السهد 'VK' مُكتملة

By sttaev

320K 18.5K 7.4K

' مُكتملة ' في تِلك الليلة اصبَحت ارواحهُم مُشبّعة بأسى الذِكريات . بعد علاقة امتدّت لثلاثةِ سنوات ، ينفصِل ت... More

' البداية '
'1'
'2'
'3'
'4'
'5'
'6'
'7'
'8'
'9'
'10'
'11'
'12'
'13'
'15'
'16'
'17'
'18'
'19'
'20'
'21'
'22'
'23'
' النِهاية '

'14'

11.3K 729 340
By sttaev


Enjoy
____________________

~ كَان هَجيرًا من قبِل النوم في تلكَ الليله ، نهَض من فراشه إتجاه النافذه بعدَ ان توقّف تدفق المطر ..كَانت جدُران المباني مُبلله برفقة الطُرقات ~

~ تنهَد بحنقِ و التقطَ هاتفهُ مراسلًا ميونقسو رغُم مُراسلتهُ له انفًا واخباره بأنه سيخلد إلى النوم ~

~ ضيَق تايهيونق عينيه وهو ينظر إلى شاشة هاتفه ، لوهله شعرَ بأن ما يقرأه مألوفًا ، وهو اسم المستخدم الخاص بميونقسو ..هل هو ذاته الخاص بجونقكوك في الماضي وتحديدًا في مدرسته الثانويه؟ ~

~ لم يُصدق ذاته ، هو فقط تشابهُ صغير لذا تجاهله و راسل من اجابه في لحظات وجيزه ، وحينها قد عادَ اسمه إلى ذاته القديم ~
- الم تستطع النوم ؟-

~ استنكرَ تايهيونق ذلك لذا تسائَل مُندهشًا ~
- الم يَكن اسمك للتو مُختلفًا ؟ -

~ تلقّى نكورًا قويًا من صديقه ، لذا اختارَ تصديقه فُربما كان متعبًا مما حدث في هذه الليله ..لذا هاتَف جيمين في هذا الوقت المُتأخر وقد اجابهُ بالفعل ~

~ قرَر الذهاب إليه برفقة بعض البضائع من المتجر ، يخشَى ان يجد مطَعمه المفضل قد اُغلق في هذه الساعه ..لذا اكتفَى ببعض المُثلجات و المشروبات ~

~ وصَل سريعًا ليستقبلهُ جيمين بعناق ضيّق ، انذآك انتبه تايهيونق لحذاء جونقكوك المُلقى ارضًا ~

~ هل على جونقكوك ان يَفعل هذا في كُل ليلة يحتاج فيها تايهيونق إلى صديقه ؟ ~

~ تنهّد ليدخل دون خلعِ حذائَه ، و وضع ما تبضعّه على المنضده زافرًا انفاسه بغضب وقد اثار هذا استنكار صديقه الذي تسائل ~
- هل انتَ بخير ؟ -

- لما جونقكوك هنا ! -
~ تلكَ النبرة الحاده والغاضبه لم يألفها جيمين من صديقه ، لذا اشتطّ بغضبه ايضًا بعد ان سئِم هذا ~
- انهُ صديقي ! تايهيونق توقف عن كونكَ انانيًا و تفرغ بجّل غضبك علي ، لست مسؤولاً عن افعال جونقكوك لك ! ان كانت تغضبك فيمكنك الغضب عليه ! -

~ ارتفعت حدّة جيمين و قد حدث حوارهما الغاضب امامَ جونقكوك الذي خرجَ من المرحاض حديثًا ، وتايهيونق بالفعل قد لحظَ هذا ~

~ جيمين بالفعّل لا يَفقه ما يحدث من صراع شديد في دواخِل صديقه ، ولكن تايهيونق في تلكَ اللحظه شعرَ بخيبة كبيره ، وكأن كلاهما يخُبره بأنه غير مرحب به هُنا ~

~ يشعُر بألم تلك الصفعه ، لم يعتقد بأن جيمين سيغضب ان تقدم إليه مُحتاجًا ! ..لذا تركَ ما بيديه وخرج كما خطط منُذ اللحظه التي رأى بها حذاء جونقكوك ~

~ لم يُرد البكاء ، كّان يُحاول ربطَ قلبه قويًا لذا استعان بتلك المُوسيقى الهادئه حتّى يصل إلى منزله ..يُريد تفسيرًا لنفسه على بِكائه ! وسيكون بالطبع بسبب تلك المعزوفه الحزينه ، اما ما فعلهُ صديقه انفًا فكان هباءًا لا يُذكر ~

~ شَعر ببرودة اطرافه حينِ دلف إلى غرفتهُ بهدوء ، تلك الحجره الواسعه و الداكِنه ، جميع اضوائها مُغلقه ..لا شيء غير ضوء خافت يتسلل من النافذه كيَ يعرف طريقه إلى الفراش ~

~ لم يخلع حتّى حذائِه ، استلقىّ على فراشه دون حرَاك و كأنه يتخبطّ في دوامة كبيرة ولا يستطيع مساعدة ذاته ~

~ تسللتَ يدُه إلى هاتفه ليلتقطه و تناثرت كلماته إلى من يُحادثه دائمًا ، كان يُعبر عن امتنانه وحبهُ إلى ميونقسو ...كَان إلى جانبه دائمًا ولم يغضب قط من مزاجه الحادّ ، كَان يضع له الاعذار دائمًا و يستمع إلى شكواه دون كلل ، لم يشَعر تايهيونق بالوحده ابدًا كَونه إلى جانبه و كأنما هناك ذراع قويه يتكئ عليها ~

~ اغلقَ هاتفه بعد ذلكَ ونهض بعفن روحه و جرّ خطواته إلى مطبخه ، تذكرَ وجود قنينة من النبيذ الباهض في مكان مَا ، بعد ان خبأها طويلاً كيَ يستطيع إيجاد الوقت المناسب لها ~

~ وجدهَا اخيرًا ، وما ان حطت اناملهُ عليها حتّى شعر بضعف يديه كي تسقط من بينها و تتناثر شظايا الزجاج في انحاء المنزل مُخلفًة بقعة النبيذ المنسكب ~

~ نظرَ إليه مُطولاً  ، لم يستطعِ ابداء ردة فعل على ذلك كَونه مُتعب ..لا طاقة له في هذه الليله حتّى على البُكاء ..لذا استلقىّ على تلكَ الاريكة بعد ان وجدها قريبه ..و غطّ في نوم عميق دون تفكير ~

~ بينما جونقكوك شعرَ بالسوء الذي ينهشه ، فعندما عَلم بمحادثه تايهيونق لجيمين قد قرر الرحيل ، كي يترك مجالًا مريحًا لتايهيونق بعد ما حدَث لكلاهما ..فقد كان انانيًا وحمل حاجياته إلى جيمين كيَ يُخفف عنه مُتناسين ان ذاته ماقد حدث لتايهيونق ~
- هل كَان عليك الغضب هكذا في وجهه؟ -

~ انفاس جيمين قد ضَربت سقف الغرفه مُتنهدًا ، ليَستعدل من جذعه مُخاطبًا جونقكوك بحديث صارم ~
- هل تعيَ بأن عامان قد انطويا منذ انفصالكما ؟ هل يُريد تايهيونق البقاء على هذا الحال حتّى النهايه ؟ ، يجب عليه الوقوف على ساقه جيدًا والتخطي بكل قوته ..لا اريد منه البقاء على هذا الحال ! وتوقفّ عن محاولة زرع السوء في نفسي لما فعلته ، فأنت السبب في كل هذا له ، فأنا لم اعهده هكذا سابقًا ~

~ لم يُكمل حديثه حتَى نهض جونقكوك منتعلًا حذائه ليخرج بعد ان اغلقَ باب منزل جيمين بكل قُوته ..وهو بدوره قد استلقىَ نية للنوم بعد ان تركَ كُل من العاشقان يحلان ما فعلاه بنفسهما ~

~ وقد انقضت تلك الليلة بالسوء على الجميع ، ليستيقظ تايهيونق بقلق دبّ في قلبه كَونه متأخرًا ، نظرَ إلى المرآه مستعدًا ولكّنه لحَظ ذلك اللون الداكن قد تصبّغ اسفل جفنيه ..بحث حوله حتّى وجد خافيًا للعيوب يستطيع حلّ المشكله مؤقتًا ..قام بدمجه بإصبعه سريعًا ليخرج برفقة جهازه اللوحي ~

~ وبعدَ ان وصَل لحظَ ركودًا غريبًا في المبنى ، ليتلقى علمًا بأن جميع من في الشركة يقعون في قاعة الاجتماعات كَون رئيس جديد قد عُيين في هذا اليوم ..ركَض تايهيونق بقوته حيث تلك الحُجره ، وما ان فتحَ الباب وجد الجميَع مُكتضين هنُاك ..لذا عيناهُ قد رفّت بقلق و رهبه من هذا التجمّع الكبير ~

~ بحثَ بعينيه عن كُرسي شاغر ، ولم يجَده ..بل وجَد يد جونقكوك التي تُطبطب على كرسي بجانبه وعينيه قد وقعت على عينيّ تايهيونق بِكل دفئ ~

~ في ناظرّي تايهيونق ، قد اختفى الجميع ولا يوجد سواه برفقة جونقكوك في هذه اللحظه ، لا يرَى سِوا يدهُ التي تدلّه على مكانه و عينيه التي تسَع قلب تايهيونق ~

~ تقدّم بخطواتٍ بطيئه و جلس بعد ان ازاح جونقكوك يدهُ بعيدًا ، لازالَ يشعر بتصلبّ ساقيه و يديه لهوَل شعُوره في تلك اللحظه ..لوهله اراد وضع كَف جونقكوك الكبير ضد كفه ليشعر بوجوده و دفئه بشكل أكبر ~

~ في كُل مرة يتشاجران فيها ، يَشعر تايهيونق بأنه يحتاج جونقكوك اكثر من ذي قَبل ~

~ ذلكَ الهدوء الذي يِحيطهما ، لم يُشعرا ابدًا بخلافهما بل ارادَ تايهيونق وضعَ رأسه على كتف معشوقه ليأخذ قسطًا من الراحه حتى يصل البقيه ، اراد ان يأخُذ قيلوله صغيرة على كتفه كي يستطيع مُجابهة ايامه المُتبقيه بطاقه عظيمه ~

~ فُتح الباب ليظهر يوونشيك برفقة قنينتين من الماء ، أنَال بها على جونقكوك وتايهيونق و ذّهب ليجر احد الكراسي كَي يكُون حولهما ~

~ جلس و عبّس بغيض مُتذكرًا ما حدث آنفًا ~
- للتو كُنت برفقة جونقكوك ، كُنت سعيدًا عندما وضع هذا الكرسي بجانبه وحين قررت الجلوس هو صفع مؤخرتي ، اخبرني بأن احضر واحدًا لي وهذا لك تايهيونق ، انتَ تنال دلالًا فائقًا -

~ لا زَال كلاهما هادئ ، ليتفاجئ يوونشيك من هذا ..هل هو هدوء قبل العاصفه ام كلاهما مُحرج ؟ هو نطَق مافي جعبته انفًا عن قصد كَي يَرى ما سيفعلانه ..لا تزال كلمة " عزيزي " تتردد في ذهنه مُنذ ان نده بها تايهيونق الآخر ~

~ كَان سيُكمل ما بدء بِه لولا دخول الرئيس و هدوء كل من في تلك الحُجره ~

~ الكثير من الحَديث المُمل برفقة تايهيونق المرَهق ، لم يَشعر بثقل رأسه لينحي قليًلا ولكنه تراجع ليحُاول الثبات قويًا ~

~ نظرَ إليه جونقكوك ليزّم شفتهُ السفلى داخل فمه ..قد لحظِ حالة تايهيونق السيئه حتّى ان رباط حذائه غير مَعقود و عينيهِ قد اكتستها الحُمره ~

~ يَعلم بأنه سَبب كُل هذا ، لازال يهواه ولا يستطيع رؤيته هكذا وهو الفاعل ..ولكّن يعلم بأن تايهيونق لا يتقبّل اية فعلٍ منه بعد الآن ..بات يحذره ~

~ وبعد مدّة وجيزه ، كَان يوونشيك يمشي برفقتهما ناحية المكتب ، كَان يتحدث معهما بكِل حيويه و جونقكوك يتفاعل معه عكس تايهيونق ..كَان مُغيبًا ~

~ وعندَ وصولهم جعل تايهيونق من يوونشيك سحب مقعده إلى جانبه كيَ يتعاونا على احدَ المشاريع ~

~ وقد امَضت ساعات العمل سرَيعًا ، لذا نهَض تايهيونق مهندمًا ثيابه و دلف إلى حُجرة التدخين حيَث اشعل خاصته بهدوء بحثَ عنهُ مستميتًا ~

~ قلّب عيناه حيث علمَ بوجود جونقكوك خَلفه ، ولكَنه تجاهل وجوده تمامًا و عيناه تنظرُ إلى الغُروب بشرود ~

~ لم يشعُر الا بيدي جونقكوك التَي تعقد رباط حذائَه ، فقد خشي عليه من التعثر والسقوط طيلة يومه ~

~ اخفضَ تايهيونق ناظريه ليتذكر بأن هاتفه برفقته ، ودون شعور من جونقكوك هو قد التقطَ صورًة لما يحدث ..صورة ستجعله يبكي ليالٍ طويله ~

- شكرًا -
~ همسه خافته خرجت من فاهه وقد التقطها جونقكوك ، لم يُجب و خرجَ فقط ليدَع تايهيونق بُمفرده ~

~ رغمُ توتره لوجوده في البداية ، الا انه كَره هذا الفراغ الذي حّل عليه حين اختفت هالة جونقكوك من جانبه ~

~ كَان يشعُربذلك الفراغ في جوفه كذلك ، عليّه التفكر كثيرًا لهذا الحُب الجمّ الذي كنّه ولا زالَ يُكنه لجونقكوك ~

~ خرَج بعد انتهاء وقت عمله ، وبقيَ في سيارته لسويعاتٍ ..كَان يقودها إلى وجهة مجهوله ، اراد التوّقف في منزله حيّن يجّرد نفسه من جميع افكاره ~

~ كَان جائعًا ولكنه تجاهل هذا ، تسائل لما من الصعب التوقف الان امام منزل جونقكوك ليُعد له وجبة شهيه قد صنعهَا بكامل اتقانه ؟~

~ لم يَكن يعلم بأنه جونقكوك قد فعَل هذا ، كَان يُعد مغلفات كثيرة من الطعام كَي يحتفظ بها تايهيونق في البرّاد ، اخذها إلى منزله ولكنه لم يجدَ سيارة الآخر مركونه ، لذا قرَر الذهاب مُجددًا الآن بعد ان تأخر الوقت ~

~ بينما تايهيونق يرتجل من سيارته بعد ان وصل حديثًا ، دخل إلى منزله المظلم و اتجه سريعًا إلى غرفته بعد شعوره بالضيق من ثياب العمل ~

~ ارتدىَ ثيابه الوسيعه بكل اريحيه ، و تجاهل ارتداء ذلك الخُف المُلقى لينزل بخطواته إلى مطبخه كَي يتناول شيء يسد به جُوعه ~

~ تناسّى تمامًا وجود ذلك الزجاج المُحطم منذ ليلته السيئه ، وخزت قدمه ليصرّ على اسنانه متألمًا ~

~ تحَسس موضع الألم ليلحظَ تدفق بعض الدماء ، تنهّد ليحاوَل البحث عن عدّة الاسعافات الاوليه ولكّنها في الداخل ، لذا عليه ارتداء حذاءًا كي يستطيع الوصول إليها ~

~ ولكّن بابه قد طُرق برفق ، لم يملكَ الوقت للسؤال عن هوية الطارق ..كل مافعله هو فتح الباب ليواجه جونقكوك برفقة الكثير من الطعام ~

~ لحظَ جونقكوك بأن الاخر يرفع قدمه و محياه يتوجّع ، لذا دخل سريعًا و تفاجئ من ذلك الزجاج ~

~ نظرَ إلى تايهيونق الذي جلس على الأريكه بينما يلقي نظرة خاطفه على قدّمه ، كان ذلك مؤلما ليترك جونقكوك ما بيده على المنضده و يتقدم منحنينًا الى قدم الاخر ~
- دعني ارَى -

~ انذآك سلّمه تايهيونق زمَام الامور ليسمع تسائله ~
- اين عدَة الاسعافات ؟ -

- في المطبخ -
~ اجابه ليذَهب جونقكوك سريعًا باحثًا عنها ، وجدها اخيرًا ليجلس ارضًا مقابلًا لقدم تايهيونق ..لمسها برفق و حاول اخراج تلك الزجاجه الصغيره العالقه ~

~ سمع تأوهًا صغيرًا من الاخر لذا عقد حاجبه بسوء ، عقمّ جرحه الصغير و ضمدّه جيدًا ~

~ ليشعرُ تايهيونق بتحليق روحه حِين حطّت تلك القُبله على قدمه ، قُبلة شفاء قد قُدّمت له من قِبل جونقكوك الذي وضع قدمه على الارَيكه و ذهبَ لينظف ما احدثه تايهيونق ~

~ جَمع قطع الزجاج و كَنس شظاياه و مسحَ ذلك النبيذ الذي لطَخ الارجاء ، تايهيونق راقبه و تسائَل لما لم يستطع فعل هذا بنفسه في ليلتها ؟ لما ترك كُل شيء وتوجه إلى النوم ؟ هل يلوذ بالفرار حتى من ابسط الاشياء ؟ ~

~ كَان شاردًا ، حتّى وجَد جونقكوك يجلسُ قباله برفقة طبق من الطعام ناطِقًا ~
- لقدّ فوّت استراحة الغداء ، لم اجدك تأكل شيء طيلة يومكِ -

~ اراد تايهيونق رفَع يده كي يلتقط الملعقه ، ولكَن رعشة يدهِ المفاجئه قامت بمُباغتته ..كَان جسده هزيلاً لاهماله الطعام كَما انهُ مُتأثر بأفعال جونقكوك لهذا اليوم برفقة اعصابه التالفه بِسبب ليلتهما العصيبه ~

~ نظَر جونقكوك إلى يده ، كَان تايهيونق يحاول اخفاء تلك الرعشه ولم يستطع لذا امسكَ بهِا جونقكوك وضّمها إلى صدره ~
- انا اسف لكوني سيء -

~ نظرَ إليه تايهيونق بِشتات ، هل يعَي جونقكوك ما يفعلهُ به ؟أن يتلاعب بإعصابه بهذه الطريقة أمر سيء ، لذا بدأ بالبكاء بعد ان كبَح ذاته كثيرًا ، انها رذيلة عدم البكاء عند الشدّه ~

~ ذلك الألم الذي نهَش دواخل جونقكوك لم يهدأ ، كل ما يُشعر به تايهيونق كَان بسببه ، بسبب افعاله المتهورة على قلِبه ..لذا بكَى في هذه الليله ، بكىَ أكثر من تايهيونق الذي ضرب كتفه قويًا ناطقًا بين شهقاته ~
- هل عليك انَ تبكي في كُل مرة ابدأ فيها بالبُكاء ؟ -

________
كونوا بخير

Continue Reading

You'll Also Like

5.8M 167K 108
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
2.4M 50.7K 74
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
70.5K 2.3K 6
#videoshowapp @videoshowapp
671K 29.6K 38
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...