الرفيقه الغامضه *مكتملة*

By JoseMalley

448K 17.1K 1.6K

هو بارد يكون قائد اقوه قطعان المستذئبين عرف عنه الجبروت و القوه ليس متساهل قلبه كا الثلج بروده ينافس قطبي الج... More

*تم التصحيح*1
2*تم التصحيح*
*تم التصحيح*3
*تم التصحيح*4
*تم التصحيح*5
6-تم التصحيح-
7_تم التصحيح_
-تم التصحيح-8
9-تم التصحيح-
10-تم التصحيح-
11
12
13
14
15
16
17
18
19
بارت 20
21
22
24
25
26
27
28
29
30
ليس بارت بل هو تعريف الشخصيات
بارت نهائي

23

10.3K 409 17
By JoseMalley

هلااااا يا رفاق بارت جديد

و بارت خفيف و الحماس قادم لا تقلقو يا رفاق ~

استمتعو ~

كان آرثر ينظر للذي أمامه بشكل مرعب بيتكلم قائلا

"دعني افيق ايها الوغد" ببرووود

ليتنهد كارلوس و يقول "حسنا يا رجل لا تغضب س تستفيق قريبا" بهدوء

ليبداء كارلوس ب التلاشي و كل شئ حول آرثر أيضا يتلاشا

اما ب العالم الحقيقي كانت آني والده ارثر جالسه قرب صغيرها ممسكه بيده و هي نائمه فقد كانت ملازمه ل ابنها طول الوقت و لم تتركه الا بحاله ان يأتي هارود لينتشلها حرفيا من هنا

ليستفيق آرثر لينظر حوله بهدوء ليجلس و ينظر ل يديه سوداء تماما ب مخالب حاده للغايه لينظر الى أمه بصمت ليقف و يضعها بدلا عنه على السرير بحذر شديد ليسير ل الخارج ليره ان الممرضات و الطبيبات و الأطباء صدمو ليجري البعض له ل فحص حاله الفاهم الشاب و الاخر ذهب ل اعلام الالفا هارود

كان آرثر ثابت لهم لأجل ان يفحصوه ف هو ب النهايه لا يردهم ان يبقو مذعررين عليه و بعد فتره يره والده يأتي اليه

هارود "... لما لم تعد ل طبيعتك؟" ببرود

آرثر"لاني غاضب... و هو غاضب و سنباشر ب البحث عن رفيقنا" ببرود ليتحرك بعد أن قالو انه بخير ولا يوجد أثر لأي مضاعفات

ليرتدي بنطال ب غرفه دخل عليها ليسير ل الخارج و هو عاري الصدر لينظر ل والده ليره ان امه بين ذراعيه ليعيد عينيه ل الإمام و هو يسير بكل برود

آرثر "س اخرج الاخوه جوكر"بيررد

. هارود" افعل ما تريد لكن تذكر.... كل شئ يجب أن يكون تحت السيطره" ببرود

ليومئ آرثر و تضهر لمعه شر مرعبه بعيني و هالته بدأت ب التضخم و هو مبتسم بشر

ليدخل ل القصر و هو يفكر بالف خطه داخل راسه الشياطين نفسهم سيهربون رعبا منه

اما ب مملكه مصاصي الدماء كان ريوس مشغول للغايه لم يجد وقت راحه بسبب المسرخ التي تهاجم أراضيه و هو يعمل جاهدا ل حمايه شعبه و كان دائما يعود ل غرفته تحت أنظار اميليا الخائفه يرمي نفسه على الاريكه و ينام بسبب ارهاقه

و لأنه للان لم يكمل رابطه مع رفيقته فقط وسمها ليعرف الجميع لمن هي ولا يقتربو لها و حاليا هو يسير عائدا ل جناحه ليدخل لينظر حوله بهدوء

ليراها جالسه على السرير تنظر له بخوف و رعب ك العاده ليتنهد بتعب شديد و يسير ل الحمام لأجل الاستحمام

لتنظر اميليا له و تلاحظ تعبه و ارهاقه لتفكر و هي تنظر له 'هو متعب مالذي يحدث؟... هو حتى لم يعد يقترب مثل اول مره' بتفكير

لتراه يخرج عاري الصدر فقط ببتطاله و يجفف شعره لتلاحظ جراح كثيره على صدره و ظهره ليتسلل القلق لها و هي تره ان الجراح تبدو عميقه و جديده أيضا

و ب الكاد تلاحظ انها تشفى ل تقول بتوتر "ل لما لا تشفى؟... ا انت مصاص دماء يفترض ان تشفى اسرع من البشر الطبيعيين" بتوتر

لي جيبها ببحه خشنه و رجوليه "لا تهتمي س اشفى قريبا لا تلقى بالا لي... هل جلبو لكي الطعام؟" بهدوء و هو يسير ل الاريكه و يجلس ب إرهاق

اميليا "ا اجل جلبوه ش شكرا ل السؤال" بهمس و هي تنظر له يتكئ ل الخلف و يتنهد بقوه و يغمض عينيه ب إرهاق و فارج قدميه على شكل حرف V

ل تقف و تأتي له بتردد و كلما اقتربت كلما وضح ان الجراح عميقه بحق و الدماء تخرج بخفه على صدره و ضهره قد لطخ الاريكه ب الفعل لتمد يدها لتنتفض حين امسك يدها لتراه ينظر لها ب أعين حمراء داميه تتوهج بقوه

ليقول ببررد"ماذا تريدين؟" بهمس و هو ينظر لها و تنفسه يتسارع ببطئ

لتقول بتوتر"ا انت ل لست بخير... ق قلقت عليك" بهمس متوتر

ليتجعد حاجيه الكثيفان و يقول "قلقتي... علي انا؟" برتباك و هو ينظر لها مباشره ل عينيها ليراها تومئ ليلاحظ الصدق ب عينيها

اميليا "ا انت لا تبدو بخير الجراح هذه عميقه... ل لما لا تشفى؟" بعبوس

ريوس ".... بسببك" بهدود ليترك يدها و يعود ل اغماض عينيه

اميليا :و ما ذنبي؟! "بعبوس و هي تتكتف

ريوس "... لأن رابطنا لم يكتمل تماما... و لم تصبحي لي بشكل كامل... قوتي تضعف و ابتدئا من قوه شفائي مهما شرب من الدماء لن اشفا الا بدمكي لن اقوه الا ب امتلاككي "بهمس و هو ينظر لها بهدوء

لتعبس و هي تنظر له هي تعرف ما يعني لكنها خائفه منه لتومئ و تسير ل السرير لتجلس عليه و تنظر له من حين و آخر كان ريوس قد عاد ل وضعه بعد أن رأها رفضته

لتتنهد لتقف و تأتي له و هي عابسه" يمكنك شرب دمي "بهدوء

لينظر لها برتباك" لا داعي ل إجبار نفسك انا اجبرتكي على أن تكوني لي ب وسمكي و وضع علامتي عليكي اما الباقي سيكون ب رضاكي ... ابتعدي الان لأنني بصعوبه ممسك نفسي عنكي" بهدوء

ف هو فعلا بصعوبه ممسك نفسه عنها ف هو اجل بارد مرعب لا يبالي لكنها رفيقته لا يريدها ان تخافه أكثر بل ان تحبه و ان ترغب به هي أيضا على الاقل هي يريدها ان تحبه و ان تعشقه دون قيد او شرط هو يخطط أيضا ل تحويلها ل مصاصه دماء لتكون معه للأبد

ل تعبس اميليا أكثر حين عاد ل وضعه و تتشجع لتجلس بحضنه و هي تنظر له" امتص دمى لا تكن عنيد لا أعرف ما يجري ب الخارج لكن اكيد انه امر خطير ل تعرضك ل إصابات ك هذه" بعبوس

ليزمجر ليلف يديه الصلبه حول خصرها و يقربها أكثر و عينيه تتوهج اقوه و النيابه تبرز ليقول بهمس خشن

"ان فعلت لن استطيع التوقف سوف امتلكك و اجعلكي ملكي" بهمس و هو يقرب اتفه ل رقبتها ليستنشق رائحه دمها المغريه بنسبه له

لترتعش اميليا و هي تنظر له بتوتر هي لا تعرف حقا ما تفعل تريد مساعدته لكن ب تصريحه الواضح اخجلها بأنه سيمتلك جسدها بل كامل و ان امتص من دمها

#اميليا#

ماذا يجب أن أفعل يا إلهي.... هو وسيم و من نوعي لكنه... م مصاص دماء و أيضا هو خطفني و حاول العتداء على... اااااه

لكنه يبدو حقا متعب ليس كأول لقاء رغم اول لقاء هو مرعب و قوي.... لكنه الان متعب و ضعيف بسببي انا... انا قرأت عن الرفقاء لمن لم اضن انهم موجودين ضمن مصاصي الدماء أيضا

ه... هل اسلم جسدي له؟ هو لم يؤذيني بعد أن وسمني كما قال... ه هل اسمح ل لهذا ان يمر ي إلهي سعدني

ل انظر له ضامني بقوه و اره جراح ضهره تنزف ل اغمض عيناي ل اومئ بتردد له و أراه ينظر بعد أن اومئت

ليقول ".. متأكده؟" بهدوء و بحه رجوليه

ل اجيب بتوتر و أؤكد ان خداي الحمران تماما له "ا اجل... ك كن لطيف ارجوك" بهمت متوتر ف بنهايه هذه مرتي الولا

ل أراه يبتسم أجمل ابتسامه قداراها بحياتي بشفتبه الغليظتان و انيابه البارزه ل اصرخ ب صدمه حين حملني و سار بي ل السرير و يعني برفق وسطه

ليبداء ب تقبيل و لعق رقبتي و انا اعض شفتي السفلى ل اكتم انيني و امسك بيديه جيدا

#ربوس#

وافقت اخيرا اسبوع او اكثر و انا احاول معها اخيرا وافقت الان ستكون لي ل اشتم عطرها و لعق رقبتها بحثا عن مكان جيد ل اعضها و امتص دمها و اضمها جيدا بيد

ل ادخل انيابي ببطئ داخل جلدها الرقيق ل ازمجر ب تلذذ من دمائها الحلوه و أشعر ب قوتي تعود لي و جراحي تشفى و أشعر ب حراره بكامل جسدي ل ازمجر و تبداء يداي تتجولان على جسدها بحريه و انا مستمر ب امتصاص دمها

ل اتوقف بعد فتره و العق أثر انيابي ليتوقف النزيف و انظر لها بشهوه و رغبه و تنفسي أصبح ثقيل

ل ابداء ب تقبيلها و انا ازمجر بخشونه و ارفع فستان النوم خاصتها ف هي ترتديه دائما ل اتلمس خصرها و معدتها و انا اتفنن ب تقبيلها و اسمع انينها المكتوم و ارتعاشها تحتي

ل افصل القبله و انظر لها برغبه كبيره ل اهمس ب اذنها "لا تقلقي س اكون لطيف يا حلواي الشهيه ~"

ل أراها تحمر خجلا ل ابتسم و أعود ل تقبيل و مص رقبتها بجوع و انا ازمجر و اداعب ثديها الطري و ازمجر ب رغبه و أشعر ب حرارتي تزداد بجسدي ل امزق فستانها و ارفع حماله الثدي

ليقبلها بعمق و عشق و رغبه كبيره لينظرا ل عينا بعض و كل المشاعر متضاربه داخل اميليا ب ماذا تشعر اتجاه هذا الرجل الذي خطفها من اسبوع و الآن تمارس معه لكنها لا تنكر

لديها مشاعر صغيره ناحيته لتغمض عينيها و تضمه أكثر ليفصلا القبله و هو يمسك فخذيها جيدا و يزيد سرعته و هو يزمجر بخشونه و هاله تملك قويه تخرج منه

و كل ما يسمع في هذه الغرفه همسات الحب و العشق من فاه الملك و الخجل من محبوبته

ب مكان آخر بعيدا عن ريوس كان آرثر واقف بكل برود أمام رجلين المعروفين بانهما يخيفان الرجال قبل النساء

جوكر و جوكسر

جوكر

جوكسر

بيتكلم ارثر ببرود "هناك داعر يحاول تحديني و قد خطف رفيقتي... ستخرجان ل القبض عليه و كا مكافئه ان وجتماه و جلبتماه أمامي ستفعلان به ما تريدأن و س اعطيكما بقعه ب ارضى ل تعيشا بها خارج هذا المكان و تكونان المسئولين عن السجن المظلم" بابتسامه بارده

بيتكلم جوكر بابتسامه شريره "موافقان ألفا نريد الخروج حقا ههه... اعطنا شئ يخص رفيقتك ل نعرف رائحتها و نتتبع مكانها "بابتسامه شرسه و مرعبه

ليبتسم جوكسر ابتسامه مختله و هو ينظر ل ارثر الذي همهم و قال

" لا داعي س ارسلكم حيث يقبع اجلباه لي ولا تنسينا... رفيقتي بلا خدش" ببرود

ليومئا ليسير ارثر ل الخارج ليتحول كلا من جوكر و جوكسر ل ذئبين ضخمان و مرعبان للغايه

ليخرجون ليعويا بقوه معلنان إطلاق سراحهما ف هما اصبحا خادمين مخلصان ل ارثر و سينفذان ما يريد ليجريان بقوه و صوت جريهما قوي للغايه و اجسادهما الصخمه مرعبه بحق

ليبتسم ارثر بشر و شكل مرعب للغايه ليسير ببرود لتضبح عينيه سوداء للغايه و يضهر قرنان السردين ضخمان على راسه

~يتبع~

رايكم؟

أسئلتكم؟؟

توقعاتكم؟

أراكم قريبا ~

Continue Reading

You'll Also Like

36.6K 863 27
جل خالق الجمال الي كسب كل الوصايف.
152K 5K 33
تركض بأقصى ما لديها كأن حياتها تعتمد على ذلك وهي بالفعل تعتمد على ذلك إلى أن سمعت صوته.... مجهول : لن تهربي مني صغيرتي أنتي لي ... : ابتعد عني أنا لس...
688K 29.2K 16
بنت عاشت كل حياتها بتركيا ويا امها لان امها وابوها منفصلين وجان شرط الاب اذا رادت الام تزوج ياخذ بنته منها .... ف من صار عمر الابنيه 18سنه قرارت الام...
4.2M 142K 20
طفله متعرف شنو الحياه ضامتلها. وتوكع بناس حاقدين وبعدين تصفا الكلوب ويبلش الحب تعالو نتعرف عليهم ونشوف قصتهم. كامله