𝙊𝙉𝙀 𝙎𝙃𝙊𝙏𝙎 𝘁𝗼𝗸.𝗿𝗲...

By Nozume-chan

83.2K 2.7K 1K

ʕ•ᴥ•ʔ 𝚞 𝚠𝚎𝚕𝚌𝚘𝚖𝚎♫︎ هذا كتابي الثاني: (في اشياء ما راح تعجب البعض) •الحياة حقا بئيسة بالنسبة للبعض خيا... More

i n t r o <3
𝒓𝒚𝒖𝒈𝒖𝒋𝒊 𝒌𝒆𝒏
𝒃𝒂𝒋𝒊 𝒌𝒆𝒊𝒔𝒖𝒌𝒊
𝒕𝒂𝒄𝒉𝒊𝒃𝒂𝒏𝒂 𝒏𝒂𝒐𝒕𝒐 •
𝒔𝒉𝒊𝒏𝒊𝒄𝒉𝒊𝒓𝒐 𝒔𝒂𝒏𝒐🔞
𝒀𝒂𝒎𝒂𝒈𝒊𝒄𝒉𝒊 𝒌𝒂𝒛𝒖𝒔𝒉𝒊
𝑯𝒂𝒊𝒕𝒂𝒏𝒊 𝒓𝒊𝒏𝒅𝒐𝒖
𝒃𝒂𝒋𝒊 𝒌𝒆𝒊𝒔𝒖𝒌𝒆••
𝒔𝒉𝒊𝒃𝒂 𝒉𝒂𝒌𝒌𝒂𝒊
𝑻𝒂𝒄𝒉𝒊𝒃𝒂𝒏𝒂 𝒏𝒂𝒐𝒕𝒐••
𝒔𝒂𝒏𝒐 𝒎𝒂𝒏𝒋𝒊𝒓𝒐
𝑯𝒊𝒕𝒐 𝒌𝒂𝒌𝒖𝒄𝒉𝒐
𝒌𝒂𝒘𝒂𝒕𝒂 𝒔𝒐𝒖𝒚𝒂
𝑯𝒂𝒏𝒂𝒈𝒂𝒌𝒊 𝒕𝒂𝒌𝒆𝒎𝒊𝒄𝒉𝒊
𝑯𝒂𝒏𝒆𝒎𝒊𝒚𝒂 𝒌𝒂𝒛𝒖𝒕𝒐𝒓𝒂
𝑎𝑡𝑠𝑢𝑠ℎ𝑖 𝑠𝑒𝑛𝑑𝑜
ℎ𝑖𝑡𝑡𝑜 𝑘𝑎𝑘𝑢𝑐ℎ𝑜
𝑠𝑚𝑖𝑙𝑒𝑦 𝑥 𝑟𝑒𝑎𝑑𝑒𝑟 𝑥 𝑎𝑛𝑔𝑟𝑦
𝑚𝑖𝑡𝑠𝑢𝑦𝑎 𝑡𝑎𝑘𝑎𝑐ℎ𝑖
𝐻𝑒ℎ𝑒...☆
𝘏𝘢𝘺𝘵𝘢𝘯𝘪 𝘳𝘢𝘯..!

𝒉𝒂𝒊𝒕𝒂𝒏𝒊 𝒓𝒂𝒏

3.7K 139 47
By Nozume-chan

 ׅ𖥔 ۫ 𝗍𝗁𝖾 𝖻𝖾𝖺𝖼𝗁 ⋄ 𓍯


"أهنا مناسب يا أميرة"

سأل ران حبيبته

"أي مكان جيد"

قالت و أعادت نظرها لرمال الذهبية أمامها

"إنتبهي"

أمسك ريندو بالفتاة

"كنت ستضربين رجلك مع الحجرة"

قال بعد نظرات أخوه المهددة له

"اوبا"

قال ران بعد غرس المظلة في الرمال

"ريندو هيا"

أمسكت ريا بيد ريندو و سحبته للبحر إنصاع لها بكل هدوء و تبعها وضعت قدمها في الماء و إرتعشت من شدة البرود

"هيا ألن تدخلي؟"

"مهلا"

قالت و هي ترتعش من البرد، قاطعها إمساك شخص ما بكتفها

"لنذهب حبيبتي"

قال و قد أمسك يدها و جرها خلفه

"راان!! على مهلك هذا بارد"

صرخت إكتفى بالضحك عليها

"ليس بذالك البرود"

إبتسم لها ببطأ

"بل هو كذالك"

قالت بانفعال في الوقت الذي رمى ران كل جسمه للماء و بدأ في السباحة راشا إياها بالماء برجليه

"أتتحدااااني!"

صرخت بشكل كافي ليسمعها فعلت المثل و تبعته

"على مهلك"

صرخ ريندو توقف ران فجأة

"أمسكتك"

قالت ليفتح ذراعيه على مصرعيهما

"لا لا.."

حاولت الرجوع بدون جدوى أمسكت بها المصيدة عانقها ران بقوة

"إبتعد أنا أختنق"

قالت و هو لازال يعانقها

"قليلا بعد"

قال و هو يعانق ظهرها العاري، إبتعد أخيرا عنها،

"أتريدين التسابق؟"

سألها ران أومأت و رمت جسمها للماء يد اليمنى ثم اليسرى مع رجليها التي تداعب الماء للأعلى ثم الأسفل، لا ننسى أنها تغطس بحيث تسبح أسرع، إستطاعت سبق ران بسنتيميترات (cm)

"فزت"

صرخت و هي تعانق ريندو الذي كان الحكم

"فزت على ران"

"ران مجرد أحمق يمكن للجميع سبقه"

ضحكت على كلمات أخيه

"أنا فقط سمحت لها بالفوز"

"اممم معك حق"

"ألا ترى أنك قريب من حبيبتي قليلا"

إبتعدت عنه و توجهت لران

"اييه أتغار؟"

قبل يدها

"طبعا أغار على أميرتي"

نظر ريندو لهما بملل وجلس على الكرسي خرجت ريا أيضا سحبت كرسيها بعيدا مع أخذ كأس من عصير البرتقال و تمددت على كرسيها تاركة جسمها مكشوفا لشمس على أساس أن يميل لون بشرتها للبني

"أيمكنني الجلوس"  

أبعدت نظارتها الشمسية

"طبعا أيها السيد"

ألسق ران كرسيهما و أمسك يدها و هو متمدد

"أحبك"

همس و هو ممسك بيدها

"ماذا تريد؟"

سألت و هي تنزع نظارتعا و تجلس

"لا شيء!"

"ليس من عادتك قول أحبك"

"أين المشكلة"

"انسى فحسب"

أخذت رشفة من العصير

"أنت هادئة على غير العادة"

"اووه إسأل نفسك"

وضع يده على ذقنه و بدأ يفكر ماذا كان الأمس ليتذكر أنه لم يصمت من الحديث معها حتى الرابعة صباحا

"اووه آسف لكنني حقا أحب أن أخبرك بكل شيء يحدث معي"

"لا بأس حقا"

شبك أصابعهما معا

"لهذا أحبك"

"لا تقل هذا عشوائيا بالإضافة لما تلتصق بي إبتعد قليلا"

"تذكري أنني لا زلت لم أوافق على ملابسك هاته"

نظرت لثياب سباحتها

"أنت فقط تحب أن تكبر الأمور"

"أحقا أيتها السيدة هايتاني"

قبلت خده

"هيا ران أنت معي لن يقترب مني أحد"

"و إن يكن"

عبس في وجهها بلطف

"أنت لطيييف"

قالت و أمسكت خديه

"طفلي الغيور"

همست و قبلته مجددا، في الجهة المقابلة ريندو يبكي و يلعن عزوبيته...

(عادي عادي ريندو كلنا والله)

؛سئم ريندو من رومنسيتهم هاته أمسك مسدس المياه و رش الإثنين

"ريندوووو!!"

صرخت بقوة أخذ ران مسدس هو الآخر و صوب على ريندو ثم ريا

"أنتم حقا تريدون هذا"،

قلبت الطاولة و إختبأت خلفها مع شحن مسدسها بالماء و التصويب على مؤخرة رأس ران حاول ران إصابتها لكنها إختفت تحت الطاولة

"اللعنة"

إشتكى بعد أن صوب ريندو و ريا الماء عليه بنفس التوقيت

"إثنان على واحد ليس عدل-"

صوبت ريا مجددا عليه على فمه

"لا تشتكي كالأطفال"

"أقسم سأقتلك"

توجه نحوها مباشرة دفعت الطاولة بعيدا و ركضت ناحية ريندو و إختبأت خلفه

"ريندو ساعدني"

قالت بعد أن حاول ران إمساكها، بدأ ران في محاولة الإمساك بها و ريندو يتوسطهم

"كفى"

صرخ ريندو و ذهب بعيدا أمسكها ران على الفور و إعتلاها و بدأ في دغدغتها،،

لم يهتم ران أبدا للناس أبدا دام مع حبيبته بالإضافة أنه يمكنه إغلاق فمهم؛

"ران سأموت"

قالت و هي تضحك

"حسنا"

قبل خدها و نهض

"رااان عليك اللعنة شعري كله بالرمال"

"لاتسبي هناك أطفال صغار"

همس و رفعها له

"لنلعب ريا و إترك هذا الغبي"

رمى لها المضرب و أمسكته

"هيااا"

أخذ ريندو الشبكة و لفها حيثهما، و بدأ في اللعب

"واحد لي"

قالت بعد التسجيل

"هاته فتاتي"

هتف لها

"لا تغتري ستندمين"

إنتهت الجولة الأولى

بخمسة عشر لريا و سبعة لريندو

"من هو الفاشل الآن"

قال و لف يده على كتف أخيه

"لازلن سنلعب الجولة الثانية و سأفوز"

قال و أبعد يد أخيه

"ريااا-تشاان هاته هي حبيبتي"

رفع يده عاليا عن طولها قفزت و ضربت كفيهما معا

"مرحى"

قالى معا

"تشه"

قلب ريندو عيناه بملل

"جولة آخرى"

قال ريندو بعزم

"هته هي المرة السادسة التي تقولها"

قالت ريا بملل

"ألا تفهم لا يمكنك  الفوز على محترفة في الرياضة"؛

سيو ريا كورية الأصل بسبب بعض الظروف إضطرت لسفر لليبان و إكمال حياتها هناك و قد درست في مجال الرياضة و تفوقت في هذا المجال و قد أتقنت تقريبا كل الرياضات و من ضمنهم الريشة التي فازت فيها على ريندو بكل سهولة؛

"اههه تعبت"

جلست على الرمال و أخذت المجرفات و الألعاب البلاستيكية الخاصة بالأطفال الني إحتفظت فيهم عنما إشتراهم لها والدها في الثالثة عشر من عمرها و هي الآن في الخامسة و العشرين؛  أعطت ريندو مجرفة و ذهبت للحفر لأن ران لم يرد و كان يفضل السباحة،

"لنحفر حفرة كبييرة"

قالت لريندو بحماس إبتسم بلطف على حماسها

"حسنا"

بدأ في الالحفر

"لنقم بصنع قلعة أمامها"

قالت بنفس الحماس

"أنت حقا تكونين متحمسة في ما يتعلق بالألعاب و الأمور الخاصة بالأطفال"

ضحك عليها

"أحب هذا"

قالت و هي تضع الرمالة نصف المبتلة في القالب الدائري

(تذكرت قالب الحلوى الذي حرقته أمس)

وضعت الدائرة الرملية أمام الحفرة و أضاف ريندو بعض الأشكال لتزيينه

"إنتهينا"

إبتسمت و هي تنظر لتحفة التي قاما بها

"أمر آخير"

قال ريندو و هو يأخذ محارة من أمامه

"ترااا~"

قال و وضع المحارة في القمة

"أنا و أنت نشكل ثنائي رائع"

قالت و هي سعيدة، تخربت سعادتها بعد ثواني بعد أن قام ران بتخريب تحفتها

"رااان"

صرخت عليه ذهب بعيدا

"كي لا تقولي أنك تشكلين ثنائي رائع مع أحد غيري"

ركض مبتعدا نظرت لريندو و فهم تلميحاتها رمى مسدس الماء لهاا

~الجولة الثانية~

بدأ ران في الركض و هي خلفه تحاول التصويب عليه ، بعد مدة من الركض عادت أدراجها

"لا أعرف بحق الجحيم لما واعدت ذالك الغبي ياليتني فقط قابلتك قبله"

قالت لريندو؛

"سأدخل للماء"

قالت و نهضت من مكانها

"حسنا لا تبتدي"

ودعها و دخلت للماء بدأت فس السباحة حتى لمحت ران دخلت إليه و مدت يدها له

"لنسبح معا"

أمسكها من خصرها و رماها في الماء

"لك ذالك"

إبتسم رفعت وجهها أخذت نفسا عميقا و سبحت حتى رجليه و سحبته بقوة ليسقط

"ريا اللعينة"

قال و هو يمسح الماء من وجهه

"لا تسب هناك أطفال"

"أقسم-"

عانقته بسرعة

"من فضلك لنسبح معا هيا الآن"

"لا أستطيع الرفض لك".

..بعد ساعات طويلة خرج ران و ريا من البحر

"ريندو لنلعب الكرة الطائرة"

قالت بعد ان نشفت نفسها من الماء

"من أين لك كل هاته الطاقة"

قال ران و هو يأكل بعض كرات الأرز

"انا دائما نشيطة"

"من تظنون لتلعبو دوننا"

قال صوت مألوف ليستدير الجميع















"سانزو"

قالو معا

"مرحبا"

قال كوكو من خلف مايكي الذي إكتفى برفع يديه لتحية

"كيف حالكم اييه إشتقت لكم"

أسرع سانزو للملعب

"إذا لنلعب ثلاثة ضد ثلاثة"

"مهلا أين كاكو؟"

سألت بأعين يريئة

"ومن يهتم لذالك الأخرق"

قال سانزو لتأتيه ضربة على رأسه

"من هو الأحمق"

قال كاكوتشو

"ماذا تظن نفسك لتضربني"

"ليس أنا بل هو تاكيومي"

"رفااق كلكم هنا غير امم نسيت إسمه، لنلعب أربعة أربعة"

أمسكت يد سانزو و و كوكو و جرتهم للملعب

"كاكو أنت معي"

صاحت و قد تبعها بكل هدوء

"ماذا عن حبيبك"

"للآسف ليس هناك مكان لك"

تدخل أحد المراهقين

"سأكون الحكم"

لم يهتمو و قد بدأ يسير اللعب كان فريق ريا متكامل نع نشاطها و سانزو تمكنو من صد الضربات و كاكو الذكي المفكر الذي يعد الكرة و كوكو الذي يكره الخصارة ظانا منه أنه سيخصر المال لا يدعه أي كرة تسقط على الرمال....

إنتهى الأمر بفوز فريق ريا بعشرين ل خمسة عشر

"شكرا لجعلي الحكم بالإضافة كان لعبك جيدا يا سيدة"

قال المراهق و إبتعد عن المكان بسرعة

إستمتع الجميع باللعب

"لدي مارشميلو"

قال مايكي بابتسامة

"رااائع لدينا مشواة هنا"

شكلو دائرة على الرمال

جلست ريا في حضن ران وسط كاكو و مايكي

أخذ كل واحد أحد الأعواد الخشبية

و إنتظرو نضوج المارشميلو

لا ترترة اليوم....🙂

ودااعا❤🍓

Continue Reading

You'll Also Like

1M 33K 44
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
1M 49.6K 35
افوت بشارع اطلع مِن شارع وماعرف وين اروح المنو اروح ويضمني عنده صار بعيوني بيت خالته وساسًا ما عندي غيرها حتى الجئ اله اابجي واصرخ شفت بيتهم مِن بع...
579K 19.3K 37
قصه شيخ عشيره عمره ٣٩ ياخذ فصليه بعمر المراهقه ١٦ سنه بسبب العادات والتقاليد
9.1M 297K 67
حياتها بائسة...فالعيون الجائعة تترصدها بكل مكان فتجعلها تعيش الجحيم في كل لحظة من لحظات يومها البائس ..ظلت تقاوم و تحارب بطرقها الخاصة كما اعتادت منذ...