MASTURBATION √

By uarmysowon

314K 14.5K 4.2K

[ S E X U A L C O N T E N T ] +²¹ ❝ماذا تريدينَ مني؟❞ ❝عذريتك❞ حيث... More

OPENINGS
•ONE•
•TWO•
FOUR
•FIVE•
SIX
•SEVEN•
EIGHT
NINE
TEN
•ELEVEN•
TWELVE
THIRTEEN
•FOURTEEN•
FIFTEEN
•SIXTEEN•
SEVENTEEN
EIGHTEEN
•NINETEEN•
TWENTY
TWENTY-ONE
TWENTY-TWO
•TWENTY-THREE•
•TWENTY-FOUR•
TWENTY-FIVE
•TWENTY-SIX•
•TWENTY-SEVEN•
TWENTY-EIGHT
TWENTY-NINE
THIRTY
THIRTY-ONE
THIRTY-TWO
THIRTY-THREE
THIRTY-FOUR
THIRTY-FIVE
THIRTY-SIX
THIRTY-SEVEN
THIRTY-EIGHT
THIRTY-NINE
FORTY
FORTY-ONE
FORTY-TWO
FORTY-THREE
FORTY-FOUR

THREE

11K 484 94
By uarmysowon

لا تنسوا الضغط علي النجمه ⭐
و ترك تعليق بين الفقرات فضلا 💕

~استمتعوا~



مريع ؟ لابد انه يمزح ، جلست هناك في لحظة من عدم التصديق حتى أمال رأسه ، من الواضح أنه غير متأكد من كيفية الرد. "هل هناك مشكلة ؟" صوته منخفض ، هادئ ، و عمیق

هززت رأسي بالنفي "لا شيء خاطئ ، فقط متفاجئه" ابتسمت بينما اقوم من علي مجموعة الوسائد التي صنعناها إلى حمامي ، و أخذت بعض الملابس الفضفاضة للتغيير
"هل خرجت الصور بشكل جيد؟" صرخت من خلف الباب المغلق وأنا انزلق بداخل قميصا كبيرا جدا على جسدي وزوجا من السراويل القصيرة ، والتي كانت مخبأه بواسطة طول القميص.

"نعم! ... أعلم أنه سيبدوا سيئا و غريبة بعض الشئ و لكن الصور التي اظهرت وانتي مصابه يبدون افضل .." بدت كلماته مهتزة.

ابتسمت لنفسي. "آه ، يستفيد من ألمي." ابتسمت وغادرت الحمام.

كانت عيناه تحدقان بی من الرأس إلى أخمص القدمين ، وهو يحدق في كل التفاصيل المعروضة امامه ، انحنت أصابعه المرتعشة ، ودفعت نظارته إلى أعلى أنفه.

"أنا آسف على إصابتكِ ، لم أقصد أن تتأذى." بدا مخلصا ، مد يده ليتحسس إبهامه الجرح علي فخذي ، كانت لمسته لطيفة ، ناعمة تقريبا ، كما لو كان لا يريد أن يسبب المزيد من الألم ، وأنه نادم على أفعاله
نظرت إليه ، ولم تظهر عيناه سوي مدى نعومتهما ، وكم كان آسفاً حقا.

انحنی ورفعت يدي إلى وجهه ، "هيا ، لا يزال يتعين علي التقاط صور الك." أمسك بيدي عندما تعثرت لأسحبه ، و كانت فكرة سيئة.

بمجرد أن وقف على قدميه ، كدتُ أسقط ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة حتى انحرفت ذراعه حول خصري وجذبني إلى صدره لكي لا اسقط.

"لا مزيد من الألم." وأكد بصوت خافت. "شكرا لك"
ضغطت يدي على صدره للحظات ، وشعرت أصابعي بالحرارة من جذعه ، وخفق قلبه الرقيق وهو يتحرك برفق على راحة يدي.

بقيت لفترة طويلة ولكنني شعرت بيده أسفل ظهري ، وإبهامه يلمس قماش ملابسي بلطف ، كانت يده كبيرة جدا مقارنة بحجم جسدي.

لقد اصبحنا أصدقاء فقط منذ أقل من أسبوع ، لذلك علي أن أهدأ مؤقتا.

تركت ضحكة خجولة ، وأبعدت نفسي عنه. "دعني أذهب وأحضر بعض الأشياء ، هل لديك هذا الزي الذي أخبرتك أن تحضره؟" لقد تحدثت قليلا بسرعة كبيرة ، يسيطر التوتر على الجو الان .

أوما برأسه ، ونظر إلى حقيبته. "حسنا ، قم بالتغيير سريعا ، سأنتظر في المطبخ"

كانت خطتي في جلسة التصوير هذه بسيطة ، وأردت التقاط مميزاته و عيوبه ، يجب أن يكون لدى شخص رائع عیوب.

جلست على منضدة المطبخ ، أعبث بعدسة وفلاتر الكاميرا ، آخذ رشفة من عصير كابري صن ، المتروك على المنضدة.

تقدم تايهيونج عبر الباب ، كان يرتدي قميصًا فضفاضا من الحرير الأبيض وسروالا أسود عادیا ، وأقراط فضية على أذنه اليسرى.

"هل هذا جيد؟" أمال رأسه ، و ذلك الشعر الأشقر المجعد غطي عينيه ، لقد كان ملاگا حقا
أومأت برأسي بسعادة.

"آمل ألا تمانع علي اقتحامي لمساحتك الشخصيه
بعد قليل" راقبته وهو يأخذ نفسا عميقا ويومأ برأسه ، بدا تايهيونج خجولا من كل جانب تقريبا ، لم يكن يتحدث كثيرا ، لقد ظل متحفظاً رغم أنه كان لطيفا
و رقیق ، ليس مثل أي من الأولاد الذين يتمتعون بمظهر جيد في المدرسة فقد حمل معه بعض البراءة.

جلس على الأريكة حيث جلست بجانبه ، وكانت رائحة السكر المحترق و الفانيليا تملأ حواسي ، همست وأنا أحمل الكاميرا بإتجاهه ، "من فضلك فقط ابق طبيعيا".

كان شاحبا لكن لدي بشرته لون العسل بطريقة معينة ، وكان أنفه به نمش بني صغير ، لطیف ، حملت وجنتاه أيضا ذلك النمش البني الصغير ، بدا لطيف للغايه من ذلك القرب ، أخذت صورة.

كانت شفتيه مستديرة ، ممتلئة وردية اللون ، ناعمة المظهر و لطیفه.

"إبتسم." طلبت وفعل.

إرتفعت وجنتيه وكأنهما كعكات طرية مطهيه على
البخار ، أخذت صورة اخري

"وجنتيك يشبهان لفائف الخبز ،" ضحكت وكذلك فعل
الاخر ، ابتسامته تشكلت على شكل صندوق ، فريد من نوعه!

أخذت صورة.

"لا يمكنني الاقتراب بما فيه الكفاية." تذمرت ، أردت أن أرى عينيه.

نظم انفاسه بعض الشئ ، "إجلسي على حجري". بدا مرتاح جدا خلال طلبة ، لذلك فعلت.

كنت اعتدل بلطف للجلوس على حجره ، تتلامس اردافي مع خصره على الرغم من أنني فكرت كثيرا في ذلك.

مدتُ يدي إلى الأمام ، ودفعت شعره بلطف عن عينيه ، بما يكفي لإلقاء نظرة خاطفة.

كانت عيناه رقيقتان ولطيفتان.

لونها بني مائل للعسلي العميق ، رموشه
طويلة ، جعلته الإضاءة يبدو وكأنه يحتوي على نجوم بداخل عيناه ، أخذت صورة.

كل هذه الأشياء الصغيرة التي كان علي تصويرها ، الطريقة التي كانت بها عظام الترقوة غير متساوية قليلا
الطريقة التي يذوب بها نسيج قميصه على جلده.

الطريقة التي ظهرت بها جذوره البنية من خلال شعره المصبوغ ، كان تحفة فنيه ، لیس بشري لم أدرك كم من الوقت جلست هناك ضغطت أطراف أصابعه على فخذي ،
وبدا هادئا بما يكفي للسماح لي بالمتابعة.

"كل شيء بك جميل جدا." عبست ، و ترکت الكاميرا الخاصة بي تتعثر على جانب الأريكة مع بعض الوسائد.

كان الأمر مدمرا حقا كيف يمكن أن يكون شخصا جميلا لهذا الحد ، احمرار وجنتيه كان كنوع من أنوع الموتشي من اللون الوردي.

"اتري" عبست ، و عبست شفتي السفليه ايضا.

"لكن جميلة أيضا .." كان صوت تايهيونج هادئا ، أهدأ من المعتاد.

عيناه لا تكذب ، تقول الصدق فقط "والآن أن تحمرين خجلا." ابتسم ، ولتلك الابتسامة الرائعة التي تشبه الصندوق بأن ظهر نفسها.

نحنيت إلى الأمام ، ودفعت شفتاي ضد خاصته ، كانت
دافئة ، ناعمة ، سماوية كالنعيم.

لم يبتعد ، لقد فوجئت عندما بادلتني شفتاه ، متحرگا في رقصة لطيفة ، انزلقت أصابعي خلال شعره ، ألوى الخيوط الذهبيه حول قبضتي ، بدأت
الحرارة تتصاعد في داخلي ، من اسفل بطني
إلى وجنتاي ، فتراجعت ويدي مستندة على صدره.

"هل جسدك حساس؟" اضطررت إلى الهمس ، بدا عليه الذهول ، حتى أنه مرتبك قليلا لكنه أومأ برأسه.

هذا كل ما أردت معرفته.

غاصت رأسي بين كتفه و رقبته ، اترك قبلات ناعمة على عظمة ترقوتة ، وعلى رقبته.

اصبح جسده مضطرب الان ، واضطررت إلى التحرك بينما كان رأسه يتدحرج إلى الوراء قبضته التي كانت علي فخذي اصبحت مشدودة الان بينما ضغطت أطراف أصابعه ضد بشرتي.

واصلت لعبتي ، مارست القضم والتقبيل في انحاء رقبته ، وشعرت بكم اصبح مثار تحت لمستي ، و بمدي تأثيري عليه ، وكم يرتبك قليلا في كل مرة المسله بها
رأفتُ به و تراجعت لأري وجهه ، بدا وكأنه في لحظة نعيم.

"لا أحد أبدا..." بدأ بالحديث بين لهاثه
الصبي الناعم البريء عاد إلى ملامحه.

و فهمت انا ما كان ينوي عاي قوله "استطعت ملاحظه ذلك" ضحکت بهدوء ، ووصلت إلى الكاميرا لالتقاط
صورة سريعة لتلك النشوة الصغيرة الظاهرة علي منحنيات وجهه ، انحنيت ، و ضغطت قبلة أخيرة على شفتيه ، والآن أصبح كل شيء به ورديا ومنتفځا
وانزلقت عنه

"أنا .. أنا يجب أن أذهب ، لقد تأخر الوقت" قال مرتجفا وهو يقف من مقعده ويمسك حقيبته.

"حسنا ، راسلني؟" أعاد الابتسامة السعيدة.

"أوه وأيضا ! الليلة .. حاول ممارسة عادتك السريه"

_____________

وبس والله ....

هانا مش ناويه تسيب تايهيونج برئ

الننه مش هيفضل ننه كدا كتير

توقعاتكم للجاي !!

Continue Reading

You'll Also Like

386K 27K 46
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...
81.6K 4.8K 11
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
613K 29.4K 21
" اعلم انك مـحرمـ‏‏ة علي لكني اسـف.. انا لا اسـتطـيـع التوقف عن حبك لقد تخيـلتك مـعي في وضـعيـات قذر‏‏ة كثيـر‏‏ة كل هذا خاطـئ اعلم لكني لا اسـتطيـع ا...
442 85 8
هُـنَاك أُسطُـورَة تَقُـول .. بَـارك چِيمِـين ! - PARK JIMIN FAIRY TALE FANTASY THE DANCING MONSTER © iam_pambi