أفروديت ¹⁸TK

By tkvv_hg

142K 6.4K 1K

"مكتملة" لم يتوقع أبن جيون، إن الفتاة التي يفضلها في المهمات السرية بتقنية قتل مميزة لم تكون سوى فتى بشعر أ... More

Bart _1_
Bart _2_
Bart_3_
Bart_5_
Bart_6_
Bart_7_
Bart_8_
Bart_9_
Bart_10_
Bart_11_
Bart_12_ The End

Bart_4_

12.4K 595 83
By tkvv_hg

هلووو عزيزاتي 😘

شلونكم شخباركم؟ بارت جديد بي شوي حزن بس معليش البارت الجاي أفضل🔥

اتمنى إن يعجبكم و تتفاعلوا عليه... و اهم شيء تعلقون بين الفقرات أحب مرة اقراهم 🥺

تجاهلوا الأخطاء... وأن كانت اشيروا إليها بليززز

ڤوت ⭐
كومنت
متابعة ليصلك كل ما هو جديد 🙈

نبدا ❤......
















"كيف كأن العشاء؟"
الطريق العودة إلى منزل الشاحب تسائل هو اللذي يجلس بجواره بكل صمت و جيمين الصغير بحضنهُ نائماً
هكذا تايهيونغ منذ إن اتاه اتصل بانه يريد إن يعود
و الآن هما موشكون على الوصل ولم ينطق بحرف حتى..

"جيد"

"همم وانت كيف حالك؟"
همهم و سأل مرة أخرى عندما لاحظ إن تايهيونغ ليس تايهيونغ لقد بدا منطفئ أكثر من ما هو عليهُ..

"أنا بخير هيونغي لا داعي القلق، فقط افكر بطلب جدي"

"وماذا طلب جدك؟"

"يريد مني ان انتقل العيش معهم في القصر
و ايضا العمل في الشركة"
تحدث بتنهد ولا يعرف ما يفعل حقاً، هو يريد ذلك ولا يريد، يريد الآن هناك الكثير من الذكريات الحلوة لكنها مؤلمة ولا يريد الآن الغرابي سيفعل العديد ومن العديد من الأشياء تجعله يعود إلى نقطة الصفر؟

"ما كأن ردك؟ من عندي فكرة العمل في الشركة بمرتبة جيدا ذلك جيد حقا"

"لا أعلم حقاً احتاج فقط بعض الوقت مع ذاتي"

"تايهيونغ لا احاجة البقى بعض الوقت مع ذاتك انت بقيت كثيرا مع ذاتك و ألان يجب إن تخطو و تخطو إلى الأمام ولا تفكر بأي أحد صغيري"
تحدث يونغي بكل هدوء و يديه تمسك بخاصة الأحمر، و بصره على الطريق، نظر تايهيونغ مطولا إلى يونغي بصمت تام..

حسنا بـ تفكير بل أمر كلام الأكبر صحيح، دائما ما يكون تايهيونغ متاخر ببعض الاشياء و متردد نوع ما، لكن الآن لا مزيد من التأجيل بأي شيء سيفعله
و أول هي المسك برأس الخيط؟

"معك حقا هيونغي، ساعمل لدى جدي لكن سنتقل إلى منزل عائلتي السابق"
قال تايهيونغ بتسامة حالما توقفت السيارة أمام منزل الشاحب الذي نظر إليه مطولا، فهم تايهيونغ ان يونغي يعارض اخر فكرة قالها لكن لم يعارض الآن الا يحق إليه حقاً..

"حسنا صغيري افعل ما تراه صحيح و يريحك"

"شكرا لكونك معي يونغي هيونغ"
رد تايهيونغ و هو يدخل إلى الداخل تارك يونغي في الخلف ينظر إلى الأرض بصمت سيعود ذلك الفراغ إلى حياته الذي ملئ قدوم تايهيونغ نصفه لكنه هو يريد حبيب قلبه إن يكون هنا أيضا؟

..
..
..

يدخل إلى شركة جده بطلالته البهية من الشعر الأحمر مرتب بشكل رسمي، و بدلة عمل رسمية بلون الرمادي كانت تناسب منحنياته المغرية الهذا الفتى الحلو..يجعل كل الأنظار عليه فقط

انتقل منذ يومين إلى منزل عائلته حيث جعل سوبين يسكن معه، و تلقى اتصال بوقت لاحق من نامجون و زوجه ليخبره انهما سيتأخران قليلا بل قدوم إلى كوريا بسبب انشغالاتهم هناك..

و اليوم أول يوم في العمل بعد إن ترك جيمين الصغير لدى جيني و شو هي الواتي لم يمانعان قط بل سيتمتعان مع ذلك الصغير المنتفخ..

"صباح الخير"
صوت خشن أتى من أمام المصعد ليجعله يرفع رأسه ولم يكون غير أبن خاله الغرابي، أمل رأسه بخفة و رد بكل برود

"لك أيضا سيد جونغكوك"

"لا داعي السيد تلك، أيضا سارشدك إلى مكتبك الخاص"
ابتلع غصته من تصرفات الأحمر ليتحدث بهدوء مرشده إلى حيث مكتبه، تايهيونغ ليس بغبي لكي لا يلاحظ ارتخاء ملامح الغرابي بشكل منطفئ لكن هو تجاهل بكل برود و سيتجاهل..

ولكن هل سيتجاهل قلبه و روحهه المتعبة، اظن ذلك أيضا، فـ هو لم يعود تايهيونغ الفتى المدلل في المنزل و محبوب جده، بل تايهيونغ الذي خسر اعز الناس لديه أمام عيناه بـ اليلة ممطرة..

يمشي خلف جونغكوك و يمكنه إن يرى كيف أصبح عزيزه اشد خضامة و كبراً ليس فقط من ملامحه الرجولية بل بتصرفاته أيضا لقد تغير جونغكوك كثيراً عن ما كأن عليه في السابق..لكن لا اعتقد أنه ذالك من الداخل..

"تفضل مكتبي سيكون امامك مباشرتا إن حتجت شيء اخبرني"
بصق جونغكوك كلماته بكل هدوء و هب بل العودة إلى مكتبه ليكمل عمله الذي اوقفه بسبب اتصال من جده بأن يستقبل تايهيونغ و يدله على مكان عمله الجديد.. و هو لم يتردد ثانية قط بفعل ذلك

"شكراً لك"
همس بها تايهيونغ عندما خرج جونغكوك بالفعل، نظر إلى مكتبه كان واسع و جيد حقاً، هو سيكون المدير البديل تقريباً أو المساعد عن المدير التنفيذي ولذي هو جونغكوك...

..
..
..

فتح باب مكتبه لدخل جده الذي عطاه ابتسامة كبيرة بادله تايهيونغ بل مثل، لقد انتهى وقت العمل
و حان وقت العودة إلي المنزل،

الأحمر لم يعمل اليوم بل تعلم و أطلع على اساسيات العمل، بعدها بقى يجول حول الشركة يستكشفها، هو بطريقة ما أراد إن يبقى بيعدا عن ناظر جونغكوك، بسبب مكتبيهما من الزجاج يمكنهما رؤيت بعضهما، و هو لا يريد ذلك..

"أهلا جدي"

"صغيري تاي فالتاتي معي"
تحدث الجد بطلب ليعقد تايهيونغ حاجبيه فـ هو فهم مقصد جده بأن يأتي إلى القصر و يتناول العشاء ذلك يزعجه نوع ما..

"لكن جدي..."

"بدون لكن تايهيونغ"
قطعه جده مع رفع يده مشير إليه بأن يتبعه تنهد الأحمر بقوة ليحمل حقيبته و يبتع جده إلى الخارج، لكن عطى نصف نظرة على مكتب جونغكوك و وجده لا يزال يعمل على بعض الملفات..

عيون جونغكوك كانت على جده و حبيب قلبه ينظر اليهما حتى ابتعدا عن انظاره تنهد بقوة والله وضع رأسه بين كفيه، أغلق عيناه يريد إن يهدوء تلك العاصير بداخله...

برغم من إن تايهيونغ امامه منذ الصباح لا إن قلبه يعتصر بين اضلعهُ يجعله متساقط بشوق، هو مشتاق إلى تايهيونغ الذي يعرفه وليس تايهيونغ الذي أضحى لا يعرفه حتى..

لم يكون تايهيونغ يوماً في الماضي شخص بارد او افعله لا مبالية، او حتى كلمات النفور التي اعطاها الى الغرابي في وقت لاحق، هذا ليس تايهيونغ الذي يعرفه هو و يعود إليه بعد كل مرة يتشاجران حتى لو كأن هو الخطأ...

في وقت سابق حين اتاه خبر موت الأحمر شعر إن كل عالمه سقط و تهدم بغياب تايهيونغ مع ذلك بقى يبتسم من بين دموعه على ذكرياتهم الحلوة تلك و

"وما زال صوتك في رنين مسمعي"
جملة كتبت في كتابه الصغير عند الحظات التي يشعر بها بالجنون الفقدانه الأحمر، احتاج وقت اليقف على ساقيه قويا بذكرياتهما معاً و كأن أكثر الفضل إلى ابنته الوحيدة'ريناد'

كل العواصف داخله لا تحمتل وإن خرجت ستهدم كل شيء، لكنه يعرف جداً إن تايهيونغ هو عاصفتهُ..

ترك كل شيء في مكتبه و خرج سيأجل العمل إلى غد من أجل حضور العشاء الأول مرة على غير العادة فقط لانه متيقاً إن تايهيونغ سيكون هناك....

تايهيونغ عاد إليه بعد إن استرجع ذاته و تعايش مع ذكرياتهم و حقيقة أنه فقدهُ، لكن عودته الآن هدمت كل حصون قلبه... فقده مرة لكن لم يفقده مرة أخرى

..
..
..

"هل لازلت تبحث عن القاتل؟"
تسأل جده بعد صمت طويل بينهما و هما داخل السيارة، نظر تايهيونغ إلى الجد و اومئ إليه ليتنهد الآخر

ربما يعرف أن بهذا البحث عن الكثير سيقود بساقيه إلى الموت حقاً هذه المرة، ولكن لم يعترض الآنه سأم من كل مرة يعارض و يتلقى العناد من الأحمر...

"ارجو إن تفكر بتقبل طلب السكن هناك"

"جدي تحدثنا بالأمر حقاً، أنا لا افكر إن أسكن في القصر عند الوقت الحالي، لكن اعدك إن فكرة ساتي مباشرتاً"
رد تايهيونغ ماسك يد جده و هناك نصف ابتسامة على ثغره، ابتسم إليه الجد ليرد بهدوء

"واثق أنك ستفعل صغيري"

كأن تايهيونغ سيتحدث عن أمر ما، لكن رنين هاتفه قطعه، هو كأنت يعتقد الفتيات أو يونغي، لكنه كأن زعيم الياكوزا الجديد' هيوجين' عقد حجبيه ولم يفهم حقاً لم يتصل به الآن، هو لم يحب يوماً هيوجين بسبب انانيته الكبير و الواضحة جداً..

"مرحبآ حضرة الزعيم؟"
رد بعد إن تنهد و نبرته كانت هادئة الغاية، هو سال أكثر منه ما رحب و الآخر ليس غبي حتي إلا يعرف أن الاحمر لم يحب اتصاله.. لكن ماذا يفعل يجب إن يكافح الحصول عليهُ..

"أهلا تايهيونغ كيف حالك و حال أبن أخي؟"

"نحن بخير زعيم"

"لا داعي الزعيم تلك نادني باسمي فقط تايهيونغي"

"حسنا هيوجين هيونغ كيف حالك، لما هذا الإتصال المفاجئ؟"
أخيرا قال ماذا باله حول هذا الإتصال الغير مرغوب
ليسمع تنهدت الآخر من الطرف ذلك قبل إن يرد بصوته البشوش

"أنا فقط اشتقت إليك و إلى أبن أخي تايهيونغي"

"اوه حسنا كأن متوقع، أنا يجب إن أغلق الآن إلى القاء"

"أراك قريباً عزيزي تاي"
آخر ما سمعه تلك الكلمات من هيوجين قبل أم يغلق الهاتف و يتافف بضجر، هو يعلم إن هيوجين يحبه و رفضه عددت مرات لم يهتم إن كأن رفض مباشر أو غير مباشر.. فـ هو كل ما يريد إن يبقى هيوجين بعيدا عنه لا يعشر بالأمان قط معهُ؟

"هل كل شيء بخير؟"
سال جده بعد إن شاهد كيف إن تايهيونغ قد شرد في الهاتف، ليومئ إليه تايهيونغ ثم ينزل هو الآخر خلف جده..

الحراس كانت دائماً ما تحيط قصر جده الحماية فـ بالآخر جده كأن عضو سابق في المافيا، ولا يزالون يملكون بعض الأعمال مع المافيا لا يهم إن كانت قانونية أو غيرها..

هو يمشي خلف جده إلى الداخل بينما ينظر إلى الأرض، في الحظة دخولهما قد وصلت إن ذاك سيارة جونغكوك التي اعطاها إلى الحارس من أجل وضعها في الكراج الخاص بهم..


"اوه تايهيونغ لم اتوقع انك ستاتي إلى هنا، كانا ذاهبتان العطائك جيميني"
شو هي أول من استقبل تايهيونغ رفقت جيني التي تحمل جيمين، هما يعرفان وقت انتهى عمل تايهيونغ لذى كأن يفكرتان إن يذهبن اليرجعا إليه جيمين لكن تايهيونغ فعل عكس توقعاتهما...

"جدي قام بجري صدقي"
رد بعبوس مزيف معه اقترابه اليهما، الصغير حالما رآه رفع يديه إليه و بدأ يتمتم بـ بابا، ابتسم الأحمر إليه بقوة و اخذه إلى حضنه يقبل وجنته و يهمس إليه بحنان

"اشتقت اليك طفلي الكبير"

"ذهب إلى غرفتك السابقة لا تزال كما هي غير ملابسك بينما يتم وضع العشاء"
جيني امرت قبل إن تعود إلى الداخل حيث غرفتها
و جيمين بين يديها اخذته قصرا من تايهيونغ الياخذ راحتهُ.
كاد إن يذهب لكن نزول أنيا من الأعلى تمسك يد ابنتها


"أهلا بعودتك عزيزي"
تحدثت و كانه تحاول اغظت تايهيونغ حين تقدمت هي إلى جونغكوك الذي تجاهلها بل كامل و مشى إلى ابنته قبل جبينها..

رفع تايهيونغ حاجبه و تجاهل كل شيء ليذهب الى غرفته القديمة، جونغكوك كأن خلفه يمشي و أنيا تلحق به... بطرف عين نظر الأحمر اليهما عقد حاجبيه حين لاحظ إن جونغكوك دخل إلى الغرفة التي أمام غرفة زوجته و ابنتهُ؟


هو لم يهتم و دخل إلى غرفته السابقة حقاً كانت كما هي، هو يعرف إن جونغكوك منع أي شخص يدخل إليها عداه أو يغير أي شيء بها..


"العنة عليه"
شتم حين راودته بعض الذكريات مع جونغكوك عندما كانا يقبلان بعضهما بعيدا عن الجميع هنا...هز رأسه و نفض الأفكار لينزع قميصهُ...

فتح باب الغرفة و دخل بكل الهدوء ليقع بصره على الذي ينظر إليه ببرود تحمل معنى ماذا تفعل هنا؟
تايهيونغ شعر بالذي يقف عند غرفته الحظات حتى يفتح الباب من قبل جونغكوك.. كأن عاريا أمام بصر عزيزهُ..


اغلق الباب و تكئ عليه ينظر و ينظر إلى تايهيونغ كيف تغير من ناحية كل شيء حتى جسده مع ذلك لا تزال بشرته تحمل الون الأبيض الخمري مغري هو و كل شيء به هذا الأحمر


"ماذا تفعل هنا؟"
سأله وكم نبرته كانت جافة جاعل الممرار تجول في ريق الغرابي، تنهد جونغكوك و رمش ينظر إليه بهوان و همس إليه نبرة ثقيلة..


"نحتاج إلى إن نتكلم حبيبي"

"لا يوجد شيء نتحدث به أبن خالي"
رد تايهيونغ بنفس نبرته تلك بعيدا كل البعد عن تهيج قلبه الكلمة حبيبي تلك من عند الغرابي، لعبت بدواخله كانها هجوم مباغت..

"بل يوجد الكثير التحدث عنه الكثير"
قال جونغكوك و صوته كأن متعب واضح حقاً، نظر اليه تايهيونغ و شاح بصره بعيدا، اقترب الآخر حين لم يجد أي كلمة من الأصغر ليتابع حديثهُ..

"لم اختفيت لم اخبرني أنك مت، لم احرقت قلبي بفراقه و وضعت بعد جنون بعدك، لم أنت بعيد هكذا رغم انك تقف امامي، تحدث ارجوك لا تبقى صامتاً و أنت تدمرني به تايهيونغ؟"

"أنا لم أموت و أنت صدقت ذلك حتى مع عدم وجود جثتي، كنت ساقط في القعة و عندما خرجت يصلني خبر زواج، اتمزح أنت و وعودك، أنا لم ابتعد ولكن وفيت بوعدي و عدت لكن أنت أين هو وعدك جونغكوك؟"
اخبره و حاول إن لا يخرج صوته مرتجف لكنه اخرج حقاً، عيناه كانت منطفئة كفاية ليفهم جونغكوك أنه قد دمر الأصغر من الداخل...

ابتلع جونغكوك و كانت هناك غصة كبيرة متوقفة عند ريقه، تبعثرت كلماته و ادرك جحيم فعلته بخلف وعد الآخر بينهما، نظر إليه و اقترب أكثر حين حاول إن يمسك يد الأحمر لكنه الآخر ابعدها بكل عنف و نظرة لم يفهمها أي هي الخذلان أم البرود؟


"كنت مجبراً كأن زواج فقط من أجل صفقة عمل"

"و ابنتك ايها أيضا صفقة عمل؟"
بسخرية كبيرة رد تايهيونغ مع قلب مقليته في محجرها، كأن يحاول إن الا يبكي في كل مرة يتخايل إن عزيز قلبه مسك غيره حقاً و أخذ مكانه في كل شيء...


"الأمر لم يكون بوعي كنت ثملاً حينها، لكن أنت أيضا عدت مع ذلك الطفل، أي نحن متعادلين، الننسى كل شيء و نعود مع بعضنا حبيبي ارجوك، أنا عدك انـ.."


"أغلق فمك ولا تعدني بأي شيء، ولا تقول عن طفلي أي شيء، و الآن آخرج"
رد بكل شراسة متهجم بوجه جونغكوك يريد إن يلكمهُ و يريه ولي قلبه، لكنه فقط تماسك و تماسك ربما إلى الحظة التي ينفجر بها حقاً...

هو لا يصدق إن جونغكوك هكذا بكل بساطة ياتي إليه و يقول النعود إلى بعضنا، هو لا يرى جروح قلبه و انكسار روحهه بقفدان عزائهُ و هو من معهم؟

امسك الغرابي يد تايهيونغ و نظر إليه مترجي، وليس و كانه أنه ذلك المدير الصارم ذو المزاج البارد، يقتل بدم بارد حين يضيق صبرهُ، لكن عندما يتعلق الأمر بـ تايهيونغ يكون الأمر غير بالتأكيد...

"حبيبي ارجوك استمـ...."


"قلت أخرج حالاً"
سحب يده بعنف مشير إلى الباب و صوته كان عالياً يخرجه من بين اسنانه، نظر جونغكوك ثواني إلى الفراغ قبل إن يهمس مع تراجعه إلى الخلف..

"لما تايهيونغ؟"
همس جونغكوك الخالي من الحياة وصل إلى مسامع الأحمر ليعطيه أجاب مع عطائه ظهره، لا يريد إن يرى حقاً ذلك التحطم في عيون الغرابي و كانه انعكاس التحطم روحه و خروجه متناشرة..


"فقدت شغف الحب بك ولم اعد أريدك"
















انتهى 🖤.......


رأيكم ‼️

تايهيونغ

جونغكوك

السرد و الأحداث، شي ما عاجبكم أو ما فهمتموهُ...

تاي يحرقها بل بارت الجاي على راس أنيا حرق 😎

تفاعلوا بليزز و اطلعوا على روايتي الجديدة ملاك ساقط.. أيضا ساعيد نشر رواية فاتني بعنوان عازف الجحيم تغير السرد و تنظيم الأحداث بشكل أفضل متيقنة انها ستعجبكم الكن احتاج إلى إن اكمل نصفها في الوقت الحالي 😚

اشوفكم بخير حبيباتي ✨


بأي 🍑....


.....2280....










Continue Reading

You'll Also Like

343K 14.5K 47
-مكتملة - كيم تايهيونغ الرئيس الاكبر للياكوزا في اليابان يقابل صاحب الدراجات جامح جيون جونغكوك -سويتش
6.4M 276K 37
رواية نظيفة 100% لايغركم غلاف او اسم ( رومنسية كثير و فراشات ) جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ...
61.6K 2K 21
كنت اخطط للأنتقام منك لكن تراجعت عن خطتي بمجرد رؤيت عيناك اعلم انك لم تحبني لا بأس فأنا احبك ... tk احبتت حنانك وعطفك علي شعرت بأنه تعاد تربيتي من جد...
748K 12K 13
"نحن لا نريدكِ ابدًا" "لماذا أنتِ هنا؟" "فقط اذهبي وضيعي" "كان الجميع سعداء حتى أتيت ، لقد أفسدتِ سعادتنا" "عديمة الفائدة" دموعي انهمرت بينما هم لم...