لا تنسوا الضغط علي النجمه ⭐
و ترك تعليق بين الفقرات فضلا 💕
~استمتعوا~
مريع ؟ لابد انه يمزح ، جلست هناك في لحظة من عدم التصديق حتى أمال رأسه ، من الواضح أنه غير متأكد من كيفية الرد. "هل هناك مشكلة ؟" صوته منخفض ، هادئ ، و عمیق
هززت رأسي بالنفي "لا شيء خاطئ ، فقط متفاجئه" ابتسمت بينما اقوم من علي مجموعة الوسائد التي صنعناها إلى حمامي ، و أخذت بعض الملابس الفضفاضة للتغيير
"هل خرجت الصور بشكل جيد؟" صرخت من خلف الباب المغلق وأنا انزلق بداخل قميصا كبيرا جدا على جسدي وزوجا من السراويل القصيرة ، والتي كانت مخبأه بواسطة طول القميص.
"نعم! ... أعلم أنه سيبدوا سيئا و غريبة بعض الشئ و لكن الصور التي اظهرت وانتي مصابه يبدون افضل .." بدت كلماته مهتزة.
ابتسمت لنفسي. "آه ، يستفيد من ألمي." ابتسمت وغادرت الحمام.
كانت عيناه تحدقان بی من الرأس إلى أخمص القدمين ، وهو يحدق في كل التفاصيل المعروضة امامه ، انحنت أصابعه المرتعشة ، ودفعت نظارته إلى أعلى أنفه.
"أنا آسف على إصابتكِ ، لم أقصد أن تتأذى." بدا مخلصا ، مد يده ليتحسس إبهامه الجرح علي فخذي ، كانت لمسته لطيفة ، ناعمة تقريبا ، كما لو كان لا يريد أن يسبب المزيد من الألم ، وأنه نادم على أفعاله
نظرت إليه ، ولم تظهر عيناه سوي مدى نعومتهما ، وكم كان آسفاً حقا.
انحنی ورفعت يدي إلى وجهه ، "هيا ، لا يزال يتعين علي التقاط صور الك." أمسك بيدي عندما تعثرت لأسحبه ، و كانت فكرة سيئة.
بمجرد أن وقف على قدميه ، كدتُ أسقط ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة حتى انحرفت ذراعه حول خصري وجذبني إلى صدره لكي لا اسقط.
"لا مزيد من الألم." وأكد بصوت خافت. "شكرا لك"
ضغطت يدي على صدره للحظات ، وشعرت أصابعي بالحرارة من جذعه ، وخفق قلبه الرقيق وهو يتحرك برفق على راحة يدي.
بقيت لفترة طويلة ولكنني شعرت بيده أسفل ظهري ، وإبهامه يلمس قماش ملابسي بلطف ، كانت يده كبيرة جدا مقارنة بحجم جسدي.
لقد اصبحنا أصدقاء فقط منذ أقل من أسبوع ، لذلك علي أن أهدأ مؤقتا.
تركت ضحكة خجولة ، وأبعدت نفسي عنه. "دعني أذهب وأحضر بعض الأشياء ، هل لديك هذا الزي الذي أخبرتك أن تحضره؟" لقد تحدثت قليلا بسرعة كبيرة ، يسيطر التوتر على الجو الان .
أوما برأسه ، ونظر إلى حقيبته. "حسنا ، قم بالتغيير سريعا ، سأنتظر في المطبخ"
كانت خطتي في جلسة التصوير هذه بسيطة ، وأردت التقاط مميزاته و عيوبه ، يجب أن يكون لدى شخص رائع عیوب.
جلست على منضدة المطبخ ، أعبث بعدسة وفلاتر الكاميرا ، آخذ رشفة من عصير كابري صن ، المتروك على المنضدة.
تقدم تايهيونج عبر الباب ، كان يرتدي قميصًا فضفاضا من الحرير الأبيض وسروالا أسود عادیا ، وأقراط فضية على أذنه اليسرى.
"هل هذا جيد؟" أمال رأسه ، و ذلك الشعر الأشقر المجعد غطي عينيه ، لقد كان ملاگا حقا
أومأت برأسي بسعادة.
"آمل ألا تمانع علي اقتحامي لمساحتك الشخصيه
بعد قليل" راقبته وهو يأخذ نفسا عميقا ويومأ برأسه ، بدا تايهيونج خجولا من كل جانب تقريبا ، لم يكن يتحدث كثيرا ، لقد ظل متحفظاً رغم أنه كان لطيفا
و رقیق ، ليس مثل أي من الأولاد الذين يتمتعون بمظهر جيد في المدرسة فقد حمل معه بعض البراءة.
جلس على الأريكة حيث جلست بجانبه ، وكانت رائحة السكر المحترق و الفانيليا تملأ حواسي ، همست وأنا أحمل الكاميرا بإتجاهه ، "من فضلك فقط ابق طبيعيا".
كان شاحبا لكن لدي بشرته لون العسل بطريقة معينة ، وكان أنفه به نمش بني صغير ، لطیف ، حملت وجنتاه أيضا ذلك النمش البني الصغير ، بدا لطيف للغايه من ذلك القرب ، أخذت صورة.
كانت شفتيه مستديرة ، ممتلئة وردية اللون ، ناعمة المظهر و لطیفه.
"إبتسم." طلبت وفعل.
إرتفعت وجنتيه وكأنهما كعكات طرية مطهيه على
البخار ، أخذت صورة اخري
"وجنتيك يشبهان لفائف الخبز ،" ضحكت وكذلك فعل
الاخر ، ابتسامته تشكلت على شكل صندوق ، فريد من نوعه!
أخذت صورة.
"لا يمكنني الاقتراب بما فيه الكفاية." تذمرت ، أردت أن أرى عينيه.
نظم انفاسه بعض الشئ ، "إجلسي على حجري". بدا مرتاح جدا خلال طلبة ، لذلك فعلت.
كنت اعتدل بلطف للجلوس على حجره ، تتلامس اردافي مع خصره على الرغم من أنني فكرت كثيرا في ذلك.
مدتُ يدي إلى الأمام ، ودفعت شعره بلطف عن عينيه ، بما يكفي لإلقاء نظرة خاطفة.
كانت عيناه رقيقتان ولطيفتان.
لونها بني مائل للعسلي العميق ، رموشه
طويلة ، جعلته الإضاءة يبدو وكأنه يحتوي على نجوم بداخل عيناه ، أخذت صورة.
كل هذه الأشياء الصغيرة التي كان علي تصويرها ، الطريقة التي كانت بها عظام الترقوة غير متساوية قليلا
الطريقة التي يذوب بها نسيج قميصه على جلده.
الطريقة التي ظهرت بها جذوره البنية من خلال شعره المصبوغ ، كان تحفة فنيه ، لیس بشري لم أدرك كم من الوقت جلست هناك ضغطت أطراف أصابعه على فخذي ،
وبدا هادئا بما يكفي للسماح لي بالمتابعة.
"كل شيء بك جميل جدا." عبست ، و ترکت الكاميرا الخاصة بي تتعثر على جانب الأريكة مع بعض الوسائد.
كان الأمر مدمرا حقا كيف يمكن أن يكون شخصا جميلا لهذا الحد ، احمرار وجنتيه كان كنوع من أنوع الموتشي من اللون الوردي.
"اتري" عبست ، و عبست شفتي السفليه ايضا.
"لكن جميلة أيضا .." كان صوت تايهيونج هادئا ، أهدأ من المعتاد.
عيناه لا تكذب ، تقول الصدق فقط "والآن أن تحمرين خجلا." ابتسم ، ولتلك الابتسامة الرائعة التي تشبه الصندوق بأن ظهر نفسها.
نحنيت إلى الأمام ، ودفعت شفتاي ضد خاصته ، كانت
دافئة ، ناعمة ، سماوية كالنعيم.
لم يبتعد ، لقد فوجئت عندما بادلتني شفتاه ، متحرگا في رقصة لطيفة ، انزلقت أصابعي خلال شعره ، ألوى الخيوط الذهبيه حول قبضتي ، بدأت
الحرارة تتصاعد في داخلي ، من اسفل بطني
إلى وجنتاي ، فتراجعت ويدي مستندة على صدره.
"هل جسدك حساس؟" اضطررت إلى الهمس ، بدا عليه الذهول ، حتى أنه مرتبك قليلا لكنه أومأ برأسه.
هذا كل ما أردت معرفته.
غاصت رأسي بين كتفه و رقبته ، اترك قبلات ناعمة على عظمة ترقوتة ، وعلى رقبته.
اصبح جسده مضطرب الان ، واضطررت إلى التحرك بينما كان رأسه يتدحرج إلى الوراء قبضته التي كانت علي فخذي اصبحت مشدودة الان بينما ضغطت أطراف أصابعه ضد بشرتي.
واصلت لعبتي ، مارست القضم والتقبيل في انحاء رقبته ، وشعرت بكم اصبح مثار تحت لمستي ، و بمدي تأثيري عليه ، وكم يرتبك قليلا في كل مرة المسله بها
رأفتُ به و تراجعت لأري وجهه ، بدا وكأنه في لحظة نعيم.
"لا أحد أبدا..." بدأ بالحديث بين لهاثه
الصبي الناعم البريء عاد إلى ملامحه.
و فهمت انا ما كان ينوي عاي قوله "استطعت ملاحظه ذلك" ضحکت بهدوء ، ووصلت إلى الكاميرا لالتقاط
صورة سريعة لتلك النشوة الصغيرة الظاهرة علي منحنيات وجهه ، انحنيت ، و ضغطت قبلة أخيرة على شفتيه ، والآن أصبح كل شيء به ورديا ومنتفځا
وانزلقت عنه
"أنا .. أنا يجب أن أذهب ، لقد تأخر الوقت" قال مرتجفا وهو يقف من مقعده ويمسك حقيبته.
"حسنا ، راسلني؟" أعاد الابتسامة السعيدة.
"أوه وأيضا ! الليلة .. حاول ممارسة عادتك السريه"
_____________
وبس والله ....
هانا مش ناويه تسيب تايهيونج برئ
الننه مش هيفضل ننه كدا كتير
توقعاتكم للجاي !!