My stepfather's son"/Complet...

Na8am00

688K 18.2K 8.3K

سوف اجعلك تندمجي مع جسدي كعطري !!' Еще

"المقدمه"
Chapter ¹
Chapter ²
Chapter ³
Chapter ⁴
Chapter ⁵
Chapter ⁶
Chapter ⁷
Chapter ⁸
Chapter ⁹
Chapter ¹⁰
Chapter ¹¹
CHAPTER ¹²
Chapter ¹³
Chapter ¹⁴
CHAPTER ¹⁵
Chapter ¹⁷
CHAPTER ¹⁸
CHAPTER ¹⁹
CHAPTER ²⁰
CHAPTER ²¹
Chapter ²²
Chapter ²³
Chapter²⁴
Chapter 25
Тнe end
The new novel.

CHAPTER ¹⁶

17.6K 616 231
Na8am00


LET'S START

اشار جونغكوك لشوقا ان ياخذ ابي للخارج و من ثم نظر عميقا الي عيناي قائلا :

- صدقيني انا لست سيئ كما تعتقدي ...!

تنهدت وانا انظر إلي شوقا و هو ياخذ ابي للخارج ثم نقلت انظاري الي جونغكوك قائله:

- اذا لما لم تقوم بتعطيل تلك الكاميرات منذ وقت و تجعلني اعلم كل شئ؟!

- لورين لأن تلك الايام السابقة .. رجال نامجون لم يكونوا يفارقوا البيت.

- حسنا!... و متي سوف تقوم بتنشيط الكاميرات؟!

- شوقا سوف ينشطها الان .. حتي لا يحدث خطأ و تعلم هواسا بأي شئ.

- لما لا نهرب و نغادر البلد؟

- سوف نفعل ذلك ولكن ليس الان!

- متي ؟! ..

- عندما يحين وقت ذلك!

- حسنا ... انا سوف اذهب الان!

- إلي اين ؟

- إلي متجر الجدة

- و تتركيني ؟!

- جونغكوك نحن لا تجمعنا علاقه حتي اتركك

- ولكن انا احبك و اعطيتك وعد انكي سوف تصبحي السيدة جيون.

- ارجوك دعني اذهب يا جيون.

- اذهبي ولكن لا تهجريني عودي وقت ما تشتاقي لي... حسنا؟

- انا لن اغيب ... سوف اذهب إلي هناك حتي أري جيمين و الجدة اريد ان اتحدث معهم.

- لورين لا يجب احد ان يعلم الامور التي حدثت الان.

- لا تخف لن اخبر احد..

- حسنا عودي اليوم لا تغيبي كثيرا!

- حسنا.

وقفت و كان جونغكوك يراقبني بعيناه ...

بحثت عن ملابسي التي كنت ارتديها أمس و كانت كل قطعه منها في مكان علي الأرض كما كانت ليله امس ...
مددت يدي حتي التقطها ومن ثم دخلت المرحاض حتي ابدل ملابسي و كان جونغكوك جالس كما هو عندما خرجت من المرحاض ...

اتجهت نحو باب الغرفه دون ان اهتف بشئ فقط اكتفيت بالنظر له دون حديث..ف قاطعني هو قائلا :

_الن تعطيني قبلة الوداع حتي تعودي ؟!

التفت ونظرت له دون كلام ف اخجلتي بقربه مني ...

اقترب مني جونغكوك وانا عجزت عن الكلام فاقترب اكثر حتي حاصرني بين جسده و الحائط ...

- اريد قبله الوداع لورين...

لكنه هنا لم يعطيني فرصه للكلام فاقترب و هو يلتهم شفتاي بلطف و حنيه قائلا ...

- سوف انتظر عودتك لي..!


هززت له رأسي ومن ثم فتحت باب الغرفه و خرجت متجهه الي الأسفل...

عندما خرجت من الباب الرئيسي للمنزل لم اجد أي شخصاً او أي سيارة أجرة كل مكان موجوداً هو الطبيعه فقط .. فعودت ادراجي إلي جونغكوك...

عندنا دخلت البيت مره اخره وجدت شوقا واقف بجانب باب المنزل من الداخل

- اريد جونغكوك؟ هتفت له

-ان السيد جيون متواجد بغرفته ...

ابتسمت له ومن ثم صعدت إلي الطابق العلوي ولكني نسيت اين غرفته بين تلك الغرف ...
فاخذت جولاة بين تلك الغرف بانظري حتي رايت نورا احمر يخرج من تحت عقب باب من غرفه ففتحته دون حتي ان اطرق الباب...
عندما فتحته وجدت جونغكوك نائم ولكنه هتف عن فتحي للباب فوراً قائلا :

- شوقا انا لن اقابل احد .. لا تاتي مره أخري إلا اذا عادت لورين..

- جونغكوك. قولت بهدوء رداً علي كلامه

التفت جونغكوك سريعاً عند سمع صوتي ...

- هل عودتي ... لن تذهبي أليس كذالك؟ هتف جونغكوك و هو يقترب مني.

- لا بل سوف اذهب ولكن هناك مشكله تواجهني و اريد مساعدتك!

- ما هي اخبريني قال جونغكوك و هو يحتضن وجهي بيده..

- انا لا اجد أي سيارة أجرة او حتي أي شخصاً حتي اخرج من هنا انا لا اجد أي شئ سوي الطبيعه جونغكوك ...

- حسنا دعيني ابدل ملابسي و اوصلك حيث ما تريدي .

- شكراً جونغكوك..

- لما الشكر فانتي سوف تكوني زوجتي اليس كذالك؟!

ابتسمت له و هو بادلني ثم قال لي ان اجلس هنا انتظره حتي يبدل ملابسه...
اخذ جونغكوك الملابس خاصته ثم بدأ بتبديل ملابسه أمامي..
خلع التي شرت الخاص به و رأيت جسده الذي يحتله الوشوم المثيره و عضلات جسده وانا كنت اريد لمس جسده و بشده ..

ومن ثم خلع البنطال الخاص به و اقسم انه المره الاول التي أري بها تفاصيل جسده بتلك الدقه . ...
ارتدي جونغكوك قميص ابيض و بنطال اسود ضيق الي حد ما فهو كان يبرز عضلات قدمه .. وقف جونغكوك امام المرآة و وضع عطره الذي اعشقه و رفع شعره للاعلي بيده ليبدو اكثر اثارة و من ثم نظر لي قائلا:

- لقد انتهيت ...

وقفت فوراً عندما قال جونغكوك انه انتهي .. اتي جونغكوك نحوي و احتضن خصري ومن ثم اتجه بي نحو باب الغرفه و نزلنا للاسفل ...

عن خروجنا من باب المنزل قال جونغكوك لشوقا انه يلغي كل المواعيد التي لديه اليوم.. و بعدها خرجنا من الباب الرئيسي للمنزل حتي نركب سيارة جونغكوك ...

ركبنا السيارة فسائلني قائلاً:

- إلي اين؟

- ارغب بالذهاب الي متجر الجدة ...

تحرك جونغكوك بالسيارة وثم قال:

- لما سوف تذهبي للجدة ؟

- اريد ان اطمئن عليها و ان أري جيمين اذا يحتاج شيئا ام لا ... و هل نسيت انني اقيم معهم هناك ؟

- بجانب كل شئ لما تهتمي لأمر جيمين ؟

- ما بك جيون جونغكوك انه ظل يهتم لأمري طول المدة التي كنت بها هناك الا يمكنني رد الجميل؟

- انتي لن تقيمي هناك .. فقط اتصلي بي مساء اليوم حتي آتي و اخذك حتي تقيمي حيث يوجد زوجك!

- انا ليس معي هاتف!

- خذي هذا حتي تعودي و سوف اجلب لكي كل شئ ترديه! قال جونغكوك و هو يخرج هاتف من جيبه ..

-حسنا.... انهت لورين كلامها بابتسامة لطيفه


ظل الصمت يملئ السيارة حتي وصلنا أمام متجر الجدة...
كنت سوف افتح باب السيارة حتي انزل ولكن قاطعني جونغكوك و هو يهتف باسمي فنظرت له .. ولكني حقا لم اتوقع ان يطبع تلك القبلة علي شفتاي ..
عند فصل جونغكوك القبلة ابتسم لي قائلا :

- أحبك..

.ابتسمت له و من ثم نزلت و هو ظل واقفاً حتي دخلت المتجر ومن ثم ذهب ..

عندما دخلت المتجر وجدت جيمين واقفاً و ينظر لي دون كلام وكانه يريد قتلي بتلك النظرات...

-كيف حالك جيمين ؟ قالت لورين بلطف.

- حقا كيف حالي ؟! اتعلمي كيف حالي الآن بعدما اريته يقبلك ؟

- جيمين انا ....
حقا لا اجد شيئا اقوله له .. لا يوجد عذر ولا حتي شيئاً يجوز ان اقوله هو معه حق كيف لي الان ان اشرح له انني لا املك مشاعر له هو و احب جيون جونغكوك ...

- لما لم تخبريني يا لورين ؟

- اخبرك ماذا ؟

- أنك لا تحبيني .... قال جيمين و الدموع تنزل من عيناه ..

اقتربت منه سريعاً قائله :

- ارجوك لا تبكي جيمين دعني اشرح لك الامر ...

دفعتي جيمين للخلف قائلا :

- الجدة ليست هنا عندما تاتي سوف اخبرها انك اتايتي من أجلها!

- جيمين انا اتيت ايضا حتي اراك

- اذا اذهبي انا لا اريد ان اراكي!

- لا لن اذهب إلي أي مكان ... اتصل بالجدة حتي تاتي!

ابتعد عني جيمين و اتجه نحو هاتف المتجر قائلا :

- سوف اتصل بها ...

جلست علي الكرسي الذي امام التلفاز منتظرة الجدة ...

- الجدة لا تجيب علي هاتفها ...

- لا بأس سوف انتظرها هنا معك ...

- انا لدي بعض الاعمال فقط انتظري انتي هنا..

انهي جيمين كلامه و ذهب سريعاً حتي لم يترك لي مجالاً للرد علي كلامه ..

ظللت انتظر مكاني ساعات حتي تأتي الجدة ولكن طفح كيلي الان لقد مللت كثيراً فخرجت للخارج حيث ما كان جيمين حتي اخربه ان يتصل بالجدة مجدداً ولكن هنا كانت الصدمة ..

- كيف حالك نورين ؟! ... اسفه لقد نسيت ان نورين مفقودة مع ابيها و انتي لورين!

- انا بخير ...

لم يرتاح قلبي لنظراتها لي اشعر و كانها تنوي علي شي ليس جيدا علي أي حال ...

اقتربت مني السيدة كيم و احتضنتني قائله :

- دعينا نحتسي الشاي سويا ...

هززت رأسي لها فامسكت بيدي و اتجهت وانا معها لداخل المتجر و قبل هذا اخبرت جيمين ان يصنع لنا شاي ...

جلست السيدة كيم علي كرسي وانا جلست علي الكرسي الاخر ..

- أين كنتي كل تلك السنين يا لورين ؟

- كنت هنا .. قولت بتوتر و خوف اللعنه قلبي لا يرتاح لها و لنظرتها تلك ...

- امم ... و هل تعلمي اين ابك؟

- اجل انتي قولتي لي سابقآ انه مفقود!

- جيد .. و اخواتك معه اليس كذالك ؟

- اجل..

- واين تنوي ان تقيمي الان ؟

- لا اعلم ربما مع الجدة!

- ما رايك ان تاتي معي ؟

- إلي اين؟ قالت لورين بخوف شديد

- إلي بيتي... انا اكون زوجة ابك و بيتي يكون بيتك لانه بيت ابك فيجب ان تقيمي ببيت ابك اليس كذالك؟!

- لا انا اريد ان ابقي مع الجدة!

- لما يبدو عليكي الخوف هكذا ؟ ... هل احدهم اخبرك شيئا سيئ عني ؟!

- لا لم يخبرني أحد شئ عنك ولكن اعذريني فانا احب الجدة كثيراً و اريد ان ابقي معها و اهتم بها ...

- حسنا ولكن علي الاقل تعالي معي حتي تري اختك الصغيره!

- حقا انا لدي اخت صغير ...

- اجل تعالي معي و سوف تريها هيا لورين!

- حسنا ولكن اعطيني دقيقه سوف ادخل المرحاض ومن ثم اذهب معكي!

دخلت المرحاض لانني خائفه حقا و اريد ان أسأل جونغكوك ماذا يجب ان افعل.. كنت خائفه ان اتصل به و تسمعني بالخارج فارسلت له رساله...


."جونغكوك "

لم يأخذ كوك وقتا طويلاً حتي يجيب اخذ دقيقه فقط...

"ماذا هناك حبيبتي"

"جونغكوك السيدة كيم هنا .. تريدني ان اذهب معاها إلي بيتها و انا اخبرتها انني لا اريد ولكنها لا تريد ان تتركني ... ولا اعرف ماذا افعل! "


" اللعنه لا تذهبي معها يا لورين ... "



" ماذا افعل اذا ؟ "


" اين انتي الان"

" انا اخبرتها انني اريد ان ادخل المرحاض حتي استطيع ان اتحدث اليك"

" حسنا استمعي جيداً، اخرجي لها الأن و حاولي تاخير نفسك بأي طريقة افعلي أي شئ... وانا سوف اتي لكي الان حتي اخذك .. عندما ارسل لكي رساله اخرجي و سوف تجديني بجانب متجر ( لايت ) لانها لا يجب ان تراكي معي "



" جونغكوك لا تتاخر فانا خائفه "


" لن اتاخر ولا تخافي لورين فانا معك"



خرجت من المرحاض كما قال لي جونغكوك فوجتها جالسه كما هي ولكن تلك المره كانت تتصفح هاتفها و عندما خرجت نقلت انظرها من الهاتف لي قائله :

- هل نذهب ؟!

- اجل سوف نذهب ولكن الان دعيني أري جيمين و اتحدث معه بشئ..

- حسنا ..

خرجت للخارج و وقفت مع جيمين و هي كانت بالداخل تنتظرني فوجدته ينظف المتجر من الخارج و عندما لاحظ وجودي لم يلتفت و ينظر لي حتي...

وقفت بجانبه دون ان اقول شي فقط كل ما كان يشغل بالي هو ماذا افعل الان حتي يأتي جونغكوك ... لكنه قاطع افكاري قائلا :

- ماذا تريدي ؟!

ليس وقتك يا جيمين ... ليس وقت تلك الطريقة الجافه

- لا اريد شئ ...

دخلت للداخل ولا اعلم ماذا اقول لها ولا ماذا افعل ...

- هل نذهب؟! هتفت السيدة كيم عندما راتني عودت للداخل...


- هل يمكننا ان نأكل اولا ...

- دعينا ناكل في مطعم بطريقنا

- لا فانا اريد ان احتسي الشاي و اكل معه بسكويت فانا احب ذلك كثيراً ...

-حسنا ... اخبري جيمين

- لا بل سوف اصنعه انا لانه يبدو مشغول!

- حسنا ..


دخلت الجزء المخصص لعمل المشروبات و كنت استطيع ان أري السيدة كيم من مكاني ... فوضعت الماء حتي تغلي و اصنع الشاي و اخرجت هاتفي ايضا حتي أسأل جونغكوك اين هو ...


"جونغكوك اين انت؟! "


" امامي ٥ دقائق و اكون أمام المتجر .. لورين يفضل ان تخرجي الان و تاخذي سيارة أجرة و سوف تجديني هناك "

" ولكن ليس معي مال "

" افعلي كما اقول فقط"

- حسنا سوف اخرج الان "


اغلقت الهاتف و القيت نظره علي السيدة كيم فكانت كما تركتها تتصفح هاتفها ...
كنت افكر كيف اخرج للخارج دون ان تراني ..

خرجت بهدوء متجه نحو مخرج المتجر ولكن اوقفتني السيدة كيم قائله :

- هل انتهيتي ؟!

- لا فانا لم اجد بسكوت بالشوكلاته هنا فسوف اذهب حتي اشتري من المتجر المجاور لنا ...

- اخبري جيمين ...

- لانه انه يعمل .. و المتجر ليس بعيداً لن اتاخر ..

-حسنا لا تتاخري ..


خرجت سريعاً و كان جيمين جالساً بالخارج لا يفعل شئ فنظر لي وانا فعلت المثل دون قول شئ ....
و مع أول سيارة اجرة مرت أمامي اوقفتها و كان جيمين يراقبني في صمت ..
وعندما ركبت السيارة و اخبرت السائق انني اود الذهاب الي متجر لايت خرجت السيدة كيم و كانت تنظر لي بكل غضب و حقد و تهتف باسمي ...

"جونغكوك لن استطيع ان اتي إلي متجر لايت فالسيدة كيم ركبت سيارتها و تتبعني الان"


" اللعنه لورين ... ألم اقل لكي اهربي منها "


" جونغكوك ماذا افعل انا خايفه ان تاخذني"


" حسنا اخبري السائق ان ياخذك عند نهر المدينه .. و يذهب من طريق 5 لانه طريق مزدحم و اكيد سوف تتهوا منها ... حسنا ؟! "


" حسنا جونغكوك "



.

اغلقت الهاتف و اخبرت السائق كما قال لي جونغكوك ...
اكمل السائق طريقه إلي نهر المدينه و انا كنت اراقب السيدة كيم بالمرأة ... حتي أري اذا ذهبت ام مازلت تتبعنا ... ولكن و اللعنه كانت تتبعنا ...

مرت نصف ساعه و مازلنا في طريقنا الي النهر و مازلت السيدة كيم تتبعنا لان الطريق كان مزدحم كما قال جونغكوك ولكن فجاءه اخبرني السائق انه سوف ياخذ طريقاً مختصر لان الازدحام طال وقته و مرت نصف ساعه و نحن بمكننا فدخل السائق بشارع جانبي و اتهنا السيدة كيم ....
و مرت ١٠ دقائق و كنت امام النهر و وجدت جونغكوك يقف ينتظرني داخل السيارة...

فاخذت منه مال و اعطيته للسائق و من ثم ركبت معه و انطلق سريعاً بالسيارة ...

- كيف اتت السيدة كيم ؟!

- لا اعلم انا كنت انتظر الجدة ولكن فجاءه اتت السيدة و ظلت تسالني عن اين كنت و اين ابي و تحدثت ايضا عن اختي نورين ..

- وماذا اخبرتيها ؟!

- عندما قالت لي اين كنت .. أخبرتها كنت هنا ..

- ماذا تعني بكنت هنا ؟

- لا اعلم هذا ما قولته ...

ضحك جونغكوك قائلا :

- اكملي كلامك!

- و عندما تحدثت عن اختي لم اتكلم .. و عندما سالتني عن ابي اخبرتها انه مفقود كما قالت لي ..

- متي قالت لكي ؟!

- انه موضوع طويل ولكن سوف اقول لك الملخص يوما ما رايتها صدفه و كانت تبكي فسالتها ماذا هناك قالت ان زوجها مفقود و ابنتها ايضا ...

- لقد علمت عنما تتحدثي .. لا تخافي انا معكي لن ياخذك احد مني افهمتي ؟


- اجل ... والان اين سوف نذهب؟

-الان وجودك هنا في تلك البلد خطر عليكي لورين لذلك سوف تسافري للخارج و تكملي تعليمك و تقيمي هناك افضل لكي!

- بمفردي ؟

نظر لي جونغكوك سائلا :

- هل ترديني معكي ؟

- اجل اريدك معي

ابتسم جونغكوك و كانت عيناه تلامعان بشده

- انا سوف اتي لكي ولكن ليس الان لانني لدي اعمال هنا و يجب ان افكر كيف انهي موضوع السيد كيم و اخوتك و ماذا افعل ... ولكن الان سوف اخذك الي المطار الدولي و تذهبي الي أي بلد تريدي ان تذهبي اليها و اتا سوف اهتم بموضوع الجامعه و كل شئ و ايضا سوف اعطيكي فيزا كارد حتي تصرفي منها ولا احملي هم أي شئ ....


- احبك سيد جيون!


نظر لي جونغكوك مبتسماً قائلا :

- اه من جيون تلك تذيب قلبي ...


ضحكت و بادلني جونغكوك و من ثم قال :

- أي بلد تريدي الذهاب اليها ...؟

- استراليا ..

-حسنا صغيرتي سوف تذهبي الي هناك .. و عند وصولك سوف تجدي منزلا لكي..و سائق و خدم و كل شئ

- كيف ؟! هل لديك رجال هناك ؟

- اتا لدي في كل مكان ..قال جونغكوك بفخر ..

مر القليل من الوقت حتي وصلت امام المطار ..
نزل جونغكوك و اخذني و دخل إلي المطار و جلست انتظره و هو دخل حتي يشتري تذكره طيران و تكلف بكل شئ .. ثم عاد

- الطائره بعد ١٠ دقايق!

وقفت و نظرت الي عيناه قائله :

- لا تهجرني حسنا؟

-لن افعل ...

- احبك سيد جيون ...

اخذ جونغكوك شفتاي بين شفتاه و ظل يقبلني حتي حان موعد الطائره ...

- هيا لورين حان موعد الطائره!


- لا اريد ان اتركك قالت لورين ببكاء


- هيا لورين اذهبي هذا افضل لكي حبيبتي ..



احتضنته بقوه و من ثم ابتعدت عنه ببطئ و مع كل خطوه كنت اخذها وانا ابتعد عنه قلبي كان يصرخ باسمه اكثر...
انا اريد ان ابقي معه لاني احبه يا الله لما كل شئ أحببته افارقه بهذا الشكل السيئ ..



يتابع ....

WRITTEN BY/N8M'

Продолжить чтение

Вам также понравится

406K 631 1
روايةٌ تتحدث عن حياة فتاة قد فقدت اهلها اثر حادث مؤسف، حادثٌ لم يتسبب بفقدان هذه الفتاة لاهلها فقط، بل كان كفيل ب تدمير حياتها، ولكن كان لهذه الفتا...
2.1K 488 27
الحياة غالبا ما تضحك لك تعطيك ما تريد مرة في الف عام تفرحك لكن تبكيك كثيرا ...لكي تأخذ الذي احببته وتعطيك أياه الحياة سوف تكون قد ضحيت بالكثير ...🖤 ...
D.O.L +18 نَـاتَـاليـا⁦.

Любовные романы

6.2K 229 4
+18. "إمتعيـني بـصراخـكِ وتأوهـكِ بـ اسمـى ، يـا مُصيبـتي" DRAGEES OF LOVE. _ متوقـفة مـؤقـتاً.
371K 16.7K 21
↙أحببتهُ بطريقة غريبة مريرة وحلوة في ذات الوقت، أحببتهُ بطريقة لم يصفها شاعر أو حتى سطر من قصيدة، أحببتهُ بشغف يفقدني بهجة الحياة والأيام، بشغف يجعلن...