شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إي...

By moonsky0606

51K 2.6K 1K

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماا... More

اخيرا قابلتك (1)
ساجعلك لي 2
قرار متهور 3
"مرحبا امي بالقانون"
"اليوم الاول" 5
أهلا بك سيد غريب 6
يقين بحبك (7)
خاتم لن يرتديه يوما 8
قواعد المنزل 9
انفصال وعلاقة جديدة 10
دعني احبك 11
يوم جديد 12
جحيم بارد 13
الشوكولاتة14
اليس هذا افضل؟ 15
ضيف غير مرحب 16
ادراك 17
دار الايتام 18
شعور غريب 19
مباراة 20
جزر كيراما 21
"Rose or Slap"22
جدال لاينتهي 23
رسائل25
قلب فارغ 26
معارف؟ 27
عناق 28
زهرة الرياح 29
ضائع بين دفاتر الماضي 30
محاولة هروب 31
مفاوضة 32
رسالة بحبر كالدم 33
معارف 34
مشروع 35
رموز تعبيرية 36
مرحبا مجددا (37)
عشاء في الخارج 38
فيليز 39
بدلة زرقاء (40)
يوم الخطبة (41)
خلف الكواليس(42)
تفكير ومواجهة 43

الدراسة في الخارج 24

1.1K 73 13
By moonsky0606

-"لما لم تخبرني؟؟!" اردف ايليت بانفعال بعد أن فتح الباب بعنف ذلك الذي كان مغلقا على ماثيو وصديقيه في منزل صاحب عيد الميلاد

نظر الصديقان اللذان كانا يلعبان كرة قدم افتراضية الى ايليت باستغراب ثم نظرا لماثيو حيث كان ايليت يشير بكلامه اليه
-".... اخبرك ماذا؟" بادر ماثيو بالسؤال

-"انك ستسافر!!" مجددا بتلك النبرة المنفعلة اردف ايليت

-".... اوه اجل سافعل، للدراسة" اردف ماثيو بعد اخذ وقت للتذكر عن ماذا يتكلم ايليت

-"اذن لما لم تخبرني؟؟"

-"ولما افعل؟" اردف ماثيو ببرود مجيبا ايليت المضطرب امامه والذي يتنفس بصعوبة لركضه بحثا عن ماثيو

-".... ل-.. ل-لأبارك لك" لم يجد ايليت مايقوله عندما وعى على نفسه ونظرات الصديقان المستعجبة نحوه

-"حسنا شكرا لاهتمامك" اجاب ماثيو

-" مبارك على قبولك في جامعة مرموقة كتلك اتمنى لك حياة جامعية سعيدة هناك، و .... آسف على التطفل عليكم" اردف ايليت بنبرة خافتة محبطة واعاد اغلاق الباب بهدوء

-"من هذا ماثيو؟" سال أحد الصَّديقَيْن

-"انه... لا احد فقط ابن صديقة امي وقد اخذته معها" اردف ماثيو واكمل لعبه مع صديقيه

اما عن ايليت فهو عاد الى مكان الحفل في الاسفل غائبا عما حوله وبين الفنية والاخرى يتنهد بضياع، ظن أن تعامل ماثيو معه الاقل حدة جعله كصديق على الاقل او شخص يعرفه ولكن موقف ماثيو كما هو تجاه ايليت

-"...بني؟ مابك" اردفت الام مخرجةً ايليت من شروده

-"ها امي؟ ...لا شيء"

-"لقد ناديتك كثيرا ولكنك لم تجب هل انت بخير؟" اردفت الام بقلق

-"اه.. انا بخير فقط كنت افكر بشيء ما" اردف ايليت

-"حسنا صغيري، لقد اردت اخبارك انني سارحل الان هل تريد العودة معي ام البقاء قليلا والعودة مع ماثيو؟"

-".... انا اريد العودة معك امي، وااه *تثاؤب* انا اشعر بالنعاس" اردف ايليت متصنعا التثاؤب ودعك عينه بخمول

-"حسنا صغيري لنذهب" اردفت الام وشابكت يدها مع ايليت يسيران الى الخارج

*

-"امي ... هل يمكنني أن أسالك سؤالا؟" اردف ايليت في السيارة اثناء عودتهم الى المنزل

-"اجل بالطبع تفضل"

-"ماثيو... هو سيسافر خارج البلاد؟" اردف ايليت متوترا وغير راغب بسماع الاجابة

لتنظر له السيدة وتزم على شفتيها ثم تاخذ نفسا عميقا لتردف
-" ... اجل انه .. سفر للدراسة، فضل والده أن يكمل تعليمه في الخارج، و ماثيو لم يمانع الامر"

نظر ايليت للسيدة بنظرة منكسرة لتزيح السيدة نظرها عن ايليت وتنظر من خلال النافذة، هي ليس لديها اي مبررات للامر ولكنها كانت تؤجل الامر كثيرا ولا تخبره لانها تعلم أنه سينظر اليها بتلك النظرة التي تفطر القلب، ولكن هذا كان قرار والده أن يدرس في نفس المدرسة التي درس فيها من قبل

-"بني انا..." اردفت السيدة لا تعلم ماتقول

ليغمض ايليت عينيه وياخذ نفسا عميقا ثم يبتسم قائلا
-"لا بأس امي أنا اعرف أن هذا لمصلحته وانا سعيد بذلك، لايمكنني ان اكون انانيا لهذه الدرجة وامنعه من سعيه لمستقبله فقط لاكون بجواره " اردف ايليت مظهرا مدى تعاونه مع الفكرة ونضجه

-"لا بني، من الطبيعي أن تفتقد رفيقك وترغب أن يكون بجانبك دائما، خصوصا ومابينكم هو وسم وعلاقة الفا واوميغا_ اكثر العلاقات قوة وارتباط_ انظر الي انا والاب، رغم اننا الفا ولم يوسمني ولكنني مازلت اتذمر كلما سافر في رحلة عمل واشعر بالكآبة والحزن على رحيله" اردفت الام مواسية ابنها في القانون

-"اجل امي، انا لا انكر انني ساشتاق اليه، كثيرا حقا، ولكني افضل أن يأمن سبل نجاح مستقبله في الوقت الحالي، انها فقط ثلاث سنوات اليس كذلك؟" سال ايليت وهو يتذكر جيدا الوعد الذي سينفذ بعد ثلاث سنوات من الان، ولكن لا احد آخر غيره يعلم نَص الوعد الذي قطعه مع ماثيو

-"اجل بني، فقط ثلاث سنوات" اردفت الام مهونة المدة واظهارها على انها مدة قصيرة لا تذكر

*

التحديق من خلال نافذة السيارة لساعات أثناء ذهابهم الى المطار لتوديع ماثيو لم يكن مملا لايليت، بل كان يجد المتعة في مشاهدة المباني العملاقة وناطحات السحاب تختفي تدريجيا كلما ابتعدوا عن مركز المدينة واقتربوا من حدودها، لتستبدل بمشاهد خلابة من المزارع والطبيعة الخضرة التي تزدهر في عينيه اثناء شروق الشمس

فقد كانت رحلة ماثيو في تمام الساعة السابعة والنصف صباحا، وكان على ايليت وأدالي وراسيل والام والسيد ديبوتشي الذهاب لتوديعه في المطار قبلها، لذا قد بداو رحلتهم قبل بزوغ الشمس بدقائق، وهاهي الان تشرق عليهم مع اقتراب وصولهم الى المطار

ترجل ايليت من سيارة السيد ديبوتشي الذي كان يركبها راسيل معه والسيد ديبوتشي وبالطبع السائق، نظر الى انحاء المطار بانبهار وسرح في تفاصيله ذات التطور البنياني الباهر

كان ماثيو يقف مع ابن عمه ليونهارت الذي سيسافر معه وعائلاتهم تودعهم

-"اذن، الى اللقاء اتوقع منك النجاح بتقدير عالي، فهذا اقل مايمكن ان يفعله ابني" أردف السيد ديبوتشي، ومد يده يصافح ماثيو

-" اجل ابي، ساكون عند حسن ظنك"

-"اوه بني~ لاتعلم كم افتقدك من الان، اصلي لتكون بصحة جيدة على الدوام، واياك أن تاكل وجبات سريعة، احرص على طبخ الوجبات المنزلية او تأجير عاملة لذلك ولاتطلب الكثير من طعام المطاعم" اردفت الام واخذت ابنها في عناق دافئ تربت على ظهره بوداع

-"اجل امي سافعل، شكرا لك على قلقك علي، سافتقدكِ ايضا" أردف ماثيو

-"ماثيو اخي، ساشتاق لك كثيرا، احضر لي هدية عندما تعود" اردف راسيل مودعا اخاه

-"انت تهتم بالهدية اكثر مني" اردف ماثيو مازحا

-"اريد ان يعود اخي سريعا بصحة جيدة ومعه هدية، انا اهتم باخي والهدية فقط!" اردف راسيل ونفخ خديه بغضب لطيف، ابتسم ايليت خلفهم للطافة الطفل ورغب بقرص خديه الممتلئتين

--"حسنا حسنا راسيل ساحضر لك هدية كبيييرة جدا!!"

-"حقا ستفعل؟ ماهي؟" سأل راسيل بحماس

-"انها مفاجأة عندما اعود~ ششش" أردف ماثيو ووضع سبابته على فمه علامة على السكوت، جعلها ماثيو مفاجأة لانه ببساطة لم يفكر بنوع الهدية التي سيقدمها بعد

-"اوي~!! ايها الطفل الشقي، اعمل بجد والا سافرت لك لاقرص اذنيك هذه، توقف عن اللعب في الارجاء وركز على جامعتك فقط!" اردفت أدالي مازحةً وربتت على شعر ماثيو الذي اصبح في نفس طولها تقريبا، انه ينمو بسرعة جنونية حتى انه قد بنى عضلاته وبعد أن كان جسده يشبه جسد ايليت في الكتلة العضلية الان حصل على عضلات اكثر منه وازداد طولا

-"أدالي توقفي" اردف ماثيو يزيل يدها عن شعره الذي بعثرته بالكامل

-"حسنا حسنا، اعمل بجد اتطلع لرؤيتك ناجحا" اردفت أدالي بجد وتوقفت عن المزاح

لم يتبق سوى ايليت ليودعه، للحقيقة تمنى ايليت لو نَسَوْه في المنزل ولم توقظه ماري، ليس انه لا يريد توديعه، بل لانه لا يريد الاقتناع أنه لن يراه مجددا طوال السنة

اخذ ايليت نفساً عميقا وتقدم نحو ماثيو، اعطاه ابتسامته المعتادة ثم اخذه في عناق دافنا راسه في صدر ماثيو ، لم يتغير ايليت كثيرا خلال السنتين الفائتتين ولم يتغير طوله أيضا مما جعل بينهم فارق طول كبير نسبيا

-"ساشتاق اليك" اردف ايليت ليتململ ماثيو بضجر، ايليت يعلم ان ماثيو لايحبذ قربه ولكن يريد أن يكون بهذا القرب منه ولو لمرة اخيرة والى الابد

-"ايليت ابتع-"

لم يكمل ماثيو كلامه ليقاطعه ايليت قائلا
-"ألا يمكنك تركي فقط لهذه المرة؟ فقط اليوم لا تكن مزعجا وسايرني، في النهاية لن ترى وجهي في الجوار لسنة كاملة"

فكر ماثيو بحديث ايليت مطولا ليقتنع جزئيا ويتراجع عن دفعه بعيدا عنه سامحا له بالبقاء بقربه لمدة قصيرة

-"ألا يمكنك أن تبادلني فقط هذه المرة؟" همس ايليت متسائلاً وهو يعلم الاجابة مقدمًا

عادةً كان ماثيو ليجيبه بالرفض دون تفكير، ولكن اليوم فكر ماثيو ب'لما لا؟ إن كانت فقط لمرة واحدة لن تضر أليس كذلك؟' ليرفع ذراعيه ببطء لتعلو كتف الاصغر في الهواء، ولكن قبل أن تتموضع يده ظهر الاصغر ويلمس كف يده جسد الاوميغا ليروي تعطشهما الاثنان للقرب الجسدي والتواصل المحبب، عاد عقله للعمل وتولي القيادة بدلا من قلبه لينكر تلك الرغبة العارمة في مبادلة العناق ويدفن شعور الدفء الذي يتلقاه من الصغير، لِيُسْقِطَ ذراعيه على جانبي جسده كأنه لم يحاول عناقه

-"لا بأس لاتفعل" اردف إيليت وابتسم بيأس ثم دفن وجهه في صدر الألفا اكثر يتمرغ فيه لينهي العناق بعدها بقليل ويعيد ابتسامته البلهاء على وجهه مجددا

-"إذن الوداع" اردف ايليت

-"وداعاً" اجاب ماثيو وامسك حقيبته ليهم بالانطلاق ولكن ايليت اوقفه

-"انتظر" اردف ايليت ممسكا ساعد ماثيو، ثم بحث في حقيبة ظهره قليلا ليخرج صندوق البينتو

-"اعلم انهم يقدمون طعاما رائعًا في الطائرة، لكنك لم تفطر حتى لذا صنعت هذا الصندوق لك لتاكله حتى تصعد الطائرة، لقد تبقى ساعتين على موعد الاقلاع"

تنهد ماثيو بسخرية لم يظهرها لياخذ صندوق البينتو وتبسم ثم ذهب هو وابن عمه الذي انتهى من توديع عائلته ايضا لإجراء ترتيبات السفر ويصعدوا على متن الطائرة

تحت انظار ايليت الذي لم يكف عن الابتسام حتى توالى ماثيو عن انظاره، 'لا تبكي ايليت' تمتم بها ايليت مذكرا نفسه بذلك الوعد الذي قطعه على نفسه منذ دخول بيت عائلة ديبوتشي، ألا يبكي مهما حدث، ولأول مرة قد اوفى بذلك الوعد ولم يبكِ بل فقط استمر بإبداء ملامح الجمود على محياه

*

جلس ماثيو وليونهارت على كراسي الانتظار حتى موعد الاقلاع منتظرين أن يتم المناداة على وجهتهم

كان لديهم بعض الوقت ليشعر ماثيو بالملل ويقرر تصفح هاتفه قليلا، ليفتح حقيبة ظهره ليجد صندوق البينتو، نظر ماثيو الى صندوق البينتو ذلك الصندوق الذي لم يشعر يوما بفضول لمعرفة محتوياته

ابتسم بسخرية لسذاجة الصغير الذي أفاق قبل بزوغ الفجر فقط ليعد طعاما متأكد ان نهايته ستكون مكب النفايات -لم يكن ايليت ساذجا او غبيا وكل شيء فعله لسبب ليس بحمق عفوي كما يعتقد ماثيو- اخرج الصندوق ووضعه بجانبه على احد الكراسي باهمال وعاد لتصفح هاتفه بملل

خطى ماثيو داخل الطائرة واعطى المضيفة رقم مقعده لترشده له

جلس على المقعد وانتظر حتى اقلعت الطائرة، نظر من خلال نافذة الطائرة ثم اخذ نفسا عميقا وزفرها متنهدا براحة ، ' انني ... ساذهب الى بلاد جديد، عالم جديد ينتظرني، لم اكن افكر كثيرا في السفر فقد تاقلمت جيدا في جامعتي السابقة، كدت ارفض ولكني تذكرت ذلك الغراء الملتصق بي دوما لذا رايت انها فرصة جيدة للحصول على مساحتي الشخصية المعدومة بوجوده، كم امقت ابتسامته تلك التي يضعها على وجهه كلما رآني، ملامحه كدمى الفتيات كم امقتها ذو بشرة شاحبة والقليل من الحمرة على خديه، ولكن استطيع رؤية تزعزع عينيه كلما فعلت رد فعل لم يتوقعه رغم محاولاته في ابقاء ملامحه جامدة، لسبب ما اشعر بالمتعة لمعرفة انني من اجلب ذلك التزعزع داخله، اوليس جسده يصلح للسباحة أكثر من كرة السلة؟ لا اعلم كيف تم قبوله في الفريق، لن انكر ان مهاراته جيدة ولكنه قصير بالنسبة لباقي الفريق، عندما رايته اول مرة ظننته بيتا ولكن رائحة حلوى البودينغ ونفحة من حلوى الخطمي والسكر البني التي علقت في انفي كانت تظهر بوضوح انه اوميغا _ لم اكن اعلم ان السكر يمتلك رائحة حتى قابلته_

لم افكر بتناول حلوى البودينغ من قبل ولا استسيغها ولكن لوهلة ظهرت رغبة غريبة داخلي أن اتناولها فور ابتعادي عنه عندما كنا في الملهى في اول لقاء لنا، وبالفعل لقد اشتريت القليل منها وتناولتها، كما علمت لم تكن محببة لذوقي ولكن رائحته بقيت عالقة في ذهني هي بالتاكيد لاتبدو كطعم البودينغ التي تناولتها

لا اعلم هل هو احمق أم انه يدَّعي الغباء فمهما فعلت ليبتعد عني كانت افعالي تثمر بنتائج عكسية وتزيد من التصاقه بي، اشعر بالراحة انني سابتعد عنه ولن اضطر للعودة الى المنزل الذي يمكث فيه، ولكن فيرموناته التي يتعمد نشرها في كل مكان او انه فقط لم يتعلم التحكم بها مازالت عالقة في ملابسي بعد عناقه، وهي تزعجني وتجلب الى معدتي ذلك الشعور المقيت، الجميع يضغط علي لاقبل به ولكني اعلم فقط اننا لن نتوافق ابدا، كل شيء فيه لايناسبني ابتداءً من رائحته المزعجة وحتى مظهره الذي لايدل على نوعه ابدا وحتى عقله الصغير الذي لايجيد التفكير، اشعر بالسعادة لابتعادي عن مصدر
بؤسي ذاك'

كانت تلك الافكار داخل عقل ماثيو، هو لايشعر بالسعادة او الراحة بعيدا عن الاوميغا بل قلبه يدق بسرعة كلما فكر فيه وهذا مايجعل معدته تدغدغه ولكنه فقط لايعلم ذلك لانه لم يجرب ذلك الشعور من قبل 'شعور الحب والتعلق' لقد فكر فقط فيما يريده عقله ولكنه غفل عن انها قد تكون آخر مرة سيلمس جسده جسد الصغير وسيكونون بهذا القرب قبل انفصالهم، هو لايريد ان يفكر في ذلك فالانفصال مازال يجلب التشاؤم الى قلبه وداخليا هو لايريد الابتعاد، ولكن كطفل نشأ كالفا في عائلة نبيلة وغنية، لم يجرب ان يسعى وراء شيء ما ولم يحتج استعمال قلبه يوما في شيء، لا يسعه سوى انكار مشاعره ودحضها تحت مسمى 'لايناسبني'

Continue Reading

You'll Also Like

3.1K 269 6
توائم الروح شيء سريالي ، لكنه حقيقيّ يعرف الجميع ذلك ، من المفترض أن يكون لديك رفيق روح ، بمجرد لمسة واحدة بينكما ستظهر رموزكما ولا يمكنكما العيش بدو...
1.1M 45.4K 42
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
1.5M 140K 39
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
70K 3.4K 31
توفي جين بشكل ماساوي بسبب خيانه زوجته له فتح عينيه مجددا ليجد نفسه في مكان مختلف عالم مختلف حتى جسده و اسمه مختلف لقد كان كل شيئ مخيف له!! لوكاس الا...