دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج...

By JeonSalKook

1.6M 74.1K 136K

[ JUNGKOOK || ONGOING ] "ايـُمكـنكَ ان تـعـدنـي بـشئ؟" ومَـا هـوَ؟ ألا تـَنـظُـر لـجَسـدِي ابـداً، "دعـنا نُم... More

0- مـا قَـبل الـقراءة.
1- غُرفه رقم 97.
2- من هو مُنقذي؟
3- أملي الوحيد.
5- زواج مؤقت.
6- بداية الثلاثون يوما.
7- حَمل مُفاجئ.
8- مقطع فيديو.
9- قِصة ڤيوليت منذُ البداية.
10- إختطاف.
11- أهو مُنقِذي؟
12- حَـبيـبتـهُ؟
13- كيف علِمتي انكِ تُحبيه؟
14- لِقاء غير مُتوقع.
15- مَصدر إلهامها.
16- علمات تدُل علي حبهُ لكِ.
17- خمسة عشر يومًا علي الرحيل.
18- عَشاء جماعي.
19- لا مهرب منكِ إلا إليكِ.
20- مُحقِق أحلامها.
21- أنتَ لستَ لي.
22- الأقرب لقلبي والأبعد عَني.
23- لا تترك يداي.
24-الفُراق لم يُخلق لأجلنا.
25- مُقابلة سرية.
26- يوم مولدها الواحد والعشرون.
27- يوم لا يُنسي.
28-الامان هو وجودكَ.
29-أنا هو منقذكِ.
30- فرصة جديدة.
31- قمر لياليه ونجم سمائها.
32- فُـراق.
33- خسارة جديدة.
34- من أنتَ؟
35- قلبي رافضًا نسيانكَ.
36- مُـنـقِـذهـا.
37- بقائكِ هو أماني.
-جزء مميز لعائلتي الصغيرة-
38- الحُب هو وجودكِ.
39- يوم عودة روحي إليّ.
40- كُلما إلتقينا إفترقنا.
41- ما يحملهُ قلبي نحوكَ.
42- أنتِ وحدكِ.
43- حين اخسركِ سأكون ميت.
44- ستُصبحين مِلكي.
45- صدمة حياتهُ.
46- فُراق لم يتمناهُ قلبي.
47- بطل قصتها.
48- فُراق و لِـقاء.
49- مُنقِذ احلامها.
50- أدمنت وجودكَ.
51- حُبنا ابدي.
52- حُب الكون بأيسر صدري لكَ.
53- إنها قلبي.
54- أسوء ليالي عمرهُ.
55- لقاء يتجدد فيه الحُب.

4- عرض زواج.

39.8K 1.6K 1K
By JeonSalKook

~VOTE+COMMENTS~

•دَعنا نُمارِس فِي الظلاَم•

•الجزء الرابع•

<عرض زواج>
_____________________

Author Pov'

استيقظت فيوليت بعد ست ساعات من النوم

تشعر بوجع في جميع أنحاء جسدها وجع لا يستطيع أحد تحمله

لكنها لم تهتم لألمها او أي شئ كل ما فعلته هو البحث عن منقذها الذي لم يعد موجود بغرفتها

هي كانت تشعر بوجوده كان بجانبها لكنها لم تعد تجده

"لماذا كُلما اجده يختفي؟"
نبِست بحزن

خرجت من غرفتها لتجد البيت مظلم لا يوجد بهِ ذرة ضوء

حاولت الذهاب حيثُ مكان الضوء لتفتحهُ

لكن اليد التي فتحت الضوء كانت اسرع منها

وإذ بها تكون يد والدها ..

"اتعتقدين انهُ سيحميكي؟"
بنبره حاده تحدث وهو يمسك بيده سيجاره

"أنا لا اعلم من هو حتي"
نبِست بخوف

"اتعتقدين انكِ تستطيعين خداعي يا عاهره!!"
نبس بصراخ

تلك الكلمه تحديدا تجعلها تفقد صوابها هي تتمني الموت ولا ينعتها احد بتلك الكلمه

فما ذنبها بما يحدث؟

"اذا كنتِ تعتقدين انهُ سيحميكي ستكونين مخطئه ومخطئه للغايه.. اتعلمين ماذا يعمل حتي؟"
بسخرية تحدث

ظلت صامته لم تنبس بحرف واحد خائفه مما اتي ببالها للتو لكنها لن تصدقه بالتأكيد

"أنهُ ابن صاحب الفندق ، بالتأكيد تعلمين عن أي فندق اتحدث أنا أليس كذلك"

"هذا الشئ لا يخصني بتاتاً أنا لا اعلم من هو حتي انني لم أراه لن احكم عليه دون معرفتي به مثلما يحكم علي الجميع"

"اتعلمين ؟ لم اكتفي صباحا من تعذيبك واري ان لسانك لازال طويلا ويحتاج أن يُقص"
نبس بغضب

استقام من مكانه يزفر دخان السجائر

ثم اقترب منها ليجعل المسافه بينهم منعدمه ثم رمي بها علي الارض أمامه

نظراته لها تجعلها في قمة رعبها ماذا يمكنه أن يفعل أكثر مما فعل؟ ألديه المزيد؟؟؟

"ابنتي العزيزه حينما أحزركِ من أحدُهم تكرهينه علي الفور"
بنبره هادئه تحدث

"اتعلمين فيما تسبب هو!! بسببه لن تستطيعين الذهاب للفندق لمده! بسبب حركته البطوليه التي لم تفيدنا بشئ سوي المشاكل!!!"
أضاف بصراخ

شرب مجددا من سيجارته ليعيد نظره لها ثم وبلحظه فرق ساقيها وأطفئ سيجارته في عضوها الانوثي تحديدا ..

صرخت من الالم مجددا فالألم بتلك المنطقه لا يمكن أن يُحتمل ابدا

"اذا رأيته يحاول انقاذك أو حتي يتحدث عنكِ اقسم لكِ انني سأفعل الابشع من ذلك سأفعل ما لن تستطيعين حتي تخيله!"
بنبره مُحذره تحدث

استقام من مضجعه مجددا ثم ذهب لغرفته وتركها ملقاه أرضاً

واغلق الاضواء لمعرفته أنها تخاف الظلام

بدأت بالبكاء بشده لا تعلم هل تبكي من الالم أسفلها ام لحظها بالحياه ام لأنها أحبت رجلا لا تعلم عنهُ أي شئ

لكنها لن تستسلم ابدا لن تتركهُ حتي تعلم الحقيقه كاملة

فهو الوحيد الذي تثق هي بهِ بالتأكيد لن يكون لهُ يد فيما حدث لها

زحفت أرضا حتي وصلت غرفتها لتصعد علي السرير تُفكر فيما ستفعل

"يجب أن اتأكد بنفسي يجب أن أذهب لذلك الفندق وأسأل عنهُ بنفسي"

"لكن كيف؟كيف سأخرج من المنزل"

ظلت تنظر يمينا ويسارا تُحاول إيجاد أي حل
ثم للحظه تذكرت نافذة غرفتها

فتحت النافذه تنظر لأسفل لكن هي تعلم ان المسافه نوعا ما بعيده

"هيا فيوليت اقفزي لن تموتي من مسافة طابقين بالتأكيد هيا افعليها"

هي لن تموت لكنها ستتألم أضعاف تألُمها الان

هي لن تقدر علي القفز مع كل تلك الكدمات والجروح التي علي ساقيها

اخذت تنظر في جميع أنحاء غرفتها لتقع عيناها علي الثياب الملقاه في كل مكان

أقفلت الباب جيدا ثم ذهبت ناحية الثياب وبدأت بربطهم ببعضهم البعض لتُكون بهم حبل طويل

ربطت الحبل جيدا بالسرير ثم ألقته من النافذه ونظرت للاسفل لتجده لامس الأرض

"من الجيد اتمني ان أنزل بسلام"
نبست بينما تنظر للاسفل بخوف

اخذت تمسك بالحبل حتي خرجت من النافذه وظلت تنزل به

هي داخليا خائفه ولكن لا يوجد حل الا هذا فـفكرة خروجها من المنزل أصبحت مستحيله

نزلت بسلام ليرتاح قلبها ولكنها خائفه من ان يعلم والدها بذلك

حينئذ سيقتلها حقا ..

...

خرج من مكتبه بعدما انتهي من عمله هو ايضا مرهق وغير قادر علي العمل خصوصا بعد ما رآه اليوم

يأتي بباله الكثير من الأشياء مثل ماذا كان سيحدث إذا لم يذهب لها اليوم؟

أكانت ستموت؟

"هيا جونغكوك لا تفكر لن يفعل لها شئ ففي النهايه هي ابنته"

هو لا يصدق ما يقول لنفسه حتي لكنه يحاول الا يفكر

اخذ ينزل بالمصعد ليخرج خارج الفندق تماما ثم ركب سيارته مستعدا للذهاب

لكن عيناه وقعت فجأه عليها وهي مُتجهه للفندق

ظل يفرك عيناه غير مصدق أنها هُنا

هل هي حقا؟ ماذا تفعل بهذا الوقت

"هل نذهب سيدي؟"
نبس بها السائق

"لا اياك"
نبس جونغكوك بتوتر ومازالت عيناه تنظر لها

..

دخلت هي الفندق تذهب ناحية السكرتيره الجالسه هُناك

"مرحبا"

"مرحبا سيدتي كيف يمكنني مساعدتكِ؟"

"امم كنت اود السؤال عن شئ"

"تفضلي"

"من هو صاحب هذا الفندق وهل لديه ابن؟"

"صاحب ال .."

توقفت السكرتيره عن الكلام حينما سمعت صوت صراخ بأسم "فيوليت"

لتنظر الإثنتان ناحية الصوت لتجد فيوليت أنه السيد لي صاحب الستون عام!!!

بالتأكيد يريد أمواله التي أخذها والد فيوليت!

سارعت فيوليت بالركض وهي تتألم لكن ماذا يمكنها أن تفعل غير ذلك

اخذت تركض وهو يركض ورائها

لتسارع بركوب اول سياره رأتها أمامها والتي كانت أمام الفندق مباشرة

وإذ بها تكون سيارة جونغكوك ..

وضعت رأسها علي فخذاه تحاول الا يراها من يتبعها

هو يحاول أن يستوعب ما حدث للتو لماذا كانت تركض من لي ولماذا ذهبت للفندق من الأساس!

وكيف وفجأه أصبحت تنام علي قدماه؟

لكن علي أي حال الوضع يروقه للغايه

نظر جونغكوك ناحية لي الذي يبحث في الإرجاء لكن لا يجد شيئا ..

ثم القي بنظره علي محبوبته الخائفه التي تمسك به جيدا اثر خوفها

انزل رأسه ليقترب منها يستنشق رائحتها التي يحبها هو كثيرا

لحسن حظه انها لا تراه حتي يستطيع إشباع اشتياقه لها

"هل ذهب أم ليس بعد؟"
نبِست هي بخوف

"لا ليس بعد"
نبس بينما لم يرفع نظره عنها حتي هو فقط يشم رائحتها ولا يدري بما يحدث حوله

رفعت رأسها ليبتعد عنها سريعا وقبل أن تري ما فعله

نظرت لهُ مطولاً وكأنها تعرفه
"لحظه آنت صاحب الغرفه 97 أليس كذلك؟"

"نعم التي خربتيها أنتِ"

هو الان يشكر ربه داخليا انها لم تعرف من هو

"مما كنتي تهربين؟"
نبس بينما ينظر إليها

"كنت ..."

وفجأه وقبل أن تُكمل حديثها امسك بها وانزلها للأسفل مجددا

نظرا لانهُ وجد لي يقترب من السياره

أعادت هي وضعيتها ووضعت رأسها علي فخذاه

طرق لي علي النافذه طرقات خفيفه ليفتح لهُ جونغكوك النافذه فتحه صغيره

ولحسن حظه طرق لي علي النافذه القريبه من جونغكوك وليس منها

"ماذا تريد سيد لي اريد الذهاب"

"لا شئ وجدت سيارتك امام الفندق فأعتقدت انك تريد شيئا ما"

"اذا اردت شيئا سأفعله بنفسي شكرا علي اهتمامك"

جونغكوك ليس بصغير حتي لا يعلم أن لي ينظر في سيارته يحاول العثور عليها

لكنهُ يدعي عدم الفهم امامه

ذهب لي من أمام النافذه ليُعيد جونغكوك إغلاقها وينظر لتلك التي تتوسد قدمه

كانت تتألم فما حدث أسفلها مؤلم للغايه وايضا ركضت بسرعه كبيره كل ذلك بات يؤلمها

بدأت بالبكاء بصوت منخفض ليلاحظ هو ذلك

"لمَ تبكين؟"
نبس بقلق

"ارجوك اجعله يذهب وسأخبرك دعنا فقط نذهب من هُنا"
نبِست بترجي

"هيا اذهب"
قالها جونغكوك يأمر السائق بالذهاب

ابتعدت هي عنهُ حينما شعرت بالسياره تتحرك

لتتقابل أعينهم مجددا وللمره الثانيه

عيناها الباكيه وعيناهُ القلِقه.

مسحت دموعها فور ما وعيت انهُ يناظرها
"قدماي تؤلماني قليلاً لذلك ابكي"

"اتحتاجين للذهاب للمستشفي؟ هل نذهب الأن؟"
نبس بقلق يحاول هو اخفاءه

"لا ، لا بأس أنا بخير هي فقط تؤلمني اثر الركض ألتوت قدمي لكنني بخير الان"
نبست بينما تنظر للاسفل

هو الآن بات يعلم عنها الكثير مثل أنها حينما تكذب لا تنظر إليه ابدا

رفعت بصرها بعدما تحدثت ليحدث تواصل بصري بينهم مجددا

هذا أكثر ما تخاف منهُ الان إذ علم أنها تكذب عليه ولكنها لديها اسبابها

علي عكسه تماما هذا أكثر ما يحبه هو، ان ينظر داخل عيناها ويقرأ ما بهم من كذب وخوف

" حسنا ألن تُخبريني لمَ كنتي تركضين؟"
نبس بصوت هادئ بينما لم يفصل تواصل عيناهم

"احم .. كنتُ اركض من ذلك الرجل"

ظلت تنظر داخل عيناه لتوعي علي ما تفعله ثم فصلت اتصال أعينهم

لكن هو مازال ينظر لها لم يتغير شئ

"ومن ذلك الرجل بالأساس؟"

"هذا الرجل .. امم .. إن عائلتي يريدون تزويجي لهُ"

نظرت لهُ بعدما قالت كلامها تُحاول معرفة ما إذا صدق كذبتها

ليدعي هو التصديق علي الرغم من معرفته كل شئ

"امم وماذا ستفعلين الان؟"

"لا اعلم لكن علي الغالب سأهرُب"

"إلي اين؟؟"
نبس بخوف واضح لتلاحظ هي ذلك

"لا اعلم حتي انني لستُ متأكدة بعد .."

"يُمكنكِ المجئ لمنزلي"
نبس ليقاطع حديثها

استغربت هي اثر حديثه المفاجئ هو لم يراها سوى مرتين لمَ يريدها أن تأتي لمنزله؟

"انظري اعلم ان حديثي مفاجئ نوعا ما لكنني أريد مساعدتك"

"كيف ستُساعدني؟"

"سأتزوجكِ."

End part'
1350 words.
______________________

ربما سنلتقي في الدقيقة السبعون ، او اليوم الثامن من الأسبوع، او الشهر الثالث عشر من السنه ؛ ولكن حتماً سنلتقي.
كلمات لم تُقال من فيوليت لجونغكوك
مُقتبس

Continue Reading

You'll Also Like

255K 2.9K 65
روايات عراقية حقيقية واقعية نبذه عن الروايات العراقية الي تعدت المليون نبذه عن الروايات القرايتهم ورائي الشخصي روايات عراقية تستحق القراءة إذا تري...
2.2M 70.6K 26
عندما تقابل عائلة والدها للمر الاولى ستلتقي بالكثير من الأشخاص ذات نية مختلفة و اغلبهم اتفقوا على التخلص منها لكنهم لا يعرفون مع من يتعاملون فهي الاق...
118K 4.7K 22
《 مُـكْتَـملة 》يُقال أن الحُب هو مُتبادل مِن الطَرفين ولا يُمكن إجبار الطَرف الاخر على الاستجابة, ولكن حينما يكون هُناك شَخص مهووس بك ستعلم ان هناك ج...
70.9K 3.6K 35
هل أعجبتي بصديق اخاكي من قبل؟