هااااي ياحلوين بارت لذيذ فيه فراشات
فوت وكومنت بليز
استمتعوا ..
++++++
في عالم الالفا هم دائماً على صواب
القانون معهم ، والحياة لهم مايريدونه سيفعلونه
وان اقترفوا اي خطأ فالقانون لايحاسبهم خصوصاً اذا كان الخطأ ضد الاوميغا فهم دائماً مخطئين بالمقارنه مع الالفا
هذا هو عالمهم قاسٍ بعض الشيء ولكنه تماماً مايعايشونه في مقاطعة سيؤول وخاصة الالفا
المنحدرين من نسلٍ اصلي ف هؤلاء يمكنهم
ان يقبضوا ارواحٍ دون قانوناً يوقفهم
يجره خلفه بدون الاهتمام لكل اولئك الحضور الذين يرمقونهم بنضره متعجبه ، هو ينظر فقط الى يده التي تقبض على كفه بتلك القوه ، يشعر بالحراره فيها لان من يتمسك فيها هو شخصاً يحبه جداً ، خرجوا من قاعة العرس ، التي هي ضمن فندقاً كامل ، قام السيد جيون بحجزه اجمع من اجل هذا اليوم المهم جداً لأبنه الالفا الذي سيتزوج الليله ، دخلوا المصعد ليصعد بهم الى غرفه ، هودفعه الى داخل احدى الغرف ليصرخ بعد ان اغلق الباب "" لما كذبت لما لم تخبرني جيمين ..؟""
اشاح الاشقر انظاره الى الجانب باارتباك ، ثم اردف متسائلاً ""اخبرك بماذا هوسوك ..؟ مالذي كذبت به ..""فأاقترب منه اكثر ليمسك بذراعه ويشد على ذقنه بقوه ليجعله ينظر له ""ان من في داخلك ابني ؟"" فأاغمض جيمين عيناه بااهمال واردف بنبره خافته ""لم يستطع ان يغلق فمه ..هو تكلم في النهايه ..""
عقد هوسوك حاجبيه بخفه ليصرخ وهو يشد على ذراعه بطريقه المته وجعلته يتأوه بخفه""لا ترمي باللوم على تاي وتكلم الان لما تخفي الموضوع ، لما تنسب ابني لغيري ..؟""كانت قسوة هوسوك جديده عليه ، حتى انها جعلت عيونه تغرغر بدموعها ليردف ""لانك لاتستحق ان تعرف ..لَقَّدْ كنت تضاجعني وتنطق بااسمه ..تنطق بااسم يونغي امامي انا ..""
فعقد هوسوك حاجبيه مصدوماً بما يسمعه واردف واردف متسائلاً ""مالذي تتحدث عنه ..؟؟""فأاكمل الاشقر وهو يحاول كبح دموعه ""في تلك الليله ..انت من طلبت مني انت وحدك من طلب ذلك ..""هو قال وابعد يده عنه بقوه وخطى خطواته بعيداً عنه ليكمل""لَقَّدْ اثرت فيرموناتي عليك وجعلتك تمر بحالة الشبق ومارسنا ..ولكنك وبعد ان انهيت ماكنت تفعله ..كنت تنادي بااسمه هو ..يونغي هيونغ ..""
توقف هوسوك قليلاً متوسع العينان مصدوماً بما يسمعه ولا يذكره ، يُفَّكِرْ بااحداث تلك الليله وكيف هو قد فقد نفسه للدرجه التي لم يتذكرها اساساً واكمل جيمين كلامه ""عرفت بعدها انه نفسه الدكتور الذي يدير مستشفاك وايضاً يلتزم عمليتي و علاجي ..وكان انتقامي منك انه كان يتقرب مني ..""
ثم استدار ينظر له واقترب للحد الذي لم يفصل بينهم سوى بضع انشات صغيره ليتمتم بصوتٍ خافت ""جعلته يتزوجني ونسبتُ ابنك له ،هذا اكبر تعذيباً لك وافضل انتقام ..""قال وارتجفت مقلتيّ هوسوك ونظر اليه بنظره مليئه بالشفقه من ذلك التفكير المريض ليتمتم ""انت مريض ..مريض جيمين ..هذا مرض"" ليهز جيمين رإسه نافياً ويتمتم ""لا لستُ كذلك .. الجميع هنا يفضل الالفا يفضل ان يكون مع الفا على ان يكون مع اُومِيْغَا مثلي انا ..""
هو فقد نفسه و صار يصرخ علو صوته غير ابهاً بشيء بعد الان ""بدئاً من تآيِهُيونغْ الذي رفضني ماان اعترفت بحبي له واصبح ينادي علاقتنا بالاخوه ..ولكنه فضل ان يكون مع اخي الالفا النقي ..""
صارت عيناه تشتعل بنار كل مايعايشه والذي بناه على افكار داخله فقط و لم تكن صحيحه ولكنه شعر بقسوتها لانه لم يفصح بها لاحداً وصرخ اخيراً متسائلاً ""مافرق جُونْغكُوكْ عني ؟ مالذي يميزه عني ؟ سألته مافرقه ولكنه لم يرد عليَّ ، فقط قال نحن اخوه وفي ليله كنا ثملين اعترف ...اعترف انه رفضني لانك منعته قائلاً لولا هوسوكاه لكنت الان حاملاً مني ايها الاوميغا ، لَقَّدْ اخبرني انه رفضني لانك منعته وانا الغبي..توقعت انك منعته لانك تحبني""
ثم اقترب يشد على قميصه بقسوه ويصرخ بعيون باكيه ويدان مرتعشه "" ولكن ماحدث عكس مافكرنا تماماً
ذالك الطبيب المريض يغتصبني كل يوم يجعلني اعاني انا الوحيد الذي اعاني حتى تاي رغم انه بِيِتَّا ولكنه لازال
يحصل على كل مايريد فقط لانني لأنني اُومِيْغَا ""
ازاح يداه المرتعشه عن قمصه ، وجلس على كرسي خلفه بجسده المهتز وراح يهمس بصوتاً خافت ونبره باكيه تفضح مافي داخله من قهر ""لذلك انا انتقمت منكم جميعاً جعلت تاي يعاني مع اخي ، وانت مع ابنك الذي سلب منك..هكذا افضل..""
واقترب هوسوك يكبح غضبه بالقوه ، وأَمْسَكَّ بذراعه ليجعله يقف امامه واردف بحرقه تحرق انفاسه وحده قاسيه يشرح معاناة صديقه الاوحد ""انت لاتعلم مايعانيه تاي ..ولا تعلم عن معاناة غيرك لانك فقط اناني ولاتفكر بغير نفسك ، انا حزين جداً لان تاي يحبك ويتمنى ان يراك سعيد ..هذا اكثرُ شيئاً يحبطني ..لانك لا تستحق""
كان قلب الاشقر يشتعل بنارً حارقه ، يشعر باان حياته وكيانه يهدم امامه ، لماذا على هوسوك ان يكرهه لهذه الدرجه ولا يرى حجم الحب داخله وداخل عيناه ، و ما هدم اخر دفاعته انه قد اردف بنبره محبطه تماماً ويائسه ""حتى طفلك عِنْدمَا يأتي لهذه الحياة ..لن يحبك جيمين فاانت انسان سوداوي لا يحبك من يكون ابيض ..""
ثم تركه داخل الغرفه ليجهش الاشقر بالبكاء ، بطريقه هستريا ، فهو هنا قد علم انه لا امل بينهم حتى الموت ، هوسوك الان يكرهه ويكره وجوده بجانبه
++++++
في قاعة العرس حيث كان الجميع يبارك للسيد جيون بزواج ابنه الالفا النقي رغمً كلامهم ولغطهم الكثير حول انه تزوج بـ بيتا عكس توقعاتهم باانه سيتزوج من اُومِيْغَا تنحدر من عائله مرموقه ، ولكنه سعيد بأاي حال لان كل مايهمه سعادة ابنه اولاً ثم استمرار نسله
كان جُونْغكُوكْ يحاول بشتى الطرق ان يسيطر على افعال محبوبه ألأزْرَقّْ الذي صار يزيد تلمسه بااماكن معارضه للمكان الذين هم فيه يقترب بجسده ويحاول تقبيله كل ثانيه والاخرى دون مقاومه طبعاً
بالحقيقه جونغكوك لم يكن يصدق ان ازرق الشعر سيفقد نفسه بهذه الطريقه وسط الزفاف ، هن حتى لم يفهم لما يثار بهذه الطريقه هَلّْ هي سعادته ؟ ام خوفه الشديد من ان يكون متزوجاً وخاضعاً لألفا عكس توقعات والده
""هيونغ يمكننك ان تتوقف للحظه..""نظر له وهو يدفن نفسه بوسط صدره وبعيناه الخاملتين رفع انظاره وتكلم ""لا ..لا يمكنني جُونْغكُوكْي هيا خذني من هنا اريد ان اكون معك لوحدنا""
نظر له للحظات والصدمه مرتسمه فوق وجهه ، كان مصدوم ومذهول من ردات فعله ، انه يطلبها بنفسه وبطريقه واضحه ، منذ زمن طويل لم يستمع له وهو يريد ان يكونا مع بعض
فجأه وبينما كان الجميع منهنك في المباركه والضحك او الاكل هنا وهناك صدحت اصوات اغنيه كان جونغكوك يغنيها دائماً عِنْدمَا يحضرون حفله في المقهى الذي يغني فيه تاي
You are the sun that rise again in my life
The second advent of my childhood dreams
I don't know what this feeling are
Is wether this is in a dream too
The dreams are desert's blue mirage
The a priori of my innermost heart
Becoming joyous like im choked for air
My surroundings becoming more transparent
From far away i can hear the sea
Pass your dreams, clamber through the bush
And go to the place that becomes clearer
Take my hands now
You are the cause of my
Euphoria .....
كان ذلك محركاً للمشاعر جداً ذكرهم بكل ذلك الماضي الذي يجمعهم كل سعادتهم المطلقه وحياتهم التي مرت امام عيونهم و اقترب يمسك بيده ليدعوه لرقصتهم الاولى ، وكأنهم لم يعيشوا اي حرمان ، ابتسم تاي بخفه ليمسك بيده ويقترب منه متلهفاً له ولوجوده مغيباً عن الوعي مشاعره من تحكمه الان ، مشاعراً لا يشوبها شائبه خالصه من كل سوء يملأها الغرام والعشق وحسب ، فحاوط الغُرْآبِيً ذراعه حول خصره والاخرى قد أَمْسَكَّ بها كف يده النحيل
صار ألأزْرَقّْ يتقرب اكثر ليلتصق به اكثر ، و عيناه بدأت بالخمول ليسند رأسه على كتف الغرابي ويردف ""لم اعد اتحمل جونغكوكي ..اذا لم تأخذني من هنا ساافقد نفسي..""
قال هو ليربكني ويربك قلبي ، لاسحبه من ذراعه بعد ان وضعت قبله على شفتاه اجعله يهدء قليلاً ، واتجهت به الى خارج القاعه تاركاً الجميع خلفي ، توجهت بغير تفكير الى المصعد لندخل مع بعضنا ، وفجأه هو قام بسحبي ضد الجدار ليكوب وجهي بين كفيه وصار يقبلني و يمتص سفليني بطريقه محترفه ومثاليه يجعلني اعيش بين ثمايا شفتاه واموت هناك ، هو يملأني بمشاعر لا استطيع ان اتحملها انا اضيع وسط افعالهً هذه واشعر بأانني عن حياتي اغيب
يعض فوق نسيج شفاهي ليجعل صوتي يخرج وانيني الحاد ينهمر من بين شفتاي ، و صار صوت امتطاق شفتينا كل مايملئ المكان ، لازال جامحاً واقسم بالالهه ان قلبي يكاد ينفجر لم اعد احتمل
واخيراً فتح باب المصعد ليعاود اغلاقه وقفله بزر الطوارئ ويهمس بما جنني وانهاني ورمى بي في سابع سماء "" لا اريدان يقاطعني احد ..""و توسعت عيناي ماان همس امام شفتاي بتلك الجمله ، ووجهه الاحمر كان يشرح رغبته الكبيره بي حتى ان رائحته صارت تطلق بطريقه قويه اثرت على تركيزي ، وانت بحقِ لا اريد ان افقد السيطره في ليلة كهذه
""انت سبب نشوتي ..""قالها ونبض قلبي لقوله وشعرتُ بالبرودة تكتسي جسدي لتجمدني عِنْدمَا هبط جاثياً امامي على ركبتاه وانا فقط انظر اليه بدون حركه ، امتدت انامله بخفه ليفتح سحاب بنطالي وينزل بوكسري ، ثم قرب كلتا يداه ليمسك به ،و اخرج لسانه ليلعق مقدمته
وبهمسٍ منتشي هو قال ""ا..انه كـ..كبير ..""
تمتم بنبره خامله ثم فتح ثغره ليدخله الى داخله ويبدأ بتحريكه خروجاً ودخولاً عيناه ادمعت يبدو ان ثغره صار صغيراً على حجمي لكي يمتصه فصار يعاني وهو يدخله لابعد نقطه ، و ارجعت انا رأسي للخلف وانا مستمتع بملامسة لسانه لعضوي بتلك الطريقه
استمر باامتصاصه وهو يمسك به بكلتا كفيه بطريقه جعلتني ارغب بتعنيفه انه ..انه فقط لطيف جداً وصغير وهو يجثو امامي على ركبتيه يحرك فخذيه بطريقه عشوائيه ويستمر باامتصاصي داخله
""اسنانك ..حاول ان لا تؤلمني ..""رفع اجفانه المبلله بدموعه واومئ لي بخفه ، و مددت يدي ماان لامست اسنانه عضوي للمره الثانيه ، لادخل ابهامي داخل فمه فيفتحه على وسعه ويتأوه هو بخفه ، ثم ادخلت السبابه والوسطى الى داخل حلقه ممراً اياهم على لسانه بحركه تثيره اكثر وتجعله يفقد عقله وعقلي معه
فصرت احلق في سماء ليس فيها سوى هو ووجه الجميل
الذي يزداد جمالاً لدرجه انني اريد ان اكله الان ""هكذا ادخله دون ان تلمسه بااسنانك ..""صرت ادخلها واخرجها حتى صار يكح ويتمسك بيدي طالباً الهواء ، وجهه جعلني انتصب حتى شعرت انني ساانقجر ،لابعدهما ووادفعه ضد جدار المصعد
شعرت باانني افقد عقلي شيئاً فشيئاً فحبسته امام فخذاي العريضان بهيئته الصغيره تلك وملامحه التي تملأها الشهوه ليهمس بخوفاً طفيف "" حـ..حسناً سااحاول ..""ليمسك به مره اخرى و يلتهمه فـ يحرك رأسه الى الامام والخلف ، و لم اعد أَسْتَطَّيِعُ التحمل لاضغط على زر الطابق الخاص بغرفتنا
صعد المصعد وانا لازلت داخل فمه حتى وصل المصعد لتفتح ابوابه فاابعدت عضوي عنه ليكح هو غير واعياً لما يفعل فأامسكت بمعصمه لأسحبه خلفي الى غرفتنا التي حجزتها لان تصميمها اعجبني اريد ان ارى وجهه وانا افعل به العجائب داخلها فدخلت الى هناك لاقفل الباب واسحبه الى الداخل
كانت الغرفه في الطابق الثاني والعشرون ، ليس فيها جدران بل مليئه بالنوافذ الزجاجيه التي تطل على كل سيؤول و اقتربت منه لاخلع عنه سترته ، وبنطاله حتى وصلت الى بوكسره لاخلعه عنه ، لَقَّدْ كان رطباً جداً فتحته الخلفيه تخرج سائل شهوته الكبيره
وصار امامي شبه عاري لا يرتدي سوى قميصاً ابيضاً ،
وقف امامي بوجهه المتورد وعيناه الخامله وهو ينظر بنفس الشهوه تلك ، لذا انا فقط سحبته مره اخرى لاجلس على اريكه مطله على النافذه وجعلته يجثو امامي
ا
كتن ظهره الى النافذه ، جاثياً مفرقاً اقدامه يثنيها الى الخلف و امسكت بخصيلات شعره الزرقاء وفرقت بين اقدامي لاجعله يتوسطها "هيا اكمل مابدئت ازرقي .." و بدون ادنى مقاومه اقترب ماسكاً باافخاذي وباشر باامتصاصي داخل ثغره وانا اداعب خصيلات شعره بهدوء بينما هو يعاني لكي يجعل ذكوريتي تكفي داخل ثغره الصغير
توقف قليلاً ينظر لي ويرتاح من اختناقه فهمستُ متشوقاً لذلك الشعور الذي فقدته للحظه ""لما توقفت ..!! انا لم سمح لك بالتوقف "" هو وبدون ان يقول ما في خاطره و رغم شعوري بحاجته لقول شيء الا انه اردف بهدوء فاجئني ""ا..اسف ..""واستمر باامتصاصي
حركة افخاذه صارت اقوى وانا انظر اليه شعرت انني سأصل لحدودي بمجرد النظر اليه ولوضعه ذلك ، ازرقي العنيد يخضع لي ويريدني ، لامسك بشعره بقوه حاشراً نفسي داخله بشكلاً اكبر حتى انهيتُ داخل فمه ، وصدمت بل تجمدت اقدامي وبتُ لا اعرف كيف الانفس عندما ابتلعه كله ، انحنيت برجفتي لشعور نشوتي اتجاهه لإكوب وجهه بين يدي واضع قبله رطبه فوق شفتاه الملطخه
رأيته متخدر و تفاجئت قليلاً لابتعد وانظر الى جزءه السفلي ونمت ابتسامه صغيره فوق شفاهي لأهمس قرب اذنه""هَلّْ قذفت لمجرد امتصاصي هيونغي ..! ""شعرت بوجهه يحمر خجلاً ليدفعني بخفه وينهض امامي
وهو مبلل يقترب مني مفرقاً اقدامه فيعتليني واضعاً مؤخرته قرب ذكوريتي ويتمتم ""ارجوك ألْفَآ ..ضاجعني..لم اعد احتمل ..""
قال وماعدتُ اعرف مااصابني انا في حلمٌ حقاً ، و ياللهي كيف سااكون بخير بعد مااراه ، اذا توقفت نبضات قلبي فجأه فلن يكن هذا غريباً لانه ينبض بجنون يقتلني
أَمْسَكَّت بمؤخرته بحماسي المفرط لافرق بين وجنتيها محاولاً الدفع داخله ، لادخل مقدمته بخفه ولكنه لم يصبر ليدفع بموخرته ضد ذكوريتي وادخل لاعمق نقطه
صار يتحرك فوقي وهو يستند بيداه الى الخلف على فخذاي ، أَمْسَكَّتُ بأاحدى يديه اقربها من ثغري ، لـ ينظر لعيناي وانا امتص اصابعه بين ثغري واتلمس ذكوريته المنتصبه ، كان جامحاً يعلو ويهبط وكأنها المره الاخيره التي سنفعلها فيها كان سريعاً سيؤذي نفسه اذا استمر بهذه السرعه ، وانا ساافقد عقلي لا اتحمل رؤيته بتلك الحاله اكاد انفجر من نشوتي وشعوري بالتخدر
رغم انني داخله ولكنه يسيطر على كل الوضع ، ولا يدعني افعل العكس هو يفعل مايحلو له وهذا مااحبه فيه هو جميل ومثير وفوقها مسيطر وهمس بضعفه وتخدره "" كوكي ..كوكي اعمق تحرك اعمق داخلي حبيبي ..""
دِفاعاتي وقوتي ..كل شيءٌ املكه أَسْتَطَّيِعُ ان ارميه الان بين قدماه ولا افكر ، استطيع ان اجلب له العالم واضعه كالخاتم بين يديه ، فأانا لم احلم بـ رؤيته بهذا الوضع و لم اتجرأ وافكر اساساً
"" كوكي انه كبير ..أشْعُرُ بالامتلاء ..احبك جداً..ادخل لاعمق نقطه داخلي..""يقول ليميتني ، لحظات ليقذف ويصرخ متأوهاً للمتعه التي حصل عليها ، لذا انا فقط خرجت من داخله لادفعه على الاريكه وهو متخدر ، اقتربت من الطاوله التي عليها الخمر سكبت الي قدحاً وحملت الزجاجه الكبيره معي
اقتربت منه مره اخرى وكان قد تخدر ، و جماله يزداد بازدياد ضياعه في رغبته ، تشكلت رغبته بملامح تجعلني اضيع فيه وبجماله ، تمنيت مايحصل الان ان لاينتهي ..
""جُونْغكُوكْي ..أشْعُرُ بالفراغ ..""اقتربت وبيدي زجاجه الكحول لأسكبها على صدره بخفه مبللاً بذلك قميصه ليلتصق بجسده كاشفاً عن خصره النحيل هو نظر لي بعيون مرتجفه "" بارد انه بارد ايها الالفا ..!""جثيت على ركبتي قرب الاريكه و وضعت يدي على قميصه لافتح ازراره
وبدأت بلعق الكحول من جسده ، صار لساني يتحرك على طول صدره رقبته وحلمتاه وهو يحرك جسده بعشوائيه ليجعل لساني يتلمسه بااكثر بقعه ممكنه
قرب يده ليتلمس عضوه المنتصب ، نضرت له وانا العق حلمته المتورده والتي انتصبت لشدة تعنيفي لها بين ثغري ، فأاعدت يده لمكانها واردفت ""لاتلمس نفسك من قال انني سااوافق ..""
هو عقد حاجبيه بتخدر وتوسلني يجعلني اضيع واضعف""ر..رجاءاً ..رجاءاً ..دعني المس نفسي لم اعد اتحمل .."" ولكنني اجد ذلك لطيفاً ، مضايقته لطيفه بالنسبه لي فهززت برأسي نافياً لأمسك بعضوه بين يدي واعتصره مانعاً قذفه ولازلت العق جسده وهو يستجيب وينتفض مع كل لمسه من لساني لبشرته واتمتم ""لن تقذف الان ..الوقت لازال مبكراً ..""قلتُ و صار يتأوه بشده ويصدر اصواتاً تدمرني حرفياً اكاد اكله ابتلعه واجعله يفقد عقله معي
""ايها الالفا ارجوك دعني..دعني افعلها .."" حباً بالرب ازرقي توقف عن زيادة جنوني بك ، كل كلمة يقولها لسانك اريد سماعها مئات المرات بلا ملل او كلل
------
وبينما لازال يلعق صدره وحلمتاه ويمنعه من القذف قذف تاي بغير ارادته ودون حتى لمس نفسه و توسعت عُيونْ الغُرْآبِيً ونظر له بااستغراب ""كيف لك ان تقذف وانا لم افعل سوى لعقك ..هيونغي ..""فأابتلع ألأزْرَقّْ ماء جوفه خوفاً من ردة فعله ""انا ..انا اسف ايها الالفا اسف ..""
قال و نظر الغُرْآبِيً بعيون احتدت وبان الغضب عليها بعض الشيء ليمسك بذقنه بخفه ويجره اليه ثم يهمس ""لا تناديني بالالفا هيونغ ..انا لستُ ايُ ألْفَآ انا جونغكوك خاصتك ، وانت خاصتي وحدي لا تناديني ألْفَآ انا جونغكوك""هو قال بغضبٍ لشعوره بالغيره حتى من صفته الحقيقيه ولفض ازرقه باأسماً ليس اسمه ليتمتم الاكبر بهدوءٍ وخوف ""ماذا اناديك اذاً ..!""
و مرر جونغكوك اصابعه فوق منيه الذي يغرق معدته ليمسحه بخفه بيده ثم يفرق بين فخذه كاشفاً عن فتحته ليبدأ بادخال اصابعه الى الداخل وماهي الا ثواني حتى قذف للمره الرابعه و صار يصرخ ""تـ..توقف هذا يكفي لا أَسْتَطَّيِعْ ..""
فسحبه بعنفٍ طفيف من يده ينزله من السرير بوضعه ذلك ، وبتعبه ونشوته ، ليخرج به الى الشرفه المطله على الشارع ، هو خلع عنه قميصه عن جسده ليرمي به ارضاً يجعله عارياً تماماً ، ثم جعله يستند ضد سياج الشرفه وينظر الى الاسفل انتفض وفزع في مكانه ليصرخ""سـ..سروننا ارجوك ، ارجوك لا ليس هنا جونغكوكي ..""
وزاد عناداً و دفعه من ظهره لينحني امامه كاشفاً عن موخرته امامه بينما وجهه مقابلاً للشارع في الاسفل امامه ، وهبط هو جاثياً على ركبتيه امام جسده ليلعق فتحته ، اقدام تايهيونغ صارت ترتجف بشده وبالكاد يتمسك بسياج الشرفه ويتمتم بتوسلاتهر"" ارجوك كفى ..كفى لم يعد هناك المزيد لديَّ ليخرج ..""
ولا يأبه الغُرْآبِيً ، يتمتع بطعم فتحته خصوصاً بتلك الرائحه وذلك البلل المحبب الطعم الذي تصييه بالجنون وتجعله كالوجبه اللذيذه بين يداه
هن نهض بخفه مقبلاً كل انشاً في ظهره وماان وقف خلفه نظر تاي اليه بخمول وهمس ""كـ..كفى انا ..ارجو.."" وقبل ان ينهي كلامه صار داخله بالكامل صار يضرب بقسوه طفيفه ومحببه داخل فتحته فتنهمر دموعه الى وجنتيه ويهمس ""هذا محرج سيروني وانا بهذا الوضع لطفاً ..""
ليهمس له الغُرْآبِيً وهو يشعر بكامل رغبته في الاستمرار ""لن يراك احداً ازرقي ..انت في مكان مرتفع جداً لن يراك احداً مالم تصدر صوتاً تأوهاتك و تجعلهم ينتبهون..""
خاف الازرق و كتم صوته بيده والاخرى بينما كف يده الثاني كان متمسكاً بالسياج خائفاً من السقوط وصرخ بدون ارادته ""سأ..سااقذف جونغكوكي ..""و قذف ملوثاً الزجاج امامه ليخرج جُونْغكُوكْ من داخله ويسحبه للسرير مواصلاً سلسلة لعقه لجسده واكل مؤخرته بجعله يجلس فوقه وتاي فقط مستمتعاً ومتعباً جداً
لم يعد واعياً اساساً لما يفعله شعر بالتعب الذي استحوذ عليه لينام بينما جُونْغكُوكْ لا زال داخله يدفع بخفه ويقبل اصابع قدميه بلهفه غيرً مصدقاً لما يحصل بينهم
كانت ليله لن ينساها ابداً لم يتوقع ان هذه الليله ستجمعه باازرق الشعر يوماً ما، ان يريده بتلك الطريقه المليئه بالرغبه والنشىه ولا يستطيع ان يرفض له اي طلباً او لمسه منه
صباحاً
فتح ازرق الشعر عيناه ليرى الغُرْآبِيً يعتليه ودموعه تملأ عيناه وهو يحاول كتم شهقاته هو رفع يديه مكوباً وجهه ""مالامر جونغكوكي ..""وهز الاصغر رأسه واردف ""لا اعلم ولكنني سعيداً فقط بأانك ستكون معي للابد""
مسح تايهيونغ دموعه التي تغطي وجنتيه بهدوء وهو يحاول التماسك بشده وعدم الضعف ربت فوق كتفه بخفه ليردف"جونغكوكي ! انت لم تنسى انني ساأذهب بكل الاحوال ..سااذهب بعد ولادة طفلك .."" قال وكأنه قد نسى كم كان جسده يرغب بالغرابي وكم كان يحتاجه ويريده ، قال وكأنه نسى مقدار تلك المشاعر ومايريد هو فقط خائفاً من خوض تجربته مجدداً والفشل او الخطأ
يتبع ..
شرايكم يالربع وشلون الفراشات ؟