WHY ME 1

By MarwaMaraxa

568K 12.9K 1.2K

هو مختل وقعت في حبه ...مهووس بها ...ومنذ ان حطت أعينه عليه ماتت جميع نساء في عينيه... فلتتركني ايها المهووس... More

الفصل 01: لقاء أم فخ؟
الفصل 02 : لقد اقترب !
الفصل 03 : لقد وقعت في شباكه !
الفصل 04 : فلتغرقي أكثر
الفصل 05 : انها البداية
الفصل 06 : ما خطبك!
بارت 07 : هل هذا انت حقا؟!!!
بارت 8 : لا ٱريد !
بارت 9 : انه الجحيم
بارت 10 : انت مجنون !
بارت 11 : ماذا تفعلين هنا؟
من انت بالتحديد!!!
زهرة
دائما
أسراره
دائما بجانبي
مختلان !
سام !
املكك
تحبني؟ (اقتباس )
بدأت..
الحقيقة
السيدة الكبيرة
أتت
نينا
ستوكهولم
محاولة
سأقيدك
النهاية ؟
xxx
W
H
y
...
ME
36
37
انكشف
طلاق...
40
ٱمي ؟
خطة من؟
لما
3
2(بارت تو)
(بارت وان) 1
...1 ...

2 (بارت وان )

6.9K 192 18
By MarwaMaraxa

🦋

"و كأنها نسمة حرية بعد الف سنة من السجن"

🦋

"الى متى ستبقى تناظرني هكذا!"
🦋
هذا ماردفت به ايات وهي جالسة على سرير بينما أدم ينظر نحوها منذ نصف ساعة . .

ليردف بدون اهتمام بما قالته: هل تشعرين بالألم ؟

لتردف : انا بخير..لا تقلق ..ثم لا شيء أكيد ..

ليردف: ستأتي طائرة خاصة بعد قليل وسنتأكد ..

ليذهب الى الأريكة وهو يردف: ستحتاج ساعتين للوصول لذا!

ليردف مربتا يده على فخذه : تعالي ..

لتنهض مقتربة منه ..وتجلس على فخذه فيضع هو رأسه على صدرها ليسمع صوت دقات قلبها المنتظمة ..

ام هي فمررت يدها في شعره الغزير.مرددة: كل شيء سيكون بخير لا تقلق.

لتطبع قبلة على رأسه ..

ليردف ضاما اياها من خصرها: لايهمني كل شيء..انتي فقط من تهمني...انت فقط .

لتصمت قليلا وتضمه اقوى لتردف: ساكون بخير...سنكون بخير معا....

ليهدأ قليلا وهو يحس ان الامور خرجت عن سيطرته على نحو غريب ...

منذ مدة كان يحاول ان ينظم الفوضى التي خلفها فريد ...
صديقه القديم ..الذي فرقت بينهم عا*رة...

كان يريدها ...وهي كانت تريده... وهو لم يرفض دعوتها...

ليس خطأه انها كانت تغريه بجسدها ..بل خطا فريد لانه احبها..

ولكن الآن هاهو يرغب ان يأخذ أيات منه ...
هل أحس هكذا يا ترى ..لا يدري ..

رن هاتفه المحمول ليكسر صمت طويل بينهما ليلاحظ هو انها نامت منذ وقت طويل ...

ليحملها واضعا اياها على سرير ويهمس: انتي بالفعل حامل !

اردف بذلك بعد ان تذكر ان دورتها الشهرية المرة ماضية كانت خفيفة..

لكن كيف حدث ذلك كان حريصا على ان يضع مانع حمل في وجبتها ...بل كان يشرب هو ايضا لكن ربما نسي في آخر مرة ...

هو لا يرفض ابدا ان تحمل بقطعة منه ..لكن ..

هي ستتألم و ستعاني... انه يعلم ان الم ولادة هو اقوى من نوعه..وهي هشة ضعيفة ..لا تحتمل. .

كان يرغب بتأجيل الأمر لبضع سنوات على أقل لكن ... حدث ما حدث

انتشل هاتفه المحمول ليضعه على أذنه يستمع الى طرف الآخر ..

تغيرت ملامحه الى الغضب ليردف بصوت عالي : حفنة من الحمقى ..لقد اخبرتكم انني لن اعود الى بعد اسبوعين على اقل ...

فزعت ايات على صوته العالي لتشهق برعب لتنهض وتنظر اليه بفزع و هو فقد كان منغمسا يوليها ظهره بينما هي كانت تستمع الى شتائمه التي ام تسمع مثلها قبلا ...
ليردف منهيا كلامه: جد حلا بسرعة واتصل بي لاحقا ان طرأ شيء ما !

لتردف بقلق : ادم ...مالخطب !

ليردف: لاشي بعض مشاكل في العمل ..لم تنامي طويلا ..ارتاحي قليلا ..

لتردف: ألن تذهب لتحل هذه مشاكل..
ليرد: لا حاجة لذلك ..

لتردف: الن تستغرق وقتا طويلا..ثم انني هنا بآمان ولن احتاج أحدا...
ليردف: ولكن ماذا لو وقعتي ؟ ها ! ماذا لو حدث لك شيء

لتردف وهي تشير الى هاتفها الموجود هناك : سأتصل بك ان طرأ شيء..

لينظر اليها وهو يفكر لتكمل مشجعة اياه بإبتسامة : لا تقلق ..هيا اذهب بسرعة وعد يسرعة

ليرد عليها بنبرة مستسلمة: حسنا ..اعتني بنفسك لن أتأخر..

لتومأ اليه وهي تستقبل ابتسامة على جبينها والأخرى على شفاهها..

ليرتظي ملابسه على عجالة و يرحل في طائرته الخاصة التي لم تطل الوصول ولكن قبل ان يرحل ناولها اختبار الحمل ليردف: اختبري حملك لاحقا ...هاهي تعليمات ..

لتردف: لكن واحد او اثنين يكفيان لما احضرت عشرين علبة! ..

ليردف وهو يحتضن وجهها : يجب ان نتأكد .. المهم اعتني بنفسك سأنهي للاعمال بأسرع وقت ..

لتبتسم له و تردف: حسنا لا تقلق ....

ليذهب مستقلا طائرته خاصة لتراقب هي ذهابه من على نافذتها ...

لتحس فجأة بجوع لتنزل الى مطبخ و تتناول طعام ..وهاهي مرة اخرى تحس بنعاس ... لتردف: اه تبا...اخس بنعاس مجددا ..لتنظر الى اختبار الحمل ..

لتردف: سأجري اختبار لاحقا ..

لترمي نفسها على السرير ...

بعد ثلاث ساعات

استيقضت ايات على صوت طائرة خاصة وهي تنزل لتنهض قليلا وهي تدعك عيناها ..

لتنهض وهي تنتظره على سرير ..لترفع رأسها وهي ترى ان باب يفتح ببطء لتردف: لم تطل غيابك خل عمل كان ب-

انقطع كلامها وهي ترى رجلا فارع طول ذو اعين بلون زيتون اخضر لتردف بصوت عالي وهي تحس بقلبها يقرع مثل طبل: من انت ! و ماذا تريد!

ليردف: شششش ..اياتي جميلة..لا تقلقي سنوطد علاقتنا معا ..

ليقترب منه اما هيا قفزت ترجع الى خلف و تردف: ابتعد عني...ادم سيقتلك ان اقتربت اكثر!

ليقهقه بقوة و من ثم يردف
: اوووه يا زوحة صديقي..انه زوجك الآن .. ربما بين حياة والموت...ادعي له برحمه لانه سيحتاجها ...في الجحيم ..

لتنزل دموعها بغير توقف وهي تردف : ابتعد عني ايها الكاذب ..

لتركض و لكن تقع بسرعة موقعة طاولة و ماعليها من علب فحص اختبار حمل .

ليردف بغضب: هل انتي حامل !

لتنظر اليه بغضب: وما شأنك بي !

استولت يده على شعرها ليردف: اووه لسانك جول كثيرا ..
لينظر الى اختبارات حمل رادفا :هيا اختبريه امامي!

نظرت اليه بعيون متسعة..

ليزداد شده لشعرها ...

جرها لتقع عدة مرات في طريقها الى حمام  ..

ليرميها على ارضية الحمام الباردة بقسوة  شديدة ...
تأوهت بألم مع تدفق دموعها الحارة على خديها

رمى عليها اختبار الحمل ليردف : هيا اختبريه امامي !

اتسعت عيناها من طلبه ...او أمره
ليصرخ مجددا: هيا لا تطيلي !

نزل على ركبتيه عندما بدأت تفتح العلبة بفزع شديد
بسبب ارتجاف يديها ..

اقتربت يده نحت شعرها تمسده بينما هيا توقفت بصدمة ..تسمع كلامه: لديك شعر جميل ..اجمل مما كان يصلني في صور  خلف شاشتي ...

لتردف وهي تبعد وجهها  بعيدا عن يده بخوف :  هل يمكنك ان تستدير؟

قهقه ليضغط على شعرها  فجأة: لكن اياك وان تفعلي شيئا من خلفي ..والا سأفسد  وجهك الجميل هذا ...
تركه اخييرا ...لتنهض بصعوبة بسبب شدة وقوعها على ارضية حمام ..

نهض هو ده ليستدير بينما هي اخذت تجري خطوات الامتحان ..

"خطان يعني اني حامل"

رددت وهي ترى انه بالفعل هناك خطان على جهاز اختبار  الحمل ..

اوه هي بالفعل حامل ...ترقرقت دموعها بسعادة...كم تتمنى لو ان أدم هنا ... هو حي بتأكيد..اليس كذلك ؟!

انتزعت يد فريد  الاختبار من يدها ليردف: اوووه خطان...انت بالفعل حامل..الا يكفي شيطان واحد حتى ينجب آخر! لا مشكلة سنتخلص به بطريقة ممتعة !

لتنظر بغرابة الى هذا شخص الذي على اغلب يعاني انفصام في شخصية و هو بتأكيد مختل مهووس آخر...الا يكفيها آدم ...كم تتمنى انه بخير...لكن كان في هذه لحظة سؤال واحد يحرق رأسها : ستتخلص من ما يا سيد!

ليردف وهو ينظر اليها بطريقة مرعبة منحنيا الى وجهها  لتضرب انفاسه على صفحة وجهها: لا تقلقي لن يدوم الألم طويلا... سيكون مؤلما لكي ... لكنه سيكون ممتعا لي !

ابتعدت عنه لتردف: ماذا تقصد يا هذا ! انا لن أفعل شيئا يضر جنين ..ابتعد عني! و الا ستندم ادم لن يسمح ل-

قاطع ذلك قبضته التي أمسكت. بوجهها بشدة  لتبرز شفتاها تلقائيا و يردف بصوت هادىء اقرب للهمس ولكن تمكنت عي من سمعه بتأكيد لقربهما : اوووه يا جميلة...هل تهددينني بشخص ميت ..ايامه ولت وكذلك ايامك معه ..الآن انتي ملكي ...انتي الآن ستكويني لي ..للأبد. .. استعدي لإستقبال ايامك  معي...لأنك لن تنسيها !

افلتت  قبضتها بسرعة منه وهي تصرخ فيه: ماذا تريد مني هااا...انا لا أعرفك حتى ..ابتعد عني انا ام أؤذأك..اتركني في حالي

صفعة قوية ضربت خدها لتحس بأن اذنها  تصدر طنينا عاليا بينما انفها قد نزف بالفعل ..

لتحس بدوار شديد مسببا لها الاغماء...   لتهمس اخيرا ب: حقير لعين !

سكونها ادهشه ...هل صفعة بسيطة افقدتها الوعي...عجبا يبدو ان أدم دللها !

ل يستعمل ساقه مكزا اياها به علها تنهض لكنها لم تفعل

لينسف الهواء و ينزل اليها يبعد شعرها عن وجهها و و ينظر الى تقاسيم وجهها التي حفظها عن ظهر قلب ويردف: كوني مطيعة ان مشاكل غضبي صعبة..يقول أهي انني اغضب من كل شيء حتى ان كان بسيطا ..خاصة صراخ احدهم علي!.. لا تقلقي سأحاول  الا اقتلك ..

ليحملها واضعا اياها على كتفه ليردف بتفاجؤ: اوه خفيفة بالفعل ..ربما كانت كانت صفعة قوية عليها!



ليتجه بها الى طائرته الخاصة! مقلعة  نحو وجهة أخرى ! لا تعلمها ايات .. مع شخص لم تعرف بوجوده سوى اليوم .

بعد عدة ساعات :

رن هاتف ايات طويلا ... ليدخل على باب وكأنه سيحطمه..

راقب حالة غرفة  التى كانت في فوضى ..ليركض الى حمام و هو يرى دماء على ارض ...و اختبار حمل وهو يرى انه برفقة رساله ما  حمله نحو سرير ليجلس وهو يضع يده على جرح خاصرته من رصاصة نجا منها بأعجوبة .. لا نجى منها ليأتي لأيات ...قلبه ألمه ...وقد كان محقا ..

وابل من رصاص  انطلق تجاهه ..كان كل شيء خطة لتشتيته وليبتعد عنها....اوووه..لما لم ينتبه .

حمل ذلك الاختبار وهو يرى انه هناك خطان بالفعل ..انها حامل  هل ستكون بخير! اه قلبه يؤلمه كما لم يفعل من قبل ..

نزلت دموعه رغما عنه وهو يحس  بألمها ...دماءها هي التى كانت منثورة على ارضية حمام ..

نهض ليقرأ رسالة
"عزيزي أدم اعددت هذه رسالة في حال اذا نجوت...زوجتك الحامل برفقتي وهي بخير في الواقع لا ..اقتلعت قلياةمن شعرها وصفعتها  حتى أغمي  عليها..انها هشة للغاية يا رجل..  لكن لا تقلق لم تمت بعد..سأتأكد فقط ان أقتل ابنكما بأفضل طريقة ...ستتألم ايات لكن لا تقلق ساستمتع بذلك..

مع تحيات صديق قديم  قبلاتي الحارة ستصلك الى الجحيم بتأكيد  "

تحولت ملامحه الى غضب وهو يردف : ساقتلك ..سأقتلك !!!

رددها لينهار على الارض و يردف صارخا: أيااااات ..اياااات

لينهار على الارض وهو يردف بعيون محمرة : سيدفع ثمن كل شيء.
سأقتله..ابقى بخير .. اقسم لك

اياتي.. !

نهض بعدها وهو يعرف اين يذهب و ماذا يفعل !

Done 💕

كتبت هذا بارت بصعوبة بنزل باقي خميس قادم..

و اقتربنا أكثر من نهاية ...

كيفكم ؟

مهم دمتم و الى لقاء قريب ❤️💕



🦋

كاتبة كسولة ❤️🦋✨💕🍪

🦋


🦋


🦋



Continue Reading

You'll Also Like

740K 25.8K 37
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
8.2M 518K 53
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين...
75.8K 1.5K 20
هو أحبها منذ يوم ولادتها، و لايعلم كيف وقع لها و هي طفله، رأها تنموا أمامه و مع نموها زاد حبه لها إلى أن تعدى العشق و صار هوسا إنه ريموند أكسفير شيطا...
564 97 16
آيو فتاة في العشرين من العمر تعمل في إستكشاق أعماق المحيطات وعند قيامها برحلة في المحيط الهندي بحثا عن سفن حربية هبت عاصفة أدت إلى غرق السفينة و موت...