محكمة العُشاق||1995

By Florence_pjm

15.1K 1.5K 846

مُنذ القِدم دائما ما نسمع عن رجل لديه معشوقة يقوم بمراقبتها اينما ذهبت و من الممكن أن يقوم بالتقاط الصور لها... More

0
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15, the end ♡

special part ♡

1.1K 81 11
By Florence_pjm

البارت في اجزاء سيكشوال سو هحط علامه تحذير قبلها عشان لو حد حابب يعدي الجزء ده و يكمل الفصل

.
.
.
.




"في احدي الأيام دعوت ان تكون لي، كُنت كالقمر البعيد في السماء و لكن الفرق أنكَ كُنت قمري في سمائي حتي اصبحت قمري الوحيد و ما دعوت به"




.
.
.
.
.








رغم ما بدأ بيننا من مشاكل و صعوبات الا ان حياتنا مستقرة

لكن بالتأكيد ليس سعادة فقط، بالتاكيد لا توجد علاقات او منزل بدون مشاكل و مشاجرات

في بعض الاوقات هناك علاقات تنتهي بالفشل و البعض الأخر يكون هناك التفاهم

كنا تلك العلاقه متفاهمين لدرجة كبيره، تلك الموده و الحُب جعلنا نحل كل شئ بتفاهم

رغم مرور تلك السنوات إلا انني اتذكر كل شئ

كم أحببت رجُلي الأول و الأخير

كم كان قلبي يحمل جم هذه المشاعر الكبيره له

في بعض الأحيان خلال تلك السنوات كُنت أبكي لعدم قدرتي علي ان أعبر عن مشاعري له، كان يُخبرني انه لا بأس لذلك

يُخبرني أن عيناكِ تقول ما يُريد ان يقوله قلبكِ

"عيناكِ و تصرفاتكِ واضحه وضوح الشمس لي ماڤيليا"

كُنت أري تلك الجُمله

_ أنا أُحبكَ _

غير كافيه لوصف مشاعر قلبي، لكن رغم ذلك كُنت أخبره

"أنا أُحبكَ يا عزيز قلبي الوحيد"

كُنت أُم لطفلين، في الحقيقة كُنت أُم لثلاث اطفال

لكن الرب لم يشئ أن يبقي صغيري

صغيري جون سو

وقتها كنت حبلي في توأمين

مين جون و جون سو

كانت سعادتنا كبيرة حينها، لكن مع بنيه جسدي الضعيفة فقدت احدهم

كان يومًا صعبًا و شاقًا بالنسبة لي و للجميع

أخبرنا الطبيب حينها أن ولادتي ستكون مُبكره نظرًا لبنيه جسدي و خوفًا من أن يحدث شئ يضطر بكلانا

كُنت حزينه لأيام و ربما لأشهر، لكن حينها ايقنت أن كل ذلك خطأ، لذا بدأت اهتم بصحتي و صحه طفلي الذي بداخلي

بالتأكيد هو كان معي دائمًا، رغم غضبه مما كُنت افعله و بكائي الدائم الا انه لم يتركني يومًا

هو سندي و عزيزي في هذه الحياة

كلانا كُنا نحكي لطفلينا عن قصتنا و كيف بدأنا

هذه الرسائل الذي دائمًا ما يقرأها لطفليه بدون ملل و ابتسامة دافئة علي وجه

الصور التي كُنت الطقتها له بدون علمه، مُعلقه في غرفة خاصه بجانب صور كُلًا من لانا و مين جون

بالتأكيد لم اتخلص من عاده التقاط الصور خفيه

صور له فقط

و صور مع طفليه

و صور لنا جميعًا

كان يخبرهم أن والدتكم شجاعة جدًا لقد تحملت الكثير أثناء قصتنا

كان يكتب رسائل الحُب لي

في كل ليله أجد رساله منه علي مكتبي

كانت رسائله تجعل مني خجله، تجعلني اشتعل بسهولة

حُبه الكبير لي

كم هو سعيد لأني معه الأن

رغبته الشديدة بي و التي تزداد كل يوم

دائمًا ما يُخبرني أنه يُحبني، تلك الكلمات كانت تجعلني مني سعيدة و بشدة

رغم رغبته الشديدة بي إلا انه بعد ولادة مين جون، كُنت أري التغير الكبير في جسدي

لم أكن أتقبله، لم أثق بنفسي من بعد ذلك

إلا أنه لم يظهر ذلك لي، كان يراني ازدت جمال و خصوصًا من بعد ولادتي

إلا أنني لم أتقبل ذلك

في بعض الأحيان من بعد كُل ولاده يتغير جسد المرأة

رؤيتها لذاتها بأنها تغيرت

اكتسبت الكثير من الوزن

بأنها ليست جميله

لن يتقبلها زوجها بمثل هذه الحالة

في الحقيقة هذا ما يحدث في أغلب الأحيان

و تفكير المرأة ينحسر بين

"هو لا يراني جميله بعد الأن"

"سينظر لغيري بالتأكيد"

"لم يعد يُحبني، توقف عن حُبي"

هذا ما يدور بداخل عقلهن

لم أكن اقبل ان تقلل المرأة من حب زوجها لها

لكن في بعض الأحيان يكون ذلك صحيح

لكن قطعًا لم أُفكر لـ ثانية واحده بأنه توقف عن حُبي، بأنه سينظر لغيري الأن

هو لم يكن ذلك النوع من الرجال و ان أحق القول لا يستحقوا لقب رجلًا حتي اذا نظر لمرأه غير امرأته

هو كان رجُلًا شهمًا أحبني بعينيه قبل قلبه

هو كان يراني من أجمل النساء علي هذا الكوكب

و رغم كل ذلك كُنت امنعه من لمسي

لم يعارض ذلك لكن مع تكرار الأمر تساءل عن السبب

لقد كان مصدوم من جوابي

"لقد اكتسبت بعض الوزن، لم اعد أري نفسي جميله"

رغم رغبتي به انا كذلك إلا ان تفكيري الذائد كان يمنعني عن ذلك

حسنا ها أنا اسمع شجار بالأسفل

.
.
.
.


"بارك مين جون الم أخبركَ ألا تنادي والدتكَ بـ ماڤي!!"

"بابا هذا شئ يخصني انا و ماڤي لذا بابا لا تتدخل"

اجاب والده بتلعثم

"و اللعنه توقف عن قول ماڤي!"

"جيمين لا تلعن أمام أطفالك!!"

لقد كنت أُريد مشاهدة هذه المشاجرة اللطيفة لكن وجب عليا التدخل بعد لعنه

"ماڤي"

هو الأن يعاند والده

"صغيري"

ابتسمت له طابعه قُبله صغيره علي وجنته

"اذًا صغيري ماذا كُنت تريد؟!"

"أُريد عصير الفراولة بالحليب ماڤي"

قهقهت بهدوء علي حديثه

"أمركَ صغيري"

"هذا ما كان ينقصني، ولد عاق و والده تُدلل"

ابتسامة جانبية نمت علي وجهي عندما أردف بذلك

"هل تغار جيمين!!"

"ماذا!! أنا أغار!! لا لا أفعل"

"اوه لقد ظننت انكَ تغار من طفلكَ"

"لا أفعل"

تشه ساخره خرجت من فمي مردفه

"صدقتكَ"

"أُمي أبي دائمًا يغار عليكي"

كانت هذه لانا من تحدثت بعد ان سمعت مشاجره اخيها و والدها

"دعيه ينكر لانا صغيرتي"

"و اللعنه لا أغار"

"أخبرتكَ ألا تلعن!!"

حذرته مجددًا، يكفي ما يفعله أمام اطفاله

"يبدو أنه ليس لدي طفلين فقط بل ثلاث اطفال"

أردفت متنهده لأذهب بعد ذلك إلي المطبخ

.
.
.
.
.



لقد تركت ثلاثتتهم بالخارج يشاهدان التلفاز بهدوء، بعد أن أعددت لهم ما يريدون

أُشغل نفسي الأن بتنظيم المطبخ

إلا

أن يد أحدهم من منعتني من ذلك

"ها قد انفردت بكِ أخيرًا"

شهقه صغيره غادرت فمي عندما حملني متجهًا إلي تلك الطاولة الصغيرة

واضعًا اياي برفق فوقها مُفرقًا قدماي ليحشر نفسه بعد ذلك بينهما

"ماذا تفعل جيمين؟!"

"ما يفعله اي رجل بـ امرأته"

"ليس هنا جيمين، قد يدخلا فاجأه الأن"

"لن يفعلا هما منشغلين بمشاهدة كرتونهم المُفضل"

أردف بذلك مُقتربًا نحوي لينطق هامسًا أمام شفتاي

"اشتقت لكِ بشده"

حركه يديه علي فخذي جعلتني مخدره مغلقه عيناي مستمعه بملمس يديه

"أنا أيضًا افعل، اشتاق لكَ"

شفتيه التي لُثمت مع خاصتي

حركه شفتي المتناغمه مع شفتيه المُنتفخه

امتصاصه لشفتي العُليا بقوه لطيفة لأفعل أنا المثل مع خاصته السُفليه

حركه يده المستمرة علي فخذي متعمدًا استفزازي بعد اقترابه من تلكَ المنطقة

أخذت أئن أثر قضمه لشفاهي بأسنانه بقوه طفيفه

جعلت مني في المُقابل أخلخل أنامل يدي بين خصلات شعره جاذبه اياه أكتر تجاهي و هو لم يمانع في المُقابل

يده اليُمني التي تسللت بهدوء أسفل قميصي و يده اليُسري التي تعتصر باطن فخذي الأيسر متجه ببطئ حتي هذه المنطقة التي تتوق الي لمسته

تأوه مفاجئ خرج من فمي عندما شعرت بأنامله هناك جعلني افصل تلكَ القُبله ألهث بقوه

بينما هو أخذ يُقبل عُنقي برفق و يديه تستمر بحركتها

تأوهاتي التي أمنعها بصعوبة حتي لا يستمعا اليها❌

"جيمين"

نطقت بـ لهث ليقابلني هو بهمهمته

ابعدته عني قليلًا قائلة

"سيلاحظان غيابنا الأن"

"لن يفعلا ماڤي"

هو أجابني بتخدر

و اللعنه هو للأن لا يتوقف من حركته أسفلي، سيقديني للجنون بأفعاله و اختياره الأماكن و الوقت الغير المناسب في الأيام ان لم يفعل الأن

و مجددًا هو لثم شفتيه مع خاصتي في قُبله أُخري، مسرعًا من حركته و جاعلًا مني أتأوه بداخل فمه

دقيقة مرت و قد تمسكت به بقوه أثر ذلك و رغم ذلك هو لم يتوقف

لكن صوت مين جون جعله يتوقف

"ماڤي"

ابعدت جيمين عني فاصله تلك القُبله

"اللعنه ليس وقتكَ جون"

كان هذا جيمين لاعنًا لمقاطعة ابنه لنا

هو نظر لي في المقابل ملاحظًا ذلك الاحمرار علي وجهي

ليمسك وجهي برفق رادفًا

"أُحب خجلكِ ماڤي"

كان علي وشك تقبيلي مجددًا إلا أن صوت مناده مين جون لي منعته لأبتسم علي غضبه أمامي

"قادمه صغيري قادمه"

أما هذا الطفل أمامي فقد عبس لاقهقه بخفوت قبل أن أجذبه من رقبته ممتصه شفتيه العُليا لانهي ذلك بقضمي لشفتيه السُفليه بُلطف

لأتركه بعد ذلك خلفي مبتسمًا ببلاهه

.
.
.
.
.





أربعتنا نجلس في غرفة المعيشة بعد تناول العشاء

و المشاجرة التي تحدث بين مين جون و جيمين، من منهم سيجلس بجانبي

حقًا لقد مللت من مشاجراتهما الدائمة و في نهاية المطاف أجدهما يمزحان معًا ليس و كأنهما كان من يتشاجران

دائمًا ما يُحب جيمين مناداتي بـ ماڤي لذا هو لا يسمح لأحد أن يفعل ذلك

لذا دائمًا مين جون من صغره و هو يسمع والده بيناديني بذلك، لذا كانت صدمه كبيره لـ جيمين عندما أصبح مين جون يتحدث

لذا دائمًا ما يُحب معانده والده بذلك

حسنا الوضع مستقر الأن

لانا جالسه بجانب والدها، بينما مين جون بداخل أحضاني مستعدًا للنوم

اراهن بسعادة جيمين الأن

"ماڤي"

"ولد ألم أخبركَ أن تتوقف عن مناده والدتكَ بذلك!!"

كان ذلك جيمين

"ماذا تُريد يا قلب ماڤي أنت"

كان هذا جوابي بعد أن أعطيت جيمين نظره محذره اياه

"هل استطيع النوم بجانبكِ الليله؟!"

هو سأل مع بروز شفتيه المنتفخه مثل والده و تلعثمه في الحديث

"ماذا!!!"

حسنا كان ذلك صراخ جيمين بصدمه بعد سؤال مين جون و الذي جعل ثلاثتنا ننظر له بصدمه

"ما بكَ بابا؟!"

كانت لانا من سألت بقلق

"حقًا سأجن، لما ليس مثل شقيقته لانا، هذا الولد سيجعلني أجن حتمًا"

"لست طفل جيمين"
جاوبته بملل

"انظري ماڤيليا لن اسمح بذلك الليلة، الليلة ليلتنا"

وسعت عيناي بصدمه أثر ما قال لأردف

"اصمت جيمين اصمت"

"لا لن أفعل"

أخذت اشتمه بداخلي أثر تصرفاته لاوجه نظري إلي من يجلس بداخل احضاني بعيونه الناعسه لابتسم له

"لطيفي"

تمتمت لـ أُقبل ارنبه انفه و نظرات الأخر تخترقنا مع همساته و ابنته بجانبه تقهقه عليه

هو يتصرف مثل الاطفال بحق

"ما رأيكَ جون ان تنام بجانب شقيقتك الليلة فقط، من أجل ماما"

"فقط الليلة؟!"

"أجل الليلة فقط"

"تعديني مامي؟!"

"أعدك يا قلب ماما"

هو ابتسم لي قبل أن يقترب محتضنًا اياي مع قُبله لطيفة منه علي شفتاي

جعلت من الأخر يجن أكثر

"هيا لانا إلي الغرفة وقت النوم"

"حسنا"

"تصبح علي خير بابا"

نطقت لانا لأبيها محتضنه اياه مع طبع قُبله علي وجنتيه ليبتسم لها مُقبلًا جبينها

"هيا قُل لوالدكَ تصبح علي خير"
همست لـ مين جون لأنزله بعد ذلك

هو اتجه الي والده محتضنًا اياه لـ يُقبل كلا خديه

"تصبح علي خير جيم، مين جون يُحبكَ"

في المقابل بعثر جيمين خُصلات شعره قائلًا

"و أنتَ كل خيري يا بطلي، جيم يُحبكَ أيضًا"

ابتسمت لهما بحنان لأحمل جون بعد ذلك متجه الي الغرفة

"سأنتظركِ في غرفتنا ماڤيليا"

اومئت له في المقابل

.
.
.
.




"تصبحين علي خير امي"

نطقت لانا مقتربه مني لاحتضاني مُقبله جبيني بعد ذلك لابتسم لها

"تصبحين علي خير ماڨي"

"تصبحان علي خير صغيراي، ماما تُحبكما"

"و نحن أيضًا نُحبك"

ابتسمت لهما بحنان مُقبله كلاهما قبل مغادرتي الغرفة

و الأن متجه الي غرفتنا حيث طفلي الكبير يقبع هناك

بهدوء دخلت الي الغرفة لكن لم اجد أثر له

"جيمين"

ناديت عليه لكن لا يوجد رد

في المقابل اقفلت باب الغرفة

"جيمين أين..."

شقهقه غادرت ثغري بصدمة عندما شعرت به يحملني بين يديه

"و اللعنه لقد اخفتني"
عاتبته

"من كان يمنعني من اللعن همم؟!"
تساءل بتحاذق

"هناك فرق بارك جيمين فأنا لا العن امام اطفالي"

قطب حاجبيه مردفًا
"لكن امام زوجكِ لا بأس!!"

"أجل"
ابتسمت له ببلاهه طابعه قُبله سطحية بالقرب من شفتيه

في المقابل هو اتجه بي ناحيه فراشنا واضعًا اياي بخفه مُعتليًا اياي بعدها

كنا نتبادل النظرات العاشقه بهدوء

دائمًا عندما نجلس بمفردنا يكون الصمت ثالثنا

لكن

نبضات قلبنا تحكي ما نعجز عن قوله

هي تفعل

و هذه الملامسات بيننا ايضًا تفعل

هو اقترب قليلًا

تاركًا قُبله طويله علي جبيني هامسًا

"أنا شاكرًا للرب بأنكِ معي، زوجتي و أُم أطفالي،بارك ماڤيليا أنا أُحبكِ"

عيناي التي بدأت تتجمع الدموع بداخلها أثر وقوع كلاماته علي مسامعي

هو دائمًا يفعل ذلك، يُخبرني بكم هو يُحبني، بكم هو عاشق لي، بأنه لا يستطيع بدوني

في الحقيقة كلانا لا يستطيع تخيل حياته بدون احدنا!

لا وجود لـ بارك ماڤيليا بدون بارك جيمين

و لا وجودك لـ بارك جيمين بدون بارك ماڤيليا



شفتيه التي التصقت مع خاصتي في قُبله هادئه مستشعرين من خلالها حُبنا و رغباتنا

يدي التي حاوطت رقبته مُقربه اياه

و حركة يديه الي أخذت تتلمس سائر جسدي حافظة طريقها عن قُرب

قضمه المُستمر لشفاهي و حركتي الخفيفة أسفله

يده التي ضغطت بقوه لطيفة علي خصري جاعله مني أتاوه بخفوت سامحه له باستكشاف جوفي

حركة لسانه مع خاصتي و التي حتمًا لا تتوافق مع حركتي لسرعته

فصلها لـ حاجه كلانا للهواء متنفسين باضطراب

"ما رأيكِ بـ طفل آخر؟!"

"طفل آخر!!"
رددت حديثه بصدمه

همهم لي مُنشغلًا بتقبيل عُنقي

"فتي أم فتاة؟!"

تسائلت مع علمي أنه لا يُمانع جنس الطفل و أن هذا مشيئة الرب

ابتعد ناظرًا بداخل عيني مبتسمًا لي ابتسامة واسعه عندما استقبل موافقتي

"لندعو الرب أن يكونا توأمين هذه المرة أُيضًا"

نطق لاثمًا شفتاي مع شفتيه في قُبله أُخري

أناملي التي أخذت تتلمس ملمس ظهره بعد خلعه لقميصه

بينما شفتيه مُنشغله باستكشاف جسدي من عُنقي لـ صدري

هو رفعني قليلًا ملصقًا جسدي الشبه عاري مع جسده

مُقبلًا شفتاي بسطحيه بينما يخلع حماله صدري

شفتيه التي تركت تلك العلامات علي كامل عُنقي و انحاء جسدي لـ أتاوه بخفوت أثرها بينما استمع الي همهمته المستمتعه

أنامل يديه التي أخذت تسحب سروالي الداخلي للأسفل ناظرًا داخل عيناي

و لم يكن مني إلا أن استدرت بوجهي الي الجهه الأُخري

أُراهن الأن علي ابتسامته الجانبية

رأسي التي أرجعتها إلي الخلف بقوه عندما شعرت بـ شفتيه فوق انوثتي

يده اليمني التي تشابكت مع خاصتي سامحًا لي بالضغط عليها

بينما يده اليُسري تعتصر ثدي الأيسر بخفه

شفتيه و لسانه المُنشغل بعمله بالأسفل و كلما زادت تأوهاتي زاد من سرعته هو أيضًا و كأنها اشاره له

يدي اليُسري التي أخذت تتخلخل بين خُصلات شعره مُتمسكه بتلك الخُصلات بقوه طفيفة

دقائق مرت و ارتفع تجاهي مجددًا ملتقطًا شفتاي بين خاصته

مُمتصًا اياها بقوه

هو الصق جسده بي أكثر حتي شعرنا باحتكاك طفيف بيننا جعلنا نتأوه بخفوت

شعرت به بداخلي

أنيني الخفيف الممزوج مع زمجرته هو الأخر

حركته البطيئة بداخلي كانت كافية لاشعال الرغبه أكثر بداخلنا

أظافري التي أخذت تخدش ظهره عندما شعرت بحركته السريعه و القويه بداخلي

تأوهاتي التي أخذت تزداد أكثر فأكثر مع تأوهاته

شفتيه و نفسه المضطرب مع تأوهاته بالقرب من أُذني كانت تجعلني أتمسك به بقوه أكثر

يديه التي اعتصرت خصري بقوه دافعًا بداخلي أقوي مع تأوهاته التي ازدادت

"م.. ماڤي"

كان نطقه لأسمي من بين تأوهاته سببًا كافيًا لأدفعه معتليه اياه بعد ذلك

يدي التي تمسكت بوجهه لاثمه شفتاي مع شفتيه هو الأخر مُقبله اياه بقوه

يديه التي حاوطت خصري مساعده اياي علي الحركة فوقه

قُبلاتنا المتفرقة و التي اصبحت رطبه مع تلك التأوهات

حركتي السريعة فوقه و يديه التي تخلخلت بين خُصلات شعري الطويل مرجعه اياه خلف أُذني

و عيناي التي تنظر بداخل خاصته مستشعره الحُب من خلالهما

الصقت جسدي بجسده محتضنه اياه بينما اتمسك برقيته و قدماي التي حاوطت خصره

بينما هو احتضني بقوه مستشعرًا صدري ضد صدره هو الأخر

"اق.. اقتربت"

زمجر أثر قوله يينما أخذت أشد علي خُصلات شعره عندما شعرت أنا الأُخري باقترابي

صرخه غادرت فمي مع تأوه عالي ممزوجه مع زمجرته العاليه عندما شعرنا بـ رعشه الجماع و وصولنا للنشوه معًا

دفنت رأسي بداخل عُنقي بينما أتنفس بثُقل مع حركته الخفيفة دافعًا سائله بداخلي

أبعدني برفق عنه بينما مازلنا نحافظ علي وضعتينا حيث مازلت اعتليه

بعض خُصلات شعري الي التصقت بوجهي مُعيدًا اياها خلف أُذني مبتسمًا بحنان لي

"ماڤي، أنا أُحبكِ و طالما فعلت ذلك منذ رؤيتكِ"

قطبت حاجباي باستغراب قائله

"منذ رؤيتي؟!"

يده اليُمني التي تمسكت بجانب وجهي

"كُنت جاهلًا لـ حُبي لكِ، كُنت اتضايق من وجودك دائمًا لكن لم أفهم أن قلبي يُحبكِ"

حينها لم أشعر بدموعي إلا و زينت وجهي قبل أن ابتسم له مُجيبه

"و طالما فعلت جيمين"

لم تنتهي ليلتنا بالتحام أجسادنا لمرة واحده

.
.
.
.
.













في غرفة لانا اساعدها في ارتداء ملابسها و تسريح شعرها بينما تركت مين جون مع جيمين يستعدان

لقد قررنا اليوم تناول الغذاء في الخارج

لكن

قررت قبل خروجنا أن نتلقط صوره لنا

ابتسمت للجميله أمامي مردفه

"جميلة مثل والدكِ"

"أنتِ أيضًا ماما جميلة"

اجابتني بابتسامة خجولة

حسنا لانا تشترك معي في نقطه الخجل أيضًا

"نحن جاهزان"

كان ذلك جيمين

"هيا بنا أميرتي"

.
.
.
.
.








قُمت بتثيت الكاميرا جيدًا متجه لهم بعد ذلك

وقفت بجانب جيمين بينما كُلًا من لانا و مين جون يقفان أمامنا

جميعنا نبتسم في تلك الصورة

و في صورة أُخري انا

أردف جيمين بابتسامة ممزوجه بحماسه

"لنأمل أن تكون والدتكما حامل"

"جيمين"

هو شابك انامله مع خاصتي ناظرًا اياي بابتسامة واسعه

بينما يحتضن أقدامنا كُلًا من لانا و مين جون ينظران إلينا بابتسامة

و كان ذلك صوت التقاط الكاميرا لتلك اللحظه مُخلده اياها كـ ذكري جميله بداخل عقلنا و قلبنا للأبد

.
.
.
.
.





_ لقطه اضافية _

"تبدو جميل عن قُرب جيمين"

"فقط لأن عيناكِ تنظر الي بـ حُب"

"لا، أنتَ جميل دائمًا، جميل حتي بدون عيناي و حُبي لكَ"

"أيراني الكون جميلًا مثلكِ؟!"

"الكون يراكَ جميل دائمًا، لكن عيناي من ستراكَ جميلًا اكثر في هذا الكون و الوحيد الجميل بنظرها من بين مئات الرجال"

.
.
.
.
.






أخيرًا يعني خلصت كتابه الفصل و حقيقي مش عارفه اقولكم اي

مش عارفه بس حبيت البارت اووي و المشاعر الي فيه

اعتقد البارت ده المشاعر فيه ظاهره اووي اووي و جميلة و اتمني حقيقي المشاعر في الفصل ده و الرواية كلها تكون وصلت ليكم

كفايه بقي كلام عشان بكسف يولاد بصوت 😭😭

كان نفسي اقولكم الروايه خلصت و كده بس 🌚

الرواية ليها جزء ثاني و الي بيحكي الجزء الجديد جيمين 😭😭😭

حتي اديتكم تلميح من الجزء الثاني الشاطر الي هيطلعه

انا لحد دلوقتي مش عارفه الجزء الثاني هيبقي امتي بالضبط بس الي اعرفه ان وانا بكتب الجزء ده كنت مخططة انه في جزء كمان و لسه عند النقطه دي فـ ان شاء الله اكيد يعني هقولكم هيبقي امتي لما ابدا كتابته باذن الله

اتمني قبل ما ابدأ انزل الجزء الثاني الجزء ده يكون وصل علي الأقل 10k و يعدي كمان سو شاركوا الروايه مع صحابكم و بس كده بحبكم

Continue Reading

You'll Also Like

661K 7.1K 45
روايات جميله أنصحكم فيها عن جونغكوك . مـرحبآ! في هذا كتابة سـوف أنشـر لكم بعض روايات نالت اعجابي . روايات متنوعة . اعطوني رأيكم في تعليق لو قرأتم ر...
88.8K 6.6K 19
هذا الظلام الدامس الذى كنت ساكنه الوحيد طوال سنوات حياتى التعيسة التى لم يكن بها سوى الظلام ... أتى زائر إليها جاعلاً من هذا الظلام نوراً يلمع ويتألق...
1.5K 1K 15
*من بين كل النجوم انتِ نجمتي* _مميزة، أبتسامتكِ مميزة، عندما اراكِ مبتسمة هكذا تغلف اطمأنينة لا متناهية داخلي،. _لم أعد راغبة بكَ، تصرفت بقلة وعي في...
222K 19.9K 19
لقد غرقتُ في بحراً من العشق.. فهل من مُنقذ؟. عندما تجمع الأقدار لونا بحبيها السابق لتكتشف ان انفصالهم ما كان سوي كذبه.. قصه ذات فصول قصيرة بارك جي...