General Arn

By cxls_bkds

200K 11.8K 5.4K

ترجُف الأبدان لصدى خطواتِه يرجّ الجدران بصوته و يُهيب بنظراتِه أعداءَه - من كان يعلم أن الجِنرال بيكهيون آرن... More

chapter 1
chapter 2
chapter 3
chapter 4
chapter 5
chapter 6
chapter 7
chapter 8
chapter 9
chapter 10
chapter 11
chapter 12
chapter 13
chapter 14
chapter 15
chapter 16
chapter 17
chapter 19
chapter 20
chapter 21
chapter 22
chapter 23
chapter 24
chapter 25(the end)
Bonus
special part

chapter 18

8K 444 139
By cxls_bkds

"ماذا تقصد؟"

استدار الملك يجلس مقابلًا للجنرال

"اسمع جيدًا بيكهيون لقد وجدت أحد الخادمات قميصك في غُرفة أحد الجاريات"همسَ تشانيول

و بيكهيون استنكر فورًا

"أنتَ تعلم جيدًا بأني لن أفعل أمرًا كهذا تشانيول!"

"بالطبّع بيكهيون أنا أعلم جيدًا بأنك لن تفعل أمرًا كهذا و أنا لا أتهمُك أبدًا"

"إذًا لماذا أنا هنا؟"سأل بيكهيون

تنهّد تشانيول

"اسمع بيكهيون الأمر ليس بيننا فقط الجميع يتهمُك بأنك عاشرت تلك الجارية"

قطّب بيكهيون حاجبيه

" تشانيول هل أنتَ واعٍ بما تقوله الآن؟ أنا لا أحصل على الوقت لذاتي فكيف لي أن أحصل على وقتٍ لهكذا أمر؟ ، أيضًا أنا كنت برفقتك كل هذه المدة و كنت في فرنسا أضحي بذاتي و بكرامتي و بكل ما أمتلكه لكي أجمع تلك المعلومات اللّعينة و قبلها كنت مشغولًا بتدريب الجنود و الآن أنت تخبرني بأني ضاجعت أحد جارياتك اللّعينات؟"صَاح بيكهيون يفقد السّيطرة على أعصابه

هو صبور

لكن للصّبر حدود

و هو قد وصل لحده

"اهدأ بيكهيون أنا لم أخبرك بأنك قد فعلتها"همسَ تشانيول بهدوء ينظر لبيكهيون المُنفعل

هو يعلم جيدًا بأن بيكهيون بريئ

"أنا أعلم بأنك بريئٌ آرن و أنا لا أشك بك و لو بمقدارٍ ضئيل أنا طلبتك هنا حتى نتحدّث عن الأمر بهدوء أقسم لكَ إن كان الأمر بيدي لكنت قد برأتك على الفور لكن الأمر ليس بيدي الناس تريد دليلًا على برائتك"

زفر بيكهيون

"من؟"سأل بيكهيون

"إنها جوليانا"

بلّل بيكهيون شفتيه

"أنا لم أمسّ شعرةً منها تشانيول"

"أنا أعلم ذلك جيدًا آرن لكن ما لا أعلمه هو من وضع قميصك بغُرفتها"

"ماذا قالت؟"سأل بيكهيون

"لقد قالت بأنها هي من جلبته لغُرفتها و أنه ليس لك يدٌ في الأمر لكن نحن لا نستطيع الإعتماد على أقوالها فقط نحن بحاجة لشاهد"تحدّث تشانيول

و بيكهيون تنهّد

طرقٌ على الباب جلب انتباههما

"أُدخل"

فتح الباب من قبل الحارس الذي انحنى قبل أن يتحدّث بصوتٍ متزن

"أحد الخادمات تريد الحديث معكَ جلالتُك"

"أدخلها"

ابتعد الحارس من أمام الباب يسمح للخادمة بالظهور

و تلك كانت ذاتها التي طلبت من بيكهيون أن يُراقصها ذاكَ اليوم

انحنت لهما قبل أن يأمرها الملك بالحديث

"في الحقيقة جلالتُك الجِنرال بريئٌ تمامًا هو لم يمسّ جوليانا و لو لمرة كل ما في الأمر بأن جوليانا هي من أخذت القميص من غُرفته"تحدّثت بذلك تترك دموعها تنهمر على وجنتها

~

"ماري أرجوكِ أنا أترجاكِ"تحدّثت جوليانا ببكاء من خلف الباب

لقد حُبست في غُرفتها من بعد ما حدث و مُنع عليها الخروج

"أرجوكِ ماري أخبريهم بأن الجِنرال لم يفعل شيئًا"تحدّثت ببكاء

نظرت ماري للباب أمامها تبكي بهدوء مستمعةً لبكاء و نواح صديقتها العزيزة

تشعر بقلبها يتمزّق على حالها

هي لا تريد أن تشهد على صديقتها

هي حقًا لا تريد.

"جولي أنا لن أفعـ"

"لا! ماري أرجوكِ ماري أنا لا أريد توريط الجِنرال بتهمةٍ لم يقم بها أرجوكِ ماري إن كنتِ تحبيني فافعليها اذهبي للجلالة الملك و أخبريه بالحقيقة"

"لكن جوليانا أنتِ ستعاقبين بشدّة"

"أنا لا أهتم أنا أدفع ثمن أفعالي و الجِنرال لا ذنبَ له بما اقترفته"

"كما تريدين جوليانا"همسَت تنظر للباب بهدوء

قبل أن تستدير تنفذ ما طلبته صديقتها

~

مسحت ماري دموعها بكف يدها قبل أن تبدأ بسرد ما حدث

"جِنرال أتذكر ذلك اليوم الذي أوقفتك به لسؤالك اسئلةً غريبة؟"سألت بهدوء

و الجِنرال صمت لفترة

"اوه أجل تذكرت عندما سألتني عن ساعتي و ما شابه"

"أجل لقد طلبت مني جوليانا أن أمنع أيّ أحدٍ للدخول لغُرفتك بينما تحصل هي على القميص"

"لكن لما تريد قميصي؟"

عضّت ماري على شفتيها تنظر لحذائِها

"في الحقيقة جوليانا واقعة في حبك أيّها الجِنرال"همسَت تغلق عينيها خوفًا من ردة فعل الملك و الجِنرال

نظر الجِنرال للملك الذي بادله الأنظار

"حسنًا إذًا يمكنكِ المُغادرة الآن"تحدّث الملك بعد صمتٍ طويل

لكنهما تفاجآ لرؤيتهما للخادمة

تسجد أرضًا

"أرجوكَ جلالتُك فالترحمها أرجوكَ لا تقتلها أرجوك جلالتُك أنا أترجاك فالتغفر لها"صَاحت ببكاء تترك دموعها تنساب

لانت ملامح بيكهيون ينظر لها كيف تتوسّل تشانيول ليسامح الجارية

"انهضي!"

نهضت من مكانها تقوم بمسح دموعها الغزيرة بكف يدها

انحنت لهما قبل أن تذهب

نظر بيكهيون لتشانيول

"جلالتُك لا تقسو عليها"همسَ بيكهيون يضع يدَه على يد تشانيول

نظر تشانيول له

"أرجوكَ تشانيول"

تنهّد تشانيول

"حسنًا أنا لم أكن لأقتلها أو ما شابه على أيّ حال"تمّتم تشانيول

و بيكهيون ابتسم

"هكذا قد تمّ إثبات برائتك بالكامل بيكهيون فحارس مبنى الجواري قال بأنه لم يراكَ في الجوار أبدًا لذا سيُذاع خبر برائتك من كل هذا الآن"

ابتسم بيكهيون

"ستيفن!"

دلف ستيفن منحنيًا لهما

"ستيفن فالتُذيع خبر برائة الجِنرال من كل هذه التهم"تحدّث الملك بإبتسامة

و ستيفن انحنى لهما قبل أن يذهب لينفذ أمر الملك

"ماذا ستفعل بها؟"سأل بيكهيون

"في الحقيقة بيكهيون أنا لم أعد أمتلك جواريّ"

قطّب بيكهيون حاجبه

"ماذا تعني؟"

"في يومٍ ما طلبت جوليانا بما أنها أكثر من أطلبها و مثل كل مرة هي جائت بملابسها الكاشفة تلك في بادئ الأمر هي قد تفاجأت عند رفضي لها فقد أخبرتها بأني لم أعد أريد أيّ جواريّ في جناحي و أسقطت عنها عمل الجارية"

"إذًا أنتَ لم تعد تملك اي جواريّ؟"سأل بيكهيون

و تشانيول اومَأ

"لكني لم أنفذ الأمر بعد لذا سأطلق صراحهنّ غدًا و لن أعاقب جوليانا فهي لم تقترف أمرًا خاطئ في حقي و لا ذنب لها إن أحبتك ، القلب لا يختار من يحبه إلا إن أردت أنتَ مُعاقبتها لسرقتها قميصك"

قهّقه بيكهيون

هو لن يعاقب أحد لسببٍ سخيف كهذا

"لا فقط أطلق صراحهنّ"همسَ بيكهيون بإبتسامة

تجوّل تشانيول بعيناه على أنحاء ملامح بيكهيون الناعمة

"أنتَ فاتنٌ كزهور النرجس تمامًا"همسَ تشانيول

أنزل بيكهيون نظره بخجل

"أتعلم كم أحب قربكَ آرن؟"

"و أنا أعتقد بأن هذا هو سحركَ الخاص"همسَ تشانيول ناظرًا لبيكهيون الغارِق في خجله

لطالما أحبّ الجميع قرب بيكهيون

الأمر لا يتعلق برائحتِه و بجماله فقط

بيكهيون دافئ

عيناه تحتضنه قبل يداه

و صوته يجلب السّكينة و الراحة له

و هذا أكثر ما أحبه تشانيول في بيكهيون

و ما جعله يُطالب بقربه دائمًا

"أتريد الذهاب للمدينة غدًا؟"سأل تشانيول

"لما؟"

"لدي بعض الأعمال هناك لذا عندما أنتهي منها ربما يمكننا التسكّع سويًا"

"أنا أيضًا أملك بعض الأعمال فيها غدًا، حسنًا إذًا لنتقابل عند النهر عند غروب الشمس"تحدّث بيكهيون بإبتسامة

"حسنًا إذًا!"

~

نظر بيكهيون إلى انعكاسه في الماء بإبتسامة

لقد انتهى من زيارة جميع عائلاتِ موتى الحرب

و قام أيضًا بتفقد موقع البناء مجددًا بما أنه تبقى له بعض الوقت

شعر بيكهيون بشيءٍ يتحرّك خلفه

و هو استدار سريعًا متأهبًا لإخراج سيفه من غمدِه

لكنه سرعان ما ارتخى لرؤيته تشانيول

"مستعد و متأهب دائمًا آرن"

"بالطبّع باراثيون"

ابتسم تشانيول يمدّد جسدَه

و بيكهيون لاحظ الشريط الورديّ المعقود حول معصم تشانيول

"ما هذا تشانيول؟"سأل بيكهيون مشيرًا للشريط المعقود حول معصمِه

ابتسم تشانيول يتحسّس الشريط

"إنه شريط أحد الفتيات الصّغيرات لقد كان هناك حيٌّ شاع فيه الفقر و السرقة و كنت أزوره منذ فترةٍ لأخرى لأصلح به الأحوال لقد قمت بتزويدهم بالطعام و الشراب و قمت ببناء دار أيتام هناك أيضَا قمت بإفتتاح بعض المتاجر لهم، و أحد الفتيات الصّغيرات قدمت لي شريطها الورديّ كشكر و أنا لم أستطع رفضها"تحدّث تشانيول يتحسّس الشريط

اقترب بيكهيون منه بإبتسامة

"ألهذا كنت خارج القصر كثيرًا؟"سأل بيكهيون بهدوء

"تقريبًا"تمّتم تشانيول ناظرًا لبيكهيون بإبتسامة هائِمة

ارتفعت يد بيكهيون تحيط بوجنتيّ تشانيول

"أحسنت صنعًا يول أحسنت صنعًا"تمّتم بيكهيون بإبتسامة و تشانيول انحنى يسرق من شفتيه قبلة سطحية

"هيّا بنا لقد غربت الشّمس بالفعل!"

أخذ تشانيول بيدِ بيكهيون يقوده للمدينة و التي كانت مُزدهرةً بالناس و التجار

نظر بيكهيون لمعروضات التجار بأعينٍ لامعة

و تشانيول خلفه يُراقبه بإبتسامة

بيكهيون كان بهيّ

بعيناه الخضراء المُتلألئة

و بإبتسامته الواسِعة المُشرقة

تشانيول يقسم إن أطفأ شموع الدُنيا جميعها فستبقى منيرةً ببيكهيون

اصطدم به جسدٌ صغير

و هو سارع بالنظر للأسفل

يرى فتىً صغير يحمل الكثير من أكاليل زهور اللوبيليا

نظر بيكهيون حوله بإنبهار هو لم يأتي للمدينة منذ زمنٍ طويل يكاد أن يكون نسي كيف بدت

"تعالَ إلى هنا أيّها الشاب فالتأتي لتعرف مستقبلك!"

نظر بيكهيون لمن تحادثه و إذ بها امرأة عجوز

"أجل تعالَ هنا ألست بفضوليّ عن مستقبلك؟"سألت بإبتسامة

زمّم بيكهيون شفتيه لكنه لم يمانع التجريب

جلس أمامها و هي أخذت بكفه

تحدّق به لبعض الوقت

"أعتني بصحتكَ جيدًا يا فتى"همسَت بذلك تغلق كف بيكهيون بإبتسامة صغيرة

نظر بيكهيون لها بعدم فهم

لكنه أخرج لها بعض القطع النقديّة يعطيها لها

قبل أن يستقيم

شعر بيكهيون بأحدٍ يُربّت على كتفه نظر للفاعل إذ به تشانيول

الذي كان يحمل إكليلان من زهور اللوبيليا

"انظر ماذا أحضرت"

ابتسم بيكهيون يحني رأسه يسمح لتشانيول بوضع الإكليل على رأسه

وضع تشانيول الإكليل على رأس بيكهيون قبل أن يضع خاصّته على رأسه

عادا للتجوّل مجددًا و السعادة لم تفارق ثغريهما

امتدّت يد تشانيول تعانق يد بيكهيون الدافئة الذي نظر له بتساؤل

لكنه صمت عندما وجد تشانيول يحدّق بالمتاجر

و سمح للخجل بالإرتسام على وجنتيه يترك يده تغرق في كف تشانيول الكبير

~

عادا للقصر بعدما أُغلقت المتاجر

و كلٌ منهما توجه لجناحه بعد وداعٍ صغير

تنهّد بيكهيون بثقل ينزلق على باب غُرفته يشعر بقلبه يخفق دون توقف

و يدُه اتّجهت للإكليل المُرتاح على رأسه

نزعه من بين خصلاتِه متأمّلًا بتلات اللوبيليا بنظراتٍ هائمة

تنهّد بيكهيون يضمّ الإكليل لصدره

"أنتَ واقعٌ له بشدّة آرن"

استقام من مكانِه يضع الإكليل جانبًا قبل أن ينزع ملابسه يُبدلها بأخرى مريحة

وقف أمام المرآة يعدّل من ملابسه بإبتسامة

توقف بيكهيون عن تعديل ملابسه عندما خطر سؤالٌ لرأسه

ما هي علاقته بتشانيول؟

هما ليسا بأحباء

فهم لم يعترفا لبعضهما و هو غير متأكدٍ إن كان تشانيول يبادله ذاتَ المشاعر

و هما ليسا أصدقاء أيضًا

فمن يضاجع صديقه؟

شعر بيكهيون بإنقباضٍ في صدرِه لفكرة أن تشانيول يستغلّ جسدَه فقط

"لا بيكهيون آرن تشانيول شخصٌ جيد و لن يفعل شيئًا كهذا"همسَ لذاتِه

شعر بمزاجِه يتعكّر لأفكارِه الحمقاء

صفع بيكهيون وجنته بهدوء

يُبعد هذه الأفكار بعيدًا

لا تفكر هكذا آرن

فقط دع الأمور تسري هكذا

هل تريد إفساد ما بينكما؟

لكن يبدو بأن هذه الأفكار لن تتوقف عن زيارة بيكهيون أبدًا

فحتى بعد غضون أسبوع هي مازالت تجول في رأسه

و هو قد سئم من الأمر حقًا

حتى أنه أصبح ينفر من تشانيول بسببها أحيانًا

و يشعر بالتوعّك الشديد بسببها

"تجاهل الأمر بيكهيون إنها مجرد أفكار"تمّتم لنفسه

تنهّد بيكهيون يستقيم من مكتبِه هو لا يستطيع العمل بهذه الأفكار

أخذته قدميه نحو جناح الملك

قام بفتح باب غُرفة تشانيول

يرى الآخر نائِمٌ على سريره

خطى داخل الغرفة يغلق الباب خلفه

اقترب بيكهيون من سرير تشانيول يرفع الغطاء يدفن ذاتَه داخله

و قد شعر بذراع تشانيول تلتف حوله

"لا تستطيع النوم؟"سأل تشانيول بنعاس

همّهم بيكهيون

تنهّد تشانيول يضمّ بيكهيون له أقرب

"فالتنم يا فتى النرجس"همسَ تشانيول في أُذن بيكهيون

و بيكهيون أغلق عينيه

يدفن وجهه في صدر تشانيول

و أفكاره تبعثرت تمامًا لشعوره بدفئ تشانيول حوله

ربما هذا كان الشيء الوحيد الذي يبعدها عنه

و هكذا انتهى به الأمر ينام لدى تشانيول لأسبوعٍ آخر

نظر بيكهيون للقمر بثُقلٍ في صدرِه

هو كان يهرب من الفكرة بما فيه الكفاية

لقد حاول الهرب منها لثلاث أسابيعٍ بالفعل

أليست هذه بمدة كافية

يجب أن يواجهها لا أن يهرب منها

و هو قد عزم على فعل شيءٍ اليوم

هو سيعترف لتشانيول

و لن يهتم بما سيحدث بعدها

فقد سئمَ من إبقاء الأمر بداخله

لا يهتم إن أصبحت العلاقة بينهما متوتّرة أو مشتّتة

هو ليس بعاهرٍ لدى تشانيول حتى يصمت

من حقه أن يعلم ما الذي يحدث بينهما

من حقه أن يعلم ما هي مكانتُه لدى تشانيول

هو قد انجرف خلف عواطفه و قلبه لوقتٍ كافي

قد حان الوقت لجعل عقله يُمسك زمام الأمور

سيعترف لتشانيول

و إن رفضه

فسيتخطاه

و إن كان يبادله الآخر ذاتَ المشاعر

توقف بيكهيون عن العبث بخصلاتِه

مجرّد التفكير بأن تشانيول يبادله المشاعر تجعل قلبه مُبعثر في نضباتِه و معدته تتقلّب

نظر بيكهيون لذاتِه في المرآة

إن كان يبادلني تشانيول باراثيون ذاتَ المشاعر هو غير متأكدٍ إن كان سيستطيع قلبه احتواء هذا الكمّ من السعادة

زفر بيكهيون بهدوء

ينظر لإنعكاسه

"إما الآن أو أبدًا"

-جوليانا؟-

-أفكار بيكهيون؟-

-تتوقعون تشانيول أحب بيكهيون ولا باقي م استوعب مشاعره؟-

-مساحة لكتابة رأيكم في التشابتر-

-⚔-

Continue Reading

You'll Also Like

883 31 6
إذا أتَتْكَ مَعَ المساء رَسائلي ‏فاعْلَمْ بِأَنَّ الشَّوْقَ أصْبَحَ قاتِلي، احْضُنْ حُروفي نَحْوَ صَدْرِكَ ضُمَّها..‏فَإذا شَمَمتَ العِطْرَ تلكَ أنام...
124K 7.6K 24
قليل من يعرف هذا ، لكن بيون بيكهيون لديه اخ توأم اكبر منه بأربع دقائق ، اسمه بيون بيكجيو . حتى ذلك اليوم عندما اتى شخصاً ما الى بيكهيون و اعترف له بح...
259K 16.8K 32
فلنتفق أننا غيوم إذا تعبنا من حقنا أن نمطر. Chanbaek Mpreg
94.9K 4.7K 40
فتى مبتسم الثغر خفيف الظل نقي الروح يقع بشباك الحب المسمومه "أنت نقيٌ لا تصلح لهذا العالم لا يجب ان تتواجد بعالمي" "لكنك عالمي". -satan