My stepfather's son"/Complet...

By Na8am00

687K 18.2K 8.3K

سوف اجعلك تندمجي مع جسدي كعطري !!' More

"المقدمه"
Chapter ¹
Chapter ²
Chapter ³
Chapter ⁴
Chapter ⁵
Chapter ⁶
Chapter ⁷
Chapter ⁸
Chapter ⁹
Chapter ¹⁰
Chapter ¹¹
CHAPTER ¹²
Chapter ¹³
Chapter ¹⁴
CHAPTER ¹⁵
CHAPTER ¹⁶
Chapter ¹⁷
CHAPTER ¹⁹
CHAPTER ²⁰
CHAPTER ²¹
Chapter ²²
Chapter ²³
Chapter²⁴
Chapter 25
Тнe end
The new novel.

CHAPTER ¹⁸

10.9K 503 185
By Na8am00

LET'S START


important news

" اصغر رجال اعمال الذي حقق شهره كبيرة في اخر سنوات ... الذي يمتلك اكثر من ١٠ شركات بدول مختلفه... لقد اعلن صباح اليوم علي مواقع التواصل الاجتماعي عن موعد زواجه من ابنة اكبر رجل اعمال كوري الجنس السيد دونج سان .. !
....انه السيد جيون جونغكوك...

انه سوف يتزوج غيري ؟!.........

شعرت بأن الغرفه تدور بي لم تستطيع قدمي ان تحملني مره اخري ف وقعت فاقده لوعي .....

---

فتحت عيناي فتقابلت مع سقف الغرفة كان لصمت يعم المكان ... كانت صوفي تقف بجاني و أوليڨر يقف بجانب باب الغرفة أما عن إيملي فكانت جالسه علي حافة السرير و تنظر لي...

- سيدتي هل تسمعيني؟!

سالت إيملي فهززت لها رأسي .. ، كنت أتمني لو كان ذلك الخبر كابوساً ...

نزفت عيناي دون أراده مني ، تذكرت صوته و قبلاته و كلامه تذكرت كل ذكره لنا سويا
أحقا خذلني مره اخري ؟!

أحقا انه سببا في كسر قلبي للمره المليون؟
أحقا بعدما هتف لي أحبك و شعرتها يخذلني؟
كم انه وغدا وانا حمقاء....!

طلبت من الجميع أن يتركني بمفردي قليلا فأنا الضعف و الكسرة لم تكن عيناي فقط التي تعبر عنه بل ملامحي بدت عليها الكسرة فطعنات جيون قويه للغايه قويه لدرجة انها تفقدني الشغف ، تغير ملامحي ، ترسم الخيبه و التعاسه علي الوان حياتي  ، تجعلني اتمني لو أن اخرج قلبي من مكانه بسبب ألمه ...

لما يا أبن جيون؟
لما تفعل هكذا بقلبي رغم انه يهواك ؟!
ألم تقسم لي انك تحبني ؟
لما خذلتني و كسرت قلبي الذي هواك لسنوات رغم قسوتك معه؟!

و اقسم انك لو تعلم كيف بدت الحياة في عيناي عندما أصبحت معك كحلمي الذي حلمته منذ سنوات لخجلت من افعالك معي!

بحثت عن هاتفي فوجته بجانبي علي السرير اعتقد ان ايملي أو صوفي احضروه معي عندما غبت عن الوعي ...

فتحته و تفقدت حساب جونغكوك الذي يكون علي الانستاجرام و قلبي كان يتمني لو كانت تلك اشاعه عنه .. كنت اتمني حقا!
ولكن دائما يصدمنا الواقع بقسوته معنا.....

رأيت منشورا علي الصفحه الخاصة ب جونغكوك يعلن به عن زواجه من ابنة  دونج سان و ناشرا صورتها و اعلن بذلك المنشور عن موعد الزفاف وكان يوم الاربعاء الموافق ١٠ /٦

أيعقل انه يراها اجمل مني ؟
ايعقل انه سوف يقبلها و يحتضنها بقوه مثلما فعل معي؟
أيعقل ان قلبه لم يخضع لحبي لو لثانيه واحدة و خضع لها؟!
حبي له لعنة تدمر حياتي يجب ان تنتهي بأي طريقة!

تاكدت من تاريخ اليوم من الهاتف و كان يوافق ١
هذا يعني ان حفل زفاف جونغكوك بعد ٩ أيام
يجب أن اعطيه اجمل هديه من أجل زفافه ..

..يجب ان اذهب له..

مسحت دموعي و أخبرت نفسي أن لا بأس
هكذا اعتدت انا .. كلما أحببت شيئاً يبعده عني القدر ولكن تلك المره جيون من اختار وليس القدر ....

---

"بعد مرور ٥ أيام"

مرت الايام و كسرت قلبي ليست هينه تلك المره ..
تلك المره كانت ثقتي به كبيرة لكنه كالعاده خذلني..
تلك الأيام ثقيلة للغايه لا موصف لها مهما كنت فصيحا ..
كل يوم في الخمس ليالي كانت حالتي تزداد سوءاً ولكن يجب ان نضع نقطه في تلك الصفحه..

يجب أن اذهب له ، يجب ان لا يراني ضعيفه مهما كنت أتألم..

يجب ان يعلم انه هو من خسر الان لست أنا.......

هو من خسر حبي و حناني له ، هو من خسر صبري عليه و تسامحي معه ...

الان يجب أن يعلم..!

بدأت يومي بشاور ساخن حتي استرخي قليلاً و اتخلص من الطاقة السلبية فاليوم سيكون طويلاً و مرهقاً فانا قررت ان اعود إلي حيث يوجد جونغكوك سوف اذهب له ..

سوف اعود إلي كوريا لاراه لاخر مره...
ليودعه قلبي ..

لاخذ روحي التي تركتها معه..

لاضع نقطه في تلك الصفحه اللعينة...

لتنتهي كل تلك الجراح و الألم و المتاعب..

لتنتهي اللعبة...

لينتهي جيون جونغكوك...!

خرجت من المرحاض و ارتديت فستاناً بسيطا زهري اللون و مشط شعري ولم اضع أي من مستحضرات التجميل فانا لست في المزاج اليوم
اخذت حقيبة السفر التي حضرتها لي إيملي و نزلت للاسفل...

ودعت كل من إيملي و صوفي و أخبرتهم ان يهتموا بالمنزل حتي اعود فانا سوف اعود إلي هنا مره أخري لن ابقي في كوريا كثيراً فقط سوف احضر حفل زفاف جونغكوك و أعود..

كان أوليڨر ينتظرني بالخارج و معه السيارة ليصلني الي المطار الدولي ..
ألقيت عليه التحية ثم ركبت السيارة و ينطلق بنا......

-سيدتي ... متي سوف تعودي مره أخري؟!
سأل أوليڨر فتنهدت وانا أحاول ان اخرج ذلك الثقل الذي بصدري قائله:

- بعد حفل زفاف جونغكوك!

كرها عظيما لتلك النبرة التي تفضح أمري عندما احاول عدم البكاء.

- جميعاً سوف نكون بانتظارك!

ابتسمت له و أدرت وجهي بتجاه النافذة .. ظللت انظر من النافذة و اتفقد جميع الشوارع حتي وصلنا أمام المطار...

نزل أوليڨر كعادته و فتح لي باب السيارة ليدخل معي المطار و يحمل حقيبة السفر الخاصه بي ...

ودعته و شكرته علي تعبه معي و أيضاً طلبت منه أن يهتم بأمور الشركه و اذا لاحظ خطأ يخبرني لانني في الاربع ايام القادمين لن اهتم إلي الشركه كثيراً...

لم انتظر كثيراً فاتي موعد الطائرة ....

بعدما مر الوقت وانا بالطائرة .. بعدما كنت خائفه ان أصل و أراه واقف بجانبها و يقبلها و يختارها ... بعدما بكيت حتي استطيع الوقف ثابته امامه ... بعدما قتلتني افكاري و هزمتني عيناي و نزفت ...

هبطت بنا الطائرة و وصلت لأري ما أخشي......

خرجت من المطار ولم أكن أخشي أن تجمعني الصدفه مع هواسا أو السيدة كيم أنا لم أعد أخشي شئ ف جيون تكلف بالأمر و علمني درساً جعل آخر شعور بي يذبل ..

أوقفت سيارة أجري و اتجهت إلي اقرب فندق حتي اقيم هناك إلي أن ياتي موعد زواج جيون.

وصلت أمام الفندق و كنت اشعر بالقليل من الإرهاق ..

تقدمت نحو السكرتيرة و القيت عليها التحية فردت التحية قائله:

- مرحباً بكي سيدة...؟

تنهدت قائله:

- لورين ... لورين فحسب.

- مرحباً بكي آنسة لورين .. كيف يمكنني مساعدتك.

- أريد أن أحجز غرفه سنجل.

- كم المدة؟

- خمس ليالي.

طلبت مني تلك السكرتيرة بعض من الاوراق و من ثم اخذت النقود و اعطتني الكارد الخاص بالغرفة و صعدت و كانت رقم ١١..


ذلك الرقم يعتبر رقم تشاؤم بالنسبة لي...
عندما يقابلني القدر معه يحدث مصائب الدنيا باكملها بنفس اليوم ...

صعدت إلي الغرفه و كانت هادئة و راقيه للغايه دخلت و وضعت الحقيبة بجانب السرير و تمددت بمنتصف السرير ..

انا كنت اشعر بالجوع و كنت اريد تبديل ملابسي أيضاً ولكن لا طاقة لي .. الكآبة و فقدان الطاقة يسيطران علي جسدي لاكبر حد...
لكن يجب أن اقاوم و اقف مجددا ..

ذهبت لابدل ملابسي و من ثم قومت بطلب طعام من المطعم المفضل لي و الذي كان دائما جيمين يجلب لي منه الطعام عندما كنت اقيم معه بالمتجر ...
كانت أيام سعيدة حقا ..
ولكن قلبي يعشق الالم لذلك وقع بحبه!

جلست أشرب كوبا من القهوة حتي وصل الطعام و جلست لأكل و من ثم خلدت إلي النوم ..

ولكن قبل أن ياخذني النوم ... حاصرت الكثير من الأفكار راسي مثل انني أريد ابي و نورين و تاي معي و الجدة أيضاً و لا بأس ان اخذ جيمين معي فانا أحبه أيضاً و أريد ان اعلم اين أمي تدفن .. اريد ان اذهب اليها في زيارة
انا أعلم لو كانت علي قيد الحياة كانت معي بتلك الأيام .. حقا اتمني لو كانت معي.

ففي بعض الأحيان هناك أرواح يحتضنها التراب تكون لنا احب و أقرب و أحن من كل الأشخاص الذين علي قيد الحياة.
انا واثقه أن امي كانت جميلة لدرجه كبيرة لدرجة أن الله أراد أن يحتضنها التراب ليكون لها بيتا في الجنة.

عندما أراه سوف أخبره انني سوف اخذ عائلتي معي و اغادر لن اتركهم مره أخري ..

و اتت إلي فكرة أيضاً لا بأس أن أصبح سيئة و لو لمرة واحده يجب ان اكسر قلبه و أن اجعله يري أن مكانه لم يكن كبيراً بقلبي يجب أن يري انني لم انتظره فقط كان حالي كحاله نضيع الوقت سويا..
يمكن أن تنطفئ نار قلبي هكذا!

ثم اتي النوم ليرحمني قليلاً من تلك الأصوات.

THE NEXT DAY

لقد نمت كثيراً ليلة امس ولكن هذا جيد إلي حدا ما فطاقتي اليوم افضل من أمس بكثير..

بدأت يومي بشاور كالعادة حتي اتخلص من الطاقة السلبية ...

اليوم مزاجي افضل من امس بقليل ف ارتديت الفستان المفضل لي كان اسود اللون و قصير قليلاً و ارتديت حذاء بكعب احمر و مشط شعري و أيضاً لم اضع الكثير من مستحضرات التجميل فقط اكتفيت برسم أيلاينر حاد لعيني فانا أحب عيناي عندما تبدو حادة هكذا...

اخذت حقيبة يدي و نزلت للاسفل هناك مشوار هام اريد ان افعله قبل موعد زواجه.

مشيت قليلاً من امام الفندق و تعمقت بشوارع كوريا فانا أحبها كثيراً حتي شعرت بالتعب فاخذت سيارة أجري من مكاني حتي اذهب لاقوم بذلك المشوار.

كنت اشعر بالتوتر كثيراً فماذا إن لم يبتسم لي الحظ كعادته و اصابني مكروه؟

كنت أحاول ان اهداء حالي قليلاً حتي التقت عيناي مع المتجر..

اللعنه أين المتجر أنا اتذكر جيداً أن متجر الجدة كان هنا!

نزلت من سيارة الأجرة و دفعت له ما اراد من نقود و تقدمت سريعاً نحو المتجر فكان مغلقا بالكامل ..

لا يوجد لافته ولا حتي أي شئ يدل علي انه كان هناك متجر ورد هنا ...

ماذا يجب أن افعل ؟! كيف سوف أصل الي الجدة و جيمين!

انا لا اعلم أين يكون بيت الجدة....
الم اقل ان حظي عكر دائما!

كان هناك متجر بجوار متجر الورد يدعي متجر لايت ..
سوف أحاول ان احصل علي أي معلومة..

دخلت المتجر لاجد الكاشير جالساً يدندن بملل لاقاطعه قائله:

- مرحباً ... هل يمكنك مساعدتي بشئ؟

- ماذا تريدي ؟!

لماذا يتحدث بوقاحة معي هكذا .. فملامحه و نظراته لي لم تعجبني حقا ولكن لا خيار لي سوف أسأله و اذا كان لديه معلومه اخذها و اغادر فوراً ..

- كان هناك متجر ورد بجوار ذلك المتجر كان يدعي الورود .. هل تعرف عنه شئ ، لما اغلق او اين يمكنني ان اجد صاحبة المحل او أي شئ؟!

- لا ..

- لا ماذا ؟

- لا اعرف شئ قولت لكي!

الرحمه يا الله .. لما يتحدث هكذا ... كوني هادئه لورين .

- حسنا ، هل تعلم اين يمكنني أن أجد أي شخصاً لديه أي معلومة ؟

- لا.

نظرت له فكنت اريد ان اضربه حتي يفقد انفاسه انه اغضبني بطرقته تلك...

ولكن ما شد انظاري رجلاً ... كان يقف في ممر داخل المتجر... كان يقف في قسم الحلوي..

تقدمت دون حديث مع ذلك الكاشير الحقير نحو ذلك الرجل ...
انه يشبه احدهم من الخلف ...
لا أعلم من هو ولكن اعتقد انني رايته من قبل.

اقتربت منه أكثر لأري من هو...

- مرحباً!
هتفت بنبرة هادئه يلتفت لي ...
وهنا كانت الدهشه تحتل وجوهنا نحن الاثنان ....

-لورين؟ ...

- جيمين؟ ...


- اين كنتي لقد بحثنا عنكي كثيراً انا و الجدة بعدما ذهبتي و العمه كانت تطاردك
و كنت قلقك عليكي كثيراً ...

- لقد حدث الكثير .. ولكن ب ملخص لقد عودت مره اخري...

- إشتقت لكي!

كان جيمين ينظر إلي عيناي بعمق ، ولكن فجاءة نظر الي الجهه الاخري و ابتعد عني و كان الحزن يخرج من ملامحه..
اعتقد انه تذكر ما فعلته له بعدما عودت إلي جونغكوك!
كم انا حمقاء...

- وانا أيضا اشتقت لك.

ابتسم جيمين بهدوء و بادلته ..

نظرت الي ملابسه فكانت مثل ملابس ذلك الكاشير الحقير فهل هذا يعني انه يعمل هنا؟



- هل تعمل هنا ؟

- اجل ...

- ولكن ماذا حدث للمتجر واين الجدة ؟!

- الجدة توفت! و اغلق المتجر .


لقد حزنت كثيراً بعدما سمعت خبر موتها فانا حقا كنت احبها كثيراً و مازلت .

- كيف توفت او ماذا حدث في غيابي!


- اين كنتي ؟

هل يجب علي سؤالي بسؤال! انا اريد إجابة

- لقد قولت لك حدث الكثير معي ...


- اتعلمي أن بعد ٣ ايام زواج مستر جيون جونغكوك؟! اهذا الذي تركتيني من اجله؟!

نظرت إلي الارض وكنت اشعر بالحزن و الاحراج معا ف خيبتي لا مثيل لها ..
هذا الذي اقسمت انه لن يخذلني و واثقة به لاعود وانا اشعر بالخجل لاخبر احد عما فعل معي ...
انه حقا جعلني ابكي بصمت من كثرة خيبة الأمل التي شعرت بها . خوفاً ان يراني أحد و يلومني علي حبي له الذي عدي حدوده...

- امم انا .. اجل .. اجل اعلم بشأن زواجه ..



نظر لي جيمين بهدوء لانني لم استطيع السيطرة علي دموعي واللعنه فبكيت دون إرادة مني ...

اقترب مني جيمين و احتضني قائلا:

- لا بأس لا تبكي ... لا تبكي لورين كوني هادئه ...

ابتعدت عن حضن جيمين و اخذت انفاسي و من ثم مسحت دموعي و ابتسمت قائله :


- أجل لا بأس...

عم الصمت و جيمين لم يقل شئ فقط كان ينظر لي دون حديث مع ابتسامه خفيفه..


- حسنا متي تنهي عملك هنا ؟


- في الساعه ٦ مساءاً ..

نظرت في الساعه و كانت ٣ مساءاً .. فقط تبقي ٣ ساعات و ينهي عمله، انا اريد ان اتحدث معه بخصوص شيئاً .. سوف اعرض عليه عرض و اتمني أن يوافق..

- هل يمكن .. ان نتقابل بعد عملك .. دعنا نتحدث قليلاً!



- بالتأكيد يمكننا .. اعطيني رقم هاتفك لاحدثك بعد عملي و نتقابل .

اعطيته رقم هاتفي الذي اشتريته بعد وصولي الي كوريا و اخبرته انني سوف انتظره و من ثم ذهبت لاجلس في أي كافيه حتي ينهي عمله....

مرت الثلاث ساعات ببطئ و ملل فانا كل ما كان يشغل تفكيري اذا كان سوف يوافق علي ما سوف اعرضه عليه ام لا ...
اتمني من داخل قلبي ان يوافق!


كنت أقرأ كتابي المفضل و هو يتحدث عن علم النفس الاجتماعي و الجسدي انه نوعي المفضل فله فائدة كبيرة تنفعني بحياتي اليومية...

هذا النوع من المعلومات تجعلني استطيع تحليل لغة الجسد للشخص الذي احادثه و تجعلني افهم الشخصيات سريعاً و كل شئ له فائده معينه فقاطعني و انا بآخر كلمه بالصفحه
الاخيرة بالكتاب اتصالا هاتفيا من جيمين ...

- مرحباً لورين ... لقد انتهيت اين سوف نتقابل ؟




- انا الان جالسة بكافيه يور تايم الأمريكية ، هل يمكنك ان تأتي..؟




- بالتأكيد لن اتاخر عليكي!


- حسنا سوف انتظرك.



اغلقت الهاتف و توتري زاد اكثر ...

كيف لي ان اطلب منه شيئاً هكذا ؟
ولكن لا حل أخر لي فانا كل ما افكر به .. هو ان احرق قلب سيد جيون!

هل يمكن أن يوافق؟! ..


يتابع..


WRITTEN BY/N8M'.

Continue Reading

You'll Also Like

3.3K 198 22
"الغرفه تبدو مخيفه! لا تخافي انديا انها مجرد غرفه...." ماذا سيحدث داخل هذه الغرفه؟.. -متوقفه مؤقتاً-
161K 6.7K 10
حادث بشع بحق الشعب الكثير من الناس ماتو في يو سعيد اصبحنا حتا في ايامنا السعيده لن نفرح هاذا عراقنا العضيم فتاه صغيره تذهب مع اهلها برحله للموصل ماذ...
4.7M 132K 30
كانت تظن بانه سيحول حياتها الى جحيم... لكن لم تكن تعلم بانه انقذها من الجحيم.. من ظنت بهِ سوءً.. عاملها كالأميره.. ومن ظنت به خيراً.. عاملها كالعبيد...
8.1K 338 32
كيف تتقبل تشي يونغ خسارة زوجها جونغ كوك لتعرف انه بعد سبع سسنوات لم يكن زوجها الذي تعرفه سابقا لحياته الغامضة والمرعبة والسبب في جعله يختفي كل تلك ال...