بارت جديد استمتعو ʘ‿ʘ
.................................................................
نظر جونسون عم جونغكوك إليه بعدما ودع تايهيونغ و نامچون
" أنا لن اقوُم بـ اًجبارك علي شيً .... فكر فقط
بالأمر .... هو رجل لا باس به ناجح و ذو سمعه جيده و محبُ لدا الناس و سيضمن لك حياه مرفه ولن تحتاج لشئ ......
واظن بأنه مناسب لأمر اسطتعتك الحم...."
"انا سأفكر بالأمر ولكن هو لن يعرف بهذا .... لن نخبره بأنني استطيع الحمل .... "
قاطع جونغكوك عمه قائلا عما يجول داخله
" الأمر يعود لك ... إذا كنت لا ترغب في الأمر فقط أخبرني و انا سارفضه ... حسنا عزيزي "
اردتما جونغكوك داخل احضان عمه يعانقه مع مدحه الطيف له و سمع قهقهات الآخر الخافته
" حسنا .... ايها العم الطيييف "
عمه هو كل ما تبقا له من هذهِ الحياه ... والدته كانت قد تؤفت حين إنجابها بسبب مضاعفات الحمل
ثم والده الذي فعل حادث سير قالبن سيارته في عرض البحر من ثم خبر وفاته
لذا قد تاوله عمه الذي كان يبلغ في ذالك الوقت التاسعه عشر بينما جونغكوك لم يكن يبلغ سوا الخمس سنوات .... عمل جونسون بعد محاضراته في أحد المقاهي كانادل ليصرف علي ذاته و علي ابن أخيه الذي أصبح كابن له
الي أن تخرج و تم توظيفها في أحد الشركات الخاصه بالتجارة الإلكترونية و بسبب راتبه العالي قد استطاع أن يدخله افضل المدارس و يوفر كل شي لجونغكوك ... مدلل عمه
جونسون لم يتزوج أو يفكر بالأمر اطلاقا بل كل ما يشغل تفكيره هو جونغكوك و جونغكوك .....
و المزيد من جونغكوك
..........
صعد جونغكوك لغرفته بعد تناوله للعشاء برفقت
عمه
امسك هاتفه بعدما وجد رساله من جيمين تخبره بأن يخرجاً غداً سوياٍ و هو قد وافق
واقعن بعده
في عالم أحلامه الوردي
**جونغكوك**
انزل بينما انهي اتصالي بجيمين المتحمس لذهبنا للمول التجاري ... هو فقط قد أخبرني بأنه سيقوم بشراء بعض الملابس و بعده سنتناول الغداء معا
اليوم هو الجمعه و هو عطله لعمي جونسون و ها هو يقف أمام المقود يقوم بصنع الفطور لكلانا
و انا لذالك ابتسمت أتوجه نحوه اقوم بمعانقته من الخلف
" صباح الخير "
" صباح الخير كووكي ... "
التفت لي يبادلني العناق بلطفه المعتاد لأسمع سؤاله
عن اين ساذهب كونه رأه ملابسي
" سوف نذهب للمول التجاري انا و جيمين .. هو يرغب بشراء بعض الملابس و ساذهب معه و ايضا سنتناول الغداء معاً "
" اممممم.... حسنا اجلس انا انتهيت من صنع الفطور بالفعل "
أردف لي بينما يضع البيض برفقة النقانق واضعا اياه فوق الطاوله الصغيره التي تكون داخل المطبخ
" أنت تعرف راقمه بالفعل.. اشتري ما تريد حسنا "
وضع كرت البطاقه النقديه امامي مع قوله لذاك
هو لا يبخل علي في شئ ولا يشعرني بالنقص ابدا
و هذا لا يجعل مني سوا ان احترمه و احبه أكثر عم قبل ... انا لا اعرف ماذا كونت سافعل بدونه
هو تعويض من الإله عن فقداني لوالداي
لذا لم أمنع نفسي عن تقبيل خده مع عناق قويه مع شكره علي اهتمامه بي
" حسنا حسنا ابتعد ... قد قتلي ايه الوحش
الصغير "
" يالهي احبــك "
قبلت خده بقوه مع امسكي برأسه بسبب دفعه لي
لكي ابتعد
" انتبه علي نفسك حبيبي هاا "
" ياالهي جونسون توقف لقد اصدعت راسي "
" انه عمي ايها الوقح "
قد قام بضرب مؤخرة عنقي مع فتحي للباب لاركض مع قولي
" ودعا جونسون العجوز "
" حين تعود ساريك ماذا سيفعل هذا العجوز بك ايها العاق "
صرخ بينما اسمع نبرة صوته المرحه من خلفي لاتمشا
قليلا الي أن التقيت بـ جيمين و أخذنا سيارة اجره الي المول
" هل فكرة "
سالني جيمين لأستغرب ..
" في ماذا "
حدق بي قليل قبل أن يقول
" عمي تايهيونغ أخبرني بأنه تقدم لك ليلة أمس "
تنهد ... لقول له
" انت تعلم بأنه يكبرني بكثير "
" و ماذا في ذالك !! .... الا تريد ؟ "
صمت قليلا لا اعلم بما أخبره فقط ... صمت
" انا لم افكر بعد "
همست له بخفوة قدر علي سماعه لاراه يشيح بوجهه عني يتنهد بقوه ... ما مشكلته هذا الان
" دعنا من هذا ... مالذي ستقوم بشراءه "
" لا اعلم بعد اذا عجبني شي ساخذه "
اومت له بخفه لنتعمق داخل الموال الي أن جذبني محل يعرض ملابس جيده و قد عجبني ذالك الشورت برفقة قميص ابيض بنصف أكمام
و كذالك جيمين لذي قد تقدم بخطواته للمحل و قد أعجبه شي عل ما ظن !!
" هااا... لقد اعجبني قبلك يا هذا "
صرخت في وجهه أخذ منه الشورت و القميص الذي اتا بهم الرجل له ... نظر لي الرجل بستغراب بينما هو يعقد حجبا لي
" عمي تايهيونغ لن يسمح لك بارتداء شئ كهذا "
رفعت له حاجبي لايسر
" حقا و ما دخله بي ... انا ارتدي ما اريد هو ليس بحاكم بي "
قلت له بغضب لسمع قهقت الرجل خلقي لالتفت له بوجهي الغاضب ذاك ... لاراه يتحمحم بحرج
" لا باس يا شباب ... يمكنكم أخذهم بالون مختلفه ...و ايضا هو صغير و هذه الملابس لمن في عمره "
تحدث الشاب بابتسامه نحونا و انها حديثه نحو جيمين الذي تنهد ملتفت للجه الاخره
" سوف اخذ القميص ابيض و الشورت جينز بالون الازرق الفاتح "
قد قلت بتحدي لذاك الجيمين الغاضب ليبتسم الشاب يؤمي لي
" الن تقوم بشراء شي "
قمت بسؤاله بينما احاسب علي ما أخذته لينفي هو لي بالمقابل ... وهذا أشعرني بالذنب قليلا
" ي.يمكنك أخذهم أن أراد "
لا اعلم ما بي ... لقد تحدث بتلعثم فقط لعبوس هذا الطفل الكبير
" انا أنا فقط كونت اريد تجنبك للمشاجره معي عمي ... لكنك عنيد جدا "
لم أشعر حين قلبت عيني في وجهه .. اعني عمه أو تايهيونغ ذاك لا دخل له بي .. و شجار ماذا
" لا باس ... دعنا نتناول المثلجات انا أشتهيه جدا "
اؤما لي بابتسامته المشرق ...
اجل هذا هو جيميني
.......
الساعه قد أصبحت السادسه و نحن قد أنهينا تناولنا للغداء باحدا المطاعم البسيطه ولكن طعامهم لذيذ و جدا ... لقد أحببته
" هل نذهب !؟"
قد سألت جيمين الجالس يعبث بهاتفه بعدما عد للتو من الحمام
" فقط قليلا ... لقد اتصلت بـ عمي لياتي و يوصلنا
.. تعلم لقد رفض في البدايه لكن حين أخبرته انك معي طلب مني ان اصف له العنوان لياتي "
ترك هاتفه بينما يحدثني و يقهقه وأنا....
قد غضبت لفعلته تلك .. لا اعلم ما به منذ الصباح يتحدث عنه كما لو أن لا يوجد شئ لنتناقش به عدا
" حسنا ... انتظره انت انا ذاهب "
اردفت له بغضب بينما اجمع أغراضي و البس حقيبتي حول عنقي وزراعي ... هي صغيره فقط اضع به هاتفي و بعض النقود غير البطاقه خاصة عمي النقديه و خاصتي الشخصيه
" يااا .. لما غضبت انا فقط أحببت أن تتقبلا بحث تستطيعو التحدث مع بعضكم قليلا و التعرف علي بعضكم لا اكثر اقسم لك "
أبعد زراعه الذي كان يمسك كف يداي يحاول
امساكي
لكني قد دفعته بغضب اخرج من المطعم ..
ليحاسب هو إذا
**جونغكوك**
ذهب جونغكوك تاركن جيمين الذي تنهد خلفه ....
جيمين يشعر بأن صديقه لا رغبه له بعمه و هذا يحزنه ... و يحزنه جدا
عمه لا يوجد به عيب أو خطأ ليفعل هذا .. هو كامل الاوصاف لمن في هذا الجيل ...
بقا جيمين واقف عشر دقائق أمام المطعم في انتظار عمه .. لقد لمح سيارته التي وقفة بجانب الطريق
ليتجه نحوه بهدوء
" أين جونغكوك !! "
سأل تايهيونغ جيمين الذي فتح باب السيارة ليجلس بجانبه
" لقد رحل ... هو غضب لاني اتصلت بك لكي تأتي و تأخذنا و قد انفعل بوجهي "
شكا جيمين لعمه الذي قضم وجنته من الداخل يشد علي المقواد الخاص بالسيارة بغضب واضح علي وجهه
" اءء .... أظن بأنه لا يرغب بك كما تفعل ..
هذا ما وضح من تصرفه لي اليوم "
" أنزل جيمين "
" ماذا !؟ "
أردف جيمين بعدم تصديق نحو عمه الذي رمقه بنظره حاده جعلته يعبس فاتحا السياره ماسكا أغراضه التي قام بشراءه و لم تمر ثانيه من خروجه من السياره ألا وإنطلق به الآخر نحو منزل الأصغر
......
يقف جونغكوك بملل أمام باب المنزل بعدما طرقه لخمس دقائق ولا يأتي رداً من جونسون ليقرر الاتصال به
" أين أنت ... لقد تعبت من الوقوف أمام الباب "
" اسف عزيزي فقط خرجت منذ قليل مع اصدقائي ... تركت لك المفتح في علبة البريد حسنا "
" حسنا .. استمتع بوقتك "
توجه جونغكوك نحو علبة البريد بينما يودع عمه ليسمع صوت محرك السياره لينظر ليجده سيارة
مرسيدس سوداء الون و ينزل منه .. تايهيونغ !؟
وقف تايهيونغ بجانب سيارتة يرمق الأصغر بنظارات لم يستطيع تفسيره
نظر له جونغكوك مطول يبحلق به و بما يرتدي ...
لقد كان يرتدي قميص ابيض مع بنطال كافي الون يزينه ذالك الحزام الاسود الرفيع مع معطف ذات الون ولكنه اغمق و حذاء عسلي ذو كعب عالي
بلع جونغكوك لعابه من من يقف أمامه .. كتلة اثاره
'انه متكامل و ليس به نقص'
هذا ما فكر به الأصغر .. ليتوتر حين را الآخر يتقدم منه بخطاء رازينه مهيبه لجونغكوك
" مرحبا "
أردف تايهيونغ بهدوء نحو الأصغر الذي نفا برأسه
" أهلاً "
بقا ينظرا لبعضهم الي أن تحمحم تايهيونغ
" الن تدععوني للدخول "
رفع جونغكوك يدا يحك خلف عنقه بحرج و توتر
" في الحقيقه.. عمي ليس في المنزل "
" انا لن أكؤلك "
تحمحم جونغكوك بحرج ليفتح العلبه اخذاً منه المفتح ليتجه نحو الباب فاتحاً اياه ليدخل من ثم يفصح المجال الأكبر ليدخل
قفل جونغكوك الباب خلفهم ليتوجه نحو المطبخ ساكبا كوب عصير مع كاسة ماء ليضعهم أمام تايهيونغ و يجلس أمامه
" لما ذهبت حين اخبرك جيمين بأني اتي "
نظر جونغكوك نحو المكان بتوتر لا يعلم ماذا يقول
... أيقول بأنه انزعج من حديث جيمين المستمر عنه أو يتحجج باي شئ
" فقط انزعجت من جيمين قليلا.. لهذا قد ذهب "
همهم له تايهيونغ بخفه شابكا يدا معا ليسند قوعه علي فخذا يميل بجذعه للامام
" أظن بانك فكرة بما حدث أمس ... يوم بطوله جيد لتستطيع التفكير به .. اليس كذالك "
نظر له جونغكوك مطولا بصمت .. الي أن قرار فتح فمه قائلا
" انا لم افكر بعد "
همهم تايهيونغ يستمع للآخر ... هربت ضحكه خافضه من ثغره نافيا برأسه
" إذا.... متا ستفكر
بعد هذا الانتظار لا اريد سمع كلمة 'لا اريد أو أنك تكبرني بكثير فا لا رغبه لي بك'.. حقا ساغضب وقته جميلي "
ارتعش جسد جونغكوك لسماعه نبرة الآخر البارده الميله للحده ... لم يستطيع فعل شئ سوا أنه اؤما له
.... فقط اؤما بطاعه و خوف من نظراته
الثاقبه
" هل لي برقم هاتفك ... "
" لماذا "
تسأل جونغكوك بينما يعقد حاجبيه ... هو لا يريد إعطاءه اياه .. من المؤكد بأنه سيزعجه باتصالاته و مراسلته طوال اليوم !؟
" لأسمع موافقتك غدا "
رد تايهونغ بينما يبتسم رافعا حاجبيه للآخر الذي تنهد بثقل ماسكا هاتف الأكبر الذي مده له ليدون رقمه .. ليسمع بعده رنين هاتفه ليمسك واجدا بأنه رقم غير مسجل
" انه انا... سجله عزيزي "
يتحدث تايهيونغ بابتسامه واسعه علي وجهه نحو الأصغر الذي ابتلع لعابه ... لا يعلم لما شعر بالخوف و الرهبه نحو تايهيونغ
لذا اسرع بتسجيل رقمه بـ تايهيونغ
" بما سجلته "
نظر جونغكوك نحوه بتوتر .. ليردف بتردد نحو الآخر
" تايهيونغ ! "
وقف تايهيونغ متجه نحو الصغير الذي شعر بقطراة العرق التي تنزل فوق جبهته و داخل كفه من توتره
من المواقف الذي به
" اووو حقا ... لما ليس بـ حبيبي أو بـ زوجي المستقبلي أو بـ دادي .. و أنا أفضل الأخيره "
اؤما جونغكوك له بسرعه محاولا ابعاد وجهه عن وجه الأكبر الذي اقترب كما لو أنه يريد تقبيله
تنهد تايهيونغ بهدوء ليعود الجلوس فوق الاريكه
مرت خمس دقائق بينهم في صمت ليقف تايهيونغ جاعلا من الأصغر الوقوف معه بسرعه
نظر تايهيونغ نحوه بابتسامه هادءه يراقب توتره الواضح علي وجهه ليقترب مكوبا وجهه داخل كفه رادفا بهدوء مع ابتسامته تلك
" لا احب توترك ذاك .. حاول الاعتياد علي. ....
يوجد حياة طويله بيننا في المستقبل "
نقر شفتاه بقبله صطحيه ليبتعد عنه مداعباً شعره ليبعثره له
" سوف ارحل الان ... وداعا لطيفي الجميل "
.......
يقف جونغكوك خلف الباب بعد رحيل تايهيونغ يتنهد بقوه يحاول ابعاد تلك الهاله المريبه التي كانت تحاوطه في وجود الآخر ...
" يالهي يبدو كا المختالين ... و برغم هذا هو يبدو مثير بهالته المهيمنة تلك .. اووف طالته كانت أكثر من رائعه أنه مثالي حقا
وسيمي المثير ...
مع أنه مخيف قليلا لا اني ساعتاد عليه .. هو حلم الفتيات و الفتيان و كما ارا بأن الكثير يرغب به و عوضا عن هذا هو اختارني أنا
"
حدث جونغكوك نفسه بينما يصعد لغرفته ليقف أمام المراه يبحلق في ذاته
" أنا أيضا وسيم و لطيف و الجميع كان يطلب بمواعداتي من فتيان و فتيات ... ولكني لا اعلم بميولي بعد
ما هذه العنه !"
كان يناقش ذاته بابتسامه ليحل مكانه العبوس
" ليس لاني استطيع الحمل فا يتوجب علي الزواج من رجل ..
أنا املك قضيب أيضا و استطيع مضاجعة الفتيات ...
و لكن مع هذا هو يعجبني و بشكل كبير أيضا
اممم حسنا لا بأس به .. لنخبره غدا بأنني موافق
اهااا يالهي أشعر بالخجل الشديد "
.........................................................
يتبع **
عندي مشكله في النت فا مش عرفه احدثلكم
هل بارت كتبتو من يومين و كونت فكرا اني نزلتو
بس دخلت عل واتباد لقيت ما نزل اصلا
كانت صدمه 🙁
كيف البارت معكم
تايهيونغ !؟
جونغكوك!
اشوفكم في البارت الجاي
احبكم 💜💜💜💜💜