[مكتملة✓] رواية جارية الملك ا...

By karina_illandere

176K 8.5K 1.7K

[ مكتملة ✓ ] _ حينما تمتزج مشاعر الكره ...الحقد ...مع أخرى بريئة ... ...حينما يجتمع الملاك مع الشيطان ... ... More

مدخل :
ليس بارت
|| Episode #01 ||
|| Episode #02 ||
|| Episode #03 ||
|| Episode #04 ||
|| Episode #05 ||
|| Episode #06 ||
|| Episode #07 ||
|| Episode #08 ||
|| Episode #09 ||
|| Episode #10 ||
|| Episode #11 ||
|| Episode #13 ||
|| Episode #14 ||
|| Episode #15 ||
|| Episode #16 ||
|| Episode #17 ||
|| Episode #18 ||
|| Episode #19 ||
|| Episode #20 1/2 ||
إسأل الشخصيات :
|| Episode #20 2/2 ||
|| Episode 21 ||
|| Episode #22 ||
|| Episode #23 ||
|| Episode #24 ||
|| Episode #25 || The end
|| special part ||
📢 الكتاب الثاني لرواية جارية الملك الأسود

|| Episode #12 ||

5.1K 313 46
By karina_illandere

فوت و كومنت رجاءً 😊😊

فلتستمتعوا بالقراءة ✨✨✨✨

.......

* صمت حلّ على الجميع ...في لم يبدي ردة فعل واضحة ...بات يفكر في شيء ما ...و هذا أثار استغراب الأخرى ...يبدو شارداً في عالم آخر تماماً....بسبب رؤيته لروبي التي لا تزال تحدق به بأعين بريئة ...

...حاول التصرف على طبيعته ..فيعيد إدراكه و يبتسم لروبي التي بادلته بأخرى متسعة ترحب به ...*

فيكتور : اسمك جميل للغاية ...روبي

روبي ( قهقهت ): شكراً لك ...

*نهض من وضعيته ..كان سيبتعد قليلاً ..لولا أن روبي التي امسكت بيده اوقفته عن المسير ...حينما نظرت سام لهذا المنظر ...راحت تقهقه قائلة *

سامانثا : يبدو أن شقيقتي قد أحبتك ...

روبي : بما أنه صديق أختي ..فمن الطبيعي أن أحبه ...

* ...نفت الأخرى يائسة من تفكير الصغرى الذي يفوق عمرها بمراحل ...و راحت تبتعد عنهما تجول في المنزل ...

..استغربت من هدوء المكان ...ليس من المفترض أن يخرج والدها للعمل في هذا الوقت المبكر جداً ...

...التفتت نحو الصغرى تسأل *

سامانثا : هل ذهب أبي للعمل ؟

*سؤالها هذا ...قد جعل من ملامح روبي تظلم ..و تتغير الى أخرى ضائعة توشك على البكاء ...و على إثر هذا ..لم تحبذ سامانثا سكوتها ...

...اقتربت منها تقرفص لمستواها تمسك يديها تقول *

سامانثا : روبي ...هل كل شيء بخير ؟ ...

* لم تجبها ...و هذا اخافها للغاية ...ليس من الطبيعي أن تكون روبي بهذا الشكل حينما تسأل الكبرى عن والدهما ...

.. حينما وجد في انها لن تتحدث ...قرفص هو الآخر يربت على فروة رأسها يقول بنبرة لطيفة للغاية كانت تلك المرة التي تسمعها سام ..ما جعلها تحدق في الفراغ بملامح خالية من أي تعابير ...*

فيكتور : روبي ...كل شيء سيكون على ما يرام حسناً ؟ ..لذا اخبرينا ...

* بهذه الكلمات البسيطة ...كان قد جعلها تطلق العنان لدموعها و تبكي بصوت عالي بينما تقول ...*

روبي : أ...أبي ... أبي مريض ...

* سقط قلب سام حينما سمعت منها هذا الكلام ...إصفر وجهها و لم تعلم ما الذي يجب عليها أن تقوله ..في حين أنزل الآخر رأسه تزامناً مع وقوف ...يتنهد بعمق ...

...في هذه الأثناء ...كان قد فتح باب المنزل ...ليدلف الاب جاكلين للمنزل ....فيتفاجأ بوجود سامانثا امامه تبكي ...ليس فرحاً ...بل بدى عليها الحزن الشديد ...

..و بالرغم من ذلك ...فقد ابتسم لها و راح يقول ...*

جاكلين : صغيرتي قد عادت أخيراً ...

* فرد ذراعيه يستقبلها بحرارة ..فلم تتردد الأخرى في الذهاب بإتجاهه ...و الارتماء في أحضانه ...قد اشتاقت له للغاية ...شدت في حضنها تدفن رأسها في صدره تقول و الغصة حلت وسط حنجرتها ..*

سامانثا : اشتقت لك أبي ...اشتقت لك لل...

* لم تكمل كلامها ..إثر ابعادها له ...فيشيح برأسه للجهة الأخرى يباشر في سلسلة سعاله الحادة ...بفعله هذا قد جعل كل من روبي و سام تناظرانه بقلق و خوف ...روبي التي بدأت بالبكاء تتشبث بملابس في بقوة ....

...أمسكت سام ذراع والدها تقول و القلق أكل نبرة صوتها ...*

سامانثا : ا...ابي ...هل أنت بخير ؟ ..ما...بك ؟! ..

* نفى لها بعد أن توقف عن السعال يقول و بإبتسامة باهتة قابلها ...*

جاكلين : نزلة برد ستزول مع الوقت ...لا تقلقي ...

* لم تقتنع بكلامه ... الأمر واضح للغاية ...علامات المرض و السقم تحكي قبل لسانه و جسده بات يفضحه في كل مرة يحاول اخفاء الأمر ...

...خطى بضع خطوات نحو الأمام ...فيلقى فيكتور الذي يحدق به بهدوء و ملامح ثابتة ...ابتسم له جاكلين بودٍ يقول مرحباً به ...دون أن يملك فكرة عن هويته الحقيقية ..*

جاكلين : اوه ... أنت صديق جديد ؟ ..مرحباً بك في منزلنا ...ما اسمك ؟! ...

* تقدمت سام نحوهما تقابل والدها بدلاً منه ..ترد عليه *

سامانثا : يدعى في ...و هو صد...

فيكتور  ( قاطعها بهدوء ): فيكتور سميث ...الملك ...

* فتحت الأخرى مقلتيها الى حد مصرعيهما ...ألم يكن الاتفاق بينهما أن يبقي الأمر سراً و يتظاهر بأنه صديقها حتى لا يجلب المتاعب لنفسه ؟ ...لكنه و بإرادته كشف هويته الحقيقية أمام والدها ...

...حلّ الصمت بعد ذلك ...و كل ما كان يجول تلك النظرات التي تنتقل بين سام و في ...و أخرى التي تتفقد جاكلين ....

..قفزت روبي في مكانها تتشبث بملابسه تقول و اللهفة أكلتها بالفعل ...*

روبي : لا أصدق ...هل أنت حقاً الملك سميث  ؟ ...أنت الذي حملتني قبل قليل صحيح ؟ ...يا لسعادتي !! ...

جاكلين ( بخجل ): أرجوك فلتغفر لي سهوتي مولاي...لك أكن أعلم أنك الملك ...

فيكتور  ( ابتسم ): لا عليك ...أخفيت هويتي عمداً ...

* لم يكن الملك يجلب الرعب و لا الخوف ...تلك المشاعر التي نسجها والد سامانثا في نفسه حوله ...بل كان في منتهى الهدوء و اللطف ...

...و قد اكتشف أنه يحب الأطفال كثيراً ...منذ أن أخذ بيد روبي و راح يلاعبها في غرفة المعيشة ...يحاول الفوز عليها في احدى ألعابها الطفولية ...

...و قد كانت سامانثا في منتهى دهشتها من ذلك ...فهي لم ترى تاي بهذه الحيوية و اللطف من قبل .. لطالما شهدت موافقه الحادة و الجدية ...و تلك الغاضبة التي تكبت الانفاس ...

..لكنها لا تنكر حقيقة أن أنفاسها تكتم في كل مرة تقابل مقلتيه خاصتها ...و لا في هذه اللحظة التي تتأمل فيها قهقهاته و ابتسامته التي وسعت وجهها إثر ملاعبته لشقيقتها الصغرى ...*

جاكلين ( ابتسم ): تحبينه صحيح ؟

سامانثا ( أومأت ): لا طبعاً ابي ...

* قهقه والدها لإجاباتها المتناقضة ...لسانها و جسدها قد عقدا القران على مخالفة قلبها بالفعل ..فآخر يؤيده و الثاني أعلن الحرب عليه ...

...حينما أدركت الأخرى مدى حماقة اجابتها ...احمرت خجلاً تنزل رأسها بإستحياء ...*

سامانثا : أعني ..حقاً لا ...أبي ... أنت أكثر من يعلم أن الأمر مستحيل ...

* تغيرت ملامح والدها حينما سمع منها هذا الكلام ...اقتربت منها يربت على كتفها يقول بهدوء ...و قد نقل بكلماته شرارات الأمل ... أو ربما قد دعمت بهذا أملها المزيف و جعلته أكثر زيفاً مما هو عليه ...بظنها ..*

جاكلين : لا شيء مستحيل سام ...لا نعلم ما الذي يخفيه لك القدر ...ربما نعم ... أو ربما لا ...

* لم تجبه ....و اعادت بنظرها نحو الذي غيّر مرمى بصره نحوها ...يحدق بها بهدوء ...ليس الهدوء الذي عهدته ...بل آخر مفعم بالحيوية ...نظرة حياة أشعلت وميض الراحة داخلها ...فتبتسم له بهدوء ....

...ليبادلها ...*

......

في المساء ~

جاكلين ( انحنى للملك ): لن انسى زيارتك العظيمة لمنزلنا ...

فيكتور ( ابتسم بهدوء ): فلتبقى بصحة جيدة ...

* اقتربت سام من والدها تحتضنه بقوة تودعه بطريقتها ...*

سامانثا : أرجوك لا ترهق نفسك بالعمل ...فلتعتني بنفسك ...

جاكلين ( أومأ ): لا داعي للقلق عزيزتي ...عليكِ في المقابل الاهتمام بنفسك حسناً ؟ ..

* ...قد حان الوقت ...كان الوقت لتودع عائلتها مرة أخرى ...كان الوقت لتترك قطعة أخرى من قلبها ...فتسير بنصفه ...تنهدت و في دواخلها ضيق يحفزها على البكاء ...لكنها لن تفعل ...لن تضعف الآن ...فقد وعدت والدها أنها لن تحزن ...

...ستبقى قوية الى حين أن تعود اليهم دون أن تفكر في هجرهم ...

...لوحت لوالدها من بعيد ...و الذي كان يحمل روبي التي نامت بين ذراعيه من كثرة بكائها على فراق شقيقتها ....

...و قد ركبا العربة الملكية يستعدان للمغادرة ...*

جورج  ( بصراخ ): ساااام~

* كانت ستغادر العربة لولا جورج الذي وقف في طريقها يمنعها من الانطلاق ...

...اطلقت سام آه متفاجئة ...بينما الآخر و الذي نعني به الملك قد اشاح بوجهه نحو الجهة الاخرى يشتم داخلياً ...*

فيكتور ( تمتم ): هذا ما كان ينقصني ...

* لم تعرب سام على ما قاله الأخير ..بالرغم من سماعها له لكنها فقط تجاهلت الأمر كونها تعلم أنها حمل ثقيل عليه اليوم ...و ستحرص على سداده في الوقت المناسب ...

...اخرجت رأسها تطل على ذو البنية فارهة الطول فتقول *

سامانثا : جورج ...علي العودة الآن ...

* اقترب منها حيث ما كانت تجلس ...و راح يقول و في نبرته الاحباط و نوع من الاهتزاز ...*

جورج : بالرغم من عدم ملاقاة بعضنا لوقت طويل ...لكنني تمنيت حقاً قضاء وقت طويل معك ...فلتصلي بأمان ...كوني بخير ...تناولي طعامك بإنتظام ...و لا تمرضي ...

سامانثا ( أومأت ): سأفعل ...فلتعتني بنفسك أنت أيضاً ...
...الى اللقاء ...

* امر فيكتور حارسه بالإنطلاق ...فكانت نبرة صوته أشبه بالحادة ...و قد كانت بداية خوضهم لرحلة العودة إلى القصر ...

...في خضم الصمت الذي كان بينهما ...نطق تايهيونغ دون مقدمات ...*

فيكتور : لم يكن يجدر بك التصرف بكل هذا اللطف

سامانثا ( ناظرته مستغربة ): ماذا ؟! ..

فيكتور  ( ناظرها بطرف عينه ): هل أنت ِ عمياء ؟ ..واضح للغاية أنه واقع في حبك ...تكاد عيناه تخرج من محجريهما حين رؤيتك ...

سامانثا : أتعني جورج ؟! ...

* لم يجبها على سؤالها و قد استبدل ذلك بتنهيدة توضح مدى انزعاجه للأمر ...و هذا الذي لم تستطع فهمه ...اشاحت ناظريها عنه تحدق في الفراغ تقول ...*

سامانثا : لا أعتقد ذلك ...ربما هو معجب بكتاباتي ...فظننته يحبني ...

فيكتور  ( ببرود ): سيكون هذا جيد إن كان الأمر مثلما قلتي ..فليكن في علمك أنني أمنع أي علاقات خارجية مهما كانت ...

سامانثا ( أومأت ): امرك مولاي ...

* و قد كان ردها الرسمي كختام لحديثهما ...فيبقى الصمت بينهما الى حين وصولهما للقصر ...*

.....

* ...كانت ستتوجه نحو جناحها ...لكنها تتوقف فور قول الملك و الذي كان بالطبع موجه لها ...*

فيكتور  : كل ما قلته ...كان حقيقياً ...

*استدارت نحوه ...لم تفهم ما قاله في البداية ...لكنها تدريجياً بدأت تفهم مقصده نتيجة ربطها للأحداث ...و قد كان يعني بكونهما اصدقاء مزيفين أمام العامة ...

..لكنه الآن يقول أن هذا حقيقي ...بهل هذه طريقته في كسب الاصدقاء ؟ ...

...اقترب منها بهدوء ..بدى محرجاً و قد كان واضحاً من خلال احمرار أذنيه ...كانت شخصيته لليوم عكس الحازمة تماماً ...تلك التي اعتادت سام رؤيتها كل يوم ...

...حاول عدم ملاقاة مقلتيه مع خاصتها ...و هذه ليست من شيم الملك على الاطلاق ...مما سبب دهشة الأخرى ...*

فيكتور : أخبرك أن كل شيء لم يكن وهم ...بل كان مخطط له من قبلي ...لا تنسي هذا ...سام....

سامانثا : س...سام ؟!! ...

فيكتور : فلتذهبِ لجناحك الآن ...

* كانت قد فقدت القدرة على النطق بالفعل ...بالتأكيد هذا ليس فيكتور  الذي تعرفه ...لكنها في النهاية لم تستطع الرفض ...انحنت له بهدوء و غادرت المكان تارك الآخر يشتم دواخله على مدى حماقته في هذه اللحظات ...

...زفر الهواء بقوة ...*

فيكتور : يجدر بي قتل نفسي على ما قلته الآن ...

* يقاطع وحدته روز التي اقتربت منه تستقبل عودته بنبرة مرحبة واضحة ...*

روز: أهلاً بعودتك فخامة الملك سميث  ...

* فور ما سمع نبرتها .. تغيرت ملامح وجهه كلياً ..و لم يعد ذلك المحرج الخجول ...و إنما آخر مناقض تماماً قد أظلمت عينيه ... إلتفت بإتجاهها ...

و راح يحدق بها بهدوء ...كانت هي طوال هذا الوقت ...ما جعل نيران الغضب تتأجج داخله ..لم يتوقع أن تملك رئيسة الخدم قلباً اسفنجياً كهذا الذي ينسيها واجبها ...

...اقترب منها بهدوء ...فراح يقول يفتتح الموضوع ..*

فيكتور : كانت الرحلة جيدة للغاية ...و ممتعة لحد كبير ... سيكون من الجيد مراقبة الاوضاع عن قرب بين الحين و الآخر ...

روز ( ابتسمت ): يسعدني سماع هذا مولاي ...أتمنى أن تحرص على سلامتك أيضاً ...

فيكتور ( رفع حاجبيه ): لا أعتقد أن لك فضول حول الاماكن التي زرتها ...ممم ..هل علي إخبارك ؟! ..

* كانت كلماته غريبة ...لم تعتد روز أن يخاطبها الملك بهذه الطريقة ..هناك شيء سيء هي تشعر به ...و قد صدق حدسها حينما سمعت آخر ما قاله ...

..ذلك الذي جعلها تحدق في الفراغ متيبسة لا تقول شيئاً ...و قد بلغت صدمتها عنان السماء ...*

فيكتور : المكتبة ...الحقول ...المنازل ...و بالتحديد ...منزل جاكلين ...

...روبي ...أليس هذا جيداً ؟ ..روز ؟ ... أم علي القول ...

...السيدة جاكلين ؟ ...

.........

TO be continued ...

آي نووووووو 😭😭😭😭😭😭 ....

طولت عليكم كثثثيييير ....

...الامتحانات ما بدها تخلص ...

+ التفاعل ⤵️⤵️⤵️⤵️ ...🙂🙂🙂🙂🙂 ...

..و لما اشوف التفاعل ⤵️⤵️⤵️⤵️ ...

...بتكاسل في الكتابة ...فلهيك لا تبخلو علي بفوت و متابعة حسابي رجاءً ...هيك لحتى استمر في التنزيل و اتحمس لكتابة المزيد 🤭🤭🤭🤭🤭 ...

كونوا بخير جميعاً 💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞

Continue Reading

You'll Also Like

80.7K 3.2K 33
اجابها ببرود " اعتذارك لا فائدة له...لن يغير اي شئ وفي هذا العالم... انت مضطرة للتعويض عن أخطائك " ___ زفرت بتعب ث...
Lelice By جيمي

Historical Fiction

29.1K 2.3K 33
علاقتنا علاقة زمن طويل روبي اعرفكِ منذ كنتي في الثامنه لقد غبت عنكِ كثيراً هل سوف تسامحيني لغيابي اثنتا عشر عام ؟ جيون جونكوك روبي ماكبرايد
405K 11.4K 49
القتل هوايته...التعذيب حبه...الضلم والقسوة عنوانه يعمل رئيس المافيا الألمانية وهي أكتر العصابات رعبا في العالم فرئيسها لا يرحم....إنه ماسيمو. الضرا...
667K 25.1K 75
زين :هذا المكان الذي اجلب فيه كل من أكرهه..وهل تعلمين ماذا افعل بهم؟ ايميلي:م-ماذا؟ زين:تنتهي حياتهم هنا ، اذا كان رجل فأعذبه حتى الموت ..وإن كانت ف...