دواء محرم|ت؛ك

By vatimvk

559K 31.2K 22.7K

" حتى لو لم تكن مريضاً، فالقرارُ بيدي و أنا من يتخذهُ، لكن ليس بعدما أصابني الإعياءُ بهيامك تايهيونغ ،...لهذا... More

+ دواء محرم +Into+
+ دواء محرم +1+
+ دواء محرم +2+
+ دواء محرم +3+
+ دواء محرم +4+
+ دواء محرم +5+
+ دواء محرم +6+
+ دواء محرم +7+
+ دواء محرم +8+
+ دواء محرم +9+
+ دواء محرم +10+
+ دواء محرم +11+
+ دواء محرم +12+
+ دواء محرم +13+
+ دواء محرم +14+
+ دواء محرم +15+
+ دواء محرم +16+
+ دواء محرم +17+
+ دواء محرم +18+
+ دواء محرم +19+
+ دواء محرم +20+
+ دواء محرم +21+
+ دواء محرم +23+
+ دواء محرم +24+
+ دواء محرم +25+
+ دواء محرم +The End+

+ دواء محرم +22+

12.5K 665 198
By vatimvk

" إن صُمْتُ عن ثغرك فما الذي يحييني بعد موتي بك ألف مرة؟! "

.

.

.

جونغكوك

" ما أمرُ هذا الدفتر و هذه الرسمةِ تايهيونغ؟! "

أشرتُ للدفترِ الذي أحملهُ بين يداي و علاماتُ الإستغراب تملأُ أركان وجهي..

بقناعتي أنا أؤمن بشيئٍ دومًا، أنه ما من شخصٍ هاوٍ سيرسمُ صورًا بهذا المنطق إلا إذا كانت لهُ وجهةُ نظرٍ يحاولُ الخلاص منها عن طريق الكتابة أو الرسم، لأنهُ ببساطةٍ ليس لديهِ أحدٌ قد يشاركهُ أفكارهُ المكبوتة، أو معاناتهُ الصامتة..

هذا بالضبط ما شعرته عندما رأيتُ الرسومات، و جميعها بنسخةٍ واحدة، لكنها تختلفُ بكثرةِ و قلةِ الأشواك،مع كلِ صفحةٍ تلي أخرتها تزيد الدبابيسُ حول الشخصِ الجالسِ أرضًا..

أنا محتار، لكنني متيقنٌ بأن هناك شيئًا وراء الأمر، أشعرُ بعمق تايهيونغ بمجرد رؤيتي لأفكارهِ التي تملأ الدفتر!..

تايهيونغ عندما رآني أمسك بدفترهِ تغيرت ملامحهُ لأخرى ذابلة، و بقي يحدقُ في يدي فترةً و بعدها أكمل تحديقهُ بينما طياتِ غِطاءه..

كانت مسألةَ وقتٍ ليخبرني، لذا انتظرتهُ عدة دقائق بصمتٍ تامٍ حتى يتفوه بكل ما بجعبته..

" إنها إحدى ألعاب سبستيان "

قال و ملامحي انكمشت!، هذا الإسم لا يبشر بالخير، أتذكر عندما أتى لزيارةِ تايهيونغ الذي طلبني للجلوسِ معهُ فترة تواجده..

كانت تصرفاتهُ غريبةٌ بالرغم من أنه لم يقم بفعلِ شيئٍ يذكر، عادا أنهُ كان يلعبُ بالمزهريةِ التي بجانب تايهيونغ تارة، و تارةً أخرى يخرجُ قلمَ حبرٍ من جيبهِ و يقومُ بفتح غطاءهِ و من ثم إغلاقه..

أنا لا أكذب!، لقد قضيتُ ساعتان مع تايهيونغ و أنا أطالعُ هذا العجوز المريب و هو حرفيًا لا يقوم بشيئ!..

كان من حسن حظِّ تايهيونغ أنني لم أكن مشغولًا و أضعتُ من أجله ساعتان بدل أن أريح جسدي بهما..

تايهيونغ كان لا ينظر للعجوزِ و ينظرُ لي فقط، بينما يغلقُ أذنيهِ بوضعِ يداهُ عليهما، و يحركُ شفتيهِ بصمتٍ بكلامٍ مبهمٍ ربما..

حاولتُ فهم ما يجري و الحديث عن حالةِ تايهيونغ لسيباستيان، لكنهُ بدلًا من ذلك قد سألني..

" أنت طبيبه؟! "

العجيب أنه يسألني و علاماتُ الدهشةِ باديةٌ على وجهه مع بعض الإنزعاج!..

" عفوًا؟!، إنها ليست المرةَ الأولى التي نلتقي فيها؟"

رمقني بسخريةٍ و من ثم استطرد..

" ظننتك ممرض"

رائع!، هناك صِنفٌ أغبى من ديڨيد!، أسفًا لهُ فرقمهُ القياسيُ قد حُطِّم..

لم أعلق بشيئٍ بعدها و فضلتُ الصمت ، لكنني كنتُ قلقًا على تايهيونغ الذي بدى و بوضوحٍ تامٍ أنهُ غير مرتاحٍ لذلك العجوزِ البتة..

" متى سيخرجُ من هنا ؟ "

سألني مجددًا و أجبته بامتعاض..

" مازلنا لا نعلم ، سيخرجُ حينما نتأكد من تعافيهِ بالشكل الكامل "

مجددًا رمقني باستهتارٍ و ضحك بسخريةٍ جاعلًا مني أوقنُ أنهُ شخصٌ مريضٌ نفسيًا ، و لا عجب أنَّ تايهيونغ لا يود قضاء الوقتِ معهُ وحدهما..

حاولتُ استدراج الحديث من تايهيونغ عله يطلعني عن سرِّ مقتهِ الحقيقي لهذا الرجل لكنهُ خلد للنومِ فورًا بعد رحيلهِ و من ثم نسيتُ الأمر بحكمِ عمليَ المكثف..

و هذا كلُّ ما جرى بيننا في ذلك اليوم، و لكم أن تتخيلوا أنفاس تايهيونغ التي عادت لمجراها بعد رحيلهِ أخيرًا!، لا ألومهُ فالساعتانِ كانت عذابًا نفسيًا و جعلت من كلانا نشعرُ بالتوترِ و الضجيج بسبب اللاشيئ الذي كان يفعله المختلُ سيباستيان..

و الآن لنعد لموضوعنا و إجابة تايهيونغ..

" إنها إحدى ألعاب سبستيان "

سكنتُ قليلًا أنتظرهُ أن يفسر معنى جملتهِ لكنهُ استقام من مكانهِ و اقترب مني و أخذ الدفتر يقلبهُ صفحةً صفحة..

" عندما يعدُ للعشرةِ، تبدأُ اللعبة "

تمتم في تشتتٍ و ضياعٍ بانا في ملامحه..

و كردةِ فعلٍ عقدتُ حاجباي أنا الآخرُ و علامةُ استفهامٍ كبيرةٍ تقفُ فوق رأسي..

" تاي..، أخبرني بوضوحٍ ما الذي تعنيه، ما هي اللعبةُ التي تلعبانها؟ "

حاوطت كتفاه أهزهما برفقٍ متلهفًا لمعرفةِ غموضِ تايهيونغ و تفسير بعض تصرفاته الغريبة ، لربما زوجُ والدتهِ له رابطٌ بالأمر!..

" أتعلمُ عندما يقومُ أحدٌ بفعلِ هذا أجن ؟ "

تكلم راميًا الدفتر أرضًا و اقترب من المنطدةِ التي بجانب السرير ينقرها بشكلٍ متكررٍ و مزعج..

" أو هكذا "

سحب القلم الذي في الجيبِ الأمامي لمعطفي الأبيضِ و من ثم فتح الغطاء و أعاد إغلاقهُ في حركةٍ مستفزة و عيناهُ شعرتُ بهما تلمعانِ في وضعٍ أليمٍ يدور داخله..

" إن..إنهُ يؤلمُ عقلي و ي..يجعلني أشعرُ بشيئً ي..ينخرُ رأسي "

لقد سقطت دموعهُ بالفعلِ و تلاها سقوطُ القلم من يده..

" أأ.."

تأتأتُ في كلامي لا أعلمُ ما الذي عليَّ قولهُ..

" هو يقومُ بكلِّ هذا لي لكنَّ ماما لا تعلم "

تنفس بصعوبةٍ و شهقاتهُ بدأت تعلوا لذا سارعتُ في احتضانهِ قبل أن ينهار أرضًا و تركتهُ يكملُ ما يرهقُ روحهُ و يفضفض لي عن أرقهِ و تعبه..

علمتُ أنهُ ليس من الأفضل أن أتحدث الآن أو أبدي رأيي حول الموضوع ، بل سأصمتُ حتى ينتهي حديثهُ كله ، و عندها سأبدأُ أنا..

" عندما كنتُ بالعاشرةِ أتى مع ماما التي أخبرتني أنهُ يحبني كثيرًا و أنهُ سيأخذني لمدينةِ الألعاب دومًا لأنها مشغولة "

تغيرت نبرتهُ العميقةُ إلى أخرى كخاصةِ طفلٍ صغير..

" وثقتُ به لأنني كنتُ صغيرًا و ظننتهُ في خيالي بابا الذي فقدتهُ عاد إلينا لكن بهيئةٍ أخرى "

استنشق ماء أنفهِ يتنفسُ في حضني بعمق..

" لكنهُ عندما تزوج ماما بدأ يعاقبني و اتضح أنهُ الشرير الذي كانت تحذرني ماما منهُ دومًا إذا لم أخلد للنومِ سريعـًا "

أخرجتهُ من حضني و سحبتهُ نحو السرير خالعًا عني معطفي و وضعتهُ جانبًا و من ثم استلقيتُ على السرير و عدتُ أسحبهُ لحضني..

كنا في وضعيةٍ لا مثيل لها و أنفاسهُ رويدًا رويدًا باتت تهدأ..

" هممم..، أكمل ما فعلهُ ذاك الشرير بك ، لأن بطلك الخارقُ جونغكوك عندما يراهُ مرةً أخرى سيقومُ بحركتهِ القويةِ بشلِّ أعضاءه التناسلية! "

لم أكن أقصدُ إضحاك تايهيونغ و عنيتُ ما قلتهُ حقًا لكنهٌ جعلني أبتسمُ عندما توقف عن البكاءِ و قهقه بخفة..

عاد الصمتُ بيننا يخيمُ على المكان..

" لقد حرمني الذهاب للمدرسةِ مرةً أخرى و كذب على أمي أنني لا أحبها، لذا أكملتُ دراستي منزليًا "

هذا يفسرُ براءة صغيري و عمرهُ الذي لا يواكب طريقة تفكيرهِ الطاهرة، لقد حُرِمَ من الصداقاتِ بسبب والدتهِ المشغولةِ عنهُ و زوجها المجنون..

" لما لم تخبر ماما حبيبي ؟! "

لم أشعر بذاتي عندما ناديتهُ حبيبي بل كنتُ مشغول البال بهِ أستمعُ له بقلبي لا بعقلي..

أخرج رأسهُ من حضني و خداهُ تشربا بالحمرةِ الأخاذة ، إلهي هذا كثرٌ علي!..

" ح..حبيبي؟! "

كم هي حلوةٌ من ثغرهِ يستصيغها قلبي و كأنها سكرٌ سرا في دمي الذي يعبرُ من صماماتِ النبضِ عندي..

يا ترى أشعر بذاتِ الشيئِ عندما قلتها له؟..

" همم..، ألستُ أحبك ؟ ، إذًا أنت حبيبي ، أو هل تعترض؟! "

مثلتُ أنني غاضبٌ و عقدتُ حاجباي لهُ لينفي هو سريعًا برأسهِ..

" لا لا لا ، ..الأمرُ فقط..أنني ..أحـ..أحببتها! "

هتف بأنهُ أحبها و ابتسم بإشراقةٍ لي و من ثم عاد يحتضنني يتنفسُ في عنقي و أتنفسُ أنا الآخرُ المهووسُ في عنقهِ كذلك..

" ماما تحبهُ كثيرًا ، خِفتُ أن تشعرَ بالحزنِ إذا ابتعدت عنه بسببي "

قال بخفوتٍ فشددتُ على حضنهِ أكثر و سحبتهُ أعمق نحوي..

لم أخطأ عندما لقبتهُ بالملاك!..

" أصبح يحبسني في غرفةٍ فارغةٍ و مظلمةٍ في منزلنا كلما خرجت أمي ، كنتُ أخاف الظُلمةَ كثيرًا ، لكن صراخي لم يكن يساعدني، بل كان يجعلهُ يستمرُ بالنقرِ على الغرفةِ كثيرًا حتى يقتل خلايا سمعي من نقيرهِ المزعج "

شعرتُ بهِ يطبعُ شبه قبلةٍ على عنقي فابتسمتُ بحنانٍ و رددتها له بالمثل على عنقهِ لكن أعمق..

" و عندما يدخلُ الغرفة يستمر بالكلام عني و عن ماما و في يدهِ قلمٌ بغطاءٍ يفتحهُ و يغلقهُ، حتى أصبحت عادةً يفعلها لي في كل مرةٍ يريدُ فيها معاقبتي ، في كل مكانٍ حتى في الأماكنِ العامة! ، لأن لا أحد يعلمُ تأثيرها عليَّ سواه "

سكنَ أخيرًا و رفع رأسهُ لي يبادلني النظراتَ بعيناهُ الواهنة..

لم أستطع إمساكَ نفسي و سحبتهُ في طريقِ شفتاي لأحط بها على خاصتهِ و أمتصها بكلِّ رفقٍ و روية..

شعرتُ بطعمِ كلامهِ الحزين و أحببتُ كوني حساسًا لهُ إلى هذهِ الدرجة..

ابتعدتُ عنهُ بعدما ضاعتْ أنفاسنا و كوبتُ وجههُ الصغيرَ بين يداي مسرحًا خصلاتهُ الرطبةَ بفعلِ استحمامه..

اقتربتُ من إحدى خصلاتهِ أشمها بعمقٍ و قبلتُ جانب خدهِ الأيسر برقة..

ابتعدتُ عنهُ و مازلتُ أكوبُ وجههُ و أتنفسُ قرب أنفاسه..

" هل تعلمُ لما يفعلُ لك ذلك ؟ "

خطر ببالي أن أسألهُ هذا السؤال علهُ يساعدني على معرفةِ الإجابة..

" لـ..لأن ماما لديها الكثيرُ ..من المال؟ "

بدى و كأنهُ ليس واثقًا من إجابتهِ ..

لكنني تنفستُ الصعداء و فضلتُ الإكتفاء عن الحديثِ لهذا الحدِّ فتايهيونغ قد أرهقَ و حالهُ في ذبولٍ أمامي، لا أريدُ إحزانهُ أكثر فيبدو أنهُ رأى الكثير بالفعل..

احتضنتهُ مجددًا و سأتمنى لو بمقدرتي احتضانهُ طوالِ العمر إذا استطعت، فمن منا سيرى روحهُ تعاني و لن يحركَ ساكنًا لإحتوائها؟!..

" سأخلصكَ منهُ حبيبي ، و سترى بطلك الخارقَ سيحميكَ دومًا من كلِّ أشرارِ العالمِ حتى لو كلفَ هذا الأمرُ التضحيةَ بحياتهِ "

ربتُّ على ظهرهِ لكنهُ تحرك غيرَ مرتاحٍ في حضني و قال..

" تايهيونغ لن يكون سعيدًا إذا فقد طبيبهُ جونغكوك و هو يدافعُ عنه!، و تاتا ستكونُ يتيمةً بدونهِ كذلك! "

نبرتهُ القلقة و الجدية أصابتني بالسعادةِ و جعلتني أقههُ بصوتٍ عاليٍ و أستقيمُ بهِ أحملهُ و أدورُ بهِ حول الغرفةِ في بهجةٍ طغت علينا بعد كل كلامهِ الحزينِ قبل قليل..

" أحبك "

بكلِّ فخرٍ سأعاودُ قولها إلى أن أسمعها منهُ هو كذلك يومًا ما، أو ربما قريبًا..

أما الآن فما علي سوا الغرقُ في قبلاتهِ الحلوةِ و التي تهيجُ مشاعري له أكثر و أكثر و تعطيني اليقين أنهُ يحبني عندما يبادلني إياها بشغفٍ يضاهي شغفي..

..

قبلتُ جبهتهُ بهدوءٍ و غطيتهُ جيدًا بالغطاءِ و من ثم التفتُ حول الغرفةِ أبحثُ عن الدفترِ الذي رُمي أرضًا لآخذه..

خرجتُ من الغرفةِ بهدوءٍ مقررًا العودة لمنزلي الذي هُجِرَ تقريبًا..

تنهدتُ باسترخاءٍ أمططُ جسدي في حوضِ الاستحمامِ الدافئِ بينما و كعادةٍ مؤبدةٍ يحتلُّ تايهيونغ كلَّ تفكري..

قصةُ تايهيونغ جعلتني أتذكرُ نفسي عندما كنتُ صغيرًا و شهدتُ انفصال والداي ، والدتي لم تكترث لي لكنَّ الحِضانةَ كانت لها..

في البدايةِ اعتقدتُ أنهُ أفضلُ لي كون والدي منشغلٌ بالعمل و لا أكادُ أراهُ ، و وجودي معه كعدمهِ ، لككني علمتُ لاحقًا أنَّ البقاءَ معهُ رحمةً بعد الذي رأيتهُ من زوجِ والدتي..

لا أريد الإطالةَ في الموضوعِ أو إيصال فكرةِ أنَّ زوجَ الأمِّ دومًا سيكونُ شخصًا سيئًا ، بل الحظُّ فقط هو الذي لم يحالفنا أنا و تايهيونغ، لكنَّ الفرق أنهُ كان باستطاعتي مناجاةُ أبي و تقبل حياتهِ عديمةِ الطعمِ و اللون، بينما هو كان عليهِ تقبلَ الأمرِ الواقعِ الذي وضعَ به..

خرجتُ من الحمامِ أرتدي ملابسي و عيناي وضعتْ على دفترِ تايهيونغ الذي أخذتهُ معي..

أمسكتهُ أقلبهُ مجددًا و بعدها أمسكتُ هاتفي أبعثُ برسالةٍ لطبيب تايهيونغ النفسي جونثان..

أعتقدُ بأنهُ أكثر شخصٍ سيساعدني على فهم تايهيونغ بصورةٍ أفضل بعد الذي عرفته، و أنهُ يجبُ عليهِ أن يعلم الوضع الذي عاشهُ تايهيونغ..

أتمنى فقط أن تسير الأمور بشكلٍ أفضل في المستقبل، و أن أتخلص بالفعل من سباستيان كما وعدتُ تايهيونغ..

حبيبي..

.

.

.

_______________________________________

' 1640 كلمة'

كيفكم حلويني؟، إن شاء الله بخير 🥺💕..

البنرز مو راضية تفتح عشان نتي ضعيف سو لين ألقى حل برجع أحطها..

توقعاتكم للجاي و شي ما فهمتوه؟..

تحليلاتكم؟..

مرة ثانية وين سوزي و مايكل و ديڨيد ما صرنا نسمع عنهم شي؟..

و بس و الله أحبكم، أشوفكم البارت الجاي ❤️..

Continue Reading

You'll Also Like

809K 24K 39
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
47.2K 364 40
روايات قريتها و عجبتني فبدي اشاركها معاكم الغلاف من ابداع Lord_Zain@
16.8K 980 49
حينَ تخافُ مِن عُمق أَفكارِك سوف أَكونُ المِرساةَ التي تعودُ بكَ إلي تايهيونغ . مُكتمِلة . •Taekook ff . • قد تحتوي الرواية على مفاهيم لا تناسب الجمي...
313K 13.5K 36
اعادة نشر رواية ذَنْبِيّ تُجبرك الحياة ان تَكون خيبة لمن هو املاً لك والتعاسة لمن هو سعادةُ لك الشر لمن هو خيراً لك وفي نهاية المطاف يكون كلُ ماوص...