No promises

Da bukliyf

231K 16.2K 8.8K

لَطالما مَزجَت الحَياة ألوانها و وضعتهَا على لَوحة البَشرِ قِسرًا، قد بَعثرت الحَياةُ جُل ألوانها على لَوحتهُ... Altro

مُقدِمة
١- زُجاجُ المُعجِزَات
٢- كُسِرَ حِينما رَآك
٣- خَدَشَ كَفِي بالآمال
٤- فـحدقتُ بِكَ طويلًا
٥- وَ أدركتُ أنكَ مِطرقتِي
٦- مِطرقةٌ تُحطِمُ الآلام
٧- أعطِني وَرقُ المُعجِزات
٨- وَ أُعطِيكَ زُمردًا مِن عَيناي
٩- أُعطِيكَ زهرةً أمَام المَحكَمة
١٠- فـتُعطِيني فوزًا داخِلُها
١١- أعُودُ زِنزانتِي بِفوزِي
١٢- فـتعُودُ أنتَ بِزهرتِي
١٣- تَمسَحُ على رُوحِي أملًا
١٤- فَـيبصُقُ الكَونُ عليكَ ألمًا
١٥- تُبكِيكَ الحَقِيقَة
١٦- وَ تُبكِيني أنتَ لِكونكَ الحَقِيقَة
١٧- فأعُودُ خائبًا
١٨- أُحدِقُ بِزنزانتِي وَ أعُد الأيام
١٩- تَسحبُني للنجَاةُ يا طَوقُ النَجاة
٢٠- فـيسقُطُ مِنّا قلبينّا
٢١- وَ تلتَحِمُ لَنا شَفتَان
٢٢- تَصنعُ لِي كعكًا
٢٣- وَ أصنَعُ لَكَ طوقُ أزهَار
٢٤- تَجتازُ حُكمَ الكَون
٢٥- وَ تَنتصِرُ بينما تُقَبِلُ يداي
٢٦- حُرٌ أنا وَ موطِني بَينَ ذِراعَاك
٢٧- حَدقتُ حَولِي طويلًا
٢٨- وَ نزَعتُ مِن شَكِي يقينًا
٢٩- فـجثوتُ عَلى قدمٍ
٣٠- وَ قُلتُ يا حَبيبِي قَدِّم لِي يُمنَاك

يا رِداءُ قلبِي..  SPECIAL PART

6.2K 424 244
Da bukliyf


أهلًا! اشتقت لكم ما أمزح ):

عمومًا الوداعية أتت.. استمتعوا
_________

إليكَّ.. يَا أرِيجُ قَلبي

لَم تَكُن يَومًا عَبقًا يَنجَلِي وَ لا نَبضًا يَنزَوي، لَم تَكُن جُرحًا يَنشَفِي وَ لا عامًا يَنقَضِي.. كُنتَ أنتَ بِداية النِهاية فِي كُل أمرٍ يَنتهِي

كُنتَ أنتَ الأعوام العَشرة التِي سُلِبت مِن يَدِي

أكتُبُ بَهاؤكَ فِي كُلِ شِبرٍ تقعُ عليهُ أقدامِي، أضَعُ وَسمًا بأنني الغَرِيق الحَيّ الذِي وَقع في حُبكَ يا قِطعةُ جِنانِي، أصطَفُ عَلى نَافِذةُ الهَيامُ وَ أنتَقِي مِنها بِنظرِي غَيمُ حُبٍ لا مُتناهِي..

وَ أضعُ فِي كُل خُطوةٍ على الأرضُ نَسيمًا يَنجَلِي مِن قَلبي الذِي فَاض بِهيامُكَ الأزلي فِي وِجدانِي.. وَ رُغم كُل ما مَضى.. رُغم الأيامُ التِي ذهبت مَع الزمان و انجَلت.. هَا أنا بِحِبرُ حُبي أكتُب إليكَ يا قِطعةُ القَمر

...

٢١ - كَانُون الأول

البُرودة ما قبل شِتاء دِيسَمبر، أُحدِق بالنافِذة.. و أرى انعِكَاسِي إنهُ اليومُ الأول لِي فِي العَمل و قد انتهى بالفعل أنا في مَنزِلي، أمسيتُ أعملُ لَدى شَرِكةُ كُوديل للمُحاماة..

تَغير الكَثير، لا شَيء يبدُو كما اعتَادَ بأنّ يكُون، نظرتِي لِمَّا حَولي أضحت دُونِية، كَأنّ الشيءُ الوحيد الذِي يستحِقُ المُجادلةُ فِي كَوماتُ الخراب هَذِه هُو تايهِيونق..

لَقد تَزوجنا بالفعِل، أصبَح لدينا جروان لَطِيفان.. لأصدُق القَول لَم أظُن بأنّ يومًا سيأتي لأعُود أصطفُ بأحرفي على هذِه المُذكراتُ البالِية..

سأكتُب لأجُل النِهاية، تركتُ قِصتي يتيمةً بلا حدٍ لجريانُ أحداثُها..

النِهاياتُ قادِمةٌ لا مَحالة، حتى نِهايةُ مُذكراتي.. إنها النِهاية

....

أُحدِقُ بالنَافِذة، الزُجاج تَتراقَصُ عليهُ قطراتُ المَطر.. أبتسِمُ لأنّني أتذكَر كُلُ شيءٍ مِن اليَومُ الأول، استقمتُ مِن على كُرسِيُّ مَكتبي وَ اتجهتُ بِجسدي خارِج الغُرفة.. الهُدوء هذا لطيفٌ جِدًا

مَشيتُ نَحو غُرفة المَعِيشة، إنّهُ يَجلِسُ هُناك كَالملاك وَسطَ الأرِيكة، يُحاولُ باستِماتة أنّ يُرتِب أوراقُ الزِينة

وقفتُ قُرب البابِ أُحدِقُ بِه فَقط، يَأسرُ شَفتاهُ بَين أسنانَهُ وَ بَين كُلُ لَحظةٍ وَ لحظة يَمسحُ على رَأسُ يونتان الذي يجلِسُ على فَخذه

"بِئسَ هذا الأمر! جُونغكوك!!!"

نَده لِي بِصوتٍ مُرتَفِع بينما يداهُ لا زالت تعبثُ في الزينة التي معه.. لم يرفع رَأسهُ حتى، ابتسمت.. لا زال يُجِيد جَعلي أُخطِئ بموضعُ قَدمَيَّ فقط لِنطقَهُ باسمِي

"أجل عَزِيزي؟"

رَفع رَأسه، وَضع عَيناهُ وَسط عَينايّ يُحدِق بي، هَمدت بسمتي لأنّ قلبي هوى أرضًا.. استشعرت تفاقُم أنفاسي وَ مشيتُ نَحوه بينما أضحكُ على ملمَحهُ المُبعثر

"متى أتيتَ يا جُونغكوكي؟ أرجُوك مُدَّ لي يد العَون فِي هذه الزِينة!"

قلبي يَذوب فِي صَدري، يستهلِكُ كُل نبضةٍ فيه لأجلُه، عيناهُ اللامِعة تَنفُضُ وَعيي مِني، يبتسمُ لِي بينَما يُناولِني الزينة التِي بيده

توجهتُ لأجلِس بِجانِبه بينما أبتسم بِرقة

"أهزَمتك قِطعةُ البلاستيك هَذه يا قَمري؟ سأتكفلُ بِها لا تَقلق"

أرى أنفهُ يَنكَمِش، أعلمُ أنهُ لا يُطِيق الهَزِيمة..

"جُونغكوك، هل تَود أنّ تنام على الأريكة؟"

انصعَقت، تَوقف جَسدي عن الحَركة لِوهلة وَ وضعتُ بسمةً كاذِبة على شفتايَّ بينما أنظُر إليه، ألتفِتُ إليهُ بِجسدي أكملهُ

"وَ تجعلُني أُقاسِي مَع الشِتاءُ البالِي؟"

تَكتَفتُ بِجانِبه وَ رأيتهُ يَضعُ يونتان بَينُنا بينما يُمسِك بِذراعِي، يداهُ دافِئة.. تدفعُني لأشعُر بِرغبةٍ للبُكاء، هُو دافِئٌ جدًا.. كأنّ النَار تسكُن جَوفه، يُذِيب جَليدي..

"أُحِبُّكَ يا جُونغكوك"

أحقًا أحتاجُ القَول بأنّ هذهِ هِي طريقتهُ في الهرب أمّ أنها مُتضحة؟

دَنوتُ نَحوه وَ وضعتُ قُبلةً على وَجنته، احَمَّر أنفه بينما يعبثُ بِكنزته، لا زَال يخجل وَ يسحقُ قلبي أسفل حُبَّهُ

"وَ أنا أُحِبُّكَ أيضًا، استقم لِنزين الشجرة"

........

٢٥ - كَانون الأول

إنّها ليلةُ الكريسماس، نجتَمعُ في مَنزِل جَدي شيهيوك، لقد تغيرَ هُو أيضًا، توقف عن السَرِقة وَ أمسَى رَجُلًا حَكِيمًا طالمَا بأنّ الأمر لا يَخُص زُهوره

المَكانُ لطيفٌ جِدًا.. تايهيونق يُحدِق من النافذة بِتلك الثُلوج التِي تَهطُل، يَبدُو كالهِرة بالهُدوء الذي يُحِيطهُ

"تَايهيونق.. تُرِيد أنّ نَرقُص؟"

أراهُ يَستقيم بِحماسٍ شديد ينظُر إليّ بِتردد، كَأنّهُ يخشى مُزاحِي

"أُنظر أنا أُريد، لِكِن إنّ كُنتَ تَمزح سأشويك جُونغكوك!"

أصبَح لاذِعًا، يدفعُني لأتساقط نحوهُ أكثر

"لا أمزَح هيا، أعلَمُ أنّكَ تتقطعُ لأجل أنّ نرقُص بالثَلج"

رَكضَ نَحوي بَينما يَبسطُ ذِراعاهُ على وِسعُها وَ تسلقَ جسدي مُحتَضنًا إيايَّ بِشدة بينما يقهقِه

"جدي شِيهيوك! سنخرج لِنرقُص لا تَفتح الهَدايا وَ إلا عضضتُ أنفُك"

نَزل مِن عليَّ وَ ركض لِيجلب مِعطفهُ بَينما يضحك بِعلوٍ شديد، الجَد شِيهيوك خَرج مِن المَطبخ وَ نظر إلينا، أغلق عَيناهُ بِخفة وَ حدَق بِي بَينما يَمشي نحوي بِالملعقة الخَشبية عاقِدًا حاجِباه

"أيُّها الغِربيب، إنّ لم تَعُودا سأقتلِعُ أنفُك"

أجل، بَينَ كُل ما تَغير، جَدي شيهيوك مَا زال يُعنِفُ أنفي، أنا سعيدٌ طالما أنّ الأمر يُسعِده

سَمِعتُ انطِباق الباب، عَلمتُ يقينًا بأنّ تايهيونقي خَرج، ركضتُ نحو الخَارج بينما أسحبُ مِعطفي وَ أرتديه، أغلقتُ البابُ خلفي وَ حدقتُ بالأرجاء بَحثًا عنه

كَان يرسُم قلوبًا على الأرض بيده بَينما ابتسامتهُ تلمعُ لِي كأنّها النجُوم وَ لمعانُ السَماء

"تايهيونق لِنرقُص هَيا!"

رفعَ رأسهُ نَحوي، بينما أمشي نحوهُ كَان يُقهقِه.. وَضعتُ يدي على وَسطه وَ يداهُ عانقت عُنقِي، القُرب مِنه مُهلِكٌ جِدًا

كَأنّهُ يُضَمِدُ قَتلى رُوحي وَ يمسي لِي المَلاذ، إنهُ كوكبٌ فُنِي بِهِ المَهاب.. بِئسُ مَعاشٍ لا تَنطوي فِي تَقاسِيمهُ مُحياه..

كُنَّا نرقُص، أراهُ يُحدق في تساقط الثِلوج، وَددتُ لو أنّ بِوسعي أنّ أُعاتِب بُكاء الغيمُ الذي سَقط على رِمشهُ

"الثلُوج ترتَمي على مَلمحُك.. يا سَعدُها"

أمسَكَ بِوجنتايَّ بينَ يدَاهُ وَ طبعَ أرَقَ قُبلةً على طَرفُ أنفِي وَ اقترب مِن أُذني يهمِسُ لِي بينما نتمايل على كلُ شيءٍ إلا الموسيقى

"رأيتَها تَرتمي على مَلمحِي وَ لم تَرى كَيف أنكَ تتساقطُ على صدري؟ إنّ كانَ على أحدٌ هُنا أنّ ينضَب الآخر.. فالثلَجُ سَينضُبكَ.."

اقشَّعر جِلدي، هَمسهُ كَشط مِنِي ثباتي، أشعُر أنني كَالهُلام، أنجَرفُ مِن التَل على وِسعهُ لأنزوِي

رفعتُ رَأسي، وَضعتُ قبلةً أسفل عَينهُ بسعادةٍ تجُوب جَوفي

"أُحِبُّكَ يا تايهيونق"

هَمست لَهُ وَ أراهُ يضحك، إنّ كَان لِي الأمرُ لَكتبتُ من مِياهُ البَحر سطورًا إلى أنّ تنتهي كم أنّ صوتُ ضِحكتهُ تدمي لي قَلبي

تُدمِيهُ حُبًا، كَيفَ لِشخصٍ أنّ يضحك فَقط وَ يجعل آخرًا يقضي يومهُ مُقيدًا بِحُبه؟

"أُحِبُّكَ أيضًا، لنعد للداخل سأتجَمد.."

عُدنا بالفعل، وَ قضينا وَقتًا مع الجد شِيهيوك، حان وَقتُ الهدايا!

"حسنًا سأبدأ أنا، تفضل جدي شيهيوك"

كَانَ هذا تَايهيونق، أعطى الجَد شيهيوك صندوقًا كبيرًا، الجد شيهيوك يكاد يتقطعُ حماسًا لَكِنه يتَصنعُ الوقار كَما دومًا

"لَم يَكُن عَليكَ فِعلُ ذلِك تايهيونق، وُجودك كفيلٌ بِجعلي سعيد- هل هَذا-"

ضحِكنا بِشدة، تايهيونق أحضَر لهُ جَميع الصُور التي تَمَّ التقاطها للجد شِهيوك في كُل مَرةٍ أُعتقِل بِها، الجد شيهيوك كان يضحك بِشدة

"تركتُ لَك مَكانًا فارِغًا أيّها الجد شيهيوك، أريد أنّ تكون الصورة الأخِيرة تجمعُنا سويًا"

تَحدث تايهيونق حِينما هَدأنا قليلًا، ابتسم الجد شيهيوك و وَضع يَدهُ على شَعرُ تايهيونق يُربِتُ عليه

"سنفعل، دعنا ننتهي من هذه الهدايا، أنا حقًا ممتنٌ لك على هذه الصور يا تايهيونق، سأُريها أحفادي لِيكملوا مهنة العائلة!"

السَقطة التي ظهرت في ملامح تايهيونق كانت لِتُردي الجميع ضحكًا، يبدُو بأنّ التغير ليسَ كفيلًا بعد كُلُ شيء

"حسنًا إنّهُ دوري، جُونغكوك تفضل"

كُنتُ مُتحمِسًا.. فتحتُ الصُندوق بابتسامةٍ واسعِة، كَان هُناكَ دفترًا وَ قلمًا.. نظرتُ نَحو الجَد تايهيونق بتعجُب بينما أبتسم

"أنتَ يا جُونغكوك.. مُصِّرٌ على وَضعُ النِهاية، لَكِنّ النهاياتُ تنتهي وَ تلحقُها بِداية.. حينما تنتهِي النهاية.. أُكتب حِكايةً أُخرى هُنا"

شَعرتُ بعينايَّ تُمسي زُجاجِية، استقمتُ نحوه وَ احتضنتهُ بِشدة.. كَمّ أُحبِه، الأمرُ يعني لِي الكَثيرُ حقًا، كَوني أهابُ النِهاياتُ دومًا..

حسنًا وَ أخيرًا دورِي

"تَايهيونق-شي.. تفضل"

أعطيتهُ الصُندوق بينما أبتسم، آمُل أنّ تروق لَه..

كَان يَفكُ التغليف بِهدوءٍ شديد، وَ فتح الصُندوق أخيرًا

رَفع رَأسهُ وَ نَظر لي، لم أستطع ألا أضحك، عيناهُ هامت بالدُموع

"جُونغكوك؟ هَل هَذا مَا أظُن أنّهُ هُو؟"

أومَأتُ لَه بينما أبتَسِم

" إنّهُ كذلِك، هَذا 'كُل الوعُود' "

كُلُ الُوعود هِي مُذكراتي، حَيثُ كَتبت كُلُ شيءٍ مُنذُ اللحظة التي التقينا بِها إلى اليومُ الحَادِي وَ العُشرون مِن كَانون الأول..

..

النِهاياتُ مُسلمٌ بِها يا تايهيونق..

قَرأتُ فِي مَكانٍ مَا جُملةً استوقَفتنِي..
"أتساءل إنّ لَم نَلتقِي.. هَل كَانَ قَلبي سَيضِيعُ وَسط صَدري؟"

لَم أستَطِع إلا أنّ أشعُر بِرعشةٍ فِي جَسدي، لأنني أعلمُ أننِي تَسببتُ فِي ضَياعُ قَلبِي حِينما كَانت أعيُنِي لا تُراقِبه كَما اعتادت دَومًا بَل اتجهت نَحوك.. لَمّ أضع يُمنايَّ على يَسارُ صَدرِي وَ لَمّ أُمسِك عُنقِي حِينما انقَطع نَفسِي، بل اختَرتُ أنّ أختَنِقَ بِك..

اخترتُ أنّ أنتهِي بِكَ كَما ابتدأتُ بِك..

جُل النِهاياتُ مُسَلمٌ بِها، مَا مِن بادِئ أمرٍ إلا وَ طالَتهُ المآلَة.. أخبرني، أينَ تنتهِي النِهاية؟

___________

أنهيت كتابة البارت الإضافي في تمام الساعة ١٠:١٠ صباحًا من تاريخ التاسع و العشرين من ديسمبر

في ٣٠ ديسمبر من العام الي مضى بدأت هذه الرواية و انتهت في التاسع من أغسطس، وديت أنني أضع النقطة الأخيرة في السطر الأخير في السنوية الأولى، حان وقت وداعنا.. أتمنى أنني ما سببت أسى لكم، أنا أسوأ شخص يقدم وداع أو ختامية لأنني مو معتادة على النهاية الي يسبقها دموع و وداعيات، المغادرة بلا لفظ شيء كانت الأنسب لي دومًا، لكن تحت الشروط هذه ما وددت أفعل المعتاد.. حفظ الله قلوبكم و صانها من كل شر، في حفظ الله و رعاه، وداعًا.

Continua a leggere

Ti piacerà anche

2.8K 226 19
" ليالي الشِّتاءْ بًَارِدة لَـكِـنها لَيسَـتْ أَبرَدْ مِنّي " " سَـأسـلبُكَـ رُوحُك في زُرقَة ايّاميّ أَستبقى ؟ " ... الخاضع : تايهيونغ المُسيّطر :...
31K 1.4K 22
صبي الزُهرة|2 قد لا نكون متشابهين ، لقد تغيرت انا وتغيرت انت، لكنك بقيت في ذاكرتي وانت محيتني _________________ شكر كبير لـ الحلوات الي ساعدو بنشر...
297K 9.3K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
80K 4.8K 10
• مكتملة ✔︎. ' جلس بجانبي في صالة السينما ' Top: jungkook قصة شاعرية/ سردية، لا تحتوي على أي أحداث تستحق التذكر، مُمله مليئه بالعاطفه إذا لم تُناسبك...