شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إي...

By moonsky0606

50.9K 2.6K 1K

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماا... More

اخيرا قابلتك (1)
ساجعلك لي 2
قرار متهور 3
"مرحبا امي بالقانون"
أهلا بك سيد غريب 6
يقين بحبك (7)
خاتم لن يرتديه يوما 8
قواعد المنزل 9
انفصال وعلاقة جديدة 10
دعني احبك 11
يوم جديد 12
جحيم بارد 13
الشوكولاتة14
اليس هذا افضل؟ 15
ضيف غير مرحب 16
ادراك 17
دار الايتام 18
شعور غريب 19
مباراة 20
جزر كيراما 21
"Rose or Slap"22
جدال لاينتهي 23
الدراسة في الخارج 24
رسائل25
قلب فارغ 26
معارف؟ 27
عناق 28
زهرة الرياح 29
ضائع بين دفاتر الماضي 30
محاولة هروب 31
مفاوضة 32
رسالة بحبر كالدم 33
معارف 34
مشروع 35
رموز تعبيرية 36
مرحبا مجددا (37)
عشاء في الخارج 38
فيليز 39
بدلة زرقاء (40)
يوم الخطبة (41)
خلف الكواليس(42)
تفكير ومواجهة 43

"اليوم الاول" 5

1.1K 63 6
By moonsky0606

إن كان إيليت قد نجى من الحاح والدة ماثيو للذهاب إلى الطبيب فلم يستطع الافلات من والده

-"آااه هذا مؤلم، توقف لا اريد أخرجوني من هنا!!" صرخ ايليت عندما جلب الطبيب الخيط الطبي لخياطة جرحه وعقمه

-" سيد إيليت لقد اخذت المخدر منذ نصف ساعة لايمكنك الشعور بالالم او تحريك رأسك حتى" اردف الطبيب متنهدا من درامية ايليت وخوفه المبالغ به من الابر وغرفة العمليات

ايليت*
قد تتساءلون كيف انتهى بي الامر هكذا، حسنا لنعود للوراء قليلا

*

قبل أربع ساعات

بعد أن صعد ماثيو الى غرفته وجلست قليلا مع السيدة ديبوتشي أحكي لها قصة حياتي مع اضافة بهارات درامية على القصة كي تبدو مؤلمة جدا، انفطر قلب السيدة على حالي ووعدتني أنها ستجعل ابنها يتحمل المسؤولية خصوصا أني أخبرتها كيف انتهى بي الامر بالوسم من قبل ماثيو من منظور الضحية، فجعلته يبدو وكأنه المعتدي وأنا الضحية التي لم تستطع ابعاده عنها ولكن في نفس الوقت أنا الفتى الطيب البريء الذي سامح المجرم رغم بشاعة ذنبه وقررت القدوم الى منزله للتفاهم معه لانني لا امتلك منزلا يأويني ولا أمتلك شخصا يهتم بمرضي والمي، لم اكذب كثيرا ولكنني قلبت الحقائق وما ساعدني على ذلك هو أن ماثيو لايتذكر الكثير فردة فعله عندما التقاني تدل على أنه قد فوجئ من منظري وكأنه لا يعلم كيف حصل هذا

اتصلت السيدة على زوجها والد ماثيو واخته لتخبرها أن تعيد أخاها الصغير من تدريب السباحة، عندما تجمعت العائلة كلها داخل المنزل بدأت الام تحكي لهم معاناتي وهذا ما اعجبني جدا كونها في صفي أكثر من كونها محايدة

كان الاب يفكر ويعقل الكلام داخل عقله كي يستخلص الحقيقة لذا أخذ الكثير من الوقت لتصديقي، ولكن بما أن ماثيو لا يريد أن يتكلم او يقول جانبه من القصة فهذا يعني أنني بنسبة تسعين بالمئة صادق، اخبرت الام ابنتها الكبرى_ التي لم أرى في مثل جمالها يوما _ ان تذهب لمناداة ماثيو ليتناقش مع الاب في أمرنا ولكنه رفض فتح الباب مهما طرقت عليه

بحلق الاب بي كما فعلت الام تماما في بداية لقائنا
،لقد اعتدت على هذا بالفعل، اخبرني بعدها برغبته برؤية الوسم لذا كشفته له فتمعن النظر به

زم الاب شفتيه ثم أمر باخذي إلى الطبيب، عارضت في البداية ولكنه قال أنه لن يسمح لخطيب إبنه بأن يتأذى هكذا دون فعل شيء وأن الامر ليس لأجل مصلحتي بل لإنه لايريد فضيحة كأن أشهر بهم وبما فعله ماثيو ثم انشر الخبر للصحافة واكسب من خلف ذلك الكثير

رغم أن الامر أزعجني كونه لايستمع لطلبي ولكن عقلي تجمد حين اعترف بي كخطيب ماثيو⁦⁦، أعتقد أنني يجب أن أضحي لاحصل على ما أريد أحيانا

*

وهكذا بالضبط انتهى بي الامر في غرفة العمليات لعملية لاتحتاج نصف ساعة ولكن بسبب عنادي وخوفي من الابر قد جلست بها ساعتين

لا تلوموني الابر مخيفة ومؤلمة أكثر من الوسم نفسه، ولم أكن سأدع الطبيب يلمس عنقي سوى عندما اخبرني أن خياطة الجرح و علاجه سيجعل الوسم يوضح ولن يبدو كمجرد ندبة مشوهة في رقبتي

في سيارة السيد ديبوتشي أجلس بجواره والسيدة ديبوتشي والاخت جالسين في المقعد الخلفي
كان الجو هادئا حتى ناداني السيد ديبوتشي
-" ايليت"

-"أ-أجل سيدي؟" اجبته بتردد فتعابير وجهه الجامدة مخيفة

-"ألا تعتقد أن روايتك حمقاء قليلا، بما أن ابني لم ينكر أن الوسم الذي على رقبتك يخصه فأنا اصدق تلك النقطة ولكن...، ألا يوجد جزء من القصة محذوف؟... لقد قلت أن ماثيو والذي اشك بأنه قد يفعل شيئا كهذا قد هاجمك أثناء شبقه الذي كان بالصدفة ذلك اليوم ولكن كيف كنت في مدرسته، وأيضا في المستودع؟ عفوا ولكن من الواضح أنك لاتملك ثمن الدراسة هناك والمستودع منفصل عن المدرسة أي أنه لن تصل إلى هناك إلا إذا ذهبت هناك بقدميك" بعد هذا الكلام الذي كان كالسهام في جسدي بسبب اصابته لنقاط الضعف في قصتي، أبتلعت ريقي وبدأت في فرك يدي بخوف، لا اريد أن احصل على الكتف البارد من السيد ديبوتشي إن أكملت في كذبي ولكن ماذا إن اعتقد أنني أستغل ابنه حقا كما يقول ماثيو

أنا لا استغل ماثيو ولكن ماحدث هو المفترض حدوثه بين الرفقاء المقدرين، هذا ماتربيت عليه وتم ملئي بهذه الافكار كتسمين البط، أليس المايت يجب أن يكون محبا ومتفهما لنصفه الاخر؟ أن يعشقه منذ اول لقاء ويفتن به، أن يرغب بقضاء كامل وقته معه دون غيره، أم أن هذه المشاعر أنا فقط من أشعر بها أما ماثيو فهو لايشعر بشيء نحوي؟! ماذا إن كان ماثيو مجرد ألفا ذو رائحة مميزة فاعتقدت أنه المايت خاصتي، ولكن هذا لايمكن أنا لم أنجذب يوما لألفا وذلك الصوت في رأسي يظل يخبرني أنه رفيقي وأنني يجب أن اكون معه، أنا لست مخطئا بشيء، اتمنى ألا أكون كذلك

-"ايليت اجبني والا أنزلتك من السيارة!!" اردف الاب بصوت حاد قاسي فارتجفت إثره وفركت يداي ببعضهم من الخوف

-"أ-أنا س-سيد ديبوتشي الامر هو..." تلعثمت ولم أستطع النطق بحرف، لتدخل الام مدافعة عني

-"عزيزي أنت تخيف الطفل، هو سيخبرنا كل شيء عندما يكون مستعدا"

-"لا تتدخلي كورنيليا!! إن حديثي موجه له" قال الاب بحدة رادا على زوجته فابتلعت ماء جوفي الذي نضب واردفت

-" س-سدي إنه.... اجل أنا قد ذ-ذهبت إ-إلى م-مدرسة ابنك ع-عمدا، ل-لقد أردت رؤيته بشدة ش-شعرت أ-أنه س-سيحدث مكروه له وأنه ي-يمر ب-بوقت صعب، ش-شعرت أن قلبي يؤلمني ع-عند التفكير ب-بذلك لذا ركضت د-داخل الم-مدرسة و-ولكنني ل-لم أجده كدت أخرج لولا أنني استشعرت فرموناته قوية وم-مركزة ت-تخرج من المستودع ركضت إليه ولم اعقب لاراه وع-عندما وصلت ك-كان ملقا ع-على الارض ويتنفس ب-بصعوبة، ل-لقد اخبرني أن ارحل و-ولكنني لم أجد أي ق-قوة في قدمي للوقوف و-والرحيل و-وكأنني دخلت في حرارة و-و.... قبل أ-أن أعي مايحصل ك-كنت قد تجردت من ملابسي وبدأت في مساعدته في خلع ملابسه أ-أيضا، س-سيدي أنا آسف أنا حقا حقا لم تكن في نيتي استغلال ماثيو اردت فقط أن اكون بجواره في لحظة ضعفه ووقته الصعب، أنا حقا أسف" لا اعلم كيف استطعت النطق بكل هذا حيث أنني منذ اول جملة كانت الدموع تتسابق على خدي لهالة السيد ديبوتشي الطاغية وكأنها تضغط علي وتهددني

اغمضت عيني بخوف مستعدا لطردي من السيارة عندما توقفت على الجانب والدموع لاتأبى التوقف
-"تنهد، ايليت افتح عينيك" اردف السيد ديبوتشي بعد لحظات من توقف السيارة

فتحت عيني بصعوبة وخوف ونظرت إلى الاب من تحت رموش أجفاني بترقب
-" لا تخف لقد توقفنا لشراء ادويتك فقط" استأنف الاب الكلام فنظرت من النافذة لارى أن الصيدلية أمامنا فخرجت مني تنهيدة ارتياح وهدأت دموعي قليلا

_"أنت تعلم أن مافعلته خاطئا صحيح؟"

-"أ-أجل سيد ديبوتشي، لقد كنت مخطئا " اردفت مخفضا رأسي للأسفل بخجل مما فعلت

-" حتى إن لم تعني ذلك ولكنك اجبرت ابني على التزاوج معك ووسمك" اردف السيد ديبوتشي بصراحة فخجلت مما قال وضممت ساقي بتشنج

-"أ-أعلم سيد ديبوتشي، ولكنني ظننت أنه عندما ينام معي ستحل المشاكل بيننا ويتقبلني" اجبته بصدق

-" إذن أنت تقر أنك تعمدت الذهاب إلى ماثيو رغم علمك بأنه في شبق ودون اخذ مثبطات او اعطاءه إياها" سأل الاب ولم يكن بوسعي سوى اخباره الحقيقة

فانزلت رأسي أكثر وبقيت صامتا قليلا ثم اردفت بصوت خافت متردد
-"أ-أجل"

-" تنهد، وماذا توقعت من متشرد" اردف الاب يوجه الكلام لنفسه أكثر منه لي

قبضت على قميصي ومسحت دموعي المقززة بكم قميصي لاردف بصوت اشبه بالهمس
-"اسف"

-"عزيزي؟! كيف تقول هذا في وجه طفل، الاطفال يفعلون الاخطاء دائما" دافعت عني الام لاهز رأسي للجانبين بقلة حيلة

-" إنه ليس أي خطأ كورنيليا إنه وسم!! عدم معرفتك بمصلحتك او ماهي عواقب فعلتك ليس مجرد خطا لاتدافعي عنه!! تنهد حسنا ايليت لنتحدث عندما نعود للمنزل، بالطبع مع ماثيو لاننا لن نتخذ قرارا خارج ارادته" اجاب الاب فاومأت بطاعة

*

في منزل عائلة ديبوتشي

عادت العائلة مع ايليت الى منزلهم وقد علم إيليت أن فعلته لن تمر مرور الكرام كما خطط

-"أدالي، اذهبي لايقاظ اخاك ماثيو واخبريه أن والده يريد التكلم معه" اردفت السيدة ديبوتشي فور عودتهم ثم شقت طريقها معي الى غرفة الضيوف

جلسنا هناك واعطتني منديل امسح به ماء أنفي من البكاء فتشكرتها واخذته، قدمت بعدها ماري لتعطيني بطانية خفيفة (دفاية) نظرت لها باستغراب لتوضح لي الام أنها من جلبتها لاجلي بسبب البرد، تغطيت بها اثناء الجلوس وبين الحين والاخر ابتلع ريقي واتلفت ناحية الباب منتظرا احدا من الاثنان يدخل، إما ماثيو او السيد ديبوتشي

بعد بضع دقائق مرت كالسنين علي دخل ماثيو محدقا بي بحنق ويصر على اسنانه يريد الزمجرة بي ووراءه كان السيد ديبوتشي

جلسا على اريكتان مختلفتان وابعد ماثيو وجهه بعيدا عن السيد، اعتقد أنهم خاضوا نقاش حاد قبل قدومهم

-"الان لنسمع جانب ماثيو" اردف السيد ديبوتشي فسرت رعشة خوف بانحاء جسدي، ويبدو أن السيدة لاحظتها في فرموناتي لتمسك يدي تمسح عليها لتهدئني

-"كما اخبرتك ابي ذلك القذر-"

-"ماثيوا!!"

-"..... تنهد، ذلك الشخص الجالس هنا كان يتبعني دائما منذ قابلته اول مرة في حفلة ما، كان يأتي الى مدرستي ويزعجني بقوله التراهات عن كوننا رفقاء، تجاهلته ظنا مني أنه سيتعب سريعا ويتوقف ولكنني...، لم اعلم أنه قد يصل إلى هذه الدرجة من العهر" اردف ماثيو وحاولت ابتلاع دموعي التي تجمعت بعيني عندما نعتني بالعهر، إن اردت أن ابقى في هذا المنزل والتقرب من ماثيو يجب علي ألا آخذ كل كلماته بجد واحملها في قلبي، فقط لنتجاهل الكلمات السامة التي يطلقها علي ونركز على جعله يحبني

-"اذن أنت تقول أن ادعاءه كونك المايت خاصته كاذب وأنك لاتشعر بشيء تجاهه"

-" لا أنا متاكد أننا رفقاء مقدرين أنا لا اكذب!!" صرخت بكلماتي كيف له أن ينكر ذلك الشعور المقدس أنا متاكد أنه كان يشعر بها عندما امسك يده، و عندما يلاحظ رائحتي من امام البوابة كان يلتفت إلي

-"ايليت لم اسمح لك بالتكلم!" اردف السيد ديبوتشي بحدة لاصمت وازم على شفتاي

-"ساعيد سؤالي ماثيو، أنت لا تشعر بشيء تجاهه"

-".... لا اعلم" همس ماثيو وهذا مازادني قهرا لما لايكون واضحا إنها نعم او لا!!

-"ماذا قلت؟؟" اردف السيد ديبوتشي

-"لا اعلم!! أنا لا اعلم أليس من الطبيعي أن ينجذب الالفا للاوميغا خصوصا عندما ينشرون فرموناتهم بلا حياء؟! لا اعلم ولكن ما اعرفه أنني لا اريد أن اكون معه لا اريد رؤيته بعد الان!! لايمكنك سؤالي عن كيف أشعر بعد أن اجبرني على وسمه تلك المشاعر لا تخصني ولا استطيع التحكم بها إنها مجرد غريزة غبية للألفا" اردف ماثيو بانفعال، لم ابالي لكلامه ولكنني ابتسمت بخفة عندما قال أن مشاعره لا تخصه ههه هذا يعني أنه يحمل البعض تجاهي

-"إذن سيبقى ايليت هنا حتى تعلم"

-"ابيي!!"

-"لقد قلت أنك لا تعرف كيف تشعر تجاهه، سيبقى ايليت هنا في هذا المنزل كخطيبك حتى تصلوا الى سن الرشد، حينها ستقرر أن تكمل معه وتتزوجه أم تنفصلوا"

-"ابي! أنا لا اريد هذا!!"

-" هل تظن أنني سآخذ رأيك في الامر! لقد وسمته دون اخذ رايي لذا لا تتجرأ على الرفض، أيضا لايمكنكم انهاء الوسم وأنتم بهذا العمر سيكون الامر خطيرا على ايليت وانت أيضا، لقد أصبحت الفا ناضج قبل شهرين فقط" اردف السيد ديبوتشي منهيا كلامه ومستقيما خارجا من الغرفة

تنهدت الام وخرجت متَّبِعة زوجها

-"إذن... مرحبا اخي بالقانون؟" اردفت أدالي بابتسامة

كدت اجيبها لولا أن ماثيو صرخ بها
-" أدالي!! لا تحاولي حتى! إنني احذرك منه" ثم خرج من الغرفة

-"اعتذر منك نيابة عن اخي إنه_اشارت الى عقلها _ خارج عقله قليلا" دليل أنه مجنون

-"هههه لا باس، إذن أدالي؟" اردفت ضاحكا تبدو الفتاة لطيفة جدا هل لهذا أرادت امي انجاب فتاة؟

-"أجل اخي بالقانون، اتطلع للعيش معك هههه" اردفت مقهقهة بخفة، إنها جميلة جدا أحسد ماثيو لامتلاكه اختا بهذا الجمال ليتني كنت حقا أخاها

******************

فوت عشان اكمل 🥺

Continue Reading

You'll Also Like

46.3K 1.5K 30
"Y.O.L.O" stands for : YOU ONLY LIVE ONCE كارتر جونز ، الطالب المجتهد و النموذجي في المدرسة ، كيليان هندرسون ، الفتى المشهور المثير للمشاكل و سيء ال...
69.8K 3.4K 31
توفي جين بشكل ماساوي بسبب خيانه زوجته له فتح عينيه مجددا ليجد نفسه في مكان مختلف عالم مختلف حتى جسده و اسمه مختلف لقد كان كل شيئ مخيف له!! لوكاس الا...
بَشَر By ~~

Fanfiction

6.1K 279 6
أن تكونَ بشرًا يعني أن تفعلَ المحاسِنَ وتقترِفَ الأخطاء. أن تُحِسَّ بقلبكَ ينبضُ تارةً، ويؤلِمُ تارةً أخرى... - كِتابٌ منوّعٌ لشخصيّاتِ موداو زوشي. ل...
369K 17.6K 24
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود