𝑰 𝑾𝑨𝑵𝑻 𝑻𝑶 𝑩𝑬 𝒀𝑶𝑼�...

Oleh batoulnoma

1.3M 39.7K 3K

the original story ........الرواية الأصلية 𝑩𝑬 𝑴𝑰𝑵𝑬 / 𝟐𝟐𝟎𝟏 عندما تقوم بيرلا بزيارة ألمانيا كرحلة... Lebih Banyak

OUR Beginning
part 1:First day
part 2 :Strange child
part 3 :Nice lie
part 4: A fleeting night
part 5 : Beautiful village
part 6 : Soul reaper
part 7 : New year celebration
part 8 : Red raspberry syrup
part 9 :Warm hugs
part 10 :Mafia wedding
part 11:punishment
part 12:don't touch my son
part 13:Family outing
part 14 :Meet again
part 15 :Silence of the soul
part 16 :The beginning of change
part 17: new home
part 18 :A kiss and a scar
part 20 : abduction
part 21:trance
part 22 : Don't mess with his wife
part 23 :I want you to be mine
part 24 : New Brother
part 25 :the Melody of life
part 26 : Jealous boy
part 27 : Is this happiness
part 28 : She came back to us
part 29: Summer sun

part 19 : Travel and longing

34.9K 1.1K 100
Oleh batoulnoma

Writer

فتح ذلك الوسيم الألماني عينيه ذات لون الشكولاتة الداكنة ....نهض بجسده العلوي قابله انعكاس في المرأة شعر مبعثر جسد عاري نظر بجانبه ليجد بيرلا نائمة بسلام تحتضن جسدها ملائات السرير القطنية حدق بها لينهض من السرير اخذ وجهته الى الحمام ليستحم ......أمضى خمسة عشر دقيقه يستحم بماء بارد كعادته لايهتم بما حوله رغم ان الجو بارد بسبب تغير الأجواء لتصبح اكثر برودة من ذي قبل......

خرج من الحمام كانت لازالت الساعة الخامسة وخمسة عشر دقيقه صباحا ........ارتدى بدلته السوداء واحاط بمعصم يده بساعة فضية ارتدى خواتمه المفضلة ......سرح شعره المبلل الى الوراء حمل زجاجة عطره ورش القليل منها نظر الى بيرلا ليتقدم ناحيتها انحنى قليلا ليطبع قبلة هادئة على جبينها.....نظر لها لعدة دقائق ثم غادر الغرفة

خرج من المنزل ليستقبله كيفين بملامح هادئة تقدم بأتجاهه واردف ببرود

" سأغيب لشهر تولى امر حمايتهما جيدا شدد الحراسة لقد اخبرتهما مسبقاً بذهابي ....سأعتمد عليك في هذا "

ابتسم الاخر واردف

" لاتقلق يا اخي ....زوجتك وابنك أمانة في عنقي ....وايضا من يعلم ربما تقع بيرلا بحب وتتركك وتأتي ألي"

انهى جملته بخبث بيننا القى الاخر نظرة حادة.ة عليه وتجاهله راكباً سيارته وانطلنق وخلفه مجموعة حراسة ..........نظر كيفين الى سيارته تختفي بسبب الضباب الكثيف تنهد .....ليثبت بصره على منزل توماس هتف ببرود

" احرسوا المكان جيدا لاتدعوا نملة تدخل بدون علمكم ....ان حصل شيء أخبروني فورا ...واذا أرادت الخروج ارسلوا معها الحراسة إياكم ان تقفلوا عن شيء ابدا "

" حسنا سيدي سنحمي السيدة وابنها "

هتف رئيس الحرس بأحترام همهم له الاخر ليتجه الى سيارته وينطلق .....

في المنزل كانت بيرلا تقف امام النافذة تحدق سيارة كيفين تختفي تنهدت لتغلق النافذة نظرت الى أرجاء الغرفة لتتجه الى السرير جلست عليه لتنظر الى مكان توماس اردفت بأبتسامة هادئة

" اشعر بالوحدة ....... ستمر اربعة اشهر على زواجي بك ...... اعتدت عليك كثيرا .....ربما ..ربما ......اللعنة اصمتي بيرلا بماذا تهذين ...امحي هذه الفكرة من عقلك عندما يعود عليك مصارحته بأمر انفصالكما "

تسطحت على السرير حدقت بالسقف بملل تأفأفت بأنزعاج تشعر بالبرد رغم دفئ الغرفة كانت دائما مستمتعة بأحضانه لها وكيف كان يضع رأسه في عنقها مثل طفل او عندما ينام على صدرها ........ رفعت يدها تحمل وسادته لتعانقه استشرت عطره الفواح اغمضت عينيها براحة احتظنت الوسادة بقوة

يبدو أنها واقعة لدرجة انها لاتستطيع النوم من دونه لكنها عنيدة وترفض ان ترضخ لهذه الفكرة لنرى الى متى سيستمر عنادها









يوم جديد فتح الصغير ذوا العشر سنوات عينيه ببطئ نظر حوله ليؤى غرفته المعلمة سمع صوت الامطار التي تضرب زجاج نافذته نهض ....دعك عينيه وتثائب نهض لي تدي خفيفه اتجه الى الحمام غسل وجهه وفرش أسنانه ........غير ملابسه الى خاصة المدرسة...فتح الستائر ليرى الأجواء الشتائية ابتسم بخفة واتجه الى الخارج

فتح باب غرفة والديه ليرى والدته نائمة فقط تقدم ليرى بيرلا تعانق وسادة ابيه وتضع رأسه على خاصتها شعرها الطويل مبعثر شفتيها المنتفخة متفرقة قليلا كتفها الابيض ظاهر ابتسم ديفيد بخبث ليخرج بهدوء الى غرفته حمل هاتفه وعاد نظر الى بيرلا رفع هاتفه ليلتقط صورة لها ....اتسعت ابتسامته ليرسلها لوالده أخفى هاتفه بسرعة عندما تحركت فتحة عينيها ليستقبلها ديفيد بأبتسامة لطيفة ابتسمت له ونهضت نظرت الى الساعة كانت تشير للسابعة اردفت بهدوء

" صباح الخير ديف.....انزل الى السفلى سأغير ملابس واتي لك "

اومأ لها بسرعة ليخرج بينما هي اتجهة الى الحمام
قامت بروتينها اليومي ونزلت ارتدت ملابس عملية عبارة عن عن بنطال اسود عريض كن الاسفل وقميص كحلي ادخلته تحت البنطال فوقه سترة سوداء ارتدت حذاء ذو كعب وحملت بيدها حقيبة بيضاء صغير رفعت شعرها على شكل كعكة تركت عدت خصل تتمرد على وجهها وبالطبع بعض المجوهرات البسيطة ولم تنسى ذلك الخاتم الذي زين اصابعها برقة

دخلت المطبخ لتجد ديفيد يأكل بهدوء ابتسمت لتتجه وتقبل وجنته هتفت بأبتسامة لطيفة

" هل أنهيت فطورك صغيري ....سأجهز أوراقي وانتظرك في الخارج "

اومأ ديفيد...خرجت الى غرفة المعيشة لتنجه الى الطاولة الزجاجية...... اخذت أوراقها المبعثرة عليها حملتهم لتضعهم في الملف الاحمر اخذتهم وخرجت وتبعها بعد لحضات ديفيد.....














في منزل يولانا كانت تقف امام المرأة ترتب شعرها القصير ترتدي الزي المدرسي الذي كان عبارة عن تنورة قصير سوداء مع قميص ابيض وحذاء رياضي ابيض اللون

" يولا صغيرتي هل تجهزتي"

هتفت امها وهي تدخل الغرفه نظرت أليها يولانا بهدوء لتهز رأسها بنعم سارت بأتجاه حقيبتها حملتها وخرجت مشت والدتها امامها اردفت بأبتسامة سعيدة

" عزيزتي لدي مفاجأة لكي عند عودتك من المدرسة اليوم ....ستعجبك كثيرا "

" حسنا "

اجابة الاخرى بهدوء وتنزل رأسها الى الاسفل ......ركبت سيارة والدتها وانطلقت كانت تضع رأسها على النافذة تراقب قطرات المطر وهي تنزلق بنوعمة على زجاج السيارة اغمضت عينيها بهدوء لقد بدت شاحبة قليلا ....حسناً ليس من العدل ام تمرض في يوم ميلادك ....اليوم الاهم لك من كُل عامٍ .لكن يبدو أن هذا العام مختلف لها فبمثل هذا اليوم لقد اتت يولانا الى حياة بالإضافة لكونها أتمت العاشرة من العمر

" لقد أخبرتني معلمتك انك جيدا في دروسك ..... انا حقا فخورة بك وايضا عليك ان تدرسي بحد فأختباراتك بقي لها اسبوع ونصف عزيزتي "

هتف والدتها بهدوء لتبتسم الاخرى توقفت سيارته نزلت يولانا واردفت بأبتسامة لطيفة


"الى اللقاء امي ...احبك "

قهقهة الاخرى واردفت

" الى اللقاء عزيزتي..احبك ايضا انتبهي لطريقك "

هزت الاخرى رأسها لتغلق الباب امسكت مظلتها ومشت بهدوء كان بعض الطلاب ذو المراحل العليا يأتون وبعض من المراحل الاولى دخلت المدرسة تزامنا مع نزول ديفيد من السيارة وتوديع بيرلا كعادتها .....دخل المدرسة لينظر حوله بملل اتجه الى فصله بسرعة ، فتح الباب ليدخل وجد القليل من التلاميذ قادمون والبعض الاخر لم يأتوا بعد ......كان من التلاميذ الحاضرين يولانا

وبالطبع أصدقائه مايك وليلي ولوسي وبابلو........ وضع حقيبته على الطاولة تقدم اليه اصدقائه ليهتف مايك بمرح

" كيف حالك يا صديقي "

" بخير وانت "

اجابه بأبتسامة لينظر الى يولانا التي تضع رأسها على الطاولة وتنظر الى الخارج فتح باب الفصل ليدخل كريستن بأبتسامة واسعة القى التحية واتجه الى يولانا واردف بحماس

" عيد ميلاد سعيد ...يولانا "

رفعت الاخرى رأسها لتبتسم بخفة واردفت بأبتسامة لطيفة

" شكرا...كريستن...لكن كيف عرفت "

اتسعت ابتسامته وهتف بمرح

" هذا سر "

ضحكت الاخرى ليجلس الاخر بجانبها تحدثا بحماس وبينها ذلك الصغير يأكلهما بعينيه تأفأف بانزعاج ليجلس على الطاولة بغضب ....مرت الدقائق لتاتي المعلمة اردفت بأبتسامة لطيفة كعادتها

" صباح الخير ايها التلاميذ .....يؤسفني ان اخبرك بسبب ان الأجواء سيئة اليوم لقد تم الغاء اليوم الدراسي لأسبوع بسبب العواصف والامطار لهذا .....يرجى منكم التوجه ال الساحة الداخلية للمدرسة بهدوء لقد أرسلنا الى أهاليكم رسالة ......وسيأتون الان "

نهض التلاميذ بهدوء وعلى وجوههم ابتسامة سعيد من لايحب العطل ....... نهض ديفيد ليتوجه الى الخراج لكنه توقف ليستدير ويجد يولانا تنهض بهدوء تام استغرب كثيرا فغتلباً ما تكون سعيدة وحيوية تقدم ناحيتها واردف بلطف

" يولانا هل انتي بخير "

هزت الاخرى رأسها بنعم لكن ديفيد رفع يده ليضعها على جبينها اردف بسرعة

" حرارتك مرتفعة....سأخبر المعلمة "

" مهلا لا ....توقف لاتخبرها انا بخير "

هتفت بسرعة لينظر لها بأستغراب اردف بقلق

" لكن .... انتي "

" لا بأس انا بخير....هيا كريستن "

اردفت يولانا وهي تخرج تبعها الاثنان .........نصف ساعة وقد كان غادر طلاب المدرسة عدى القليل ومنهم يولانا التي تقف بجانب الجدار تنزل رأسها الى الاسفل وبجانبها كريستن وديفيد

اتت والدة كريستن ودعها وذهب وهكذا بدأ يأتي بعض الاباء لأخذ أبنائهم......ابتسم ديفيد بسعادة عندما رأى سيارة بيرلا اتجه ناحيتها بينما الاخرى نزلت ابتسمت بخفة وتكلمت معه رفعت نظرها ال يولانا

" امي دعينا نأخذها معنا ارجوك والدتها ستتأخر كثيرا وهي مريضة "

نظرت له بيرلا بحيرة وهتفت بهدوء

" لكن والدتها ستقلق "

" ارجوك امي "

تنهدت الاخرى بيأس واردفت بهدوء

" حسنا سأتحدث معها "

انجهة بيرلا الى يولانا نزلت لمستواها وهتفت بلطف

" مرحبا صغيرتي "

رفعت الاخر نظرها وهزت رأسها انها نفس المرأة التي قابلتها ذلك اليوم لازالت تتذكرها جيدا انها نفس المرأة التي رأتها تتحدث مع والدتها في ذلك اليوم

" عزيزتي الجو بارد والرياح قوية والمكان ليس جيد لفتاة صغيرة مثلك وايضا انت مريضة ....ما رأيك بأن تذهبِ معنا "

هتفت بيرلا بأبتسامة لطيفة هزت الاخرى رأسها بنفي واردفت

" اسفة يا خالة امي ستأتي "

" متأكدة ...لكن انظري المدرسة شبه فارغة حتى ان المعلمين غادروا ولا تقلقي أملك رقم والدتك وأتصل بها"

نظرت يولانا حولها كلامها صحيح هزت رأسها لتبتسم الاخرى بخفة نهضت لتمسك يدها رفعت بيرلا حاجبها واردفت بهدوء

"يدك ساخنة "

مشت بأتجاه سيارتها لتتسع ابتسامة ديفيد ركبت يولان في الخلف بجانب ديفيد اغلقت بيرلا الباب لتتجه يولان وتلتصق فيها تنظر الى النافذة بهدوء

حسنا هذه بعض أفعالها عندما تمرض تصبح هادئة جدا بالنسبة لفتاة صغيرة ....تحركت بيرلا بسرعة كون الامطار ازدادت كثيرا كان الطريق لطيف نوعا ما كون ديفيد يتحدث مع بيرلا بسعادة

وصلوا الى المنزل نزلوا بسرعة ودخلوا نظرت يولانا الى المنزل لايختلف عن منزلها في الحجم سمعت صوت بيرلا يحدثها

" عزيزتي اعتبري المنزل لك ...افعل ما تشائين ....ديفيد غير ملابس هيا "

وجهة بيرلا كلامها الى ديفيد الذي أوما لها واتجه لغرفته ببنمي جعلت يولانا تجلس على الاريكة رفت الصغيرة نظرها لها واردفت بهدوء

" المعذرة يا خالة ايمكنك الاتصال بأمي"

قهقهة الاخرى واردفت بحنان وهي تمسح على شعرها

" لقد اتصلت بها مسبقا ستكون هنا في دقائق لاتقلقي ....اذا ما رأيك في مشروب ساخن "

هزت الاخرى رأسها بنعم والتزمت الصمت




مرت نصف ساعة نزل ديفيد بهدوء نظر حوله ليجد يولانا ووالدته يحلسان على الاريكة يولانا تحمل كوب بيديها وتحرك قدميها ذهابا وأياب

تقدم بخجل ليجلس بجانب بيرلا التي نظرت لها بسخرية رن جرس المنزل لتنهض بيرلا واردفت بأبتسامة هادئة

" لابد انها والدتك "

اتحهة الى الباب نظرت الى الكاميرا كانت والدة يولانا فتحة الباب لتهتف والدة يولانا بأبتسامة

" مرحبا بيرلا .....اين يولانا "

" اهلا بك يولاندا....انها في الداخل تنتظرك "

مان أن انهت بيرلا حديثها ظهرت يولانا من الخلف تقدمة الى والدتها واردفت بهدوء

" شكرا لك يا خالة على المشروب "

ابتسمت لها بيرلا بخفة غادرت الاثنتان اغلقت بيرلا الباب وتنهدت بأبتسامة جانبية

دخلت غرفة المعيشة لتجد ديفيد جالس على الاريكة يعبس بغضب رفعت حاجبها واردفت بسخرية

" ما بالك ...لما تعبس "

نظر لها الاخر واردف

" لما غادرت "

" ماذا تعني لما غادرت ....وايضا اليس خطأك انك حبست نفسك في الداخل لنصف ساعة "

" اني لكن اريدها ان تبقى "

تذمر لتقلب الاخرى عينيها صعدت الى الاعلى ولحقها الاخر بسرعة













في مكان اخر تحديدا في المكسيك داخل ذلك المبنى الكبير ذا التصميم الراقي الذي ناسب المكان المتواجد به ...في تلك القاعة الكبيرة حيث ترأس ذلك الوحش او حاصد الارواح الطاولة الخشبية المصنوعة من اقوى انواع الخشب وضعت فوقه قماش حريري اسود وبعض الشموع وضعت عليها ذات جدران بنية داكنة وارضية زجاجة امتدت الكثير من النقاشات داخل الزجاج مما زاد رونقها وجمالها ....... نافذتان كبيرتان بشرة مطلة على الغابة ......ستائر عسلية طويلة

ثريتان من الكرستال ............طرقات خفيفة تعرفها اصابعه على الطاولة مثل اللحن ينظر بعيون الشكولاتة الداكنة خاصته ناحية ذلك الرجل العجوز الذي بدا في الاربعينيات...انه داخل اكبر اجتماعات المافيا في المكسيك حيث سيقام في هذا المبنى اكبر تحالف بين المافيا الألماني والمكسيكية ......

" اذا سيد ماكسويل......إليك اقتراحي "

هتف الزعيم الاخر بأبتسامة خبيثة حدق به توماس واردف ببرود

" حسنا "

" بما اننا سنخلق تحالف لن أظمن لك انه لن يوحد قتال بين رجالنا لهذا مارأيك.....انت لديك ابن وانا لدي ابنة سنزوجهم عندما يبلغان لهذا ستنقطع العداوة بيننا "

هتف الاخر بأبتسامة ماكرة قلب توماس عينيه واردف ببرود

" ابني لديه خليلة بالفعل ..... ولقد تم عقد خطبتها منذ سنوات بالفعل لهذا احتفظ بأبنتك في جيبك ........"

نهض ليعدل ملابسه اردف بهدوء

" ان تعدى احد رجالك حدودهم سيكون الثمن رأسك"


غادر تاركة الاخر يشتاط غضباً ..........تنهد راكب سيارته وانطلق بسرعة وهلف حراسه ......نظر الى هاتفه ليبتسم بخفة وهو يرى صورتها وهي نائمة لقد تفاجئ ذلك اليوم بأرسال ديفيد له صورة بيرلا نائمة وتحتضن وسادته ....في تلك اللحظة اراد العودة.

العودة ليمسكها ويدخله في احضانه كم اراد ان يغرقها بكلمات عشقها وحبه لكنه امسك نفسه ...وضع الصورة كخلفية لجهازه ينظر لها كل ثانيه انه يعد الثواني ليعود ...يقسم داخله انه سيأخذها وتصبح زوجته قولا وفعلا لن ينتظر ان تق في حبه

فحبهُ هو يكفيهما الى الابد







_________________________________________
B.A

To Be Continued.........



Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

101K 6.3K 19
وَإِنْ كَانَ الكُره‍ عَقَباتـْ يَصّعُبُ إِجْتـيَازَها؛فَالحُبُ أَشبهْ بـِ دَوامه‍ تُغْرقِنآ بيّنـ ثناياها المُؤلِمه‍".
1M 10K 5
افوت بشارع اطلع مِن شارع وماعرف وين اروح المنو اروح ويضمني عنده صار بعيوني بيت خالته وساسًا ما عندي غيرها حتى الجئ اله اابجي واصرخ شفت بيتهم مِن بع...
619K 13.4K 43
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
30.1K 3.3K 33
-مكتملة علّمها سُبل الإغواء، فَطبقتها كلها عليه... "إذا ما لم تلتفت لك الحياة، أغوها برقصة" كان ذلك أوّل درس تعلمته منه... © جميع حقوق هذه الرواية ت...