أَسِيرة الطاغِيه

By toqa_401

335K 15.1K 625

هناك من يسكن جدران الظلام والأخر يضيء كالنور أحدهم يعرف كيف يقتل ولاخر يعرف كيف يشفي أحدهم يحب الحب والآخر ير... More

الشخصيات
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
الـنـهـايـة
خاص بالياس وأثينا

Chapter 27

7.7K 447 2
By toqa_401

نـاثـان***

حملتها بين يدي وصعدت بها نحو الجناح الخاص بوالدتي عندما كنت صغيرًا أعددت النوم به هكذا أجد السلام والسكينة ، وأرنبتي أنها حقًا جيدة بجعلي غاضبًا حتى لو كانت هناك طريقة للعودة فلأن أسمح لها حتى لو ‏أطرت لحبسها أنها ملكي وتحمل طفلي وهذا وحده كافي لجعلها بجانبي امرت الحارس بفتح الباب

بما أنني أحملها بين يدي سيكون من الصعب
فتحته والحارس أنهى الأمر دخلت للداخل ووضعتهما على السرير وتدثر جسدها بالغطاء ثم نزعت ردائي ورميته على الأريكة وبجانبه وضعت سيفي وفتحت أزرار قميصي احب النوم عاري الصدر لا أحب أكون مقيد اثناء نومي

دخلت تحت الغطاء وحضنت جسدها مددت يدي نحو بطنها المسطحة وتحسستها تجتاحني مشاعر كثيره لا أستطيع فهمها لكن ما اعلمه هي سبب تلك المشاعر انها تجعلني أضعف وخاضعًا لها سحبتها أكثر واستقر رأسها على صدري ابتسمت بخفة وأغلقت عيني ونمت بسرعة في العادة اجد صعوبة في النوم لكن عندما أكون معها يأخذني النوم بسرعة

فتحت عيني وانا أشعر بها تتحرك وتحاول ازالة يدي ألتفت نحوها واردفت بصوت خمول
" اهدئي "

اردفت بصوت غاضب
" ابعد يديك من خصري "

ضيقت عيني قليلًا وابتسمت بخفوت
" لا أريد ذلك ڤيو "

رفعت حاجبيها ونظرت الى صدري بشرود قهقهت بصخب واردفت
" هل يعجبكِ ماترينه ؟ "

اومئت لي وهي مازلت شارد بالنظر الي حمحمت ثم اردفت بصراحة
" لديك جسد مثير "

فاجاتني بصراحتها وتعليقها على جسدي لكنه أيضًا أعجبني تركت خصرها ثم سحبتها من يديها لتسقط على صدري وهمست لها بخبث
" يمكنكِ النظر له بقدر ماتريدين "

نفت برأسها وهمست ببرود
" لا شكرًا لا أريد

قلبت الوضعية وأصبحت هي بالاسفل وانا بالأعلى ثم قربت وجهي نحوها وقبلت وجنتيها ثم جبينها وضعت قبل هادئة على شفتيها واردفت وهي نظر الي بدهشة
" انا اريدك ان تكوني ملكي "

عبست بغضب واردفت
" انا لست أثاث لأكون ملكك "

تنهدت واجبتها
" ماذا تريدين أذن ؟ ڤيو انا أحتاجكِ احتاجكِ بقربي لاتنسي أنتِ تحملين طفلي "

صمتت قليلًا ثم تنهدت واردفت
" اتريد أن أعطيك فرصة ؟ "

اومئت لها لتردف
" أذن ستعطيني حريتي وأريد مقابلة أخي وأخيرًا قم باغوائي "

فتحت عيني بدهشة يالها من ماكرة تبًا لي لا أستطيع رفضها لكن سأستغل الامر لصالحي
" حسنًا سأفعل ماتريدينه "

ابتسمت بسعادة لرفعها من خصرها وأبعدت شعرها عن رقبتها وقابلتها قبل متقطعة وهمست لها
" حسنًا انا اغويكِ الان مارأيكِ ؟ "

بلعت ريقها بتوتر واردفت
" ليس هكذا انا لم أقصد هذا "

قهقهت بصخب واجبتها
" إنتهى الامر ڤيو لا تقلقي ساغويكِ بطريقتي الخاصة "

احمرت وجنتيها لتخرج من بين يدي وأسرعت نحو الحمام يالها من ارنبه شرسه تخفي جوانبها الطيفه

ڤـيولـيتـا***

فتحت عيني وعقدت حاجبي على وخز في موخره رقبتي ذلك الوغد لقد ضربني وجعلني أفقد وعيي حركت أصابعي على سطح خشن رفعت نظري لتتسع عيني بصدمة وأنا أراه نام وعاري الصدر ويده تحيط خصري حاولت إبعاد يديه عن خصري لكن لم يتزحزح زفرت بضيق ثم رفعت رأسي وحدقت بالثريا والجدران المزخرفة تحيطها تصميم راقي ويبدو انوثي هذا ليس الجناح الذي اعتدت عليه

هل سأستيقظ في كل مرة وأجد نفسي بجناح مختلف تنهدت ثم تذكرت كلام الحكيمة لقد قالت أنني حامل بالفعل وضعت يدي على معدتي انا لا اعلم ان كان فتى او فتاة لأكن لا أستطيع التصديق بعد بعضه أشهر وسأكون امًا هكذا انتهى بي الأمر انتقل لزمن مختلف والالتقاء بالطاغيه ثم أحمل طفله لماذا تم اختيار من بين كل الناس ؟ انا لا أستطيع فهم ذلك

لو وجدت طريقة للعودة وانجبت طفلي سيكون بلا أب لا أستطيع ان أحرم طفلي من وجود أب له هل عليه فقط تقبل وجودي هنا وكما الياس موجود هنا وسيكون معي وضعت يدي على فمي
وانا اشعر بالرغبة بالتقيؤ هل هذا هو غثيان الصباحي سمعت بهذا عندما كانت خالتي حامل هذا ما كان يحدث لها

رفعت جزئي العلوي وحاولت الخروج من بين يديه لكنه سحبني أكثر وهمس ان اهده هدأت قليلًا عندما لم أعد أشعر بالغثيان لكنني حقًا ارغب بالعبث معه وهذا مافعلته حدقت بصدره العالي وعضلات بطنه اخبرته بصراحة ان لديه جسد مثير سحبني لاسقاط فوقه واخبرني ان انظره له

بقد ما أريد انا لم اكن جاده كنت أعبث فقط لكن نبرة صوته بدأت يأسه وهو يخبرني باحتياجه الي أخبرته بانني ساعطيه فرصة في الحقيقة قلت ذلك من اجل نيل حريتي لا أريد ان اقضي فتره حملي محبوسة وفي الأخير اخبرته ان يغويني لقد قلتها بلا وعي مني لكنني لن أعترف له بذلك قلب الوضعية واصبحت بالاسفل

وهو ‏بالأعلى ووزع قبل متفرقه على وجنتي وشفتي ولم يترك رقبتي وهمس لي بانه سيغويني بطريقته الخاصة شعرت بالخجل ايتها الأرض ابتلعني تبًا لي لماذا قلت ذلك عاد شعوري بالغثيان دفعته وركضت نحو الحمام استفرغت وجلست على الأرض ممسكه بمعدتي غسلت وجهي ثم استقمت وخرجت رأيته جالس ويحدق نحوي وأردف
" أنتِ بخير ؟ "

اومئت له واردفت
" انه غثيان الصباحي يحدث للمرأة في بداية حملها "

همهم لي بتفهم واستقام من على السرير وتوجه نحوي وارف
" أنت لم تاكلي شيء بعد ، تعالي "

أمسكني من يدي ومشى نحو الطاولة كانت مليئة مختلف الأنواع لمحت الزيتون أخذت عدة حبات ووضعتهم بفمي وانا اتلذذ بطعمهم شعرت به يرفعني من خصري واجلسني بحضنه وأمسك كأس الحساء ووضع الملعقه داخلها ثم رفعها نحو فمي واردف بنبرته الخشنه
" كلي "

فتحت فمي وتذوقت الحساء لم يكن ساخنًا كثيرًا بداء بطعامي الخبز معه المربى وجعلني اشرب العصير أعجبني ذلك لم اكره مايفعله شعرت بالأمان ولم أعد أخاف منهُ لكنني اعلم انه ماكر وخبيث ربما حقًا يغويني على طريقته الأمر ليس بهذا السوء أريد فقط الاستمتاع بهذا الحضه

Continue Reading

You'll Also Like

185K 12.2K 61
كان ملقـًا علي الأرض غارقـًا في دمائه، حاولت إيقاظه دون جدوي أرجوك كلا ، سأفعل ما تريد لكن لا تقتله ... صرخت من بين شهقاتي و الدموع تملأ وجهي ...
26.1K 1.2K 29
تيشا كالدويل فقدت امها فاحتمت بوالدها ، لكنه كان قاسياً لخوفه عليها من الحياة و تجاربها، اراد تزويجها وتأمين مستقبلها لكن تيشا تفضل اختيار شريك حياته...
447 59 17
في زقاق مظلم تنظر تلك الفتاة الصغيرة إلى اليد التي أمامها "من الآن انتي ابنتي سامانثا روزريك" نظرت تلك الطفله إلى المرأه التي تتكلم بصوت حنون صوت لم...
24.5K 999 33
هاي كايز دي قصه على بلاكتان على الامراء المهم استمتعو 🦊🌺💗🧚🏻‍♀️