زوجتى الخائنة (مكتملة)

By Crabby99RM

48.2K 2.2K 2K

خانته مع أصدقائه رغم كونه حلم للملايين. الايدول الشهير كيم نامجون تزوج بفتاة من معجبينه و لكنها خانته مع باقى... More

(PART 1 ) 12 / 9 / 1994
(PART 2 ) حبيبتى تحب آيدول
(PART 3 ) حب من اللقاء الثانى
(PART 4 ) لعنة اثارته
(PART 5 ) درجة إمتياز
(PART 6 ) من أنت؟
(PART 7 ) إنها زوجتى!
(PART 8 ) نصف زيجة
(PART 9 ) مثيرة .. للشك
(PART 10 ) سعادة غير مكتملة
(PART 11 ) اكرهك
(PART 12 ) فرصة آخرى
(PART 13 ) زوجتى خائنة
(PART 14 ) استقالة
(PART 15 ) جريمة قتل
(PART 16 ) الحقيقة الكاملة
(PART 17 ) ذهاب دون عودة
(PART 18 ) لازالت السيدة كيم
(PART 19 ) مغازلات خفية
(PART 20 ) غيرة متبادلة
(PART 21 ) لا بأس ببعض القبلات
(PART 22 ) سريع الاشتعال
(PART 23 ) كل شئ لأجلكِ
(PART 25 ) جينات أصيلة
(PART 26 ) عازل للصوت
(PART 27 ) مقابلة فى السر
(PART 28 ) لنصنع طفلاً!
(PART 29 ) فرنسا ›› إيطاليا
(PART 30 ) 1 + 1 = 1
(PART 31 ) أنا لست شاذ!
(PART 32 ) أنتِ النبيذ خاصتى
(PART 33 ) جسدكِ يجعلنى ثملاً
(PART 34 ) مثلجات ذائبة
(PART 35 ) لأنه أنتِ!
(PART 36 ) الزواج الأخير
(PART 37 ) لن تهربى الليلة ...
(PART 38 ) هدوء قبل العاصفة
(PART 39 ) إتهام جيون
(PART 40 ) أصدقاء
(PART 41 ) زفاف يونجى
(PART 42 ) رخصة قيادة نامجون
(PART 43 ) معاً و إلى الأبد

(PART 24 ) لن اتركك للعاهرات

1K 50 55
By Crabby99RM


كان شوقا و جاكسون يحزمان حقائبهما ، اما الباقيين يستمتعون بأخر يوم بعطلتهم.

شوقا "هل جلبت اغراضك كلها؟"

جاكسون "اجل لنذهب للمطار"

شوقا "اظن لا نحتاج لتوديعهم"

جاكسون "لا يوجد احد متفرغ لعزاب بائسيين مثلنا"

ربت جاكسون على كتف شوقا بينما يضحكان سوياً ، و ذهبا للمطار لانتظار الطائرة.

جاكسون "هل اقترب الالبوم من الانتهاء"

نظر له شوقا باتسامته المعتادة :] و اكتفى بالهمهمة ، ضحك جاكسون على مظهره و قال

"لا تقلق لا اريد تسريب ، فقط سأهديك ملابس الفيديو الموسيقى من شركتنا بما اننا اصبحنا اصدقاء"

"لا بأس هذه خطوة اكثر من جيدة لجيجى أيضاً"

"اعلم ستسعد كثيراً لهذا"

"هل تفعل هذا لانها صديقتك فقط؟"

"كنت افعله تحت مسمى اخر ، لكن الان هى مجرد صديقة فقط لا استطيع افساد حياتها مجدداً"

"شكرا لتفهمك جاكسون انت رجل يستحق الاحترام"

اكتفى جاكسون بالابتسام ليبادله شوقا ، ليسمعا صوت نداء طائرتهم ، و هكذا انطلقت رحلتهم الى سيول.

.....................................

كان هناك اثنان من الازواج يمرحون فى حديقة الالعاب.

نامجون و جيجى انضما لبيرى و جين ، و قد ارتديا اطواق للرأس لطيفة و تشير انهم متزوجان.

جيجى "ما رأيك بركوب تلك اللعبة؟"

نامجون "الارجوحة الدوارة؟ أليست طفولية قليلاً!"

"بالعكس انها لطيفة حقاً و الجميع يركبها"

كانت عبارة عن مقاعد فردية مثبتة بسلاسل فى أعلى القرص الدوار ، ثم تبدأ اللعبة بالدوران فى الهواء.

صمت نامجون قليلا يشاهد شكلها ، لتتوسل له جيجى بلطافة ، لم يستطع المقاومة و وافق.

ذهبا ليركباها بينما جين و بيرى فضلا لعبة فناجين الشاى.

بدأت الارجوحة الدوارة فى التحرك ، بينما جيجى تبتسم بسعادة بالغة.

نامجون نظر لسعادتها و حركتها بجواره ، كان يتأمل ضحكتها و شعرها المتطاير ، ملامحها فاتنة له بسبب اختلافها.

جيجى نصف كورية فقط كوالدها ، لكن ملامحها نسخة من والدتها العربية ، بالضبط فتاة عربية ناطقة للكورية بطلاقة كانت هى كذلك.

احبها لاختلافها ، فهو اعتاد رؤية الكثير من الكوريات ، و الكثير من الجميلات سواء بشكل طبيعى او اصطناعى ، و الكثير من المتصنعات لأجله.

لكن هى .. هى كانت طبيعية لدرجة رفضه و صفعه ، هو انجذب لعيونها البنية الواسعة و انفها البارز و بشرتها الخمرية ، و قبل كل هذا كان عقلها و خلقها اللذان منعاها ان تأتى معه كأى فتاة رخيصة.

كل هذا يدور بعقله حتى انتهت اللعبة.

جيجى "اااه شكرا لك استمتعت بها كثيراً"

نامجون "فقط تمنى و انا أنفذ"

نظرت له بابتسامة خجولة ، ليمسك يداها بينما يبادلها و يقوما بالتمشية مع نظرات متبادلة بين الحين و الاخر رغم صمتهما.

بيرى "جين هيا نذهب لتلك اللعبة"

جين "التصويب بالبندقية؟"

نامجون "لما لا نجربها؟"

بيرى "اجل اريد اخذ دب عند فوزك جين"

جين "حسنا حسنا هيا نجربها"

ذهب نامجون مع جين و لحقت بهما الفتيات ، كان جين يصوب ليحصل على دب متوسط الحجم ، قفزت بيرى بسعادة و قبلته على وجنته.

بيرى "لما لا نذهب للمطعم انا اتضور جوعاً"

جين "و انا كثيرا هيا"

ثم وجه كلامه لنامجون

"هل سوف تأتى بعد اللعبة؟"

نامجون "جيجى هل انتى جائعة؟"

جيجى "الحقيقة لا ، لكن لو جائع يمكننا الذهاب لاجلك"

نامجون "لا لست جائع مثلك"

جين "حسنا سوف نذهب نحن استمتعا بوقتكما"

نامجون "لا بأس لنتقابل ليلاً على الشاطئ"

غادر جين و بيرى للمطعم ، بينما نامجون و جيجى لا يزالا فى لعبة التصويب ، اما كوك و تاى يلعبان سوياً طوال النهار على الشاطئ.

...................................

"هل يمكننى التجربة؟"

"لا بأس دعينى اعلمك"

وضع نامجون البندقية ضد كتفها ، ثم حاوط ذراعاها من الخلف يشرح لها كيفية التصويب و امساك البندقية جيداً.

كان مستمتع جدا لقربه الشديد و همسه فى اذنها ، كما كان يتأمل وجهها عن قرب.

اما جيجى كانت متوترة بشدة حول قربه و صوته الهامس لها ، تفقد صوابها ببطء حتى لم تستطع التصويب بشكل جيد للفوز ، اكتفت بالدب الذى احضره لها نامجون فقط.

ظلا يتمشيان هكذا حتى اقتربت الساعة من الرابعة عصراً ، اصدرت معدة نامجون اصوات قليلة.

تحمحم بإحراج يخفى صوتها ، لتضحك جيجى عليه.

"لا بأس انت جائع سوف اكل معك!"

"لا لست كذلك وقتما تريدين الاكل اخبرينى"

"حسنا اريد الاكل نامجون ، هيا بنا!"

اؤمأ لها بخفة و امسك يداها ليذهبا لمطعم الملاهى.

"حسناً سيدة كيم ماذا ستطلبين؟"

"اممم مثلما تطلب سيد كيم"

كانا يتحدثان بلهجة رسمية يتمازحان سوياً ، حتى أتى النادل لأخذ طلبهما ، بعدها تحدث مع نامجون بأريحية ظناً منه ان جيجى ليست كورية من ملامحها.

النادل "اهنئك سيدى على اختيارك لزوجتك"

نامجون بغيرة "شكرا لك"

النادل "ارجوك لو تمتلك اختاً او صديقة ذات ملامح مختلفة مثلها لتعرفها علىّ؟"

نطقت جيجى بعدما رأت نامجون يضغط على شوكة الطعام بيديه ، انه مجنون يمكنه غرسها فى النادل.

"شكرا لك انا وحيدة و لا امتلك اصدقاء"

النادل بحرج "تتحدثين كورية؟ اسف اسف"

انحنى لها و لنامجون عدة مرات ثم ركض من امامهم يخبر نادل اخر باحضار طلبهم.

"هو لم يكذب و لكنى سأقتله لو جاء مجددا"

"ارجوك اهدأ ، لقد تحدثت لاخفف غضبك"

"اللعنة عليه! لقد فقدت شهيتى"

امسكت يداه التى كانت على الطاولة فجأة ، ليتناسى غضبه و ينظر ليداها حول يداه الكبيرة ، ابتسم بخفة ، انه حقاً كالطفل امامها.

بادلته جيجى الابتسامة

"لا تغضب ارجوك ، لنأكل و نذهب"

اؤمأ لها ، ليغير وضعية يداهم ، امسك هو يداها بكامل كفه يخبئها داخل يداه.

لم تمر سوى دقائق حتى وصل طعامهم ، بيتزا حجم كبير مع اربعة اطعمة مختلفة ، بطاطس مقلية مع اثنان من الكولا ، و الكثير من الصلصات.

"نامجون! اظن اننى سأصبح كالفيل اليوم!"

"حتى لو اصبحت فرس النهر ، انت تعجبينى كما انتى"

ضحكت بعدم استيعاب

"ما هذا! هل هذا مدح ام ذم ايها السيد؟!"

ضحك عليها نامجون و لم يرد عليها فقد قام بوضع مثلث بيتزا كامل داخل فمه بينما يغيظها بملامحه و يلاعب حاجبيه لها.

ضحكت بسخرية على مظهره و قالت بتفاخر بينما تأخذ مثلثين تضعهما داخل فمها.

"هل تظن هكذا سوف اتضايق؟ انظر لى"

"اوووه فمك كبير للغاية"

تغيرت ملامحه من مضحكة لخبيثة.

"هل سوف تتحملين هذا الشئ الذى يبلغ طوله 18 سم؟"

سعلت جيجى بشدة لتفاجئها لما قاله ، ضحك لها ببرائة و قال

"ما بك اشربى كولا؟! كنت اقصد النقانق المقلية على اعواد الخشب!"

لتشرب الكولا تهدأ من احراجها ، انتظرها نامجون تبتلع ما بفمها لينطق مجدداً بغباء.

"صحيح عزيزتى لما سعلت؟ لو ظننت اننى اتحدث عن قضيبى فأنت محقة"

حينها جيجى لم تستطع السعال ، لتقذف بوجهه الكولا التى كانت تشربها ، تفاجأت مما حدث لكنها ظلت تضحك و هى تجفف وجهه و ملابسه بالمنديل.

"اسفة لكنك تستحق ايها الطفل المنحرف"

نامجون بيأس "لن اكون منحرف معك مجدداً"

ضحكت عليه ليبادلها و عند انتهاء الطعام عادا سوياً للفندق حتى يستحم من الكولا و يبدلان ملابسهما لحفلة الشاطئ.

..................................

"جيهوب يكفى موعد الحفل اقترب!"

"فقط لنبقى قليلاً بضع دقائق"

"انت تقول هذا منذ ساعة! هيا لنتجهز للحفل"

جيهوب بتأفف "حسنا هيا بنا"

خرجت هى و جيهوب من المنتجع بعد استرخاء لمدة ساعتين و لكنه كان مصحوباً ببعض الارهاق الممتع.

صعد جيهوب لغرفتهم و هو يتسائل بنفسه كيف حال تاى و كوك؟ لكنه كان مطمئن ما دام لم يسمع صوت سيارات شرطة او اسعاف.

على الشاطئ بذلك الوقت ...

كان تاى يتناول الغداء مع كوك بعد سباحة لوقت طويل و مباراة كرة طائرة شاطئية.

تاى "هل تظن يجب ان نأخذ صورة معاً و نرفعها على ويڤرس؟"

كوك "هل لا بأس ان يعرفوا اين نحن؟"

"اظن لا باس انه اخر يوم بالعطلة"

"حسنا هيا بنا"

ليأخذ تاى لهما صورة بينما يحملان اكواب البيرة مع وجبة الغداء التى تكونت من طعام بحرى و ارز على الطريقة التقليدية للجزيرة.

"حسنا الان سوف اكتب انا و كوكى فى العطلة"

"لا لا مبتذل قليلا ، ما رأيك بعد مبارة كرة طائرة عنيفة؟"

"اممم لا بأس"

رفع تاى الصورة بالتعليق الذى اقترحه كوك ، ثوانى مرت حتى انهالت بالطبع التعليقات و الاعجابات.

"انظر كوك كإنهم كانوا ينتظروننا!"

"هذا اكثر ما يعجبنى فى الارمى انهم ملتصقين بى اى وقت و اى ظرف"

"اجل ذكرنى المرة القادمة ان نصور المبارة بث مباشر لنشاركهم اياها"

"واااه تااى انظر لهذا السرطان ممتلئ باللحم و طعمه لذيذ كاللعنة!"

"انا كسول لتطعمنى"

ضربه كوك بيد السرطان و شخر بسخرية.

"ماذا تظن ان الناس سيفكرون بنا؟"

"ماذااا؟ صديقى يطعمنى!!"

"تاى اريد الحصول على فتاة عاطفتى تتصحر هنا ، كما انك بالكاد تستطيع تحمل المشروب!"

"من قال لك هذا؟ انا اتحمل اكثر منك ايها الارنب!"

"اجل اجل اتذكر اخر عطلة لك بهاواى عندما لم تستطع تحمله لمراراته و اعطيته لوالدك!"

ضحك الاثنان على بعضهما البعض و على مظهرهما الطفولى المشاغب ، من ستقوم بالارتباط بهما بهذا الشكل!

...............................

"بيريييي هياااا انا انتظرك هنا منذ ساعة!"

"قادمة! قادمة!"

فتحت بيرى باب الحمام تخرج لزوجها الذى يموت من الانتظار.

كانت مرتدية فستان احمر قصير مع اكتاف رفيعة و بالطبع ملتصق بجسدها مع تركها لشعرها منسدل و احمر شفاه بنفس لون الفستان.

نظر لها جين من الاعلى للاسفل بتأمل شديد.

"اللعنة ما هذا!"

"هل اعجبك؟"

"هذا قميص نوم؟ ، سوف ترتدينه لى و لن نذهب صحيح؟"

"لا حبيبى هذا للحفل"

استقام جين مع ضربه للسرير بعنف و قد كان وجهه جدى فعلاً.

اقترب منها بينما هى تراجعت و كانت ستدخل الحمام و تغلق الباب ، يداه امسكته و منعته من الغلق ، لتركض للداخل بهلع ليركض ورائها و يسحبها مثبتاً اياها ع المغسل.

"هل تريدين اغواء الحفل؟"

كان جين عاقد حاجبيه و يمسكها من كتفيها بشدة قليلا.

"ج-جين ما بك؟ ما بها ملابسى؟"

"ما الذى ليس بها؟ انها مثيرة و هذه هى المشكلة!"

"كتفاى تؤلمناى لتتركنى قليلاً من فضلك"

خفف يداه عن جسدها قليلا و تلمس شفتاها بخفة باصبعه.

"و هذا اللون الصارخ! لم تضعيه لى حتى!"

"هل هو سئ علىّ؟"

"انا من سيكون سئ جداً"

انقض على شفتاها يخفف لون احمر شفاهها بطريقته الخاصة.

فصلها و نظر لها كان وجهها ملطخ بالاحمر و شفتاه كذلك.

"هيا سأختار لكى فستان غير فاضح اما هذه اللعنة ترتديها لى فقط!"

كانت تومأ له بتخدر و لم تعارضه ، اختار لها فستان صيفى فضفاض باللون الابيض مع لون خفيف تضعه على شفتاها.

تجهز هو ايضا بعد تنظيف وجهه و كذلك هى ايضا.

...................................

اما جيجى كانت تجهزت و وصلت الحفل مع زوجها يجلسان جانب تاى و كوك.

بعدها لحق بهم بيرى و جين ، و اخيراً جاء جيهوب و زوجته.

تاى "اشتقت لكم اليوم يا رفاق!"

جيهوب "انا اشتقت لزوجتى"

بيرى "انت طماع لقد كانت معك بالفعل"

جيجى "اجل لن ادعك تراها بعد عودتنا للعمل"

جيهوب "انتى لئيمة فى العمل مثل زوجك!"

جين "لا تذكرنى به لدينا جدول مزدحم بالفعل و هو سوف يهلكنا"

نامجون بتفاخر "و ما بذلك؟ ألا تربحوا فى نهاية الامر!"

جيمين "اجل و نحظى بالتعرف على الكثير من الجميلات"

كان يحاول اثارة غيرة سولى بجانبه لكنه اثار غيرة جيجى بدلا عنها.

اذا هذا صحيح! نامجون يحب الجميلات و يستمتع بالحفلات.

لاحظ نامجون شرودها و كان يدعو ان لا يكون ما بباله صحيح بعد قول جيمين.

امال رأسه تجاهها و تحدث بخفوت لتبادله.

"حبيبتى اقسم ما تفكرين به ليس صحيح"

"اخرس نامجون فانا معجبة و ارى ما يتم نشره بالفعل"

"ااا هذا كان قبل الوقوع لكى"

"اجل فأنت تتحمس كثيراً لرؤية مؤخرات الفتيات الحسناوات"

انهت جملتها بحقد شديد ، لتدوس على قدمه بحذائها ، حاول التماسك و قد تحول وجهه للاحمر.

لعن جيمين داخل نفسه لما سببه له ، كان نامجون يريد التمادى كثيراً تلك الليلة ، لكن الان لا يستطيع حتى طلب قبله فقد تقوم بضربه اسفل حزامه.

....................................

كان جيمين مندمج مع الموسيقى و الرقصات التقليدية و سولى كذلك.

جيمين "ما رأيك برقصة لنا؟"

سولى "هيا لقد اعجبتنى رقصتهم"

ذهبا للرقص معاً و لحق بهما كوك و تاى يرقصون جانب الفتيات الحسناوات و قد وضعوا للاربعة اطواق ورود للزينة.

جين و بيرى ، جيهوب و لى لى يشجعون بسعادة ، اما نامجون كان ينظر لكل مكان الا الراقصات و جيجى التى تراقبه بنظرة جانبية مرعبة.

"لما لا تشجع مثلهم!"

"ا-انا؟ لا اشجع و اهتف هههه"

"لا تخف نامجون حبيبى لتشجع لما خائف؟"

"حقا؟!"

نظرت له برعب اكبر ليضع لسانه داخل فمه و يطبق على شفتيه.

تاى و كوك المسكينان ارتكبا خطأ عمرهما ، جاءا لأخذ نامجون هيونج خاصتهم ليرقص.

كان يهز رأسه بالرفض و ينظر لهما بتوسل ، ليساعدهما جيهوب لأخذه و يذهب للرقص أيضاً.

بينما لى لى لم تهتم لان جيهوب وضع طوق ورد حول رقبتها و هى بالاساس متعبة مما حدث لها منذ ساعتين.

استقام نامجون ضد رغبته و هو يحاذر بكل حركة لان نظرات جيجى لا توحى بالخير ابدا .. ابدا.

كانت بيرى و لى لى غير عالمتان بما يحدث لتلك الكتلة المشتعلة و هى ترى زوجها يرقص وسط الجميلات و يضعون له طوق الورد.

كانوا ينظرون له باعجاب فهو مختلف عن الكوريين ، هو اسمر اللون قليلا ، طويل ، مفتول العضلات ، مع غمازات مثيرة.

كان نامجون يراقب زوجته من الحين و الاخر حتى اندمج خارج ارادته و لكن مع اصدقائه جيمين كوك تاى.

جيهوب قد جلس منذ فترة بالرغم لحبه للرقص ، لكن جسده متعب قليلا و مسترخى من المنتجع.

استقامت فجأة جيجى

"انا متعبة سوف اذهب لتحضير حقيبتى"

لى لى "ما بك عزيزتى هل انت بخير؟"

بيرى "هل ننادى لنامجون كي يوصلك؟"

جيجى بنبرة غامضة "لا اتركوه يستمتع مع الحسناوات"

لتصعد دون انتظار ردهم ، ليخاف و يتفاجأ الاربعة.

جين "اللهى سوف يموت الليلة"

جيهوب "أسمعت نبرتها؟ انها مرعبة!"

لى لى "اللعنة لم اعلم ذلك ، كنت سأرفض ان تجعله يتحرك!"

بيرى "اجل اجل اسرعوا و ابلغوه بتلك المصيبة"

ذهب جين و جيهوب سريعاً لهذا الطويل الاحمق الذى اندمج و تناسى غضب و غيرة زوجته.

جيهوب سحبه خارج مكان الرقص.

جين "نامجون زوجتك تحترق و سوف تحرقك"

نامجون "اللعنة! لقد اندمجت و نسيتها"

جيهوب "ايها السافل لم رقصت بالاساس بما انها تشتعل!"

خلع اطواق الورود يرميها بعيداً.

نامجون "اجل اجل سوف ألحق بها"

كانت بتلك الاثناء جيجى وصلت للغرفة و تتوعد له ، فقد تأكدت بشدة انها لم و لن تنساه بل و تعشقه كما يعشقها.

جيجى بينما تخلع حليها و تمسح مستحضرات التجميل بينما تحادث نفسها بالمرآة.

"لما انا غاضبة؟ ألم اقل اننى استطيع التخلى عنه ها؟"

"لكننى لازلت أحبه ، اجل هو زوجى و لن اتخلى عنه أبداً"

"كيم نامجون! انت زوجى و انا احبك و لن اتركك للعاهرااااااات"

Continue Reading

You'll Also Like

202K 6.2K 31
Life is hard but Audrey's life is harder. She had a rough life back in her old school and she's willing to move to a new and better school but little...
821K 74.3K 37
She is shy He is outspoken She is clumsy He is graceful She is innocent He is cunning She is broken He is perfect or is he? . . . . . . . . JI...
24.7K 1.3K 49
«គ្រប់យ៉ាងដែលអូនផ្ដល់ឲ្យបងគឺចេញពីចិត្ដបរិសុទ្ធរបស់អូនទាំងអស់ ឲ្យបងស្គាល់អ្វីទៅជាការមានអារម្មណ៍ស្នេហ៍ទៅកាន់នរណាម្នាក់ពិតប្រាកដ បងអគុណអូនណា» Kim taehyu...
154K 5.7K 25
time they say, don't wait for nobody.