[مكتملة✓] رواية جارية الملك ا...

By karina_illandere

198K 9.1K 1.7K

[ مكتملة ✓ ] _ حينما تمتزج مشاعر الكره ...الحقد ...مع أخرى بريئة ... ...حينما يجتمع الملاك مع الشيطان ... ... More

مدخل :
ليس بارت
|| Episode #01 ||
|| Episode #02 ||
|| Episode #03 ||
|| Episode #04 ||
|| Episode #05 ||
|| Episode #06 ||
|| Episode #07 ||
|| Episode #08 ||
|| Episode #10 ||
|| Episode #11 ||
|| Episode #12 ||
|| Episode #13 ||
|| Episode #14 ||
|| Episode #15 ||
|| Episode #16 ||
|| Episode #17 ||
|| Episode #18 ||
|| Episode #19 ||
|| Episode #20 1/2 ||
إسأل الشخصيات :
|| Episode #20 2/2 ||
|| Episode 21 ||
|| Episode #22 ||
|| Episode #23 ||
|| Episode #24 ||
|| Episode #25 || The end
|| special part ||
📢 الكتاب الثاني لرواية جارية الملك الأسود

|| Episode #09 ||

6.2K 324 54
By karina_illandere

فضلاً لا تنسوا ڤوت و ترك تعليق للإستمرار 🥺🥺🥺

فلتستمتعوا بالقراءة حبايبي 🤭🤭🤭🤭

!! : أود شكر كل التعليقات القلقة بشأني و أخرى التي تحفزني و تجعلني أستمر في الكتابة ...أنتم حقاً أكثر شيء أعتز به في حياتي 💚💚💚 ....

شكراً لكم رايزس خاصتي 💜💜💜💜💜💜💜🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ...

قراءة ممتعة 🍯🍯🍯 ...

...........

* لم تلفظ أي منهما أي كلمات بعد الذي قالته سامانثا ..قد استطاعت لورين أن تدرك فحوى كلمات الأخرى ...إذ ما هي إلاّ إعلان للحرب بينهما ...و أن ما ستقوم به لن يعجبها بأي شكل من الأشكال ...

...في هذه الاثناء ...لمحت سامانثا فيكتور يتقدم نحوهما بخطوات ثابتة ...لتنحني له بإحترام و كذا زوجته التي فعلت المثل لكن بخفة ... اومأ لهما يبتسم بهدوء ...لينقل ناظريه نحو سامانثا التي تناظر الفراغ ....ليكسر الصمت بقوله *

فيكتور : أعتقد أن الخبر قد وصل اليك

سامانثا ( أومأت ): نعم مولاي ...

فيكتور  ( اومأ ): هذا جيد ..إذن ...نلتقي في المساء ...

* ..كان هذا أمام لورين التي تحاول الحفاظ على هدوئها ...اقتربت من الملك تقول بلطف و هدوء ...*

لورين : هل يمكننا التحدث مولاي ؟

* اومأ لها الآخر يبتسم بكل سرور ..ليجعلها تحتضن ذراعه يبتعدان عن مرمى ناظراي سامانثا التي هي الأخرى رفعت مقلتيها تنظر نحو ظهريهما ...فتتنهد و شعور الفراغ و الغرابة يداهمها ...

...لا تملك فكرة عن ما ينتظرها ...لكنها فقط تأمل الأفضل ...هذا كل ما تتمناه ...استدارت بجسدها تعود بأدراجها نحو جناحها الخاص ...الى حين قدوم الموعد ...*

......

* توقفا أمام الحديقة مباشرة ... اغمض الملك عينيه يستمع بعناية لأصوات الطبيعة المريحة ...الى حين أن قطع صفوه الجيد حديث لورين الهادئ ...*

لورين : هل ما صدر منك صحيح ؟! ...

فيكتور  ( اومأ ): نعم ...لما السؤال ؟

* لم تجبه ..تعلم جيداً ... أو لنقل كلاهما يعلمان أن هذا يضر بالملكة داخلياً ....حينما لم تجبه ...التفت نحوها فيراها تحدق أمامها بملامحها التي لم يكن في استطاعته تفسيرها ... هو مؤخراً لم يعد يستطيع فهمها كالسابق ...لا يدري إن كان الخلل في نفسه أو في زوجته التي باتت تصرفاتها على غير العادة ...

....اقترب منها و جعلها تقابله بهدوء ..تلاقت مقلتيهما في نظرات هادئة .....الى أن قال ...*

فيكتور : تعلمين أنك الوحيدة التي تسكنين قلبي ...

لورين : باتت كلماتك كماء بارد تصب فوق قلبي المحترق جرّاء تصرفاتك ...

* لم تعجبه كلماتها ...لم يكن الامر يستحق لتلك الدرجة التي تقول مثل هذه الكلمات اللاداعي منها ...ابتعد عنها يصب تركيزه في الفراغ يقول بحدة ...*

فيكتور  : تعلمين أن أمر إنقاذ الخادمات محتم لا نقاش فيه ...و أنت أكثر الاشخاص الذين يعلمون أنني لا أحبذ أن يموت أي شخص في قصري ...

لورين ( أومأت ): صحيح ...لهذا أنقذت تلك الخادمة ...بنفسك ...

* اقترب منها بهدوء يقرأ تعابير وجهها ...فيردف بعد برهة من الزمن ...*

فيكتور  : يجدر بك طرد تلك الافكار التي تسكن عقلك الآن ...أفهم تماماً ما ترمين إليه ...

...لا تسرحي بخيالك بعيداً ...هل هذا واضح ؟

* لم تجبه و انما انحنت له بهدوء تغادر المكان تحت نظراته التي تراقب اختفاءها عن مرمى ناظريه شيئاً فشيئاً ...

..تنهد بعمق يعيد تركيزه نحو الحديقة التي تقابله ...ألقى بنظره نحو ذراعه التي أصيبت جراء ليلة أمس ...*

فيكتور  : ما الذي كنت افكر فيه حينما فعلت ذلك ؟ ...

........


في المساء ~

* حرصت الخادمات أن تبدو سامانثا في أحلى طلتها ..فقد اخترن أفضل الفساتين و قد كان باللون الزمردي الذي يتماشى مع لون مقلتيها ...و قد جعلن خصلات شعرها البرتقالية النارية منسدلة مع بعض التموجات ...طوق خفيف بهي توسط شعرها ..ما أكسبه رونقاً و بهاءً ...

...بعد أن انتهين من تجهيزها ..ظللن يحدقن بها بإعجاب ..قد جعلن منها تنزل رأسها خجلاً ...فهي لم ترى نفسها بهذا المنظر من قبل ....

...أثناء هذا ...دخلت رئيسة الخدم تلقي نظرة عليها ...لتناظرها بهدوء تام ...تتأمل تلابيب وجهها البريئة و بريق عينيها الآسر ...انحناءات جسدها المتناسقة و التي غُلفت بفستان زمردي صمم لأجلها ...كانت كملاك بشري فاتن ... أو لوحة فنية لا يمل كائن كان من تأملها طوال الوقت ...

...أدركت روز تحديقها الطويل بها ..فتبتسم بخفة تقول *

روز : الملك ينتظرك ...

* أومأت سامانثا لها بهدوء ...لا تنكر أنها تشعر ببعض التوتر .. أو الكثير منه ...فلم يسبق لها أن اختلت مع احدهم ...فما بالك بملك المملكة ...

استقامت من على الكرسي الذي كانت تجلس عليه ..و تقدمت نحو رئيسة الخدم تستعد للذهاب .. إلا أنها توقفت حينما امسكت روز بذراعها تقول *

روز : مهلاً لحظة ...

* اخرجت من جيبها ...عقداً بسيطاً ...لكنه بالنسبة للصغرى في غاية الجمال ...قامت روز بوضعه حول رقبتها ..تقول بهدوء ..*

روز : يجب عليك أن تستعدي بشكل كامل لأجل الملك ...فلتحافظي على هذا العقد ...

سامانثا : جميل للغاية ..شكراً لك ...

* تجاهلتها و راحت تفتح باب جناحها ...لتلحق بها الصغرى و تغادرا المكان نحو جناح الملك حيث ينتظرها ...*

........

* كان ثابتاً في محله يحدق في الفراغ ...الى أن فتح باب جناحه فتظهر روز منزلة رأسها تقول *

روز : مولاي الملك ..سامانثا تنتظرك الآن ...فه...

فيكتور  ( قاطعها ): دعيها تدخل ..

* انحنت له بطريقة ملكية ...تتراجع بهدوء و تسمع للتي لا تفارق ناظريها الارض بالدخول ... مغلقة الباب خلفهما ...و هنا حل الصمت ...

..قد أخذ فيكتور كفايته من التحديق بها ...كانت في أبهى حلتها و هذا لم يراه فيها من قبل ...في حين ظلت الأخرى تشابك أناملها تأبى رفع رأسها و هي في قمة خجلها ...

..لا تعلم لما عليها أن تكون كذلك بالتحديد ...ليس و كأن هذه الاوقات مميزة بالنسبة لها ...تحمحمت بهدوء ...فقررت رفع رأسها بهدوء ...فتلتقي زمرديتاها مع خاصته الرمادية ...

هل كان يجب عليها فعل ذلك ؟ ... لم تكن تريد أن تفقد نطقها كذلك ...كانت بالفعل قد جهزت لما تقوله ..و قد تدربت عليه بثقة كذلك ...لكنها و في هذه اللحظة ..وجدت نفسها متصنمة امامه ...و قد تبخر تدريبها في ثواني معدودة لا تتذكر شيئاً منه ...

..كسر الصمت الذي بينهما تحرك فيكتور  نحو الأريكة الكبيرة المقابلة للنافذة المحببة لديه ...فيجلس عليها بهدوء ...في حين ظلت الأخرى تراقب تحركاته الهادئة تحت هيجان دواخلها ...*

فيكتور  ( بهدوء ): فلتتقدمي الى هنا ...

* بخطوات ثابتة نوعاً ما ...راحت تتقدم نحوه ..الى أن صارت بجانبه ...عرض عليها الجلوس بجانبه فتفعل دون قول شيء و قد أعربت عن هذا مسبقاً أنها فقدت نطقها فور رؤيته لسبب تجهله ...

...تنهد بهدوء ...يباشر في الحديث حارصاً على أن لا ينظر إليها ...فهو في غنى عن ما سيؤثر عليه فورما يناظرها عن قرب *

فيكتور  : لا داعي لكل هذا التوتر ...لن أفعل شيئاً بكِ ..لذا فلتسترخي ...

سامانثا : اه ...ح..حسناً

* استدار بوجهه نحوها ..و بالتحديد قد صوّب نظره نحو حضنها ...و قد لمح الكتاب الذي أهداه لها بين ذراعيها تحتضنه بهدوء ...

...نظر لها يقول ببعض من الدهشة ...*

فيكتور  : ألا يزال معك ؟

سامانثا ( نظرت للكتاب ): آه ...نعم ...لم يكن بإمكاني تركه هناك ..حاولت حمايته من ألسنة اللهب ...

* قد راود في ذهن الملك عن سبب ذلك ...لكنه تجاهل رغبته في سؤالها و اشباع فضوله و فضل الصمت ...

...الى أن كسرته الأخرى تقول بهدوء و نبرة ناعمة وسط هدوء الليل و امام ضوء القمر الذي يقابلهما ...*

سامانثا : كنت مستعدة لأتلف جميع اوعيتي الدموية لأجلك ...فقط لصنع حبل لا نهاية له يوصلني إليك ...لكن ما اخشاه ... أن لا تتشبث به و ترميه كما لم تراه يوماً ...

...أتعلم ؟ ...نحن الاثنين ...كالواحد و الثلاثين من ديسمبر و الاول من يناير ...قريبان للغاية ...

...لكننا بطريقة ما ...بعيدان للغاية و ما بيننا عام لا ينتهي ...

* صمتت قليلاً تتنهد بعمق ...و هو قد غاص في تفكيره ...غاص في عمق هذه الكلمات و عمق نبرتها التي سكنت روحه ...

التفت لها يناظرها يتأمل تلابيب وجهها ...فراح يتساءل في خلده ...لما هي بهذه البراءة ؟ ..لما هي بهذه الرقة ؟ ...تحت نظراته المتأملة لها ...يرد بهدوء ...*

فيكتور  : رقيقة ...كورقة شجر خريفية تحاول الكفاح لأن لا تسقط ...و أن لا يُدعس عليها ... أو تلك التي تقاوم رياح الخريف القوية ...فتتشبث بغصنها بعناد تصرخ بأنها لن تستسلم لبضع نسمات ...

...ألا يزال هذا النوع من البشر موجود حقاً ؟ ...

* حينما سمعت تلك الكلمات ...رفعت ناظريها تقابل مقلتيه المصوبة نحوها ...و هنا حلّ الصمت بينهما ...

...لم يتجرأ أحدهما على الحديث بعد هذا ...فقط اكتفيا بالتحديق ببعضهما طوال الوقت ...و شعور غريب يجعلهما يأبيان الاقلاع عن التحديق ...

...الى أن قرر الملك ازاحة ناظريه عنها ...فتدرك سامانثا أنها قد بالغت في التحديق به دون وجه حق ...لتسارع في انزال رأسها محرجة للغاية ...*

فيكتور  : سمعت أنكِ كاتبة ...أريد سماع البعض من كلماتك ...

سامانثا : م..ماذا ؟! ...

فيكتور  ( اغمض عينيه ): هذا أمر ...

* حل الصمت بينهما لبعض الوقت ...تستجمع الأخرى كلماتها و افكارها ..تريد تقديم أفضل ما لديها ...لتثبت أنها تستحق أن تلقب بكاتبة في نظره ...لتنظر لضوء القمر البهي تردد بنبرة ناعمة هائمة ...كأن ما تلقيه عاشته بكل تفاصيله *

سامانثا : تعلّمت أنّ العطاء لو زاد عن حدّه خطأ، تعلّمت أنّ الجميل ما يملأ كفوف البخيل، تعلّمت أنّ العيون إذا عشقت تصبح ستراً وغِطاءً، وأنّ أصدق الدروب ...دروب المحبّة ..تلك التي لا تحتاج لدليل ... أنت أغلى من أن تمشي على هذه الأرض التي افسدها السفهاء ... صدقني غلاك في داخلي لا يحتاج لدليل ....

* لم تعِ على نفسها حينما ذرفت دموعها ...كانت تشعر بحرقة تتوسط صدرها ...تلك التي تجعلها تبتلع ريقها للعديد من المرات ...

..شعور الاشتياق ...الوحدة ...الحب الذي ضاع ..كل هذا اجتمع في هذه اللحظة ...حينما سمع فيكتور  محاولاتها الفاشلة في كتم شهقاتها و دموعها ...

..علم أن تلك الكلمات قد أثرت على صاحبتها بالذات ...لكنها لا تدري أنها قد سحرته بهذا ...و كم كان مستأنساً ...أحبّ ما قالته ..أحبّ نعومة نبرتها و هدوءها حينما اردفت بهذا ..كأنها كانت تقصده ...

...و هذا ما جعل من نبضات قلبه تقرر خوض سباق المراثون الى حين أن تقرر بنفسها متى تتوقف عن فعل ذلك ...

...التفت نحوها يحدق بها بهدوء ...رفع رده التي كانت من الخلف بغية الطبطبة على ظهرها و التخفيف ...لكنه لم يكمل حركته ...كونها استقامت من مكانها تتصنع ابتسامة ..تقول بهدوء و نبرة شبه مهتزة ...*

سامانثا : هل تسمح فخامتك لي بالمغادرة الآن ؟ ..أشعر بدوار خفيف ...

* ظل يحدق بها ...بطريقة ما ...هو لا يريد بعدها ...لا يريد أن يبعد ناظريه عن وجهها ...لكنه اومأ بخفة ...و أجبر على السماح لها بالمغادرة ...انحنت له بطريقة ملكية ...تقول بإحترام و رقة *

سامانثا : لم اشكرك بطريقة لائقة سابقاً ...أعتقد أنه الوقت المناسب لذلك ...

أشكرك مولاي على انقاذي بالأمس ..لولاك لكنت ميتة ...تضحيتك الكبيرة هذه لم انساها ما حيي...

فيكتور  ( قاطعها ببرود ): غادري ...

* انزلت رأسها بهدوء ...و استدارت مغادرة المكان ...تاركة اياه يحدق في الفراغ ...لحظات فتتغير تلابيب وجهه الى الغضب ...

التقطت احدى المزهريات التي كانت موضوعة بشكل راقي على احدى الارفف و اسقطها ارضاً فتتحول لأشلاء ....

....و هنا حل الصمت ...انحنى بهدوء نحو الحطام ...و امسك بإحداها يلعب بها بين انامله ...

..في هذه اللحظة ..تذكر وجهها ..ابتسامتها ..تفكيرها الهادئ و البريء ...رقتها التي تحاذر نسمات البرد القارسة ...و أخيراً ...حزنها ...و دموعها ...لم يدرك ضغطه القوي على تلك القطعة و التي تسببت في نزف يده ...لا يعلم السبب ...لما هو غاضب ؟ ...غاضب ! ...

لا ...ليس هذا هو الذي يشعر به ...يشعر بشيء مزعج ..يريد التخلص منه ..كشيء يريد الحصول عليه .. أو شعور لم يسبق له أن عاشه يوماً و يريد الحصول عليه ... أو ربما التخلص منه و العودة إلى طبيعته ...

لانت ملامحه حينما تذكر كلماتها الشاعرية العميقة ..فيبتسم هائماً بتلك اللحظة ...*

فيكتور  : كلماتها .....

........

To be continued ~

بعرف انو تأخرت كثير عليكم رايزس ...

اليوم يعتبر اسوأ يوم في حياتي ..😔😔😔 ...

نفسيتي في الحضيض ...بعرف أنو فترة و تروح ...بس هاي الفترة من اصعب الفترات في حياتي ...

...المهم ..اتمنى يكون البارت نال اعجابكم ...في كثير احداث في انتظاركم ...

مبين أنو فيكتور  بدأ يهتم لسام صح ؟ ...بس هاي نو النهاية ....

....كونوا بخير جميعاً


يلا اشوفكم المرة الجاية 💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓 ...لوف يوووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

Continue Reading

You'll Also Like

30.5K 1.8K 38
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه...
38K 890 44
إنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من م...
170K 4.3K 29
تتمثل بالقوة و الجبورة و الجمال يتمثل في الوسامة و السلطة و القوة و التملك هل تشاء الأقدار أن يجتمعان أن تجتمع قلوبهما اللذان تعهدات بأن لا يحبان ...
1.6M 88.9K 53
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا...