ..
أنه صديقي و هذا كان رد فعل طبيعي يحدث بيننا حين نتقابل اقسم لك
انا لم أقصد فعل أي شئ خطأ !. "

تحدث جونغكوك بسرعه !.

خائفاً من أن يخبر جيمين تايهيونغ حقاً

قد تنهد جيمين بقوه مربتاً فوق كف جونغكوك الخائف و المتوتر

" حسناً ..
لن أخبره هذه المرأ لكن أن رايتك تخلع خاتم زواجك أو تتعامل بهذا الشكل مع اصدقائك لن اتواهن و ساخبره

انت يجب أن تكون أكثر حذراً الان !

انت أصبحت متزوج و لم تعود خالياً كما كونت لتلهو مع ذاك و تمرح مع ذاك ؟"

اؤما له جونغكوك بقوه ليمر بعض الوقت بينهم في صمت ثما نظر جيمين في ساعته ليستقيم و يقف معه جونغكوك

" يجب أن يكون قد وصل لنذهب للخارج و نرا
أن قد اتا ام ليس بعد "

خرجا برفقت بعضهم البعض ليتفت جونغكوك و جيمين نحو مصدر الصوت الذي نادا باسم جونغكوك
... ليجدو أنه تشارلي

" اوو يا صاح قد أن تنسا حقيبتك "

ابتسم جونغكوك بتوتر نحو تشارلي بينما ينظر له و ترا لجيمين الواقف بصمت

أخذ جونغكوك الحقيبه من يد تشارلي ليشكره بخفوت

" لا داعي الشكر برو نحن أصدقاء !"

غمز تشارلي وسط حديثه نحو جونغكوك ليقلب جيمين عينه متنهدا ليسحب جونغكوك خلفه متجهاً نحو الخارج

و حين خرجا قد وجدا تايهيونغ يقف بسيارته بجانب الرصيف بينما ينزل منه ناوين الدخول و البحث عن الاثنان

ابتسم تايهيونغ حين لمح الاثنان يقتربان منه

أخذ الصغير بين أحضانه بينما جيمز قد ركب داخل السياره ينتظرهم

" كيف كان يومك !"

تسأل تايهيونغ بينما بداء بقيادته نحو منزل أخيه نامچون لإيصال جيمين

" لقد كان جيد .. "

أردف جونغكوك بخفوت بينما ينظر نحو حقيبته بهدوء .. ليشد بيدا نحو الحقيبه يحتضنه بقوه

" اممم جيد !؟ "

بينما جيمين في الخلف كان يحرق جونغكوك بنظاراته !..

أن معاملته لتايهيونغ لم تروق له ؟

هو مع بقيت الرجال يبتسم يضحك يمرح معهم بينما مع زوجه يتلبسه الهدوء و تحل عليه الكئابه !..

هو لم يعجبه الوضع لذا هو اخرج هاتفه و سمعاته ليضعها داخل أذنه يستمع للموسيه بهدوء

قام جونغكوك بفتح حقيبته قليلا ينظر داخله ليتأكد بأن تشارلي احضر له ما يريد ؟

و بالفعل هو قد وجد علبتان من مانع الحمل داخل الحقيبه

أعاد قفل الحقيبه و ضمه إليه لينظر نحو تايهيونغ و يجده ينظر له بصمت

خفق قلبه بقوه و شعر بيدا قد ارتجفت من خوفه و قلقه ... بالرغم من أنه كان فاتح الحقيبه لجزء صغير الا أنه شعر بالخوف من صمت تايهيونغ

" ما بك ؟!.. "

أردف تايهيونغ بابتسامه صغيره ليعود النظر نحو الطريق لينفي جونغكوك ليرفع يدا يمسح عرق جبينه
و يرفع شعره للوراء

" سوف امر عليك انا غداً بسيارتي الجديده ..
لا تخف لقد تعلمة القياده هه "

تحدث جيمين بينما ينزل من السياره و ينهي حديثه موجه لتايهيونغ الذي قد قهقه بخفه عليه

" الن تنزل قليلاً !.. "
" اممم .. في المرأ القادمه انا متعب و لا زال لدي بعض الأعمال لأقوم به "

" حسناً ..
الي اللقاء"

دخل جيمين ثم رحل تايهيونغ لمنزله

" لم انت صامت !"

أردف تايهيونغ بهدوء نحو جونغكوك الذي نظر له ثم أجاب ببعض البرود

" منذ متا و انا اتناقش معك بشئ!"

ضرب تايهيونغ وجنته بلسانه من الداخل

لقد عكر مزاجه بجملته السخيفه تلك

" احذر لحديثك معي جونغكوك ...
هذا سيكون أفضل لك "

وقفة السياره أمام منزلهم لينزل جونغكوك متجهاً نحو باب المنزل ليلتفت للخلف ليرا تايهيونغ يتقدم نحوه بعدما ادخل السياره داخل موقف السيارات الخاص بالمنزل

فتح جونغكوك الباب ليدخل منتظراً الأكبر

" الم تقول بانك تملك عمل لتنهي ؟.. "دير

نظر له تايهيونغ ليقوم بدفعه للداخل مغلقاً الباب
خلفه

نظر له جونغكوك بغضب عندما اعتدل بوقفته بعدما قاد أن يقع بسبب دفعه له

" اذهب لتدرس ما أخذته اليوم "

أردف تايهيونغ ببرود بينما يشد رابطة عنقه و يخلع عنه الجاكت الخاص ببذلته السوداء

توجه نحو مكتبه ليمسك مقبض الباب من ثم الفت للصغير الواقف بمكانه

" اااه أجل .. حضر الغداء لاني لن اطلب شئ من الخارج اليوم "

شتمه جونغكوك بعدما دخل لمكتبه ليأخذ بخطواته المتذمر نحو اللعبه ليغير ملابسه لاخره مريحه
ثم امسك هاتفه يراسل اصدقأه

' شكرا لانك أحضرت لي الاقراص تشارلي '

لياتي له الرد سريعا من تشارلي ليبتسم ماسكا الهاتف بينما يعد الغداء له هو و تايهيونغ

' أخبرتك مسبقاً أن لا تشكرني أيها الاحمق ..
ثم إنهم لاشئ بسيط لك جميلي '

قهقه جونغكوك بخفوت خوفاً من أن يتم سماعه من قبل تايهيونغ

' انت لا تعلم كم كونت متوتراً و خائفاً من أن كيف سوف اقوم بشرائهم و كان من الممكن بأنني
لن استطيع احضارهم

كما أخبرتك تايهيونغ لا يدعني اخرج بمفردي و اليوم جيمين كان مزعج جدا و لا يطاق '

' هههه لقد وقعت داخل مجموعه من المتخلفين '

' معك حق ههه '

و بينما كان يحادث تشارلي لوقت هو لم يحسبه قد دخل تايهيونغ للمطبخ







" ماذا تفعل ؟..
هل تحادث أحد ! "



فزع جونغكوك ليحتضن الهاتف له بقوه

التفت لتايهيونغ ينظر نحوه ...

عقد تايهيونغ حاجبيها بستغراب لخوف و توتر الأصغر المفاجئ و الغير مبرر

" لا .. فقط كونت ارد علي رسائل جيمين "

أردف بتوتر بينما إطفاء هاتفه و وضعه داخل جيب شورته و امسك بالصحون يسكب داخله الطعام

جلس تايهيونغ فوق الطاوله الموجوده داخل المطبخ ليتناولان الغداء عليه

هذا كان طلب من جونغكوك حيث أن طاولة الطعام كبيره و تحتاج وقت لتنظيفها
هما فقط تركوها لحين يأتي لهم ضيف ما

" و ماذا كان يريد !. "

" فقط كان يخبرني بالوقت الذي سيأتي به غداً لنذهب معاً للجامعه "



















..............................................


يتبع**

كيف البارت 🌝

توقعاتكم للأحداث 🙆

اشوفكم في البارت الجاي 🦋🦋

احبكم 💜💜💜💜💜

Continue Reading

You'll Also Like

122K 3.6K 22
' اباا ارجوك دعني اذهب ' ' قلت لا لن تذهب بتلك الملابس ' ' و ما بها ملابسي أوما ارجوكي قولي شىء ما ' ' لا تختبر صبري و ايضا ماذا سوف تفعل امك هل س...
60.4K 2.4K 25
الفنان والممثل المشهور جيمين تعرض لمحاولة اغتيال و قام والده بإحضار حارس شخصي واليه هو جونغكوك الذي راح يحب جيمين ولكن في نفس الوقت تاي وهو مدير اعما...
7.4K 353 10
روايه اخويه الصور مقتبسه لا تمت للواقع بصله @user58835769 صاحبه الفكره وانا كاتبتها
128K 5.1K 36
يجد جيمين نفسة بين يدي شخص متملك يتحكم بة. بشدة وذالك عن طريق الخطئ بسبب جيمين الذي ارسل لة صورة وهو عاري دون قصد.