I WILL BE UR DISNEY PRINCE "P...

By Rella097

650 103 102

" إذا ماذا ستفعَل ؟ ، دي كاتبة diseny sexual يا جيمين في سيرتها الذاتيه على الفيسبوك ؟ " أردف جُنغكوك و الذي... More

𝑰 𝑵 𝑻 𝑹 𝑶 :)
الـبِداية ฅ^•ﻌ•^ฅ
فصل استثنائي

" مـاريسا " ʕ•ᴥ•ʔ

34 6 0
By Rella097

WELCOME IN SECOND PART ☆.


لا تنسى ضغط نجمتي لأنني سأكون سعيدة ☆.

التعليق بين الفقرات يجعلني أعلم هل الأحداث جيدة أم رديئة :)

إسمتعتوا يا حلويين 🦋.

_________

" أتمنى العمل هُنا كي أستطيع مشاهدة العرض "

قالت

"بالتوفيق، ستجدين المكتب هُناك لحظة وسآتي لجعل المتقدمين للعمل يقابلون المدير"

أجابها مُغادراً المكان .

إبتسمت هي للطافته و إتجهت حيثً أشار لها .

وقفت تناظر المكتب حتى جاء جنغكوك إبتسم لها بهدوء ثم دلف لمكتب جيمين دون طرق الباب، تعجبت من هذا ولكنها لم تعطي الآمر إهتماماً،
كان هُناك فتيات أخريات،
ولكن جنغكوك حين خرج جعلها تدلف أولاً،

لقد كان يشعُر أنها المنشودة لتلك الوظيفة 

....

طرقت بخِفة على الباب .

ليأتيها صوتُه من الداخِل سامحاً لها بالدلوف.

دلفت لتجده مُمسكاً بأوراقٍ ما يقرأها بتركيزٍ شديد،
كان عاقِداً حاجبية رافعاً شعره لأعلى،
أزرار قميصه الأولى مفكوكة،
وكانت ربطة عنقة غير معقوده تلتف حول رقبته بإهمال .

رفع نظره من على الأوراق لينظر لها ،

ناظر شعرها الطويل البُني ، وعيناها البُنيتان،
أشعة الشمس التي كانت تدلف من زجاج المكتب جعلت من عيناها تبدو رقيقة للغاية
كأجنحة الفراشات بلون العسل،
هيئتها كانت مُريحة للنظر .

لقد أُعجَب بملامِحها
ولم يُرِد أن يُبعد عيناه عنها .

هو لا يؤمن بالحُب من أول نظرة ،
ولكنه يؤمِن بالأعجاب.

الحُب ثلاث مراحل
اعجاب
انجذاب
وحب .

ربما لا حقاً
اقول ربما تنشأ مشاعر حُب فتاكة،
سنرى 

تحمحم وإبتسم بخفة لها وقال

"إجلسي آنسة ماريسا "

كانت تقف أمامه تستغرب نظراته،
هل يتحرش بها؟
ولكنه لم ينظر لجسدها حتى، فقط لمحة سريعة لهيأتها.

إقتربت لتعطيه ملفها لتجلس بعدها على الكُرسي أمامه .

"إذاً؟"

آردف هو

" أهلاً ، أنا إسمي كيم ماريسا ، عُمري 23 عاماً ،
أتحدث الأنجليزية و التُركية و العربية و بالبطبع الكورية ،
تخرجت من جامعة إدارة الأعمال بتقدير إمتياز
، وما جعلني أتقدم لتلك الوظيفة،
هو أنني أحب العرائس."


كانت تتحدث بهدوء ، تخبره بكل ما يجيب اسألته قبل أن يطرحها حتى .

لقد أعجب بطريقة حديثها حتى،

"تبدين مختلفه بالنسبة لكورية ."

كان يقصد ملامح وجهها.

"آه هذا ، لأن والدتي تركية وأبي هو الكوري".

همهم لها بتفهم ثم تحدث

" مكتوبُ هُنا أنكِ إبنة السيد كيم هيوك  وهو مالك لأكبر شركات الألعاب الألكترونية، لماذا قررتي العمل هُنا بدلاً عن العمل في شركته؟ "

"أخي سوكجين يتكلف بمساعدته، كما أنني أريد الإعتماد على نفسي لجمع مالي الخاص. "

أومأ لها بتفهُم،
كان سيخبرها أنهم سيتصلون بها ويعلمونها ما إن قبلت ،
ولكنها تعجبه
هيأتها، صوتها، ملامحها حتى، وشغفها البادي عليها،
كما أن والدها صديق أبيه،
وأباه كان يريد منه ان يعين مساعدةً له سريعاً .

"خير البِر عاجلة آنسة كيم ، لذلك مرحباً بكِ في شركة بارك للعرائس والألعاب المحشوة، يمكنُكِ العمل منذ الغد"

آردف بها ليبتسم لها مرة أخرى ، بادلته الإبتسامة لتقف وتصافحه كما فعل هو .

وظلت عيناه عليها حتى غادر طيفها الغرفة.

____________

 

Marisa pov :

خرجت من الغرفة ليقابلني جنغكوك الجالس على مكتبه،

ناظرني هو بعد أن خرجت من مكتب المدير

"اخبريني ماذا فعلتي؟"

أردف بها بإبتسامته التي تظهر صف اسنانه.

"لقد أخبرني أنه يمكنني العمل منذ الغد. "

اخبرته بينما اتحرك ناحية باب الخروج من ذلك المكان

"لقد كنتُ اعلم انه سيتم قبولك عزيزتي ماري "

اختصر اسمي! يبدو ودوا اظن ان تلك طريقته فالحديث مع الجميع انه حيوي
وذو هاله رائعة،

تذكرتُ امراً للتو

"هل يمكنني حضور عرض العرائس؟"

انا حقاً مغرمة بكُل ما يخص افلام الرسوم المتحركة .

"لقد كنتُ ذاهباً لهناك لأرى ترتيبات الحفل ،
يمكنك مرافقتي لم يتبقى سوى ساعة اساساً على بدء العرض".

اومأت له وتبعته.

_____________

لقد كانت قاعة كبيرة للغاية ، بها شاشة عرض رئيسية ،
وشاشات متفرعة منها ليستطيع الجميع الرؤية ، وكانت توجد مكبرات صوت،

يوجد ٥ كراسي حول كل طاولة ، مع كتيب صغير يضم منتجات الشركة
ومجسم صغير للعبة التي سيتم اطلاقها قريباً.

كانت القاعة مليئة بمجسمات كبيرة تخص
شخصيات العديد من ابطال الأفلام
سيعاني جيمين الليلة
هذا ما فكر به جنغكوك .

كان يشرف على العمال الذين يضعون اللمسات الآخيرة ،
وبدأ الضيوف بالمجيء ، اتخذت ماريسا مجلساً بجانب جنغكوك والذي كان ينتظر مجيء جيمين .

تلقى جنغكوك اتصال ، ليخرج من القاعة
ثم عاد ومعه جيمين الذي بدى عليه كما لو كان يتنفس بصعوبة ،

اقترب منه جنغكوك

"اهدأ، تبدو على وشك الحصول على نوبة قلبية،
انها مجرد تماثيل لعينة انا معك لن تفعل لك شيئاً جيمين،
هل اخذت الدواء؟"

سأله يقترب منه كي يطمئنه

"نعم اخذته ، ولكن المهدئات لا تخفف من روعي جنغكوك ."

كان ينتحب

"لا تقلق سنشاهد فقط المجسم الجديد لتلك العروس ،
ثم سيقوم احدهم بالشرح ، واباك هو من سيلقي الكلمة الآخيرة ، انت فقط ستجلس هنا معي انا وماريسا".

اشار على الفتاة التي كانت تجلس على طاولتهم، اتجه نحوها هو وجيمين الذي لاحظها للتو .

لاحظته ماريسا لتحييه بإيماءه وبادلها هو .

جلسو حول الطاولة ،
كان يحاول جيمين تفادي النظر للعرائس،
فوقع نظره عليها ،

كانت تنتقل بأعينها على المجسمات الضخمه للعرائس ،
بينما هناك ابتسامة خفيفة تزين ثغرها ،

بدأ العرض ليظهر مقدم الحفل ،
قام بتحية الحضور ثم اصبح يتحدث عن العروس الجديدة ،
كانت تظهر صورها على الشاشة ،
بينما يشرح لهم ما المميز فيها وغيرها ،

جيمين لم يكن يهتم لما يقال لأنه سبق وشاهد كل هذا  ،
ولكن ماريسا كانت شخصاً جديداً بملامح جديدة يراها،

هي تبدو هادئة ولديها نظرة حادة لم يراها حين كانت تحدثه،

عيناها جميلاتان يشعر كما لو كانت أعين زجاجية لأن الأضواء تنعكس عليها
مما يجعلها في غاية الجمال ،

جفل حين نغزه جنغكوك باصبعه

"هاه!"

_فيما شردت، انتهى العرض ولكنك لم تعلق بأي شيء .

"لا شيء كنت افكر"

_حقاً تراني رأيت عيناك لا تفارقها؟ أتعجبك؟ أهي لوعة الحب من النظرة الاولى؟

"لوعة حب ايه وخرا ايه نقطني بسكاتك".

اردف جيمين فجأه باللهجة التي سمعها في احدى الأفلام ويستخدمها دائما مع جنغكوك.

كاد يرد جنغكوك حتى قاطعهم مجيء والسيد بارك.

"ماريسا ابنتي!"

وجه حديثه لماريسا التي لم تلاحظه كونها تراقب صور العرائس على الشاشة.

"اوه سيد بارك!"

وقفت تحييه باحترام

"كيف حالك؟"

سألها

"بخير ، ماذا عنك؟"

ابتسمت له بلطف تجيبه

"لازلت شاباً بصحة جيدة".

اومأت له ماريسا بينما تضحك
"لازلت وسيما كما انت سيد بارك"

بادلها الضحك ثم سألها

"هل اتيتِ مع والدك؟ متى عدتي الى كوريا؟"

" لا لقد تقدمت للعمل كمساعدة للسيد بارك جيمين وقد تم قبولي فأردت ان اشاهد العرض، وعدت منذ شهر انهيت دراستي وعدت".

كانا جنغكوك وجيمين يراقبان ما يحدث في صمت.

جيمين يعلم ان والدها صديق ابيه،
ولكن كيف يعرفها ابيه!

"احسنت جيمين بقبولك لها، هل تتذكر ماريسا؟
كانت صديقتك فالطفولة دائما ما كنتم سوياً معاً في طفولتكم".

ناظرها جيمين بارتباك فهو لا يستطيع تذكرها .

كما ان ماريسا قد شعرت بالاندهاش فهي لا تتذكر هذا .

" لا اتذكر ابي ."

"لقد كنتم اصدقاء، حتى انه حين اختطفت تم اختطافها معك".

حادثة خطف؟ عن ماذا يتحدث؟

نظر لجنغكوك بارتباك
وظهر على عيني جنغكوك التردد.

__________________

see you next part ,

حابين تقولو شي؟

عشان نعرف نتكلم تابعوني انستا
my ig : Rella097






Continue Reading

You'll Also Like

21.7K 1.8K 27
يمكن لبارك جيمين أن يقول بصدق أنّه في أسفل القاع عندما يتعلّق الأمر بالحظّ في الحياة. فعندما يعتقد أن حظه لا يمكن أن يزداد سوءًا، يقع في عمليّة سطو ع...
13K 274 1
تيهيونق وصغاره المُشاغبين! - علاقة مُحرمة - بويبوسي - أفكار قد لا تُعجب البعض!
20.7K 947 17
_ فتاة لها أحلامها هي وريثة شركة كبيرة من كبرى شركات كوريا تزوجت دون إرادتها من زعيم ورئيس أكبر شركة وعصابة مافيا في البلاد وهذا ما أدى بهما إلى الو...
40.3K 940 2
- كل شيء برفقتك لا أريده أن ينتهي 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒕𝒉𝒊𝒏𝒈 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒚𝒐𝒖 𝒊 𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒘𝒂𝒏𝒕 𝒊𝒕 𝒕𝒐 𝒆𝒏𝒅 - عندما لا تعرف إلى أين تذهب ، إتجه نحو...