54 Days : To Fall In Love

By RO_GUCCILA

44.1K 2.8K 775

"لـديـكِ شـهـران لـتـجـعـلـيـه يـقـع فـي حـبـكِ" " تـعـلـمـيـن،اجـعـليـهـم 54 يـومـا ،لـأنـنـي لا احـبـذ الـأ... More

𝑰𝑵𝑻𝑹𝑶𝑫𝑼𝑪𝑻𝑰𝑶𝑵
¹𝑼𝒏𝒆
²𝑫𝒆𝒖𝒙
³𝑻𝒓𝒐𝒊𝒔
⁴𝑸𝒖𝒂𝒕𝒓𝒆
⁵𝑪𝒊𝒏𝒒
⁶𝑺𝒊𝒙
⁷𝑺𝒆𝒑𝒕
⁸𝑯𝒖𝒊𝒕
⁹𝑵𝒆𝒖𝒇
¹⁰𝑫𝒊𝒙
¹¹𝑶𝑵𝒁𝑬
¹³𝑻𝒓𝒆𝒊𝒛𝒆
¹⁴𝑸𝒖𝒂𝒕𝒐𝒓𝒛𝒆
54 يوم هترجع؟

¹²𝑫𝑶𝑼𝒁𝑬

2.3K 203 167
By RO_GUCCILA

54 Days To Fall In Love

54 يـومـا لـلـوقـوع فـي الـحـب

ᑭᗩᖇT12

_____

نفس الشروط🛑

+التعليق بين الفقرات ليس حروف و ملصقات ليس لها معنى✨

___

نزلت من سيارة الاجرى حيث وجهتها، المطار
اخذت حقيبة سفرها ثم دخلت تكرها نحو الداخل
كانت ترتدي شيئا بسيطا و مريحا عكس ما ترتديه في عملها الشاق

رأته جالسا على كراسي الانتظار يرتدي ثيابا شبابية عكس البذلة التي يرتديها في العمل ،

هي اول مرة تراه بهذه الثياب البسيطة التي حركت فيها مشاعر انجذاب لتناسقها عليه و على جسده

اخذت نفسا عميقا ثم توجهت ناحيته تجذب انتباهه

"صباح الخير سيد جونغكوك"

رفع رأسه عن هاتفه بينما اصدر اوه صغيرة رادفا.

"صباح الخير انسة ديانا ، سنركب بعد 10 دقائق لذلك ارتاحي قليلا"

همهمت له ديانا بينما تشاركه المطرح ، هي تشعر بالنعاس ، لقد استيقظت الساعة الثالثة و نصف فجرا حتى تتمكن من تجهيز نفسها و الوصول ،
ناهيك عن السهر لتحضير حقيبتها

هي تشعر انها ميتة الآن لشدة نعاسها و الذي لم يخفى على الآخر لذلك استقام من جانبها ثم عاد بعد 3 دقائق يحمل كوبا من القهوة يقدمه لها

"تفضلي انسة ديانا ، ستجعلك تستفيقين قليلا من نوبة النعاس التي تداهمك"

رفعت برأسها ناحيته ثم اخذت الكوب تشكره

فمن قال انها نامت من الاصل هي سهرت حماسا لرحلتها الاولى الى باريس

___

صعد كلاهما الى الجناح المخصص لرجال الاعمال و الطبقة المخملية

كانت الجنة هناك حقا

كل شيء كان فخما و راقيا كما انه يعطيك طابعا مريحا
عكس طابع الطبقة العادية من الناس

فيال الرفهية التي يعيشها الاغنياء

جلست بجانبه على الكرسي الذي بجانب الزجاج ثم قشعت برأسها ترتاح ، هي ستنام لبعض الوقت...

___

استيقظت بعد 3 ساعات فتراه يرخي برأسها ، ربما هو نائم

اقتربت منه تشبع فضولها ، تراقب وجهه عن كثب ،

تلك الرموش و العينين و الانف ، و شفتيه الممتلئة بخفة

كانت تعض على شفتيها ليتيح لها التركيز اذا كان مستيقظا ام لا

لكنها رمشت كثيرا حين انحدار تفكيرها، لازالت لا تستوعب فيما تفكر من الاصل

تحسد زوجته لوسامته و تناسقه الجذاب الذي يرمز للكمال الانساني

"أطلتي النظر آنسة ديانا"

تحمحمت صارخة بخفة بينما تشتمه تحت انفاسها

"اللعنة افزعتني ايها الوغد"

حمدا للرب انه لم يسمع كامل حديثها لانخفاض صوتها و الا كان قد احتد الشجار بينهما

"كم تبقى من الوقت لنصل"

سألت تشبع فضولها بينما تقوم بتكسيل عظمها

"تبقى تقريبا 8 ساعات على الوصول ، يمكنك استغلالها في فعل شيء او اشياءا ما"

هي فقط صرخت عند سماعها لهذا التوقيت الزمني و تراخت على الكرسي لكنها فقط تنهدت بعد ان ادركت ان ما باليد حيلة

"اريد طعاما، اخبرهم ان يحضروا طعاما رجاءا"

هي ان لم تأكل ستقلب الطائرة رأسا على عقب

فمن لا يحب الأكل....

____

الساعة الثانية بعد منتصف الليل بتوقيت باريس

ينزل كلاهما الطائرة متوجهين الى الداخل لأخذ حقيبتهما و المغادرة

ثم توجها نحو الخارج للانتقال نحو الفندق

"Bonjour monsieur, êtes-vous M. Jeon Jungkook?"

سأل ذلك الرجل الذي كان يقف بجانب سيارة هيونداي سوداء يرتدي بذلة سوداء ذا الملامح العادية
فهمهم له جونغكوك رادفا

"Oui c'est moi"

لكنته فقط كانت قابلة للاكل...

___

وصلا اخيرا نحو الفندق و قد قام ذلك السائق الفرنسي بتنزيل حقائبهما ثم قدم المفاتيح السيارة الى جونغكوك و انصرف راحلا

دخلا كلاهما و قد ذهب جونغكوك للتثبت من الحجز بينما هي تنتظره في المكان المخصص للانتظار

اعاد لها بطاقة هويتها ثم قدم لها المفتاح يصعدان الى غرفهما

فوفقا للحجز غرفتيهما بجانب بعضهما تماما ،

يال الروعة هي سيتسنى لها مقابلة وجهه يوميا بل اكثر مما كانت تفعل حتى بعد ان سافرت..

نفخت ضجرة لكن في النهاية هي نظرت للجانب الايجابي فـ بسببه هو، هي سافرت مبتعدة عن حدود كوريا

"دعينا نلتقي بعد ساعات ، سآخذكِ في جولة صغيرة في باريس"

استودعت كلماته حلقه برزانة فتبسم شدقها واسعا و قفز جسدها بخفة حبورا

"حقا، دعنا نلتقي اذا"

دخلت بعد قولها مباشرة لتجنب احراج النظر اليه ، هي لم تتعامل معه بهذه الشفافية من قبل بينما هو راقب ظلها ثم دخل

يبدو ان باريس سيكون لها دور هنا ،

ربما من يعلم....

____

الساعة تاسعة صباحا تتقلب منزعجة اثر صوت رنين الهاتف فترفع يدها بخمول ناحية الطاولة الليلية تأخذه مجيبتا دون النظر الى المتصل

"مرحبا"

اردفت بصوتها النعس فإستضحك عليها بخفة مجيبا

"صباح الخير ،أَنَسِيتِ موعدنا بهذه البساطة؟"

حينها اعتدلت هي في جلستها تعدل من صوتها

«بالطبع لا سيد جونغكوك ، انت لم تخبرني متى و حسب»

«دعينا نلتقي الساعة العاشرة الا خمسة و اربعون دقيقة امام باب غرفتك، ثم نادني بجونغكوك فقط لا داعي للرسميات حلوتي»

فلم يترك لها المجال للاجابة الا و قد اغلق الخط سريعا

حلوتي؟..

منذ متى سقطت الرسمية بينهما الى هذا الحد ليناديها حلوتي

لكنها تمالكت نفسها تتجه نحو الحمام متذكرة انه جيون جونغكوك ذاتا

فلا داعي منها للتفاجئ على كل حال

____

وضعت بعض المرطب على بشرتها و قليلا من الحمرة الخفيفة و الماسكرا و ختمتها بحمرة الخدود و هكذا اكتمل مظهرها

عدلت شعرها بجعل جديلتين صغيرتين تزينه من كلا الجانبين و جعلت الباقي ينساب على طول ظهرها

ارتدت حذاءها الرياضي و رشت من عطرها ثم خرجت

فأول ما قابلته هو جثمانه المتكئ على الحائط مما تسبب في افزاعها

الا انه لم يكترث قط بل قال بعد ان شاهد وقت ساعته

"تأخرتِ لدقيقتين ،ديانا"

ديانا و فقط؟

هي لم تعتد على هذا

سبقها في المشي فلحقته بعد استيقاظها من غيبوبة افكارها التافهة

"اذا الى اين ستأخذني"

اردفت مميلة برأسها قليلا تناظره فوجه ببصره نحوها يرفع بحاجبه الايمن مجيبا

"الى جولة في باريس"

"يا الاهي ، حقا هل تخبرني بما اعرفه، اخبرني بما لا اعرفه"

تنهدت وقتها تجيب تزامنا مع وصولهما للسيارة فركبت ثم انتظرته يأخذ مكانه منطلقا

"لما انتِ قليلة الصبر ديانا،"

طفق يناظرها عن كثب ثم وسع فمه بالضغط عليه و التهى بعدها في مراقبة الطريق

هي فقط قامت بوضع يدها اعلى صدرها للحظة..

___

بدأت جولتهما

بالتجول في شوارع باريس فلم تستطع ديانا في الأخير التحكم في قهقهاتها و ابتساماتها من الظهور حبورا بهذه اللحظة

و قد وقفت لبرهة تتأمل الحوائط المرسومة برسوم لطيفة و جميلة و كم اشتهت التقاط بعض الصور

نظرت الى جونغكوك طويلا ثم ندهت به مترددة
فليس لها حل اخر في النهاية

"هل،.. هل يمكنك التقاط بعض الصور لي هنا، جونغكوك؟.."

لاول مرة بينهما تنطق اسمه بدون رسمية كما اخبرها هو..

ربما لهذا السبب اطال مناظرتها

ثم اخذ منها الهاتف متنهدا

هنا قفزت فرحا و عانقته بدون شعور منها.....



____

تجلس على الجسر تلاعب البحر بساقيها

"تفضلي قمري "

تبسمت له تأخذ حبه جوز الهند تترشف محتواها ثم بادرت بوضع رأسها على كتف زوجها

"ماذا ستفعل ان حصلنا على طفل جيمين"

حينهما تبسم هو لا اراديا و اخذ يداعب الماء مثلها

"سأكون حينها اسعد انسان على هذا الكوكب ،اتعلمين سأدلل ابنتنا كما لم يفعل والد من قبل سأجعلها اميرتي الصغيرة من بعدكِ قمري"

تبسمت هي للحظة و رفرف قلبها لبرهة من كلماته و نبرته الفرحة الحالمة،

لا تريد الكسر بخاطره و تخبره انها لا تريد طفلا منه الآن

لكنها ناظرته و استضحكت

"و من اخبرك انها فتاة "

"حقيقتا اريدها فتاة تشبهكِ ، سيكون من الرائع ان احضى بنسخة مصغرة منكِ يوري ، انه حلم حياتي "

قبل جبينها بعد قوله الذي سبب وخزا في فؤادها

عليها التضحية من اجله ،

في النهاية هو زوجها و معشوقها فهو من يضحى دائما منذ بدأ علاقتهما الى الآن

فعليها ان تضحي هي ايضا من اجله ففي النهاية هي ستحصل على اطفال منه عاجلا ام آجلا

"أحبك شمسي"

اعترته الصدمة لاعترافها المفاجئ للحظة
و قد سألها متأكدا من صحة ما سمعه بينما اصبحت حركاته خارجة عن سيطرته

"ماذا قلتي ، انا لم اسمعكِ"

حينها هي ابتسمت بخفة بينما تدفعه عنها بخفة لالتصاقه بها بشدة

"اعلم انك سمعتني لن اعيد ماقلت"

"ماذا لو حقا لم اسمع يوري"

"جيمين توقف ، اعلم انك سمعت"

صرخت فيه بخفة بعد ان رماها بالماء حين نزوله الى الشاطئ

تعالت قهقهاته استمتاعا بإغاظتها لصراخها و عدم فعلها لاي شيء

لكنها اكتفت و نزلت تحاربه بذات الطريقة و تعمل احيانا على اغراقه

فلم يعد لقهقاته هو فقط وجود بل امتزجت بخاصتها لتطبع في الجو لطافة ...

___

"جيمين اخبرتك انني من سأستحم اولا لذلك لا تحاول"

طفقت تفتح الباب و جرت نحو الخزانة الخاصة بالفندق تحضر ملابسها لكن جيمين رفعها ملقيا اياها على السرير للتفاوض

"انتِ تأخذين وقتا في الاستحمام يوري لذلك سأدخل انا اولا ثم انتِ"

"لكنك انت كنت سببا في جعلي انزل للسباحة في الشاطئ "

ضربت السرير بيدها بخفة لتعطي هالة الجدية في كلامها لكن الآخر فقط قام بقلب عينيه رادفا

"بربكِ يوري هل اتينا للمالديف لمشاهدة الشاطئ ، لما لست عقلانية"

لاعبت عينيها في الارجاء لسببها التافه ذاك لكنها استقامت تجزم على استحمامها اولا و قبله

حينهما تنهد هو متجها نحوها يقف امامها

"أتعلمين، سنستحم معا و لا نقاش في هذا"

"و لكن،..."

لم تكمل كلماتها الا و انحنى يرفعها واضعا اياها على كتفه يدخل الحمام بينما هي تضرب ظهره بخفة تطلب النجدة

فمن قال انه لا يروقها هذا...


___

"اذا متى اول عمل لنا هنا"

تساءلت بينما تأكل قطعة الكورواسون و تشفط من كأس عصيرها

كانت تجالسه على قمة درج بينما تناظر المارة هناك ،

تكره انها لا تفهم بما يهذون به

"غدا سيكون لنا اجتماع لصفقة اعيد احياءها لذلك يجب ان تستعدي ديانا"

همهمت له و استمرت في مناظرة المارة الى ان قاطع خلوتهما عجوز فرنسي احب اشباع فضوله لوهلة

"D'où êtes-vous tous les deux ?"
_من أين انتما الاثنان؟

التفت له جونغكوك مبتسما بخفة يجبه بودية

"Nous venons de Corée du Sud monsieur"
_نحن من كوريا الجنوبية سيدي

همهم له العجوز بينما يهز برأسه ثم مد لهم بعلبة صغيرة تحتوي على اللوز

"Prends un peu de ça"
_خذا بعضًا من ذلك

"ماذا قال؟"

نهشت ديانا يده تسأله عن ما كان يقوله هذا العجوز فشرح لها جونغكوك عن ما قاله منذ بداية حديثه ثم قدم لها بعضا من اللوز

رمى كلاهما حبات اللوز في اشداقهما التي تبسمت و شكرى العجوز

اخذت ديانا رشفتا من عصيرها تنظف منه بقايا اللوز الا ان عينيها كانت ستخرج من مكانها بينما تهز جونغكوك بعنف ليشاهد ما تراه

كان العجوز يأكل قطعا من الحلوى المنزلية ثم يقوم ببصق حبة اللوز الموجودة داخلها في العلبة بعد مصها

اي تأكده من نظافتها

رمش جونغكوك لعدم استيعابه لما يراه ثم نده يسأل بعدم تصديق

« Monsieur, que faites-vous ?"
_سيدي ماذا تفعل

"Ce sont des bonbons maison que ma fille me fait, et comme je suis vieux , je ne peux pas mâcher des amandes, elles sont dures"
_هذه حلوى محلية الصنع تصنعها ابنتي لي ، وبما أنني مسنة ، لا يمكنني مضغ اللوز ، فهي صعبة

"اللعنة احتاج الى غسيل معدة"

اردفت ديانا سريعا ثم احنت رأسها تتقيأ

بينما جونغكوك لازال غير مستوعب لما حدث من الاساس...

___

يدخلان سريعا الى غرفها و يتوجه كلاهما في ذات اللحظة الى غسل افواههما بمعجون الاسنان
يشعران بألم شديد من كثرة الفرك

فلو امكنهما الامر من استبدال افواه و معدة اخرى لفعلا

انحنت ديانا تعاود التقيأ عند تذكرها لما حدث

فتحت صنبور المياه بنية غسل فمها لكن لا وجود للماء

حاولت مع كل الحنفيات لكن الامر لا يجدي نفعا

بصقت معجون الاسنان الذي داخل فهما ثم مسحت بقياه بالمنشفة

و خرجت ناحية غرفة جونغكوك تطرق بابها

حينهما خرج لها يمسح عن فاهه المياه و يسألها عن سبب مجيئها

"هل يعمل الماء لديك"

اخرجت سؤالها بصعوبة بالغة بسبب معجون الاسنان

فهمهم لها الآخر يسألها عند فهمه الموضوع

"هل خاصة غرفتك لا يعمل؟"

هزت برأسها كإجابة

فتنهد هو يسمح لها بالدخول حتى تغسل فمها ثم اتصل على عمال الفندق لرؤية المشكلة

___

"Il s'avère qu'il y a un problème avec les canaux d'eau qui mènent dans cette pièce, monsieur"
_تبين أن هناك مشكلة في القنوات المائية المؤدية إلى هذه الغرفة ، سيدي.

تحدث العامل بعد ان فحص العطل فهمهم له جونغكوك
ثم سأل

"Alors sera-t-elle déplacée dans une autre pièce ?"

_اذا هل سيتم نقلها إلى غرفة أخرى؟

كانت ديانا تقف بينهما بينما لا تفهم شيئا فقط تقوم بالتركيز على لكنة جونغكوك الجذابة وفقط

متناسية نفسها و ما الموضوع الذي يتفاوض فيه من الاصل

تشعر ان الفرنسية خلقت له فقط ليتكلمها

نفظت عنها تلك الافكار الغبية ثم هزت يده بعد ان تغيرت تقاسيم اديمه

كانت تريد اشباع فضولها

"ماذا هناك جونغكوك"

نظر لها ثم هز بحاجبه الايمن قائلا

"يبدو انكِ ستُقِيمين معي ديانا"

لما تشعر انها في دوامة لا نهاية لها بعد سماعها لهذا ....

















عارفة اني تأخرت لكن بقيت احارب شغفي عشان اكتب و الله🙂🙂

و البارت طالع زفت ، حقكم عليا و الله

كيف جونغكوك و هو يحكي فرنسي😭

و ربي فراشات😭🦋🦋🦋

مشهد اللوز بتاع العجوز انا الي اتقيأت فيه مش هما و الله 😭😭

🛑🛑🛑

شوفوا في مشكلة في الواتباد و بظن ان اغلبكم لاحظها و هي تأخر وصول البارت كما عدم تنظيمهم وفق الترتيب الصحيح

لذلك اعملولي فولو تحسبا ان يوصلكم البارت اسرع بعد ما انزلو

و نشاء الله تتحل المشكلة في اقرب وقت

_قلبي 😭♥️_

Continue Reading

You'll Also Like

8.5M 255K 131
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
272K 3.6K 25
وصمت بالعار دون ادني ذنب ليتزوجها غصبا منعا للتار ليسبها الف مره لتقف له وتخلع قلبه ليكتشف برائتها ليهوي صريعا لها ولكن هل ستتقبل ذلك العشق الذي انغر...
1.7M 19K 10
لا تفارگنيَ الدربَ مابيِ امانّ .🤍 نور آل محمد
1.3M 64.2K 21
كون هاي الدنيا تصغر حيل تصغر وتلتقي الوادم باهلها اي باهلها يعني انا وانتَ هيجي نلزم الدنيا ونذلها......