MASTURBATION √

By uarmysowon

314K 14.5K 4.2K

[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيث... More

OPENINGS
•ONE•
•TWO•
THREE
FOUR
•FIVE•
•SEVEN•
EIGHT
NINE
TEN
•ELEVEN•
TWELVE
THIRTEEN
•FOURTEEN•
FIFTEEN
•SIXTEEN•
SEVENTEEN
EIGHTEEN
•NINETEEN•
TWENTY
TWENTY-ONE
TWENTY-TWO
•TWENTY-THREE•
•TWENTY-FOUR•
TWENTY-FIVE
•TWENTY-SIX•
•TWENTY-SEVEN•
TWENTY-EIGHT
TWENTY-NINE
THIRTY
THIRTY-ONE
THIRTY-TWO
THIRTY-THREE
THIRTY-FOUR
THIRTY-FIVE
THIRTY-SIX
THIRTY-SEVEN
THIRTY-EIGHT
THIRTY-NINE
FORTY
FORTY-ONE
FORTY-TWO
FORTY-THREE
FORTY-FOUR

SIX

10.5K 426 34
By uarmysowon

لا تنسوا الضغط علي زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلا

"تايهيونج ، أعتقد أنكَ جميل جدا."

أٌغلِقت عيناه بينما أضاءت ابتسامة لطيفة وجهه ، تشكلت وجنتيه الناعمتين من خلالها في شكل زلابية صغيرة

لم استطع منع نفسي وأخذت صورة ، لكن تلاشت تلك الابتسامة مع ضوء الفلاش.

"لما قٌمتي بتصوير ذلك؟" تذمر ، كما لو كان يبدو أنه تعرض للخيانة للتو

"لأنه كان رد فعل حقيقي وأعتقد أنك حقًا بدوت لطيفًا"

تحدثنا طوال الليل ، حول انتقاء الصور ومناقشة الجزء الثاني من مشروعه لي ، لقد انتهينا من الجانب المظلم بالدم والورود ، والآن النور؟ لقد كافح لتوصيل فكرته.

"اشرح لي فكرتك." جلست على الأرض أمامه ، أنظر له . بدا متوترا.

"حسنًا .. هانا .. مما سمعته أنكِ حقًا .. اااه .. شخصًٌا مٌتفتح .." أملتٌ رأسي إلى الجانب. "ل..ليس وكان هذا شيء سيء ، أنا أشعر بالغيرة من ثقتكِ بنفسك." مٌدت يده إلى الوراء لتخدش رقبته ، وراحت اقدامة تتمايل كالاطفال ، بالإضافة لسحبه أكمام سُترته لتغطي كفيه.

"كما ترَيِ ، لقد أحضرت زهورًا .. ورود بيضاء تتعارض مع اللون الأحمر ، لكن لا أعتقد أن الملابس ستلائم جلسة التصوير هذه ..."

"هل تريدني عارية؟"  قاطعته كلماتي لكنه لم
ينكر ذلك.

هززت كتفي بلا مبالاة "حسنًا لا بأس" لم يكن جسدي موضوعًا أكرهه ، ولم أكن خائفة من إظهار نفسي له أو لأي شخص هكذا ، حب الذات شيء تعلمته وأنا فخورة به.

جعدتٌ جبيني وأضفت "فقط إذا رأيتك عارياً أيضا"

ابتلع ، من الواضح أنه توتر من اقتراحي لكنه أومأ برأسه.

نمت ثقته منذ أن رأينا بعضنا البعض ، وأنا سعيدة لأنني تركتٌ هذا التأثير عليه. "إذاً أحضرتي أغراضك يمكنٌني آخذكِ إلى منزلي؟" تحدث بصوته العذب.


















♡♡♡♡





























لم تكن رحلة طويلة.

عم الصمت في السيارة بشكل أساسي ، ليس
بسبب اننا محرجان ، لكن كان الوضح مريح هكذا

هو أيضا عاش في شقة بمفرده ، كان منزله مٌرتبًا ورائحته حٌلوة ، غرفة نوم واحدة وحمام ومطبخ متصل بغرفة المعيشة.

كبيرة بما يكفي لشخص واحد.

قادني إلى غرفته ، كانت ملاءات سريره من
الحرير الأبيض ، و كان هناك بعض الملابس القذرة والغير مرتبة ملقية على الأرض ، لكنه كان سريعا في تنظيفها. "يمكنكِ التغيير في الحمام ، انا بحاجه الي تجهيز مكان التصوير"

كان حمامه مٌرتبا وكانت تفوح منه رائحة الفانيليا ، رائحة تايهيونج ، كان يمتلك العديد من منتجات الشعر كالصبغات ومنتجات العناية بالشعر

بالاضافة الي عٌلبة مجوهرات على المنضدة ، سلاسل فضية تحمل رموز علامات تجارية باهظة الثمن.

هل هو ثري؟

نظرت إلى كومة الملابس المتسخة ، جوتشي ،
دیور ، كالفن كلاين

كان ثريا بالتأكيد.

انزلقت من ملابسي ، ووقفت عارية أمام مرآته كنت أبدو كأنني دمية من الخزف.

خصلات شعري البنيه منسدلة لأسفل كتفي

انزلقت بداخل رداء من الحرير الأبيض ، و تركته ينزلق على كتفي قليلاً ، ليكشف عن عظام ترقوتي ، كان سيراني عارية على أي حال.

عندما غادرت الحمام رأيته هو أيضا مرتديا ثوبا مٌقلمًا وظهره في مواجهتي قبل أن يستدير نحوي.

عيناه مسلطةً علي.

كانت نظرتهٌ تجاهر ناعمة. "أنا أفي بوعدي" تحدث ، واقترب أكثر حتي تقلصت المساحة بيننا

ابتلع ثم حل رداءه حتى إنزلق عن جسده.

اصبحتٌ تائهة بتفاصيلة ، كان جسدة فن ، كان تحفة فنية ، تتلألأ ألوان بشرته العسلية تماما مع غروب الشمس ، والظلال القادمة من خلال النافذة المغطاة بالستائر ألقت بظلها الداكن على بطنه المتناغم وسيقانة الطويلة.

لم أعطي ذكوريته من الاهتمام ، فقط لمحة صغيرة ،
لم أرغب في إحراجه.

وقف هناك ، وجنتية اصبحت وردية زاهية يبحثٌ في عيني عن أي نوع من الاستجابة.

"أنت فاتنًٌ تايهيونج" ابتسمت ، وبدا أن ، مخاوفه قد تلاشت.

مددتٌ يدي الي خاصتة ووضعتها على قماش ثوبي.

خلعه عني عندما عرف ماذا اقصد.

كانت أصابعه نحيلة ، تتحسس إنحناءات خصري بينما يفك عقدة رباط الخصر ، ومن ثم تحركت أصابعه برفق فوق ذراعي لإبعاد القماش نهائياً ، مما سمح له بالسقوط والتجمع عند قدمي.

هو أيضا اصبح تائها في مفاتني ، نبرتهٌ اصبحت هادئة ، يحدق في كل شبر من جسدي.

".. أنتِ جميلة جدا" استطاع أن يهمس ، وعيناه مٌلقاة على عظمة تٌرقوتي ثم شفتاي

لقد بدا ضعيفًا للغاية ، وقف امامي مع إظهاره لكل شئ ولم يتردد ايضاً في إظهار مشاعرة الخام.

أغلقتٌ الفجوة ، اصبح صدري متكئًا عليه ورأسي على صدره ، جلبتٌ ذراعي حول ظهره لأحتضنه بشدة ، هذا الشعور كان ... جيد

عادة ما يتعرض جسدي لمن لديهم نوايا بذيئة ، ليس أولئك الذين يريدون رؤيتي على ما أنا عليه.

للنظر إلى مميزاتي وعيوبي ، للنظر لي أنا.

ينظرون إلي عادة ويفكرون على الفور في مائة طريقة لإرضائي ولا يفكرون في جمالي الداخلي ، عكسه تماماً.

أبقتني ذراعيه الدافئة بالقرب منه ، مع يد على مؤخرة رأسي تمشدُ شعري

همست ضد صدره "لا أحد يفكر بي بهذه الطريقة".

تلك اللحظة كانت صادقة جدا ، كان لطيف ،مراعي ، بريىء .

انحنی ووضع قبلة صغيرة علي شعري "ولكن أنا أفعل.." تراجع للوراء ناظرًا اليّ "هل يمكنني .. هل يمكنني تقبيلك؟" أجبتٌ على سؤاله بوقوفي على أصابع قدمي للقاء شفتيه.

كان ناعم ودافئ ، تلامست شفتينا في قبلة رقيقة ، يديه على وركي ، وشفتيه تبادل رقصات شفتاي اللطيفه ضد نعومته ،

انزلقت يدي إلى صدره ، مسترخية حيث شعرتٌ بنبض قلبه ، سریعا ، متحمسًا.

دفعته للخلف برفق ، مما سمح له بالجلوس على السرير ، وجلست انا علي وركيه ، كان جسده متوتراً. "لا تقلق ، أنا فقط أريد أن أكون أقرب إليك."

ربما فكرة وجودي عارية علي حجره أزعجته على الرغم من ان أفكاري تجاهه في تلك اللحظة كانت بريئه

"ها .. هل يمكنني لمسٌكِ؟"

لكن افكاره هو تجاهي لم تكن بريئة.


_________________

وبس والله

تفتكروا هيحصل ايه البارت الجاي !؟

حد لسه متابعش رواية 20 يوم من العذرية!؟

بعد حذف حسابي الاصلي بحاول علي قد م اقدر ارجع الفولوورز بتوعي تاني ، ف فضلا لو مش عاملين فولو اعملوا ولو مش هرخم عليكوا يعني تشيروا البروفايل بتاعي عندكوا عشان الناس تعرف اني رجعت تاني ♡

Continue Reading

You'll Also Like

107K 4.6K 18
[𝖲 𝖤 𝖷 𝖴 𝖠 𝖫 𝖢 𝖮 𝖭 𝖳 𝖤 𝖭 𝖳] هـو طَبيب نسـاء كُل عَملِـه بتلك الحياة هي رؤيَة أنوثَة السيدات و العبث بِها و أنا مَريضَـة لكِني لست تابِ...
43.2K 3.2K 14
"عندما وقعت في حبك عرفت أن للغرق انواع أخرى غير الماء".....جونغكوك
613K 29.4K 21
" اعلم انك مـحرمـ‏‏ة علي لكني اسـف.. انا لا اسـتطـيـع التوقف عن حبك لقد تخيـلتك مـعي في وضـعيـات قذر‏‏ة كثيـر‏‏ة كل هذا خاطـئ اعلم لكني لا اسـتطيـع ا...
2M 36.6K 13
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...