𝙱𝚞𝚗𝚗𝚢 ||𝚃𝚔 ✔︎

By CK_X95

6.4K 308 106

' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان ' عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني... الرواية تدور احداثها حول حفيدة ال... More

|几ㄒ尺Ҩ
ㄖ几乇.
ㄒ山ㄖ.
ㄒ卄尺乇乇.
千ㄖㄩ尺.
千|ᐯ乇.
丂|乂.
丂乇ᐯ乇几.
乇|ᘜ卄ㄒ.
几|几乇.
乇ㄥ乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇ㄥᐯ乇.
ㄒ卄乇尺ㄒ乇乇几.
千ㄖㄩ尺ㄒ乇乇几.
千|千ㄒ乇乇几.
丂|乂ㄒ乇乇几.
丂乇ᐯ乇几ㄒ乇乇几.
乇|ᘜ卄ㄒ乇乇几.
几|几乇ㄒ乇乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ山ㄖ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ ㄒ卄尺乇乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千ㄖㄩ尺.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 千|ᐯ乇.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂|乂.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 丂乇ᐯ乇几.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 乇|ᘜ卄ㄒ.
ㄒ山乇几ㄒㄚ 几|几乇.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄖ几乇.
ㄒ卄|尺ㄒㄚ ㄒ山ㄖ. ㄒ卄乇 乇几ᗪ .
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🅾︎🅽︎🅴︎.
丂卩|匚卂ㄥ 卩卂尺ㄒ 🆃︎🆆︎🅾︎

ㄒ乇几.

115 11 4
By CK_X95

فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️
































' حين خذلت مجددا ، حين آمنت انها ستنقذني ، و عدت بلمحة الخذل اداوي '

.
.
.

تمسك بالصندوق مليء بما يخصها معلنتا المغادرة ، انها
امام المستشفى ودموعها على خديها

زهرها منطفئ ، والليمون ذبل ريحه
وبات خفيفا كما روح شخصها

قد طردت ، وهذا اسوء ما قد يحدث

بات كل من في المستشفى يتحدث عن
جرمها وكأنهم كانو ينتظرونه لذلتها

و مدير المستشفى اخفى قبحه ،
يدعي نظف السمعة ، بقوله

' لطالما كان هذا المستشفى ، ذا سمعة نظيفة
ومن كان ولازال يعمل متعاقدا معنا ذوي
سمعة نظيفة ، ادعائك وتبرئتك لنفسك بأن
ما سرقتي لاجل مداواة احدهم هو ليس
الا بحجة بدون اية ما يثبت صحته ، ولذا
سميث هارن جويكا انت مطرودة وانتهى
عقد مشفانا مع حضرتك ، لذا نتمنى ان
تكوني متعاونة وتذهبي من هنا بالسلم ،
ونتمنى لك سميث التوفيق '

انها مخذلة لطبيبة من عائلة سميث
وهذا احزن قلبها

انها وحيدة هنا ، وكان هذا بأختيار منها

كانت طيلة حياتها تستند على اباها ، اذ
قام بكل ما يرضي وحيدة قلبه وابنته

حين ولدت ابنته الوحيدة ، واخر العنقود دخلت السعادة
وزهر البنات على حياته ، كان دائما يتمنى بأن يرزق بفتاة وتحققت أمانيه

امن لها حياة رائعة مليئة بالراحة المادية والمعنوية
فكان يحب تدليلها ، وكانت المميزة لديه مدللته ،
ولانها تمتلك ورغم شغبها حنان ،وعاطفة ،وحكم ،
كان معجبا بصغيرته بأنها تمتلكهن كوالدتها

وحين طلبت صغيرته ان تستقر بعيدا بفرنسا هو
حزن الكثير ، ولكنه لم يرفض لها طلباً لذا اقنع

نفسه والجميع بهذا ولان اخوتها الاربعة وامها
مولعين بصغيرة المنزل ومن كانت تفتعل
الحياة بثناياه

جلست على الرصيف تنظر بالفراغ حيث الحاوية
تفكر ، وتفكر والكثير ما طرق ببالها يحزن
ما بداوخلها اكثر ، وكان هناك من جلس
بجانبها فيبقى ساكنا يناظر ما تناظر فيعيد
مناظرتها بطرف عينه

شاب ذا شعرٍ اسود قاتم ، وعينا اسيوي سوداء
غامق درجتها مع نظرة لامعة ورقيقة ، انف
صغير ذا شامة صغيرة وجميلة زينت رأسه ،
وشفاه صغيرة بات يبللها كلما جفت يظهر
ابتسامة صغيرة

انه مشرقا كالشمس، ولطيف كالنسيم ، بريء
كالطفل ، و رقيق كالورد، ومشيك كغصنه

كان اول ما قاله عقلها حين لمحته

' لما تبكين؟ '

لكنة ضعيفة لاحظتها وهو يحاول اظهارها بمثالية،
فتمسح دموعها وتتحدث

' لا '

صمتا قليلا فتتحدث

' كيف علمت بأني اجنبية ؟'

ابتسم ينظر للارض فينقل عيناه بخاصتها

' يبدو هذا من سمركِ، وانا بذكي '

ابتسمت هي ايضا فتتحدث

' لكنتك جد ضعيفة ، اجميع الفرنسيون كذلك؟ '

ضحك بخفة يتحدث متجاهلا ما قالت
يمد يده حين استقام

' بانومار ميفيه، يمكنك مناداتي بانوما ولاني
اكره الراء حين تنطق بالفرنسية '

' الست بفرنسي؟'

' اسمكِ؟ '

' سميث هارن جويكا '

امسكت يده فتستقيم ايضا فيبتسم

' جويا ، لا لست بفرنسي انا كوري '

' اليس بانومار غريب على اسم شاب كوري ؟'

' تبدين بذكية، حسنا نادني بهونغي '

' لما تخفي اسمك ؟ '

نظر بعمق لسماء

' لانه ليس انا '

.
.
.

' كيف حال زواجكما؟ '

كان العم جوزيف السائل على ملامح ذلك
الضائع في غرفة معيشة منزل ماثيو

ارتشف الاصغر الشاي بنظرات متوترة فيتحدث

' بجيد عمي '

' ما قالته لي مخالف عن هذا '

' حقا ؟ '

اومأ الاخر فيشابك حاجباه

' ماذا حدث مؤخرا ؟'

' سجنت ليومان ، اتهمت بالسرقة الاسبوع
الماضي '

سعقت ملامح الاخر

' الهي العزيز ! ما دفعها ...'

استبقه يكمل

' اهدئ عمي فعلت هذا لاجل الخير انا لم اجوعها ،
بل ما حدث انها سرقت ولانها كانت بموقف
صعب اطرها لهذا ، كان بمداواة احدى مرضاها '

' ما هذا ؟ الم..'

اسكته يتحدث بسرعة

' قالت انها لم تستطع حينها اخبار اية احد ، وعلوتا على
ذلك لم تكن تمتلك المال ولا الشجاعة الكافية لاقحامي
بما حدث ، قالت شعرت بالخوف لأجلي ، ولم تقل
غير ذلك لم ارد ان اشكل ضغطا عليها لذا توقفت
عن السؤال ولكن يا عمي اشعر بالريبة والخوف ،
اشعر ان القادم لسيء وكثيرا '

انهى كلامه يتنهد بضيق يمسك
جانب قلبه يعتصر القميص

' انها تشعر بأنك خائف وهذا ما اخبرتني عنه ،
لقد شكت لي الكثير وحرصك الزائد هذه الفترة
شعرت ببعض عدم ثقتك واحيانا باتت تشعر
بعدم حبك لها ، اتت البارحة تشتكي لي عنك
وعن ما يضايقها في مكان عملها '

' اهناك ما يزعجها ولم تخبرني ! '

' ماثيو لقد خافت من ردة فعلك الثائرة هذه ، وقالت
ان من هناك يعاملوها السوء ، لم تقل لي الكثير عن هذا
ولكنها تشعر بالضيق '

قبض على الكوب بين يديه ينظر بالفراغ

.
.
.

' وحينها وقفت كالخرقاء اناظر ذلك العجوز ، وحين هجم بعكازته بغاية ضربي امسكت تلك السلة المليئة بالتفاح التي سرقته من بستانه وركضت بأسرع ما لدي '

قالتها تضحك تضرب كتفه وهو بادلها
الضحك الهستيري

' انك حقا خرقاء '

' وما بعدها سيثبت صحة هذا وكثيرا ، لقد طاردني
كلب الحراسة خاصته وعندما بات قريبا رميت التفاح
بدلا ان ارميه للوراء سقط علي و امسك بي كلبه '

ضحك بقوة يشرب من عصير البرتقال مع
الجزر وهي اكتفت تأكل كعكتها بعبوس
فتقول

' و بسبب هذا عدت المنزل وحالتي يرثى لها
وحصلت على الكثير من الجروح '

' اعاقبك والديك؟'

' امي فقط والدي حينها كان قلبه يعتصر على
حالي وفقط اكتفى بمداواة جروحي حينها ،
انه لطالما كان طبيب رائع في مداواة جروح
شقوتي وشغبي '

' يبدو انه كان يحبك كثيرا '

' اجل كثيرا ، كان يقول دائما اني فرحة
حياته '

ابتسم ولمعت عيناها بغصة الاشتياق

' اتعلم؟ اشكرك حقاً على عزومتك ، عدلت
مزاجي وكثيرا كان طردي لامر جد قاسي
على كاهلي '

' لم تخبريني لما تطردتي؟ '

كان ما بدواخله يصرخ لمعرفة هل هو
السبب ، استستطيع كسب ثقته
وتبدد شكوكه بأنها غدرته

' ليس بالشيء المهم ، مشاجرة بسيطة مع المدير و لانه ليس الا بعبد لمظاهر نظف السمعة والانضباط وتهمتي كانت فقط خرجت مبكرا قبل انتهاء مناوبتي يا له من وغد ! اعلم انه كان خطأ مني ولكن لا تصل لطرد ، اتوافقني الرأي ؟ '

كانت تتحدث بغضب بكذبة تخفي ما هو الاسوء ، وهو
فقط اكتفى بالنظر بالفراغ وعيناه ترمش بقتم سوادها

اكانت حقا كما سبقها ؟

لقد غدرت به ، هو حينما لمحها تبكي اعتقد
قد تكون نادمة على تركه

او هناك ما اطرها حتى لم تعد

ولكن ما حدث الآن كان بفرصتها الاخيرة لتنجو منه

الباني ليس برحيم

وعندما يكون، وعاد مخذولا

يكون قد حان الحساب

.
.
.

يطرق الباب بقوة يوم السبت من الاسبوع الماضي
وهناك من في الداخل صوت انينه وصراخه
اوقذ جاره والذي بات يصرخ يريد السماح
لانقاذه يتحدث الكوري

' ارجوك الا تستطيع فتحه؟

انا هنا فقط اريد انقاذك يا جاري

ارجوك ! '

خف انين تاي هونغ حينما ذعر الاخر
فيجول بعيناه ويتحرك بتوتر

' واللعنة ماذا سأفعل '

هسهس فيها فيبدأ بضرب الباب بقوة
جسده لعله يخلعه، فينجح بعد
اخر دفعة وكانت الاقوة فيندفع
جسده لداخل يسقط حينما رأى
الاخر مغما عليه على الارض

هناك بقع دماء حمراء بالقاتم وهناك من
الفاقع وهذا دل على انه مصاب منذ الايام
وما جف كان يأتي ما بعده دماء نزيف ،
واذ من مغمى عليه عاش فستكون بمعجزة

وهذا ما شك فيه الكثير ،

بارك جيمين .

.
.
.

' انت بخير ؟ '

هرع له حين تاي هونغ فتح شاكر عيناه
يحاول إزاحة الغباشة ويستوعب ما هو
عليه

راح يمسح على شعره بخوف ويقبل جبينه
فيتحدث الاخر ولم يلاحظ ما يفعله

' ماذا حدث؟ اين انا '

' انت بمنزلي، لقد كنت تصرخ الما وعلى حافة
الموت وسارعت لانقاذك ، انا بطبيب ادعى
بارك جيمين ، وانا بجارك '

عقد حاجباه

' اعلم حقا انه لغريب لما لم اخذك المستشفى ولكني
علمت من تحفذك الدائم بألا تخرج في النهار وتخرج
فقط ليلا بأن قد تكون ملاحق من السلطة ولذا انا
متحفظ حقا على ابقاءك واثق بي حتى تتحسن '

' لما انقذتني؟ '

' انه واجبي فقط كطبيب '

' لما تريد ثقتي؟ '

' لا اعلم '

' تعلم، ولكن هناك ما تخفيه '

' قد يكون '

' اتراقبني يا هذا ؟'

' لما لا تكف عن السؤال وترتاح قليلا ؟ '

إزاح نظره فيمشي ناويا الذهاب فيوقفه
بقوله

' اقلت انك ببارك ؟'

ابتسم يومأ فتتوسع حدقتي الاخر عندما
استعاد ذاكرته فيصرخ

' خالي ! '

.
.
.

' دعني اذهب له ارجوك '

' لا والف لا ، لن اخاطر بك '

عبست تتكتف

' انت قلتِ قد يكون ميت '

' واذا كان للان ينتظرني يتعذب ؟'

' سيموت قريبا ولن تلحقي '

عبست اكثر

' منذ متى وقلبك قاسي ماثيو ؟'

قالتها تستدير فتلمح اللوحة

' من هذه ؟ اتخونيني ايها الفاسق؟'

' اهدئي وليس من فاسق الا انت ، انها امي '

' اوه '

اقتربت منها تتلمس جمال اللوحة

' انها رائعة '

' كانت لجميله دائما '

' اين هي ؟ '

' لقد ماتت منذ ثلاثة عشر سنة '

' انه قاسي اسفة '

اقتربت تحتضنه وهو شد على حضنها

.
.
.

' Ce fut une année sans amour

Sans aucun détour

faite de tellement de larmes

Et de drames autour

Fais - mois confiance

Regarde - moi dans les yeux

Dis - mois ce que tu vois

Paradis parfait

Qui ne l'est pas tant que ça

Oh j'aimerais pouvoir

Ne plus faire semblant '

يوم الاحد

تبتسم وهو محتضنا لها يداعب خصلاتها المجعدة ، والمذياع يذيع اغنيته المفضلة

' صوته هادئ وجميل ، لكني لم افهم ما قال '

' لقد كانت سنة بلا الحب ،

بدون اية عاطفة ،

قدمت الكثير من الدموع ،

ودراما حولها ،

ثق بي

لذا انظري في عيناي ،

واخبريني ماذا ترين

جنة مثالية

التي هي ليست كذلك بكثير ،

يا ليتني استطعت

الا اتظاهر بعد الآن '

' اتعرف من يغني ؟ '

هناك من يطرق الباب ، مقاطعا كلامها

' من ؟'

' انه انا ساعي البريد سيدي '

قبل رأسها ليذهب و يفتح الباب

' صباح الخير، انت البرت ماثيولاريت؟ '

' صباح الخير، اجل '

' هناك طرد لك من اسطنبول سيدي '

' اسطنبول ؟ '

كشر ملامحه ينظر الى الطرد فيوقع على ما اعطاه ساعي البريد ويذهب وهو دخل ينظر لصندوق

' ما هذا ؟'

' لا اعلم '

فتحه فيظهر كتاب

فتاة النافذة الجزء الثاني

لمعت عيناه بفرحة ونزلت دمعته
فيفتح الرسالة

- مرحبا ، اعتقد انك قد تكون نسيتني ولكني لم انساك صديقي ، ولذا احبب ارسال هذه من بعد نزولها بثلاثة عشر سنة ، علمت بما حدث لوالدتك الآن وانا اسفة لهذا ولاني غضبت لقطعك لي لم اكن اعرف حقا ما مررت به ، كن بخير ولا تجعلني اقلق ، ارجوك اجب على رسالتي فأني اشتقت لك حقاً وحتى سيلين اشتاقت لك ،
فالتزرنا قريبا ولان اسطنبول اشتاقت لك ،جميعنا اشتقنا لارنبنا وخاصتنا حتى بوراك ، قبلاتنا ... نحبك

توبا اكينجي
٨٧٦٥٥٦٨٩

.
.
.

عاااا امانه 1400 كلمة صايرة خارقة انا
انا هوتي هوتي والله

Continue Reading

You'll Also Like

1.2M 93.6K 71
_مكتملة_ حينَ يقع جيُون جونغكوك في عشق صديقه المقرب إليُوث ، لَكن ماذا لو كَان كيم اليُوث يملكُ حبيباً سريا بالفِعل؟ المسيطِر : جيُون ٱمبرغ 𝓬𝓸𝓿𝓮�...
7.7K 411 3
-" إستِغراقْ مُستَهامْ. ✿ لَعنة! لَم تَمنعْ قُصةُ عِشقٍ وُلدتْ في ظُروفٍ قاسِيةَ هامَتْ بِها رُوحينِ فَـتَعلَقتْ، فَـأبتْ الفُراقَ وَ إنْ كانَ ثَمنهُ...
1.3M 65.7K 42
[مُكتملة] "يَوماً قَدْ ظَننتَهُ يومِي الأخيرْ، ظَهرتَ أنتَ وسطِ الظَلامُ لـ تَجذِبَني منْ بينِ يدانِ الموتَ إلى ثَنايَا قَلبِكَ~" " لا يجِبُ عَليكَ...
1M 40.9K 15
[متوقفة مؤقتاً] تايهيونغ هَرب بِقلبٌ مَكسور مِن حَبيبه ليَستقل سَيارة أجرة فَي مُنتصف اللَيل جَاعلاً مِن نَفسه يَحصل عَلى الجَنس بَدل التَوصيلة الخاض...