فوت وكومنت قبل القراءة فضلا ❤️
' حين يولد الكره اني لن أرحم اي من يكن ونار كرهي ستحرق الأخضر و اليابس و تحرقكَ و تحرقني معكَ'
.
.
.
乃ㄩ几几ㄚ
انه انا ذا الجبروت
اقف انظر من حدقتين سوداويتين
يداي حمراء
فقد قتلتها ٤٠٥
بعد اهانة عذريتها ، فكانت لازالت بعذراء
وهذا هو لأنا
باني كيم !
مرعب قلبهن
قد استمتعت كثيرا
انه عشق يجعلني براضي عما افعل ،
واشعر وكأني اخذ بثأري
وانا بكيم تاي هونغ
ولست بنادماً
فأنه بسحر احمر
ولما لا امارس ما احب؟
.
.
.
' ادخلي اعتبريه منزلك '
'انه كذلك ماثيو '
ذهب لمكان ما ، اذ وقفت تناظر لوحاته ، ولما
جميعها يطغو عليها فقعة الالوان بهذا الشكل؟
' كان يحبهم هكذا '
نظرت له بعينان مفتوحتان، فأن خروجه بهذه
الطريقة كان غريبا ومرعبا
' من ؟'
تلقت الصمت
' لما انت هكذا ؟ '
خطوة بعد خطوة اصبح قريبا من خضراويتيها
' لاني ماثيولاريت '
'غريب بشكل يجعلني اجن '
' لكن المتعة لفي ، جوي '
اقتربت تقبل فكه فتردف
' قد يكون المرار ايضا لفيك '
ذبلت جفناه ينزل اطرافه يغوص بأفكاره
.
.
.
'عندما كنا انا وانت نغوص في داخل عقلي ، لكني من بقيت اغرق لوحدي '
لحن يتردد بين شفتيه ، يناظر الذي يمسك صدفة
صغيرة
اسنان الاصغر كانت تظهر من بين شفتيه ، وكأنها تخبر
من امامها بقدر سعادتها
هبت النسيم وتغلغ شعور البرودة جسده ، في ذلك المكان اذ به طيور النورس تحلق في سماء الحرية فوق البحر الياقوتي، تضرب بخفة رمال الشاطئ المصفرة، اذ
وقفت اقدام الشاب ذو عقل الطفل
'اخي انظر ! انها لصدفة جميلة '
'اني اراها جونغ كوك '
ابتسامته رفرفت من قلبه وهو يجيبه ، انه لاخ
لمثابة حياة له
انها لاجمل اللحظات لقلبه ، عندما يرى ابتسامته
.
.
.
' هيي، لا تجعلني اموت '
' لا تخف لن تموت ارنوب الجزر '
امتدت يد الاصغر يحاوط خصر تايهونغ بخوف والاخر
قد ابتسم بخفة حين كانا على الجبل يتحضران لصعود
تلك الغرفة التي ستحلق بهما فوق المدينة اسطنبول
'اكان علي ان اطيعك ونركب هذه؟ '
قالها من يرتدي طوقاً بشعره بأذان ارنب
' اجل الا تثق بأخاك؟'
'بلا '
اغلقت الغرفة وسحبه تاي هونغ ليجلسا وهو مسك يده
كان الاصغر يشد على يديه في حين وخذه
ليشاهد من جمال يضيع اذ فتح عيناه
ببطئ فينقل بنظر على اخاه
' همم اعتقد تأملك لاجمل ، فلا هناك بجمال عيني
اخي '
.
.
.
الدموع تحرق عينيه
ينظر له من بعيد وهو مكبل بالأجهزة تقيس نبضه
وتنفسه ،وقد تعرض لنوبة قلبية
لم يرى اخاه بهذا الضعف قط ، يصارع ملاك
الموت ليعيش لمس زجاج النافذة التي تطل
عليه ودموعه ارتسمت على وجنتيه
' الم تقل عيناي جميلتين ، اذا لما تبكيها؟'
' دكتور ان مريض غرفة رقم ٥٨٧ يجد صعوبة بالتنفس
احتاج المساعدة !'
' اخي ..!'
.
.
.
' اخفتني عليك '
' تاي هونغ اين امي ؟ '
' لا اعرف '
صمت تاي هونغ قليلا ليقول
' قد تكون مشغولة '
' بل قل انها بدأت تكرهني لاني خسرت المسابقة '
' لاا '
' بلا '
ادمعت عيناه يبكي بقوة والاخر هرع لمعانقته
.
.
.
' ماثيو انت تبكي ؟! '
عاد الى الوراء بخطوتين يدير ظهره لها ينظر
للحائط بضياع فيردف بعد صمت دام القليل
' لا '
' لم اقبل الزواج بك لكي تدير ظهرك لي عندما تبكي '
' سميث ! '
' ماذا ؟'
' انا ماثيولاريت الفنان الذي في بحر حبك غرق ،
يسموني بالغوا وقد غويت فيك ، ذاك اليوم ومنذ
شهر والنصف اعطيتك كروسون ورسالة ، كان
بأمكانك الرفض وكنت واضحا برغبتي
بالزواج السري ، وان الزواج السري
مبني على الحب ولا هناك قيود
وانا لا اقيد '
' اتعتقد سؤالي عن حالك قيود؟ '
' بلا '
' اذا الحب فقط لمباح؟ '
' لا بل هناك غيره '
'الذي هو؟ '
رفعت حاجبها تقترب منه اذ ضحك
يهمس بأذنها بشيء اشعل حيائها
.
.
.
مالا يتمناه المرء يتحقق
ومالا يحب يجد
قد يكون موهوما ان السعادة طريقه
لكن في النهاية الحياة ستصفعه بقوة وتريه ماهي
الحقيقة المرة
مرارة البشر وافعالهم
يكذبون على أنفسهم ان الانسان يخطأ ، لكنهم لا يعرفون ان ما فعلوه سيدمر حياتهم وحياة من معهم