OBSESSED +18

By URParadise2

533K 19.3K 3K

عند وقوع أهم رجال الأعمال جيون جونغكوك بحب فتاة جامعية تصغره سناً وهي مربية طفله منذ سنتين متيم بها حد الجنون... More

"1"مشاعر دفينة
"2"
"3"
"4"
"5"
"6"
"7"
"8"
"9"
"10"
"11"
13
"14"
"15"
"16"
"17"
"18"
"19"
"20"
"21"
"22"
[23]
"24"
"25"
"26"
"27"
"28"
"29"

"12"

23K 924 126
By URParadise2

بارت جديد قوموا بدعمي بتعليق والضغط على النجمة..

الساعة التاسعة مساءً في يوم هادئ في ذلك القصر الكبير خاصة في غرفة النوم، تجلس "إنجل" أمام النافذة الزجاجية تقرأ كتاباً من إحدى الكتب التي اشتراها لها "جونغكوك" مؤخراً بعد أن شعر بمللها وجلوسها الدائم في المنزل وصمتها الذي لم تتخلي عنه حتى الآن لا تنكر أنه يحاول جاهداً من أجلها ويفعل أي شيئ لإرضائها، وعشقه الصادق لها الذي تراه بعينيه لا تستطيع أيضاً إنكار أن خوفها منه بدأ في الزوال تدريجياً عند تعرفها عليه أكثر والتعرف على جوانب أكثر من شخصيته، أحياناً يشاهدان التلفاز معاً، يخرجان للتنزه مع جون، أو يقرأ لها كتاباً بينما تنام على صدره الواسع بين ذراعيه، ولكنها مازالت تتهرب منه عندما يقوم بالإقتراب منها آخر مرة حاول التقرب منها منذ يومين عندما عاد من عمله متأخراً بعد منتصف الليل نصف ثملاً وكانت نائمة بعمق فخلع قميصة وقام باحتضانها من الخلف مُمَراً يديه الباردة تحت منامتها الحريرية التي ترتديها يتلمس معدتها وأفخاذها الناعمة ويعض شحمة أذنها حتى استيقظت من نومها وشعرت به يمرر لسانه الساخن على طول رقبتها ويقوم بعضها بينما يديه يمررها بحرية على منحنيات جسدها وما إن شعر باستيقاظها حتى أدار جسدها ناحيته وقام باعتلائها يقبل شفتيها بنهم شديد ويقوم بامتصاص جلد رقبتها بين أسنانه يتمتم بكلمات هادئة إثر ثموله عن مدى عشقه ورغبته بها حتى شعرت برائحة الكحول تفوح منه فلم تستطع التحمل واتجهت سريعاً نحو الحمام تفرغ مافي جوف معدتها وفي الصباح ظل قلقاً عليها بشدة ووعدها بعدم الاقتراب منها مجدداً وهو ثمل واعتذر منها مرات عديدة

قطع شرودها صوت فتح الباب ولم يكن سواه هو زوجها الذي عادة ما يعود في ذلك الوقت من عمله، أغلقت الكتاب الذي كان بيديها ورأته يتجه نحوها للجلوس بجانبها على الأريكة يخلع سترته ويفك ربطة عنقه يبدو عليه الإرهاق
فقررت سؤاله بصوتها الناعم الذي يعشقه
"تبدو مُتعَباً بشدة هل أنت بخير؟"

"أجل بخير فقط مُتعب قليلاً من ضغط العمل فمنذ فترة أعمل على صفقة مهمة واليوم قمت بربحها"

"حقاً؟ هذا جيد"

"هل جون نائم؟"
سألها مستفسراً عن جون فالبيت هادئ بدونه

"أجل نام منذ قليل كان يود انتظارك لرؤيتك ولكنني أقنعته بالنوم كي يستيقظ مبكراَ ويستطيع رؤيتك "

" تعلمين أنكِ الوحيدة التي تستطيع إقناعه والتأثير عليه "
قالها مازحاً

" أجل أعلم، هل تريد تناول العشاء يمكننا تناول العشاء سوياً لم أتناول العشاء حتى الآن"
قالت إنجل كلماتها محاولة تلطيف الجو بينهما فقد قررت إعطائه فرصة وقضاء وقت أكثر معاً

" أجل بالطبع أريد تناول العشاء معكِ، أنا أيضاً لم أتناول الطعام اليوم مُنتظراً الوقت الذي سآتي فيه لرؤيتك وتناول الطعام معكِ تلك اللحظة فقط كافية لإسعادي"
وبعدها قام بتمرير أصابعه على وجنتها الناعمة مستكملاً حديثه

"سنتناول العشاء ولكن هل يمكنني طلب شيئ؟ هل يمكنكِ أن تقومي بتدليك كتفي ورقبتي فأنا متعب بشدة أحتاج ليديك الناعمة حول جسدي "
ثم قام بتقبيل يديها ينظر لعينيها التي يعشق النظر لها

" حسناً، سأقوم بذلك"
ثم قامت بالنهوض من مكانها تقف خلفه

"سأقوم بإحضار بعض الزيت حتى يمكنني فعل ذلك بسهولة "
ثم قامت بإحضار الزيت العطري  الذي تستخدمه لتدليك يديها وقدميها والذي تشبه رائحته رائحة الأطفال

" هيا هل أنت مستعد؟ "
سألته بينما تقف خلفه مستعدة لصب بعض الزيت على يديها

"مهلاً هل ستقومين بتدليك كتفي ورقبتي بينما أنا مرتدي قميصي؟ لا أظنه سيفلح "
قال ذلك مستغلاً الفرصة حتى يشعر بيديها على بشرته العارية وهو شيئ لطالما تمناه كثيراً

"حسناً قم بخلعه"
بينما توردت وجنتيها لحديثه

" لا، اخلعيه لي، هيا"
واضعاً يديها على صدره حتى تقوم بفك أزراره

بدأت بعدها بفك أزرار قميصه واحداً تلو الآخر ووقفت خلفه بينما مازال يجلس على الأريكة بعد أن أصبح عاري الصدر وبدأت بتدليك كتفيه بهدوء بعدما وضعت بعض الزيت على يديها بينما هو مُغمضاً عينيه بتلذذ لملمس يديها على بشرته يتمنى ألا تتوقف أبداً وبعدها انتقلت بهدوء لرقبته تقوم بتدليكها بينما فرت من شفتيه تأوهات رجولية مستمتعة بما تقوم به على جلد بشرته

"لما توقفتي؟"

"لقد انتهيت أتشعر أنك أفضل الآن؟"
قالتها بينما تتحرك وتترك مكانها خلفه من الأريكة

"حسناً ما رأيك في الخروج لتناول العشاء معاً؟"
قالها جونغكوك يريد الخروج حقاً معها وحدهما كأي زوجين مستغلاً فرصة أن جون نائما

"الآن؟ ولكن ألست متعباً؟"
مندهشة حقاً من طلبه فكان مُتعباً منذ دقائق

" لا لست متعباً كما أن غداً لن أذهب للعمل لذلك يمكننا الخروج والسهر معاً لوقت متأخر وحدنا ما رأيك؟"

" ولكن جون يمكن..

قام بمقاطعة حديثها فوراً مُمسكاً يديها

" لا بأس الخدم هنا يمكنهم الاعتناء به إن استيقظ، هيا سأخذ حماماً يمكنكِ تغيير ثيابك ريثما انتهى"

ثم انهي حديثه بغمزة متجهاً نحو الحمام بينما "إنجل" اتجهت لتغيير ثيابها وبعد تفكير ارتدت فستاناً طويلاً من الحرير الأسود ملتصقاً بمنحنيات جسدها ويبرز أنوثتها مع فتحة تصل للفخذ وحمالات رفيعة تبرز عظام ترقوتها ورقبتها الطويلة وتركت شعرها الأسود الطويل منسدلاً على طول ظهرها مع كعب أسود طويل وأكملت لمستها مع رشة عطرها وأقراطها الفضية الكبيرة تضع أحمر شفاه يزين شفتيها وبعض الماسكرا مع محدد العيون

"يالهي لقد أخفتني منذ متى وأنت تقف هنا؟"
واضعة يديها على قلبها فقد أخافتها صورته المفاجأة في المرآة ولم تنتبه له إلا الآن

"لا أعلم منذ متى ولكني بالتأكيد سأفقد صوابي وعقلي إن بقيت دقيقة واحدة هنا أراقبكِ، أنتِ جميلة بشكل يفقدني صوابي سأنتظرك في السيارة"

وبعدها بمدة وصلا لمطعم أقل ما يقال عنه فاخر وكالعادة يمشي بجانبها مُمسكاً خصرها النحيف يقتل بنظراته من ينظر لها ويشعر بنار الغيرة تحرق مافي داخله من العيون التي تصوب ناحيتها، قام بفتح الكرسي لها لتجلس كأي رجل نبيل ثم طلب كل منهما العشاء وشرب جونغكوك كأساً واحداً فقط من النبيذ كان يود شرب الكأس الثاني لكنها منعته بحجة أنه من سيتولي القيادة ولكنه انصاع لأمرها ولم يشرب سوي واحداً فقط كي لا يخيفها مثل المرة الماضية وبعدها أنهيا وجبتهما بسلام تحت تفحص جونغكوك لها ولجمالها ثم قررا العودة للمنزل في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل

"إلى أين؟"
سألها بعدما وصلا للمنزل ورآها تتحرك من أمام غرفتها تترك أيديهما المتشابكة معاً

"سأطمئن على جون وأعود"

"لا تتأخري سأنتظركِ"
ثم قام بتقبيل خدها

دخل بعدها الغرفة نازعاً سترته وقام بفك أول أزرار من قميصه منتظراً قدومها جالساً على حافة السرير

أتت بعد دقائق واتجهت نحو المرآة تقوم بفك أقراطها حتى شعرت بخطواته خلفها تنظر له من المرآة فرأته يقف خلفها

" هل جون نائم؟ "
سألها بصوته المنخفض يمرر أصابعه على طول ذراعيها

" أجل "

" ممم هذا جيد "
بينما يكمل تحركات أصابعه على بشرة ذراعها ثم رقبتها ثم اتجه لتقبيل شعرها وشم رائحته مغمضاً عينيه

" أريدكِ الآن بلا هروب أو أعذار يكفي تلك المدة لا أستطيع التحمل أكثر، أريدكِ لي"

ثم انحني نحو أذنها يقوم بتقبيلها ثم انتقل إلى رقبتها يقوم بتمرير لسانه عليها ويوزع على كتفها قبلات دافئة حتى قام بإنزال حمالات الفستان الذي ترتديه بيديه وظلت بصدريتها السوداء من الدانتيل وما إن رآها حتى قام بلعق شفتيه، فاندفع نحو كتفها العاري يقبله أكثر ويمرر لسانه عليه بسرعة أكبر حتى جذبها لتقف أمامه في مواجهته فانزلق فستانها الأسود وظلت فقط بثيابها الداخلية السوداء وشعرها الأسود الطويل المنسدل على طول ظهرها بينما أصبحت عينيه تتفحصها بصورة أكبر وتملأ عينيه الرغبة فاندفع لتقبيلها على شفتيها المنتفخة المزينة بأحمر شفاهها وأصبح يقبلها أسرع ويغزو فمها بلسانه حتى اختلط لعابهما ويديه يبعث بهما بظهرها ويمررهما على أكتافها العارية وظهرها حتى مؤخرتها يتلمسها ويقربها من جسده أكثر تحت همهمته المستمتعة بتقبيلها حتى شعر باختناقها ففصل القبلة مسنداً جبينه على جبينها يلهث

"أحبكِ، أعلم أنك خائفة ولكن لا داعي للخوف لن أؤذيكِ تعلمين ذلك، كوني لي الليلة أعدكِ سأكون لطيفاً وسأكون كما تريدين فقط أعطى نفسكِ لي حبيبتي أريدكِ بشدة"

ثم قام بفك أزرار قميصه وبعدها أمسك خصرها متجهاً بها نحو السرير وقام باعتلائها ثم تقبيل رقبتها وبصورة أسرع هذه المرة يقوم أيضاً بعضها ليس تقبيلها فقط ثم تحرك بيديه لقفل صدريتها يقوم بفتحه أصبح متلهفاً ليري ما تخبئه أكثر ثم قام بخلعها ولكنها مدت ذراعيها حول صدرها تقوم بتخبئته من نظراته الثاقبة التي تشعرها بالاحراج مُلفتة وجهها للجهة الأخرى حتى لا تواجه نظراته عليها وما إن رأي ذلك المنظر حتى ابتسم لخجلها وقام بتحريك ذقنها بأصابعه لتواجهه

"لا تخجلي أنتِ حبيبتي وزوجتي أريد رؤيتكِ هيا إبعدي يديك"
ثم قام بإبعاد ذراعيها التي تغطي بهما صدرها فاتجه نحوهما يقوم بتقبيلهما برقة ثم عضهما ولكنه شعر بتألمها من أسنانه فتوقف وحررهما من أسنانه لا يريد أن يؤلمها خاصة في أول ليلة لهما معاً

يتبع..

Continue Reading

You'll Also Like

370K 35K 23
تَبدأ حِكايتِنا بَين بِقاع اراضٍ يَسكنُها شَعبّ ذا اعدادٍ ضئيلَة ارضٌ تُحَكم مِن قِبل ثلاث قِوات و ثالِثُهم أقواهُم الولايات المُتحدَة | كوريا الجنوب...
468K 38.2K 15
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
305K 14.5K 22
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
672K 14.5K 44
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...