أهلاً شبوب 👋
بجد حقيقة اني بكسل اكتب تعباني و جدا
بشوف تفاعلكم معي و كذا يتحمس بس ف نفس الوقت يحصل معي شي ف البيت يعكر ام مزاجي و يطير لي أفكاري فا بطر اني استنا من يرجع لي الشغف 🙂💔
المهم استمتعو بالبارت 🥂
نبداء
................................................
بقا تايهيونغ واقفاً أمام باب منزله بينما عينا تخترق أجساد من يقفون أمامه يبتسمون لبعضهم !
لحظ جونسون وجوده ليلتفت له يلقي التحيه عليه
و قد بادله تايهيونغ مع ابتسامه بارده
" تفضل للداخل سيد جيون !.. "
أردف تايهيونغ بينما يكتف يدا لصدره بينما يتكي علي باب المنزل
و هذا تصرف وقح منه !!
هو فقط كما لو أنه يخبره بأن يرحل وليس يدعوه للدخول !
و جونسون لحظ انزعاج تايهيونغ من وجوده
لذا هو قد تحمحم ليردف بهدوء نحو الأكبر
" شكراً لك تايهيونغ و لكن يجب علي الذهب ..
الوقت تأخر بالفعل و اعتذر عن مجيئ بمثل هذا وقت !
فقط أحببت أن أحضر هدية جونغكوك ليذهب به للجامعه صباح الغد "
همهم تايهيونغ بهدوء و لم يتفوه بكلمه واحده بينما جونغكوك قد كف وجهه بغير رضا يتمسك بيد جونسون
" لا بأس عمي لا تعتذر انت مرحب بك في اي وقت .. "
ابتسم له جونسون بخفه ليعبث بشعره
قد ودعهه جونسون و رحل بينما جونغكوك عابس لذهب عمه
بعد رحيل جونسون قد التفت جونغكوك للدراجه الناريه
هي قد نالت إعجاب جونغكوك الذي أخذ يفحصه بعمق و قد أعجبه بلونه أيضا !..
أنه بالون الأحمر
اقترب منه تايهيونغ ليقوم بسحبه لداخل المراب الخاص بالمنزل يضعه بجانب سيارتة
ليلتفت لجونغكوك المبتسم له بوسع
امسك يدا ليدخلان للمنزل ليجلس تايهيونغ فوق الاريكه و يجلس جونغكوك فوق فخذا
" لا تظن بأنك ستقوده !..
لا غداً ولا بعد غد و الي الابد عزيزي"
تحدث تايهيونغ بهدوء بينما يستنشق رقبته طولياً
.. تصنم جونغكوك بمكانه و بعد فتره من صمته
سأل قائلا
" لماذا !؟. "
" اممممم .... أظن بأنه عقاب جيد لك ؟!..
انت لا تستمع لي في اي شي و اظن بان هذا واضح !
أخبرتك بأن تتوقف عن التقرب من جونسون بهذه الطريقه حتي و إن كان عمك أو والدك !
و ايضا لخروجك بذالك الشورت القصير ؟
حتي و إن كان أمام المنزل و لم يراك أحد سوا عمك هذا .. انا قد أمرتك بأن لا تخرج لأحد اخر به
غيري انا بيب !
أنت الان متزوج و تحت امر زوجك و الذي يكون أنا !.. انت لم تعد كما كونت فتي مراهق يفعل كل ما يحلو لك بل أنت الان شخص متزوج و كبير و ناضج و مسؤول عن منزلنا و عن رجلك
و يجب أن تتشارك معي كل شي !
مثل دراجاتك التي لم تخبرني عنه للان و عن رغبتك في شراء دراجه ناريه !
هل كنت سابخل عليك أن طلبته مني ؟!
بل العكس حبيبي
و لكن لأنك تفضل جونسون عني أنا !..
أنا زوجك و راجلك الحامي و الوحيد و الأبدي ؟
سيكون وقته لزم لك عقاب بيب ! "
بقا جونغكوك هاديً و صامتاً يستمع لحديث تايهيونغ بنبرة صوته التي تتغير مع كل كلمه و جمله يقوله
يعبر عن مشاعره أن كانت مستاءه ، حزينه ، عابسه أو أن كانت مرحه و مبتسم رغم أن الموقف لا يدعي للضحك أو المرح إطلاقاً
" ل.لقد تحدثت مع عمي بطريقه وقحه و.و هو قد استاء منك !"
أردف جونغكوك بتلعثم بينما يحاول ان يستقيم عن الأكبر المتمسك به بشده
" و هل ما قولته الان بدون معني لك !؟..
ام انك تستغبا !. "
" انا لم افعل شئاً خطأ لاعقب لأجله !. "
رد جونغكوك بهمس مسموع للذي ابتسم له
امسك وجنتيه بيدا يقوم بهز وجهه بقوه مع ابتسامته الواسعه و قوله
" اوووه صغيري الشجاع الجميل !.. "
أبعد جونغكوك كف تايهيونغ عن وجهه من ثم استقام عنه !..
يريد الصعود للاعله... هو خائفاً أن يفعل تايهيونغ له شيئا سيً !
.
.
.
.
.
.
.
.
قد اتا الصباح و ها هم يجلسان لتناول طعام الفطور معا
" سوف اقوم باصالك اليوم ! "
قطع تايهيونغ الصمت رادفا بهدوء نحو جونغكوك الذي يأكل
" شكراً لك ... جيمين سوف يصطحبني لأننا نريد التنزه قليلا قبل بدء الجامعه !"
أردف جونغكوك بينما لم يزح عينه عن طعامه بينما قد نَمت ابتسامه هادءه علي شفاه تايهيونغ
" همم و أن يكن ساكون معك ... عل كل لا يوجد لدي جلسه اليوم و لا يوجد شئ لأفعاله
سيكون من الجميل مرافقتك حبيبي !.. "
نظر جونغكوك نحوه .. تنهد ثم وقف يحمل حقيبته الصغيره
" إذا هيا .. سانتظرك أمام المنزل !"
همهم تايهيونغ ليقف هو الآخر يضبط ملابسه
" هممم... نظف الطاوله و تعال خلفي "
نظر جونغكوك له بغضب الي أن اختفا من امام نظره ثم يسمع فتح الباب و غلقه لينظر هو نحو الاطباق
قام يحملهم و رميهم داخل الحوض ثم هم بالخروج
ليجد تايهيونغ ينتظره داخل السياره أمام المنزل
" اتصل بـ جيمين و أخبره أننا سانمر عليه و نأخذه معنا !.. "
همهم جونغكوك بينما يتصل بالاصغر و علامات الانزعاج واضحه علي وجهه
هو لم يحب أن يرافقهم تايهيونغ !.
هذا سيكون ممل و خانق بعض الشئ
.
.
.
.
.
" إذا ماذا فعلتم !؟ "
سأل تايهيونغ بعدما دخلت للسياره يجلسان منتظرين جيمين ... رد عليه جونغكوك بهدوء
" لم يحدث شئ فقط أن تم قبولنا سيتم إرسال رسالة لنا .. "
" هل قدمتم جميع الأوراق !.. "
" أجل فعلنا "
" و رسوم الجامعه ؟.. "
" سيتم دفعه بعدما يقبلوننا ... هل من شي اخر ؟! "
أردف جونغكوك بنفاذ صبر و صوت شبه مرتفع ...
هذا لم يعجب تايهيونغ .. يدا وجدة طريقه نحو فخذ جونغكوك ليقوم بقرصه بقوه من فوق بنطاله القماش
تاؤه جونغكوك بصوت عالي مبعدان يد تايهيونغ
عنه
" توقف "
" انتبه بحديثك معي .. حسناً صغيري "
تحدث تايهيونغ بهدوء حين لمح جيمين يقترب من السياره ليركب في الخلف ..
" اوووه الجو حار جدا اليوم ..
ما بكم ؟!.. "
تسأل جيمين بتردد حين لاحظ وجوهم المتقلبة
" لا شئ ... هل نذهب لاحد المقاهي "
اؤما جيمين بتردد بينما ينظر لجونغكوك الصامت
هو يشعر و متأكد بأن شئاً ما قد حدث بينهم ؟!
ولكنه لم يحب أن يتدخل في شؤنهمم لذا لم يسأل مجدادٍ حول الأمر
.
.
.
.
.
.
.
قد وصلا المقهي
قد طلب جيمين عصير الليمون و تايهيونغ قد طلب لجونغكوك طبق من الكوكيز مع كوب عصير التوت
و هو فقط قهوا مرا
" أبي قد قال بأنه سيحضر لي سياره
انا سعدةُ بهذا .. حسنا يجب أن اتباها أمام زملائي في الجامعه ! "
أردف جيمين يخلق موضوعاً للحديث عنه
ليبتسم له جونغكوك مخبرن اياه عن هدية جونسون
" عمي قد احضر لي هدية أمس ..
تتذكر الدراجة الناريه التي يملكه تشارلي ..
هو قد احضر لي واحده مثله بـ الون الاحمر
هي حقا جميله و جداً .. سوف اتي به للجامعه "
انتحب جيمين بحماس بينما يضع يدا علي فمه يمنع صوت صراخه و كذالك الأمر مع جونغكوك المتحمس له
قد أردف تايهيونغ 'تشه' ساخره بعدما قلب عينه
هو لن يسمح لجونغكوك بقيادته !
و خصوصاً لانه من جونسون!؟
قد مر اليوم بسلام و ها هم ينتهان من تناول العشاء و تايهيونغ قد ذهب لمكتبه يعيد علي بعض الملفات
.. هو يشعر بالتوتر كون يوم غد سيكون
يوم المحاكمه علي موكلته و هو حقا يرا بانه فعلت هذا دفعن عن نفسه و رغبتاً في حريته ؟!
حيث أنه قد تزوجت من رجل وسط الحاله الماديه و لكن المشكله كانت بأنه قد تزوجه رغماً عنه كونه ابنة عمه الوحيده و والده قد مات و هي كانت ستورث
الكثير من المال و من طمع والد زوجه و الذي يكون عمه قد تجبر ابنه علي الزواج منه
وهي قد وافقة ظنن بأنه لن تجد شخص افضل منه له كونه متعلم و موظف و راتبه لا باس به
و قد تم الزواج بينهم و بعد مرور سنه من زواجهم قد ولد اول طفل لهم و لكنهم لم
يسعدان به و قد تؤفت بمرض خطير
و من هنا بدائت المعنا بينهم حيث أنه قد دخلت بحالة اكتئاب حاد و هو أصبح يكثر في الشرب و السهر خارج المنزل و سوء العامله التي كانت تتلقها منه
الي أن ساء بهم الأمر و بداء في ضربه بوحشيه و منعه من الخروج و حبسها داخل قبو المنزل
و اغتصابه بعنف الي أن ملت من وضعهم و قرارات
قلته و الانتحار و لكنه و بمجرد طعنه قد وقعت مغمي عليه لهول المنظر و لصدمته بأنه استطاعت بأن تقوم بقتله مع العلم بأنه كانت تحبه
و قد تعاطف معه أحد جرانه و من كان يسمع صوت صريخه و يعلم بمعانته مع زوجه
و هو من احضر له محامياً ليترافع عنه امام القاضي و لم يجد افضل من كيم تايهيونغ
بقا تايهيونغ جالساً الي أن دخل جونغكوك و هو يبكي !
استغرب تايهيونغ من وضعه الي أن نزل نظره
الي ما بين فخذا و قد وجد بأنه
منتصب و بشده أيضاً
أردف جونغكوك بين شهقاته و يدا تشد علي تيشرته الاحمر الفضفاض بقوه
" انا لم أكن اقصد فعل هذا !.. "
.................................
يتبع**
رئيكم في البارت 🌝🌝
قولولي توقعاتكم البارت الجاي 🤔
اشوفكم في البارت الجاي 🦋🦋🦋
احبكم 💜💜💜💜💜