ثم الي والدها المصدوم عرفة الان بان كارثة ستحدث
مارك بصدمة م مستحيل
عادت الأضواء ليتجه مارك الي مالوما بكل غضب ويلكمه لم يريد مالوما عليه بينما اتجهة بيلا بسرعة لتقول ابي توقف سافسر لك
مارك بغضب اصمتي انتي وأنت هل هذه نتيجة ثقتي بك هل تحاول اللعب بابنتي
مالوما بهدوء سيد مارك أنا لا العب بها أنا احبها
مارك بصراخ اصمت مازالت تقول احبها
بينما كل من كنان ومايك اخرجو بقية الناس مع تقديمهم لاعتذارتهم
ليتجهو ليمارك
ليقول مايك ابني اهدأ
مارك بغضب ابي لا تتدخل وأنت ان رايتك مع ابنتي اقسم ستري ما لم تره بحياتك
مالوما سيد مارك اسمعني
مارك بصراخ بينها الحراس
بيلا بترجي ابي يكفي لا تفعل
مارك بغضب وصراخ انتي تصمتين هل انت حقا ابنتي التي اعرفها هذه اول مرة تفعلين هذا اكنت تخرجين مع رجل يكبرك ب 15
قال بغضب اكبر نهاية كلامه كاد ان يصفعها لكنه توقف باخر لحضة و تقدم مالوما لكنه توقف حين راي ان مارك توقف توقف ليقول مايك ابني
بيلا بعيون دامعة وقليل من الغضب حقا استضربني لاول مرة بحياتك لانني احببت احد هل مانعت أنا حين احببت الطبيبة هاا
ليقول مالوما بغضب سيد مارك لقد بالغة بردة فعلك لا تجعلني اقوم يفعل خاطئ معك ثم أنا كنت ساخبركك بكل شئ بعد انتهاء الحفلة قال بينما يحاول أن يهدئ اعصابه فهو يشعر ان الشيطان سيخرج بينما كنان بجانبه يحاول تهدئته
وميا بجانب بيلا هي الاخري ومايك بجانب ابنه
أما ليا وليلي يستمتعون كأنهم يشاهدون
مارك بغضب اصمت أنت ملذي ستقوله لي أنا مستحيل مستحيلل ان اعطيك ابنتي تنسي هذا اعرف امثالك وانت انه يلعب بك فقد و أنت اذهبي لغرفتك لن تخرجي منها ألا عندما تفهمين مدي خطأك
نضرت بيلا بخيبة أمل لوالدها لتقول له بدموع وسخرية شكرا علي ثقتك بي
مالوما بيلا انتضري
لتذهب بسرعة بينما لا تريد سماع احد لا تريد ان تبكي منهم
كادت ان تصعد لتقابلها ليا بابتسامة وتقول هذه هدية عيد ميلاد التي بعد اسبوع فرحتي او لا
لتمسح الاخري دموعها بقوة وتقول بغضب أنت من فعلتي هذا اذا هل تضنني ضعيفة لانني دائما اسكت امام سبك وتصرفاتك نحوي أنا فقد احترمك لاني امراة كبيرة
ليا بغضب انتي لاتفرقين علي والدتك كلاكما عاهرتان
بيلا بغضب ودموع لا يوجد عاهرة مثلك ألا تضنين أنني لا اعرف انك حاولتي قتلي هل حقا وصلت بك لمحاولة قتلي
ليا بتوتر ملذي تقوليه
بيلا بينما تنضر لها بغضب بينما اعادة مسح دموعها بقوة احقا لا تعرفين الطبيب اللذي امرتيه بقتلي باعطائي دواء قد قد اخبرني كل شئ انبه ضميره علي فتاة لا يعرفها وانتي عمتي نحن نحن حقا تفعلين بابنت اختك هذا ولا لم يكفي فضحتينني امام الجميع
ليا بغضب نعم فعلت وهذا كله لانني اكرهك لا اريدك بيننا
بيلا ببكاء وغضب وقليل من الصراخ لما هذا لما كل هذا الحقد هل لانني لست روسية اعتبريني روسية هل اغير لك لون شعري أو عن مال ابي هل تريدين ان تريثيه لا يهمني لا اريد لا مال ولا املاك ولا اي شئ فقد واللعنة اتركوني اتركونييييييي قالت لتبدا بالصعود
أما ليا التي لم تحرك بها اي شئ وعادت لأين يقف كل من مالوما ومارك يتناقشون بحدة ومايك اللذي يحاول تهدئتهم وكنان اللذي يمسك مالوما يمنعه من أي تهور وميا التي تفكر بصديقتها
وليلي التي أشاهد
لتقول ليا بينما تنضر لمالوما اخي معه حق أنت تلعب بابنت اخي واكيد الاغنياء مثلك يريدون تضييع الوقت مع اي فتاة
لينضر لها مالوما بحدة كادت تقتلها
ليقول مايك بغضب ليا انتي تصمتين
مارك بغضب انسي ان تري ابنتي مرة اخري والان اخرج من منزلي
مالوما بحدة حقا هل الان تطردني اسمعني جيدا بيلا لي أنا احبها ولم احاول اللعب بيها يوما وان ضنتت أنني ساتركها انت مخطئ لا تنسي هذا
ليسحبه كنان بينما يقول مالوما لنذهب الآن ارجوك
قال بينما ينضر لمارك اللذي ينضر له بكل حقد فهو لم يقتنع بكلامه
ليسحبه كنان ليخروجو
ليقول مالوما بعدها بتعب اتركني كنان لن اذهب سابقي امام منزلها
كنان ارجوك مالوما لا تفعل بنفسك ستتحسن الامور
مالوما بغضب واللعنة لن يتحسن شئ كنت اتمني لو كنت اطلقت رصاصتين بقلبه كيف يجعل حبيبتي تبكي لما يعذبها ويعذبني لما هل ابدو زير نساء أنا هل بيوم قرا عني شئ سئ هل راي مني شئ
بينما ميا صدمت عندما قال عن الرصاص
ليقول كنان حسنا اهدئ لن تبقي هنا ستذهب لمنزلك
وترتاح انضر لوجهك اين الشيطان اللذي اعرفه اللذي لا يضعف أين هو
مالوما بحزن تعبت حقا الفتاة الوحيدة التي أحببتها يريدون ابعادي عنها لن اسمح بهذا قال ليتجه لسيارته ويصعدها لينطلق بقوة
ليتنهد كنان ويقول اختي لنذهب
....
جالسة تبكي في غرفتها تشعر بنفسها مخنوقة انها تحبه ملذي تفعله احببته وانتهي الامر ليدخل مارك فجأة بينما مايك وقف عند الباب ينضر لما يقوله ابنه فهو يعرف انه عند الغضب يقول اشياء بدون وعيي
وقفت الاخري بسرعة ليقول مارك انضري لنفسك كيف تبكين هل ستبقين هكذا افهمي مالوما ليس لك
بيلا ببكاء ابي اني أحبه
مارك حب مراهقة وستنسيه
بيلا ببكاء ابي لن انساه
مارك بغضب ابنتي لا تؤلمي قلبي عليك أن مالوما لا يحبك انه انه يلعب بك
بيلا ببكاء بثقة انه يحبني
مارك بغضب حسنا نقول انه يحبك هل سينتضرك لتكملي دراسة أو تضنين انه لن ينضر لفتيات اخرين أنت صغيرة و سياتي يوم و سيريد مراة ناضجة وليس طفلة
بيلا ببكاء ونفي أنا لست طفلة سأتم الثامنة عشر بعد اسبوع وهو لن يفعل ماقلته
مارك ملذي يضمن ذالك انه رجل بالواحد والثلاثين
وهناك العديد من النساء حوله اللذين يحاولون اغرائه اتضنين انه لن ينضر لهم ابدا
مايك بغضب واللعنة اصمت توقف
قال بينما يتقدم ويسحبه
بينما مارك قال قبل ان يقوم مايك لن اعطي ابنتي لشخص يلقبونه بالشيطان بينما مايك سحبه
ابعده مارك ليغلق الباب
مايك بغضب واللعنة ملذي تفعله قال حين راي مارك يمسك المفاتيح ليغلق الباب
وما ان سمعت بيلا ذالك حتي اتجهت تطرق الباب بينما تصرخ ببكاء ابي لا تفعل هذا ابي اني احبه حقا ابي افهمني افهمني أنا حقا احبه كثيرا لا تفعل بي هذا ارجوك قال ببكاء وصراخ بينما تنزل لتجلس علي الارض
بينما مارك قلبه تقطع قلبه علي ابنته لكنه لا لن يسمح لها بأن تدمر مستقبلها كما يفكر هو
لينزل مارك بكل غضب تاركا مايك اللذي لا يعلم ملذي سيفعله تنهد ليمسك قلبه اللذي يالمه فهو مريض به ليقول امام باب بيلا ابنتي اميرتي لا تقلقي سافعل المستحيل لاساعدك لم يسمع ردها لينزل بكل غضب نحو ابنه الواقف بغرفة الجلوس بكل غضب ينضر من النافذة
ليقول مايك بغضب مارك ما هذه الأفعال
مارك ما ألا يحق لي ان اخاف علي ابنتي
مايك بغضب تخاف من ماذا ها الرجل يحبهااااا يحبها افهم
مارك بغضب واللعنة افهموني لا استطيع ان اعطي ابنتي لشخص الناس ترتعب منه انه من الاغنياء اللذي يستمتعون بشى فقد ثم يرمونه حين يملون
مايك بعدم تصديق بينما يجلس بالم قلبه أين ذهبت تربيتي لك هل فعلت شئ خاطئ حتي في الماضي عندما اتيت لي تريد الزواج بابنت ليست من اصولينا الروسية لم اعراضك رغم انه كان يجب ذالك لأنه سيدخل شخص ليس من عائلنا للعائلة رغم معارض الجميع لقراري ولم ارغمك علي شئ كنت متفتح معك فقد اردتك ان تبقي سعيداً مع من تحب
مارك ليس مثل ابي واخبرني بالنهاية ملذي جنته ايلا (ايلا اسم أم بيلا) هااا لقد كانت تتعرض للاهانات من قبل اختي كل يوم رغم مدافعتي عليها ملذي جنته ايضا كانت تتعرض لبعض من مذايقات من اعماني لأنها ليست بمسوانا المادي لن تعاني ابنتي من هذا
مايك أتعرف ملذي جنته حقا جنت حبك الم تكن تراها كيف كانت تسعد حين تدافع عنها حين كانت تعرف انها اختارت الشخص الصح كانت سعيدة دائما لانها مع من تحب اما عن المذايقات لا تقلق لا اضن ان ملك الاقتصاد سيسمح لاحد ان يتكلم عن حبيبته دون حرقه لذا وافقت عن علاقتهم لانني اري انه يعشقها
مارك بينما يذهب مازالت لم اقتنع
تنهد الاخر عن راسه ابنه اليابس لكن استغرب حين توقف الاخر لكن ابتسم بخفة حين قال اخبر الخادمة ان تذهب تعطي بيلا عشائها لم تأكل من الصباح لا تنسي ما ان انهي كلامه ليذهب بسرعة لغرفته بتعب من المصيبة التي حلت علي راسه
...
بجهة جالس
جالس بذالك الملهي يشرب ويشرب بينما العاهرات أمامه يحاولون لفت انتباهه لكنه لا يهتم لم ينضر لهم حتي يريد فقد صغيرته لا يريد النضر لغيرها
فجاة شعر باحدي العاهرات تضع يدها علي كتفه بينما تقول أيها الوسيم هل انت وحدك هل لم تكمل كلامها الا وهو يدفعها بقوة جعلتها تسقط ليستقم بغضب بينما يصرخ ايتها العاهرة لا تلمسيني بيدك القذرة من لها الحق بلمسي هي حبيبتي فقد قال ليخرج
يصعد سيارته ليتنهد انه يشعر بضعف انه يريدها معه بحانبه يشعر بضعف حين يتذكر دموعها هو يستطيع ان ياخذها الآن خصبا عن والدها يخطفها يخبيها لديه لكنه يعرف انها ستحزن لانه يعرف كم تحب والدها لكن ماذا عن ماذا عن قلبه اللذي يالمه شوقا لها خوفا له من تركها
ليشغل السيارة وينطلق بقوة بينما هو عائد لمنزله فجاة ليغير طريقه بسرعة لدرجة اصدرت سياراته صوتا عاليا
بجهة اخري
جالسة علي سريرها بينما مازالت علي حالتها دموعها لم تفارق عينيها لدرجة اصبحت منتفخة وحمراء
فجأة اصبحت تفكر هل حقا مالوما سينضر لغيرها استقامت لتنضر لنفسها للمراة
بينما تفكر لما يقول لها والدها انها طفلة انها ناضجة تماما جسمها الفاتن
فجاة فتح الباب لتنضر له رات الخادمة تضع لها الطعام لتخرج
نضرت الاخري للطعام لا لن تاكل حتي شهيتها انقطعت لترمي نفسها علي سرير
.....
تفكر بما حدث معها بينما تشعر بالاختناق امسكت هاتفها لتنضر للوقت انها 12:30
انها تبكي منذ ساعة ونصف استقامت لتتجه للحمام لتغسل وجهها بماء بارد ثم تنضر لوجهها وعينها المنتفخة قليلا لتعيد غسل وجهنا بمنشة لتخرج وتستلقي بعد فترة سمعت صراخ حبيبها
لتستقم بصدمة
بينما عن مالوما اللذي دخل بعد أن فتح له الحراس باستغراب ليوجه لهم السلاح كي لا يخرجوه ليقف امام المنزل ويصرخ حبيبتي بيلا أنا احبك لن اتركك مهمها حصل هل تسمعينني
تقف بينما دموعها تسقط وهي تسمع كلامه
ليكمل الاخر صراخه
سيد مارك أنا احب ابنتك أنا لا العب بها بيلا لا تستمعي لأحد أنا احبك التي فقد ولا انضر لغيرك أنا لا العب بك كما يقول والدك كوني واثقة بي وب حبي وأنت يا سيد مايك اقنع ابنك انه مخطئ اسمعوني جيدا أنا اهد فوق رؤسكم القصر ان منعتموني من رؤية بيلا هل سمعتم ولن اتحرك من هنا
مارك ينضر للسقف بشرود وهو يسمع صراخ الاخر
يفكر هل قراراه هو الصحيح أو الخطأ
بيلا كانت تبكي بخفة وهي تسمع كلامه مايك اللذي استيقض من نومه فهو نام بسبب تعبه
ليقول مايك بغضب يالهي ما هذه الليلة اللعينة
قال ليستقم ويتجه لغرفة مارك ليفتحها بقوة
لينضر لابنه الشارد بالسقف كانه بعالم اخر
ليقول مارك أبي ماذا تريد
مايك بغضب اعطيني مفتاح غرفة بيلا
مارك لما
مايك بغضب اكبر ماذا برأيك سادعه يراها انه سيهدم القصر علينا
مارك بغضب ماذاااا لا
مايك بغضب بينما يتجه لياخذ المفتاح نعم سادعه يراها كما أنت تركتك تفعل ما تريد وأنت بعمرها قال ليخرج تاركا مارك عائد للشرود
اتجه لغرفة بيلا ليفتح الباب لينضر لحفيدته التي تبكي بخفة
وما ان فتح الباب حتي رفعت نضراتها ليتجه مايك ويعانقها بقوة ليقول أه يا حفيدتي الجميلة توقفي عن البكاء ليبتعد يخفة ويمسح دموعها
ليقول بابتسامة اذهبي لتريه
يتبع