كانت فايوليت تصرخ با ألم و هي تتنفس بسرعه و سيراني و فنيليا كانتا تساعدانها على الإنجاب اما دراك مرجانا اكرستال
كانو يقاتلون الشياطين بقوه مع فرس التنين الذي يحاول ابعادهم عن مالكته
و تتحول كرستال إلى ذئبتها لتعوي بقوه و تباشر بقتلهم بسرعه تمزق روسهم من أجسامهم اما مرجانا كانت ممسكه بقوس و تسحب الوتر ليضهر سهم مياه نقيه
و كانت حين ترميه يصبح أسهم كثيره تصيب العداء تماما و تقتلهم لتنظر خلفها الى مدخل الكهف حيث تسمع صرخات فايوليت المتالمه لتنظر أمامها و هي تزيد سرعتها برمي الاسهم بسرعه كبيره
هدفها الان هو حمايه صديقتها من الخطر
لتجز أسنانها حين رأت الشياطين يزدادون عددا كأنهم يستهدفون فايوليت و يريدونها لتهمس بغضب
"لن اسمح لكم بلمس شعره منها"
بهمس لتجري و تصعد على شجره بسرعه و تتأكد ان معدتها محميه لترفع يديها و تضهر كرات مياه مضيئه حولها و ترميهن على الشياطين بسرعه كبيره
اما دراك كان يعاني ف هو على وشك ان ينتهي من الذخيره و هذه وحوش سريعه بنسبه له تماما ليرمي الرشاش بعد أن انتهت اخر طلقه منه
ليخرج خناجر مضاده للشياطين تم اعطائه له من قبل محاربين تدرب معهم قليلا لحمايه لوناهم
ليبداء بل تحرك بأقصى ما لديه ينهش حناجرهم فا هو ليس بقليل مطلقا با القتال القريب مشكلته فقط انهم اسرع منه
ليقفز للخلف و قميصه تمزق من مخالب الشيطان الذي أمامه لينظر له و و ترقب ليقفز و يمسكه من كتفه و يلتف و يلف الخنجر حول رقبته و يطعنه من خلف راسه بقوه و يقسمه لنصفين
لتتناثر الدماء عليه لينظر خلفه إلى الشياطين التي تنظر له بغضب فا هذه اهانة لهم ان يهزمهم بشري أيضا اضهف منهم بكثير
ليهاجمو عليه بغضب و هو يبتسم ببرود و عينيه تتحرك بسرعه ليترك بسرعه و يطعنهم بخناجرهم او ينحرها بسرعه دون رحمه
ملابسه تمزقت لكن لم يصب باي خدش صغير اما مع اكرستال كانت تمزق صدر أحدهم و تخرج قلبه أمامه و تعضه بقوه و ترميه بعيدا لتنظر إلى بقيه الشياطين و هي مكشره عن انيابها و أذنيه منخفضه للخلف
لتلعق جانبي فكها و هي تزمجر بقوه لتقفز عليهم و تقتلهم بقوه و بلا رحمه و تم اغراق جسدها و فروها بلدم لتعض أحدهم من قدمه لتقف على قائمتيه الخلفيه لتضربه بقوه بل الأرض و ترميه على رفاقه بعد أن خلعت قدمه من جسده تماما
لترفع رأسها للعلى لتره غيوم سوداء تملئ السماء ببطئ لتتوسع عينيها و تعوي بقوه و صدرها نفخ و هي تعوي بقوه و أذنيه منخفضه
لايستجيب لها صوت زمجرها و زئير قوي و مرعب لتنظر إلى الشياطين الذين ارتجفو بخوف شديد و يراجعون و يحاولون الهرب لكن ضهرت قبه سوداء تمنعهم من الذهاب لأي مكان
لتره ارثر يصل و يهبط أمامهم بقوه و الغبار أصبح بكل مكان ليفتح عينيه التي أصبحت حمراء بشكل مرعب من غضب هجائنه كلهم و تضهر عينيه بوضوح بين الضباب و كانت مرعبه للغايه ليفتح اجنحته و يرفرف بهن بقوه مسبب نسمات هواء قويه للغايه
و يسقط الجميع أرضا مرجانا تتمسك بل شجره بقوه اما دراك مثبت نفسه بل ارض بقوه و اكرستال مثبته قرائمها بقوه و ثبتت نفسها أكثر با مخالبها
لينظر ارثر حوله ببطئ مسبب الرعب لمن حوله لتقع عينيه على أخته و رفيقها و رفيقه صديقه التي فوق الشجره
ليهمهم بصوت مرعب و يقول
"اولا... تجرأتم على مهاجمه قطيعي... ثانيا لاحقتم رفيقتي و اصدقائها... ثالثا... اذيتم عائلتي... انتم تريدون الموت حقا؟" بصوت مرعب و هو يميل راسه
ليراهم ينظرون له بخوف لا يمكنهم الهرب من المكان بسبب القبه التي تمنعهم تماما ليفتح اجنحته ببطئ و يقفز عليهم ليباشر بقتلهم بغضب و شراسه و كانو مرعوبين البعض يقاتله و يحاول قتاله اصلا اما البعض يريدون الهرب يضربون القبه برعب شديد
. ليمسك رأس احدهم ليضع يده الاخره بفمه و يمزق رأسه لنصفين و يرمي جثته بعيدا و ثم يمسك اخر بذيله الطويل و يضربه بل الأرض بقوه
ليفتح بوابه بل سماء ليخرج منها وحش مرعب للغايه
ليبداء هذا الذئب الضخم بقتل كل شيطان يقع أمام عينه او يسحقهم و كان ارثر يتفنن بتعذيبهم من خوف و ألم
كان دراك مصدوم بهذا الان يره حقا شيطان حقيقي أمامه يعشق تعذيب اعدائه و كان ينظر إلى رفيقته التي عادت الى طبيعتها و كانت عارية لياتي لها بسرعه و يخلع سترته و قميصه ليغطيه لها و يهمس و هو محمر بخفه
"ارتديها لا تبقي عاريه" بهمس
لتنظر له لترمش لتبتسم بسعاده لترتديهن و ثم تقفز عليه و تتمسك به جيدا كأنها قرد فقد لفت قدميها حول خصره و و يديها حول رقبته لتقبله بعمق و هو يخجل لكنه يضمها جيدا بعد أن اتكئ على الشجره
اما مرجانا تراقبهما و هي ترمش ليتورد خديها بسبب جرئه صديقتها لتنظر إلى ارثر الذي يقتل كل شيطان يقترب و يسحبه لداخل القبه لكي يقتله بوحشيته
و يعد نصف ساعه تماما يتحول المكان عباره عن أجساد متعفنه و جثث كثيره و دماء بكل مكان لينظر ارثر إلى الذئب الضخم الذي انحنى ليداعب راسه ليهمس بهدوء
"فتى جيد أحسنت عملا يمكنك العودة لوكرك الان" بهمس
ليعوي الذئب الضخم ليستدير و هو يقفز بل بوابه التي فتحت له لينظر ارثر حوله بهدوء و ملل ليره والده يقترب مع هاري و مارك و لوثر الذين اتو بفعل بوابه ليساندو القطيع
و بعد أن أصبح القطيع امن اتو لأجل رفيقاتهم لينظر لهم ارثر ببرود و يقول
" كيف هي الأحو... "لكنه صمت حين سمع صرخه فايوليت المتالمه لينظر إلى الكهف ليجري بسرعه لتصدح با أذنيه أصوات بكاء أطفال
ليخفف من جريه ببطئ ليره فنيليا حامله طفلين يبكيان بصوت عالي ملفوفان با وشاح سيراني و ابنها واقف قرب فنيليا ينظر إلى الطفلين الذان كانا صبي و فتاه
لينظر إلى فايوليت التي تتنفس بسرعه و تان و سيراني كانت تنضفها و تتأكد ان المشيمة قد خرجت بل كامل و الدماء بكل مكان
لتنظر فايوليت الي ارثر النصدم لتراه بشكله الوحشي لكنها تبتسم و تمد يدها له ليجري لها و يمسكها و يقبلها بقوه و ثم يقبل جبينها ليهمس بلطف غير معهوده منه لأي من الفتاتين
"حبيبتي روحي نبضي هل انتي بخير؟" بهمس و هو ينظر لها بقلق
لتومئ لتنظر الى صغارها الذين يبكون و تعطيها فنيليا الأطفال لتمسكهم بضعف و يقوم هو ب اسنادهم لها لكي لا يقعوا
لتنظر لهما بلطف و إرهاق لتقهقه
"يشبهانك" بهمس مرهق
ارثر"بل انتي حبيبتي انظري ورثا منكي الشعر الأشقر مع بعض خصلاتي السوداء و انفكي الصغير و خديكي الزهريان أيضا هما نسخه منكي حبيبتي" بلطف
لتنظر له و تبتسم ب إرهاق و تقبل خده ليقبل جبينها بحب و عمق لينظر إلى صغاره ليمد يده و يداعب خد الصغير بحذر من إلا يوذيه ب مخالبه الحاده
ليحملها و يسير للخارج و يهمس لها
" لنعد للمنزل همم؟ "بهمس و هو يقبل رأسها ليراها نامت و هي ضامه الصغيرين جيدا
ليبتسم و يفتح اجنحته ليطير بسرعه القطيع تارك خلفه أصدقائه الذين يقبلون رفيقاتهن بسعاده لانهن سليمات
لينظر إلى صغاره و يهمس
"لنعد للمنزل كاسيوس و ليلى"
.
.
.
.
.
.
.
~بعد اربع عشر سنه~
يجري الصبيان بارجاء القصر ليدورا حول امهما الحامل ليصرخا با مرح حين يرون اخاهم الصغير ذو ثلاث سنين الذي متعلق ب أمه ليقول الصبي
"يا ماركو اترك ماما ستتعبها؟؟"
ليقول الطفل ماركو و هو يتمسك ب أمه
"لا مارثو يحب ماما مارثو لن يترث ماما!!"
لتقهقه فايوليت التي تغيرت تماما ملامحها الطفوله اختفت و أصبحت امرأه ناضجه و لونا قويه
فخلال السنين الفائته أصبحت قويه للغايه بفضل محبوبه الذي دربها هو و قواها و علمها على كل شئ
بعد أن كانت تخاف كل شئ بسبب ما مرت به في طفولتها و مراهقتها بسبب ألفا الذي إذا امها قبلها أيضا
و بعد أن كانت تخاف بسرعه و خاصه من الغرباء أصبحت تواجهه لكن حين تتأكد ان رفيقها حولها او قريب منها لتنظر الي صغيريها الذان كبرا بسرعه أمامها
و ثم ل ابنها بلطف لتقبل جبينه
"يا حبيب امك" بلطف
و فجئه يتم انتشال ماركو من ذراعي فايوليت و وضعه أرضا و يتم عناقها من قبل رفيقها الغيور ارثر و ينظر إلى أطفاله بحده و يقول
"لا تلمسو رفيقتي" ببرود
ليقول الفتى ذو 14 المدعو كاسيوس
"و هي امنا"بهدوء و هو يرفع حاجبه
لينظر ارثر بحده الي أطفاله الذين يقضون وقت أكثر مع فايوليت أكثر منه حتى و هذا جعل الصغيره تمر بوقت عصيب خاصه بل ليل مع هذا الالفا الغيور حتى من أطفاله
لتنظر لهم بعبوس لتضع يدها على وجه ارثر و تبعده لتسير مبتعده و هي ممسكه ب فستانها العريض الخاص بها لكي يكون مريح لها للغايه و هي حامل
لتقول "هيا لنذهب إلى الحفله لا تنسو الملك اريوس دعانه ل عيد مولد ابنه البكر الجميع سبقنا هيا" بهدوء
آرثر "و هل نحن مجبرون على الذهاب لتبقى تعالي إلى الغرفه" بهدوء و هو يأتي قربها لينظر لها بعد أن انزل راسه بسبب قصر قامتها ليسمعها تقهقه
و تنظر لهم و تبتسم إلى طفليها الكبار كايسوس و ليلى
و ثم إلى طفلها الصغير ماركو
لتره ارثر يمد يده لها لتبتسم بحنان و لطف و تمسكها و يذهبون الي السياره ليركبو و هي تنظر إلى الخارج
لتنظر إلى الخارج و هي تداعب معدتها بلطف ف هي في شهرها السابع الان و حامل بتوئمان توائم
لتنظر إلى السيارات التي حاطتهم لتبتسم حين رأت ان دراك يقود قربهم ف هو تحول إلى مصاص دماء حوله اريوس هو و فنيليا لكي يبقو خالدين ولا يموتو تلبية لطلب رفقائهم
و السيارات الاخرى هي سيارات تخص لوثر مارك هاري كلهم مع رفيقاتهم و أطفالهم الصغار
اما عن هارود و آني فقد ذهبا بعطله خاصه بهما ستستمر الى شهور حسب ما قال ارثر لها
اجل هناك نزاعات لكنهم كلهم يعيشون حياه سعيده للغايه لتضع راسها على كتف محبوبه و هو يداعب معدتها بهدوء
فرغم انه يحب أطفاله كثيرا الا انه بارد معهم و غيور للغايه منهم يكره قربهم منها ليضمها بتملك و يقبل رقبتها لكنها تضع يدها على فمه لتهمس له
"اث ليس الآن حين نعود يمكنك فعل ما تريد ايها الرجل الشره" بهمس
ليلعق يدها لتنتفض و تحمر خجلا و هو ينظر لها بستمتاع و من خجلها
اما بقصر اريوس كان كل شخص بل قصر يعمل اما اميليا مع والدها ف قد أخبرته بكل شئ و هو وافق ان يكون مصاص دماء لأجلها
لأجل البقاء معها ليقول
" ابنتي أليس هذا مبالغ به؟ "بهدوء
اميليا" بي لا تدعني اذكرك انك كنت تقوم بحفلات ضخمه ل اجلي"
ليقهقه و يداعب راسها و يقول "حسنا صغيرتي
لتبتسم بمرح لتره رفيقها يسير ناحيته لتجري و تقفز عليه و تعانقه لتره أطفالها 8 كلهم متواجدين خلف والدهم و خلفهم حارسهم الخاص الشيطان ديمان فبعد الحرب خلصه من العذاب و جعله حارس أطفاله و حاميهم و اما الصغار
اكبرهم ذو عمر 13 فقد انجبته بعد سنه من تزوجها من اريوس و بعده ب سنتين فتاتين جميلتان و بعدهما بسنه صبي و بعد هذا الصبي بسنه صبيان اخرين و اخيرا الطفال الثلاثه ذوي عمر ثماني سنين
اريوس لم يدع لها مجال للراحه بل حمل لينظر خلفهم ليرو خدم يعلمونهم بوصول ألفا ارثر و و لونا فايوليت و أطفالهم و مرافقيهم
ليذهب لهم و كل صديقه تقلي تحيه على الاخرى بسعاده و الرجال يتكلمون و يمزحون طبعا عدي ارثر البارد
ليقضو امسيه ممتعه و ارثر اخذ رفيقته للمنزل و مباشره للغرفه ليضعها على السرير بلطف و يقبلها بحب و عشق و يتلمسها و هو يجردها من ملابسها.
و كانت تبادل بنفس الشغف و الحب ليتحدا هذه اليلا و هاكذا مرت ليلتها المليئه بل شغف
و الحب و العشق المتبادل.
وجد الوحش البارد ملاكه المحب التي ستحبه و تعشقه و جلبت النور الي ظلامه و سكنت بمنتصف قلبه
هذه قصه الوحش البارد و الرفيقه التي كانت مليئه بل غموض الذي تلاشى بمرور الوقت و أصبحت واضحه له كانا يعيشان بسعاده معا بقلعتهما و ارضهما مع صغارهما بسعاده كبيره
بسلام لكن هل السلام دائم؟ من يدري هل سيدوم للأبد إلى أم لا
لكن الآن هما سعداء للغايه بحياتهم ولا يفكرون بل مستقبل بل يعيشون لحضتهم معا بسعاده كبيره
و هنا تنتهي قصه الرفيقه الغامضه
التي عاشت ب ألم و حزن و خوف ببدايه حياتها ارجو انكم استمتعتو يا رفاق بهذه القصه كما فعلت انا 😘
اول قصه لي أكملها اخيرا و الأكثر انني اكتب بارت 2000 كلمه و بل مستقبل س ازيد سيتم نشر قصه جديده
بعد المتحانات بعد اسبوعين او ثلاث من يدري
و صحيح ارجو ان تدعموني بقصتي الاخره ف انا س اتعب عليها مثل هذه
و أرغب منكم كتابه انطباعك بل قصه سلبيات و ايجابيات القصه و اجزاء احببتها يا رفاق ارجو حقا ان تفعلو
لكي لا اعيد أخطائي باي قصه قريبه س انشرها
مرت علي اوقات كنت أريد حذفها تماما او ترك الحساب بل بدايه لكنني لم أفعل قلت ل استمر و اره لأي مده س تشتهر هذه القصة و ارجو حقا
لكنني حقا تفاجأت بدعم رائع س أعرض بعض التعليقات التي حفزتني و اسعدتني حقا و جعلتني اكمل 💞
و صراحتا حرت اي تعليقات اختار لذا س أضع كل صور و تعليقات التي حفزتني و ساعدتني بل إكمال
و هناك أكثر و أكثر من و سعيده بها كلها للغايه ههه
و هنا هنا تفاصيل نسيت كتابتها مثلا أحداث هاري مع مرجانا او رده فعل فنيليا مع مارك حين تعرف انه هو من ارسل لها الهدايه و الزهور و أمور كثيرا و كلها بسبب الدراسه ذهبت من بالي اصلا
لكن كما يقال خيرها بغيرها 😘
و هنا يمكننا أن نقول النهايه لهذه القصه و ارجو انها متعتكم يا رفاق 💜❤️♥️
و هنا يمكننا أن نقول
💗~النهايه~💗