. ستذهبين معي شأتي أم ابيتي.
You're going with me whether you want it or not.
قد لا أملك انتصارات مدهشة
لكنني أستطيع ادهاشك
بهزائم خرجت منها
حياً.......!!
بعد مرور ثلاث ايام و دين يبحث
عن الفتاة، في صباح يوم الرابع قرر العودة
إلى المركز بعدما قرر التوقف
إلى هنا و لن يبحث عنها مرة أخرى ،
ذهب ركب سيارته ،بعد 10 دقائق
وهو في الطريق يقود
قرر ان يقف جانبا ليشتري
قهوة إلى إحدى المقاهي، صف سيارته ونزل
ليشرب، اخذ كوبا ومن فور خروجه
وهو يحمل القهوة وهي ساخنه أتت فتاة
من جهة أخرى، فجأة اصطدمت
به وسقطت القهوة أرضا
غضب، عندما رفع رأسه صدم بمن رآه
و ليقول
_ هذة هي الفتاة، اخيرا، ما هذه الصدفه
اخيرا التقينا صدفة.
تكلمت قائلة برتباك
_ اسفه سيدي لم انتبه أتيت مسرعه
خذ هذا مال و اشتري قهوة، إلى اللقاء
انا ذاهبة لدي عمل.
دين رجل أنيق جدا، يرتدي طقما وبألوان
مختلفة في كل يوم ، كان يرتدي طقما ابيض
مع ربطة عنق فضية اللون ،مع كامل اناقته و
ساعة جميلة وكل شيء لديه يجب أن
يكون مثالياً ،
اتت لتذهب أتى امسكها من
ذراعها و اعادها اليه صدمت كيف يمسكها
و من هو و ماذا يود كانت هذه الأسئلة
تدور في عقلها
ردت بغضب عليه قائلة
_ هي انت من
تظن نفسك فاعلا كي تلمسني أبتعد.
_ ستذهبين معي هيا تعالي.
أتت ضربت يده وركضت وهو لحق بها
ركض خلفها بسرعه كانت سريعه اسرع
منه، استمر بالركض خلفها ،
و ليقول
_ لن تهربي سأمسك بكِ صدقي
هذا، جمعتنا الصدفه مع
أنني لا اؤمن بالصدف
لاكنها حدثت معي.
اما عند ڤيون في المركز
في إحدى الغرف عند ليديا
الفتاة التي احضرها ، كانت لازالت
نائمه كان ڤيون ينظر إليها بعد دقائق استيقضت
وضعت يدها على رأسها
__ آآآه راسي يؤلمني ماذا يحدث و
أين أنا.
__ اهلا بكِ في مركزنا من الآن لم يعد لكِ
حياة في الخارج، هنا أصبحت حياتكِ.
تكلمت بصدمة __ ماذا كيف، أين انا
انا سأذهب ولن تمنعني.
وقفت لتذهب خرجت من الغرفة
نظرت هنا وهناك كان المكان كبير ومليىء
بالغرف وهناك الكثير من الشباب
والفتيات الصغار، ذهبت تركض وڤيون
خرج خلفها كان يسير على مهله خلفها و
يتكلم
_ إلى أين ليس هناك مهرب هذا المركز
اشبه بالمتاهة لايمكن الخروج منه.
بعد ربع ساعة من البحث المستمر
هنا وهناك توقفت جلست على الدرج
تعبت أتى ڤيون جلس
بجانبها كان يضحك عليها
بعدها تكلم قائلا لها
_ انا لن أنسى إنك سكبتي علي الماء
القذر.
_ تستحق هذا اذن، سعيدة لهذا.
_ سافله تافهة ساريكِ في المرة القادمة.
بعد ذلك تركها وذهب اما
عند سام وكاستيال
كانا جالسين أتى اخ سام
ودين الصغير إليهم
جلس كان غاضبا و تكاد النار تخرج من
عينيه نضروا إليه
تكلم سام إليه بعدما ضحك عليه
__ مابك أيها الأمير المدلل هههه.
رد كاستيال _ من اغضبك هااا، أخبرنا يا جاك.
__ مابكما تسخران مني لقد اغضبوني
الجدد يضنون أنهم في
بيوتهم سأعلمهم درسا.
__ لاباس لابأس عليك أيها المدلل.
__ هل رأى احدكم دين لم
اره منذ 3 ايام.
أجابه بعدما ألتفت إليه_
انت تعلم انه ذهب ليحضر هذة
الفتاة التي أبي ارادها.
_ لما أبي يصر على إحضار هذة الفتاة
هناك شيء.
_ تجهزوا جيدا أنه قادم وسيغضب على
الجميع بدون استثناء.
_ انا من الان ساذهب إلى آخر قبو
في المركز.
ضحك كاستيال على كلامهما لعدها قال
_ اصمتا أنه اخاكما إذ سمع، تعلموا
ما قد يحدث.
رد بضحكه __ اذهب انت أيضا انجي
بحياتك.
رد بنزعاج قائلا __ كفاك سخافه سام.
_ أشعر بشعور غريب ان هذة
الفتاة ستغير حياة أخي و
تقلب حياته رأساً
على عقب.
ضحك بستهزاء قائلا __ ماذا تقول
اخي يتغير تشه ، هيا قف و أغرب من هنا،
تشه يقول دين يتغير عن ماذا تتحدث.
_ انا اقول هذا وسيحدث.
_ جاك أغرب عن وجهي.
وقف جاك ليذهب و ليقول لهما
_ ستتذكروا كلامي في ذلك اليوم الذي
سياتي.
خرج أغلق الباب خلفه ضحك و
بعدها قال
_ تشه يقول دين إبن جون ونشستر
يتغير مستحيل، أنه اخي واعرفه ان الحقد
و الكره طغت عليه ومن سيغيره فتاة مستحيل.
_ لا تعلم لربما سيحدث هذا حقا.
_ كفاكم هراء اصمت كاس.
بعد ذلك ذهب كل منهما إلى مكان
أما عند دين و الفتاة كان لازال يركض
خلفها مستمر وصلت إلى إحدى الزقاقات
إلى طريق مغلق وقفت غضبت ضربت
قدمها بالقمامه أتى
دين خلفها التفتت إليه
ردت بصراخ قائلا __ ماذا تود مني لما تلاحقني
يا صاحب العينين الخضراء هااا.
_ ستأتين معي ان قبلتي الأمر ام
لا، يا جوانا مارتن.
ردت بصدمة عليه_ ومن أين
تعرفني و إذ لم اتي
معك ماذا ستفعل.
إبتسم تكلم قائلا __ ستذهبين معي
شأتي ام ابيتي.
_ لا تصبني بالجنون دعني ارحل
ابتعد عن طريقي.
نظر إليها بعينيه الحادتين بعدها
اخرج سلاح من خصره و عليه كاتم
صوت و وجه السلاح نحوها
_ قلت لكِ ستذهبين معي لكنكِ
رفضتي ستندمين.
_ قلت لك لا أعرفك ولم ألتقي بك
في حياتي، التقينا صدفة، ولما
أندم أخبرني من أنت .
بعد ثواننا أطلق على قدمها
صدمت وسقطت أرضا عندما رأت الدماء
وقدمها تنزف خافت كثيرا بدأت
تتخيل اشياء
كثيرة وكأنه ليس مجرد دماء تفاجأ
تسائل
_ مابكِ لقد أطلقت على قدمكِ فقط
لا تكبري الموضوع.
__ لا لا تقتلوه لم يفعل شيء أرجوكم
لا ،لا.
وكأنها دخلت بنوبة هلع من الدماء
لاتحتمل رؤيت الدماء أبدا ،
بعد دقائق اغمى عليها و
كأنها دخلت بصدمه أتى إليها بسرعه
و حملها بين ذراعيه و أخذها إلى سيارته
بسرعه ووضعها في الخلف
بعدها ركب السيارة
كانت ملابسه مليئه بالدماء
الأبيض تحول إلى
الأحمر من كثرة الدماء ، قلق قليلا
من يحدث لها شيء، في الطريق
اتصل بكاستيال رد عليه بعد ثواني
__ كاس اسمعني جيداً.
_ اهلا دين، انا بخير.
_ كفاك، أخبر الطبيب ان يجهز كل
شيء.
_ ماذاا، هل انت بخير هل حدث
لك شيء أخبرني.
_ لالا انا بخير فقط جهز كل شيء،
انا قادم في الطريق لاتدع ابي يعلم، اتفقنا.
_ حسنا لك ذلك مثلما تود.
أغلق دين صمت لثواني تنفس بعمق
بعدها تكلم وهو كان منزعجا كثيراً
_ ماذا فعلت انا لقد أطلقت عليها
اعلم ان الطلقه ليست
خطيرة لاكنها اعتقد دخلت
بصدمه، لا لا ستكون
بخير، انا ماذا اوقعت
نفسي.
نظر إليها كانت لازالت مغمى عليها
بعد ثلاث ساعات وصل المركز
كان كاستيال و سام ينتظرون ، نزل
بسرعه فتح الباب و حملها كانت لازالت
تنزف و هو مليء بالدماء صدموا الشباب
بما رأوه، دخل و هم معه ذهبوا ركضا إلى
غرفة الاسعافات في
المركز أتى وضعها على احد
الأسرة، أتى الطبيب
_ ماذا حدث يا دين لاتقل....
قاطعه سام قائلا _ إنك
أطلقت عليها، و من
هذة الفتاة.
__ لا تكون غبيا هذة الفتاة التي
كنت أبحث عنها منذ 6 أشهر ونفس الفتاة
التي طلب ابي احضارها.
بصدمة رد عليه__ماذا ، حسنا
فهمت، اذهب غير ملابسك.
_ نحن سنعتني بها هيا اذهب.
ذهب إلى غرفته في آخر طابق،
طابق الرابع، في المصعد كان ينظر
إلى يديه و هي مليئه بالدماء كان
، غضب بدأ بمسح يديه بملابسه نزع
سترته، بعدها وصل إلى غرفته دخل
الحمام واستحم بعدها
ألقى ملابسه بالقمامه
بعدها خرج جلس أمام
المرأة نظر إلى المرأة
تخيل جوانا، كلما
اغمض عينيه بعد ذلك....
_ لما انا منزعج لهذة الدرجه،
احضرتها
الان، ماذا سيحدث
بعد لما ابي يريدها لا يود
أخباري ابدا لما هي مهمة إلى
هذة الدرجه لكن
بدون إنكار هذة الفتاة بارعة وسريعه
و حسب
ماسمعت عنها دائما تترك بصمه
إلى كل مكان
تذهب اليه انها نشطه، تفيدوني كثيرآ.
اما عند جوانا لازالت لم تستيقظ بعدما
عقم جرحها و نظفه جيدا
جميع من في المكان سمع بقدومها
الجميع يتحدث عنها و ان من احضرها
العميد بذاته تفاجاوا لانه لايحضر شخص بنفسه
يرسل رجاله او إخوته، الجميع بدأ يتسأل
من أين ومتى حدث وكيف هي مصابة،
لا أحد يعلم ما حدث
في صباح اليوم التالي سام كاستيال و
جاك كانوا ينظروا إلى جوانا ينتظروها
تستيقظ، فتحت عينيها ببطئ راتهم و كم
هم انيقون و عيونهم خضراء لامعه وزرقاء
ابتسمت
_ ماذا تفعلون ايها الوسيمون بجانبي.
رد عليها سام قائلا_ كيف أصبحتي، نود ان نعلم.
_ بخير هل سيخبرني أحدا ماذا افعل
هنا ولما ذلك المجنون اطلق علي.
صدموا بما قالته رد جاك قائلا لها
__ اصمتي يا فتاة لا تتكلمي عنه
هكذا.
بصراخ __ لما هااا، ايها المجنون لما
أطلقت علي، إين انت.
_ كفى لاتصرخي اصمتي سيأتي.
_ كم انكِ فتاة جريئه لكي تتحدثي
عنه هكذا، و انتي جميله أيضا.
_ من انتم وماذا تودون مني و
أين الوغد الذي خطفني.
فجأة دخل يسير ويضع يديه في جيوبه
وهو أنيق أتى إليها ابتعدوا جميعهم تكلم
قائلا لها بعدما نظر إليها بعينين الحادة
__ أتيت، أتى الوغد الذي سيريكِ......
يبتع....