هلااااا يا رفاق بارت جديد
و بارت خفيف و الحماس قادم لا تقلقو يا رفاق ~
استمتعو ~
كان آرثر ينظر للذي أمامه بشكل مرعب بيتكلم قائلا
"دعني افيق ايها الوغد" ببرووود
ليتنهد كارلوس و يقول "حسنا يا رجل لا تغضب س تستفيق قريبا" بهدوء
ليبداء كارلوس ب التلاشي و كل شئ حول آرثر أيضا يتلاشا
اما ب العالم الحقيقي كانت آني والده ارثر جالسه قرب صغيرها ممسكه بيده و هي نائمه فقد كانت ملازمه ل ابنها طول الوقت و لم تتركه الا بحاله ان يأتي هارود لينتشلها حرفيا من هنا
ليستفيق آرثر لينظر حوله بهدوء ليجلس و ينظر ل يديه سوداء تماما ب مخالب حاده للغايه لينظر الى أمه بصمت ليقف و يضعها بدلا عنه على السرير بحذر شديد ليسير ل الخارج ليره ان الممرضات و الطبيبات و الأطباء صدمو ليجري البعض له ل فحص حاله الفاهم الشاب و الاخر ذهب ل اعلام الالفا هارود
كان آرثر ثابت لهم لأجل ان يفحصوه ف هو ب النهايه لا يردهم ان يبقو مذعررين عليه و بعد فتره يره والده يأتي اليه
هارود "... لما لم تعد ل طبيعتك؟" ببرود
آرثر"لاني غاضب... و هو غاضب و سنباشر ب البحث عن رفيقنا" ببرود ليتحرك بعد أن قالو انه بخير ولا يوجد أثر لأي مضاعفات
ليرتدي بنطال ب غرفه دخل عليها ليسير ل الخارج و هو عاري الصدر لينظر ل والده ليره ان امه بين ذراعيه ليعيد عينيه ل الإمام و هو يسير بكل برود
آرثر "س اخرج الاخوه جوكر"بيررد
. هارود" افعل ما تريد لكن تذكر.... كل شئ يجب أن يكون تحت السيطره" ببرود
ليومئ آرثر و تضهر لمعه شر مرعبه بعيني و هالته بدأت ب التضخم و هو مبتسم بشر
ليدخل ل القصر و هو يفكر بالف خطه داخل راسه الشياطين نفسهم سيهربون رعبا منه
اما ب مملكه مصاصي الدماء كان ريوس مشغول للغايه لم يجد وقت راحه بسبب المسرخ التي تهاجم أراضيه و هو يعمل جاهدا ل حمايه شعبه و كان دائما يعود ل غرفته تحت أنظار اميليا الخائفه يرمي نفسه على الاريكه و ينام بسبب ارهاقه
و لأنه للان لم يكمل رابطه مع رفيقته فقط وسمها ليعرف الجميع لمن هي ولا يقتربو لها و حاليا هو يسير عائدا ل جناحه ليدخل لينظر حوله بهدوء
ليراها جالسه على السرير تنظر له بخوف و رعب ك العاده ليتنهد بتعب شديد و يسير ل الحمام لأجل الاستحمام
لتنظر اميليا له و تلاحظ تعبه و ارهاقه لتفكر و هي تنظر له 'هو متعب مالذي يحدث؟... هو حتى لم يعد يقترب مثل اول مره' بتفكير
لتراه يخرج عاري الصدر فقط ببتطاله و يجفف شعره لتلاحظ جراح كثيره على صدره و ظهره ليتسلل القلق لها و هي تره ان الجراح تبدو عميقه و جديده أيضا
و ب الكاد تلاحظ انها تشفى ل تقول بتوتر "ل لما لا تشفى؟... ا انت مصاص دماء يفترض ان تشفى اسرع من البشر الطبيعيين" بتوتر
لي جيبها ببحه خشنه و رجوليه "لا تهتمي س اشفى قريبا لا تلقى بالا لي... هل جلبو لكي الطعام؟" بهدوء و هو يسير ل الاريكه و يجلس ب إرهاق
اميليا "ا اجل جلبوه ش شكرا ل السؤال" بهمس و هي تنظر له يتكئ ل الخلف و يتنهد بقوه و يغمض عينيه ب إرهاق و فارج قدميه على شكل حرف V
ل تقف و تأتي له بتردد و كلما اقتربت كلما وضح ان الجراح عميقه بحق و الدماء تخرج بخفه على صدره و ضهره قد لطخ الاريكه ب الفعل لتمد يدها لتنتفض حين امسك يدها لتراه ينظر لها ب أعين حمراء داميه تتوهج بقوه
ليقول ببررد"ماذا تريدين؟" بهمس و هو ينظر لها و تنفسه يتسارع ببطئ
لتقول بتوتر"ا انت ل لست بخير... ق قلقت عليك" بهمس متوتر
ليتجعد حاجيه الكثيفان و يقول "قلقتي... علي انا؟" برتباك و هو ينظر لها مباشره ل عينيها ليراها تومئ ليلاحظ الصدق ب عينيها
اميليا "ا انت لا تبدو بخير الجراح هذه عميقه... ل لما لا تشفى؟" بعبوس
ريوس ".... بسببك" بهدود ليترك يدها و يعود ل اغماض عينيه
اميليا :و ما ذنبي؟! "بعبوس و هي تتكتف
ريوس "... لأن رابطنا لم يكتمل تماما... و لم تصبحي لي بشكل كامل... قوتي تضعف و ابتدئا من قوه شفائي مهما شرب من الدماء لن اشفا الا بدمكي لن اقوه الا ب امتلاككي "بهمس و هو ينظر لها بهدوء
لتعبس و هي تنظر له هي تعرف ما يعني لكنها خائفه منه لتومئ و تسير ل السرير لتجلس عليه و تنظر له من حين و آخر كان ريوس قد عاد ل وضعه بعد أن رأها رفضته
لتتنهد لتقف و تأتي له و هي عابسه" يمكنك شرب دمي "بهدوء
لينظر لها برتباك" لا داعي ل إجبار نفسك انا اجبرتكي على أن تكوني لي ب وسمكي و وضع علامتي عليكي اما الباقي سيكون ب رضاكي ... ابتعدي الان لأنني بصعوبه ممسك نفسي عنكي" بهدوء
ف هو فعلا بصعوبه ممسك نفسه عنها ف هو اجل بارد مرعب لا يبالي لكنها رفيقته لا يريدها ان تخافه أكثر بل ان تحبه و ان ترغب به هي أيضا على الاقل هي يريدها ان تحبه و ان تعشقه دون قيد او شرط هو يخطط أيضا ل تحويلها ل مصاصه دماء لتكون معه للأبد
ل تعبس اميليا أكثر حين عاد ل وضعه و تتشجع لتجلس بحضنه و هي تنظر له" امتص دمى لا تكن عنيد لا أعرف ما يجري ب الخارج لكن اكيد انه امر خطير ل تعرضك ل إصابات ك هذه" بعبوس
ليزمجر ليلف يديه الصلبه حول خصرها و يقربها أكثر و عينيه تتوهج اقوه و النيابه تبرز ليقول بهمس خشن
"ان فعلت لن استطيع التوقف سوف امتلكك و اجعلكي ملكي" بهمس و هو يقرب اتفه ل رقبتها ليستنشق رائحه دمها المغريه بنسبه له
لترتعش اميليا و هي تنظر له بتوتر هي لا تعرف حقا ما تفعل تريد مساعدته لكن ب تصريحه الواضح اخجلها بأنه سيمتلك جسدها بل كامل و ان امتص من دمها
#اميليا#
ماذا يجب أن أفعل يا إلهي.... هو وسيم و من نوعي لكنه... م مصاص دماء و أيضا هو خطفني و حاول العتداء على... اااااه
لكنه يبدو حقا متعب ليس كأول لقاء رغم اول لقاء هو مرعب و قوي.... لكنه الان متعب و ضعيف بسببي انا... انا قرأت عن الرفقاء لمن لم اضن انهم موجودين ضمن مصاصي الدماء أيضا
ه... هل اسلم جسدي له؟ هو لم يؤذيني بعد أن وسمني كما قال... ه هل اسمح ل لهذا ان يمر ي إلهي سعدني
ل انظر له ضامني بقوه و اره جراح ضهره تنزف ل اغمض عيناي ل اومئ بتردد له و أراه ينظر بعد أن اومئت
ليقول ".. متأكده؟" بهدوء و بحه رجوليه
ل اجيب بتوتر و أؤكد ان خداي الحمران تماما له "ا اجل... ك كن لطيف ارجوك" بهمت متوتر ف بنهايه هذه مرتي الولا
ل أراه يبتسم أجمل ابتسامه قداراها بحياتي بشفتبه الغليظتان و انيابه البارزه ل اصرخ ب صدمه حين حملني و سار بي ل السرير و يعني برفق وسطه
ليبداء ب تقبيل و لعق رقبتي و انا اعض شفتي السفلى ل اكتم انيني و امسك بيديه جيدا
#ربوس#
وافقت اخيرا اسبوع او اكثر و انا احاول معها اخيرا وافقت الان ستكون لي ل اشتم عطرها و لعق رقبتها بحثا عن مكان جيد ل اعضها و امتص دمها و اضمها جيدا بيد
ل ادخل انيابي ببطئ داخل جلدها الرقيق ل ازمجر ب تلذذ من دمائها الحلوه و أشعر ب قوتي تعود لي و جراحي تشفى و أشعر ب حراره بكامل جسدي ل ازمجر و تبداء يداي تتجولان على جسدها بحريه و انا مستمر ب امتصاص دمها
ل اتوقف بعد فتره و العق أثر انيابي ليتوقف النزيف و انظر لها بشهوه و رغبه و تنفسي أصبح ثقيل
ل ابداء ب تقبيلها و انا ازمجر بخشونه و ارفع فستان النوم خاصتها ف هي ترتديه دائما ل اتلمس خصرها و معدتها و انا اتفنن ب تقبيلها و اسمع انينها المكتوم و ارتعاشها تحتي
ل افصل القبله و انظر لها برغبه كبيره ل اهمس ب اذنها "لا تقلقي س اكون لطيف يا حلواي الشهيه ~"
ل أراها تحمر خجلا ل ابتسم و أعود ل تقبيل و مص رقبتها بجوع و انا ازمجر و اداعب ثديها الطري و ازمجر ب رغبه و أشعر ب حرارتي تزداد بجسدي ل امزق فستانها و ارفع حماله الثدي
ليقبلها بعمق و عشق و رغبه كبيره لينظرا ل عينا بعض و كل المشاعر متضاربه داخل اميليا ب ماذا تشعر اتجاه هذا الرجل الذي خطفها من اسبوع و الآن تمارس معه لكنها لا تنكر
لديها مشاعر صغيره ناحيته لتغمض عينيها و تضمه أكثر ليفصلا القبله و هو يمسك فخذيها جيدا و يزيد سرعته و هو يزمجر بخشونه و هاله تملك قويه تخرج منه
و كل ما يسمع في هذه الغرفه همسات الحب و العشق من فاه الملك و الخجل من محبوبته
ب مكان آخر بعيدا عن ريوس كان آرثر واقف بكل برود أمام رجلين المعروفين بانهما يخيفان الرجال قبل النساء
جوكر و جوكسر
جوكر
جوكسر
بيتكلم ارثر ببرود "هناك داعر يحاول تحديني و قد خطف رفيقتي... ستخرجان ل القبض عليه و كا مكافئه ان وجتماه و جلبتماه أمامي ستفعلان به ما تريدأن و س اعطيكما بقعه ب ارضى ل تعيشا بها خارج هذا المكان و تكونان المسئولين عن السجن المظلم" بابتسامه بارده
بيتكلم جوكر بابتسامه شريره "موافقان ألفا نريد الخروج حقا ههه... اعطنا شئ يخص رفيقتك ل نعرف رائحتها و نتتبع مكانها "بابتسامه شرسه و مرعبه
ليبتسم جوكسر ابتسامه مختله و هو ينظر ل ارثر الذي همهم و قال
" لا داعي س ارسلكم حيث يقبع اجلباه لي ولا تنسينا... رفيقتي بلا خدش" ببرود
ليومئا ليسير ارثر ل الخارج ليتحول كلا من جوكر و جوكسر ل ذئبين ضخمان و مرعبان للغايه
ليخرجون ليعويا بقوه معلنان إطلاق سراحهما ف هما اصبحا خادمين مخلصان ل ارثر و سينفذان ما يريد ليجريان بقوه و صوت جريهما قوي للغايه و اجسادهما الصخمه مرعبه بحق
ليبتسم ارثر بشر و شكل مرعب للغايه ليسير ببرود لتضبح عينيه سوداء للغايه و يضهر قرنان السردين ضخمان على راسه
~يتبع~
رايكم؟
أسئلتكم؟؟
توقعاتكم؟
أراكم قريبا ~