تَـخُـصـهُ K.TH ∆

By OneOfSeven17

42.7K 606 62

هِي لهُ أي أنهُ يُحرّم عَلى أي كَان مُجرد التَفكِير بِها حتى لأنها تخصهُ مُستذئب بِأواخِر عَقدهُ الثاني يَتضح... More

1
2
3
5
Taehyung ❄
7

4

4.6K 70 1
By OneOfSeven17


















.












.























كانت عادة جونغكوك أن ينام حتى الساعة ال1 .

لكنه لم يعد جونغكوك بعد الان فقد أصبح تايهيونغ.

لذا أيقظته قبلة رقيقة على شفتيه من الصباح الباكر .

"إستيقظ تاي خاصتي "

مهلاً هل قالت خاصتي ؟ تشه~.

فتح أعينه لتقبّله مجدداً و تبسم بلطف .

"هيا لقد وعدتني أن تعد لي كعك هيا إنهض "

اللعنة عليك كيم تايهيونغ ~.

نهض لتقبل خده و تبعثر شعره .

"هذا لأنك ستفي بوعدك لي تايهيونغ "

إستقامت لتجفف شعرها بالمنشفة .

هو ظل ينظر لها و لشعرها البني الطويل و قد إنعكست أشعة الشمس عليها لتظهرها بنظره كالملاك .


لم هي جميلة هكذا ؟~.

"ياا إنهض وإلا سأشد شعرك "

تململ و نهض كي يستحم و يرتدي إحدى قمصان تايهيونغ .

"علي أن أعد لها كعكة الان ياإلهي أعِني"

خرج ليجدها ترتدي فستان قصير ذا لون فاتح و حقيبة ظهر على شكل قطة .

إبتسم عندما كانت تحاول أن تربط حذائها .

"تعالي سأساعدك "

ركع أمامها لتتحمم بحرج .

"آسفه لا أعرف كيفية ربط الحذاء "

"هيا لقد تأخرنا "

سحب يدها ليغادروا الغرفة و يلاقيهم أشقر الشعر.

"مرحبا أنا  نامجون أكون البيتا الخاص برفيقكِ ألفا تايهيونغ "

"مرحبا أنا إيلا "

"اه بالطبع أنا أعرفك "

رمق جونغكوك بحدة.

"إن أردتي شئ يمكنك الطلب مني "

أومأت له ليغادر .

"سنجلب ما نحتاج و نعود بسرعة "

خرجوا من المنزل ليلاقيهم تايهيونغ.
أختبئت إيلا خلف جونغكوك ليضع يده أمامها كأنه يحميها منه.

فشعر تايهيونغ بالألم كون جونغكوك بالقرب من رفيقته وهو لا يستطيع حتى الإقتراب منها أو النظر إليها فهي تعتقد أنه جونغكوك.

جاهلة أن من تقف خلفه هو جونغكوك .

غضب تايهيونغ و تراجع بعد أن ألقى نظرة أخيرة لإيلا و تحول الى ذئب ليركض الى الغابة.

إلتفت جونغكوك لينظر الى إيلا لتعانق ذراعه.

عادوا الى المنزل بعد التسوق و من حسن حظ جونغكوك أنه يعرف كيف يعد الكعك لذا حضّر الكعك لإيلا بنهكة الشوكلاتة.

أعدت إيلا العشاء و جلسوا .

"أخبرني مذاقه "

"أنت ماهرة إيلا حقاً"

إبتسمت إيلا و أكملوا العشاء ، بعدها ذهبوا الى غرفة النوم .

كانت تبحث عن شئ في خزانة تايهيونغ ليأتي و يعانقها من الخلف.

"ماذا تفعل تاي؟"

"أنت رفيقتي صحيح؟"

"أجل لكن "

"لكن ماذا ؟"

أدارها ليقربها من خصرها و يقترب ليقبّلها ثم يدفن وجهه بعنقها.

حملها و ذهب الى السرير .

لتنام إيلا و بعدها يأتي جونغكوك و ينظر لها.


إنها شئ غريب جداً ~













.













بعد ثلاثة أيام .....


إستيقظت إيلا لتجد جونغكوك يعانقها و يدفن وجهها بصدرها لتتوتر ، حاولت إبعاده ليزمجر بغضب .

"لا تتحركي "

إبتعلت لتغمض أعينها بخوف.

تأوهت عندما قام بعض عنقها في مكان الوشم و قام بلعقه
أعاد بصره لها ليجدها ترتجف بخوف .

"إفتحي أعينك إيلا "

نظرت له و قد هربت دموعها ليسحبها له .

"لم البكاء ؟"

"إنها مؤلمة "

مسح دموعها ليقبّلها بعمق و يشبك أياديهم .

"أسف "

إبتسمت له ليعانقها بقوة .

"أحبك إيلا "

شعر بالسعادة عندما بادلته لتنبس تبعثر شعره .

"أحبك أيضا.. تاي "

شد يده التي بخصرها لتشعر بألم .

"مابك تاي ؟"

"لاشئ فقط أحبك إيلا "

عقدت حاجبيها بشك لكنه تجاهلت الأمر ....



حتى خرجت من الغرفة عندما كان جونغكوك نائم.

قرعت الباب بهدوء ليفتحه تايهيونغ ، توسعت عيناه وهو ينظر لإيلا .

نظرت له بشك حتى تغيرت ملامحها لترتمي بحضنه بقوة .

"تاي "

"ماذا ؟"

"لقد رأيت ذئبك ذاك اليوم فسألت نامجون و أخبرني بكل شئ "

"هل فعل لك ذاك اللعين شئ؟"

"لا تقلق.. أنا فقد لا أعلم هذه التغيرات المفاجِأة و أنت تكون جونغكوك و جونغكوك يكون  أنت "

"هيا تعالي معي "

ذهبوا معنا الى منزل اللونا و جلسوا.

"لكنهما يتشاجران كثيرا إيلا "

أمسكت إيلا يدها تردف بهدوء .

"ارجوك لونا أنه رفيقي لا يمكنكِ فعل ذلك "

"لكن..... "

قاطعتها إيلا تردف بحزم .

"أنا هي لونا القطيع صحيح ؟ "

ضحكت اللونا لتومئ لها.

"حسنا... تعال و أحضر جونغكوك غدا "

وجهت حديثها لتايهيونغ ليومأ لها بإبتسامة .


أحاط خصر إيلا ليغادروا  و يذهبوا الى منزل إيلا .

تمدد على السرير لتعانقه بقوة .

"أتعلم ؟ أنا أحبك كثيرا تاي"

تاي رفع رأسها ليقبّلها .

إبتسمت بمكر وهي تمرر يدها على معدته ببطئ لتهمس .

"لديه جسد مثير "

هو قهقه بصوت عالي و إبتسمت فعلمت أنه يغار .

"لا تقلقي لن أشعر بالغيرة "

"حقا؟... إذا هيا إرفع القميص "

رفعه لتضحك إيلا بمكر تقبل صدره بطريقة مثيرة .

"أنظر لعضلاته المثيرة اووو  "

حملها تاي ليجلسها بحضنه وهي أحاطت خصره بقدميها.

  أمسك بوجهها ليقبّلها بقوة و يلصق جبينه بخاصتها.

"لا تفكري بأحد غيري حتى ... كي لا تُعاقبي واللعنة "

"رفيقي غيور جداً"

قبل شفتيها مجدداً  و مجدداً و مجدداً حتى إضطربت أنفاسها لتردف .

"يكفي تاي أنا متعبة "

لم يهتم بها و قام بفتح أزرار قميصها ليردف.

"هذه فترة حرارتي مثيرتي "

بدأ بتقبيل شفاهها و نزل إلى عنقها حتى صدرها ليعض جسدها بقوة فتشهق بألم .

"هيي هذا مؤلم توقف "

ثبت يديها ليكمل عمله تاركأ خلفه علاماته بكل إنش من جسدها.

"سأكون لطيف معك حبي"

لم ترد له و إكتفت بالصمت ،  مرر لسانه على طول عنقها لتشعر بالكهرباء تسري على جسدها .

إرتمى بعد عدة جولات بجانبها ليناظرها تعبس بشفاهها .

قهقه يقبّل عبوسها لتردف بتعب.

"أخبرتك أنني متعبة تايهيونغ"

"أسف لم أستطع السيطرة على ذئبي كان يرغب بك "

"أنا لا يمكنني أن أغضب منك فأنت الألفا خاصتي و أيضا انا أحبك تايهيونغ"

أتت فوقه لتقبله و تغفو تدفن وجهها بصدره .

نام بسعادة تلك الليلة ، غريب جدا أمره .

هو يكون ألفا قطيع المستذئبين تستطيع طفلة بشرية لم تبلغ ال18 من عمرها حتى أن تسيطر على مشاعره .













بعد عدة أيام و قد عاد ذئب تايهيونغ الى جسده .

كان يعد الطعام في المطبخ و إيلا تدرس لأخر إمتحان لديها.

الساعة ال9 سمع تايهيونغ صوت تمتمة غريبة ليضحك.


"ماذا هناك حبي ؟"

"لا أفهم هذا الدرس تايهيونغ"

أوقف عمله ليقترب منها يجلس بقربها ، ناظر الدرس ليحملها يجلسها بفخذيه.

"دعيني أساعدك "

"أوو أحبك رفيقي "

ضحك تاي و شرح لها الدرس لتقبّله .

" شكراً لك تاي "

عاد الى المطبخ ليكمل العشاء و يعود ليجدها نامت .

إبتسم يحملها ليجلسها في فخذه ليطعمها.

إبتسم بمكر ليدخل يده تحت قميصها و يفرك على معدتها .

لتعبس وجهها عندما شعرت بيده الباردة و تصدر أصوات إنزعاج و تعانقه ليحملها و يذهب الى غرفته و يناما معا.



اليوم التالي .....



ذهب تايهيونغ إلى مدرسة إيلا ليقلها .

لم يجدها بفصلها ليبحث عنها بأنحاء المدرسة.

شعر بالخوف عليها فهو لا يستطيع التواصل معها .

أخرج هاتفه يتصل بنامجون .

" إيلا مفقودة إبحث عنها بسرعة "

نبس و أغلق الهاتفه يتنهد ليهمس.

" أين أنت طفلتي ؟"

" أتبحث عني تاتا ؟"

سمع صوتها ليلتفت بسرعة يجدها تقف بنهاية الممر تبتسم بسعادة .

" تعالي صغيرتي "

نبس يفرد ذراعيه لتركض تقهقه بسعادة.

هو إبتسم يستمع لضحكاتها التي أطربت مسامعه ، قفزت تعانقه ليثبت جسدها بيديه .

"لقد نجحت تايهيونغ"

صرخت بسعادة بين أذرع تايهيونغ ليقبّلها بعمق و يربت على شعرها .

" أحستني طفلتي "

إبتعدت عنه ليعبس يناظرها تركض إلى خارج المدرسة .

لحق بها لتصعد السيارة و تهتف .

"هيا ستأخذني في موعد هيا تاي"

تنهد و صعد ليقود ، سيكون اليوم متعب جداً.

ذهبوا الى الملاهي و لعبوا ثم الى السينما حيث نامت إيلا .

شكر الله ألف مرة و عاد الى المنزل.

"تاي؟ "

همهم لها يمددها على السرير ، هي عبست تهمس .

"لا تذهب غدا "

إبتسم ليمدد جسده بقربها و يغطيها ، داعب وجنتها لينبس بمكر .

"أووه طفلتي تغار علي "

"بالطبع سأغار لا أريد لأحد أن يرى عضلاتك تايهيونغ"

ضربت كتفه لتدفن وجهها بصدره ، أحاط خصرها ليقبّلها بقوة .

"إلهي أنت مثيرة و أنت ناعسة صغيرتي  "

"أعلم ذلك دادي"

قبّل وشمها الذي أكتمل حديثاً.. وشم لهلال بجانبه ذئب .

"دادي ؟ لازلتِ صغيرة على ذلك "

"لا لست صغيرة "

"بلى أنت صغيرة و مثيرة إيضا "

إيلا دفنت نفسها بحضن الألفا خاصتها و نامت.





اليوم التالي...





"دادي لا تذهب أرجوك "

عبست إيلا بوجهها ليضحك يرتدي قميصه .

"أنه مجرد طقس لأنني الألفا حبي "

كور وجهها الصغير ليسرق قبلة سطحية بسرعة منها و يعانقها .

"أعشقكِ طفلتي "

"سأذهب معك "

"بالطبع فأنا لا أستطيع أن أبقى دقيقة دونكِ مثيرتي "

ضحكت بخجل ليقبّلها و يخرجوا.

كان القطيع بأكمله مجتمع ، يشاهدون الألفا تايهيونغ مع باقية الألفا يتقاتلون .

وقف تايهيونغ بشموخ أمام القطيع فإنحنى الجميع له .

نزع تايهيونغ قميصه لتظهر عضلاته و يشهق جميع الفتيات الاومغيا و البيتا حتى الألفا أيضاً .

تقاتل تايهيونغ مع جونغكوك و يونغي قاتل جاكسون، فإنتهى القتال بفوز تايهيونغ كالعادة ثم إنسحب جونغكوك الى الغابة.

إيلا سمعت إنتحاب فتاة تصرخ لتايهيونغ وهي تقترب منها.

"إلهي أنت وسيم "

عانقته و مررت يدها على معدته لتصرخ إيلا بغضب .

"إبتعدي عنه"

ضحكت الفتاة وهي تعود لها لتناظرها من أعلى إلى أسفل لتنبس .

"و من أنت أيتها العاهرة ؟"

إيلا غضبت لتشد شعرها وتصرخ .

"أولا تتغزلين برفيقي ثم تتحرشين به و الأن تنعتيني بالعاهرة ؟"

سمعها تاي ليهرول نحوها و يحملها وهي لا تزال تمسك بشعر الأخرى .

"واللعنة تايهيونغ ملكي وحدي و إن إقتربتي منه سأقتلكِ أيتها الساقطة "

"أنا ساقطة ؟ أبعدي يديك القذرة من شعري "

ركلتها إيلا بقدمها عندما أمسك تايهيونغ يديها يحاول السيطرة عليها .

"أن يداي أنظف منك أيتها البقرة المقرفة "

تدخل يونغي ليجر  تلك الفتاة و يبتعد لتصرخ إيلا بصوت عالي .

"سأقطع يديك لأنك لمست تايهيونغ أيتها العاهرة المختلة "

أغلق تايهيونغ فم إيلا و عاد بها إلى المنزل .







































....................................
..........................
................
........
....
.

























Continue Reading

You'll Also Like

81.3K 2.1K 31
A little AU where Lucifer and Alastor secretly loves eachother and doesn't tell anyone about it, and also Alastor has a secret identity no one else k...
307K 21.6K 157
Tác phẩm: Toàn thế giới đều đang đợi người động tâm. Tác giả: Tố Tây Người gõ: Mia của bạn nè Beta: Hoa Hoa của bạn đây Ý là truyện này gõ nhanh quá...
218K 5.1K 55
❝ i loved you so hard for a time, i've tried to ration it out all my life. ❞ kate martin x fem! oc
261K 8.1K 186
What if a Pokémon Trainer found herself in the world of One Piece? What if she found herself with the Strawhat Pirates? What if she finds herself get...