𝐓𝐞𝐥𝐞𝐩𝐚𝐭𝐡𝐲

By nayeonyny33

9.4K 1K 2.4K

وحـَتي إنْ غِبتَ عَنْ عَينْي لكَ فْي الخَيالِ الفَ لِقَاءْ🏡🌷. أُزْهِرَتْ يَوْمَ:26/10/2021 ذَبُلَتْ يَوْمَ:... More

十一
十二
十三
十四
十五
十六
十七
十八
十九
二十

439 55 99
By nayeonyny33


" أليس لديكم عنواني في سجل معلومات المرضى بالفعل "

قالت نورسين لتقوم المساعدة بالتقليب في الورق أمامها لتقول بعدها

" لا سيدتي أنتِ لم تتركي عنوانك في المرة الماضية "

نظرت لها نورسين بدهشة

" حقًا"

اومأت لها المساعدة لتناولها قلم لتكتب عنوانها

كتبت عنوانها لتخرج من العيادة لتتجه ناحية المصعد لتدخل

" كيف عرف عنواني إذن "

همست تخاطب نفسها

خرجت من المصعد لتخرج هاتفها من حقيبتها

ضغطت على رقم يونجي ثواني حتى أجاب

* هل يمكنني رؤيتك الآن *

قالت بينما تضغط بأصابعها على كف يدها بغضب

* ماذا حدث هل أنتِ بخير *

سألها بقلق لتقاطعه

* أين يمكنني لقائك *

* حسنًا أين أنتِ سآتي إليك *

* أنا أمام مبني العيادة خاصتك سأنتظرك في المقهي الذي تقابلنا به المرة الماضية *

نبست لتغلق الخط قبل أن يرد

اتجهت ناحية المقهى لتدخل لتجلس في نفس ذات مكان المرة الماضية
دقائق حتى وصل ليدخل المقهي ليجدها جالسة

اتجه ناحيتها ليقف أمامها
تحمحم بخفة لتنتبه له

" وصلت أجلس "

قالت بنبرة جادة
جلس أمامها

" هل وجدتي دفترك "

" كيف تعرف عنواني سيد يونجي قالت المساعدة أنني لم أترك عنواني المرة الماضية "

قالت لترفع حاجبها نهاية حديثها

" هل أنتِ غاضبة بهذا الشأن أم أن هناك شئ آخر "

قال بنبرة أكثر من هادئة ليزيد من غضبها

" لما أنت هادئ بهذا الشكل وكأن معرفتك لعنواني بدون أن أخبرك إياه شئ عادي "

سكتت قليلا لتكمل

" لقد كنت بدأت أن أثق بك ولكن هذا يجعلني قلقة جدًا منك "

رفعت شعرها للخلف لتستند إلي الخلف ويديها الاثنين تربعت على صدرها هدأت قليلاً لتعاود سؤاله

" من أين لك معرفة عنواني يونجي "

كان يونجي يستمع لكلامها وهو ساكن حتى أنهت كلامها

أخرج هاتفه ليقوم بفتحه ليضغط على شئ به ليظهر رقمها وتحته بعض المعلومات عنها

وضع الهاتف أمامها على الطاولة لتنظر له قبل أن تأخذ الهاتف تنظر به

أعادت نظرها له لتقول

" ولما تبحث عن معلومات عني بالأصل "
اتكئ بظهره للخلف ليقول بعدها

" هذه عادة لدي أحب جمع المعلومات الكاملة عن كل مريض عندي "

امالت رأسها متعجبة من حديثه ليكمل

" أشعر وكأن كل مريض عندي مسؤول مني وأرغب بحمايته طالما أنه يلجأ إلي ويبوح لي بما يقلقه ويتعبه "

أنهى كلامه لينظر لها لعدة ثواني

" هل اطمأنيتي الآن"

سألها لتتنهد بخفة

" إذا لما أخبرتني إنك وجدته بسجل معلومات المرضى "

" خشيت أن أخبرك إني بحثت عن معلوماتك تقلقي وتخافي مني "

قال ليكمل بعدها

" على أي حال ليس هذا الشئ المهم الآن "

نبس لتنظر له باهتمام تنتظر القادم

" أردت أن أخبرك بشئ نسيت أن أخبرك به "

" ما هو "

" هناك بعض الأحلام لا تكون سببها التخاطر قد تكون بسبب تخزين عقلك الباطن لموضوع والتفكير به باستمرار "

قال محاولاً أن يغير الموضوع وقد نجح بذلك هي حمقاء جدا لتصدق تبريره الغير منطقي أبدًا هذا

" حقًا "

قالت لتفكر قليلاً لتقول بعدها

" أجل هناك بعض الأحلام لا يطلب مني أن أنقذه هل تكون مثل هذه "

" أجل مثل حلم الكرة هذا تخزين عقلك الباطن .. عندما أخبرتك أن تحاولي سؤاله عن أي شئ يذكرك به قمتِ بتخزين ذلك والتفكير به كثيرًا لذلك حلمتي به "

قال لتتنهد بخفة

رفعت شعرها المتساقط على وجنتيها بأحدي يديها وهو يشاهدها باهتمام

" هل تريدين شرب شئ .. ماذا عن حليب الفراولة "

قال ليقهقه بخفة بعدها ليراها تبتسم بخجل وهي تناظر الطاولة
اومأت له ليقوم بمناداه النادل

.......

أوقف السيارة أمام منزلها

" انتظري "

قال ليمنعها من النزول

نظرت له لتحرك رأسها بمعنى ماذا

رفع يديه ليمسح بها على جسر أنفه قبل أن يتكلم

" هل ما زالتِ تثقين بي "

حولت نظرها لتصبح تناظر أصابع يديها التي تعبث بهم

" صدقيني إن اجتمع العالم كله على إيذائك لن أفكر بذلك حتى "

نظرت له لتقول

" إذن لا تخبئ عني أي شئ من الآن فصاعدًا "

امال رأسه ناحيتها ليقول ممازحا لها

" أي شئ ؟ "

قال ليضحك نهاية جملته لتبتسم له

" أعني كل شئ متعلق بي "

قالت لتحول نظرها بعدها للأمام

" حسنا أعدك لن اخبئ عنك شئ "

ابتسم لها قبل أن تفتح باب السيارة لتنزل

ودعته لتدخل بعدها إلى المنزل

اختفت ابتسامته تدريجياً فور أن دخلت المنزل وأغلقت الباب خلفها

أخرج هاتفه لينقر على رقم لينتظر  ثواني
 
*ماذا حدث *

تحدث صوت رجولي عبر الهاتف ليتنهد يونجي قبل أن يتحدث

* لا تقلق هي لم تعرف شئ مازالت ذات عقل صغير كما هي *

........

دخلت المنزل لتستلقي على الأريكة

" بوميقيو "

نادت بصوت عالي ليخرج من غرفته بيده هاتفه يعبث به ليجلس بجانبها

" هل استمتعتي "

قال لتومئ له

أمسك دفتر بجانبه ليضعه أمامها

" هل هذا لكِ "

مسكت دفترها لتقوم بفتحه لتطمئن على ما بداخله

" أجل هو لي "

" لقد أوصله شاب منذ قليل "

سكت قليلا ليكمل

" ولكن ما ذلك الوجهه المخيف به هل هذا بشري حتى "

ضحكت نورسين بخفة لتقول بعدها

" أنا لم أكمل الرسمة بعد "

أخذت الدفتر وحقيبتها لتستقيم متجهه ناحية غرفة الرسم

" ولكن من هذا الذي برسمتك "

سألها أخيها لتتصنم مكانها التفت له

تحاول الحفاظ على نبرتها الهادئة

" لا أحد معين لقد طلب الدكتور أن نقوم برسم أي وجهه يخطر ببالنا فرسمت ذلك "

قالت بهدوء لتستدير لتكمل طريقها ناحية غرفة الرسم

دخلت لتغلق الباب خلفها لتتنهد براحة بينما تضع يدها على صدرها

اتجهت ناحية المكتب لتجلس علي الكرسي

فتحت دفترها وامسكت القلم لتقوم بإكمال جزء من رسمتها

وضعت القلم على الورقه

" كيف كانت شكل عيناه "

أغمضت عيناها تحاول التذكر

" لا بأس أنا أتذكر شكل ذقنه على الأقل "

قالت لتضع القلم فوق الورقة مرة أخرى تقوم بالرسم

انتهت من رسم تجويف وجهه لتنظر برضى للورقة بينما تبتسم
 

أغلقت دفترها لتضعه بحقيبتها

.....................

بعد مرور أسبوعين


صوت المنبه صدع في الغرفة
مدت يدها لتمسك هاتفها لتغلق المنبه لتستقيم بعدها

جلست على الفراش تستند بجذعها للخلف لتشرد قليلاً

صوت طرق الباب آفاقها من شرودها

" ادخل "

سمحت لأخيها بالدخول ليدخل

" أحضرت الفطور اغتسلي وتعالِ لتتناولي الفطور معي "

قال ليبتسم نهاية حديثه ليخرج من الغرفة

استقامت من الفراش لتتجه نحو المرحاض لتأخذ حمامًا دافئًا

خرجت بعد دقائق لتتجه ناحية غرفتها
فتحت خزان الملابس لتخرج بنطال أسود جينز وقميص أزرق بأزرار بالمنتصف

ارتدت ملابسها لتأخذ معطفها الجلدي ذات اللون الاسود لتخرج

خرجت من الغرفة لتجد أخيها يجلس على طاولة الطعام بعدما قام بتحضير الإفطار لهم لتجلس على طاولة الطعام مقابلة له

" ما بك نورسين تبدين غريبة منذ اسبوعين هل هناك ما يحدث معك "

قال أخيها بينما يتفحصها بعينيه

" لا شئ أخي فقط بعض الضغوطات في الكلية "

قالت بتوتر ظاهر في نبرتها

هي بالتأكيد لن تخبره أن تلك التغيرات في حالتها بسبب أنها لم تحلم بذلك الشخص منذ اسبوعين وأنها قلقه جدا من أن يكون قد أصابه مكروه

لاحظ بوميقيو توترها ليقول

" لا يبدو لي أنها ضغوطات كلية "

قال محاولاً جعلها تتكلم وتبوح له عما يقلقها ولكن أنقذها جين حين سمعت صوت دراجته النارية بالخارج

" يبدو أن جين قد أتي وداعًا أخي "

نبست قبل أن تأخذ حقيبتها وتتجه ناحية الباب لتفتحه وتخرج منه سريعًا

.........

" أخيرًا وقت الاستراحه "

نبس جين بعدما خرج الدكتور من القاعة

نظر نحو نورسين ليجدها تعبث بقلمها بيدها

" ألم تحلمي به اليوم ايضًا "

هممت له

" أتعلم جين أشعر بخنقة رهيبة "

قالت لتضع رأسها على المدرج أمامها

" لا تشغلي بالك كثيرًا ربما هو بخير الآن لذلك لم يحتاج بأن يتخاطر معك مجددًا "

رفعت رأسها  لتقول بعدها

" لن ارتاح إلا إذا رأيته بخير امامي "

سكتت قليلاً لتكمل

"  حدثي يخبرني أنه ليس بخير وأنه يحتاجني أن أنقذه بأسرع وقت "

" إذن حاولي أن تتخاطري معه أنتِ أيضّا "

نظرت له وكأن تلك الفكرة أعجبتها كثيرا

" هل يمكنني ذلك وكيف "

" لا أعلم ما رأيك أن تسألي يونجي هو بالتأكيد يعلم أكثر منا "

" إذن سأذهب له اليوم "

قالت لتخرج هاتفها من حقيبتها لتفتحه وتنقر على رقم يونجي

ثواني حتى أجاب

*مرحبًا يونجي هل يمكنني رؤيتك اليوم *

* أجل سأكون في العيادة اليوم *

* ولكن لدي محاضرات ستنتهي في الخامسة مساءًا هل ستكون في العيادة حينها *

* لا لن أكون في العيادة ما رأيك أن أمر عليك لآخذك من الجامعة ونتحدث أثناء الطريق *

نظرت لجين الذي يستمع لتلك المكالمة منذ بدايتها ليومئ لها بأن توافق

* حسنًا سأنتظرك أمام البوابة الرئيسية *

ودعته لتغلق الخط

تنهدت براحه لتستند بظهرها إلى الخلف
اعتدلت بجلستها فور أن رأت الدكتور يدخل

ثواني حتى بدأت المحاضرة 

..........

خرج دكتور المحاضرة الأخيرة من القاعة

جمعت أغراضها لتضعها داخل حقيبتها
حملت حقيبتها لتتجه مع جين نحو الأسفل

وقفت أمام البوابة الرئيسية لتجد سيارة يونجي مصفوفة على الجانب الآخر من الطريق

قطعت الطريق مع جين حتى وصلو أمام السيارة

خرج يونجي من السيارة فور أن رآهم
مد يده ليصافح جين

" مرحبًا جين كيف حالك "

قال يونجي بينما سحب يده ليصافح نورسين بعده

" بخير وأنت "

" بخير أيضًا كيف حال جاك لم أره منذ آخر مرة كنت بمنزلكم "

" هو مشغول قليلاً بالمشفي "

" حسنًا أوصل له سلامي "

قال يونجي ليذهب ناحية الباب الآخر للسيارة ليفتحه لتدخل نورسين

أشارت بيدها لجين تودعه

ذهب جين ليركب دراجته النارية لينطلق بها
 
" ما رأيك بأن نذهب لمقهي للتحدث أفضل من السيارة "

قال يونجي بينما وضع يديه على محرك السيارة لتشغيلها

" حسنا سيكون أفضل "

قالت نورسين قبل أن تتحرك السيارة متجهين إلى أقرب مقهى من الجامعة
وصلو أمام مقهى لا يبعد كثيرًا عن الجامعة

اصطف يونجي سيارته ليخرج منها
خرجت نورسين من السيارة لتدخل مع يونجي المقهي

أشار لها على طاولة بركن معزول
هو لا يحب الجلوس بمكان فيه أناس كثر لذلك هو يختار دائما الطاولة الأكثر عزلة

جلسو على الطاولة لينادى النادل بعدها

" حليب الفراولة وقهوة "

ابتسمت نورسين فور أن قام بطلب ما تحبه بدون أن تتكلم

" حسنا ما الذي أردتي التحدث بشأنه "

قال ليونجي بينما شابك أصابعه ببعضها يستند بذراعيه على الطاولة وينظر لها

" مر أسبوعين ولم أحلم به ... أشعر بالقلق الشديد عليه واحيانا أشعر بالذنب لكوني لم أنقذه إلى الآن ... لا تقل لي أنه ربما يكون بخير أنا لا أشعر بذلك أبدًا "

استمرت بالحديث وهو فقط يستمع لها ويهمهم لها بين الحين والآخر

" ألم تكملي الرسمة خاصتك "

أخرجت دفترها من حقيبتها لتعرض عليه آخر ما قامت برسمه

نظر إلى رسمتها

" مازلت لم تكتمل بعد "

قال بينما ينظر بتفحص للرسمة

" ألا يمكنني التخاطر معه "

سألته نورسين وهي تتمني أن تسمع إجابة تريحها أو تعجبها

" لا أعتقد ذلك .. من أهم شروط التخاطر أن تكوني رأيتِ الشخص الذي ستتخاطري معه لمرة واحدة على الأقل "

حسنًا هي لم تكن تريد سماع ذلك بالتأكيد

" على أي حال لدي كتاب يخص كل شئ متعلق بالتخاطر سأجلبه لك المرة القادمة "

قال يونجي قبل أن يأتي النادل ليضع لهم طلباتهم

..............

دخلت إلى المنزل بعدما قام يونجي بإيصالها

ليقابلها أخيها يجلس على الأريكة

" أين كنتِ أليس محاضراتك تنتهي بالخامسة "

نبس أخيها بينما يعبث بهاتفه

" لما أصبحت تهتم فجأة هكذا "

ترك الهاتف من يده ليعطيها جل اهتمامه

" هذا لأنه لا يعجبني حالك بالكاد تأكلي شيئا وتقضي اليوم كله بالخارج تقريبًا "

نبس بينما هي تناظره بسكون لا تعرف ماذا تقول ليكمل

  "أنا قلق عليكي "

" لا تقلق اخي ليس هناك شئ لتقلق بشأنه "

قالت بعدم اهتمام لتذهب بعدها إلى غرفتها

دخلت لتغلق الباب خلفها

غيرت ثيابها لتمسك الهاتف لتكتب رسالة ليونجي كان محتواها

*  غدًا عطله سأمر عليك بالعيادة لآخذ الكتاب *

أغلقت الهاتف بعد أن أرسلت الرسالة له لتستلقي على الفراش

..........

في صباح اليوم التالي

استيقظت نورسين في الحادية عشر صباحًا

استقامت لتأخذ حمامًا دافئًا

خرجت لتذهب ناحية خزانة الملابس
ارتدت ملابسها وأخذت حقيبتها لتخرج من غرفتها

هي تتجهز لأجل أن تذهب ليونجي لتأخذ منه الكتاب الخاص بالتخاطر
خرجت من الغرفة ليقابلها أخيها

" إلي أين أنتِ ذاهبة ظننت اليوم عطلة "

شدت على حزام حقيبتها بتوتر لتقول بعدها

" أجل عطلة ولكن سأخرج مع بعض الأصدقاء قليلاً "

قالت لتتجه ناحية باب المنزل وضعت يدها على مقبض الباب بقصد فتحه

ولكن أتاها صوت أخيها من خلفها

" إلى متى ستخفين عني الأمر "

التفت له ببطئ

" م..ماذا "

نبست بتقطع بينما ترفع خصلات شعرها بتوتر

" أعلم أنك ذاهبة ليونجي "

_______________________


بعد البارت ده مش هينزل تاني غير بعد الامتحانات بتاعت الميد تيرم بعد كده هينزل عادي خالص🏩✨.

البارت ده 1797 كلمه🤕🌷.

3استمتعوا🏡💝>.

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 85.2K 81
' الرواية الأولى لـ الكاتب عادةً هي روايةً تعليمية يتعلم من خلالها كيف يكتبُ ، ونيران انتقامي أول روايةً ليِ ' بـ قلمي : بتول علي 🤎✨.
265K 17.7K 46
حـقـيقيـة ٪100 أَرْبَعَةٌ لِبَوَاتِ يَدُورُ حَوْلَهُنَّ مَجْمُوعَةٌ مِنَ الذِّئَابِ لَڪُلِ مِنْهُمَ غَايَةِ.... _متجبرات _قَوِيَّاتِ _شَامِخَاتٌ ...
70.1K 3.9K 48
سَنلتقي .. رُبما يكون لقاءً بارداً تكتمُ فيه غيرتك وأمسكُ فيه لِساني عن اُحبّك ستنظر اليّ ، وسأنظر للجميع عداك .
60.7K 5.3K 5
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...