أبتسم فـأجمل مـا فيك أبتسامتك.
_
__
صرخـات أمرأة تملـئ المُستشفـي بينما رَجِلهـا
يسير بهـا داخل الممرات والممرضين والممرضـات
بجـانبـهِ.
" ج.. جونغكوك لا أستطيع "
غرزت أظـافرهـا داخل يد جونغكوك المُمسكه
بالفِراش المُتحرك.
جعد ملامحهِ بـألـم ليقول:
" تحملي حبيبتـي سـاعـات فقط "
ضمت شفتيهـا تحـاول كبح صُراخهـا
لَكن الأمر أصبح مُتعب ومُرهق عليهـا
أمرأة تحمل داخلهـا طفلان هذا وحدهُ مُرهـق.
" أُحبُــكِ "
همس بخفة ليضع قُبـلة سَريعـة علي جبهتها عندمـا
أقتربوا من غُرفـة العمليـات
وكـانت ردت فعـل هيـليـن هو تَمزيق جِلد رقبتهِ
بأظـافرهـا
أنهـا متُحشـة كثيراً.
__
دَلفت عائلـة هيـليـن وعائلتـهُ المشفـي بينما
يركضون بهلع
" أبنتـي مـا بهـا أبنتـي "
نبست السيدة كـارلا وبيدهـا تهز كَتف جونغكوك
" بخيـر أقسم بخيـر فقط سَتلد الأن "
وضعة يدهـا علي صَدرِهـا بخوف لتري أبنتهـا من
النـافذة
فَفُتـح البـاب سَريعـاً لتفزع السيدة كـارلا
" السيد جونغكوك أيـن هو "
أبعد السيدة كـارلا عن المُمرضـة ليقف أمـامهـا
" مـاذا هُنـاك مـاذا بهـا زوجتـي؟؟ "
" أنهـا تُريدُكَ الأن "
__
أرتدي جونغكوك بالطوا أزرق مع غِطـاء شفـاف
فوق شعرهِ وبيدهِ القُفـازات
كأنـهُ هو الذي سَيلد ليست هي!
تصرخ بعلوا صوتهـا بينما المُمرضيـن يحـاولون
تهدأتهـا
لَكن ليس هُنـاك جدوي
لقد كـادت أن تضرب الطَبيب عندمـا أقترب منهـا
وتصرخ بأسم جونغكوك
" هـا هو زوجكِ يـا سيدة "
تنهد الطَبيب بِراحة عندمـا رأي جونغكوك مع
المُمرضـة
" ج.. ج.. جونغكوك أنـا أموت لا استطيع "
أمسك يدهـا بدفئً ليقول:
" شش أهدئـي كـل شـيء سَيكون علي مـا يُـرام "
كيف سَيكون كل شـيء علي مَـا يُرام وهي هُنـا
تتألـم
بـل كَلِمة تتألـم صغيـرة علي الشعور الذي تشعر
بـهِ الأن
عينيهـا الدامعة، نبرة صوتهـا المتُسـلة
كـان هذا مثـل نغذات تُلـم خـافقهُ.
مزج شفتيه علي شفتيهـا رُبمـا تِلكَ القُبـلة
تُهدأ من روعهـا قَليـلاً
لَكن قد زاد الألـم لدي جونغكوك بدلاّ
لقد كـادت تقتلع شفتيه بسبب الألـم الذي أسفلُهـا
أدخل الطَبيـب يدهُ والمُمرضـات يَمكسون قَدمهـا
بإحكـام بينما يخرجون الطفـلان
صرخت بألـم عندمـا أخرج الطَبيـب الطِفـل الأول
والذي كـان فتـي
فور رؤيتـهُ حين مسكتـهُ المُمرضـة أبتسم
جونغكوك بسعـادة يليهـا هيليـن التـي تنظر بعيـونً
مُرهقـة للطفـل
حتـي أخرج الطَبيـب الثـاني والذي كـان فتـاة
أتسعت سعـادتهم أكثـر ليُقبـل جونغكوك جبهتهـا
عدة قُبـل عميقـة
مُعبراً عن سعـادتـهِ..
سعـادتهم الأن لا توصف حرفيـاً.
__
الغُرفـة مُمتلئـة بالزوار يُبـاركون لـ جونغكوك
ومحبوبتـهِ هيليـن
" يـا إلهـي أنـهُ يُشبـه جونغكوك وهيـليـن كثيراً "
قـالت والدتـهُ تُلاعب الطِفـل
" أجل والتـي بيـن يداي أيضـاً "
كـانت هذه والدة هيليـن التـي تحمل الطِفـلة
لينظر جونغكوك لـ هيليـن بِسعـادة كبيـرة
لـم تَمر دقيقة ليقتحم الثُنـائـي تـايهيونغ وجيسيكـا
الغُرفـة
" هيليـن السـاقطة أصبحت أُم!. يـا إلهـي "
أمسكت جيسيكا اول طِفـل وقعت عينيهـا عليـه
ودموع الفرحة أخذت تُزيـن مقلتيهـا
أنهـا سعيدة أكثـر من هيليـن شخصيـاً
وكأنهـا هي من ولدت وليست هيليـن
" مُبـاركً لكَ يـا صديقـي "
احتضن تـايهيونغ جونغكوك بِحُـب
ابتعد عنهُ ليُقبـل يد هيليـن قـائـلاً:
" مُبـاركً لكِ يـا زوجت... "
لـم يُكمـل الكَلِمة لضـرب جونغكوك لـهُ
" أنـتَ لعيـن.. خـالتـي أعطيني الطِفـلة "
أعطتـهُ الطِفـلة والدة هيليـن ليُصبح
معهُ بدلاً
فـأخذ يُلاعبـهُ بينما يُلقـي نظرهُ لـ جيسيكا التـي
تُلاعب الطِفـل الأخر
لوهلـة تَمنـي لو أن تحمل بأطفـالهِ هَكذا
وهو سَيحرص مُستقبـلاً علي ذَلك.
" جونغكوك مـاذا سَتُسمي الأطفَـال؟ "
نبس والد هيليـن.
فَمسك يدهـا بِـرفق ينظر لهـا بعيـونً لامعة كَـ بريـق
النجـوم وسط السمـاء
" سول "
أبتسمت بِخفـة للأن هذا الأسـم التـي كـانت تود
أن تُسميـه لطفلتهـا إذا كـانت فتـاة
أتسعت أبتسـامتـهُ للأجلهـا ليُكمـل:
"والثـانـي أيـريـن "
__
مر شهر علي العـائـلة اللطيفـة يملئُهـا الدفـئ
كم أن الأطفـال محظوظيـن لوجود والـديـن
مِثـل جونغكوك وهيـليـن في حيـاتهم
_السـاعـة الثـانيـة بعد مُنتصف الليـل_
عيـونً تنـام وعيون لا تنـام
مِثـل هيليـن الأن
لقد جعلت جونغكوك هو من يهتم بالأطفـال بينما
هي تأخذ قسطً من الراحـة
والأخر لا يعلـم من أيـن يبدأ مع الأطفـال
الأثنيـن يبكون وثـالثهم جونغكوك الذي لا يعلم
كيف يراعهم
" ارجوكم توقفوا "
هز فِراشهم بِخفـة ومـا زاد بكـائهم أكثـر
" ربمـا الحَفـاضـات تـؤلمهم "
نبس يُحدث ذاتـهِ ويحمل بيـدهِ أيـريـن الصغيـر
هو تقريبـاً قد فقد عقلـهِ لجلوسـهِ كثيـراً مع
الإطفـال تَبكـي
حتـي بـات يَبكـي مِثـلهم أحيـانـاً.
فتح جونغكوك الحِفـاض ويـاليتـهُ لـم يفتح
أيـريـن الصغيـر يتبول في وجه أبيـه
فأغمض جونغكوك عينيـهِ ودمُعهُ زادت عن قَبـل
" كلـهُ من هيـليـن "
مسح المـاء من علي وجههُ ليأخذ حِفـاض من الذي
بجـانبـهُ
فَيقوم بإلبـاسـهُ لـ أيـريـن الصَغيـر
__
أستيقظت هيـليـن بِنشـاط علي غيـر عـادة فَنظرت
بجـانبـهـا حيثُ مكـان جونغكوك ولـم تجدهُ
فأستقـامت من الفِراش لتدلف الغُرفـة الثـانيـة
التـي يوجد بهـا جونغكوك
ولقد كـان جونغكوك ينـام وبيدهِ يُحرك فِراش
الأطفـال
قهقة هيـليـن بِخـفة علي مظهرهِ اللطيف وشعرهِ
المُبعثـر
" هيـليـن الرحمـة أرجوكِ أُريد أن أنـام "
قَبـل أن تُرد عليـهِ رن جَرس المنزل
" دقيقة أنـا سَـأفتح "
قـال جونغكوك ليستقيـم ووراءهُ هيـليـن
فتح البـاب فَجعد ملامحـهُ عند رؤيـة شخص لـم
يتوقع يومـاً أنـهُ يـراه
أنـهـا كـاتيـا..
" جونغكوك مـاذا هُن.. "
توقفت هيـليـن عندمـا رأتهـا مثلما فَعـل جونغكوك
تمـامـاً.
" لمـاذا جئـتِ ألـم أقول أن علاقتنـا قد أنتهت؟! "
تغيرت نبرة جونغكوك إلـي ثمانين درجـة عند رؤيتـهُ لـ كـاتيـا.
لمـا هي ظهرت بالأصـل!!
" ج... "
أغلق جونغكوك في وجهها لبـاب ليُمسك يد
أمرأتـهُ يحـاول تهدأت ذاتـهِ
وألا يُفقد أعصـابـهِ أمـام معشوقـة قَلبـهِ هيليـن.
أتعلمون هي الشـيء الوحيد الذي يتمـالك اعصـابـهِ
للأجلهـا.
خوفً من أن تري ذَلكَ الجـانب منـهُ فَتنفر منـهُ
هي والأطفـال
للأجل هذا يحرص دائمـاً أن يكون هـادئ..
" جونغكوك يجب أن تتحدث معهـا.. من العيبُ
تقفل في وجهها البـاب بعدمـا جـاءت للأمـام بيتكَ "
نبست هيليـن تحتضنـهُ من الجـانب.
هيليـن ليس لديهـا مُشكلـة معها، لقد مر وقت طويل
حين رأتهـا
ولا تعتقد بأنهـا ممكن ان تأخذ زوجها منها
للأنهـا تَثـق في جونغكوك حد العمَـاء..
مسح وجههُ بضيق يعود التفكير في حديث أمرأتـهِ
حتـي أستقـام من مكـانـهِ متجه نحو البـاب
فتحهُ بِخفـة ولقد كـانت كاتيـا تقف امـام سيارتهـا
تبكي بصوتً مُرتفع
لعق شفتيـه ليُنـادي بصوتً عالً بـ:
" كـاتيـا! "
مسحت دموعهـا سَريعـاً لتلتفت حيثُ يوجد هو
أبتسمت بِخفـة لتتقدم من المنزل مرة أخري.
__
" أنـا أسفـة لمجيئـي في هذا الوقت "
" لا عليكِ يـا كـاتيـا ولقد سُررتُ بمعرفتـكِ "
تحدثت هيليـن بأبتسـامة بشوشـة لهـا
لتقطم كـاتيـا سُفليتهـا بأسف
لـم تعتقد يومـاً أن الشخص الذي كرهتهُ لـ سنـةً كـاملـة
يتعـامل معهـا بأحسـن مُعـاملـة
هيليـن نقيـة جداً لا تستحق كُل ذَلكَ الكُره مِنهـا.
رفعت نظرهـا حيثُ جونغكوك ولقد كـان يَرمقُهـا
بـإبتسـامة جـانبيـة
يعلـم أنهـا تشعر بالندم لـ كرههـا لـ هيليـن
شخص أخذ مِنكَ حبيبُكَ من المتوقع أن تنمو
مشـاعر الحِقـد والكره بِداخلِكَ!!
لـ درجـة تتمنـي لـهُ الموت كل يومً..
" دقيقة سَـأحضر لكِ شـيء "
" توقفـي أنـا سأحضـر "
أستقـام ليُقبـل هيليـن قُبـلة سَريـعة علي شفتيهـا
مُتعمدً
أبتسمت كـاتيـا بإنكسـار هي مـا زالت تُحبـهُ
لقد عَلِقت في هذا الحُـب المشؤم وأصبح ينمو
بِداخلهـا
عـادت هيليـن لـ مكـانهـا مُبتسمـة لـ كـاتيـا
" تبديـن سَعيـدة معـهُ "
" أجـل.. كـلً منـا يستحق العيش بِسعـادة وكذَلك
أنـتِ "
تعيش بِسعـادة بينما تكره شخصً أنقـي من في
الوجود.!!
ضحكت بِصُخب.
" لا أعتقد أننـي سَـأعيش في سعـادة فَسعـادتـي
مع شخص أخر "
فهمت هيليـن مقصدهـا من الحَديث لتقطم شفتيهـا
حُزنً علي حـالتهـا.
عـاد جونغكوك مرة أخري وبيدهِ صينيـة العصيـر
ليضعها علي الطـاولة التي في المنتصف
" تفضلـي "
نبس يُقدم لهـا كوب العصيـر فأخذتـهُ منـهُ
فقط للأنـهُ من صُنع يداه هي أخذتـهُ
جَلس جونغكوك بجـانب زوجتـهِ ونبض قَلبـهِ
واضعً قدم فوق الأخري
" من الغريب رؤيتـكِ هَكذا بعد مُدة "
وضعت كـاتيـا كوب العصيـر جـانبـاً
فَأبتسمت قـائـلة:
" أردتُ أن أراكَ فقط "
أستقـامت من مكـانهـا لتُكمـل:
" أنـا أسفـة لمجيئـي دون موعدً مُحدد،
أتمني لكم الحيـاة النعيمه "
هذا عكس مـا في قَلبهـا من حَديث.
هي تود أحتضـانهُ وتخبرهُ أن الحيـاة صَعبـةً
من بعدهِ
لكن أكتفت بالأبتسـام بزيفً لهمـا عكس مـا في
قَلبهـا من ألـم
لذَلك أخذت حقيبتهـا وخطت بخطواتهـا
نحو البـاب المنزل وهيلين بجـانبهـا تقوم بتوديعهـا.
" أتمني أن أراكِ مُجددً "
عانقتهـا هيليـن وكأنهـا تحـاول التخفيف عن
قَلبهـا من ألـم بهذا العِنـاق الدافـئ.
ربتت علي ظهرهـا فإدمعت عيون كـاتيـا وقَبـل
ان تبتعد عنهـا مسحت دموعها سَريعـاً.
أبتسمت لتومـئ.
" سَـأفعـل "
راقبت ظهرهـا بِحُزن وشبـه أبتسـامة علي وجههـا
حتـي جـاء جونغكوك محتضنهـا
من الخَلف طابعً بعض القُبـل علي رقبتهـا.
"كم أنـتِ نقيـة يـا هيليـن ونقـائكِ من أحدي
الأسبـاب التـي تجعلنـي مُتمسكً بكِ.. أحبُـكِ
يـا أمرأتـي ويـا كـل مـا أملُك"
_
سَبـع سنوات..
سَبـع سنوات عدة علي الأُسـرة الصَغيـرة
المليئـة بالدفـئ والحنـان
كـل يوم يَمر علي جونغكوك يتعلق بـ هيليـن
أكثـر وهذا مـا يَحدث معهـا
فقط تزداد تعلقً بـهِ أكثـر فأصبحت لا تتخيـل
يومً من دونـهِ أو من دون أطفـالهـا أحبـاء قَلبـهـا.
« السـاعـة الحـاديـة عشـر »
جَلس جونغكوك علي الأريكـة بعدمـا أوصـل
سول وأيريـن إلـي والدتـه.
واخيـراً بعض الوقت مع زوجتـهِ بدون اطفـالاً
مُزعجيـن.
نظر إلـي سـاعة يدهِ ليتنهد بِملل
مُنذ أن أخبـر زوجتـهِ بأنـهُ سَيتنـاولون العشـاء في
الخـارج وهي مـا زالت تُجهز ذاتهـا.
مرة عشر دقـائق اخريـن حتـي نزلت زوجتـهِ من
أعلي الدرج.
ثوبً أسود قَصيـر يلتف حول جَسَدهـا مُتنـاسبـة
مع بذلتـهِ السوداء
عقد من الألمـاس يُحيط رقبتهـا النـاصعـة
والقَليـل من أحمر الشفـاه الذي تضع علي شفتيهـا
لكونهـا لا تُحب مُستحضرات التَجميـل
عِطرهـا المُميز الذي تغلغل داخل رئتـهُ فَأصبح
قَلبـهِ يبنض وكأنـهُ أول مرةً يراهـا
هو حرفيـاً كـان مفتونً بهـا وبجمالهـا اللطيف.
__
يُحيط خِصرهـا بكفهِ الكَبير وهي تُحيط رقبتهُ
بينما يتمـايلون بِخفـة علي مُوسيقـي هـادئـة
كمـا كـانت تُريـد هي..
" هل تتذكريـن أول يومً لنـا؟ "
نبس بجـانب شفتيهـا لتبتسم بأتساع عندمـا
تذكرت تِلكَ الأيـام وكيف كـان مُنحرفً معهـا
تِلكَ الأيـام التـي تتذكرهـا تجعلهـا تشعر بالفراشات
تُداعب معدتهـا.
وضع قُبـلة سطحيـة علي شفتيهـا.
قَلبـهُ مـا زال لا يُصدق ان تِلكَ المرأة هي من كـانت
ترفضـهُ
وهي من احبتـهُ وجعلته مُتيم بِعشقهـا وكل يومً
يزداد فور رؤيتـهِ لعينيهـا
" فَالتبقـي بجـانبـي وبِداخـل مـا هو مِلكًُ لكِ
يـا قَمري... تعمقـي بِداخل قَلبـي
فَهو يتمًُ بدونكِ يـا جَميلتـي "
. ~ النهـايـة ~.
__
حبيت أعايدكم بالبارت الصغنن دا وأتمني تكونوا بخير
طبعاً كان صعب عليا اني اكتبه وخصوصا اني فاقد الشغف وتعبان
بس اتمني يكون نال اعجابكوا يحبايبي وميضعش
تعبي..
حابه اشاركم فكرة الرواية ازاي وكدا، طبعا انا الجامد فحت من فوء لتحت كنت قاعد في العربية
وصحابي جمبي
فجي واحد غمز لـ صحبتي وهب طخ جات في دماغي الفكرة
كنت بفكر فيها ايام وليالي لدرجة اني كنت مهمل لمذاكرتي وبعدين قولت لازم اكتبها لو مكتبتهاش
هنساها وانا اصلا بنسي اكتر ما بتنفس
المهم كتبتها والموضوع كان صعب اني اوازن بين دروسي والوقت الفاضي وخصوصا اني في الثانوي وبجد كنت هلكان جامد
سو اتمني العمل المرهق دا يكون عجبكوا وانا اسف ان سردي مش اللي هو بس الإنسان يتطور
وان شاء الله مع الايام الجايه يبق احسن..
أحبـكــم. 🦋