أهلاً شبوب 👋
اسفه علي التاخير بس اليومين دول كونت مشغوله جدا و مابفضا غير بس وقت قليل
هاحاوا اني اركز شوي علي الروايه و احدثلكم اسرع
بس انتو تفعلو معي 🦦💔
نبداء
...............................................
قد مرت الأيام و لم يبقا علي أول يوم دراسي الأصغر داخل جامعته سو يومين فقط
تايهيونغ قد قام بشراء كل شيء قد يحتاجه جونغكوك لدراسته مع دفعه لرسوم الجامعه
أما جونغكوك فا كان منزعج و بشده من تايهيونغ
جونغكوك كان يريد هو من يذهب و يقوم بشراء حاجتيه للجامعه و لانه معتاد علي فعل هذا برفقة أصدقاءه كل عام و لكن هذا العام كان مختلف بعض الشئ ...!
حيث أنه قد تشاجر مع تايهيونغ كونه كان يرفض ذهاب الأكبر و في نهاية الأمر غضب تايهيونغ و قد احضر هو الاشياء بمفرده و إلي الان جونغكوك غاضب و مستاء منه و لا يتحدث معه كثيراً
.
.
.
.
و بينما كان يقلب الطعام علي النار قد شعر بيد الأكبر التي قد حاوطته من الخلف و شفته التي قد لعقة مؤخرة عنقه
التفت جونغكوك سريعاً ليدفع الأكبر عنه مع تكشير وجهه بغضب و انزعاج
" ابتعد عني و العنه لا تقترب مني ؟.. "
" ماذا تقصد بأن لا اقترب ها .. انا زوجك
أيها الصغير لا تنسا هذا !؟"
قام تايهيونغ بسحبه لداخل حضنه يحاول تقبيله و لكن جونغكوك كان يبعد وجهه عنه و يحاول دفعه عنه
اخرج جونغكوك نفسه من بين زراعين الأكبر ليندفع بجسده نحو المقود ليقع الطعام فوق الارض لاسعن
قدميه
صرخ جونغكوك بقوه ليرفع قدميه ماسكاً اياه بقوه ينظر نحوه و عينه قد أصبحت زوجاجيه يفعل دموعه
بقا تايهيونغ ينظر نحوه و ترا نحو الطعام الذي قد فسد ليشخر بعده بسخريه
" أن فسد هذا الطعام فلدي جسدك بيب !.. "
ليقوم بعده بحمله و الصعود به نحو غرفتهم تحت بكاء جونغكوك الصامت و هدوءه
قام تايهيونغ بوضعه فوق السرير برفق ليبتعد عنه ببطئ بعدما ترك قبله سطحيه فوق شفتاه
بداء في فتح ازرار قميص بجامته الحرير السوداء و خلع بعده بنطاله ليقترب من جونغكوك مجدادٍ
" انا مشتاق لك حبيبي !..
سوف أفعله برفق حسناً
كله يومين و سوف تذهب للجامعه و ستنشغل بدراستك و لن يكون هناك وقت فارغ لي سو في نهاية الأسبوع و من الممكن أن تكون متعب أيضاً و غير التحجج لكي لا المسك ؟.
و أنا بالفعل لم اقم بمضاجعتك منذ عشر ايام عزيزي !. "
أردف تايهيونغ كلماته بهدوء بينما يدفن وجهه داخل عنق الصغير يستنشقه و يلعبه بلطف مسبب ارتجاف جسد جونغكوك بخفه
" أنت لا تُبالي ليٍ !
انا أتألم و هذا يكون واضح و لكنك لا تهتم
ليٍ و تستمر في فعل ما تفعله "
تحدث جونغكوك وسط بكائه الصامت بينما تايهيونغ
لم يتوقف عن وضح علاماته فوق عنقه ناصع البياض
... امسك جونغكوك بكتفيه يحاول أبعده حين شعر بعضاته المؤلمه فوق عنقه
هو قد امسك بيدا الصغيره مقترباً اخذن شفتاه بين خاصته يقبلهم و يعض عليه بخفه
" هششش .. انا بطبيعتي سادي بيب و لكني امسك ذاتي من أجل أن لا اؤلمك و في النهايه تأتي انت
و تقولي اني قاسياً معك حين انكحاك
.. انت إلي الان لم ترا سوا الجانب الطيف مني
طفلي الجميل !.. "
أردف تايهيونغ كلماته بهدوء و يدا كانت تنزع عنه ملابسه و تقرص حالمته بخفه بين للحظه و الاخره
نظر نحو عينه السوداء الامعه ليبتسم له فاركن وجنتيه بين كفيه ليعض شفتاه السفليه
جعلان منه تنتفخ و تنزف بسبب ذالك الحرج الصغير الذي فعله به
امسك بفخذه الشاحب الذي لا تشوبه شاءبه ليبدأ بلعقه و تقبيله بخفه ليبدأ بمصه و عضه مخلفاً خلفه علامات بنفسجيه و كفه يعتصره بقوه
ليفعل ذات الشئ مع الفخذ الآخر
ق
ام بقلبه علي بطنه ليرفع مؤخرته و كف يدا يحني ظهره ليكون نائم بجزءه العلوي ام السفلي فا هو مقابل لقضيب الأكبر
قام بصفه وجنة مؤخرته لتهتز أمامه بقوه
ليعجب باهتزازه ليصفعه مجدادٍ و مجدادٍ
الي أن تصبغه بالون الاحمر و علامات أصابعه ق
طبعت عليه بينما جونغكوك يشد بيدا علي الأخطيا
احضر المزلق و نزع سرواله الداخلي ليبداء بوضعه فوق فتحة الصغير النابضه و علي قضيبه
المحمر و عروقه الناطرا لنتصابه الشديد ...
بداء تايهيونغ في ادخل قضيبه بينما جسد الصغير قد ارتجف للألم الذي صاحب دخول قضيب الأكبر
تاؤه جونغكوك بصوت عالي متؤلماً
ليرتفع بجسده ليقوم تايهيونغ بسحبه يلصق ظهره بصدره الواسع و بفعلته قد دخل بقية قضيبه دفعه واحده مسبب صرخه عاليه قد خرجت من ثغر الصغير
اصبح يخرجه و يدخله ببطئ بينما يلعق إذن جونغكوك المتمسك بيد زوجه المحاطه بكتفه و الاخره حول حوضه يلصقه به أكثر
" لذيذ !..
مذاقك لذيذ بيب "
أردف تايهيونغ بنتشاء بينما يلعق وجنة و شفتاه المنتفخه بفضله
جعد جونغكوك وجهه حين بداء يشعر بسرعة دفع تايهيونغ
اصبح دفعه داخله اسرع و أعنف عن قبل قليل و يدا تعنف خصر زوجه الصغير الممسك بيدا و ثغره يخرج بعض التاؤهات مع انينه المتالم
قذف سائله داخله و مازال متمسك به
ليمل به فوق السرير ليجعله نائما بجسده و هو فوقه و قضيبه لم يخرج منه بعد
بعدما هداء لهثهم و هداءة أنفاسهم شعر جونغكوك بدفعات هادءه من قضيب تايهيونغ الذي لم يخرج منه بعد
امسك جونغكوك بفخذ الأكبر لدفعاته العميقه و البيطئه داخله التي قد جعلت عينه تنقلب لشعوره بمتعه و شعور جيد
اعطا قليلاً من الدفعات العميقه التي قد نالت إعجاب الأصغر و التي جعلت من سائله يتدفق للخارج
" أووو بيب .. هل اتيت بدون مدعبه لحلوي الصغير هممم "
تحدث تايهيونغ بينما يلعق و يمتص عنق المستلقي أسفله حين شعر بنعقاد فتحته حول قضيبه و لارتجافه و تاؤه العميق الذي قد اتلقه منذ ثواني
صمت جونغكوك و لم يرد بينما عينه تنغلق بتعب
ابتعد عنه تايهيونغ ليان بالم لخروجه السريع منه
... ثواني و يتم سحبه من قدمه ليفتح عينه و يلتفت برأسه ينظر نحو تايهيونغ الواقف أمام حافة السرير
امسك بقدميه ليوسع بينهم و يتوسطهم معودا الدوخل به عميقاً
تاؤه جونغكوك بخفه ممسكاً بخفذه أمراً من تايهيونغ
أخذ تايهيونغ يدفع بسرعه الي أن انا مجدادٍ داخل الصغير المتعب و المنهق
امسك بذرعيه ليسحبه له و يقوم بحمله حيث أن قدميه الملئه بعلاماته قد حاوطت خصره و يدا التفت حول عنقه يتشبث به و هو يسنده بيدا أسفل مؤخرته ... أو أصح القول هو ممسكاً بوجنتيه مؤخرته
ليتجه به نحو الحمام ليستحم أن سريعا .. قام تايهيونغ بوضعه فوق الاريكه الموجوده داخل الغرفه ليغير ميليات السرير باخره نظيفه ليجعل جونغكوك يستلقي فوقه بينما يخرج لهم ملابس
احضر شورت واسع مع تيشرت واسع كذالك الأمر
ليبسهم للصغير الشبه نائم بعدما وضع لفتحته
الكريم ليخفف لسعته قليلا
و يرتدي هو سرواله الداخلي برفقة بنطال منزلي مريح
نزل نحو المطبخ ينظر نحو الفوضه التي تعم المكان
ليتنهد بخفه بداءان في تنظيف المكان
و بينما ينظف هو قد طلب لهم الطعام من الخارج
بيتزا مع بعض الكولا !..
قد توقف بسيارته أمام الجامعه لينزل منه جيمين
و يدا كانت تمسك بخاصة جونغكوك العابسه
ليقترب منه مقبلاً شفتاه ..
" إلا زلت تشعر بالألم ؟..
أن كونت كذالك تستطيع العوده للمنزل انت لست مجبر للحضور حبيبي همم "
أردف تايهيونغ بهدوء و لطف نحو جونغكوك الذي قد نفا بخفه
" انا فقط حزين !..
كونت أود أن اتي بالدراجه و لكنك لعين حقير "
قهقه تايهيونغ بخفه ليشد وجنة جونغكوك بخفه
" لا تلعن أو تشتم بيب .. هذا سئ حبيبي الطيف همم كون فتي مطيع "
اؤما له جونغكوك ليقبله مجدادٍ ليعطي بطاقته البنكيه
" أن احتجت اي شي تستطيع شراءه منه
.. رمزه هو 2525 حسناً حبيبي "
اؤما جونغكوك لياخذه بينما يتنهد لينزل من السياره متقدماً من جيمين المتكتف المامه
" اوووه أخيراً قد نزلت !.. لقد ظننت بانك ستبيت داخل السياره اليوم "
قام جونغكوك بضرب مؤخرة عنقه
" لا تحشر أنفك فما لا يعنيك أيها القصير "
تذمر جيمين بينما يدخلان الجامعه بينما من كان يتبعهم بنظره من الخلف قد ابتسم ليرحل بسيارته
و بلحظة رحيل سيارة تايهيونغ قد اندفع جسد
تشارلي نحو جونغكوك يقوم بمعناقته بقوه
.
" اوو جون تبدو وسيماً اليوم "
" اه شكرا لك تشارلي .. كيف حالك "
" بخير و أنت ... لم تتصل بي كما أخبرتني
و أنا لم احب ازعاجك لذا لم اتصل "
و هكذا قد تم سحب جونغكوك برفقة صديقه تشارلي بعيداً عن جيمين الوقف ينظر نحوهم بصمت و نظراته توضح مدا غضبه و انزعاجه من الأمر
جيمين دون زواج تايهيونغ من جونغكوك لم يكن يحب أحد يقترب من جونغكوك غيره
و كان يغير عليه من أصدقاءه و ينزعاج حين يلمحه معهم
و الان الواضع قد زاد بعض الشئ ؟!..
الم يصبح زواج عمه و يجب عليه حمايته !
هو يفكر باخبار تايهيونغ عن ما حدث الان ؟
و خصوصا بعدما لحظ جونغكوك و هو ينزع خاتم زواجه من إصبعه و يضعه داخل جيبه !..
..........................................
يتبع**
رئيكم في البارت 🌝🌝
اشوفكم في البارت الجاي 🦦💔💔
احبكم 💜💜💜💜💜