أَسِيرة الطاغِيه

De toqa_401

335K 15.1K 625

هناك من يسكن جدران الظلام والأخر يضيء كالنور أحدهم يعرف كيف يقتل ولاخر يعرف كيف يشفي أحدهم يحب الحب والآخر ير... Mai multe

الشخصيات
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
الـنـهـايـة
خاص بالياس وأثينا

Chapter 5

11.3K 548 23
De toqa_401

ڤـيولـيتـا***

أنهيت شرحي وراقبته بنظراتي امسك الكشاف وأشغله ثم أطفئه وظهرت شبه ابتسامة على شفتيه وأردف بخبث
" حسنًا نجحتي بادهاشي لكن من قال أنني كنت أخطط لقتلكِ ؟ "

رمشت بذهول هل يلعب معي ألان هذا الوغد حسنًا ڤيوليتا اهدئي أنا بزمن مختلف لايجب أن اتهور أغمضت عيني محاولة تهدئه أعصابي ثم فتحتها وأردفت
" ماذا تقصد ألان الم تقل سابقًا ولقد أعطيتك هذا الأشياء التي أحضرتها من عالمي "

سند يديه على فكه وهمهم يفكر ثم هتف
" لكن انا لا أتذكر أنني قلت لكِ ساقتلكِ ثم لو أردت هذا لوضعتكِ بالسجن بدل الغرفة اليس كذلك ؟! "

ركزت بكلامه فهو محق ماقاله صحيح لو أراد أن يقتلني لم يكن ليعطيني غرفة وكذلك خزانة مليئة بالثياب أذن ماهدفه الحقيقي تنهدت وأردفت
" أذن لماذا تبقيني بجانبك ؟ لنقل ماهو هدفك الحقيقي بابقاء هنا لنكن واضحين جلالتك "

أنهيت كلامي وراقبته بنظراتي لم تتغير ملامح وجه مازال ثابت لايظهر علي ردود الفعل بالعاده سيكون لدي الشخص العادي رد فعل لكن هو لا هذا الشخص خطير لا أعرف مايفكر به فاجأني بوقوفه واردف ببرود
" غادري "

هذا الوغد هل لديه انفصام بالشخصية وقفت ولم ألتفت له وغادرت بهدوء زفرت بارتياح لقد تخطيت الموت وألان على أفكر بطريقة للخروج من هنا لماذا يراودني شعور بأنني لان أخرج ابدأ أومأت برفض وابعدت تلك الفكرة من رأسي انا حقًا أشتاق الى سريري والى حاسوبي أريد العودة

آخذت نفس عميق ثم زفير رفعت فستاني لأعلى قليلًا ثم نزلت السلالم بحذر لقد تعثرت قبل قليل لا أريد ان اسقط واكسر كاحلي غرفتي بالطابق الثاني أشعر بالملل وليس هناك الانترنيت نزلت لطابق الأول وخرجت للحديقة منظر الزهور والنسيم يعطي شعور بالانتعاش أغمضت عيني وسرت بهدوء

هبت رياح قويه على وجهي وتطايرت خصلات شعري أشعر بالهدوء والسكينة فتحت عيني ونظرت بالارجاء ما أجمل الطبيعة ارغب بالركض والضحك بأعلى صوتي لفت انتباهي صوت تنفس سريع تبعت مصدر الصوت بحذر وقفت خلف جذع الشجرة وراقبت الشخص الذي يختبئ بالجهة الآخر

نظرت بتركيز رمشت بذهول أنها تلك المرأة التي
أعطتني الكاس لقد كنت أفقد رأسي بسببها قبضت يدي بغضب لقد كنت لطيفة أكثر من الازم ساريها كيف تلعب بالطريقة الصحيحة خرجت وقفت خلفها وهتفت
" مرحبا لقد التقينا مره أخرى "

فزعت والتفت بسرعة وارجعت كتلة يديها خلف ظهرها ويبدو أنها تخبئ شيء بلعت ريقها بتوتر وأردفت
" هل تحتاجين شيء سيدتي ؟ "

ابتسمت بشر وامسكت كتفها واجبتها
" اجل عزيزتي هل ترافقيني فلقد أضعت طريقي "

ابتسمت بتوتر وهزت رأسها وسارت أمامي
وحضنت يديها أنها بالتأكيد تخفي شيءٍ سرت خلفها ثم رفعت يدي وضربتها خلف عنقها لتلفت بسرعة ثم ركضت تبعتها وعرقلت طريقها ووجهت قبضة يدي على رأسها وضربتها لتسقط فاقدة
الوعي انا لست ساذجة

جلست القرفصاء وأمسكت يديها وأخرجت ورقة مطوية فتحتها كانت كلمات غريبة لم افهم منها شيء هل علي أخذها ألى ذلك الوغد لا أريد التورط في مشاكل أنا في غنى عنها تنهدت ووقفت ليس لدي خيار أخرى نظرت حولي في إي أتجاه علي ان أسلكه لقد ضعت!!

تبًا هذا مزعج جدًا رفعت فستاني ثم ركضت في كل الاتجاهات وقفت ولقد لمحت البوابة علي ان أسرع قبل أن تعود لوعيها وربما سيتم اتهامي عدت أركض ونظرات الاستغراب تعلو وجوه الجميع تجاهلتهم وصعدت السلالم وصلت امام
المكتب وانا الهث بتعب فتحت الباب بسرعة وهتفت
" جلالتك لقد وجدت هذا الورقة كانت تخبئها تلك المرأة "

رفع رأسه ونظر لي بنظرات قاتله ولقد لاحظت انه يمسك القلم الذي اعطيته له هتف ببحته الرجوليه
" الم تتعلمي كيف تطرقين الباب "

عقدت حاجبي بانزعاج وتقدمت نحوه ووضعت الورقة على الطاولة واردفت
" لقد أمسكت بتلك المرأة التي أعطتني
الكاس وكانت تمسك بهذا الورقة أوه بالمناسبة لقد جعلتها تفقد الوعي أنها ألان ساقطة في الحديقة وأحضرت لك هذا الورقة لأنني لم أفهم ما هو المكتوب "

أمسك الورقة وبدء يتفحصها بنظراته ثم تركها على الطاولة وأردف
" هل أنتِ لاتعلمين ماهو المكتوب ؟ "

هل يقصد أنني أكذب ضربت الطاولة بيدي وهتفت
" نعم لا اعلم لأنني لا أعرف بإي لغة مكتوبة "

قبض على يديه وتصلب جسده ونظراته المشتعلة لماذا يغضب!! انا من عليها أن تغضب وقف بسرعة وتقدم نحوي ثم دفعني بقوة وارتطمت بالجدار تأوهت بألم وامسك خصلات شعري وأردف ببرود
" شعركِ الأسود هو نادر تعلمي لماذا ؟ "

بلعت رقي بخوف ونظراته المشتعلة تخترقني هززت رأسي واجبت
" لا اعلم "

ليكمل وهو يلعب بخلاص شعري
" الساحرات من يمتلكن الشعر الأسود
وتم حرقهن منذ أكثر من مئة عام "

ساحرات يالها من سخافة لو كان كلامه صحيح لماذا أذن لم يتم حرقي؟ رفعت حاجبي وأردفت
" أذن انا بنظركم ساحرة لماذا لم تحرقني مثل ماحدث قبل مئة عام؟ "

أبتسم بشر وقرب وجه وهمس
" انا من يضع القوانين وانا من يغيرها ثم أنتِ تحتاجي لتتعلمي الكثير وسنبدأ بالدرس الأول لكن قبل هذا ستعاقبي على وقاحتكِ وتمردكِ "

أنهى كلامه ليهجم على رقبتي لأشعر به يعضني
بقوة تأوهت بألم وانا أحاول دفعه بعيدًا عني لكنه لم يتحرك ضربت صدره وصرخت به
" ابتعددد عنييي أيهاااا الحقيررر "

Continuă lectura

O să-ți placă și

185K 12.2K 61
كان ملقـًا علي الأرض غارقـًا في دمائه، حاولت إيقاظه دون جدوي أرجوك كلا ، سأفعل ما تريد لكن لا تقتله ... صرخت من بين شهقاتي و الدموع تملأ وجهي ...
11.3M 1.1M 144
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى...
661K 35.1K 26
(مكتمله) "العازب" هو برنامج تلفزيوني واقعي شهير. يتقدم "ماكسويل والف" رجل الأعمال، في هذا البرنامج للبحث عن الحب و شريكة للحياة. هذا غير صحيح! السبب...
307K 10.8K 52
بنت يتيمة الاب وتعيش مع امها واختها لي بعمر15سنه وعندها عمام ثنين الجبير حنون ورباها هيه واختها والثاني رجل لٱ يعرف الرحمه مو زين سكرجي اغلب اوقاته ب...